نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 87

مهزوم

مهزوم

مزقت المادة الخشنة لأوتار الشعر جلد يديها ، لكن مع أنتفاخ عروق جبهتها ظلت تكافح.

الكتاب الأول – الفصل 87

“افعلها!”

لم تتخلى الملكة الملطخة بالدماء عن هجومها.

لم يهتم بأرتميس أو كلاود هوك أو الآخرين ، نظر على الفور إلى الملكة.

تحركت مثل شفرة الريح القاتلة ، ولم تكن في مكان واحد لأكثر من لحظة.

فعلوها! ، هُزم العملاق!.

أُطلق عليها شفرات الرمل باستمرار ، وعلى الرغم من أن ردود أفعال صائدة الشياطين قد تباطأت ، إلا أنها تمكنت من الأبتعاد عن مسار الخطر والحفاظ على سلامتها.

واصلت الملكة الملطخة بالدماء الشقلبة في الهواء.

أحكمت الملكة الضغط على سلاحها بيدها اليسرى.

تم حفر حفرة في صدره السميك.

أمتلأ قفاز الملائكة المحترقة بالطاقة وجعلته يتوهج باللون الأحمر ، تشوه الهواء من حولها من الحرارة.

أوقفت أرتميس والجنود الآخرون أبتهاجهم وتبعوا عيون كلاود هوك إلى أكوام الرمال.

علق ضوء متوهج في الهواء حيث مر السيف وتحرك متتبعاً حركة جسدها.

تسبب هذا الهجوم في النهاية ببعض الضرر.

سقط سيفها في كتف العملاق الرملي .

رد عليها جندي بصوت يائس“قائدة ، الوتر مكسور!”.

قُطعت ذراع العملاق السميكة عن جسده ووقعت على الأرض.

سوف يجمعهم مرة أخرى فقط.

الجرح الذي ترك وراءه كان أحمر حارقاً وأندمج الرمل معاً.

رمل الرمل من كل مكان حيث بدأ يملأ الحفرة.

تسبب هذا الهجوم في النهاية ببعض الضرر.

في هذه الأثناء تفاجأ المئات من الجنود الذين وصلوا للمساعدة في الدفاع من عرضها الرشيق.

لم يتمكن العملاق الرملي من أستعادة طرفه بسرعة بسبب الجرح ، مما منح البشر مساحة صغيرة للتنفس.

سوف يجمعهم مرة أخرى فقط.

حتى الآن برد سيف الملكة وظهر الضرر الذي لحق به.

شكلوا نوعًا من المد والجزر مما خلق مجال قوة شكل العملاق.

كان المعدن خشنًا وأسودًا من تأثير قفاز الملائكة المحترقة.

واصلت الملكة الملطخة بالدماء الشقلبة في الهواء.

يمكن لآثارها أن تضيف للسيف خصائص أكثر فتكًا ولكن من الواضح أنه الأمر له تكلفة.

سوف يجمعهم مرة أخرى فقط.

لم تستطع مواكبة القتال!.

كان للعملاق الرملي قدر من الذكاء ، أو على الأقل يتحكم فيه شخص ما.

قفزت في الهواء مثل العصفور .

لذلك كان الهدف هو تدمير المغناطيس!.

من أرتفاع مائة قدم أو ما يقرب من ذلك ، لن يقتلها السقوط ، لكن إذا أرتطمت بالأرض دون أي نوع من الدعم ، فقد تُصاب بجروح خطيرة.

لذلك كان الهدف هو تدمير المغناطيس!.

واصلت الملكة الملطخة بالدماء الشقلبة في الهواء.

شاهدت الملكة الملطخة بالدماء هذا ورفعت حواجبها.

قبل لحظات من ظهور الأرض الصلبة ، غرست الملكة سيفها في جدار الحصن لتخفيف سقوطها.

حمل الظل الرمح بين إصبعيه.

قلصت زخمها وهبطت بسلام داخل الحصن.

تجمد عملاق الرمال فجأة.

في هذه الأثناء تفاجأ المئات من الجنود الذين وصلوا للمساعدة في الدفاع من عرضها الرشيق.

بوصة ببوصة ، سحبت الخيط في مكانه.

أكتسب صائدو الشياطين بالتأكيد سمعتهم! ، حتى بدون سلاح كانت في مكان آخرى عن هيدرا.

هدر طائر الفينيق في وجهه هدير تحدي مدوي! ، كان له مظهر عظيم وفخم يخيف كل شخص ينظر إليه.

كانت الملكة حقًا محاربة فريدة من نوعها!.

“كلاود هوك ، اللعنة عليك!”صرخت أرتميس وأمتلأت بالبهجة والراحة“ضربة واحدة! ، كيف فعلت ذلك بحق الجحيم؟ “

أستمرت حبات الرمل في التجمع وبدأت ذراع العملاق تُشفى مجدداً.

حتى الآن برد سيف الملكة وظهر الضرر الذي لحق به.

شاهدت الملكة الملطخة بالدماء هذا ورفعت حواجبها.

الكتاب الأول – الفصل 87

محاربة هذا الشيء العملاق يستنزف طاقتها النفسية.

استعدادًا للتأثير ، بدأ العملاق الرملي في تجميع الرمال باتجاه صدره ، مما أدى إلى تكثيفه وتحسين دفاعه بشكل حاد.

أقتربت من العملاق بنية أستخدام قدر معتدل فقط من قدراتها حتى تتمكن من مواجهة عدوها الحقيقي بأكبر قدر من قوتها. ولكن حتى الآن يبدو أن جهودها كانت تذهب سدى.

شكلوا نوعًا من المد والجزر مما خلق مجال قوة شكل العملاق.

أرتفع صدرها وسقط بلهثات لطيفة كان القتال على هذا المستوى مرهقًا.

كان للعملاق الرملي قدر من الذكاء ، أو على الأقل يتحكم فيه شخص ما.

إذا أستمر هذا الأمر ، فلن يكون لديها طاقة كافية لقتال الشيطان.

بدلاً من التفجير كما كان من قبل هذه المرة ، أستمر في محاولة دفع نفسه أعمق من خلال المخلوق ، والقتال من أجل كل شبر.

كانت قوتها تُستنذف.

لم يهتم بأرتميس أو كلاود هوك أو الآخرين ، نظر على الفور إلى الملكة.

وخلفها عشرات الجنود يدفعون آلة في الحصن إلى مكانها.

هدر طائر الفينيق في وجهه هدير تحدي مدوي! ، كان له مظهر عظيم وفخم يخيف كل شخص ينظر إليه.

تحت إشراف أرتميس ، تم وضعها خلف فجوة في جدران الحصن.

رقصت ألسنة اللهب في الهواء كما لو كان لها حياة خاصة بها ، حتى أندمجت في النهاية في شكل طائر الفينيق الذي يبلغ طوله عشرة أقدام.

كان كلاود هوك من بين الجنود.

تحت سيطرة الملكة ، بدأ طائر الفينيق في الدوران في الهواء أثناء طيرانه نحو العملاق ، وفي النهاية صدم العملاق .

نادى على الملكة عندما رآها العملاق مدعوم من أثر ، هجماتك لا تفعل أي شيء ، علينا أن نجد نقطة ضعفه! “.

أوقفت أرتميس والجنود الآخرون أبتهاجهم وتبعوا عيون كلاود هوك إلى أكوام الرمال.

في هذه الأثناء كانت أرتميس تقوم بتحميل المنجنيق برمح طوله سبعة أقدام مصنوع بالكامل من الحديد جهزها!”.

“افعلها!”

رد عليها جندي بصوت يائسقائدة ، الوتر مكسور!”.

تحت سيطرة الملكة ، بدأ طائر الفينيق في الدوران في الهواء أثناء طيرانه نحو العملاق ، وفي النهاية صدم العملاق .

كان الوتر المنجنيق عبارة عن وتر أرض قاحلة معزز ، ولا يمكن لأي رجل عادي أن يمده بمفرده.

