نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 71

أزمة

أزمة

صعدت الشمس عالياً في السماء ، كانت ساخنة بما يكفي لتحميص الإنسان.

لكن الدليل أمامهم.

في أشد أوقات اليوم حرارة شق تسعة أشخاص طريقهم عبر الأنقاض مثل صف من النمل يتدافع فوق أكوام الحجر والمعدن الملتوي.

على الرغم من ثقلها ، إلا أنها بعد أن سارت خمسين كيلومترًا لم تظهر عليها أثار التعب على الإطلاق.

لا يزال كلاود هوك يشعر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.

كانت بنادق القنص في مخفر جرينلاند من أسلحة الموت المتخصصة ، تم تصنيعها لإطلاق رصاصة بسرعة تفوق سرعة الصوت.

كان الأمر غريبًا ، شعر بعدم الإرتياح منذ البداية وكأن شيئًا سيئًا سيحدث.

إذا حكمنا من خلال براعته ودقته ، فقد كان ماهرًا في إطلاق النار مثل سليفوكس! ، ثُعد هداف مثله قاتلاً.

في الأصل كان لدى مجموعتهم أحد عشر شخصًا.

لم يستطع كلاود هوك إلا أن يُلقى نظرة سريعة عليها.

من ضمنهم كلاود هوك والملكة ومانتيس بالطبع بالإضافة إلى جنود من البؤرة الإستيطانية ، سنايكتوث و أرتميس والفرق التي قادوها.

كانت على وشك مواصلة مزاحها عندما قاطعها فجأة صوت إطلاق نار كثيف من بعيد.

في هذه اللحظة أختفى مانتيس في مكان ما في البراري كما كان أسلوبه ولم يعد سنايكتوث بعد مغادرته لتوجيه هيدرا.

نظر أفراد المجموع نحوها ولكن لم يتكلم أحد.

إنهم بطيئون جدًا! ، هل يمكن أنهم لم يأخذوا الطعم اللعين؟ أرجحت أرتميس ذراعها اليمنى وضربت المطرقة التي كانت تحملها في الحائط ودمرته إلى أنقاض.

مر الرصاص متجاوزًا المكان الذي كانت فيه للتو وفقدها ولكن أخترقوا رأس أحد المقاتلين.

لم يستطع كلاود هوك إلا أن يُلقى نظرة سريعة عليها.

ألتفتت إلى الآخرين“هل نذهب لنرى؟“.

كانت النساء عادة في مرتبة أدنى في السلم الأجتماعي في الأراضي القاحلة ، وكان لديهن أجساد ضعيفة وأقل ميلًا للمعارك .

من الواضح من هو هدفهم الرئيسي.

لكن لم يكن هناك شيء مطلق ، هناك أستثناءات في جميع الحالات كانت أرتميس هذه الحالة الشاذة.

يجب أن تكون تلك المطرقة مائة رطل أو أكثر

كل واحد من جنود هيدرا النخبة مميزين ، لكن هذه المرأة الفريدة فوقهم جميعاً بملامح وجهها الجذابة والجميلة ، بالإضافة إلى صدرها وأردافها المثيرين للإعجاب.

رن صوت صرير المعدن على المعدن.

ولكن ما كان ملفتاً للنظر هو الدرع على ذراعها الأيسر ، وفي ذراعها الأيمن مطرقة كبيرة معدنية تحركها بسهولة.

هذا يعني أنها على الأقل ضعف قوة أي من مرؤوسيها.

كان الدرع كبيرًا وسميكًا ومليئًا بالمسامير المعدنية.

“أنت…“

كانت حافته المدببة حادة مثل أي شفرة.

أشتعلت فوهة بندقيته وطارت رصاصة في الهواء.

بالإضافة إلى رأس المطرقة الأكبر من رأس كلاود هوك ، كانت المطرقة ملطخة باللون الأحمر ولا يبدو أنه قد تم غسلها من قبل.

تم وضع السلاح القاتل على منطادهم.

تساءل عن عدد العظام التي كُسرت وكم عدد الجماجم التي سحُقت تحتها.

قام جندي آخر بتحركه ، أخرج مسدسًا وأطلق النار.

لم يكن جسد أرتميس الصغير مرتبطاً بالمطرقة الثقيلة ذات المظهر الوحشي.

أستخدمت درعها لضرب فأسه بعيدًا وأنزلت المطرقة الكبيرة الخاصة بها نحوه بقوة.

شعرت بعيون كلاود هوك تجاهها وطرقت المطرقة الحديدية على الدرع مما تسبب في دوى مثل الرعد الباهت يا أخي الصغير ألعابي ليست سيئة أليس كذلك؟ ، هل تريد أن تلعب بهم؟ “.

لكن لماذا المنطاد هنا؟ ، هل تم كشف خططهم؟.

جعلت عيناها اللامعتان جسده يقشعر ، مثل ذئب جائع ينظر إلى أرنب صغير لذيذ.

هز التأثير رأس كلاود هوك.

شعر كلاود هوك بقطرات العرق على ظهره وقال على الفور لا!”.

نظر أفراد المجموع نحوها ولكن لم يتكلم أحد.

يجب أن تكون تلك المطرقة مائة رطل أو أكثر

كانت سريعة جدًا بحيث لا يمكن أن يلمسها شيء ، وكانت مهاراتها خيالية ببساطة.

وهي أكثر من أن يحملها الشخص العادي ، وربما لم يكن درعها أخف بكثير.

ولكن سلاح أرتميس كبير وغير عملي ، مما جعل هجماتها بطيئة.

لم يكن هناك طريقة يمكن أن يستخدمها بفعالية في القتال ، ولكن أرتميس أستخدمت المطرقة مثل عصا الخيزران.

كانت الملكة الملطخة بالدماء لا تزال تتعافى من الهجوم المفاجئ ، لكنها لا تزال أكثر من كافية بالنسبة لهم.

على الرغم من ثقلها ، إلا أنها بعد أن سارت خمسين كيلومترًا لم تظهر عليها أثار التعب على الإطلاق.

أنتظر القناص اللحظة المناسبة ثم ضغط على الزناد.

كانت هذه المرأة وحشًا ، لكن عندما فكر في الأمر ، كانت عادية في نفس الوقت.

من ضمنهم كلاود هوك والملكة ومانتيس بالطبع بالإضافة إلى جنود من البؤرة الإستيطانية ، سنايكتوث و أرتميس والفرق التي قادوها.

من بين الملكة الملطخة بالدماء وسبعة مقاتلين آخرين من النخبة كانت واحدة من قادتهم.

لم يعثروا بعد على سنايكتوث.

هذا يعني أنها على الأقل ضعف قوة أي من مرؤوسيها.

ولكن سلاح أرتميس كبير وغير عملي ، مما جعل هجماتها بطيئة.

بالنسبة لها ، كان طفل مثل كلاود هوك مجرد تسلية.

نظر أفراد المجموع نحوها ولكن لم يتكلم أحد.

كانت على وشك مواصلة مزاحها عندما قاطعها فجأة صوت إطلاق نار كثيف من بعيد.

هذا يعني أنها على الأقل ضعف قوة أي من مرؤوسيها.

تشدد وجه الجميع هل بدأ القتال بالفعل؟.

ولكن سلاح أرتميس كبير وغير عملي ، مما جعل هجماتها بطيئة.

لكنهم لم يتمكنوا من رؤية كناس واحد!.

كانت الملكة الملطخة بالدماء لا تزال تتعافى من الهجوم المفاجئ ، لكنها لا تزال أكثر من كافية بالنسبة لهم.

مخفر جرينلاند لم يكن لديهم رشاشات ، المجموعة الوحيدة التي تمتلك هذا النوع من الأسلحة هم الكناسين.

كانت النساء عادة في مرتبة أدنى في السلم الأجتماعي في الأراضي القاحلة ، وكان لديهن أجساد ضعيفة وأقل ميلًا للمعارك .

تم وضع السلاح القاتل على منطادهم.

كانت على وشك مواصلة مزاحها عندما قاطعها فجأة صوت إطلاق نار كثيف من بعيد.

لكن لماذا المنطاد هنا؟ ، هل تم كشف خططهم؟.

لا يزال كلاود هوك يشعر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.

لم يعثروا بعد على سنايكتوث.

كان لديه زاوية جيدة عليها ، من الجانب الذي لا يصل إليه درعها.

لعنة الإله ، لماذا هناك قتال؟!”يبدو أن أرتميس تواجه مشكلة في تحديد ما يجب فعله بعد ذلك.

قام جندي آخر بتحركه ، أخرج مسدسًا وأطلق النار.

ألتفتت إلى الآخرينهل نذهب لنرى؟“.

حدث كل هذا بسرعة كبيرة ولم يكن لديهم وقت للتفكير.

نظر أفراد المجموع نحوها ولكن لم يتكلم أحد.

أنتفخت أوردة يدها بينما دفعت المقاتل أرتميس للخلف ، أصبح وجهها الجميل وحشياً وقفزت مباشرة على مهاجمها.

شعر كلاود هوك فجأة بإحساس خطر مثل إبر تغرس في جسده.

كانت الملكة الملطخة بالدماء لا تزال الهدف الرئيسي للقناصين ، وتم توجيه بنادقهم نحوها.

تغلب عليه شعوره بالخطر ونظر بشكل غريزي نحو الأنقاض.

في هذه اللحظة أختفى مانتيس في مكان ما في البراري كما كان أسلوبه ولم يعد سنايكتوث بعد مغادرته لتوجيه هيدرا.

ومض بريق من الضوء مثل ضوء الشمس على الزجاج أو المرآة.

لقد أنتهى!.

قناص!”

واجه كلاود هوك العديد من الأشخاص المثيرين للإعجاب مؤخرًا ، ومن بينهم جميعاً الشخص الوحيد الذي تجاوز قوتها النقية هو المتحول ذو القرون.

كان القناصة يختبئون في الأنقاض مع وضع أنظارهم على كلاود هوك والملكة الملطخة بالدماء.

لم يكن هناك الكثير – ربما بضع عشرات – لكنهم كانوا ماهرين ومتوحشين.

بعد نصف ثانية أطلقوا النار.

عندما أصطدمت رصاصة بدرعها ، شعرت أن ذراعها تهتز وتتخدر.

كان هناك قناص واحد فقط يكز على كلاود هوك ، بينما ركز الآخرون على صائدة الشياطين.

بدا أنه يعرف بشكل جوهري متى تم توجيه قناصة نحوه.

من الواضح من هو هدفهم الرئيسي.

ولكن ما كان ملفتاً للنظر هو الدرع على ذراعها الأيسر ، وفي ذراعها الأيمن مطرقة كبيرة معدنية تحركها بسهولة.

ووش! بووم!

لم يكن هناك الكثير – ربما بضع عشرات – لكنهم كانوا ماهرين ومتوحشين.

تحركت الملكة عندما سمعت دوى الرصاص في الهواء.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

على الرغم من أنها لم تستطع رؤيتهم ، إلا أنها كانت ماهرة بما يكفي لتتبعهم بالصوت.

لم يستطع كلاود هوك إلا أن يُلقى نظرة سريعة عليها.

تهربت غريزيًا من الخطر.

ألتفتت إلى الآخرين“هل نذهب لنرى؟“.

مر الرصاص متجاوزًا المكان الذي كانت فيه للتو وفقدها ولكن أخترقوا رأس أحد المقاتلين.

تحركت الملكة وصدت الخناجر بسهولة ثم ركلت بساقها القوية مرتين.

أخترق الرصاص رأس المقتل بقوة كبيرة وفجر الجزء العلوي من جمجمته.

أصبح تايجر والثلاثة الآخرون أعداء.

أنفجرت أجزاء من العظام والدماغ في كل الإتجاهات مثل الألعاب النارية المرعبة.

لم يعثروا بعد على سنايكتوث.

تناثر الدم الساخن على وجه أرتميس وغرقت في دم رفيقها.

سارت الأمور من سيء إلى أسوأ!.

ماذا كان يحدث بحق الجحيم؟!.

كان لديه زاوية جيدة عليها ، من الجانب الذي لا يصل إليه درعها.

هؤلاء القناصين هم جنود مخفر جرينلاند ، يجب أن يتواجدوا هناك للمساعدة في المهمة.

قاد متحول مجنح الفريق.

لماذا يديرون بنادقهم عليهم؟ ، الآن لم يكن وقت التساؤل.

لم يعثروا بعد على سنايكتوث.

من كان يعلم كم عدد القناصين المختبئين في الجوار!.

لماذا يديرون بنادقهم عليهم؟ ، الآن لم يكن وقت التساؤل.

بعد ثانية واحدة دوى صوت إطلاق النار مرة أخرى.

أُجبرت الملكة الملطخة بالدماء على تغيير هدفها.

رفعت أرتميس غريزيًا درعها لحماية رأسها.

سارت الأمور من سيء إلى أسوأ!.

تحركت للخلف في محاولة للعثور على غطاء في الأنقاض.

على الرغم من ثقلها ، إلا أنها بعد أن سارت خمسين كيلومترًا لم تظهر عليها أثار التعب على الإطلاق.

عندما أصطدمت رصاصة بدرعها ، شعرت أن ذراعها تهتز وتتخدر.

أصبح تايجر والثلاثة الآخرون أعداء.

ماذا تفعلون بحق اللعنة!” صرخت أرتميس نحو الآخرينأحتموا!”.

كان القناصة يختبئون في الأنقاض مع وضع أنظارهم على كلاود هوك والملكة الملطخة بالدماء.

كانت بنادق القنص في مخفر جرينلاند من أسلحة الموت المتخصصة ، تم تصنيعها لإطلاق رصاصة بسرعة تفوق سرعة الصوت.

نبض قلب الملكة الملطخة بالدماء.

كان الجنود الذين سافروا معهم من مقاتليها البارزين ، لكنهم لم يكونوا يضاهون أمثال الملكة الملطخة بالدماء.

ولكن ما كان ملفتاً للنظر هو الدرع على ذراعها الأيسر ، وفي ذراعها الأيمن مطرقة كبيرة معدنية تحركها بسهولة.

لم يتمكنوا من تعقب الرصاص ، ناهيك عن مراوغته.

تم وضع السلاح القاتل على منطادهم.

إذا كان هؤلاء القناصة يراقبونهم ، فهناك خطر على حياتهم .

“أنت…“

تشتت الجميع ، كلهم ما عدا تايجر الذي أصبح وجهه بارداً. أنتزع خناجره وأندفع نحو أحد رفاقه ثم طعنه مرتين في صدره وفتح حلقه.

كانت الملكة الملطخة بالدماء لا تزال الهدف الرئيسي للقناصين ، وتم توجيه بنادقهم نحوها.

أنت…

بدأ الكناسين بالظهور من حولهم.

لم يكن تايجر الذي هاجمه أفضل من طفل صغير لهذا الرجل ، لكنه لم يكن يتوقع الخيانة.

لا شك في أن سنايكتوث باعهم.

لقد كان مشغولاً للغاية في محاولة تجنب القناصين ولم يكن لديه وقت لمراقبة ظهره.

إذا كان هؤلاء القناصة يراقبونهم ، فهناك خطر على حياتهم .

لم يكن تايجر وحده أيضًا.

كان القناصة يختبئون في الأنقاض مع وضع أنظارهم على كلاود هوك والملكة الملطخة بالدماء.

هاجم أثنان آخران من فريق سنايكتوث إخوانهم.

ومع ذلك ركضت الملكة عبر الأنقاض مثل الشبح وتفادت كل طلقة أُطلقت نحوها بإستخدام الصوت وحده لتجنبتهم وبقيت سالمة.

قُتل آخر عضو في فريق أرتميس قبل أن يتمكنوا من القتال.

أستهدفت كل ركلة معصمي تايجر وطارت خناجره من يده.

أذهلت أرتميس وبعدها عرفت ما حل بهم “سنايكتوث خاننا ، ذلك الوضيع القذر!”.

هز التأثير رأس كلاود هوك.

حدث كل هذا بسرعة كبيرة ولم يكن لديهم وقت للتفكير.

ولكن ما إن تراجع للوراء ، شعر بنسيم من الرياح خلف رأسه.

لكن الدليل أمامهم.

كان الأمر غريبًا ، شعر بعدم الإرتياح منذ البداية وكأن شيئًا سيئًا سيحدث.

هاجمهم أفراد مجموعة سنايكتوث الثلاثة ، كما تم ترتيب القناصين من قبل شقيق هيدرا.

كان الجنود الذين سافروا معهم من مقاتليها البارزين ، لكنهم لم يكونوا يضاهون أمثال الملكة الملطخة بالدماء.

لا شك في أن سنايكتوث باعهم.

رن صوت صرير المعدن على المعدن.

لم يتبق سوى أرتميس وكلاود هوك والملكة ومانتيس أينما كان.

أُجبرت الملكة الملطخة بالدماء على تغيير هدفها.

أصبح تايجر والثلاثة الآخرون أعداء.

كان الآن أو أبداً.

كانت الملكة الملطخة بالدماء لا تزال تتعافى من الهجوم المفاجئ ، لكنها لا تزال أكثر من كافية بالنسبة لهم.

كان هناك قناص واحد فقط يكز على كلاود هوك ، بينما ركز الآخرون على صائدة الشياطين.

ومع ذلك كان هناك ما لا يقل عن عشرة قناصين مميتين مختبئون في الأنقاض.

في أشد أوقات اليوم حرارة شق تسعة أشخاص طريقهم عبر الأنقاض مثل صف من النمل يتدافع فوق أكوام الحجر والمعدن الملتوي.

حتى الملكة كان عليها أن تهتم بهذا ، لأنها إذا قاتلت تايجر ، فسيستغل القناصين هذه الفرصة لإطلاق النار عليها.

كانت بنادق القنص في مخفر جرينلاند من أسلحة الموت المتخصصة ، تم تصنيعها لإطلاق رصاصة بسرعة تفوق سرعة الصوت.

تمكن كلاود هوك من تجنب رصاصة وتدحرج خلف جدار متداعي.

أخترق الرصاص رأس المقتل بقوة كبيرة وفجر الجزء العلوي من جمجمته.

ولكن ما إن تراجع للوراء ، شعر بنسيم من الرياح خلف رأسه.

كان الأمر غريبًا ، شعر بعدم الإرتياح منذ البداية وكأن شيئًا سيئًا سيحدث.

وقف أحد الخونة خلفه!.

أصبح تايجر والثلاثة الآخرون أعداء.

لقد أنتهى!.

تحركت للخلف في محاولة للعثور على غطاء في الأنقاض.

رفع كلاود هوك عصاه لصد الهجوم وخمن على الفور أن هذا المقاتل كان قويًا للغاية.

من الواضح من هو هدفهم الرئيسي.

لم يستطع الدفاع عن نفسه بقوته وحدها.

بعد نصف ثانية أطلقوا النار.

رن صوت صرير المعدن على المعدن.

تشدد وجه الجميع – هل بدأ القتال بالفعل؟.

رأى كلاود هوك الهجوم الثاني ولم يستطع تفاديه ، ولكن في هذه اللحظة ظهر جسد صغير ورشيق أمامه مثل الفهد.

هاجمهم أفراد مجموعة سنايكتوث الثلاثة ، كما تم ترتيب القناصين من قبل شقيق هيدرا.

سقط ظلها فوقه ورفعت الدرع عالياً وصدت هجوم الفأس القوي ، رأى كلاود هوك الأرض الحجرية تحت قدميها تتحطم.

على الرغم من أنها لم تستطع رؤيتهم ، إلا أنها كانت ماهرة بما يكفي لتتبعهم بالصوت.

يمكن للمرء أن يتخيل مقدار القوة وراء هجوم الفأس.

كان لديه زاوية جيدة عليها ، من الجانب الذي لا يصل إليه درعها.

أحترق في الجحيم!”

هز التأثير رأس كلاود هوك.

أنتفخت أوردة يدها بينما دفعت المقاتل أرتميس للخلف ، أصبح وجهها الجميل وحشياً وقفزت مباشرة على مهاجمها.

لقد أنتهى!.

أستخدمت درعها لضرب فأسه بعيدًا وأنزلت المطرقة الكبيرة الخاصة بها نحوه بقوة.

بعد نصف ثانية أطلقوا النار.

قفز الخائن الذي يحمل الفأس للخلف وضربت المطرقة الأرض بدلاً من عظامه. تحطمت الصخور وتحولت إلى تراب.

ثم حدث ما هو غير متوقع.

هز التأثير رأس كلاود هوك.

على بعد مسافة قصيرة ، أكتشف كلاود هوك شقًا ضيقًا بين الأنقاض.

اللعنة! ، هل هي حتى بشرية؟! ، قوتها مذهلة للغاية!.

“ماذا؟!”

واجه كلاود هوك العديد من الأشخاص المثيرين للإعجاب مؤخرًا ، ومن بينهم جميعاً الشخص الوحيد الذي تجاوز قوتها النقية هو المتحول ذو القرون.

أمسكت الملكة أحد خناجر تايجر قبل أن تصل إلى الأرض وأندفعت نحوه لقتله.

حتى الملكة الملطخة بالدماء لن تستطيع صد ضربة مباشرة لها.

قفز الخائن الذي يحمل الفأس للخلف وضربت المطرقة الأرض بدلاً من عظامه. تحطمت الصخور وتحولت إلى تراب.

ولكن سلاح أرتميس كبير وغير عملي ، مما جعل هجماتها بطيئة.

حتى الملكة كان عليها أن تهتم بهذا ، لأنها إذا قاتلت تايجر ، فسيستغل القناصين هذه الفرصة لإطلاق النار عليها.

كانت الملكة الملطخة بالدماء لا تزال الهدف الرئيسي للقناصين ، وتم توجيه بنادقهم نحوها.

حتى الملكة الملطخة بالدماء لن تستطيع صد ضربة مباشرة لها.

ومع ذلك ركضت الملكة عبر الأنقاض مثل الشبح وتفادت كل طلقة أُطلقت نحوها بإستخدام الصوت وحده لتجنبتهم وبقيت سالمة.

ومع ذلك كان هناك أكثر من عدو واحد تقلق الملكة بشأنه.

قفز تايجر بينما يسمك بخناجره فجأة نحوها.

كان القناصة يختبئون في الأنقاض مع وضع أنظارهم على كلاود هوك والملكة الملطخة بالدماء.

تحركت الملكة وصدت الخناجر بسهولة ثم ركلت بساقها القوية مرتين.

لم يكن جسد أرتميس الصغير مرتبطاً بالمطرقة الثقيلة ذات المظهر الوحشي.

أستهدفت كل ركلة معصمي تايجر وطارت خناجره من يده.

قفز تايجر بينما يسمك بخناجره فجأة نحوها.

ضربت الركلة ثالثة صدره وطار للخلف.

“ماذا؟!”

أمسكت الملكة أحد خناجر تايجر قبل أن تصل إلى الأرض وأندفعت نحوه لقتله.

ترجمة : Sadegyptian

قام جندي آخر بتحركه ، أخرج مسدسًا وأطلق النار.

ترجمة : Sadegyptian

إذا حكمنا من خلال براعته ودقته ، فقد كان ماهرًا في إطلاق النار مثل سليفوكس! ، ثُعد هداف مثله قاتلاً.

تشدد وجه الجميع – هل بدأ القتال بالفعل؟.

حتى الآن كانت الملكة سريعة جدًا لدرجة أنه لم يتمكن من رؤية جسدها ، لكنه الآن وجد فرصته.

أشتعلت فوهة بندقيته وطارت رصاصة في الهواء.

كان الآن أو أبداً.

لم يستطع الدفاع عن نفسه بقوته وحدها.

إذا قتلت الملكة تايجر ، فسيكون هو الهدف التالي.

مخفر جرينلاند لم يكن لديهم رشاشات ، المجموعة الوحيدة التي تمتلك هذا النوع من الأسلحة هم الكناسين.

أُجبرت الملكة الملطخة بالدماء على تغيير هدفها.

هز التأثير رأس كلاود هوك.

قامت بتدوير الخنجر ومنعت رصاصتين نحوها.

تم توجيه مجموعة من البنادق نحوها.

كانت سريعة جدًا بحيث لا يمكن أن يلمسها شيء ، وكانت مهاراتها خيالية ببساطة.

تحركت الملكة وصدت الخناجر بسهولة ثم ركلت بساقها القوية مرتين.

ماذا؟!”

كانت النساء عادة في مرتبة أدنى في السلم الأجتماعي في الأراضي القاحلة ، وكان لديهن أجساد ضعيفة وأقل ميلًا للمعارك .

تمامًا مثلما فعل المقاتل ذات مرة برصاصة سليفوكس ، صدت الملكة رصاصة لم تستطع مراوغتها بخنجر.

“ماذا تفعلون بحق اللعنة!” صرخت أرتميس نحو الآخرين“أحتموا!”.

تم وصف سرعتها كالبرق ذو الدقة اللامتناهية.

كل واحد من جنود هيدرا النخبة مميزين ، لكن هذه المرأة الفريدة فوقهم جميعاً بملامح وجهها الجذابة والجميلة ، بالإضافة إلى صدرها وأردافها المثيرين للإعجاب.

لم يُصدق مُطلق النار عينيه.

ولكن سلاح أرتميس كبير وغير عملي ، مما جعل هجماتها بطيئة.

ومع ذلك كان هناك أكثر من عدو واحد تقلق الملكة بشأنه.

مخفر جرينلاند لم يكن لديهم رشاشات ، المجموعة الوحيدة التي تمتلك هذا النوع من الأسلحة هم الكناسين.

تم توجيه مجموعة من البنادق نحوها.

يمكن للمرء أن يتخيل مقدار القوة وراء هجوم الفأس.

وبينما كانت تدافع عن نفسها من إطلاق النار من مسافة قريبة ، صوب القناصة من بعيد نحوها.

تساءل عن عدد العظام التي كُسرت وكم عدد الجماجم التي سحُقت تحتها.

حتى الملكة الملطخة بالدماء لم تستطع حماية نفسها من جميع الإتجاهات.

ولكن ما إن تراجع للوراء ، شعر بنسيم من الرياح خلف رأسه.

ثم حدث ما هو غير متوقع.

تناثر الدم الساخن على وجه أرتميس وغرقت في دم رفيقها.

بدأ الكناسين بالظهور من حولهم.

عندما أصطدمت رصاصة بدرعها ، شعرت أن ذراعها تهتز وتتخدر.

لم يكن هناك الكثير ربما بضع عشرات لكنهم كانوا ماهرين ومتوحشين.

تحركت للخلف في محاولة للعثور على غطاء في الأنقاض.

قاد متحول مجنح الفريق.

عندما أصطدمت رصاصة بدرعها ، شعرت أن ذراعها تهتز وتتخدر.

سارت الأمور من سيء إلى أسوأ!.

أُجبرت الملكة الملطخة بالدماء على تغيير هدفها.

نبض قلب الملكة الملطخة بالدماء.

بعد ثانية واحدة دوى صوت إطلاق النار مرة أخرى.

فجأة علقت بين المقلاة والنار.

ووش! بووم!

الآن يبدو أنه بالإضافة إلى القناصين ، كان عليهم أن ينجوا من المتحول المجنح وجيشه!.

ضربت الركلة ثالثة صدره وطار للخلف.

على بعد مسافة قصيرة ، أكتشف كلاود هوك شقًا ضيقًا بين الأنقاض.

لكن لم يكن هناك شيء مطلق ، هناك أستثناءات في جميع الحالات – كانت أرتميس هذه الحالة الشاذة.

كان مكان ما لم يتمكن القناصة من الوصول إليه.

وقف أحد الخونة خلفه!.

لا تقاتليهم! ، فلنخرج من هنا!” أستدار وصرخ نحو الملكة.

“ماذا؟!”

اندفعت الملكة نحوه وتراجعت.

بعد نصف ثانية أطلقوا النار.

تبعتها أرتميس مستخدمة درعها كغطاء.

تم وضع السلاح القاتل على منطادهم.

هربت مجموعتهم نحو الشق وأختبئوا في الأنقاض.

نبض قلب الملكة الملطخة بالدماء.

نظر قناص من خلال منظاره وتتبع أرتميس وهي تركض بسرعة بحثًا عن الأمان.

لم يكن هناك طريقة يمكن أن يستخدمها بفعالية في القتال ، ولكن أرتميس أستخدمت المطرقة مثل عصا الخيزران.

كان لديه زاوية جيدة عليها ، من الجانب الذي لا يصل إليه درعها.

عندما أصطدمت رصاصة بدرعها ، شعرت أن ذراعها تهتز وتتخدر.

كان رأس المرأة في خط بصره.

يمكن للمرء أن يتخيل مقدار القوة وراء هجوم الفأس.

من الواضح أن كلاود هوك هو الأضعف بينهم ، لكن لديه إحساس قوي بالخطر.

لا يزال كلاود هوك يشعر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.

بدا أنه يعرف بشكل جوهري متى تم توجيه قناصة نحوه.

في هذه اللحظة أختفى مانتيس في مكان ما في البراري كما كان أسلوبه ولم يعد سنايكتوث بعد مغادرته لتوجيه هيدرا.

إصابته أصعب مما أعتقده الرماة.

ومع ذلك ركضت الملكة عبر الأنقاض مثل الشبح وتفادت كل طلقة أُطلقت نحوها بإستخدام الصوت وحده لتجنبتهم وبقيت سالمة.

كانت قدرات الملكة عالية جدًا بالنسبة لهم للتغلب عليها ، ولأنها سمعت الرصاص قادمًا ، كان من الصعب جدًا ضربها طالما كانت في حالة تأهب.

هاجم أثنان آخران من فريق سنايكتوث إخوانهم.

هذا ترك فقط أرتميس. لم يكن هناك طريقة للهروب من هذه الطلقة.

لم يستطع كلاود هوك إلا أن يُلقى نظرة سريعة عليها.

أنتظر القناص اللحظة المناسبة ثم ضغط على الزناد.

ضربت الركلة ثالثة صدره وطار للخلف.

أشتعلت فوهة بندقيته وطارت رصاصة في الهواء.

لكن الدليل أمامهم.


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

وهي أكثر من أن يحملها الشخص العادي ، وربما لم يكن درعها أخف بكثير.

ترجمة : Sadegyptian

كانت قدرات الملكة عالية جدًا بالنسبة لهم للتغلب عليها ، ولأنها سمعت الرصاص قادمًا ، كان من الصعب جدًا ضربها طالما كانت في حالة تأهب.

أستخدمت درعها لضرب فأسه بعيدًا وأنزلت المطرقة الكبيرة الخاصة بها نحوه بقوة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط