الصراع
تم إنشاء العصا في كلاود هوك بحيث تكون نهايتها الحادة شفرة ذات ثلاثة حواف.
هذا يعني أنه بنفس قوتها!.
كانت الجروح التي سببتها كبيرة ويصعب معالجتها.
مد يده إلى خصره وأمسك بمقبض مسدسه ، ورفعه.
تم القبض على سالاماندر على حين غرة ، مما أدى إلى حفر العصا أربع بوصات في صدره [1].
بووم!
[ المترجم الإنجليزي : أعتمادًا على الموقع وحجم كتلة الجسم ، يبلغ سمك جدار الصدر العادي حوالي بوصتين ].
بمجرد أن دفن العصا بعمق ، لوى كلاود هوك معصمه وفتح الجرح أكثر.
بمجرد أن دفن العصا بعمق ، لوى كلاود هوك معصمه وفتح الجرح أكثر.
حدق سالاماندر في وجهه بعيون مليئة بالكراهية “أنتم صيادو الشياطين جميعكم منافقون! ، آمل أن تلعنكم الأراضي القاحلة وتقبعون جميعاً في المعاناة – آمل أن تتعفن في الجحيم إلى الأبد! “.
لن ينجو الشخص العادي من هجوم كهذا.
في النهاية مات ولم يهرب أبدًا من حياة الزبال.
حتى لو لم يهاجم الأعضاء الحيوية ، فإن الضحية سينزف ويموت.
بمجرد أن دفن العصا بعمق ، لوى كلاود هوك معصمه وفتح الجرح أكثر.
تقدم كلاود هوك وحاول دفع العصا إلى عمق أكبر وفتح الجرح.
في اللحظة التي تم فيها إبعاد العصا ، دفع خنجره الأخضر المتوهج وهاجم كلاود هوك.
أمسكت يد سالاماندر اليسرى بالعصا بينما رمى بيده اليمنى السهام السامة بإتجاه الجانب الأيسر من عنق كلاود هوك.
في هذه اللحظة رأى كلاود هوك الرجلين المسنين كواحد.
قام الزبال الشاب بسحب الصعا وتهرب من السهام.
بمجرد أن حقنها ، بدأت تتعافى بسرعة.
تقطرت دماء على الأرض.
تم إنشاء العصا في كلاود هوك بحيث تكون نهايتها الحادة شفرة ذات ثلاثة حواف.
“إذن هذه هي قوة صائد الشياطين!”
تنفس سالاماندر بخشونة من خلال قناع.
تنفس سالاماندر بخشونة من خلال قناع.
شعر القفر المخضرم أن النصر في قبضته.
ضغط يديه على الجرح في محاولة لوقف النزيف ، بينما يحدق بجنون في خصمه.
تم إنشاء العصا في كلاود هوك بحيث تكون نهايتها الحادة شفرة ذات ثلاثة حواف.
كان من الصعب تصديق أن هذا الشرير الشاب لديه موهبة صائد شياطين.
نسي كلاود هوك بالفعل كيف يبدو ، تذكر فقط شعره الأبيض الثلجي ووجهه المتجعد.
أعرب كلاود هوك عن أسفه لأنه لم يقتله بالهجوم السابق ، لكنه أعتقد أن الرجل المقنع يجب أن يكون نصف ميت على الأقل.
كان دائمًا يحدق في الأراضي القاحلة بعيون مليئة بالشوق.
لم يكن الجرح عميقًا فحسب ، بل كان ممزقًا وخطيرًا.
مستغلًا اللحظة ، أندفع كلاود هوك ولوح بالعصا.
سرعان ما أكتشف أنه مخطئ.
لمست ذراعه المرتعشة خنجره ورفعه عن الأرض.
نزف الجرح القبيح لمدة عشر ثوان قبل أن يتوقف الدم.
طار سالاماندر إلى بعد خمسة عشر قدمًا وأرتطم بالأرض وتدحرج مثل الكرة.
بحلول الوقت الذي سحب سالاماندر يديه من على الجرح ، كان مغلق بالكامل تقريبًا.
كان غارقا في الدم من الرأس إلى أخمص القدمين.
يا لها من قدرة شفاء لا تصدق!.
ظهر وجه آخر لعجوز من ذكرياته
مواهبه لم تكن في القوة أو الرشاقة أو البنية أو السيطرة.
أعطته غطاءً للتراجع.
بدلا من ذلك كان لديه مستوى من القدرة على التجدد نادراً ما شوهد.
أندفع إلى الأمام خلفهم وألقى المزيد من السهام بيده اليسرى بينما يمسك بخنجر أخضر متوهج بيده اليمنى.
على الرغم من أنه لم يكن بمستوى اللعين ستراينجر بلاك ، لم ير كلاود هوك أبدًا إنسانًا عاديًا يتمتع بهذا المستوى من موهبة الشفاء.
أندفع إلى الأمام خلفهم وألقى المزيد من السهام بيده اليسرى بينما يمسك بخنجر أخضر متوهج بيده اليمنى.
لقد كان أعلى بعدة مرات من كلاود هوك!.
هزت الخطوات القوية للكناسين الأرض عندما أقتربوا.
فو! فو
طار سالاماندر إلى بعد خمسة عشر قدمًا وأرتطم بالأرض وتدحرج مثل الكرة.
رمى سالاماندر السهام نحو كلاود هوك.
كانت طاقته النفسية أقوى من أي وقت مضى ، ولم يعد أستدعاء قوة العصا يتطلب منه التركيز بشكل مكثف.
أندفع إلى الأمام خلفهم وألقى المزيد من السهام بيده اليسرى بينما يمسك بخنجر أخضر متوهج بيده اليمنى.
بحلول الوقت الذي سحب سالاماندر يديه من على الجرح ، كان مغلق بالكامل تقريبًا.
أنفجرت السهم وشكلت سحابة من الدخان أمام وجه كلاود هوك قبل لحظات من ظهور ظل قاتل فوقه.
أخرج كلاود هوك الهائج الغضب والحزن من قلبه.
كان أسلوب قتال سالاماندر ماكرًا وأعتمد على السم.
نزف الجرح القبيح لمدة عشر ثوان قبل أن يتوقف الدم.
أكتشفت أرتميس ذلك بالطريقة الصعبة ، لكن كلاود هوك كان مستعداً بعد رؤية ما حل بها.
تسببت القوة النقية لغضبه في كسر درع الرجل الضخم.
في اللحظة التي انتشرت فيها سحابة السم ، أختفى مرة أخرى.
كان كلاود هوك بعيدًا عن السهم ، ولم يتمكن من الوصول إليه في الوقت المناسب.
أعطته غطاءً للتراجع.
أندفع سالاماندر وسط دخان السم.
وبأي قوة بقيت له قال كلماته “الشياطين ، أنتم جميعاً ، مجرد شياطين!”.
كان قناعه يحميه من السم المميت حتى يتمكن من التنقل عبر الدخان السام بحرية.
“دعينا نذهب!”
أختفى هدفه ولم يكن لديه أي طريقة لمعرفة المكان الذي أختفى فيه.
تطاير التراب والأحجار في الهواء الهواء.
والأسوأ من ذلك أن قوة عباءة البقايا جعلت من كلاود هوك سريعًا جدًا بحيث يتعذر على سالاماندر مواكبة ذلك.
نسي كلاود هوك بالفعل كيف يبدو ، تذكر فقط شعره الأبيض الثلجي ووجهه المتجعد.
ومع ذلك طالما بقي سالاماندر في أحضان سمه ، لن يتمكن كلاود هوك من الوصول إليه أيضًا.
منذ بداية هذه المعركة وحتى نهايتها الدموية ، أستخدمها أربع مرات.
هزت الخطوات القوية للكناسين الأرض عندما أقتربوا.
أضطر إلى الكشف عن نفسه.
شعر القفر المخضرم أن النصر في قبضته.
مع كل لحظة تمر ، تتألق نية بالقتل في عينيها.
كان أختفاء هذا الشاب مزعجًا ولكن لم يكن من المستحيل مواجهته.
تقطرت دماء على الأرض.
رفع سالاماندر يده اليسرى ببطء ، ووجه سهمًا مميتًا نحو أرتميس.
أبقى كلاود هوك إلى جانبه منذ أن كان طفلاً ، وعلمه القراءة ، وكيف يعيش.
‘لا!‘ عبس كلاود هوك. كان هذا اللعين العجوز ماكراً!.
حتى لو لم يهاجم الأعضاء الحيوية ، فإن الضحية سينزف ويموت.
لقد ظل غير مرئي ، يبحث عن فرصة لشن هجومه التالي على الرجل العجوز.
[ المترجم الإنجليزي : أعتمادًا على الموقع وحجم كتلة الجسم ، يبلغ سمك جدار الصدر العادي حوالي بوصتين ].
لم يكن يتوقع أن يهاجم سالاماندر أرتميس ، التي لم تكن قادرة على الدفاع عن نفسها.
ترجمة : Sadegyptian
أضطر إلى الكشف عن نفسه.
منذ بداية هذه المعركة وحتى نهايتها الدموية ، أستخدمها أربع مرات.
كان كلاود هوك بعيدًا عن السهم ، ولم يتمكن من الوصول إليه في الوقت المناسب.
كان مغطى بالدماء وتشوه لحمه .
مد يده إلى خصره وأمسك بمقبض مسدسه ، ورفعه.
كانت غاضبة.
مع كل طاقته النفسية المركزة على السهم ، بدا وكأنه يتباطأ في الهواء.
حتى لو لم يهاجم الأعضاء الحيوية ، فإن الضحية سينزف ويموت.
بووم!!
في هذه اللحظة رأى كلاود هوك الرجلين المسنين كواحد.
أبعدت رصاصته السهم عن مساره.
لم يكن يتوقع أن يهاجم سالاماندر أرتميس ، التي لم تكن قادرة على الدفاع عن نفسها.
تسلل الخوف إلى قلب سالامندر.
تطاير التراب والأحجار في الهواء الهواء.
لقد شهد إطلاق السهم من الهواء ، مما يعني أن خصمه يتمتع بمهارات تحكم ورد فعل فائقة.
بوووم!
كان الأشخاص الآخرون الوحيدون الذين يمتلكون تلك المواهب في البؤرة الإستيطانية هم نخبة الرماة.
أعرب كلاود هوك عن أسفه لأنه لم يقتله بالهجوم السابق ، لكنه أعتقد أن الرجل المقنع يجب أن يكون نصف ميت على الأقل.
بالإضافة إلى ذلك يمكن أن يختفي الطفل مما يجعله أكثر قوة.
كانت طاقته النفسية أقوى من أي وقت مضى ، ولم يعد أستدعاء قوة العصا يتطلب منه التركيز بشكل مكثف.
الأختباء في الدخان السام لم يعد آمنًا.
هذا يعني أنه بنفس قوتها!.
قفز سالاماندر دون تردد قبل وصول رصاصة المسدس.
بدلا من ذلك لامس خنجره عباءة الطفل دون ترك أي ضرر.
لو كان قد مر نصف ثانية في وقت لاحق ، لكانت رصاصة كلاود هوك قد أصابته ، لكنها أخطأت.
هبط مرة أخرى على الأرض ، لكن لم يستطع تثبيت ساقيه وفقد توازنه.
بعد عودتهم ، نظر مانتيس إلى أرتميس.
مستغلًا اللحظة ، أندفع كلاود هوك ولوح بالعصا.
حدقت أرتميس بعيون واسعة وفم مفتوح بكلاود هوك.
مع عدم وجود وسيلة لسالاماندر للتفادي ، سحب سهماً ورفع ذراعه اليسرى لصد الضربة.
لو كان قد مر نصف ثانية في وقت لاحق ، لكانت رصاصة كلاود هوك قد أصابته ، لكنها أخطأت.
بووم!
تم إنشاء العصا في كلاود هوك بحيث تكون نهايتها الحادة شفرة ذات ثلاثة حواف.
تسببت قوة الضربة في تخدير ذراع سالامندر.
مد يده إلى خصره وأمسك بمقبض مسدسه ، ورفعه.
في اللحظة التي تم فيها إبعاد العصا ، دفع خنجره الأخضر المتوهج وهاجم كلاود هوك.
لكنه لم يشعر بالتشقق المتوقع للجلد.
بوووم!
بدلا من ذلك لامس خنجره عباءة الطفل دون ترك أي ضرر.
أعطته غطاءً للتراجع.
لم يستطع خنجره أختراقها! ، ضعفت قوة الخنجر لدرجة أنه جرح الجلد ، لكن السم لا يمكن أن يصل إلى جسد كلاود هوك.
عندما سمعت الملكة الخبر ، أسرعت عائدة إلى الحصن.
وضع كلاود هوك قوته في العصا!.
وبأي قوة بقيت له قال كلماته “الشياطين ، أنتم جميعاً ، مجرد شياطين!”.
كانت طاقته النفسية أقوى من أي وقت مضى ، ولم يعد أستدعاء قوة العصا يتطلب منه التركيز بشكل مكثف.
في هذه اللحظة رأى كلاود هوك الرجلين المسنين كواحد.
أصبحت عصاه على قيد الحياة في لحظة ، وأطلق العنان لقوة لا مثيل لها لدرجة أنه حطم سهم سالاماندر إلى شظايا.
مر الأهتزاز من الأصطدام وأرتجف جسده وكُسر كل ضلع من ضلوعه وأندفع نحو أعضائه.
أستمر في الدوران حتى قطع ذراع المحارب اليسرى.
تنفس سالاماندر بخشونة من خلال قناع.
صرخ سلماندر من الألم عندما قُطعت ذراعه!.
أستخدمه لفتح حلقه!.
أنفع كلاود هوك مرة أخرى على الفور وضرب صدر عدوه.
أختفى هدفه ولم يكن لديه أي طريقة لمعرفة المكان الذي أختفى فيه.
ضرب العصا بقوة لدرجة كسر درع سالاماندر.
أستمر في الدوران حتى قطع ذراع المحارب اليسرى.
مر الأهتزاز من الأصطدام وأرتجف جسده وكُسر كل ضلع من ضلوعه وأندفع نحو أعضائه.
كانت طاقته النفسية أقوى من أي وقت مضى ، ولم يعد أستدعاء قوة العصا يتطلب منه التركيز بشكل مكثف.
طار سالاماندر إلى بعد خمسة عشر قدمًا وأرتطم بالأرض وتدحرج مثل الكرة.
كان مغطى بالدماء وتشوه لحمه .
كان مغطى بالدماء وتشوه لحمه .
تسببت قوة الضربة في تخدير ذراع سالامندر.
حتى قدرات شفاء سالاماندر الرائعة لم تستطع أن تنقذه الآن.
فو! فو
في أحسن الأحوال ستجبره على الأستمرار بالعيش حتى يموت.
اختفى وظهر بعد لحظة وهو يحمل العصا.
أقترب كلاود هوك وأستعد لتوجيه الضربة القاتلة.
مستغلًا اللحظة ، أندفع كلاود هوك ولوح بالعصا.
“لماذا أنت عازم على تدمير جنتنا؟” تحطمت خوذة وقناع سالاماندر ، مما كشف عن رأس من الشعر الأبيض ووجه هزيل متجعد.
تشدد قلبه.
سال الدم من زاوية شفتيه.
ومع ذلك طالما بقي سالاماندر في أحضان سمه ، لن يتمكن كلاود هوك من الوصول إليه أيضًا.
وبأي قوة بقيت له قال كلماته “الشياطين ، أنتم جميعاً ، مجرد شياطين!”.
كان غارقا في الدم من الرأس إلى أخمص القدمين.
نظر كلاود هوك إلى الرجل العجوز المصاب تحته.
أنفع كلاود هوك مرة أخرى على الفور وضرب صدر عدوه.
ظهر وجه آخر لعجوز من ذكرياته
أنفجرت السهم وشكلت سحابة من الدخان أمام وجه كلاود هوك قبل لحظات من ظهور ظل قاتل فوقه.
كان وجهاً متواضعاً.
قفز كلاود هوك في الهواء وأستدعى عاصفة أخرى من القوة وضرب رأس الرجل الضخم.
عادي وغير مميز وعجوز.
عاد كل من الرجل الضخم و كلاود هوك إلى الوراء في نفس الوقت.
أبقى كلاود هوك إلى جانبه منذ أن كان طفلاً ، وعلمه القراءة ، وكيف يعيش.
تشدد قلبه.
نسي كلاود هوك بالفعل كيف يبدو ، تذكر فقط شعره الأبيض الثلجي ووجهه المتجعد.
بووم!!
كان يعتقد أن الرجل العجوز يبدو دائمًا وكأنه شخص عانى من أهوال العالم ومع ذلك لا يزال حزينًا على حالة الإنسانية.
تم القبض على سالاماندر على حين غرة ، مما أدى إلى حفر العصا أربع بوصات في صدره [1].
كان دائمًا يحدق في الأراضي القاحلة بعيون مليئة بالشوق.
في النهاية مات ولم يهرب أبدًا من حياة الزبال.
حدق في الجثة الملطخة بالدماء لبضع لحظات ، ثم ركع على ركبتيه وأغلق عينيه الساطعتين”أنا آسف“. “مُت بسلام“
في هذه اللحظة رأى كلاود هوك الرجلين المسنين كواحد.
تقدم كلاود هوك وحاول دفع العصا إلى عمق أكبر وفتح الجرح.
لم يستطع أنزال العصا.
نسي كلاود هوك بالفعل كيف يبدو ، تذكر فقط شعره الأبيض الثلجي ووجهه المتجعد.
تشدد قلبه.
لم يكن يتوقع أن يهاجم سالاماندر أرتميس ، التي لم تكن قادرة على الدفاع عن نفسها.
‘ماذا فعلت؟‘.
تقدم كلاود هوك بين المرأتين“حسنًا ، هذا يكفي ، لم يكن الأمر عديم الجدوى ، تمكنا من العثور على كناسين يختبئون بالقرب من البؤرة الإستيطانية ، كان ذلك مهمًا “.
حدق سالاماندر في وجهه بعيون مليئة بالكراهية “أنتم صيادو الشياطين جميعكم منافقون! ، آمل أن تلعنكم الأراضي القاحلة وتقبعون جميعاً في المعاناة – آمل أن تتعفن في الجحيم إلى الأبد! “.
كان أسلوب قتال سالاماندر ماكرًا وأعتمد على السم.
لمست ذراعه المرتعشة خنجره ورفعه عن الأرض.
منذ بداية هذه المعركة وحتى نهايتها الدموية ، أستخدمها أربع مرات.
أستخدمه لفتح حلقه!.
سرعان ما أستعاد الشاب موطئ قدمه ومع عينيه المليئة بنية القتل أندفع مرة أخرى.
“أخرج عقلك من مؤخرتك!” صرخت أرتميس في وجهه من الخلف“الكناسون قادمون ، علينا الذهاب! “
بمجرد أن حقنها ، بدأت تتعافى بسرعة.
وصلت توسلاتها إلى آذان صماء.
في اللحظة التي انتشرت فيها سحابة السم ، أختفى مرة أخرى.
لم يشعر كلاود هوك بأي شعور بالنصر أو الإنجاز بعد موت الرجل العجوز.
تم القبض على سالاماندر على حين غرة ، مما أدى إلى حفر العصا أربع بوصات في صدره [1].
على العكس ، تشدد قلبه وشعر بالضيق.
يا لها من قدرة شفاء لا تصدق!.
حدق في الجثة الملطخة بالدماء لبضع لحظات ، ثم ركع على ركبتيه وأغلق عينيه الساطعتين”أنا آسف“. “مُت بسلام“
شعر القفر المخضرم أن النصر في قبضته.
اختفى وظهر بعد لحظة وهو يحمل العصا.
مواهبه لم تكن في القوة أو الرشاقة أو البنية أو السيطرة.
بقوة الإعصار ، قام بدفع العصا إلى صدر الرجل.
ومع ذلك طالما بقي سالاماندر في أحضان سمه ، لن يتمكن كلاود هوك من الوصول إليه أيضًا.
بوووم!
وضع كلاود هوك قوته في العصا!.
تسببت القوة النقية لغضبه في كسر درع الرجل الضخم.
شعرت أرتميس بذلك لكنها لم تتوقف “ماذا؟ ، هل ستقتلينني؟ ، أستمري ، أظهري لنا مدى ضآلة حياتنا بالنسبة لك! “.
حتى جسد الرجل القوي لم يتمكن من منع التأثير من تمزيق أعضائه.
تسلل الخوف إلى قلب سالامندر.
“مت أيها اللعين!”
قفز كلاود هوك في الهواء وأستدعى عاصفة أخرى من القوة وضرب رأس الرجل الضخم.
قفز كلاود هوك في الهواء وأستدعى عاصفة أخرى من القوة وضرب رأس الرجل الضخم.
ترجمة : Sadegyptian
تصدعت خوذته وسقطت العصا على جمجمته. تطايرت بقايا دماغه في كل مكان.
سال الدم من زاوية شفتيه.
استدار وأستدعي مرة أخرى قوته النفسية.
“إذن هذه هي قوة صائد الشياطين!”
أمسك عصاه بقبضة بيضاء وهاجم الرجل الثاني!
أضطر إلى الكشف عن نفسه.
مثل إعصارين يلتقيان ، تعرضت المنطقة لقوة أصطدامهما.
بوووم!
تطاير التراب والأحجار في الهواء الهواء.
تم القبض على سالاماندر على حين غرة ، مما أدى إلى حفر العصا أربع بوصات في صدره [1].
عاد كل من الرجل الضخم و كلاود هوك إلى الوراء في نفس الوقت.
“همف ، ما الذي يقلقك؟“ألقت أرتميس نظرة على كلاود هوك “صائدة الشياطين الصالحة لن تقتلني ، ما زلت مفيدة ، أليس كذلك؟ “.
سرعان ما أستعاد الشاب موطئ قدمه ومع عينيه المليئة بنية القتل أندفع مرة أخرى.
‘ماذا فعلت؟‘.
أخترقت العصا صدر الكناس مثل المثقاب وحفرت درعه ولحمه وخرجت من ظهره عبر ثقب بحجم وعاء الحساء.
تم القبض على سالاماندر على حين غرة ، مما أدى إلى حفر العصا أربع بوصات في صدره [1].
انهار الرجل على الأرض مع صدى عويل من الألم.
“لماذا أنت عازم على تدمير جنتنا؟” تحطمت خوذة وقناع سالاماندر ، مما كشف عن رأس من الشعر الأبيض ووجه هزيل متجعد.
وقف كلاود هوك وسط بركة الدم واللحم يلهث لألتقاط أنفاسه.
‘لا!‘ عبس كلاود هوك. كان هذا اللعين العجوز ماكراً!.
كان غارقا في الدم من الرأس إلى أخمص القدمين.
لقد ظل غير مرئي ، يبحث عن فرصة لشن هجومه التالي على الرجل العجوز.
حدقت أرتميس بعيون واسعة وفم مفتوح بكلاود هوك.
في اللحظة التي انتشرت فيها سحابة السم ، أختفى مرة أخرى.
قام الطفل بذبح أثنين من الكناسين بنفسه – كان ذلك ببساطة غير عادي.
كانت غاضبة.
هذا يعني أنه بنفس قوتها!.
قام الطفل بذبح أثنين من الكناسين بنفسه – كان ذلك ببساطة غير عادي.
متى أصبح هذا الطفل قاسياً جداً؟.
أبعدت رصاصته السهم عن مساره.
بالنسبة إلى كلاود هوك ، كان نطاق تحسنه واضحًا.
بحلول الوقت الذي سحب سالاماندر يديه من على الجرح ، كان مغلق بالكامل تقريبًا.
في الماضي ، كان بإمكانه أستخدام عصاه مرتين فقط في فترة زمنية قصيرة.
ترجمة : Sadegyptian
منذ بداية هذه المعركة وحتى نهايتها الدموية ، أستخدمها أربع مرات.
سرعان ما شخّص السم الذي أستخدمه سالاماندر وصنع ترياقًا.
كانت كل ضربة أقوى من ذي قبل ، وكان بإمكانه أستخدام الأعصار مرتين.
بمجرد أن دفن العصا بعمق ، لوى كلاود هوك معصمه وفتح الجرح أكثر.
“دعينا نذهب!”
أبعدت رصاصته السهم عن مساره.
أخرج كلاود هوك الهائج الغضب والحزن من قلبه.
شعر القفر المخضرم أن النصر في قبضته.
سارع إلى أرتميس ورفعها على ظهره وأنطلق بأسرع ما يمكن نحو البؤرة الإستيطانية.
مر الأهتزاز من الأصطدام وأرتجف جسده وكُسر كل ضلع من ضلوعه وأندفع نحو أعضائه.
كان الكناسون أقوياء ، ولكن لم يمتلكوا السرعة الكافية.
نزف الجرح القبيح لمدة عشر ثوان قبل أن يتوقف الدم.
لم يكن الهروب منهم صعباً.
لو كان قد مر نصف ثانية في وقت لاحق ، لكانت رصاصة كلاود هوك قد أصابته ، لكنها أخطأت.
بعد عودتهم ، نظر مانتيس إلى أرتميس.
كان يعتقد أن الرجل العجوز يبدو دائمًا وكأنه شخص عانى من أهوال العالم ومع ذلك لا يزال حزينًا على حالة الإنسانية.
سرعان ما شخّص السم الذي أستخدمه سالاماندر وصنع ترياقًا.
“لماذا أنت عازم على تدمير جنتنا؟” تحطمت خوذة وقناع سالاماندر ، مما كشف عن رأس من الشعر الأبيض ووجه هزيل متجعد.
بمجرد أن حقنها ، بدأت تتعافى بسرعة.
لقد ظل غير مرئي ، يبحث عن فرصة لشن هجومه التالي على الرجل العجوز.
عندما سمعت الملكة الخبر ، أسرعت عائدة إلى الحصن.
بمجرد أن دفن العصا بعمق ، لوى كلاود هوك معصمه وفتح الجرح أكثر.
كانت غاضبة.
كان قناعه يحميه من السم المميت حتى يتمكن من التنقل عبر الدخان السام بحرية.
كانت رحلتهم الصغيرة قاتلة تقريبًا ” ألم أوضح بدقة أن لا تندفعي للخارج؟! ، بماذا كنتِ تفكرين؟ ، هل فكرتِ على الإطلاق؟ “.
في النهاية تمكن كلاود هوك من نزع فتيل الموقف مرة أخرى ، لكن الدم الفاسد كان موجودًا ، وأزداد الأمر سوءًا.
لم تكن أرتميس في حالة مزاجية ، وفي مواجهة توبيخ الملكة ، ردت بالصراخ “هذا يكفي! ، لن أجلس هنا بينما تأمرينني ، من تظنينني بحق الجحيم؟ ، لعبتك اللعينة؟! “.
تصدعت خوذته وسقطت العصا على جمجمته. تطايرت بقايا دماغه في كل مكان.
كانت قبضة الملكة ملفوفة بإحكام وجاهزة لضرب أرتميس.
مع كل طاقته النفسية المركزة على السهم ، بدا وكأنه يتباطأ في الهواء.
غمرت الحرارة الشديدة المنطقة.
أبعدت رصاصته السهم عن مساره.
شعرت أرتميس بذلك لكنها لم تتوقف “ماذا؟ ، هل ستقتلينني؟ ، أستمري ، أظهري لنا مدى ضآلة حياتنا بالنسبة لك! “.
“مت أيها اللعين!”
تقدم كلاود هوك بين المرأتين“حسنًا ، هذا يكفي ، لم يكن الأمر عديم الجدوى ، تمكنا من العثور على كناسين يختبئون بالقرب من البؤرة الإستيطانية ، كان ذلك مهمًا “.
أمسكت يد سالاماندر اليسرى بالعصا بينما رمى بيده اليمنى السهام السامة بإتجاه الجانب الأيسر من عنق كلاود هوك.
“همف ، ما الذي يقلقك؟“ألقت أرتميس نظرة على كلاود هوك “صائدة الشياطين الصالحة لن تقتلني ، ما زلت مفيدة ، أليس كذلك؟ “.
سال الدم من زاوية شفتيه.
ما مدى فخر الملكة الملطخة بالدماء؟ ، كان تمرد هذه القفر إهانة عارية.
تسببت القوة النقية لغضبه في كسر درع الرجل الضخم.
مع كل لحظة تمر ، تتألق نية بالقتل في عينيها.
منذ البداية لم تكن هاتان المرأتان تحبان بعضهما البعض ، والآن وصل صراعهما إلى ذروته.
على العكس ، تشدد قلبه وشعر بالضيق.
في النهاية تمكن كلاود هوك من نزع فتيل الموقف مرة أخرى ، لكن الدم الفاسد كان موجودًا ، وأزداد الأمر سوءًا.
ترجمة : Sadegyptian
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
أبعدت رصاصته السهم عن مساره.
ترجمة : Sadegyptian
في أحسن الأحوال ستجبره على الأستمرار بالعيش حتى يموت.
هبط مرة أخرى على الأرض ، لكن لم يستطع تثبيت ساقيه وفقد توازنه.
وضع كلاود هوك قوته في العصا!.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