كانت الملكة حقًا محاربة فريدة من نوعها!.

تم تصميم الرافعة للقيام بالعمل نيابة عنهم ، ولكن سواء بسبب الإهمال أو سوء الأستخدام أكتشفوا أن هذه القطعة المتكاملة لا تعمل.

ضرب المخلوق في أي مكان لن يؤثر ، كان الهدف صغيراً أصغر من إبرة في كومة قش ، كان عليه أن يُدمر الأثر في عاصفة رملية.

قطعة القمامة ، اللعنة ، أبتعد!”دفعت أرتميس الشخصين أمامها إلى الجانب وأمسكت الوتر بيديها.

رقصوا على تدفقات الطاقة التي تنبض حولهم.

مزقت المادة الخشنة لأوتار الشعر جلد يديها ، لكن مع أنتفاخ عروق جبهتها ظلت تكافح.

تمامًا مثل المصباح ، كان الضوء أكثر سطوعًا عند المصدر.

بوصة ببوصة ، سحبت الخيط في مكانه.

حمل الظل الرمح بين إصبعيه.

فشلت الملكة في رؤية كيف يمكن لمنجنيق القيام بأي شيءكيف سيساعد هذا الشيء الرديء؟“.

هذا هو المكان!.

وجه كلاود هوك الرمح على شكل صليب وحدق أسفل في العملاق الرمليأستطيع أن أشعر بالأثر ، إنه مخبأ في صدر العملاق هكذا سنقتله ، ساعديني!”.

هذا هو.

صُنعت الحبيبات الموحدة التي شكلت جسم العملاق من أجل الدفاع.

الجرح الذي ترك وراءه كان أحمر حارقاً وأندمج الرمل معاً.

إذا أراد أن يقتله بشكل صحيح ، فهو بحاجة إلى مساعدة الملكة.

في البداية كل ما أستطاعوا رؤيته هو ذوبان الرمل ببطء ….ثم ظهر ظل أمام أعينهم.

فكرت للحظة ثم صرختحسناً!”.

“أنتِ ضعيفة مقارنة بوالدك“.

الآن تم أستعادة ذراع ورأس العملاق الرملي.

رمل الرمل من كل مكان حيث بدأ يملأ الحفرة.

رفع قبضته العملاقة وجمع المزيد من قوته أستعدادًا لضربة قاتلة.

رقصوا على تدفقات الطاقة التي تنبض حولهم.

كان الجنود المجاورون يتسمون سراً عند علمهم أن هذا العملاق كان يخطط لهدم الحصن بيديه العاريتين!.

تحركت مثل شفرة الريح القاتلة ، ولم تكن في مكان واحد لأكثر من لحظة.

أثناء تحرك العملاق للهجوم مرة أخرى ، أنبعث عمود من النار من شق في جدران الحصن.

قلصت زخمها وهبطت بسلام داخل الحصن.

رقصت ألسنة اللهب في الهواء كما لو كان لها حياة خاصة بها ، حتى أندمجت في النهاية في شكل طائر الفينيق الذي يبلغ طوله عشرة أقدام.

“قطعة القمامة ، اللعنة ، أبتعد!”دفعت أرتميس الشخصين أمامها إلى الجانب وأمسكت الوتر بيديها.

كان للعملاق الرملي قدر من الذكاء ، أو على الأقل يتحكم فيه شخص ما.

في هذه الأثناء تفاجأ المئات من الجنود الذين وصلوا للمساعدة في الدفاع من عرضها الرشيق.

عندما ظهر طائر الفينيق ، أوقف هجومه.

أطلق طائر الفينيق المزيد والمزيد من طاقته أثناء أختراق صدر العملاق.

هدر طائر الفينيق في وجهه هدير تحدي مدوي! ، كان له مظهر عظيم وفخم يخيف كل شخص ينظر إليه.

وجه كلاود هوك الرمح على شكل صليب وحدق أسفل في العملاق الرملي“أستطيع أن أشعر بالأثر ، إنه مخبأ في صدر العملاق – هكذا سنقتله ، ساعديني!”.

