نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 83

راحة

راحة

[ المترجم : بكره قراءة الفصل دا ، خزان أحزان ، الفصل المميز جداً رقم واحد في الكتاب الأول ].

 

حلّ الليل وكشف عن النجوم المتلألئة المتناثرة في السماء المظلمة.

“هل ترى أن هذا ليس صحيحًا؟” أستدارت ونظرت إليه“أخبرني ، ماذا يحدث بعد قتل الشيطان ، ماذا بعد؟ ، ماذا ستفعل البؤرة الإستيطانية؟ ، هل فكرت في مصيرنا؟ ، ألا نستحق نحن القفر أن نحدد حياتنا؟!”.

أشرقوا من أماكنهم منذ زمن سحيق ، مثل عيون الآلهة التي تنظر بصمت على شدائد الفناء.

حلّ الليل وكشف عن النجوم المتلألئة المتناثرة في السماء المظلمة.

جلست فتاة صغيرة الحجم فوق حصن جرينلاند وحركت الرياح شعرها القصير.

عندما يحين الوقت ، سيقاتل كل شخص قادر.

على الرغم من أنها عاشت طوال حياتها في الأراضي القاحلة ، كانت بشرتها ناعمة وخالية من العيوب.

لقد أُمروا بالنوم مرتدين دروعهم حاملين الأسلحة على أهبة الإستعداد ، لأن المعركة قد تندلع في أي لحظة.

لم تصاب بأورام ، وكانت ملامحه طبيعية وصحية.

أنتهكت الكثير من مبادئ الأراضي الإليسية ، لكنها لم تستطع التمرد على قلبها وإرادتها.

لم يكن هناك سوى التعبير الوحشي على وجهها أنقص جمالها.

بعاطفة جامحة وساخنة لعقت شفاه كلاود هوك.

كانت مثل لَبْوة البراري.

لم يستطع كلاود هوك إلا إيقاف خطبها اللاذع“أعتقد أنكِ أخطأت في فهمها“.

الجامحة ، الجميلة ، الشرسة.

جلست أرتميس ، والملكة الملطخة بالدماء ، و كلاود هوك و مانتيس مع وجه شديد داخل الحصن.

جلس بجانبها صبي يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا وشرب الأثنان تحت ضوء النجوم.

لم يكن للملكة الملطخة بالدماء أصدقاء أبدًا.

كان الشاب نحيفًا مثل العصا بشعر أشعث أسود الشعر ، لكنه شاب رشيق وداهية.

قال كلاود هوك“أعتقد أن الملكة لها أسبابها ومشاكلها الخاصة ، لا يجب أن نجعل وضعها أسوأ ، إذا نجا موقع مخفر جرينلاند من هذه المعركة ، فسيكون أفضل حالًا من أي وقت مضى “.

كانت عيناه فريدة بشكل خاص واضحة ومشرقة.

جلست أرتميس ، والملكة الملطخة بالدماء ، و كلاود هوك و مانتيس مع وجه شديد داخل الحصن.

أعلم أن صائدة الشياطين تعتقد أنني قذرةرفعت أرتميس الزجاجة مرة أخرى وأبتلعت محتوياتها ماذا عنك ، هاه؟ ، هل تعتقد أنني قذرة؟ “.

هذه الأفكار كانت خاطئة.

اللعنة ، هل أنت القذرة؟ ، إذا كنت قذرة ، فما أنا بحق الجحيم؟ هز كلاود هوك رأسهمنذ شهرين كنت زبالًا لا قيمة له ، لم أنظر أبدًا إلى أي شخص على أنه متواضعولم أفكر أبدًا في نوعها على أنه نبيلنحن جميعاً مجرد بشر ، كيف يجعلنا المكان الذي نولد فيه أفضل أو أسوأ من أي شخص آخر؟ “.

بالكاد أنهى الجملة قبل أن يتم جره فجأة للأمام.

لم يسع أرتميس إلا أن تضحك أنت غبي جدًا ولكن لطيف“.

قال كلاود هوك“أعتقد أن الملكة لها أسبابها ومشاكلها الخاصة ، لا يجب أن نجعل وضعها أسوأ ، إذا نجا موقع مخفر جرينلاند من هذه المعركة ، فسيكون أفضل حالًا من أي وقت مضى “.

أعترف أن الملكة لديها مزاج سيء ، لكنها بشكل عام ليست سيئة للغاية ، إنها ليست غير منطقية تمامًا رأى كلاود هوك المرأة القاحلة بجانبه كصديقة.

كان بإمكان كلاود هوك أن يشعر بالفكرة وهي تشق طريقها إلى قلبه.

لم يكن متأكدًا من رأي الملكة فيه ، لكنه رآها صديقة أيضًا.

فوجئ كلاود هوك بالعرض المفاجئ“هاه؟“.

وأعرب عن أمله في أن يتمكن الأثنان من التغلب على خلافاتهماعلى أي حال مطاردة سالاماندر بتهور كاد يقطع مؤخراتنا ، فماذا لو وبختك الملكة قليلاً؟ ، لماذا تشعرين بالغضب حيال ذلك؟ “.

“إنها تريد فقط أستخدام هذا المكان كسلاح ضد الكناسين ، أليس كذلك؟ ، هي على أستعداد للتضحية بنا جميعاً مقابل “رسالتها” وبهذه الطريقة هيدرا على حق ، على الأقل كان شقيقه يهتم بهذا المكان ، لأنهم كانوا بحاجة إليه من أجل قوتهم ، لكن الشيطان؟ ، ناااه ، إنها لا تهتم إذا عاش هؤلاء الناس أو ماتوا ، مستقبل هذا المكان لم يخطر ببالها حتى ، بالنسبة لها نحن مجرد بيادق – مفيدة فقط للحصول على ما تريد! “.

عبست وقالتلذلك تعتقد أيضًا أن هذا خطأي!”.

الكثير مما فعلته مؤخرًا كان خاطئاً.

حاول كلاود هوك بلطف إقناعها البؤرة الإستيطانية على وشك الدخول في معركة مريرة ، والملكة هي أقوى مقاتلة لدينا ، أنت قائدة هذا المكان ، الآن ليس وقت القتال مع الحلفاء “.

ألتفت ونظرت إلى البؤرة الإستيطانية.

تلك المرأة اللعينة تلقي بثقلها دائمًا ، هذا يزعجني ، لكن هذا ليس ما يجعلني غاضبًا حقًا توقفت أرتميس لأخذ القليل من النبيذ من الزجاجة ، ثم مسحت فمها بساعدها.

أشرقوا من أماكنهم منذ زمن سحيق ، مثل عيون الآلهة التي تنظر بصمت على شدائد الفناء.

حركت عينيها نحو الشاب وأصبح بصرها ضبابي بسبب الشراب كان سالاماندر حثالة بغيض ، لكن لديه وجهة نظر ، صائدو الشياطين لا يستحقون! “.

عندما نظر إلى النجوم ، كانت عيناه ضبابيتين قليلاً“هنا تحت النجوم لا يهم ما إذا كنا نتفق مع حياتنا أم لا ، لا يهم إذا كنا مطيعين أو عنيدين – كلنا مجرد غبار ، لا يهم من أنت ، مدى قوتك ، لا أحد يستطيع السيطرة على المستقبل ، لدينا الحاضر فقط ، والشيء الوحيد الذي يمكننا التحكم فيه هو أنفسنا “.

ألتفت ونظرت إلى البؤرة الإستيطانية.

“اللعنة ، هل أنت القذرة؟ ، إذا كنت قذرة ، فما أنا بحق الجحيم؟ “هز كلاود هوك رأسه“منذ شهرين كنت زبالًا لا قيمة له ، لم أنظر أبدًا إلى أي شخص على أنه “متواضع” ولم أفكر أبدًا في نوعها على أنه “نبيل“نحن جميعاً مجرد بشر ، كيف يجعلنا المكان الذي نولد فيه أفضل أو أسوأ من أي شخص آخر؟ “.

إنها تريد فقط أستخدام هذا المكان كسلاح ضد الكناسين ، أليس كذلك؟ ، هي على أستعداد للتضحية بنا جميعاً مقابل رسالتهاوبهذه الطريقة هيدرا على حق ، على الأقل كان شقيقه يهتم بهذا المكان ، لأنهم كانوا بحاجة إليه من أجل قوتهم ، لكن الشيطان؟ ، ناااه ، إنها لا تهتم إذا عاش هؤلاء الناس أو ماتوا ، مستقبل هذا المكان لم يخطر ببالها حتى ، بالنسبة لها نحن مجرد بيادق مفيدة فقط للحصول على ما تريد! “.

عندما نظر إلى النجوم ، كانت عيناه ضبابيتين قليلاً“هنا تحت النجوم لا يهم ما إذا كنا نتفق مع حياتنا أم لا ، لا يهم إذا كنا مطيعين أو عنيدين – كلنا مجرد غبار ، لا يهم من أنت ، مدى قوتك ، لا أحد يستطيع السيطرة على المستقبل ، لدينا الحاضر فقط ، والشيء الوحيد الذي يمكننا التحكم فيه هو أنفسنا “.

لم يستطع كلاود هوك إلا إيقاف خطبها اللاذعأعتقد أنكِ أخطأت في فهمها“.

“تلك المرأة اللعينة تلقي بثقلها دائمًا ، هذا يزعجني ، لكن هذا ليس ما يجعلني غاضبًا حقًا “توقفت أرتميس لأخذ القليل من النبيذ من الزجاجة ، ثم مسحت فمها بساعدها.

هل ترى أن هذا ليس صحيحًا؟أستدارت ونظرت إليهأخبرني ، ماذا يحدث بعد قتل الشيطان ، ماذا بعد؟ ، ماذا ستفعل البؤرة الإستيطانية؟ ، هل فكرت في مصيرنا؟ ، ألا نستحق نحن القفر أن نحدد حياتنا؟!”.

بعد التبادل ، كانت أرتميس في حالة معنوية أعلى بكثير ، حتى أنها ذهبت إلى حد البدء في غناء أغنية غير معروفة.

فتح كلاود هوك فمه لكن لم تخرج أي كلمات.

‘الإله القدير! ، ضاعت تابعتك المخلصة ‘.

كان لا يزال يرى الكره في عيون سالاماندر ، وسمع لعناته ترن في أذنيه.

“ميت ، لقد دفنته “.

عندما تحدث مرة أخرى كان صوته منخفضًاهناك الكثير من الأحداث في الحياة ليس لدينا سيطرة عليها ، الملكة ، الكناسين ، سالاماندر ، أنت ، أنا ، لا فرق ، إنها كلها مسألة منظور ، إذا كانت الملكة تحاول أستخدام البؤرة الإستيطانية لقتل الشيطان ، فلماذا لا تستخدمها البؤرة الإستيطانية للقتال من أجل حريتها؟ ، لا مزيد من القواعد الوحشية من هيدرا ، لا مزيد من الحياة تحت سيطرة الكناسين ، من الآن فصاعدًا كل طعامك ومياهك ملك لك أليس هذا شيئًا جيدًا؟ “.

“هل ترى أن هذا ليس صحيحًا؟” أستدارت ونظرت إليه“أخبرني ، ماذا يحدث بعد قتل الشيطان ، ماذا بعد؟ ، ماذا ستفعل البؤرة الإستيطانية؟ ، هل فكرت في مصيرنا؟ ، ألا نستحق نحن القفر أن نحدد حياتنا؟!”.

أصبحت أرتميس عاجزة عن الكلام.

ربما لم يكن البقاء هنا بهذا السوء.

لم تفكر في الأمر بهذه الطريقة.

“هل ترى أن هذا ليس صحيحًا؟” أستدارت ونظرت إليه“أخبرني ، ماذا يحدث بعد قتل الشيطان ، ماذا بعد؟ ، ماذا ستفعل البؤرة الإستيطانية؟ ، هل فكرت في مصيرنا؟ ، ألا نستحق نحن القفر أن نحدد حياتنا؟!”.

أنت القائدة الآن ، لذا عليك أن تتحملي مسؤوليات القائد ، عليك أن تنظر للمستقبل ، أنت لا تعملين من أجل أحد ، لا تقاتلين من أجل أحد ، مخفر جرينلاند ينتمي فقط إلى الأرض القاحلة ، قد تكون الحرب قاسية ، لكنها قد تكون أيضًا ولادة جديدة لهذا المكان ، كان هيدرا دمية في يد الشيطان ، إذا تمكن هذا الوحش من إنشاء هيدرا ، فما الذي يمنعه من إنشاء ثاني؟ ، ثالث؟ ، لماذا يجب أن تكون بؤرة جرينلاند أداة لشخص ما؟ ، لماذا لا تستطيع أن تمتلك مصيرها؟“.

“تلك المرأة اللعينة تلقي بثقلها دائمًا ، هذا يزعجني ، لكن هذا ليس ما يجعلني غاضبًا حقًا “توقفت أرتميس لأخذ القليل من النبيذ من الزجاجة ، ثم مسحت فمها بساعدها.

أمسك كلاود هوك بالزجاجة من أرتميس وأخذ جرعة كبيرة.

“أعترف أن الملكة لديها مزاج سيء ، لكنها بشكل عام ليست سيئة للغاية ، إنها ليست غير منطقية تمامًا “رأى كلاود هوك المرأة القاحلة بجانبه كصديقة.

أنزلق الدفء المحترق من المريء إلى بطنه ، مما جعل عينيه تدمع.

صفعت أرتميس يدها على الطاولة وصرخ بغضب“لم يعد أحد من الكشافة!”.

عندما نظر إلى النجوم ، كانت عيناه ضبابيتين قليلاًهنا تحت النجوم لا يهم ما إذا كنا نتفق مع حياتنا أم لا ، لا يهم إذا كنا مطيعين أو عنيدين كلنا مجرد غبار ، لا يهم من أنت ، مدى قوتك ، لا أحد يستطيع السيطرة على المستقبل ، لدينا الحاضر فقط ، والشيء الوحيد الذي يمكننا التحكم فيه هو أنفسنا “.

كان كلاود هوك مندهشًا جدًا من الرد ، لا ، كان بإمكانه دفعها بعيدًا على أي حال.

ضحكت أرتميسالآن أنت تتحدث في الألغاز اللعينة“.

“أنت محق ، صائدة الشياطين ليست عدوتنا ، علينا أن نقاتل من أجل أنفسنا – نقاتل من أجل حريتنا! “بدت وكأنها قد اتخذت قرارها.

خدش كلاود هوك رأسهإنه شيء قاله لي رجل عجوز ذات مرة“.

ربما لم يكن البقاء هنا بهذا السوء.

أين هذا الرجل العجوز الآن؟

قال كلاود هوك“أعتقد أن الملكة لها أسبابها ومشاكلها الخاصة ، لا يجب أن نجعل وضعها أسوأ ، إذا نجا موقع مخفر جرينلاند من هذه المعركة ، فسيكون أفضل حالًا من أي وقت مضى “.

ميت ، لقد دفنته “.

منذ مجيئها إلى الأراضي القاحلة ، كان هناك شيء بتآكلها في قلبها التقي.

قال كلاود هوكأعتقد أن الملكة لها أسبابها ومشاكلها الخاصة ، لا يجب أن نجعل وضعها أسوأ ، إذا نجا موقع مخفر جرينلاند من هذه المعركة ، فسيكون أفضل حالًا من أي وقت مضى “.

بيد واحدة رفعته أرتميس وضغطت عليه بشفتيها الناعمتين.

أنت محق ، صائدة الشياطين ليست عدوتنا ، علينا أن نقاتل من أجل أنفسنا نقاتل من أجل حريتنا! “بدت وكأنها قد اتخذت قرارها.

الكثير مما فعلته مؤخرًا كان خاطئاً.

عندما ينتهي كل شيء ، ستبقى هنا معي؟ ، ماذا تقول؟ “.

تعثرت لليسار واليمين وبدأت تضحك بجنون.

فوجئ كلاود هوك بالعرض المفاجئهاه؟“.

كانت مثل لَبْوة البراري.

لديك رأس جيد ، أفضل من رأسي ، ولديك قوة صائد الشياطين ، في وقت ما ستكون أقوى من هيدرا أشرقت عيناها مع كل كلمةألم تخبرني أنك تبحث عن مكان هادئ؟ ، أنت ، أنا ، معًا يمكننا أن نصنع واحداً!”.

عندما يحين الوقت ، سيقاتل كل شخص قادر.

حركته كلماتها.

بدأت بدعوة جميع القوات المتبقية في الموقع وقامت بدوريات.

تقع بؤرة جرينلاند في وسط الواحة ويتواجد الكثير من الطعام والماء ، بالتأكيد كانت الواحة خطيرة ، لكنها لم تكن شيئًا لا يمكنهم التغلب عليه. كان كلاود هوك في الخامسة عشرة من عمرها فقط وأرتميس في أوائل العشرينات من عمرها. كلاهما كانا شابين ، في غضون عشرين أو ثلاثين عامًا ربما يمكنهم بناء جنتهم الخاصة.

جلست فتاة صغيرة الحجم فوق حصن جرينلاند وحركت الرياح شعرها القصير.

نظرت أرتميس إلى كلاود هوك وهو يفكر في الأمرماذا تعتقد؟ ، يمكننا تبديل الأماكن أنت تقود ويمكنني أن أكون يدك اليمنى ، كيف ذلك؟ “.

لم يسع أرتميس إلا أن تضحك “أنت غبي جدًا ولكن لطيف“.

انا أفكر..!”.

 

بالكاد أنهى الجملة قبل أن يتم جره فجأة للأمام.

لقد بدأت في التشكيك في القيم التي أعتنقتها لسنوات.

بيد واحدة رفعته أرتميس وضغطت عليه بشفتيها الناعمتين.

بعاطفة جامحة وساخنة لعقت شفاه كلاود هوك.

لم تصاب بأورام ، وكانت ملامحه طبيعية وصحية.

كان كلاود هوك مندهشًا جدًا من الرد ، لا ، كان بإمكانه دفعها بعيدًا على أي حال.

ألتفت ونظرت إلى البؤرة الإستيطانية.

لم يشعر أبدًا بمثل هذا الإحساس من قبل.

ألتفت ونظرت إلى البؤرة الإستيطانية.

سمع صوت دم يندفع في أذنيه وضربات قلبها على صدره.

لقد بدأت في التشكيك في القيم التي أعتنقتها لسنوات.

كان دماغه المشوش حيًا بالأصوات.

حلّ الليل وكشف عن النجوم المتلألئة المتناثرة في السماء المظلمة.

كان هناك نوع من التحرك…..ثم فجأة تركته أرتميس يذهب ولعقت شفتيها وأبتسمت أبتسامة من الأذن إلى الأذن. هزت قبضتها أمام وجهه بعلامة على الهيمنةهذه علامتي ، أنت ملك لي الآن ، تلك الملكة اللعينة يمكن أن تذهب إلى الجحيم ، هاهاهاها!”

ولأسباب لم تستطع فهمها ، ملأها الفكر بالغضب والغيرة.

تعثرت لليسار واليمين وبدأت تضحك بجنون.

في هذه الأثناء قامت الملكة بمسح آخر عناصر المقاومة.

كان بإمكان كلاود هوك أن يشعر بالفكرة وهي تشق طريقها إلى قلبه.

أُستبدلوا بعزم على مواجهة ما يقف أمامها من جهنم!.

ربما لم يكن البقاء هنا بهذا السوء.

أنتهكت الكثير من مبادئ الأراضي الإليسية ، لكنها لم تستطع التمرد على قلبها وإرادتها.

بعد التبادل ، كانت أرتميس في حالة معنوية أعلى بكثير ، حتى أنها ذهبت إلى حد البدء في غناء أغنية غير معروفة.

كان كلاود هوك مندهشًا جدًا من الرد ، لا ، كان بإمكانه دفعها بعيدًا على أي حال.

غادرت ببطئ بينما تأرجح وركها الجذاب.

‘ساعدني في إنهاء هذا!‘

ومع ذلك لم يلاحظ أي منهما الظل القريب.

تقع بؤرة جرينلاند في وسط الواحة ويتواجد الكثير من الطعام والماء ، بالتأكيد كانت الواحة خطيرة ، لكنها لم تكن شيئًا لا يمكنهم التغلب عليه. كان كلاود هوك في الخامسة عشرة من عمرها فقط وأرتميس في أوائل العشرينات من عمرها. كلاهما كانا شابين ، في غضون عشرين أو ثلاثين عامًا ربما يمكنهم بناء جنتهم الخاصة.

ضوء القمر البارد جعلها تبدو أكثر وحدة.

“عندما ينتهي كل شيء ، ستبقى هنا معي؟ ، ماذا تقول؟ “.

أزالت الملكة الملطخة بالدماء قناعها وتركت ضوء القمر يهبط على ملامحها الجميلة مما يوضح تعابيرها المتضاربة. خيم ظل من الألم على عينيها.

أغلقت البوابات ولم يسمح لاحد بالدخول!

لم تكن تعرف كيف تتخلص من الضيق الذي شعرت به في صدرها.

بالكاد أنهى الجملة قبل أن يتم جره فجأة للأمام.

كان شعوراً يصعب تحمله.

من المستحيل على فرق كاملة أن تستسلم تمامًا للبرية.

لم تكن تعرف متى بدأت ، لكن الملكة بدأت تنظر إلى الأراضي القاحلة بشكل مختلف.

منذ مجيئها إلى الأراضي القاحلة ، كان هناك شيء بتآكلها في قلبها التقي.

لقد بدأت في التشكيك في القيم التي أعتنقتها لسنوات.

بيد واحدة رفعته أرتميس وضغطت عليه بشفتيها الناعمتين.

لم تكن تعرف متى ، ولكن في مرحلة ما بدأت تهتم بهذا القفر الشاب.

على الرغم من أنها عاشت طوال حياتها في الأراضي القاحلة ، كانت بشرتها ناعمة وخالية من العيوب.

هذه الأفكار كانت خاطئة.

أرادت أن تقود كلاود هوك على طريق صائدي الشياطين ، جزئيًا لأنها أرادت تقريبهم من بعضهم البعض.

الكثير مما فعلته مؤخرًا كان خاطئاً.

حاول كلاود هوك بلطف إقناعها “البؤرة الإستيطانية على وشك الدخول في معركة مريرة ، والملكة هي أقوى مقاتلة لدينا ، أنت قائدة هذا المكان ، الآن ليس وقت القتال مع الحلفاء “.

أنتهكت الكثير من مبادئ الأراضي الإليسية ، لكنها لم تستطع التمرد على قلبها وإرادتها.

على الرغم من أنها و كلاود هوك قد تجنبا الموت معًا عدة مرات ، كان هناك حاجز غير مرئي يفصل بينهما.

منذ مجيئها إلى الأراضي القاحلة ، كان هناك شيء بتآكلها في قلبها التقي.

لم يشعر أبدًا بمثل هذا الإحساس من قبل.

لم يكن للملكة الملطخة بالدماء أصدقاء أبدًا.

فتح كلاود هوك فمه لكن لم تخرج أي كلمات.

على الرغم من أنها و كلاود هوك قد تجنبا الموت معًا عدة مرات ، كان هناك حاجز غير مرئي يفصل بينهما.

منذ مجيئها إلى الأراضي القاحلة ، كان هناك شيء بتآكلها في قلبها التقي.

أرادت أن تقود كلاود هوك على طريق صائدي الشياطين ، جزئيًا لأنها أرادت تقريبهم من بعضهم البعض.

“انا أفكر..!”.

لكنها الآن أصبحت أقرب إلى ذلك القفر البغيض كل يوم – وفي نفس الوقت بعيدة عنه.

 

ولأسباب لم تستطع فهمها ، ملأها الفكر بالغضب والغيرة.

لكنها الآن أصبحت أقرب إلى ذلك القفر البغيض كل يوم – وفي نفس الوقت بعيدة عنه.

الإله القدير! ، ضاعت تابعتك المخلصة ‘.

كان كلاود هوك مندهشًا جدًا من الرد ، لا ، كان بإمكانه دفعها بعيدًا على أي حال.

كل لحظة تمر أشعر بالذنب ، إذا استطعت أن تسمعني من فضلك أغسلني من خطاياي ، قودني إلى الطريق الصالح ، ساعدني في إنهاء هذا ‘.

ضوء القمر البارد جعلها تبدو أكثر وحدة.

جلست الملكة وبدأت في الصلاة لمحاولة تصفية ذهنها من الإرتباك والشك.

الكثير مما فعلته مؤخرًا كان خاطئاً.

أمسكت القناع الشيطاني المعدني في يديها وهو ميراث من والدها.

عبست وقالت“لذلك تعتقد أيضًا أن هذا خطأي!”.

لقد ضحت بالفعل بالكثير لمطاردة هذا الشيطان ، للأنتقام لموت والدها! ، لم يكن هناك عودة.

بدأت بدعوة جميع القوات المتبقية في الموقع وقامت بدوريات.

للأنتقام ضحت بالمجد وجلبت العار لنفسها كانت مستعدة للأنتقام بأي ثمن ، حتى حياتها.

“أنت محق ، صائدة الشياطين ليست عدوتنا ، علينا أن نقاتل من أجل أنفسنا – نقاتل من أجل حريتنا! “بدت وكأنها قد اتخذت قرارها.

ساعدني في إنهاء هذا!‘

أزالت الملكة الملطخة بالدماء قناعها وتركت ضوء القمر يهبط على ملامحها الجميلة مما يوضح تعابيرها المتضاربة. خيم ظل من الألم على عينيها.

رفعت قناعها ، وفي تلك اللحظة اختفت أي علامة على الإرتباك أو الهشاشة.

‘ساعدني في إنهاء هذا!‘

أُستبدلوا بعزم على مواجهة ما يقف أمامها من جهنم!.

الجامحة ، الجميلة ، الشرسة.

أستمر موقع مخفر جرينلاند وكأن شيئًا لم يحدث.

جلست الملكة وبدأت في الصلاة لمحاولة تصفية ذهنها من الإرتباك والشك.

يبدو أن لا أحد يهتم بالمناوشات بين أرتميس والملكة.

لم تكن تعرف كيف تتخلص من الضيق الذي شعرت به في صدرها.

بدا أن القائدة الجديدة للبؤرة الإستيطانية قد قبلت منصبها الجديد وتولت مهمة القيادة.

“إنها تريد فقط أستخدام هذا المكان كسلاح ضد الكناسين ، أليس كذلك؟ ، هي على أستعداد للتضحية بنا جميعاً مقابل “رسالتها” وبهذه الطريقة هيدرا على حق ، على الأقل كان شقيقه يهتم بهذا المكان ، لأنهم كانوا بحاجة إليه من أجل قوتهم ، لكن الشيطان؟ ، ناااه ، إنها لا تهتم إذا عاش هؤلاء الناس أو ماتوا ، مستقبل هذا المكان لم يخطر ببالها حتى ، بالنسبة لها نحن مجرد بيادق – مفيدة فقط للحصول على ما تريد! “.

بدأت بدعوة جميع القوات المتبقية في الموقع وقامت بدوريات.

تعثرت لليسار واليمين وبدأت تضحك بجنون.

لقد أُمروا بالنوم مرتدين دروعهم حاملين الأسلحة على أهبة الإستعداد ، لأن المعركة قد تندلع في أي لحظة.

رفعت قناعها ، وفي تلك اللحظة اختفت أي علامة على الإرتباك أو الهشاشة.

تم تعزيز جدران البؤرة الإستيطانية بأربعة أضعاف الحامية العادية.

“أنت القائدة الآن ، لذا عليك أن تتحملي مسؤوليات القائد ، عليك أن تنظر للمستقبل ، أنت لا تعملين من أجل أحد ، لا تقاتلين من أجل أحد ، مخفر جرينلاند ينتمي فقط إلى الأرض القاحلة ، قد تكون الحرب قاسية ، لكنها قد تكون أيضًا ولادة جديدة لهذا المكان ، كان هيدرا دمية في يد الشيطان ، إذا تمكن هذا الوحش من إنشاء هيدرا ، فما الذي يمنعه من إنشاء ثاني؟ ، ثالث؟ ، لماذا يجب أن تكون بؤرة جرينلاند أداة لشخص ما؟ ، لماذا لا تستطيع أن تمتلك مصيرها؟“.

تم فتح مستودع هيدرا الشخصي وتم تفريق جميع الأسلحة لتجهيز الجميع ، حتى الرجل العادي.

[ المترجم : فيه تلميح سابوا المؤلف عن حاجة هتكون أساس الكتاب السادس والسابع والتامن في الفصل دا ، تقدروا تكتشفوا هية ايه؟ ، لو عرفتوا هنزل فصل هدية ].

عندما يحين الوقت ، سيقاتل كل شخص قادر.

“هل ترى أن هذا ليس صحيحًا؟” أستدارت ونظرت إليه“أخبرني ، ماذا يحدث بعد قتل الشيطان ، ماذا بعد؟ ، ماذا ستفعل البؤرة الإستيطانية؟ ، هل فكرت في مصيرنا؟ ، ألا نستحق نحن القفر أن نحدد حياتنا؟!”.

في هذه الأثناء قامت الملكة بمسح آخر عناصر المقاومة.

بدا أن القائدة الجديدة للبؤرة الإستيطانية قد قبلت منصبها الجديد وتولت مهمة القيادة.

سرعان ما تم توضيح أنه لا يوجد سوى حاكم واحد لبؤرة جرينلاند .

[ المترجم : بكره قراءة الفصل دا ، خزان أحزان ، الفصل المميز جداً رقم واحد في الكتاب الأول ].

جلست أرتميس ، والملكة الملطخة بالدماء ، و كلاود هوك و مانتيس مع وجه شديد داخل الحصن.

“عندما ينتهي كل شيء ، ستبقى هنا معي؟ ، ماذا تقول؟ “.

صفعت أرتميس يدها على الطاولة وصرخ بغضبلم يعد أحد من الكشافة!”.

حركته كلماتها.

كان الكشافة الذين أختاروهم للمهمة أفضل ما تبقى في البؤرة الإستيطانية.

“أنت محق ، صائدة الشياطين ليست عدوتنا ، علينا أن نقاتل من أجل أنفسنا – نقاتل من أجل حريتنا! “بدت وكأنها قد اتخذت قرارها.

كانوا يعرفون الواحة من الداخل والخارج.

بالنظر إلى الخبرة التي مرت بها أرتميس وكلاود هوك مع الكناسين ، كان من الممكن أن يكونوا على يقين من أن البؤرة الإستيطانية كانت محاطة بقوات العدو.

من المستحيل على فرق كاملة أن تستسلم تمامًا للبرية.

تم تعزيز جدران البؤرة الإستيطانية بأربعة أضعاف الحامية العادية.

بالنظر إلى الخبرة التي مرت بها أرتميس وكلاود هوك مع الكناسين ، كان من الممكن أن يكونوا على يقين من أن البؤرة الإستيطانية كانت محاطة بقوات العدو.

بعد التبادل ، كانت أرتميس في حالة معنوية أعلى بكثير ، حتى أنها ذهبت إلى حد البدء في غناء أغنية غير معروفة.

لم تكن التضحية بالكشافة ضرورية.

منذ مجيئها إلى الأراضي القاحلة ، كان هناك شيء بتآكلها في قلبها التقي.

أغلقت البوابات ولم يسمح لاحد بالدخول!

صفعت أرتميس يدها على الطاولة وصرخ بغضب“لم يعد أحد من الكشافة!”.

حان لحظة مخفر جرينلاند من شأنها أن تقرر مصيرها.

لم يسع أرتميس إلا أن تضحك “أنت غبي جدًا ولكن لطيف“.

سيعيشون أو سيموتون.

بعاطفة جامحة وساخنة لعقت شفاه كلاود هوك.

من هذه اللحظة كانوا مستعدين للأسوأ!

تم فتح مستودع هيدرا الشخصي وتم تفريق جميع الأسلحة لتجهيز الجميع ، حتى الرجل العادي.

 

للأنتقام ضحت بالمجد وجلبت العار لنفسها – كانت مستعدة للأنتقام بأي ثمن ، حتى حياتها.

 

 

 

لم تصاب بأورام ، وكانت ملامحه طبيعية وصحية.

[ المترجم : فيه تلميح سابوا المؤلف عن حاجة هتكون أساس الكتاب السادس والسابع والتامن في الفصل دا ، تقدروا تكتشفوا هية ايه؟ ، لو عرفتوا هنزل فصل هدية ].

حركت عينيها نحو الشاب وأصبح بصرها ضبابي بسبب الشراب “كان سالاماندر حثالة بغيض ، لكن لديه وجهة نظر ، صائدو الشياطين لا يستحقون! “.

لم يشعر أبدًا بمثل هذا الإحساس من قبل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط