انتصار مرير
لم يكن لدى الملكة أمل في أن يتم قبول طلبها.
لم تكن العصا من آثار عنصر النار ، ولكن الأحتكاك الشديد تسبب في إطلاق الحرارة.
الكتاب الأول – الفصل 91
كان النور عمودًا من القوة المبهرة التي اخترقت السماء.
عندما جاءت السهام عليهم من فوق ، تفرق كلاود هوك وأرتميس. حمل كلاود هوك الملكة الملطخة بالدماء إلى مجموعة من الأشجار القريبة ، ولكن ليس قبل أن يهبط عليه عدد قليل من الأسهم.
كل هذا حدث بسببها.
كانت الأسهم قوية مثل أي سهم حقيقي ، لكن لحسن الحظ كان لديه عباءة لحمايته من الجزء الأكبر من الضرر.
حادين مثل الخناجر ، أخترقوا الملكة ، حتى أن بعضهم خرج من الجانب الآخر.
بحلول الوقت الذي كانوا فيه بأمان ، أُصيب بكدمات من رأسه إلى أخمص قدميه.
“ابن العاهرة! ، إنه خلف مؤخراتنا!”.
كانت وحشية الشياطين معروفة جيدًا ، فما هي الرحمة التي يمكن إظهارها لمن أعتبروها تهديدًا؟ ، لا ، إذا أرادت حماية كلاود هوك فإن الطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي القتال بكل ما تملك.
لوح كلاود هوك بعصاه وبعدها ظهر ظل محاط بضباب من الرمال.
لم يكن بإمكانه فعل أي شيء سوى مشاهدة أقترابه من الموت.
“هل تعتقد أنه يمكنك الهروب؟” تردد صوت غريب في الهواء.
“جيد“
الشيطان! ، عاد اللعين.
رفع يده وطافت الأشواك.
كان جسد الملكة لا يزال يتعافى لكنها أمسكت بصليبها بقوة في يدها.
كان تورطه حادثًا.
انبعث منه نور مقدس من جديد.
أصبحت النيران على سيف الملكة المقدس أكثر إشراقًا.
على الرغم من أنها تعرضت بالفعل للضرب الدموي وبعد ذلك دمرها الألم من الدواء ، كانت لا تزال مصممة على الموت في القتال.
بعد لقاءهم الأول ، رأت كم كانت غير ملائمة له ، لم تكن غبية.
عندما سقط الضوء ، قطعهم مثل الورق قبل أن يصل إلى الشيطان نفسه في النهاية.
لم تتوقع الفوز ، لكن ربما يمكنها مساعدة كلاود هوك على الهروب!.
كل هذا حدث بسببها.
كل هذا حدث بسببها.
مع وضع يدها اليسرى على السيف ، وجهت قوة القفاز من خلاله ، وحولت ضوءها الأبيض النقي إلى برتقالي ناري.
كان تورطه حادثًا.
كل هذا حدث بسببها.
‘ إنه رجل طيب يتمتع بإمكانيات كبيرة ، وربما أكثر مني‘.
هذه المرة أصابه هجوم الملكة.
‘ ربما يمكنه فعل ما فشلت في تحقيقه‘.
دفعت القوة الشيطان ودفعت إلى الوراء ثلاثين قدمًا ، بصرخة شديدة وعالية ، أخترق الشعاع من خلاله.
‘عليه أن يصل إلى بر الأمان حتى لو قتلني الشيطان!‘.
أمسكته بإحكام وأختلطت الدموع بالدماء المتدفقة من قناعها.
كانت عيون الشيطان مثل الآبار العميقة والقديمة.
كان النور عمودًا من القوة المبهرة التي اخترقت السماء.
بدا أنه قادر على النظر إلى قلب المرء.
أصبحت النيران على سيف الملكة المقدس أكثر إشراقًا.
رنت ضحكة خافتة غريبة مثل نداء بومة هادئة بينما يمد يده اليمنى ، أعادت الرمال التي تحيط به تشكيل رمح في الهواء.