نشر الطائر جناحيه الناري على نطاق واسع وخطوط عبر الهواء مثل الكويكب.

“كلاود هوك ، اللعنة عليك!”صرخت أرتميس وأمتلأت بالبهجة والراحة“ضربة واحدة! ، كيف فعلت ذلك بحق الجحيم؟ “

استعدادًا للتأثير ، بدأ العملاق الرملي في تجميع الرمال باتجاه صدره ، مما أدى إلى تكثيفه وتحسين دفاعه بشكل حاد.

تسبب هذا الهجوم في النهاية ببعض الضرر.

تحت سيطرة الملكة ، بدأ طائر الفينيق في الدوران في الهواء أثناء طيرانه نحو العملاق ، وفي النهاية صدم العملاق .

لم يهتم بأرتميس أو كلاود هوك أو الآخرين ، نظر على الفور إلى الملكة.

على الرغم من حجمه الهائل ، أجبر سيل النار العملاق على التراجع للخلف ، طغت عليه الطاقة التي جلبها طائر الفينيق.

لم يعد العملاق موجودًا وسقط أمامهم.

تم حفر حفرة في صدره السميك.

قلصت زخمها وهبطت بسلام داخل الحصن.

صر كلاود هوك على أسنانه وضيّق عينيه وأجرى بعض التعديلات في اللحظة الأخيرة على هدفه.

شكلوا نوعًا من المد والجزر مما خلق مجال قوة شكل العملاق.

ضرب المخلوق في أي مكان لن يؤثر ، كان الهدف صغيراً أصغر من إبرة في كومة قش ، كان عليه أن يُدمر الأثر في عاصفة رملية.

أحكمت الملكة الضغط على سلاحها بيدها اليسرى.

لقد أحتاج إلى تحكم ودقة وحساب مثالي! ، هذه المرة الأولى التي يستخدم فيها منجنيقاً!.

أطلق طائر الفينيق المزيد والمزيد من طاقته أثناء أختراق صدر العملاق.

أطلق طائر الفينيق المزيد والمزيد من طاقته أثناء أختراق صدر العملاق.

ثم ضغط بخفة ومثل قاطع المعدن ، قطعت أصابعه الرمح الذي يبلغ سمكه عدة بوصات مثل الزبدة.

دخل جسده بالكامل تقريبًا الآن من الرأس إلى الذيل.

محاربة هذا الشيء العملاق يستنزف طاقتها النفسية.

بدلاً من التفجير كما كان من قبل هذه المرة ، أستمر في محاولة دفع نفسه أعمق من خلال المخلوق ، والقتال من أجل كل شبر.

شكلوا نوعًا من المد والجزر مما خلق مجال قوة شكل العملاق.

لسوء الحظ لم يكن قوياً بما فيه الكفاية ، على الرغم من أن التجويف المحروق الذي أحدثته كان عميقًا ، إلا أنه لم يصل إلى قلب العملاق.

فشلت الملكة في رؤية كيف يمكن لمنجنيق القيام بأي شيء“كيف سيساعد هذا الشيء الرديء؟“.

رمل الرمل من كل مكان حيث بدأ يملأ الحفرة.

مزقت المادة الخشنة لأوتار الشعر جلد يديها ، لكن مع أنتفاخ عروق جبهتها ظلت تكافح.

عرف كلاود هوك أن هذه هي فرصته الوحيدة ، إذا أخطأ هدفه ، ستضيع كل جهود الملكة.

في نهاية المطاف بدأت الشقوق تظهر على سطحه الرملي ، وكابوس الرمال الزمن بدأ في الأنهيار.

لكنه لم يستطع أن يرى أين يصوب!.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

وصل تحكم كلاود هوك إلى مستوى مثير للإعجاب ، لكن التلاعب برمح لإصابة هدف صغير بدقة لم يكن بالأمر السهل. لم يكن يعرف سرعة السلاح أو المدى أو الضرر أو سرعة رد فعل عدوه.

