المواجهة النهائية
ركض الكناسون.
ملأ خوف لا يُقهر قلوب الكناسين.
لونجهورن ، ڤولتشر ، تايجر ورفاقه المتآمرين ، وعشرون كناساً ، كلهم قلصوا المسافة بينهم وبين الملكة الملطخة بالدماء.
تفادت خنجره دون عناء ووضعت يدها برفق على صدره.
فاقوها عددهاً ، وما هو أكثر رعباً هو منطادهم في السماء الشبيه بالسحابة المشؤومة.
عندما رآها قادمة ، رفع على عجل خناجره.
بالإضافة إلى قوته النارية الثقيلة ، كان هناك المزيد من الكناسين المستعدين للأنضمام إلى القتال.
صرخاته وعدت العالم بالموت والخراب.
”لا تضيع الوقت ، أقتلها!”
جمعت كل القوة التي تركتها.
كانت في مدى إطلاق النار لمدفع المنطاد ، قام أحد المتحولون بتحريك المدفع ليصوب على الملكة.
بطريقة ما قُتلوا.
نظر إلى أسفل ورأى المباني ذات الطراز القديم ، وثبّت السلاح على الجسد البشري أسفله وضغط على الزناد.
أستدعت قوة سيفها المقدس من النور بقوة لا تقهر.
بدأت الماسورة بالدوران وفجأة هبت عاصفة من الرصاص.
ضربت ساق الملكة القوية صخرة قريبة وأرسلتها تتدحرج مثل كرة المدفع نحو خصومها بزاوية مائلة. كان هدفها تايجر.
تحطمت المباني المتداعية.
بالنسبة للشخص العادي ، كان سريعًا جدًا بحيث يتعذر عليه أتباعه ، ولكن بالنسبة للملكة ، كان عاديًا.
لم تستطع الملكة الهروب.
لم يكن لديه شيء حتى أتى السيد وحرره.
ستكون مسألة وقت فقط قبل أن سُصيبها سيل الرصاص الساخن.
بالنسبة للشخص العادي ، كان سريعًا جدًا بحيث يتعذر عليه أتباعه ، ولكن بالنسبة للملكة ، كان عاديًا.
عوى المتحول بإثارة.
أدارت يدها وشكل ضوء سيفها دائرة لامعة في السماء أجتاحت خصر وأجنحة ڤولتشر.
لقد كانت فرحة وفرصة نادرة ليذبح صائدة شياطين!.
بووم!
لم يتوقف الرصاص ، في الواقع بدا أنه يزداد.
ستكون مسألة وقت فقط قبل أن سُصيبها سيل الرصاص الساخن.
لم تستطع أن ترى أي مكان يمكن أن تهرب إليه.
تم كسر سيوفه ولكن لا يزال لديه مخالبه.
بووم!
وُلِد ڤولتشر متحولاً.
أُطلقت طلقة غير مسموعة تقريبًا.
بالإضافة إلى قوته النارية الثقيلة ، كان هناك المزيد من الكناسين المستعدين للأنضمام إلى القتال.
فجأة أنفجر رأس مدفعي المنطاد عندما أخترقته رصاصة قناص بدقة بالغة.
أمسكت قرع العنقاء بإحكام في يدها.
تمامًا كما كانت الملكة على وشك أن تُصاب بالرصاص ، توقف مدفع المنطاد الثقيل.
قامت الملكة الممزقة بالدماء بأرجحة نصلها لمقابلة الملازم الشاب.
“مذا يحدث بحق الجحيم – ؟“بالكاد نطق لونجهورن قبل أن يطلق أحد الخونة أمامه صرخة مؤلمة.
تشبث بالملكة الملطخة بالدماء مع بقايا جسده ووقعا كلاهما على الأرض.
خرجت رصاصة من ظهره ودفنت في التراب.
عندما صرخت الملكة بإتجاه اللهب ، تشكل طائر الفينيق الهائل ببطء.
بدلاً من قلبه ، كان هناك تجويف كبير.
في الوقت الحالي أمسك متحول آخر المدفع في الوقت المناسب ليشعر بالحرارة الخانقة التي تمر من المدفع. ثم كل شيء ألتهمته النار.
لقد مات قبل أن يقع على الأرض.
في لحظاته الأخيرة أنفجر جسد تايجر وغُطيت المنطقة بأحشائه المحترقة.
“قناص!”رن صوت لونجهورن عبر الأنقاض“أين هو؟ ، قوموا بإيجاده!”
بووم!!
كان القناصة أخطر صيادي الأراضي القاحلة ، لكن لم ينضم إليهم هنا أي من القناصين الذين تجمعهم سناكويتس.
صرخ برعب وحاول الهرب ، لكن الأوان كان قد فات.
بطريقة ما قُتلوا.
“قناص!”رن صوت لونجهورن عبر الأنقاض“أين هو؟ ، قوموا بإيجاده!”
هذا يعني أنه لم يكن هناك سوى شخص واحد – مانتيس!.
بووم!!
قتل أكثر من عشرة قناصين بمفرده ، وكان ذلك بحد ذاته إنجازًا رائعًا.
لم تستطع الملكة الهروب.
الآن هذا القاتل المميت يتربص في الجوار ، وبوجوده هربت الملكة من بين فكي الموت.
بالنسبة للشخص العادي ، كان سريعًا جدًا بحيث يتعذر عليه أتباعه ، ولكن بالنسبة للملكة ، كان عاديًا.
أنزلقت الملكة حتى توقفت ورفعت رأسها.
عامله زعيم المخفر مثل طائر بشري ورفعه كوحش.
كان المنطاد يقترب ، وتدافع الكناسون لإزالة جثة المدفعي وأخذ مكانه.
تمامًا كما كانت الملكة على وشك أن تُصاب بالرصاص ، توقف مدفع المنطاد الثقيل.
سيعود المدفع قريباً إلى الحياة وستجد نفسها في نفس الخطر المميت.
هذا يعني أنه لم يكن هناك سوى شخص واحد – مانتيس!.
لم يكن لديها خيار.
تمامًا كما كانت الملكة على وشك أن تُصاب بالرصاص ، توقف مدفع المنطاد الثقيل.
كان عليها أن تخرج كل شيء!.
لم تستطع أن ترى أي مكان يمكن أن تهرب إليه.
أمسكت قرع العنقاء بإحكام في يدها.
لم يكن لديها خيار.
أنتشر لهب مثل لوتس ناري ضخم ينبعث من وسطه الضوء والحرارة.
حتى ذلك الحين ، كان مقيدًا بالأغلال ، وأحتفظوا به كحيوان أليف في قفص.
حتى أولئك الذين لم يشهدوا مثل هذا الشيء أبدًا عرفوا قوتها على الفور.
تم كسر سيوفه ولكن لا يزال لديه مخالبه.
عندما صرخت الملكة بإتجاه اللهب ، تشكل طائر الفينيق الهائل ببطء.
بالإضافة إلى قوته النارية الثقيلة ، كان هناك المزيد من الكناسين المستعدين للأنضمام إلى القتال.
كان الطائر الذي أستدعته هذه المرة أكبر وأقوى من أي وقت مضى وملئ بقوة بقوة وهالة ملكية.
قامت الملكة الممزقة بالدماء بأرجحة نصلها لمقابلة الملازم الشاب.
عرف لونجهورن ما كانت ستفعله “إنها تهاجم المنطاد! ، أوقفوها!”
فاقوها عددهاً ، وما هو أكثر رعباً هو منطادهم في السماء الشبيه بالسحابة المشؤومة.
أندفع ڤولتشر إلى الأمام ولكنه تأخر.
رنت صرخة ممزوجة بالدماء من حلقه وسرعان ما تم إخمادها.
صعد أحد الرماة إلى قمة أحد الأنقاض.
كان سيقضي بقية حياته في الظلام ، ويعامل مثل الوحش.
وجه مسدساً نحو الملكة.
كان عليها أن تعتني بقادتهم.
كانت الملكة منغمسة في أستخدام البقايا ، ولن ترى طلقاته قادمة.
لم يكن لديها خيار.
ولكن قبل أن يتمكن من إطلاق النار – بووم!.
صلت الملكة بدوء وأمسكت الصليب حول رقبتها.
دخلت رصاصة من الجانب وثقبت نقطة الوخز تاي يانغ وخرجت من الأخرى [1].1.
بالنسبة للشخص العادي ، كان سريعًا جدًا بحيث يتعذر عليه أتباعه ، ولكن بالنسبة للملكة ، كان عاديًا.
[ المترجم الإنجليزي : يصفها المؤلف بإستخدام نقطة الوخز بالإبر – تاي يانغ ، أو أوتوست يانغ ، تاي يانغ هي نقطة تُستخدم لأنواع معينة من الصداع وحالات زائدة في الرأس – على الرغم من أن المرء قد يتوقع أستخدامها كثيرًا ، إلا أنها نادرًا ما تكون كذلك ، لأن المرضى يجدونها حساسة للغاية ].
هذا يعني أنه لم يكن هناك سوى شخص واحد – مانتيس!.
لم يتفاعل حتى.
تحطمت المباني المتداعية.
توقف دماغه عن العمل قبل أن يعرف ما حدث.
[ المترجم الإنجليزي : يصفها المؤلف بإستخدام نقطة الوخز بالإبر – تاي يانغ ، أو أوتوست يانغ ، تاي يانغ هي نقطة تُستخدم لأنواع معينة من الصداع وحالات زائدة في الرأس – على الرغم من أن المرء قد يتوقع أستخدامها كثيرًا ، إلا أنها نادرًا ما تكون كذلك ، لأن المرضى يجدونها حساسة للغاية ].
لكن الطلقة جاءت بتكلفة ، لأن مانتيس كشف عن موقعه للآخرين.
عوى المتحول بإثارة.
أندفع سبعة أو ثمانية من الكناسين نحوه محاولين محاصرته.
قتل أكثر من عشرة قناصين بمفرده ، وكان ذلك بحد ذاته إنجازًا رائعًا.
الآن بعد أن وجد أنه لا يستطيع تقديم أي دعم إضافي.
كان طوفانًا لا نهاية له من النار ، فحمه في البداية ثم ألتهم الرماد الذي خلفه.
أصبحت الملكة الملطخة بالدماء وحدها.
لا يمكن لأي كائن حي أن يقف سالما أمامه – ولا حتى عظام لونجهورن .
أندفع ڤولتشر نحوها وهزت صرخات الطائر المدوية الأرض.
سقطت لكماته على جسد ڤولتشر وأرتدت من خلاله إلى الملكة.
أضاءت النيران المقدسة الوجوه المنكوبة بينما فتح طائر الفينيق جناحيه.
الآن بعد أن وجد أنه لا يستطيع تقديم أي دعم إضافي.
دفع جناحيه بطول خمسة عشر قدمًا في الهواء.
الآن بعد أن وجد أنه لا يستطيع تقديم أي دعم إضافي.
كانت النيران حية أكثر من أي وقت مضى وأكثر واقعية.
حدقت عيون الدم الحمراء في وجهها وأطلق لونجهورن هديراً مثل حيوان بري.
غُطي بالريش المشتعل الذي أعطى مظهراً مذهلاً له ، يطير بفخر فوق المنطقة وكأنه خالد.
لم يكن لديه أسم ، ولا آباء يعرفهم ، ولا رفقاء.
أطلق طائر الفينيق كرة من النار مما أبقى ڤولتشر في مكانه.
حدقت عيون الدم الحمراء في وجهها وأطلق لونجهورن هديراً مثل حيوان بري.
ثم أرتفع في الهواء.
صلت الملكة بدوء وأمسكت الصليب حول رقبتها.
كان الهواء المحيط به مشوهًا من شدة النيران مثل نيران هرمجدون.
أنقسم سيف المتحول ببطء إلى قسمين.
صرخاته وعدت العالم بالموت والخراب.
لم يتفاعل حتى.
في الوقت الحالي أمسك متحول آخر المدفع في الوقت المناسب ليشعر بالحرارة الخانقة التي تمر من المدفع. ثم كل شيء ألتهمته النار.
“قناص!”رن صوت لونجهورن عبر الأنقاض“أين هو؟ ، قوموا بإيجاده!”
صرخ برعب وحاول الهرب ، لكن الأوان كان قد فات.
كان سيقضي بقية حياته في الظلام ، ويعامل مثل الوحش.
كان طوفانًا لا نهاية له من النار ، فحمه في البداية ثم ألتهم الرماد الذي خلفه.
لم تستطع أن ترى أي مكان يمكن أن تهرب إليه.
كانت الحرارة شديدة للغاية وتحول المدفع إلى اللون الأحمر وظهر عليه علامات الذوبان.
بعد وقت قصير بدأت جميع الرصاص والبارود في الأنفجار.
قامت الملكة الممزقة بالدماء بأرجحة نصلها لمقابلة الملازم الشاب.
بووم!!
من رؤية من هم في الأسفل ، شاهدوا الطائر العملاق ينفجر في السماء ، تاركًا وراءه شعلة من الإله وراء ذيله اللامع.
كانت الملكة منغمسة في أستخدام البقايا ، ولن ترى طلقاته قادمة.
مثل المذنب الناري ، طار في الأفق وأنفجر في النهاية بمجرد أصطدامه بمركز المنطاد.
توقف دماغه عن العمل قبل أن يعرف ما حدث.
في لحظة ذابت جميع المواد التي صُنع منها المنطاد.
في غمضة عين حلقت فوق لونجهورن بكلتا يديها مرفوعة بشفرة عالية.
طار الدخان الأسود عبر السماء حيث أصطدم المنطاد بالأرض في الأنفجار الثاني.
كان من الصعب فهم أن صائد الشياطين يمكن أن يعود بقوة عندما ينبغي أن يكون موته مؤكداً.
دمرت الملكة الملطخة بالدماء منطادهم في هجوم واحد! ، مثل هذه القوة يجب أن تكون مستحيلة من مجرد إنسان! ، هل كانت هذه هي القوة الأسطورية لصائدي الشياطين؟.
أستدعت قوة سيفها المقدس من النور بقوة لا تقهر.
تم التعامل مع أكبر تهديد لها ، وتواجد أثنان فقط من أتباع الشيطان الثلاثة في الجوار.
“مذا يحدث بحق الجحيم – ؟“بالكاد نطق لونجهورن قبل أن يطلق أحد الخونة أمامه صرخة مؤلمة.
تم التعامل مع اثنين من خونة البؤرة الإستيطانية.
“موتي أيتها العاهرة البغيضة! ، موتي ، أيتها المتعصبة الصالحة! ، اللعنة على القدر!”.
ملأ خوف لا يُقهر قلوب الكناسين.
في لحظة ذابت جميع المواد التي صُنع منها المنطاد.
لقد كان الوقت المثالي للرد.
ترحك جسدها الرشيق إلى الأمام.
ترحك جسدها الرشيق إلى الأمام.
كان سيقضي بقية حياته في الظلام ، ويعامل مثل الوحش.
ضربت ساق الملكة القوية صخرة قريبة وأرسلتها تتدحرج مثل كرة المدفع نحو خصومها بزاوية مائلة. كان هدفها تايجر.
أندفع ڤولتشر إلى الأمام ولكنه تأخر.
كان تايجر أحد المحاربين الرئيسيين في البؤرة الإستيطانية.
توقف دماغه عن العمل قبل أن يعرف ما حدث.
عندما رآها قادمة ، رفع على عجل خناجره.
كان عليها أن تعتني بقادتهم.
بالنسبة للشخص العادي ، كان سريعًا جدًا بحيث يتعذر عليه أتباعه ، ولكن بالنسبة للملكة ، كان عاديًا.
لم يكن لديه أسم ، ولا آباء يعرفهم ، ولا رفقاء.
تفادت خنجره دون عناء ووضعت يدها برفق على صدره.
ترحك جسدها الرشيق إلى الأمام.
“ااااه– !!”
تفادت خنجره دون عناء ووضعت يدها برفق على صدره.
رنت صرخة ممزوجة بالدماء من حلقه وسرعان ما تم إخمادها.
لكن الطلقة جاءت بتكلفة ، لأن مانتيس كشف عن موقعه للآخرين.
أشعلت قوة قفاز الملاك المحترق قلبه ، ويمكن رؤية ألسنة الإله تتأرجح من عينيه وحلقه.
رنت صرخة ممزوجة بالدماء من حلقه وسرعان ما تم إخمادها.
في لحظاته الأخيرة أنفجر جسد تايجر وغُطيت المنطقة بأحشائه المحترقة.
كان القناصة أخطر صيادي الأراضي القاحلة ، لكن لم ينضم إليهم هنا أي من القناصين الذين تجمعهم سناكويتس.
من بين أقوى ثمانية جنود في جرينلاند ، أرتميس هي الوحيدة التي تبقت.
أنقسم سيف المتحول ببطء إلى قسمين.
عندما رأى لونجهورن و ڤولتشر هذا ، أصبحوا خائفين.
ترجمة : Sadegyptian
كان من الصعب فهم أن صائد الشياطين يمكن أن يعود بقوة عندما ينبغي أن يكون موته مؤكداً.
في غمضة عين حلقت فوق لونجهورن بكلتا يديها مرفوعة بشفرة عالية.
لابد أنها أستهلكت معظم طاقتها ، لكن الضرر الذي لحق بقوات الكناسين كان فلكيًا.
عندما قابلت مناجله سيفها تحطم مثل الزجاج لكن ذراعيها لم تتوقف.
الآن مع غياب شقيقهم ، سقطت المهمة الصعبة المتمثلة في هزيمة هذه المرأة البغيضة على عاتقهما.
بالنسبة للشخص العادي ، كان سريعًا جدًا بحيث يتعذر عليه أتباعه ، ولكن بالنسبة للملكة ، كان عاديًا.
وبينما تقف وسط رفات تايجر ، شعرت الملكة الملطخة بالدماء بموجة من الإرهاق تجتاحها.
تم التعامل مع اثنين من خونة البؤرة الإستيطانية.
أستنفذت طاقتها وعرفت أنه إذا أحاط بها الكناسين المتبقيين فقد لا تتمكن من النجاة.
كانت في مدى إطلاق النار لمدفع المنطاد ، قام أحد المتحولون بتحريك المدفع ليصوب على الملكة.
كان عليها أن تعتني بقادتهم.
لم يخاف النور المقدس أو السيف الذي أتى منه.
“الإله القدير ، باركني ببركاتك“
عوى المتحول بإثارة.
صلت الملكة بدوء وأمسكت الصليب حول رقبتها.
رنت صرخة ممزوجة بالدماء من حلقه وسرعان ما تم إخمادها.
ظهر نور أبيض مقدس ونقي لخلق سيف مضيء.
جاء لونجهورن يركض عليهم.
جمعت كل القوة التي تركتها.
كانت النيران حية أكثر من أي وقت مضى وأكثر واقعية.
صرخ ڤولتشر بقلق“اذهبوا! ، أوقفوها !”
“الإله القدير ، باركني ببركاتك“
تردد الكناسون.
أمسكت قرع العنقاء بإحكام في يدها.
طارت الملكة كأنها طير من تحت الأنقاض ، ولم تلمس قدميها الأرض أبدًا.
تردد الكناسون.
في غمضة عين حلقت فوق لونجهورن بكلتا يديها مرفوعة بشفرة عالية.
ثم أرتفع في الهواء.
حدقت عيون الدم الحمراء في وجهها وأطلق لونجهورن هديراً مثل حيوان بري.
شن ڤولتشر هجوماً ولوح بالمناجل المزدوجة متجاهلاً المخاطر.
انتفخت العضلات ورفع صخرة تزن ثلاثة أطنان من الأرض القريبة وألقى بها.
تمامًا كما كانت الملكة على وشك أن تُصاب بالرصاص ، توقف مدفع المنطاد الثقيل.
اندلع نور سيفها المقدس.
كان تايجر أحد المحاربين الرئيسيين في البؤرة الإستيطانية.
تم شق الصخرة إلى نصفين.
ركزت ما بقي لها من قوة في ذراعها اليمنى وأرجحت سيفها.
بدأت علامات الإصابة الداخلية بالظهور من الملكة ، لكن هجماتها ظلت قوية.
بالإضافة إلى قوته النارية الثقيلة ، كان هناك المزيد من الكناسين المستعدين للأنضمام إلى القتال.
أستدعت قوة سيفها المقدس من النور بقوة لا تقهر.
كان تايجر أحد المحاربين الرئيسيين في البؤرة الإستيطانية.
لا يمكن لأي كائن حي أن يقف سالما أمامه – ولا حتى عظام لونجهورن .
صرخ لونجهورن من الأسفل “الأخ الثالث! ، لا!”.
في هذه اللحظة الحاسمة ظهر ظل في السماء بالقرب منها.
تم التعامل مع اثنين من خونة البؤرة الإستيطانية.
شن ڤولتشر هجوماً ولوح بالمناجل المزدوجة متجاهلاً المخاطر.
كان عليها أن تعتني بقادتهم.
لم يخاف النور المقدس أو السيف الذي أتى منه.
تم التعامل مع أكبر تهديد لها ، وتواجد أثنان فقط من أتباع الشيطان الثلاثة في الجوار.
في الواقع كان هدفه هو.… حتى لو تم قطعه في النهاية إلى قسمين ، فإنه سيفتح حلق هذه العاهرة!.
عندما قابلت مناجله سيفها تحطم مثل الزجاج لكن ذراعيها لم تتوقف.
صرخ لونجهورن من الأسفل “الأخ الثالث! ، لا!”.
لم يكن لديه أسم ، ولا آباء يعرفهم ، ولا رفقاء.
قامت الملكة الممزقة بالدماء بأرجحة نصلها لمقابلة الملازم الشاب.
بطريقة ما قُتلوا.
عندما قابلت مناجله سيفها تحطم مثل الزجاج لكن ذراعيها لم تتوقف.
صعد أحد الرماة إلى قمة أحد الأنقاض.
أدارت يدها وشكل ضوء سيفها دائرة لامعة في السماء أجتاحت خصر وأجنحة ڤولتشر.
لم يتفاعل حتى.
أنقسم سيف المتحول ببطء إلى قسمين.
لم يكن خائفًا ، فقط غاضب وحازم.
لم يكن خائفًا ، فقط غاضب وحازم.
فجأة أنفجر رأس مدفعي المنطاد عندما أخترقته رصاصة قناص بدقة بالغة.
تم كسر سيوفه ولكن لا يزال لديه مخالبه.
في لحظاته الأخيرة أنفجر جسد تايجر وغُطيت المنطقة بأحشائه المحترقة.
كان شريرًا وعنيدًا يحرك ذراعيه ويقاتل بشدة رغم أنه لم يكن لديه سوى نصف جسد.
أمسكت قرع العنقاء بإحكام في يدها.
وُلِد ڤولتشر متحولاً.
تم التعامل مع أكبر تهديد لها ، وتواجد أثنان فقط من أتباع الشيطان الثلاثة في الجوار.
لم يكن لديه أسم ، ولا آباء يعرفهم ، ولا رفقاء.
عندما قابلت مناجله سيفها تحطم مثل الزجاج لكن ذراعيها لم تتوقف.
لم يكن لديه شيء حتى أتى السيد وحرره.
اندلع نور سيفها المقدس.
حتى ذلك الحين ، كان مقيدًا بالأغلال ، وأحتفظوا به كحيوان أليف في قفص.
وُلِد ڤولتشر متحولاً.
عامله زعيم المخفر مثل طائر بشري ورفعه كوحش.
كان عليها أن تخرج كل شيء!.
إذا لم يقابل السيد أو إخوته ، فلن يكون لديه سبب للعيش.
عرف لونجهورن ما كانت ستفعله “إنها تهاجم المنطاد! ، أوقفوها!”
لم يكن ليعرف أبدًا ما هي الحرية أو الكرامة.
أستدعت قوة سيفها المقدس من النور بقوة لا تقهر.
كان سيقضي بقية حياته في الظلام ، ويعامل مثل الوحش.
لا يمكن لأي كائن حي أن يقف سالما أمامه – ولا حتى عظام لونجهورن .
“الأخ الثاني! ، أقتلها! ، أقتلها!”
كان من الصعب فهم أن صائد الشياطين يمكن أن يعود بقوة عندما ينبغي أن يكون موته مؤكداً.
تشبث بالملكة الملطخة بالدماء مع بقايا جسده ووقعا كلاهما على الأرض.
كانت في مدى إطلاق النار لمدفع المنطاد ، قام أحد المتحولون بتحريك المدفع ليصوب على الملكة.
جاء لونجهورن يركض عليهم.
صرخ برعب وحاول الهرب ، لكن الأوان كان قد فات.
سقطت لكماته على جسد ڤولتشر وأرتدت من خلاله إلى الملكة.
عندما رآها قادمة ، رفع على عجل خناجره.
“موتي أيتها العاهرة البغيضة! ، موتي ، أيتها المتعصبة الصالحة! ، اللعنة على القدر!”.
في الوقت الحالي أمسك متحول آخر المدفع في الوقت المناسب ليشعر بالحرارة الخانقة التي تمر من المدفع. ثم كل شيء ألتهمته النار.
سعلت الملكة دمًا من فمها وطارت في الهواء.
ركزت ما بقي لها من قوة في ذراعها اليمنى وأرجحت سيفها.
لقد كانت فرحة وفرصة نادرة ليذبح صائدة شياطين!.
شكل السيف موجة قاطعة من الضوء المقدس وأجتاح لونجهورن مثل الزهرة المحترقة.
تشبث بالملكة الملطخة بالدماء مع بقايا جسده ووقعا كلاهما على الأرض.
ظهر تعبير معقد ومرير على وجه لونجهورن …خسروا!.
كان القناصة أخطر صيادي الأراضي القاحلة ، لكن لم ينضم إليهم هنا أي من القناصين الذين تجمعهم سناكويتس.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
تشبث بالملكة الملطخة بالدماء مع بقايا جسده ووقعا كلاهما على الأرض.
ترجمة : Sadegyptian
طارت الملكة كأنها طير من تحت الأنقاض ، ولم تلمس قدميها الأرض أبدًا.
حدقت عيون الدم الحمراء في وجهها وأطلق لونجهورن هديراً مثل حيوان بري.
تشبث بالملكة الملطخة بالدماء مع بقايا جسده ووقعا كلاهما على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