وقف ورفع كفه ولمس طرف عصا كلاود هوك.
مد الوحش يده ببطء وأطلق الرمح مثل السهم.
“لا يهم ، أنتِ صغيرة ، العالم ليس بالبساطة التي تعتقدينها ، لسوء الحظ لن تُتاح لك الفرصة لتعلم هذا بنفسك “.
انحرف الهواء أحتجاجاً على مروره السريع.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم يكن هدف الشيطان هو صائدة الشياطين ، أو قائد البؤرة الإستيطانية الجديد التي خانته.
رفع الشيطان ذراعيه ببطء حيث برزت أشواك من جميع أنحاء جسده“هل أنتِ جاهزة؟“
بل كلاود هوك!.
وقف ورفع كفه ولمس طرف عصا كلاود هوك.
بينما كانوا يشاهدون الرمح ، لم يلاحظ أي منهم المجسات الرملية التي تزحف على الأرض وتمسك بقدم كلاود هوك بسرعة.
ربما قد تؤذيه بما يكفي لجعله ينسحب.
لفت ساقيه ونصف جسده مما منعه من المراوغة.
لم تتوقع الفوز ، لكن ربما يمكنها مساعدة كلاود هوك على الهروب!.
لم يكن بإمكانه فعل أي شيء سوى مشاهدة أقترابه من الموت.
كان مغطى بالجروح ، لكن عينيه المحمرتين اللامعتين أحترقتا بنية قاتلة.
‘اللعنة!‘.
ملأ صوت الأنفجار الهواء! ، كل من نصل الشيطان الرملي وسيف الملكة المقدس المحترق!.
راقبت الملكة بذهول شديد ، لأنها تعلم أن الوقت قد فات بالفعل بالنسبة لها لحمايته.
رفع سيفه الرملي لصد الهجوم.
الخطر الذي يمثله الرمح سيكون قاتلاً لها ، أكثر من ذلك بكثير بالنسبة إلى كلاود هوك غير المدرب.
طار كلاود هوك بعيدًا كما لو كان طلقة مدفع وسقط في الغابة.
في هذه اللحظة الحرجة ، ظهرت جسد رشيق أمام الشاب.
بدا أنه قادر على النظر إلى قلب المرء.
أرجحت أرتميس بمطرقتها القوية وصدت رمح الرمال. لكن قوة الهجوم التي لا تقهر كسرت سلاحها إلى شظايا معدنية وأرسلتها تحلق مثل طائرة ورقية .
على الرغم من قوته ، واجه وطأة إيمان الملكة القوي وأجبرته على العودة.
تناثر اللحم والدم على العشب الأخضر للواحة.
‘اللعنة!‘.
فجأة تحولت عيون كلاود هوك إلى اللون الأحمر الدموي!.
تحرر من المجسات الرملية مثل شرير غاضب.
كان جسد الملكة لا يزال يتعافى لكنها أمسكت بصليبها بقوة في يدها.
بسرعة وقوة لم يسبق لهما أن أظهرهما ، تقدم الشاب القفر إلى الأمام.
أرجحت أرتميس بمطرقتها القوية وصدت رمح الرمال. لكن قوة الهجوم التي لا تقهر كسرت سلاحها إلى شظايا معدنية وأرسلتها تحلق مثل طائرة ورقية .
رفع العصا ودارت الحواف الثلاثة مثل إعصار يتبعها ضوء ناري أبتلع المنطقة بأكملها.
لوح كلاود هوك بعصاه وبعدها ظهر ظل محاط بضباب من الرمال.
لم تكن العصا من آثار عنصر النار ، ولكن الأحتكاك الشديد تسبب في إطلاق الحرارة.
لكنها لم تكن كافية! ، لا تزال غير كافية! ، بعض الجروح السطحية لا تعني شيئًا لهذا الشيطان.
كان شديدًا لدرجة أن الأكسجين الموجود في الهواء أشتعلت فيه النيران.
بقيت الإرادة لكنه لم يكن لديه القوة لرفع نفسه عن الأرض ، كسر العديد من الضلوع.
وجه كلاود هوك كل قوته النفسية ، وكل قوته ، وكل غضبه إلى عصاه من أجل هذا الهجوم.
حتى الجنود البعيدين في البؤرة أستطاعوا رؤيته يُقسم سماء الليل.
بووم
لم تتوقع الفوز ، لكن ربما يمكنها مساعدة كلاود هوك على الهروب!.
أهتزت الأشجار بسبب الحرارة التي أجتاحت المنطقة ، مع الرياح العاتية التي مزقت قطعًا من اللحاء وأوراق لا حصر لها.
أندفعت الملكة الملطخة بالدماء نحو الغابة حيث وجدت كلاود هوك متشنجًا على الأرض.
لم يراوغ الشيطان أو يتحرك.
بعد لقاءهم الأول ، رأت كم كانت غير ملائمة له ، لم تكن غبية.
وقف ورفع كفه ولمس طرف عصا كلاود هوك.
تدفقت قوة نفسية أقوى بمئات المرات من قوة كلاود هوك نفسها إلى الصليب مما جعله يهتز.
“جيد“
لم تكن العصا من آثار عنصر النار ، ولكن الأحتكاك الشديد تسبب في إطلاق الحرارة.
تبع مدح الشيطان الخفيف ضغطة لطيفة بأصبعه.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
طار كلاود هوك بعيدًا كما لو كان طلقة مدفع وسقط في الغابة.
تم تقطيع الشيطان إلى نصفين مع أختفاء نور السيف المقدس لحظة قطعه.
طارت العصا إلى الجانب مثل المخلفات.
عندما تعافى الشيطان نظر إلى كلاود هوك ، تموجت تقلبات غريبة من خلال عيونه “هل أنت غاضب؟ ، هل تشعر بالكراهية؟ ، سخط؟ ، الذل؟ ، دع هذه المشاعر تتحرر ، دعني أرى أعماق إمكانياتك! “[1]
عندما نظر الشيطان إلى راحة يده ، لاحظ أن الشقوق قد تشكلت حول نقطة التأثير وبدأ الدم الأرجواني في التسرب.
كان مغطى بالجروح ، لكن عينيه المحمرتين اللامعتين أحترقتا بنية قاتلة.
بعد أقل من ثانيتين توقف النزيف.
لم تترك عينيها قط جسد عدوها اللدود “يمكن أن تأخذ حياتي ، ولكن يجب أن تتركه يذهب!”
أندفعت الملكة الملطخة بالدماء نحو الغابة حيث وجدت كلاود هوك متشنجًا على الأرض.
رنت ضحكة خافتة غريبة مثل نداء بومة هادئة بينما يمد يده اليمنى ، أعادت الرمال التي تحيط به تشكيل رمح في الهواء.
كان مغطى بالجروح ، لكن عينيه المحمرتين اللامعتين أحترقتا بنية قاتلة.
تحرر من المجسات الرملية مثل شرير غاضب.
بقيت الإرادة لكنه لم يكن لديه القوة لرفع نفسه عن الأرض ، كسر العديد من الضلوع.
“ابن العاهرة! ، إنه خلف مؤخراتنا!”.
لم يكن الضرر من الشيطان الذي ألقاه بعيدًا يمكن أعتباره هجومًا.
بدأت القوة تتراكم في يده مرة أخرى ، لكن هذه المرة كانت الملكة الملطخة بالدماء هي التي وقفت لمقابلته.
لقد فعل ذلك لنفسه من الإرهاق.
قالت الملكة “هذه ليست معركتك ، إنها ليست حربك! ، هذه المعركة من أجل صائدي الشياطين!”
نادرا ما شوهد غضب هائج مثل هذا ، كان مثل حيوان بري يحتضر“أتركيه لي! ، سأقوم بقتله!”
قالت الملكة “هذه ليست معركتك ، إنها ليست حربك! ، هذه المعركة من أجل صائدي الشياطين!”
تم تقطيع الشيطان إلى نصفين مع أختفاء نور السيف المقدس لحظة قطعه.
أمسكته بإحكام وأختلطت الدموع بالدماء المتدفقة من قناعها.
كان النور عمودًا من القوة المبهرة التي اخترقت السماء.
“هذا خطأي ، إنه خطأي بالكامل ، خطأي!”.
كانت وحشية الشياطين معروفة جيدًا ، فما هي الرحمة التي يمكن إظهارها لمن أعتبروها تهديدًا؟ ، لا ، إذا أرادت حماية كلاود هوك فإن الطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي القتال بكل ما تملك.
راقبهم الشيطان بعيونه القرمزية واللامبالية.
بدأ السيف يحترق ويصدع سيف الرمل ، لكنه رأى شقوقًا تتشكل في سيفها أيضًا.
بدأت القوة تتراكم في يده مرة أخرى ، لكن هذه المرة كانت الملكة الملطخة بالدماء هي التي وقفت لمقابلته.
على الرغم من قوته ، واجه وطأة إيمان الملكة القوي وأجبرته على العودة.
نظرت إلى عدوها بنظرة لا تلين.
بل كلاود هوك!.
لقد عادت المحاربة المقدّسة.
لوح كلاود هوك بعصاه وبعدها ظهر ظل محاط بضباب من الرمال.
لم تترك عينيها قط جسد عدوها اللدود “يمكن أن تأخذ حياتي ، ولكن يجب أن تتركه يذهب!”
خرجت كل كلمة بصعوبة من خلال أسنانها القاسية “دعه…. يذهب“
أجابها بتعبير فضولي مكتوب على وجهه“صائدة شياطين تضحي بحياتها من أجل قفر؟ ، إذا علمت آلهتك بذلك فسيصابون بخيبة أمل! “
“هل تعتقد أنه يمكنك الهروب؟” تردد صوت غريب في الهواء.
لم تحاول الملكة أن تجادل.
حتى الجنود البعيدين في البؤرة أستطاعوا رؤيته يُقسم سماء الليل.
خرجت كل كلمة بصعوبة من خلال أسنانها القاسية “دعه…. يذهب“
كان تورطه حادثًا.
كان صوت الشيطان باردًا مثل أعماق القبر“في الواقع عالمنا عالم عادل ، تأتي القرارات السيئة مع عواقب ، موته ليس في يدي ، غبائك وغرورك وكبريائك هو ما قتله “.
عندما تعافى الشيطان نظر إلى كلاود هوك ، تموجت تقلبات غريبة من خلال عيونه “هل أنت غاضب؟ ، هل تشعر بالكراهية؟ ، سخط؟ ، الذل؟ ، دع هذه المشاعر تتحرر ، دعني أرى أعماق إمكانياتك! “[1]
لم يكن لدى الملكة أمل في أن يتم قبول طلبها.
أندفعت الملكة الملطخة بالدماء نحو الغابة حيث وجدت كلاود هوك متشنجًا على الأرض.
كانت وحشية الشياطين معروفة جيدًا ، فما هي الرحمة التي يمكن إظهارها لمن أعتبروها تهديدًا؟ ، لا ، إذا أرادت حماية كلاود هوك فإن الطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي القتال بكل ما تملك.
“ابن العاهرة! ، إنه خلف مؤخراتنا!”.
ربما قد تؤذيه بما يكفي لجعله ينسحب.
ترجمة : Sadegyptian
كان عليها أن تحاول ، بغض النظر عن التكلفة.
لم يكن الضرر من الشيطان الذي ألقاه بعيدًا يمكن أعتباره هجومًا.
أصبحت النيران على سيف الملكة المقدس أكثر إشراقًا.
“جيد جداً ، هذا هو الموقف المناسب للمعركة ، طلب الرحمة أستعراض للضعفاء “أعاد الشيطان تشكيل سيف الرمل وأمسكه بإحكام بقبضته“كمكافأة سأقول لك شيئًا ، سواء صدقتني أم لا ، لم أقتل والدك “.
مع وضع يدها اليسرى على السيف ، وجهت قوة القفاز من خلاله ، وحولت ضوءها الأبيض النقي إلى برتقالي ناري.
سقط كلاود هوك على الأرض داعمًا نفسه على يديه وركبتيه للتنفس.
كانت الحرارة شديدة لدرجة أن العشب المحيط بها بدأ يذبل.
رفع الشيطان ذراعيه ببطء حيث برزت أشواك من جميع أنحاء جسده“هل أنتِ جاهزة؟“
“جيد جداً ، هذا هو الموقف المناسب للمعركة ، طلب الرحمة أستعراض للضعفاء “أعاد الشيطان تشكيل سيف الرمل وأمسكه بإحكام بقبضته“كمكافأة سأقول لك شيئًا ، سواء صدقتني أم لا ، لم أقتل والدك “.
أمسكته بإحكام وأختلطت الدموع بالدماء المتدفقة من قناعها.
“هل تعتقد أنني سأثق في أي شيء يقوله الشيطان؟“
“لا يهم ، أنتِ صغيرة ، العالم ليس بالبساطة التي تعتقدينها ، لسوء الحظ لن تُتاح لك الفرصة لتعلم هذا بنفسك “.
ملأ صوت الأنفجار الهواء! ، كل من نصل الشيطان الرملي وسيف الملكة المقدس المحترق!.
أستمدت الملكة الملطخة بالدماء كل قوتها ، كل إمكانياتها ، وأرجحت نصلها نحو الشيطان بقوة. تبع ذلك عمود من النار والدخان الذي أضاء الغابة المظلمة.
تحرر من المجسات الرملية مثل شرير غاضب.
رفع سيفه الرملي لصد الهجوم.
بدأ السيف يحترق ويصدع سيف الرمل ، لكنه رأى شقوقًا تتشكل في سيفها أيضًا.
على الرغم من قوته ، واجه وطأة إيمان الملكة القوي وأجبرته على العودة.
لكنها لم تكن كافية! ، لا تزال غير كافية! ، بعض الجروح السطحية لا تعني شيئًا لهذا الشيطان.
بدأ السيف يحترق ويصدع سيف الرمل ، لكنه رأى شقوقًا تتشكل في سيفها أيضًا.
‘ ربما يمكنه فعل ما فشلت في تحقيقه‘.
ملأ صوت الأنفجار الهواء! ، كل من نصل الشيطان الرملي وسيف الملكة المقدس المحترق!.
أصبحت النيران على سيف الملكة المقدس أكثر إشراقًا.
ترنح الشيطان وظهرت الجروح على جسده ، تسرب سائل أرجواني لزج ولم يتوقف.
هذه المرة أصابه هجوم الملكة.
وجه كلاود هوك كل قوته النفسية ، وكل قوته ، وكل غضبه إلى عصاه من أجل هذا الهجوم.
لكنها لم تكن كافية! ، لا تزال غير كافية! ، بعض الجروح السطحية لا تعني شيئًا لهذا الشيطان.
فجأة تحولت عيون كلاود هوك إلى اللون الأحمر الدموي!.
قاتلت الملكة الملطخة بالدماء من أجل أنفاسها حيث أنزلق الصليب من أصابعها وسقط برفق على العشب.
ملأ صوت الأنفجار الهواء! ، كل من نصل الشيطان الرملي وسيف الملكة المقدس المحترق!.
على الرغم من تغطيته بدمائها ، إلا أنه لا يزال يلمع بالضوء الساطع.
من ماد دوج و سليفوكس إلى أرتميس والملكة ، مات كل من عرفه.
رفع الشيطان ذراعيه ببطء حيث برزت أشواك من جميع أنحاء جسده“هل أنتِ جاهزة؟“
لوح كلاود هوك بعصاه وبعدها ظهر ظل محاط بضباب من الرمال.
أجبرت نفسها على الوقوف مثل تجسيد الآلهة القديمة.
قالت الملكة “هذه ليست معركتك ، إنها ليست حربك! ، هذه المعركة من أجل صائدي الشياطين!”
على الرغم من أنها ملطخة بالدماء ووضعت في وضع صعب ، إلا أنها حدقت في الشيطان بشجاعة شديدة.
كل شيء غمره الضوء.
حارب كلاود هوك مرة أخرى للوقوف على قدميه “توقف!”
كان الأمر أشبه بمشاهدة عالمه كله ينهار.
لم يعطه الشيطان أي أهتمام.
عندما سقط الضوء ، قطعهم مثل الورق قبل أن يصل إلى الشيطان نفسه في النهاية.
رفع يده وطافت الأشواك.
كانت وحشية الشياطين معروفة جيدًا ، فما هي الرحمة التي يمكن إظهارها لمن أعتبروها تهديدًا؟ ، لا ، إذا أرادت حماية كلاود هوك فإن الطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي القتال بكل ما تملك.
حادين مثل الخناجر ، أخترقوا الملكة ، حتى أن بعضهم خرج من الجانب الآخر.
فجأة تحولت عيون كلاود هوك إلى اللون الأحمر الدموي!.
شاهد كلاود هوك بعيون واسعة وذهول أنهيار أقوى محاربة يعرفها على الإطلاق على الأرض.
لم تكن العصا من آثار عنصر النار ، ولكن الأحتكاك الشديد تسبب في إطلاق الحرارة.
كان الأمر أشبه بمشاهدة عالمه كله ينهار.
على الرغم من أنها ملطخة بالدماء ووضعت في وضع صعب ، إلا أنها حدقت في الشيطان بشجاعة شديدة.
من ماد دوج و سليفوكس إلى أرتميس والملكة ، مات كل من عرفه.
“جيد جداً ، هذا هو الموقف المناسب للمعركة ، طلب الرحمة أستعراض للضعفاء “أعاد الشيطان تشكيل سيف الرمل وأمسكه بإحكام بقبضته“كمكافأة سأقول لك شيئًا ، سواء صدقتني أم لا ، لم أقتل والدك “.
عندما تعافى الشيطان نظر إلى كلاود هوك ، تموجت تقلبات غريبة من خلال عيونه “هل أنت غاضب؟ ، هل تشعر بالكراهية؟ ، سخط؟ ، الذل؟ ، دع هذه المشاعر تتحرر ، دعني أرى أعماق إمكانياتك! “[1]
‘عليه أن يصل إلى بر الأمان حتى لو قتلني الشيطان!‘.
لم يمتلك كلاود هوك عصاه ، ضاعت في مكان ما بين العشب.
لم تتوقع الفوز ، لكن ربما يمكنها مساعدة كلاود هوك على الهروب!.
بدلاً من ذلك أندفع نحو الصليب اللامع وأنتزعه من على الأرض.
“هذا خطأي ، إنه خطأي بالكامل ، خطأي!”.
تعدى هذا الأثر قدرة تحمل كلاود هوك على التحكم فيه ، لكنه لم يفكر في ذلك.
لكنها لم تكن كافية! ، لا تزال غير كافية! ، بعض الجروح السطحية لا تعني شيئًا لهذا الشيطان.
وقع عقله في حالة من الغضب الشديد حيث لم يكن هناك شيء سوى المضي قدمًا حتى في مواجهة الموت.
لم يمتلك كلاود هوك عصاه ، ضاعت في مكان ما بين العشب.
لا يهم كم كان قوياً أو شرسًا ، يجب على هذا الشيطان أن يموت!.
‘اللعنة!‘.
في خضم غضبه المرير ، بدأ الحجر الذي يستريح على صدره ينبض مرة أخرى.
‘ إنه رجل طيب يتمتع بإمكانيات كبيرة ، وربما أكثر مني‘.
تدفقت قوة نفسية أقوى بمئات المرات من قوة كلاود هوك نفسها إلى الصليب مما جعله يهتز.
“ابن العاهرة! ، إنه خلف مؤخراتنا!”.
عندما ظهر السيف المقدس مرة أخرى ، كان ساطعًا للغاية ، بدا وكأن الشمس ظهرت في وسط الغابة المظلمة.
تحرر من المجسات الرملية مثل شرير غاضب.
كل شيء غمره الضوء.
راقبهم الشيطان بعيونه القرمزية واللامبالية.
كان النور عمودًا من القوة المبهرة التي اخترقت السماء.
رفع الشيطان ذراعيه ببطء حيث برزت أشواك من جميع أنحاء جسده“هل أنتِ جاهزة؟“
حتى الجنود البعيدين في البؤرة أستطاعوا رؤيته يُقسم سماء الليل.
الكتاب الأول – الفصل 91
أضائت عيون الشيطان القرمزية “جيد ، جيد جداً!”
مد الوحش يده ببطء وأطلق الرمح مثل السهم.
أرجح كلاود هوك السيف.
كان صوت الشيطان باردًا مثل أعماق القبر“في الواقع عالمنا عالم عادل ، تأتي القرارات السيئة مع عواقب ، موته ليس في يدي ، غبائك وغرورك وكبريائك هو ما قتله “.
رد الشيطان برفع يده وأعاد تشكيل الرمال من حوله إلى أربعة أو خمسة جدران.
راقبهم الشيطان بعيونه القرمزية واللامبالية.
عندما سقط الضوء ، قطعهم مثل الورق قبل أن يصل إلى الشيطان نفسه في النهاية.
نادرا ما شوهد غضب هائج مثل هذا ، كان مثل حيوان بري يحتضر“أتركيه لي! ، سأقوم بقتله!”
دفعت القوة الشيطان ودفعت إلى الوراء ثلاثين قدمًا ، بصرخة شديدة وعالية ، أخترق الشعاع من خلاله.
كان النور عمودًا من القوة المبهرة التي اخترقت السماء.
“موت!”
وقع عقله في حالة من الغضب الشديد حيث لم يكن هناك شيء سوى المضي قدمًا حتى في مواجهة الموت.
رفع كلاود هوك السيف عالياً ثم أسقطه مرة أخرى.
على الرغم من قوته ، واجه وطأة إيمان الملكة القوي وأجبرته على العودة.
تم تقطيع الشيطان إلى نصفين مع أختفاء نور السيف المقدس لحظة قطعه.
كل هذا حدث بسببها.
سقط كلاود هوك على الأرض داعمًا نفسه على يديه وركبتيه للتنفس.
لقد مات.
لم يكن هدف الشيطان هو صائدة الشياطين ، أو قائد البؤرة الإستيطانية الجديد التي خانته.
أخيرًا ، ميت! ، أخيرًا مات هذا الشيطان اللعين!.
أجبرت نفسها على الوقوف مثل تجسيد الآلهة القديمة.
فقط ، لم يرغب كلاود هوك في قبول التكلفة.
نظرت إلى عدوها بنظرة لا تلين.
[ (1) يشبه هذا التبادل بين كلاود هوك و ستراينجر بلاك ، ربما يشير إلى مدى بناء الشيطان لعبادة شخص ، أو يمكن أن يكون المؤلف يحب هذه الطريقة في التهكم ].
لم يكن هدف الشيطان هو صائدة الشياطين ، أو قائد البؤرة الإستيطانية الجديد التي خانته.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم يكن الضرر من الشيطان الذي ألقاه بعيدًا يمكن أعتباره هجومًا.
ترجمة : Sadegyptian
بعد لقاءهم الأول ، رأت كم كانت غير ملائمة له ، لم تكن غبية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