أصبحت تلك النقطة أكثر إشراقًا وإشراقًا.

أي أمل كان لديه في أن يضرب بثقة من على بعد مئات الأمتار؟.

في هذه الأثناء كانت أرتميس تقوم بتحميل المنجنيق برمح طوله سبعة أقدام مصنوع بالكامل من الحديد “جهزها!”.

افعلها!”

من أرتفاع مائة قدم أو ما يقرب من ذلك ، لن يقتلها السقوط ، لكن إذا أرتطمت بالأرض دون أي نوع من الدعم ، فقد تُصاب بجروح خطيرة.

لم تكن عيناه تساعدان ، لذلك أغلقهما كلاود هوك وحجب كل المشتتات.

لم يعد العملاق موجودًا وسقط أمامهم.

بدون فوضى الرؤية ، يمكن أن يشعر بكل حبة رمل داخل العملاق.

الكتاب الأول – الفصل 87

رقصوا على تدفقات الطاقة التي تنبض حولهم.

أي أمل كان لديه في أن يضرب بثقة من على بعد مئات الأمتار؟.

شكلوا نوعًا من المد والجزر مما خلق مجال قوة شكل العملاق.

“افعلها!”

أنجذبت الرمال إلى الشكل المطلوب ، لذا فإن مهاجمة جسد العملاق عديم الفائدة مثل ضرب شظايا المعدن التي يجمعها مغناطيس.

أي أمل كان لديه في أن يضرب بثقة من على بعد مئات الأمتار؟.

على الرغم من أنك قد تزيل القطع مؤقتًا ، إلا أن المجال المغناطيسي بقي سليماً.

سقط سيفها في كتف العملاق الرملي .

سوف يجمعهم مرة أخرى فقط.

عرف كلاود هوك أن هذه هي فرصته الوحيدة ، إذا أخطأ هدفه ، ستضيع كل جهود الملكة.

لذلك كان الهدف هو تدمير المغناطيس!.

شاهدت الملكة الملطخة بالدماء هذا ورفعت حواجبها.

بمجرد أن أغلق عينيه ، تمكن أن يشعر كلاود هوك بمصدر طاقة العملاق بشكل أكثر وضوحًا.

تحركت مثل شفرة الريح القاتلة ، ولم تكن في مكان واحد لأكثر من لحظة.

مدت الطاقة للعملاق مثل الشعلة التي أضاءت بالضوء ونشرته في جميع أنحاء جسم العملاق.

سقط سيفها في كتف العملاق الرملي .

تمامًا مثل المصباح ، كان الضوء أكثر سطوعًا عند المصدر.

كان الوتر المنجنيق عبارة عن وتر أرض قاحلة معزز ، ولا يمكن لأي رجل عادي أن يمده بمفرده.

هذا هو.

لم تكن عيناه تساعدان ، لذلك أغلقهما كلاود هوك وحجب كل المشتتات.

هذا هو المكان!.

أنجذبت الرمال إلى الشكل المطلوب ، لذا فإن مهاجمة جسد العملاق عديم الفائدة مثل ضرب شظايا المعدن التي يجمعها مغناطيس.

جمع كلاود هوك كل تركيزه معًا وركز على تلك النقطة الفردية.

على الرغم من حجمه الهائل ، أجبر سيل النار العملاق على التراجع للخلف ، طغت عليه الطاقة التي جلبها طائر الفينيق.

أصبحت تلك النقطة أكثر إشراقًا وإشراقًا.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

ثم أطلق.

كان الوتر المنجنيق عبارة عن وتر أرض قاحلة معزز ، ولا يمكن لأي رجل عادي أن يمده بمفرده.

طار الرمح الذي يبلغ طوله سبعة أقدام في الهواء ودفن نفسه في الحفرة التي حفرها طائر الفينيق.

الكتاب الأول – الفصل 87

تجمد عملاق الرمال فجأة.

في هذه الأثناء تفاجأ المئات من الجنود الذين وصلوا للمساعدة في الدفاع من عرضها الرشيق.

حدق البشر فيه بعصبية.

مزقت المادة الخشنة لأوتار الشعر جلد يديها ، لكن مع أنتفاخ عروق جبهتها ظلت تكافح.

في نهاية المطاف بدأت الشقوق تظهر على سطحه الرملي ، وكابوس الرمال الزمن بدأ في الأنهيار.

شكلوا نوعًا من المد والجزر مما خلق مجال قوة شكل العملاق.

جرفت الريح حبات الرمل وأختفى تمامًا.

قبل لحظات من ظهور الأرض الصلبة ، غرست الملكة سيفها في جدار الحصن لتخفيف سقوطها.

فعلوها! ، هُزم العملاق!.

عندما تحدث كان صوته غريباً.

رنت هتافات صاخبة بين المدافعين في الموقع. تم تدمير العملاق بالكامل!.

لقد أحتاج إلى تحكم ودقة وحساب مثالي! ، هذه المرة الأولى التي يستخدم فيها منجنيقاً!.

كلاود هوك ، اللعنة عليك!”صرخت أرتميس وأمتلأت بالبهجة والراحةضربة واحدة! ، كيف فعلت ذلك بحق الجحيم؟

تغيرت عينيه “لا تحتفلوا بعد!”

لم يعد بإمكان كلاود هوك الشعور بالطاقة الخانقة للعملاق.

تحركت مثل شفرة الريح القاتلة ، ولم تكن في مكان واحد لأكثر من لحظة.

لم يعد العملاق موجودًا وسقط أمامهم.

تحت سيطرة الملكة ، بدأ طائر الفينيق في الدوران في الهواء أثناء طيرانه نحو العملاق ، وفي النهاية صدم العملاق .

ولكن إذا ركز ، لا يزال الشاب القفر يسمع شيئًا ما في أكوام الرمل.

تغيرت عينيه “لا تحتفلوا بعد!”

تغيرت عينيه لا تحتفلوا بعد!”

لم يعد بإمكان كلاود هوك الشعور بالطاقة الخانقة للعملاق.

أوقفت أرتميس والجنود الآخرون أبتهاجهم وتبعوا عيون كلاود هوك إلى أكوام الرمال.

صُنعت الحبيبات الموحدة التي شكلت جسم العملاق من أجل الدفاع.

في البداية كل ما أستطاعوا رؤيته هو ذوبان الرمل ببطء ….ثم ظهر ظل أمام أعينهم.

ثم أطلق.

حمل الظل الرمح بين إصبعيه.

نشر الطائر جناحيه الناري على نطاق واسع وخطوط عبر الهواء مثل الكويكب.

ثم ضغط بخفة ومثل قاطع المعدن ، قطعت أصابعه الرمح الذي يبلغ سمكه عدة بوصات مثل الزبدة.

الكتاب الأول – الفصل 87

رفع الظل الغامض رأسه ببطء وكان سالمًا تمامًا.

صُنعت الحبيبات الموحدة التي شكلت جسم العملاق من أجل الدفاع.

لم يهتم بأرتميس أو كلاود هوك أو الآخرين ، نظر على الفور إلى الملكة.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

عندما تحدث كان صوته غريباً.

“قطعة القمامة ، اللعنة ، أبتعد!”دفعت أرتميس الشخصين أمامها إلى الجانب وأمسكت الوتر بيديها.

أنتِ ضعيفة مقارنة بوالدك“.

لم يعد العملاق موجودًا وسقط أمامهم.


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

نشر الطائر جناحيه الناري على نطاق واسع وخطوط عبر الهواء مثل الكويكب.

ترجمة : Sadegyptian

تغيرت عينيه “لا تحتفلوا بعد!”

 

كان الوتر المنجنيق عبارة عن وتر أرض قاحلة معزز ، ولا يمكن لأي رجل عادي أن يمده بمفرده.

ولكن إذا ركز ، لا يزال الشاب القفر يسمع شيئًا ما في أكوام الرمل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط