نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 85

لا يمكن إيقافه

لا يمكن إيقافه

لقد أجتاز كلاود هوك الأبعاد مرتين ، وفي كل مرة يمكنه أن يشعر بجوهر أي واقع يزوره.

الكتاب الأول – الفصل 85

شعر وكأن روحه ترتجف مثل خوف غريزي من حيوان مفترس يتربص به.

ظهر شعور شديد بالخطر أيقظ كلاود هوك من نومه.

الكتاب الأول – الفصل 85

شيء ما لم يكن صحيحًا.

كان الشعور أكثر حدة من أي وقت مضى.

كانت استراتيجية معقولة.

شعر وكأن روحه ترتجف مثل خوف غريزي من حيوان مفترس يتربص به.

شعر كلاود هوك وكأنه يمكن أن يبتلعه الرعب في أي لحظة.

ألتوت يداها وفجأة شعر أن الهواء يغلي.

الليلة!.

شعر كلاود هوك وكأنه يمكن أن يبتلعه الرعب في أي لحظة.

أنتزع العصا وقفز من السرير.

خرج الرمل من الشقوق وينتشر في كل مكان مثل رذاذ خفيف.

في نفس اللحظة لفت طاقة كثيفة البؤرة الإستيطانية بأكملها مثل بذور الهندباء التي تغطي العالم بأسره ، أو أوتارًا موسيقية غير مرئية للعين.

شعر به من قبل عندما تعرض مخفر بلاك فلاج للهجوم ، قبل أن يطيح إعصار الرمال بجدران المخفر.

من مكان قريب ، تموجت النبضات القوية من حوله ، كل موجة مختلفة عن الأخرى.

وهكذا فإن القوة التي يمكن أن تؤثر على الرنين يمكن أن تغير الخصائص الأساسية لذلك الشيء.

الشيطان! ، أنه هنا!‘

على الرغم من أنها لم توافق على إلقاء الأرواح على الشيطان ، إلا أنها لم تكن تريد أيضًا تدميرهم جميعاً في مواجهة واحدة مع الشيطان.

كان كلاود هوك متأكدًا لأنها لم تكن المرة الأولى التي يشعر فيها بهذا الوجود.

لأن هذا الرنين كان فريدًا ، كان مظهرهم في العالم المادي مختلفًا.

شعر به من قبل عندما تعرض مخفر بلاك فلاج للهجوم ، قبل أن يطيح إعصار الرمال بجدران المخفر.

لقد عاد الآن ، وقريب.

فتحت الرياح القاطعة غير الملموسة حلق شخص آخر.

يمكن أن يشعر كلاود هوك بموقعه الدقيق. هذا يعني أن الشيطان لم يكن يشاهد من بعيد هل فقد صبره نهائيًا؟ ، هل سيتولى الأمور بيديه؟.

كل خطوة يخطوها جعلت الأرض ترتعش ، وعندما وصل المخلوق إلى الحصن ، رفع ذراعه على نطاق واسع ولف الحصن.

فتح كلاود هوك نافذة وأندفعت على الفور عاصفة من الرياح الرملية في وجهه .

كانت تطارد هذا الوحش منذ عام ، عام كامل من الأنتظار ، العداء ، وبلغت ذروتها في النهاية في هذه اللحظة“سأقتله!”.

جفل جفنه مما أكد شكوكه.

هدأ الجميع.

يجب أن يكون الشيطان في البؤرة.

خرج الرمل من الشقوق وينتشر في كل مكان مثل رذاذ خفيف.

جاءت عاصفة رملية كهذه من الأراضي القاحلة ، ولم تظهر هنا بشكل عفوي.

بلغ عدد القوات في مخفر جرينلاند الآلاف ، وإذا قاموا بتجنيد كل من يمكنه القتال فإن هذا العدد يرتفع إلى ما يقرب من عشرة آلاف جندي.

يبدو أن الشيطان يستخدم بعض القوة الغريبة لإنشائها.

قامت بتغيير أستراتيجيتهم بسرعة.

كانت قدرات الشياطين وصيادي الشياطين متشابهة جدًا.

أضاف مانتيس الذي ظل صامتًا حتى الآن بصوت هادئ إلى المناقشة “إنه شخص واحد فقط ، وبغض النظر عن مدى قوته ، فإن لكل شخص حدوده ، يمكننا الأستمرار في إرسال الناس إليه حتى يصبح مرهقاً “.

كلاهما أستخدما الآثار لخلق ظواهر خارقة للطبيعة.

في نفس اللحظة لفت طاقة كثيفة البؤرة الإستيطانية بأكملها – مثل بذور الهندباء التي تغطي العالم بأسره ، أو أوتارًا موسيقية غير مرئية للعين.

لم يكن لدى كلاود هوك أي وسيلة لمعرفة ماهية هذا الآثر ، لكن كان بإمكانه التكهن من ميزته.

“نار! ، الآن ، نار! “

لقد أجتاز كلاود هوك الأبعاد مرتين ، وفي كل مرة يمكنه أن يشعر بجوهر أي واقع يزوره.

“هل أظهر الجبان وجهه أخيرًا؟“بعد أن وصل كلاود هوك إلى الملكة وأخبرها ، ظهر البرود في عينيها.

كل شيء من الماء ، والخشب ، والمعادن ، والحجر كان لكل شيء رنينمعين.

بالطبع لا يستطيع البشر العاديون ملاحظة هذه القوة أو الوصول إليها ، وفقط من خلال لقدرات المعجزة للآثار كانوا قادرين على التلاعب بالرنين.

لأن هذا الرنين كان فريدًا ، كان مظهرهم في العالم المادي مختلفًا.

تغير وجهها.

نظم الرنين الذرات والجزيئات في أشكال محددة ظهرت لهم مثل الماء والخشب والمعدن وما إلى ذلك.

من مكان قريب ، تموجت النبضات القوية من حوله ، كل موجة مختلفة عن الأخرى.

وهكذا فإن القوة التي يمكن أن تؤثر على الرنين يمكن أن تغير الخصائص الأساسية لذلك الشيء.

ظهر مشهد مرعب.

يمكن أن تصبح الأرض حديد ، ويمكن أن يتحول الذهب إلى ماء.

كان الشعور أكثر حدة من أي وقت مضى.

يمكن تحقيق أي شيء من خلال التلاعب بهذه القوة.

هدأ الجميع.

بالطبع لا يستطيع البشر العاديون ملاحظة هذه القوة أو الوصول إليها ، وفقط من خلال لقدرات المعجزة للآثار كانوا قادرين على التلاعب بالرنين.

شيء ما لم يكن صحيحًا.

هذه الرمال لم تكن طبيعية ، ولم تأتي من الأراضي القاحلة.

الليلة!.

قام الشيطان بنشرها في الهواء بقوته وتغيير تكوين الريح وإعادة تنظيم الذرات [1] لتكوين الرمل.

أختفى الضوء المنبعث من القمر والنجوم وأختفت أضواء البؤرة الإستيطانية.

ومن هنا ظهرت العاصفة الرملية على ما يبدو من العدم.

أبعثت قوة غريبة من داخل عملاق الرمل وتخللت إلى حجارة الحصن.

لم يكن مستوى القوة المطلوبة أقل من رائع ، على الرغم من أن كلاود هوك لم يواجه الشيطان أبدًا ، إلا أنه يمكن أن يقول من خلال هذه القدرة أنه يجب أن يكون أقوى من الملكة الملطخة بالدماء!.

تحول الجرانيت القوي إلى رمال وسقط .

هل أظهر الجبان وجهه أخيرًا؟بعد أن وصل كلاود هوك إلى الملكة وأخبرها ، ظهر البرود في عينيها.

لم يكن مستوى القوة المطلوبة أقل من رائع ، على الرغم من أن كلاود هوك لم يواجه الشيطان أبدًا ، إلا أنه يمكن أن يقول من خلال هذه القدرة أنه يجب أن يكون أقوى من الملكة الملطخة بالدماء!.

ألتوت يداها وفجأة شعر أن الهواء يغلي.

لا يهم مقدار القوة النارية التي وجهوها إلى العملاق ، فلم يحدث فرق.

كانت تطارد هذا الوحش منذ عام ، عام كامل من الأنتظار ، العداء ، وبلغت ذروتها في النهاية في هذه اللحظةسأقتله!”.

رنت صافرة خارقة من كل مكان ، وأعلنت أجهزة الإنذار أن الكناسين يخترقون الجدران.

لا تتسرعي!”سد كلاود هوك طريقها وحاول تهدئتهالا يمكنك التسرع في الخروج ، يمكنني أن أقول إنه ليس ضعيفًا ، مجرد إلقاء نفسك أمامه هو أمر خطير للغاية ، علينا أن نضع خطة “.

قامت بتغيير أستراتيجيتهم بسرعة.

حدقت به الملكة من خلال قناعها البشع في ماذا سنفكر؟ ، لا أحد منكم يمكنه مساعدتي في هذه المهمة ، لا تقف في طريقي! “

فكرت أرتميس في كلماته ووجدت أن مانتيس كان على حق.

وافقت أرتميس وشعرت أن الوقت قد حان للتحرك إذا لم نتحرك الآن ، فقد يتم تدمير البؤرة الإستيطانية“.

في نفس اللحظة لفت طاقة كثيفة البؤرة الإستيطانية بأكملها – مثل بذور الهندباء التي تغطي العالم بأسره ، أو أوتارًا موسيقية غير مرئية للعين.

كان من الصعب التخلص من لعنة مخفر بلاك فلاج وقاتل ماد دوج و سليفوكس.

أغمق وجه أرتميس “ماذا تقول؟ ، أين العدو؟ “.

أراده كلاود هوك أيضًا أن يدفع ثمن جرائمه ، لكن هل يكفي حفنة من البشر؟.

يمكن تحقيق أي شيء من خلال التلاعب بهذه القوة.

أضاف مانتيس الذي ظل صامتًا حتى الآن بصوت هادئ إلى المناقشة إنه شخص واحد فقط ، وبغض النظر عن مدى قوته ، فإن لكل شخص حدوده ، يمكننا الأستمرار في إرسال الناس إليه حتى يصبح مرهقاً “.

ألقى جنود الموقع أسلحتهم وفروا في كل الإتجاهات.

كان رد فعل أرتميس هو التقدم إلى الأمام في حالة من الغضب والإمساك به ورفعه عن قدميههل تقترح علينا فقط التضحية بأفراد البؤرة الإستيطانية !؟“.

واحدًا تلو الآخر ، سقط المقاتلون على الأرض وماتوا.

لم يتغير تعبير مانتيس أبدًا وألقى كلماته ببرود هكذا نعيش ، وإلا فلن يوقفه شيء ، هم أفضل منك ، أليس كذلك؟ “.

لقد كان تكتيكًا يستخدم لإرباك المدافعين حتى لا يتمكنوا من معرفة عددهم أو أتجاه هجوم القوة الرئيسية.

صمتت أرتميس.

رأس وعينان وذراعان وساقان وجسم ….ظهر عملاق من الرمال يبلغ ارتفاعه ثمانين قدمًا في أقل من عشرين ثانية.

هدأ الجميع.

كانت استراتيجية معقولة.

كانت طريقة مانتيس هي إلقاء الأرواح على الشيطان.

أومأت أرتميس برأسها “حسنًا ، ثم نتجاهل الإنذارات الأخرى ، ركزوا قواتنا على الشرق ، سأقودهم بنفسي للتعامل مع هذا الشيطان! “.

من الناحية المنطقية ، كان هذا هو الحل الأكثر فاعلية إجبار الشيطان على إهدار طاقته النفسية على الجنود ، وبمجرد أستنفاذ قدراته ، يمكن للملكة التخلص منه.

هذه الرمال لم تكن طبيعية ، ولم تأتي من الأراضي القاحلة.

كانت استراتيجية معقولة.

أبعثت قوة غريبة من داخل عملاق الرمل وتخللت إلى حجارة الحصن.

لم يكن لدى الكناسين متسع من الوقت للاستعداد ، ما لم يكن تخميني خاطئًا ، فلا ينبغي أن يكون هناك الكثير منهم واصل مانتيس الحديث بهدوء وإلا لما أختبأوا في الواحة لفترة طويلة ومحاولة البقاء في الظلام ، البؤرة الإستيطانية لها ميزة في الأرقام ، هذه الآن معركة أستنزاف “.

“هل أظهر الجبان وجهه أخيرًا؟“بعد أن وصل كلاود هوك إلى الملكة وأخبرها ، ظهر البرود في عينيها.

فكرت أرتميس في كلماته ووجدت أن مانتيس كان على حق.

عرفت أرتميس أن الكناسين أقوياء ، لكنها لم تتوقع منهم أن يكونوا بهذا الشكل الساحق.

على الرغم من أنها لم توافق على إلقاء الأرواح على الشيطان ، إلا أنها لم تكن تريد أيضًا تدميرهم جميعاً في مواجهة واحدة مع الشيطان.

رفع يده اليمنى ببطء شديد ثم أسقطها بقوة تهز الأرض.

أجابت سنلقي بكل ما لدينا عليهم!”.

وبينما كان الجنود يعدون للهجوم ، تجمعت الرياح المشبعة بالرمال ببعض القوة التي لا يمكن تفسيرها.

رنت صافرة خارقة من كل مكان ، وأعلنت أجهزة الإنذار أن الكناسين يخترقون الجدران.

يمكن تحقيق أي شيء من خلال التلاعب بهذه القوة.

كانت مواقعهم تعني أن العدو لم يكن قادمًا من مكان واحد ، بل من أماكن متعددة يتسللون عبر الرمال والظلام للهجوم من كل مكان.

لم يبال لهم العملاق عندما سار نحو مدخل الحصن.

لقد كان تكتيكًا يستخدم لإرباك المدافعين حتى لا يتمكنوا من معرفة عددهم أو أتجاه هجوم القوة الرئيسية.

فتحت الرياح القاطعة غير الملموسة حلق شخص آخر.

صرخ كلاود هوك دون أي تفكير آخر الشيطان في الشرق“.

في كل مكان لمسه الوحش كان الأمر كما لو كان الحجر يتأقلم مع الوقت والعوامل الجوية ويتحلل.

أومأت أرتميس برأسها حسنًا ، ثم نتجاهل الإنذارات الأخرى ، ركزوا قواتنا على الشرق ، سأقودهم بنفسي للتعامل مع هذا الشيطان! “.

خرج الرمل من الشقوق وينتشر في كل مكان مثل رذاذ خفيف.

بلغ عدد القوات في مخفر جرينلاند الآلاف ، وإذا قاموا بتجنيد كل من يمكنه القتال فإن هذا العدد يرتفع إلى ما يقرب من عشرة آلاف جندي.

لمعت عيون العملاق الرملي باللون الأحمر القرمزي.

إذا أُعطيت الوقت الكافي للأستعداد ، فلن تتمكن أي قوة في الأرض القاحلة من إيقاف فيلق مثل هذا مهما كانت قوة هذا الشيطان.

كان من الصعب التخلص من لعنة مخفر بلاك فلاج وقاتل ماد دوج و سليفوكس.

لكن ما إن اتخذت أرتميس قرارها حتى دخل أحد جنود البؤرة الأستيطانية الغرفة قائدة! ، يتم سحق الجناح الشرقي ، لا يمكننا إيقافهم! “.

كانت تطارد هذا الوحش منذ عام ، عام كامل من الأنتظار ، العداء ، وبلغت ذروتها في النهاية في هذه اللحظة“سأقتله!”.

أغمق وجه أرتميس ماذا تقول؟ ، أين العدو؟ “.

فتحت الرياح القاطعة غير الملموسة حلق شخص آخر.

تلعثم الجندي وهو يقول تقريره إذا حافظوا على هذه السرعة ، فسيكونون في الحصن في أي دقيقة“.

صدى صوت وقع مئات مئات الخطى – الجنود العائدون الذين ألتقوا بالعدو وقائدهم وجهاً لوجه وهم في طريقهم إلى الحصن.

تغير وجهها.

“لا تتسرعي!”سد كلاود هوك طريقها وحاول تهدئتها“لا يمكنك التسرع في الخروج ، يمكنني أن أقول إنه ليس ضعيفًا ، مجرد إلقاء نفسك أمامه هو أمر خطير للغاية ، علينا أن نضع خطة “.

عرفت أرتميس أن الكناسين أقوياء ، لكنها لم تتوقع منهم أن يكونوا بهذا الشكل الساحق.

شعر به من قبل عندما تعرض مخفر بلاك فلاج للهجوم ، قبل أن يطيح إعصار الرمال بجدران المخفر.

قامت بتغيير أستراتيجيتهم بسرعة.

صرخ كلاود هوك دون أي تفكير آخر “الشيطان في الشرق“.

أغلقوا أبواب الحصن وأستدعوا بقية الجنود ، سنغير موقعنا إلى هنا! “

ألتوت يداها وفجأة شعر أن الهواء يغلي.

ضربت رياح قاتلة البؤرة الإستيطانية ، ونسفت الرمال السماء مثل الأمواج التي تهطل على المستوطنة.

لمعت عيون العملاق الرملي باللون الأحمر القرمزي.

أختفى الضوء المنبعث من القمر والنجوم وأختفت أضواء البؤرة الإستيطانية.

لمعت عيون العملاق الرملي باللون الأحمر القرمزي.

غرق كل شيء في الظلام الدامس بحيث لم يستطع أحد رؤية أيديهم أمام وجوههم.

أجابت “سنلقي بكل ما لدينا عليهم!”.

لكن الجنود تمكنوا من رؤية الظلال الغامقة للكنّاسين ، وهي أغمق من الليل أثناء التحرك نحوهم.

“لم يكن لدى الكناسين متسع من الوقت للاستعداد ، ما لم يكن تخميني خاطئًا ، فلا ينبغي أن يكون هناك الكثير منهم “واصل مانتيس الحديث بهدوء “وإلا لما أختبأوا في الواحة لفترة طويلة ومحاولة البقاء في الظلام ، البؤرة الإستيطانية لها ميزة في الأرقام ، هذه الآن معركة أستنزاف “.

نار! ، الآن ، نار! “

رنت صافرة خارقة من كل مكان ، وأعلنت أجهزة الإنذار أن الكناسين يخترقون الجدران.

وبينما كان الجنود يعدون للهجوم ، تجمعت الرياح المشبعة بالرمال ببعض القوة التي لا يمكن تفسيرها.

أنهارت أجزاء ضخمة من الجدار وأنفجرت إلى ذرات من الرمال بمجرد أصطدامها بالأرض.

وفجأة تحولت الرمال إلى رماح وقطعت كالشفرات في الظلام.

ترجمة : Sadegyptian

لم يكن لدى الجنود أي وسيلة لمعرفة من أين أتوا.

كانت مواقعهم تعني أن العدو لم يكن قادمًا من مكان واحد ، بل من أماكن متعددة يتسللون عبر الرمال والظلام للهجوم من كل مكان.

ووش!

نظم الرنين الذرات والجزيئات في أشكال محددة ظهرت لهم مثل الماء والخشب والمعدن وما إلى ذلك.

أخترقت إحدى الرماح الرملية صدر أحد المدافعين.

لكن ما إن اتخذت أرتميس قرارها حتى دخل أحد جنود البؤرة الأستيطانية الغرفة “قائدة! ، يتم سحق الجناح الشرقي ، لا يمكننا إيقافهم! “.

سحق!

لقد كان تكتيكًا يستخدم لإرباك المدافعين حتى لا يتمكنوا من معرفة عددهم أو أتجاه هجوم القوة الرئيسية.

فتحت الرياح القاطعة غير الملموسة حلق شخص آخر.

كانت مواقعهم تعني أن العدو لم يكن قادمًا من مكان واحد ، بل من أماكن متعددة يتسللون عبر الرمال والظلام للهجوم من كل مكان.

حاول الجندي الصراخ لكنه لم ينجح إلا في رش الدماء في كل مكان.

يجب أن يكون الشيطان في البؤرة.

واحدًا تلو الآخر ، سقط المقاتلون على الأرض وماتوا.

من المرعب رؤية هذا! ، هذه القوة مثل قوة الإله! ، كيف يمكن لأي شخص عادي أن يهزم مثل هذا المخلوق؟.

صدى صوت وقع مئات مئات الخطى الجنود العائدون الذين ألتقوا بالعدو وقائدهم وجهاً لوجه وهم في طريقهم إلى الحصن.

من مكان قريب ، تموجت النبضات القوية من حوله ، كل موجة مختلفة عن الأخرى.

تغيرت نوعية الهواء.

لقد أجتاز كلاود هوك الأبعاد مرتين ، وفي كل مرة يمكنه أن يشعر بجوهر أي واقع يزوره.

أصبحت الحبيبات التي لا تعد ولا تحصى التي تطفو في مهب الريح مثل بقع الحديد التي تم تجميعها معًا بواسطة مغناطيس غير مرئي.

كان الشعور أكثر حدة من أي وقت مضى.

أندمجوا وكونوا جسداً هائلاً بدأ مشابهاً لشكل عملاق بشري.

رأس وعينان وذراعان وساقان وجسم ….ظهر عملاق من الرمال يبلغ ارتفاعه ثمانين قدمًا في أقل من عشرين ثانية.

أندمجوا وكونوا جسداً هائلاً بدأ مشابهاً لشكل عملاق بشري.

لفته حبيبات صفراء بقشرة متشققة تغطيه من الرأس إلى أخمص القدمين.

لأن هذا الرنين كان فريدًا ، كان مظهرهم في العالم المادي مختلفًا.

خرج الرمل من الشقوق وينتشر في كل مكان مثل رذاذ خفيف.

وبينما كان الجنود يعدون للهجوم ، تجمعت الرياح المشبعة بالرمال ببعض القوة التي لا يمكن تفسيرها.

كان عملاقاً لدرجة أن البشر الذين وقفوا أمامه كانوا مثل الحشرات!.

“نار! ، الآن ، نار! “

مَن مِن بين الجنود رأى شيئًا مرعبًا مثل هذا من قبل؟ ، على الرغم من أن الأمر كان مثل مواجهة كابوس ، إلا أن المدافعين أطلقوا النار عليه بشكل غريزي ولكن دون جدوى.

أختفى الضوء المنبعث من القمر والنجوم وأختفت أضواء البؤرة الإستيطانية.

مزقت السهام والرصاص قطعًا من المخلوق ، لكن الرمل تجمع وأغلق الثقوب.

وافقت أرتميس وشعرت أن الوقت قد حان للتحرك “إذا لم نتحرك الآن ، فقد يتم تدمير البؤرة الإستيطانية“.

لا يهم مقدار القوة النارية التي وجهوها إلى العملاق ، فلم يحدث فرق.

ضربت رياح قاتلة البؤرة الإستيطانية ، ونسفت الرمال السماء مثل الأمواج التي تهطل على المستوطنة.

لمعت عيون العملاق الرملي باللون الأحمر القرمزي.

كان رد فعل أرتميس هو التقدم إلى الأمام في حالة من الغضب والإمساك به ورفعه عن قدميه“هل تقترح علينا فقط التضحية بأفراد البؤرة الإستيطانية !؟“.

رفع يده اليمنى ببطء شديد ثم أسقطها بقوة تهز الأرض.

تم القبض عليهم في قبضة هذا الوحش ، من خلال بعض القوة التي لا يمكن لرجل أو إمرأة فهمها ، أُجبروا على مشاهدة الحصن وهو يتآكل حتى لا شيء.

برزت أشواك الرمل من الأرض وأخترقت أجساد العشرات من المدافعين ، مما أسفر عن مقتلهم على الفور.

من مكان قريب ، تموجت النبضات القوية من حوله ، كل موجة مختلفة عن الأخرى.

من المرعب رؤية هذا! ، هذه القوة مثل قوة الإله! ، كيف يمكن لأي شخص عادي أن يهزم مثل هذا المخلوق؟.

يجب أن يكون الشيطان في البؤرة.

ألقى جنود الموقع أسلحتهم وفروا في كل الإتجاهات.

[ المترجم الإنجليزي : (1) المؤلف في الأصل كتب الجزيئات ، لكنه مخطئ ، يتكون التركيب الجزيئي للرمل بشكل أساسي من ثاني أكسيد السيليكون ، بينما يمكنك الحصول على جزيئين من الأكسجين من الهواء ، لا يمكنك سحر السيليكون – عنصره الخاص – من لا شيء ، أنا لست كيميائيًا ولكني أرى أنه يجب عليك تغيير التركيب الذري لجزيء آخر وإعادة هيكلته إلى سيليكون عن طريق الإلكترونات وإعادة تنظيمها ، لذلك غيرتها إلى ذرات ].

لم يبال لهم العملاق عندما سار نحو مدخل الحصن.

لقد كان تكتيكًا يستخدم لإرباك المدافعين حتى لا يتمكنوا من معرفة عددهم أو أتجاه هجوم القوة الرئيسية.

كل خطوة يخطوها جعلت الأرض ترتعش ، وعندما وصل المخلوق إلى الحصن ، رفع ذراعه على نطاق واسع ولف الحصن.

كانت تطارد هذا الوحش منذ عام ، عام كامل من الأنتظار ، العداء ، وبلغت ذروتها في النهاية في هذه اللحظة“سأقتله!”.

ظهر مشهد مرعب.

لم يبال لهم العملاق عندما سار نحو مدخل الحصن.

أبعثت قوة غريبة من داخل عملاق الرمل وتخللت إلى حجارة الحصن.

[ المترجم : أنا مش فاهم شيت من اللي قاله الأخ ، المهم إن غير جزيئات لذرات ، دا المهم ].

تحول الجرانيت القوي إلى رمال وسقط .

يجب أن يكون الشيطان في البؤرة.

في كل مكان لمسه الوحش كان الأمر كما لو كان الحجر يتأقلم مع الوقت والعوامل الجوية ويتحلل.

يمكن أن يشعر كلاود هوك بموقعه الدقيق. هذا يعني أن الشيطان لم يكن يشاهد من بعيد – هل فقد صبره نهائيًا؟ ، هل سيتولى الأمور بيديه؟.

أنهارت أجزاء ضخمة من الجدار وأنفجرت إلى ذرات من الرمال بمجرد أصطدامها بالأرض.

جاءت عاصفة رملية كهذه من الأراضي القاحلة ، ولم تظهر هنا بشكل عفوي.

نظر البشر بصدمة ورعب.

ترجمة : Sadegyptian

كان الحصن أقدم وأقوى مبنى في مخفر جرينلاند .

 

أستمر لآلاف السنين ، صارمًا ضد تحديات الزمن والطقس.

لقد أجتاز كلاود هوك الأبعاد مرتين ، وفي كل مرة يمكنه أن يشعر بجوهر أي واقع يزوره.

لقد أصبح رمزًا للسلامة والملاذ الذي يحلم به الكثيرون بشدة.

لقد أجتاز كلاود هوك الأبعاد مرتين ، وفي كل مرة يمكنه أن يشعر بجوهر أي واقع يزوره.

تم القبض عليهم في قبضة هذا الوحش ، من خلال بعض القوة التي لا يمكن لرجل أو إمرأة فهمها ، أُجبروا على مشاهدة الحصن وهو يتآكل حتى لا شيء.

كلاهما أستخدما الآثار لخلق ظواهر خارقة للطبيعة.

شيئًا فشيئًا تم تدمير حلمهم.

لقد أجتاز كلاود هوك الأبعاد مرتين ، وفي كل مرة يمكنه أن يشعر بجوهر أي واقع يزوره.

[ المترجم الإنجليزي : (1) المؤلف في الأصل كتب الجزيئات ، لكنه مخطئ ، يتكون التركيب الجزيئي للرمل بشكل أساسي من ثاني أكسيد السيليكون ، بينما يمكنك الحصول على جزيئين من الأكسجين من الهواء ، لا يمكنك سحر السيليكون عنصره الخاص من لا شيء ، أنا لست كيميائيًا ولكني أرى أنه يجب عليك تغيير التركيب الذري لجزيء آخر وإعادة هيكلته إلى سيليكون عن طريق الإلكترونات وإعادة تنظيمها ، لذلك غيرتها إلى ذرات ].

“لم يكن لدى الكناسين متسع من الوقت للاستعداد ، ما لم يكن تخميني خاطئًا ، فلا ينبغي أن يكون هناك الكثير منهم “واصل مانتيس الحديث بهدوء “وإلا لما أختبأوا في الواحة لفترة طويلة ومحاولة البقاء في الظلام ، البؤرة الإستيطانية لها ميزة في الأرقام ، هذه الآن معركة أستنزاف “.

[ المترجم : أنا مش فاهم شيت من اللي قاله الأخ ، المهم إن غير جزيئات لذرات ، دا المهم ].

كانت قدرات الشياطين وصيادي الشياطين متشابهة جدًا.


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

لم يبال لهم العملاق عندما سار نحو مدخل الحصن.

ترجمة : Sadegyptian

لكن الجنود تمكنوا من رؤية الظلال الغامقة للكنّاسين ، وهي أغمق من الليل أثناء التحرك نحوهم.

 

كانت مواقعهم تعني أن العدو لم يكن قادمًا من مكان واحد ، بل من أماكن متعددة يتسللون عبر الرمال والظلام للهجوم من كل مكان.

كان رد فعل أرتميس هو التقدم إلى الأمام في حالة من الغضب والإمساك به ورفعه عن قدميه“هل تقترح علينا فقط التضحية بأفراد البؤرة الإستيطانية !؟“.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط