التغييرات المفاجئة
الكتاب الأول – الفصل 70
“اقتلوهم!”
عشر سنوات في الأراضي القاحلة شكلت هيدرا.
بووم! بووم!!
لقد صعد من كونه زبالاً عديم الفائدة إلى أن يصبح حاكماً للبؤرة الإستيطانية ، لكن الطريق ما زال طويلاً.
“فكر في الأمر ، مخفر جرينلاند يشبه جوهرة في الأراضي القاحلة وأي جوهرة لها ثمن ” لمعت عيون سنايكتوث المظلمة“أقسمت بالولاء للسيد منذ سنوات ، أحبك يا أخي ، أنا أحبك حقًا ، لكن جشعك وطموحك يعيقان خطة السيد ، الخيار الوحيد المتبقي هو أن قتلك! “.
لكي يصل إلى هذا الحد ، كان يحتاج إلى أكثر من القوة الرجل الوحشية والحظ. لقد أعتمد على ذكائه ووعيه الشديد بالمخاطر الكامنة في كل زاوية.
نفوذ هيدرا على ليونين لم ينجح إلا لأنه كان يعلم أن نازع الرقيق لديه نقطة ضعف ، وهي نقطة ضعيفة يمكنه استغلالها.
تردد هيدرا عندما كان على وشك على دخول الأنقاض.
دفن نفسه في صدر الخائن وخرج من ظهره وعلقه على الأرض.
حذره حدسه بقوة.
“أخي!”شق سنايكتوث طريقه نحو هيدرا وتحدث بقلق“ماذا تنتظر؟ ، لقد قام ليونين وقواتنا تقريبًا بمحاصرة الكناسين ، الآن هو أفضل وقت لشن هجوم تسلل ، إذا إنتظرنا أكثر فسيتكلفنا ذلك كثيراً “.
تواجد الخطر في كل ركن من أركان هذه الأطلال المتداعية.
في غمضة عين سقط العشرات على الأرض وهم يصرخون بينما يمر الرصاص الساخن من خلالهم.
لقد جاء من النباتات والحيوانات القاتلة ، ولكن الآن هناك شيء آخر.
الآن لم يكن وقت التردد. إذا كان هيدرا بطيئًا جدًا في التصرف مع صائدي الشياطين ، فسيتم ترك رجاله الأكثر ثقة بمفردهم.
سيكون من الحكمة أن تنتظر لحظة لترى ما يمكن أن ينتظر.
أي شخص بإستثناء سنايكتوث ، شقيقه.
“أخي!”شق سنايكتوث طريقه نحو هيدرا وتحدث بقلق“ماذا تنتظر؟ ، لقد قام ليونين وقواتنا تقريبًا بمحاصرة الكناسين ، الآن هو أفضل وقت لشن هجوم تسلل ، إذا إنتظرنا أكثر فسيتكلفنا ذلك كثيراً “.
أضاء ضوء مبهر مثل الألعاب النارية المنطقة ، ساطع للغاية لدرجة أن هيدرا شعر بخناجر تُقطع عينيه.
الآن لم يكن وقت التردد. إذا كان هيدرا بطيئًا جدًا في التصرف مع صائدي الشياطين ، فسيتم ترك رجاله الأكثر ثقة بمفردهم.
بدا أنهم كانوا ينتظرونه.
لقد كانوا مقاتلين قادرين ، لكنهم لم يكونوا قادرين بما يكفي لصد ما يقرب من ثلاثمائة كناساً متوحشين.
كان الأخ الأكبر دائمًا أقوى الإثنين.
تم سحب القوس ، وطرق السهم – لقد فات الأوان لإلغائه الآن.
لكن هيدرا لم يكن رجلاً بسيطاً.
بمجرد بدء القتال ، لن يخدم هيدرا أي شيء ليخفيه.
كان الأخ الأكبر دائمًا أقوى الإثنين.
كان الإفراط في الحذر أكثر خطورة من المضي قدمًا في كل ما لديهم.
لم يكن لدى الكناسين قناصة ، يجب أن يكونوا من البؤرة الإستيطانية.
كان لديه ميزة في العدد ، وكان رجاله من بين الأفضل – لم يكن يرى كيف يمكن أن يخسروا!
“ما الذي تفكرون فيه؟” صرخ هيدرا“أقتلوهم! ، أقتلوهم جميعاً! “
“أسمعوا!”ألقى هيدرا أفكاره المشتتة جانباً ، قفز على صخرة ونادى على محاربيه.
شعر هيدرا بأن قلبه ينفجر“سنايكتوث ، ما الذي يحدث؟“.
“هذه المعركة جزء لا يتجزأ من بقاء بؤرتنا الإستيطانية”.
”مندهش؟ ، كنت متأكدًا جدًا من قدرتك على التلاعب بالناس من خلال نقاط ضعفهم ، لكنك لم تتخيل أبدًا أن شخصًا ما سيستخدم نفس الطريقة معك ” ضحك سنايكتوث ونظر إلى ليونين“يبدو أن تاجر العبيد الخاص بك يثق بي أكثر في النهاية ، بعد كل شيء بمجرد رحيلك سأحكم مخفر جرينلاند وسأعامل شعبها بشكل أفضل مما كنت تفعله من قبل “.
“إذا فزنا فإن وطننا سيكون ملكنا في النهاية”.
بدأ القناصة في إطلاق النار مرة أخرى. تدحرجت هيدرا لتتجنب رصاصاتها ، لكنها استبدلت خطرًا بآخر.
“سنغرق في الطعام والماء والنساء”.
شريحة لحم من الضوء البارد – ألقى هيدرا سيفه وكان سنايكتوث بطيئًا جدًا في الخروج من الطريق.
“لكن إذا خسرنا فسنموت معًا ، حتى آخر رجل ، هل تسمعونني؟ ، الخسارة ليست خيارًا! “.
دفع هيدرا كل شيء إلى الجزء الخلفي من عقله.
“بلى!”ارتفعت صيحات الاتفاق من الحشد.
تم سحب القوس ، وطرق السهم – لقد فات الأوان لإلغائه الآن.
“لنتحرك!”
وجه ليونين صابره نحو جمجمة هيدرا ولكن صده هيدرا بيد واحدة.
قاد هيدرا سنايكتوث و ليونين إلى الأنقاض متبعين طريقًا آمنًا وضعه شقيقه من شأنه أن يقودهم إلى مؤخرة جيش الكناسين. مع كل خطوة يقتربون من هدفهم يزداد تعطشهم للدماء.
ترجمة : Sadegyptian
بالكاد يمكن وصفهم بالبشر. كانوا أشبه بحزمة ذئب يطاردون فريستهم.
عشر سنوات كزبال.
دفع هيدرا كل شيء إلى الجزء الخلفي من عقله.
لم يشعر أبدًا أنه وشقيقه ينجرفان بعيدًا.
كان كل تفكيره محصوراً على تدمير الكناسين والأوغاد المتحولين الذين قادوهم!.
سحب سنايكتوث شيئًا من جيبه وألقاه.
ثم أنكشف أمام عينيه مشهد لم يكن يتوقعه!.
بووم!
جاؤوا حول منعطف في الأنقاض المؤدية إلى موقع الكمين ، لكن بدلاً من رؤية ما كانوا يتوقعون ، قوبلوا بثلاثمائة كناس يصوبون البنادق نحوهم.
عشر سنوات كزبال.
بدا أنهم كانوا ينتظرونه.
“أنت أيضاً…“
شعر هيدرا بأن قلبه ينفجر“سنايكتوث ، ما الذي يحدث؟“.
“أنت أيضاً…“
لم يكن هناك جواب.
رمى سنايكتوث وطارد هيدرا.
بووم!
كان كل من سنايكتوث و ليونين بمفردهم أقوياء جدًا ،الإثنان معًا أكثر مما يمكن لـ هيدرا التعامل معه.
غمر إحساس بالخطر جسد هيدرا وأُطلقت رصاصة قناص من على بعد مئات الأمتار.
بدأت برودة شديدة تزحف من أطرافه إلى جسده بأكمله وأصبح عقله ضبابيًا.
على الرغم من أنه علم بوجود شئ ما في غير محله ولديه ردود فعل سريعة ، إلا أنه لا يزال غير قادر على المراوغة تمامًا.
“إذن تخطط لقتلي بهذه الطريقة؟“سحب هيدرا الرقعة من على عينه.
تهرب من جانب واحد وفتحت الرصاصة درعه لتغرس نفسها في بطنه.
“بلى!”ارتفعت صيحات الاتفاق من الحشد.
‘قناص!‘
“فكر في الأمر ، مخفر جرينلاند يشبه جوهرة في الأراضي القاحلة وأي جوهرة لها ثمن ” لمعت عيون سنايكتوث المظلمة“أقسمت بالولاء للسيد منذ سنوات ، أحبك يا أخي ، أنا أحبك حقًا ، لكن جشعك وطموحك يعيقان خطة السيد ، الخيار الوحيد المتبقي هو أن قتلك! “.
صُبغ وجه هيدرا بصدمة مطلقة وفي أعماق عينيه شك لا يصدق.
أراد سنايكتوث الإنتقام أيضًا.
لم يكن لدى الكناسين قناصة ، يجب أن يكونوا من البؤرة الإستيطانية.
بعد أن عانى هيدرا من صعوباتهم ، كان مصممًا على رد عذاب البراري عشر مرات – مائة مرة! ، عذب العبيد وفعل أشياء لا يمكن تصورها.
تم اختيار القناصين الخمسة عشر من قبل أخيه الذي يثق به صراحة.
بووم! بووم!!
ثم يجب أن يعني!.
“اقتلوهم!”
بينما تهرب هيدرا من رصاصة القناص ، قام سنايكتوث بسحب خنجر أزرق مسموم من غمده.
لم يكن يتوقع أنه سيكون الشخص الذي سيخسر.
هاجم بسرعة البرق صدر هيدرا.
عشر سنوات كزبال.
”سنايكتوث! ، أيها اللعين الخائن! “.
كان الإفراط في الحذر أكثر خطورة من المضي قدمًا في كل ما لديهم.
يمكن لأي شخص في البؤرة الإستيطانية أن يخونه ولن يتفاجأ هيدرا.
لقد كان رجلاً مهوساً بالإنتقام.
أي شخص بإستثناء سنايكتوث ، شقيقه.
“سنغرق في الطعام والماء والنساء”.
كم مرة تقاسمواذ المأساة؟ ، ساعدوا أنفسهم في مواقف الحياة والموت؟ ، كم مرة نجوا معاً من البلاء؟.
علاوة على ذلك ، كان القناصة يراقبونه. كان جميع القناصة في البؤرة الإستيطانية من رجال السيطرة ، والرماة البارعين ، لذلك أدرك هيدرا أنها مسألة وقت فقط قبل أن يحصل عليه أحدهم.
‘لماذا؟ ، لماذا؟!‘
لكن الخناجر المزدوجة لـ سنايكتوث جرحته.
رد فعل هيدرا الأول لم يكن اليأس ، بل الألم. لم يستطع تصديق ذلك أو ربما رفض تصديق ذلك.
شريحة لحم من الضوء البارد – ألقى هيدرا سيفه وكان سنايكتوث بطيئًا جدًا في الخروج من الطريق.
ولكن الدليل أمامه.
شعر هيدرا بيد الموت الباردة وهي تتلمس طريقه ، أقرب لحظة.
كشف هجوم سنايكتوث المفاجئ عن نيته القاتلة. لم يكن هناك شك وأكد خنجر شقيقه القاتل ذلك.
لقد كان رجلاً مهوساً بالإنتقام.
خدش واحد من هذا الخنجر ولن يغادر من هنا على قيد الحياة.
ثم أنكشف أمام عينيه مشهد لم يكن يتوقعه!.
”سنايكتوث! ، لماذا؟“
لقد جاء من النباتات والحيوانات القاتلة ، ولكن الآن هناك شيء آخر.
بصرخ بجنون وأخرج صابره وأوقف هجوم سنايكتوث.
عشر سنوات من الضيق والمآسي واجهها الإثنان معًا.
وبينما كان يتردد في الهجوم المضاد ، غمره إحساس خانق آخر بالخطر. هب نسيم بارد من الخلف جعله يرتجف.
كان الشقيقان عنيدان ويتشبثان بالحياة ويجعلان نفسيهما أقوى.
شعر هيدرا بالظل يتساقط فوقه قبل أن يراه.
شريحة لحم من الضوء البارد – ألقى هيدرا سيفه وكان سنايكتوث بطيئًا جدًا في الخروج من الطريق.
ركض ليونين من الخلف بسرعة. جاء الهجوم من الجانب وهدف إلى خصره في محاولة لقطع هيدرا إلى نصفين.
على الرغم من أنه علم بوجود شئ ما في غير محله ولديه ردود فعل سريعة ، إلا أنه لا يزال غير قادر على المراوغة تمامًا.
أولاً القناص ثم سنايكتوث في المقدمة وليونين من الخلف.
ركض ليونين من الخلف بسرعة. جاء الهجوم من الجانب وهدف إلى خصره في محاولة لقطع هيدرا إلى نصفين.
هجوم تسلل واحد تلو الآخر ، كل ذلك من أجل قطعه!.
بووم!
لكن هيدرا لم يكن رجلاً بسيطاً.
غمر إحساس بالخطر جسد هيدرا وأُطلقت رصاصة قناص من على بعد مئات الأمتار.
صد هجوم سنايكتوث القاتل ولا يزال قادرًا على أرجح سيفه لصد ضربة ليونين.
أراد سنايكتوث الإنتقام أيضًا.
ولكن في عجلة من أمره لم يستطع إحكام قبضته على سلاحه ، تمزق جلد يديه.
يمكن لأي شخص في البؤرة الإستيطانية أن يخونه ولن يتفاجأ هيدرا.
تعرض لإصابة شديد لدرجة أنه تراجع للخلف وضرب الأرض بقوة تهز العظام. أصيب هيدرا بجروح بالغة!.
حتى هؤلاء المحاربين النخبة كانوا في حيرة كاملة.
كل هذا حدث في لحظة!.
كان الإفراط في الحذر أكثر خطورة من المضي قدمًا في كل ما لديهم.
دخلت قوات هيدرا إلى حالة من الاضطراب ، صُدموا من الإنقلاب المفاجئ.
حتى هؤلاء المحاربين النخبة كانوا في حيرة كاملة.
من يمينه ويساره ، قبض عليه سنايكتوث و ليونين بهجوم كماشة.
“أنت أيضاً…“
من يمينه ويساره ، قبض عليه سنايكتوث و ليونين بهجوم كماشة.
” خانه ليونين أيضًا؟ ، ابن حرام! ، متى؟!.
[ المترجم : وقت النقاش : تتوقعوا ليونين غلطان أنه خان هيدرا بسبب تهديد أخوه؟ ، طب ايه رأيكم بمبدأ سنايكتوث لخيانة أخوه؟ ، هوة عايز ينتقم ولكن ينتقم من البرابرة بجد مش زي هيدرا اللي بيعذب العبيد عشان ينتقم! ].
نفوذ هيدرا على ليونين لم ينجح إلا لأنه كان يعلم أن نازع الرقيق لديه نقطة ضعف ، وهي نقطة ضعيفة يمكنه استغلالها.
مع نمو قوته فقد المزيد والمزيد من إنسانيته وأصبح عقله ملتويًا.
كان يعتقد أن ليونين في متناول يده ، كيف يمكنه حتى التفكير في الخيانة؟ ، ألم يهتم بما سيحدث لزوجته وأولاده؟!.
تواجد الخطر في كل ركن من أركان هذه الأطلال المتداعية.
”مندهش؟ ، كنت متأكدًا جدًا من قدرتك على التلاعب بالناس من خلال نقاط ضعفهم ، لكنك لم تتخيل أبدًا أن شخصًا ما سيستخدم نفس الطريقة معك ” ضحك سنايكتوث ونظر إلى ليونين“يبدو أن تاجر العبيد الخاص بك يثق بي أكثر في النهاية ، بعد كل شيء بمجرد رحيلك سأحكم مخفر جرينلاند وسأعامل شعبها بشكل أفضل مما كنت تفعله من قبل “.
علاوة على ذلك ، كان القناصة يراقبونه. كان جميع القناصة في البؤرة الإستيطانية من رجال السيطرة ، والرماة البارعين ، لذلك أدرك هيدرا أنها مسألة وقت فقط قبل أن يحصل عليه أحدهم.
“لهذا السبب خنتني؟ ، لكي تقود؟ “
لقد جاء من النباتات والحيوانات القاتلة ، ولكن الآن هناك شيء آخر.
كان هيدرا الشرس والوحشي دائمًا مثل طفل كسر لعبته المفضلة.
مع نمو قوته فقد المزيد والمزيد من إنسانيته وأصبح عقله ملتويًا.
ما زال لا يستطيع فهم أي من هذا كان حقيقيًا.
لم تكن عين هيدرا مختلفة عن عين الثعبان أو السحلية.
لماذا يفعل أخوه هذا؟ ، لماذا هو؟.
لم يشعر أبدًا أنه وشقيقه ينجرفان بعيدًا.
“فكر في الأمر ، مخفر جرينلاند يشبه جوهرة في الأراضي القاحلة وأي جوهرة لها ثمن ” لمعت عيون سنايكتوث المظلمة“أقسمت بالولاء للسيد منذ سنوات ، أحبك يا أخي ، أنا أحبك حقًا ، لكن جشعك وطموحك يعيقان خطة السيد ، الخيار الوحيد المتبقي هو أن قتلك! “.
لقد صعد من كونه زبالاً عديم الفائدة إلى أن يصبح حاكماً للبؤرة الإستيطانية ، لكن الطريق ما زال طويلاً.
لقد تم شراء شقيقه من قبل ذلك الشيطان اللعين!.
[ المترجم : رسالة (1) أنا مكنتش متخيل إن سجلات بقا ليها متابعين وأتفاجأت الصراحة لما أخرت في التنزيل شوية إن فيه كذا حد جيه سأل عنها ].
‘متى سرق مني عائلتي !؟‘.
كان كل من سنايكتوث و ليونين بمفردهم أقوياء جدًا ،الإثنان معًا أكثر مما يمكن لـ هيدرا التعامل معه.
“ما الذي تفكرون فيه؟” صرخ هيدرا“أقتلوهم! ، أقتلوهم جميعاً! “
كان لدى ليونين ما يكفي من الوقت لتغطية وجهه قبل أن تنفجر في الجو.
ومع ذلك لم يسارع أي من محاربيه لمساعدة هيدرا.
“إذا فزنا فإن وطننا سيكون ملكنا في النهاية”.
فجأة تطايرت أعمدة من الرمال من الأرض ووسط رياح عاصفة ظهرت صورة ظلية سوداء هائلة من خلف أحد المباني المدمرة.
كان لدى ليونين ما يكفي من الوقت لتغطية وجهه قبل أن تنفجر في الجو.
لقد كانت منطادًا أسود كالليل.
لقد تم شراء شقيقه من قبل ذلك الشيطان اللعين!.
وبينما يدور ويتجه نحوهم ، ملأ صوت طنين مدافعها الثقيلة الهواء.
شعر هيدرا على الفور أن جسده بدأ يتخدير.
بصق المنطاد النار والرصاص مثل الرياح الموسمية المروعة وهاجموا تشكيل المحاربين.
رد فعل هيدرا الأول لم يكن اليأس ، بل الألم. لم يستطع تصديق ذلك أو ربما رفض تصديق ذلك.
في غمضة عين سقط العشرات على الأرض وهم يصرخون بينما يمر الرصاص الساخن من خلالهم.
رمى سنايكتوث وطارد هيدرا.
فر الباقون بحثًا عن مخبأ وبدأوا في إطلاق النار بغضب.
عشر سنوات في الأراضي القاحلة شكلت هيدرا.
“اقتلوهم!”
لقد كان رجلاً مهوساً بالإنتقام.
بدأ 300 كناس إطلاق النار. تم قطع أعظم المحاربين في مخفر جرينلاند بلا رحمة.
مع نمو قوته فقد المزيد والمزيد من إنسانيته وأصبح عقله ملتويًا.
بووم!
لماذا يفعل أخوه هذا؟ ، لماذا هو؟.
بدأ القناصة في إطلاق النار مرة أخرى. تدحرجت هيدرا لتتجنب رصاصاتها ، لكنها استبدلت خطرًا بآخر.
علم أن شقيقه سيد سموم – الآن أصبحت سمومه الحقيرة في دمه.
من يمينه ويساره ، قبض عليه سنايكتوث و ليونين بهجوم كماشة.
في كل الأراضي القاحلة ، كان هناك شخص واحد فقط يمكنه تغيير كل شيء ، السيد!.
وجه ليونين صابره نحو جمجمة هيدرا ولكن صده هيدرا بيد واحدة.
في غمضة عين سقط العشرات على الأرض وهم يصرخون بينما يمر الرصاص الساخن من خلالهم.
لكن الخناجر المزدوجة لـ سنايكتوث جرحته.
“سنغرق في الطعام والماء والنساء”.
أُجبر هيدرا على الترنح إلى الوراء.
حدق سنايكتوث بهدوء في السماء بينما تسرب الدم من جسده.
أنفع ليونين نحوه مرة أخرى بصابره وهاجمه. قعقعة!
دفن نفسه في صدر الخائن وخرج من ظهره وعلقه على الأرض.
تراجع هيدرا للخلف على الفور.
كان كل تفكيره محصوراً على تدمير الكناسين والأوغاد المتحولين الذين قادوهم!.
كان كل من سنايكتوث و ليونين بمفردهم أقوياء جدًا ،الإثنان معًا أكثر مما يمكن لـ هيدرا التعامل معه.
”سنايكتوث! ، لماذا؟“
علاوة على ذلك ، كان القناصة يراقبونه. كان جميع القناصة في البؤرة الإستيطانية من رجال السيطرة ، والرماة البارعين ، لذلك أدرك هيدرا أنها مسألة وقت فقط قبل أن يحصل عليه أحدهم.
فقد أحد الخناجر حلقه ، لكن الآخر ترك جرحًا على صدره.
“إذن تخطط لقتلي بهذه الطريقة؟“سحب هيدرا الرقعة من على عينه.
ومع ذلك لم يسارع أي من محاربيه لمساعدة هيدرا.
تلألأت عينه الحمراء الشبيهة بالشيطان“أنت تحفر قبرك بنفسك!”.
عبس ليونين ورفع حواجبه.
عبس ليونين ورفع حواجبه.
بووم! بووم!!
“لا تقلق“عرف سنايكتوث شقيقه.
“سنغرق في الطعام والماء والنساء”.
“عينه اليمنى لديها رؤية ليلية ويمكنها تتبع الرصاص ، لكنها لا تعمل بشكل جيد في الضوء “.
هجوم تسلل واحد تلو الآخر ، كل ذلك من أجل قطعه!.
لم تكن عين هيدرا مختلفة عن عين الثعبان أو السحلية.
شعر هيدرا بأن قلبه ينفجر“سنايكتوث ، ما الذي يحدث؟“.
يمكنه رصد فريسته في الظلام الحالك وتتبع أسرع الأشياء.
بووم!
كانت هذه أعظم قدرات هيدرا ويمكنه الإعتماد عليها لمساعدته على تفادي وابل الرصاص وتتبع الهجمات حتى يتمكن من إحداث أكبر ضرر ممكن.
‘قناص!‘
بووم! بووم!!
فقد أحد الخناجر حلقه ، لكن الآخر ترك جرحًا على صدره.
أُطلقت طلقتان أخرتان ، لكن هيدرا تفادى كليهما برشاقة.
تراجع هيدرا للخلف على الفور.
رفع سيفه وأندفع نحوهم مثل ثور هائج.
“إذا فزنا فإن وطننا سيكون ملكنا في النهاية”.
“أغلق عينيك!”.
قاد هيدرا سنايكتوث و ليونين إلى الأنقاض متبعين طريقًا آمنًا وضعه شقيقه من شأنه أن يقودهم إلى مؤخرة جيش الكناسين. مع كل خطوة يقتربون من هدفهم يزداد تعطشهم للدماء.
سحب سنايكتوث شيئًا من جيبه وألقاه.
كشف هجوم سنايكتوث المفاجئ عن نيته القاتلة. لم يكن هناك شك وأكد خنجر شقيقه القاتل ذلك.
كان لدى ليونين ما يكفي من الوقت لتغطية وجهه قبل أن تنفجر في الجو.
لم تكن عين هيدرا مختلفة عن عين الثعبان أو السحلية.
أضاء ضوء مبهر مثل الألعاب النارية المنطقة ، ساطع للغاية لدرجة أن هيدرا شعر بخناجر تُقطع عينيه.
الآن لم يكن وقت التردد. إذا كان هيدرا بطيئًا جدًا في التصرف مع صائدي الشياطين ، فسيتم ترك رجاله الأكثر ثقة بمفردهم.
أطلق صرخة عالية.
حذره حدسه بقوة.
كانت هذه فرصتهم!.
ركض ليونين من الخلف بسرعة. جاء الهجوم من الجانب وهدف إلى خصره في محاولة لقطع هيدرا إلى نصفين.
أستغل سنايكتوث اللحظة وأندفع إلى الأمام مع خناجره موجهة إلى أخيه.
تهرب من جانب واحد وفتحت الرصاصة درعه لتغرس نفسها في بطنه.
على الرغم من أن هيدرا كان أعمى ، إلا أنه تهرب بغريزته.
لكي يصل إلى هذا الحد ، كان يحتاج إلى أكثر من القوة الرجل الوحشية والحظ. لقد أعتمد على ذكائه ووعيه الشديد بالمخاطر الكامنة في كل زاوية.
فقد أحد الخناجر حلقه ، لكن الآخر ترك جرحًا على صدره.
لطالما كانت طبيعتهم مختلفة.
شعر هيدرا على الفور أن جسده بدأ يتخدير.
بووم!
علم أن شقيقه سيد سموم – الآن أصبحت سمومه الحقيرة في دمه.
أنفع ليونين نحوه مرة أخرى بصابره وهاجمه. قعقعة!
“سنايكتوث!”صرخ بغضب وحزن “أنت خيبة أمل! ، موت!”.
”مندهش؟ ، كنت متأكدًا جدًا من قدرتك على التلاعب بالناس من خلال نقاط ضعفهم ، لكنك لم تتخيل أبدًا أن شخصًا ما سيستخدم نفس الطريقة معك ” ضحك سنايكتوث ونظر إلى ليونين“يبدو أن تاجر العبيد الخاص بك يثق بي أكثر في النهاية ، بعد كل شيء بمجرد رحيلك سأحكم مخفر جرينلاند وسأعامل شعبها بشكل أفضل مما كنت تفعله من قبل “.
سريع جدا!.
بدا أنهم كانوا ينتظرونه.
شريحة لحم من الضوء البارد – ألقى هيدرا سيفه وكان سنايكتوث بطيئًا جدًا في الخروج من الطريق.
‘متى سرق مني عائلتي !؟‘.
دفن نفسه في صدر الخائن وخرج من ظهره وعلقه على الأرض.
‘لماذا؟ ، لماذا؟!‘
بووم!
“أغلق عينيك!”.
اخترقت رصاصة قنص أخرى بطن هيدرا وخرجت من الجانب الآخر.
“لكن إذا خسرنا فسنموت معًا ، حتى آخر رجل ، هل تسمعونني؟ ، الخسارة ليست خيارًا! “.
شعر هيدرا بيد الموت الباردة وهي تتلمس طريقه ، أقرب لحظة.
كان كل من سنايكتوث و ليونين بمفردهم أقوياء جدًا ،الإثنان معًا أكثر مما يمكن لـ هيدرا التعامل معه.
كانت خطته فاشلة تماماً.
تواجد الخطر في كل ركن من أركان هذه الأطلال المتداعية.
دون حتى التفكير أستدار وركض.
أُطلقت طلقتان أخرتان ، لكن هيدرا تفادى كليهما برشاقة.
هرع ليونين إلى جانب سنايكتوث لمساعدته ، ولكن في اللحظة التي رأى فيها جروح الرجل عرف أنه لا يستطيع إنقاذه.
لكن هيدرا لم يكن رجلاً بسيطاً.
‘اللعنة!‘ أغمق وجه ليونين.
ركض ليونين من الخلف بسرعة. جاء الهجوم من الجانب وهدف إلى خصره في محاولة لقطع هيدرا إلى نصفين.
رمى سنايكتوث وطارد هيدرا.
هجوم تسلل واحد تلو الآخر ، كل ذلك من أجل قطعه!.
حدق سنايكتوث بهدوء في السماء بينما تسرب الدم من جسده.
تهرب من جانب واحد وفتحت الرصاصة درعه لتغرس نفسها في بطنه.
لم يكن يتوقع أنه سيكون الشخص الذي سيخسر.
لقد جاء من النباتات والحيوانات القاتلة ، ولكن الآن هناك شيء آخر.
بدأت برودة شديدة تزحف من أطرافه إلى جسده بأكمله وأصبح عقله ضبابيًا.
شعر هيدرا بيد الموت الباردة وهي تتلمس طريقه ، أقرب لحظة.
فجأة بدا الأمر كما لو عاد صبيًا مرة أخرى مختبئًا في حفرة في الأرض مع شقيقه يحاول الهروب من البرد.
كشف هجوم سنايكتوث المفاجئ عن نيته القاتلة. لم يكن هناك شك وأكد خنجر شقيقه القاتل ذلك.
عشر سنوات كزبال.
عشر سنوات من الضيق والمآسي واجهها الإثنان معًا.
مع مرور الوقت حصلوا على سمعة ومكانة. لقد استخدموا السلطة.
البؤس والخوف والقسوة .
من يمينه ويساره ، قبض عليه سنايكتوث و ليونين بهجوم كماشة.
غطت هذه الأوبئة كل ركن من الأراضي القاحلة.
تعرض لإصابة شديد لدرجة أنه تراجع للخلف وضرب الأرض بقوة تهز العظام. أصيب هيدرا بجروح بالغة!.
لقد عانوا كل أنواع التعذيب والإذلال وهم يبنون حياتهم ووعدوا بتغيير كل شيء.
عشر سنوات في الأراضي القاحلة شكلت هيدرا.
كان الشقيقان عنيدان ويتشبثان بالحياة ويجعلان نفسيهما أقوى.
دخلت قوات هيدرا إلى حالة من الاضطراب ، صُدموا من الإنقلاب المفاجئ.
مع مرور الوقت حصلوا على سمعة ومكانة. لقد استخدموا السلطة.
سريع جدا!.
كان الأخ الأكبر دائمًا أقوى الإثنين.
من يمينه ويساره ، قبض عليه سنايكتوث و ليونين بهجوم كماشة.
كان أكثر حماسًا وحيوية ولكنه أيضًا أكثر قسوة.
”مندهش؟ ، كنت متأكدًا جدًا من قدرتك على التلاعب بالناس من خلال نقاط ضعفهم ، لكنك لم تتخيل أبدًا أن شخصًا ما سيستخدم نفس الطريقة معك ” ضحك سنايكتوث ونظر إلى ليونين“يبدو أن تاجر العبيد الخاص بك يثق بي أكثر في النهاية ، بعد كل شيء بمجرد رحيلك سأحكم مخفر جرينلاند وسأعامل شعبها بشكل أفضل مما كنت تفعله من قبل “.
مع نمو قوته فقد المزيد والمزيد من إنسانيته وأصبح عقله ملتويًا.
“هذه المعركة جزء لا يتجزأ من بقاء بؤرتنا الإستيطانية”.
لم يشعر أبدًا أنه وشقيقه ينجرفان بعيدًا.
“لا تقلق“عرف سنايكتوث شقيقه.
لطالما كانت طبيعتهم مختلفة.
هجوم تسلل واحد تلو الآخر ، كل ذلك من أجل قطعه!.
بعد أن عانى هيدرا من صعوباتهم ، كان مصممًا على رد عذاب البراري عشر مرات – مائة مرة! ، عذب العبيد وفعل أشياء لا يمكن تصورها.
كان كل من سنايكتوث و ليونين بمفردهم أقوياء جدًا ،الإثنان معًا أكثر مما يمكن لـ هيدرا التعامل معه.
لقد كان رجلاً مهوساً بالإنتقام.
“هذه المعركة جزء لا يتجزأ من بقاء بؤرتنا الإستيطانية”.
أراد سنايكتوث الإنتقام أيضًا.
“أسمعوا!”ألقى هيدرا أفكاره المشتتة جانباً ، قفز على صخرة ونادى على محاربيه.
ولكن ما أراده هو محو الأشياء التي تجعل الحياة صعبة وليس إضافتها إليها. ر
رمى سنايكتوث وطارد هيدرا.
أى الشخص الغامض ذلك فيه ، ولهذا السبب أقترب من سنايكتوث في السر منذ خمس سنوات.
“ما الذي تفكرون فيه؟” صرخ هيدرا“أقتلوهم! ، أقتلوهم جميعاً! “
عشِق قوة السيد وحكمته وأخذه كمثله العليا.
رمى سنايكتوث وطارد هيدرا.
في كل الأراضي القاحلة ، كان هناك شخص واحد فقط يمكنه تغيير كل شيء ، السيد!.
هجوم تسلل واحد تلو الآخر ، كل ذلك من أجل قطعه!.
هذا العالم الفاسد الذي ورثوه أحتاج إلى شخص مثل السيد لإنقاذه.
صد هجوم سنايكتوث القاتل ولا يزال قادرًا على أرجح سيفه لصد ضربة ليونين.
لهذا السبب كان سنايكتوث مصممًا على القيام بكل ما يطلب منه.
بالكاد يمكن وصفهم بالبشر. كانوا أشبه بحزمة ذئب يطاردون فريستهم.
لم يكن لديه مصلحة في قيادة البؤرة الإستيطانية وهي حقيقة لن يفهمها أخوه المسكين.
شريحة لحم من الضوء البارد – ألقى هيدرا سيفه وكان سنايكتوث بطيئًا جدًا في الخروج من الطريق.
كما حضر الموت على سنايكتوث ، لم يندم على أفعاله ، فقط نادم على فشله.
“لكن إذا خسرنا فسنموت معًا ، حتى آخر رجل ، هل تسمعونني؟ ، الخسارة ليست خيارًا! “.
[ المترجم : وقت النقاش : تتوقعوا ليونين غلطان أنه خان هيدرا بسبب تهديد أخوه؟ ، طب ايه رأيكم بمبدأ سنايكتوث لخيانة أخوه؟ ، هوة عايز ينتقم ولكن ينتقم من البرابرة بجد مش زي هيدرا اللي بيعذب العبيد عشان ينتقم! ].
أى الشخص الغامض ذلك فيه ، ولهذا السبب أقترب من سنايكتوث في السر منذ خمس سنوات.
[ المترجم : رسالة (1) أنا مكنتش متخيل إن سجلات بقا ليها متابعين وأتفاجأت الصراحة لما أخرت في التنزيل شوية إن فيه كذا حد جيه سأل عنها ].
دخلت قوات هيدرا إلى حالة من الاضطراب ، صُدموا من الإنقلاب المفاجئ.
تهرب من جانب واحد وفتحت الرصاصة درعه لتغرس نفسها في بطنه.
بالكاد يمكن وصفهم بالبشر. كانوا أشبه بحزمة ذئب يطاردون فريستهم.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
‘اللعنة!‘ أغمق وجه ليونين.
ترجمة : Sadegyptian
بدا أنهم كانوا ينتظرونه.
كان لديه ميزة في العدد ، وكان رجاله من بين الأفضل – لم يكن يرى كيف يمكن أن يخسروا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
