عدو الأراضي القاحلة
شد ساقيه على السحلية وصوب مسدسه“ستموت أنت أولاً“
الكتاب الأول – الفصل 98
صد المنجل وأدى تأثيرهما إلى لوي ذراع الزعيم .
لم يكن هناك شيء على بعد مائة ميل شمال بليك فاير يمكن أن يخفيهم ، ولم يكن هناك مكان يلجأ إليه كلاود هوك والآخرون .
بووم!
عندما هربوا ، سرعان ما وقع عليهم وابل من الأسهم.
ضرب بقوة لدرجة أنه لم يتمكن حتى درع الدب لـ كلاود هوك من صد المنجل.
صرخ أحد جنود جرينلاند “الكناسون يلحقون بنا!”
كان بإمكان الكناسين فقط مشاهدة ذلك الشيطان البغيض وفر أصدقاؤه بعيدًا عن متناولهم. أصبح وجه الزعيم البشع غاضبًا ومثيرًا للاشمئزاز“لا يمكنك الهروب! أنت عدو للأراضي القاحلة ، الجميع من الكناسين إلى الزبالين يضعون أعينهم عليك ، كل مرتزق وقاطع طرق وصياد يعرف من أنت! أينما تذهب سنكون خلفك مباشرة! انت ميت!”
بصرف النظر عن السحالي ، كان لدى الكناسين أيضًا مجموعة من المركبات التي استخدموها أيضًا لمطاردتهم.
بو!
كانت كل عربة غريبة وفريدة من نوعها ، مجمعة معًا من أجزاء مختلفة تم حفرها من الأراضي القاحلة.
تحرك الكناسون المجاورون بعيدًا لتجنب السحق ولكنهم لم يبطئوا سرعتهم.
كان هناك زوجان من عربات الكثبان الرملية التي كانت عبارة عن خليط من المعدن غير المتطابق ، ودراجات نارية بعجلتين أو أكثر ، وعدد قليل من الأنواع الأخرى التي لم يرها كلاود هوك من قبل.
رأى حامل المنجل ذلك وحرك وركيه إلى الجانب ، مما أدى إلى تحريك قدميه ذات العجلات عن المسار ونحت خندق في الرمال.
طاردهم حوالي خمسين شخصًا ، على الرغم من أن هذا اغلعدد لم يكن كثيرًا ، إلا أنهم كانوا جميعاً من كبار المقاتلين – وخاصة تازعماء الثلاثة.
مع عدم القلق بشأن ما يفعله كلاود هوك ، قفزت السحلية لتفادي العقبة مما جعل راكبها على وشك الوقوع تقريبًا.
كان أحدهم طويلًا ونحيفًا ويركب دراجة نارية بست عجلات. كان على جبهتهجمجمة ثور مع قرنين مرفوعين إلى الأعلى.
رن صوت إطلاق الرصاص المذهل من المسدس مثل قوته.
انطلاقا من معداته ، كان هذا الرامي.
رفع كلاود هوك بندقيته وأطلق النار مرة أخرى ، هذه المرة على السحلية تحت الزعيم.
الثاني رجل سمين يرتعش وجهه بينما كان جالسًا فوق سحلية قاحلة.
لحسن الحظ كان قادرًا على الإمساك بالسحلية وعاد لوضعه.
غُطي جسده بدرع فولاذي كما كان جبله ، وصفتر الرياح ن حوله وهو يأرجح بسلاحه. كانت عصا متصلة بسلسلة ونهايتها كرة شائكة. أرجحها بسهولة مما جعل كلاود هوك يرتجف عند التفكير في الضرر الذي يمكن أن يلحقه هذا السلاح باللحم والعظام.
أمسك مضرب القائد الآخر بجندي في ظهره.
كان القائد الرئيسي للمجموعة مغطى بقروح وجلد ميت. كان شكله غريبًا ، سواء بالنسبة لسلاحه أو وسيلة نقله.
الكتاب الأول – الفصل 98
كان يحمل منجلًا بحجم رجل بشفرة مسننة تمتد من عصا وتنحني بشكل مخيف.
قطع الألم قلبه.
بدلاً من ركوب وسيلة نقل خاصة به ، قام بتثبيتها على ظهره. لقد كان جهازًا ثقيلًا ومرهقًا يئن مثل المحرك النفاث.
لحسن الحظ كان قادرًا على الإمساك بالسحلية وعاد لوضعه.
رُبطت أربع عجلات بقدميه مثل الأحذية ، وبالتالي دفعه مثل الصاروخ إلى الأمام. انبعث دخان أسود من مواسير العادم تاركا وراءه أثرا واضحا.
رن صراخ الزعيمين الآخرين بينما يشاهدان شقيقهما يموت.
كل ما كان على الكناس القيام به هو الحفاظ على توازنه وسيتحرك على الرمال مثل السمكة في الماء.
“تعامل معهم!”
كانت هذه الحفنة المجهزة بشكل غريب من الكناسين تمثيلًا مثاليًا لفريق النخبة العادي في الأراضي القاحلة.
نظر كلاود هوك إلى الوراء وفكر قليلاً.
نظر كلاود هوك إلى الوراء وفكر قليلاً.
“لا!”
“تعامل معهم!”
مات اثنان آخران من مجموعة كلاود هوك.
رد ديب بسرعة بوضع سهم على الوتر. في أقل من ثانية اختار هدفًا وصوب القوس ثم سحب الوتر وتركه.
افلدى السهم لكنه أصاب إطار عربة خلفه مباشرة.
رأى حامل المنجل ذلك وحرك وركيه إلى الجانب ، مما أدى إلى تحريك قدميه ذات العجلات عن المسار ونحت خندق في الرمال.
كان يحمل منجلًا بحجم رجل بشفرة مسننة تمتد من عصا وتنحني بشكل مخيف.
افلدى السهم لكنه أصاب إطار عربة خلفه مباشرة.
فقدت السيارة توازنها وأنقلبت على جانبها ثم اصطدمت بالأرض.
طاردهم حوالي خمسين شخصًا ، على الرغم من أن هذا اغلعدد لم يكن كثيرًا ، إلا أنهم كانوا جميعاً من كبار المقاتلين – وخاصة تازعماء الثلاثة.
مثل صخرة رُميت في بحيرة ، تطايرت أعمدة ضخمة من الرمال في الهواء بينما انطلقت أجزاء من السيارة في جميع الإتجاهات.
“تعامل معهم!”
تحرك الكناسون المجاورون بعيدًا لتجنب السحق ولكنهم لم يبطئوا سرعتهم.
ضرب بقوة لدرجة أنه لم يتمكن حتى درع الدب لـ كلاود هوك من صد المنجل.
رداً على ذلك قام الكناس على الدراجة النارية برفع قوسه وأطلق بعض السهام.
ترك كلاود هوك مسدسه ولمس العص لصد الهجوم.
كان سلاحه من النوع الذي نادرًا ما يُرى في الأراضي القاحلة ، والقوس أضعف نسبيًا من القناصة ولكنه قادر على إطلاق عدة طلقات في تتابع متقارب.
أرجح الكرة المسننة ذات السلسة الطويلة باتجاه أحد جنود جرينلاند .
كان مناسبًا بشكل خاص لمواقف مثل هذه.
أطلق زعيم الكناسين الآخر عددًا قليلاً من السهام.
أُصيب زوجان من مقاتلي جرينلاند بسهام لطخها الكناس بسم مخدر.
مثل صخرة رُميت في بحيرة ، تطايرت أعمدة ضخمة من الرمال في الهواء بينما انطلقت أجزاء من السيارة في جميع الإتجاهات.
“اقتلوهم! أنتقموا للسيد! “
مات اثنان آخران من مجموعة كلاود هوك.
صرخ حامل المنجل بشراسة وصاح رفاقه مثل الذئاب البرية. جعلت أصواتهم البشر يرتجفون.
طار كلاود هوك من على ظهرها في الهواء. إذا ضرب الأرض بهذه السرعة سيكسر رقبته ، أو على الأقل بعض الضلوع.
سحب كلاود هوك مسدساً من على كتفه . كان المسدس من عيار 50 منتج يدوي في مخفر جرينلاند .
بو!
شد ساقيه على السحلية وصوب مسدسه“ستموت أنت أولاً“
مثل صخرة رُميت في بحيرة ، تطايرت أعمدة ضخمة من الرمال في الهواء بينما انطلقت أجزاء من السيارة في جميع الإتجاهات.
بووم!
“اقتلوهم! أنتقموا للسيد! “
رن صوت إطلاق الرصاص المذهل من المسدس مثل قوته.
مع عدم القلق بشأن ما يفعله كلاود هوك ، قفزت السحلية لتفادي العقبة مما جعل راكبها على وشك الوقوع تقريبًا.
استغرق الأمر ثانية ونصف ليجد هدفه ، لكن الرصاصة التي أطلقها كانت أسرع من أي سهم.
“لا!”
ولكن لا يزال زعيم الكناسين عدواً بمهارة غير مألوفة ، عندما ضغط كلاود هوك على الزناد تحرك للجانب.نحتت عجلاته قوسًا عبر الرمال ، لكنها لم تأخذه بعيدًا بما يكفي لتفويت الرصاصة.
ترجمة : Sadegyptian
ضربته رصاصة كلاود هوك في ظهره وأخترتقت جلده.
لحسن الحظ كان قادرًا على الإمساك بالسحلية وعاد لوضعه.
سحب القفر الشاب المزلاج للخلف لإزالة خرطوشة الرصاصة وتطهير حجرة المسدس بينما يركض جبله نحو صخرة.
عند رؤية هذا ، قام الزعيم بتغيير مساره ودفن رأس منجله في الجزء الخلفي من جبل كلاود هوك.
مع عدم القلق بشأن ما يفعله كلاود هوك ، قفزت السحلية لتفادي العقبة مما جعل راكبها على وشك الوقوع تقريبًا.
سحب كلاود هوك مسدساً من على كتفه . كان المسدس من عيار 50 منتج يدوي في مخفر جرينلاند .
لحسن الحظ كان قادرًا على الإمساك بالسحلية وعاد لوضعه.
كان يحمل منجلًا بحجم رجل بشفرة مسننة تمتد من عصا وتنحني بشكل مخيف.
تقدم الزعيم إلى الأمام حتى وصل إلى جانب كلاود هوك.
لا يبدو أن هناك أي أمل في البقاء. على الرغم من أنه لا يزال غير مرئي تحت العباءة ، كان أعداؤه يعرفون بالضبط مكان سقوطه.
رفع المنجل عالياً ثم أنزله بقوة كافية لنزع أحشاء الإنسان إن لم يقطعه إلى نصفين!
بدلاً من ذلك وجه منجله نحو الساق اليسرى الخلفية للسحلية. فقدت السحلية توازنها فجأة حيث تم قطع طرفها وارتطمت بالأرض مرسلة سحابة من الرمال.
أمال كلاود هوك جسده للأمام ومر المنجل فوقه وقطع القليل من الشعر. أسرجع خصمه المنجل بسرعة واستعد لأرجحته مرة أخرى.
غُطي جسده بدرع فولاذي كما كان جبله ، وصفتر الرياح ن حوله وهو يأرجح بسلاحه. كانت عصا متصلة بسلسلة ونهايتها كرة شائكة. أرجحها بسهولة مما جعل كلاود هوك يرتجف عند التفكير في الضرر الذي يمكن أن يلحقه هذا السلاح باللحم والعظام.
كان على الأقل بنفس قوة ماد دوج.
ترك كلاود هوك مسدسه ولمس العص لصد الهجوم.
كان بإمكان الكناسين فقط مشاهدة ذلك الشيطان البغيض وفر أصدقاؤه بعيدًا عن متناولهم. أصبح وجه الزعيم البشع غاضبًا ومثيرًا للاشمئزاز“لا يمكنك الهروب! أنت عدو للأراضي القاحلة ، الجميع من الكناسين إلى الزبالين يضعون أعينهم عليك ، كل مرتزق وقاطع طرق وصياد يعرف من أنت! أينما تذهب سنكون خلفك مباشرة! انت ميت!”
صد المنجل وأدى تأثيرهما إلى لوي ذراع الزعيم .
كان بإمكان الكناسين فقط مشاهدة ذلك الشيطان البغيض وفر أصدقاؤه بعيدًا عن متناولهم. أصبح وجه الزعيم البشع غاضبًا ومثيرًا للاشمئزاز“لا يمكنك الهروب! أنت عدو للأراضي القاحلة ، الجميع من الكناسين إلى الزبالين يضعون أعينهم عليك ، كل مرتزق وقاطع طرق وصياد يعرف من أنت! أينما تذهب سنكون خلفك مباشرة! انت ميت!”
عند رؤية هذا ، قام الزعيم بتغيير مساره ودفن رأس منجله في الجزء الخلفي من جبل كلاود هوك.
صرخ أحد جنود جرينلاند “الكناسون يلحقون بنا!”
صرخت السحلية القاحلة من الألم وانطلقت إلى الأمام بشكل أسرع .
كان القائد الرئيسي للمجموعة مغطى بقروح وجلد ميت. كان شكله غريبًا ، سواء بالنسبة لسلاحه أو وسيلة نقله.
وصل الزعيم الثاني مرة أخرى بجانبه ، لكنه لم يزعج نفسه بالهجوم على كلاود هوك .
أخترق صاحب المنجل وقام بتقسيم أحد جنود جرينلاند من الخصر.
بدلاً من ذلك وجه منجله نحو الساق اليسرى الخلفية للسحلية. فقدت السحلية توازنها فجأة حيث تم قطع طرفها وارتطمت بالأرض مرسلة سحابة من الرمال.
أجاب ديب عن طريق ضرب سهم بسرعة البرق وإعادته.
طار كلاود هوك من على ظهرها في الهواء. إذا ضرب الأرض بهذه السرعة سيكسر رقبته ، أو على الأقل بعض الضلوع.
بصرف النظر عن السحالي ، كان لدى الكناسين أيضًا مجموعة من المركبات التي استخدموها أيضًا لمطاردتهم.
أطلق زعيم الكناسين الآخر عددًا قليلاً من السهام.
هذه المرة كانت متجهة نحو كلاود هوك ، بينما في نفس الوقت يتجه منجل الزعيم الآخر نحوه
لم يتوقع أي منهم أن يختفي الشاب في الهواء ، لكن هذا ما فعله.
رن صراخ الزعيمين الآخرين بينما يشاهدان شقيقهما يموت.
وبينما يتدحرج بشكل عشوائي في السماء ، ركز كلاود هوك طاقته النفسية في عباءته ، ومن خلال قوتها طفى مثل الريشة للسيطرة على جسده قبل أن يصطدم بالأرض. رُميت بندقيته على الجانب ، لكن لحسن الحظ لم يُصب كلاود هوك.
رفع كلاود هوك بندقيته وأطلق النار مرة أخرى ، هذه المرة على السحلية تحت الزعيم.
صرخ زعيم الكناسين القبيح الذي يحمل المنج وتقدم بسرعة مذهلة.
ترجمة : Sadegyptian
رفع كلاود هوك عصاه بينه وبين المنجل القاتل.
أرجح الكرة المسننة ذات السلسة الطويلة باتجاه أحد جنود جرينلاند .
ومع ذلك دفع الرئيس بذكاء نفسه إلى الأمام ورفع ذراعيه ، بحيث بينما لم يتزحزح العصا ، تم إسقاط شفرة المنجل خلفه.
كانت كلمات الكناسين مثل القبضة الجليدية على قلب كلاود هوك.
ضرب بقوة لدرجة أنه لم يتمكن حتى درع الدب لـ كلاود هوك من صد المنجل.
سحب القفر الشاب المزلاج للخلف لإزالة خرطوشة الرصاصة وتطهير حجرة المسدس بينما يركض جبله نحو صخرة.
قطع الألم قلبه.
أُصيب زوجان من مقاتلي جرينلاند بسهام لطخها الكناس بسم مخدر.
أقترب المعدن الخام قليلا من وجهه وجه كلاود هوك.
رد ديب بسرعة بوضع سهم على الوتر. في أقل من ثانية اختار هدفًا وصوب القوس ثم سحب الوتر وتركه.
أيقظ القوة التي بداخله وركزها على عصاه واستخدمه لطرد زعيم الكناسين إلى الخلف بضعة أقدام.
أخترق صاحب المنجل وقام بتقسيم أحد جنود جرينلاند من الخصر.
لم يكن الجرح في كتفه صغيراً. لطخ الم عباءته.
لا يبدو أن هناك أي أمل في البقاء. على الرغم من أنه لا يزال غير مرئي تحت العباءة ، كان أعداؤه يعرفون بالضبط مكان سقوطه.
في هذه اللحظة اندفع زعيم الكناسين الآخر نحوه.
الكتاب الأول – الفصل 98
أرجح الكرة المسننة ذات السلسة الطويلة باتجاه أحد جنود جرينلاند .
كان هناك زوجان من عربات الكثبان الرملية التي كانت عبارة عن خليط من المعدن غير المتطابق ، ودراجات نارية بعجلتين أو أكثر ، وعدد قليل من الأنواع الأخرى التي لم يرها كلاود هوك من قبل.
لحسن الحظ رأى المقاتل ذلك وراوغ لتجنبه ، لكن السحلية لم تكن محظوظة.
أرجح الكرة المسننة ذات السلسة الطويلة باتجاه أحد جنود جرينلاند .
سحقت الكرة الحديدية جمجمة السحلية. تثاثرت بقايا أدمغة السحلية ووقع المحارب على الأرض ثم نهض ببطئ.
كان هناك زوجان من عربات الكثبان الرملية التي كانت عبارة عن خليط من المعدن غير المتطابق ، ودراجات نارية بعجلتين أو أكثر ، وعدد قليل من الأنواع الأخرى التي لم يرها كلاود هوك من قبل.
بو!
طار كلاود هوك من على ظهرها في الهواء. إذا ضرب الأرض بهذه السرعة سيكسر رقبته ، أو على الأقل بعض الضلوع.
أرجح الزعيم وضرب جمجمة الجندي. انهار جسده بينما تدفق الدم مثل نافورة من رأسه المدمر أمام كلاود هوك مباشرة.
وبينما يتدحرج بشكل عشوائي في السماء ، ركز كلاود هوك طاقته النفسية في عباءته ، ومن خلال قوتها طفى مثل الريشة للسيطرة على جسده قبل أن يصطدم بالأرض. رُميت بندقيته على الجانب ، لكن لحسن الحظ لم يُصب كلاود هوك.
لم تتوقف السلسلة الخشنة.
“تعامل معهم!”
هذه المرة كانت متجهة نحو كلاود هوك ، بينما في نفس الوقت يتجه منجل الزعيم الآخر نحوه
وجد القفر نفسه في موقف محفوف بالمخاطر ، مجبرًا على التعامل مع اثنين من الكناسين الأقوياء إلى حد ما.
تناقص حلفاء كلاود هوك كل ثانية. كل شيء يسير نحو اتجاه خاطئ. نظر يائسًا حوله حتى اكتشف بقعة من التضاريس الوعرة ، وطلب من ديب التوجه إليها.
لا يبدو أن هناك أي أمل في البقاء. على الرغم من أنه لا يزال غير مرئي تحت العباءة ، كان أعداؤه يعرفون بالضبط مكان سقوطه.
أخترق صاحب المنجل وقام بتقسيم أحد جنود جرينلاند من الخصر.
“ديب!”
كان القائد الرئيسي للمجموعة مغطى بقروح وجلد ميت. كان شكله غريبًا ، سواء بالنسبة لسلاحه أو وسيلة نقله.
صرخ كلاود هوك ثم قفز على سحلية ديب أثناء مروره.
كان بإمكان الكناسين فقط مشاهدة ذلك الشيطان البغيض وفر أصدقاؤه بعيدًا عن متناولهم. أصبح وجه الزعيم البشع غاضبًا ومثيرًا للاشمئزاز“لا يمكنك الهروب! أنت عدو للأراضي القاحلة ، الجميع من الكناسين إلى الزبالين يضعون أعينهم عليك ، كل مرتزق وقاطع طرق وصياد يعرف من أنت! أينما تذهب سنكون خلفك مباشرة! انت ميت!”
أعاد العصا بيده اليمنى إلى الحلقة الموجودة على خصره ، بينما أخرج مسدسه بيده اليسرى . في هذه الأثناء لم يمنحه زعيم الكناسين الرامي وقتًا لإطلاق النار قبل إطلاق السهم أولاً.
كان هناك زوجان من عربات الكثبان الرملية التي كانت عبارة عن خليط من المعدن غير المتطابق ، ودراجات نارية بعجلتين أو أكثر ، وعدد قليل من الأنواع الأخرى التي لم يرها كلاود هوك من قبل.
أجاب ديب عن طريق ضرب سهم بسرعة البرق وإعادته.
تحرك الكناسون المجاورون بعيدًا لتجنب السحق ولكنهم لم يبطئوا سرعتهم.
ألتقى كلا السهمين في الجو.
“اقتلوهم! أنتقموا للسيد! “
حدق كلاود هوك وركز كل تركيزه على الرامي . سحب الزناد وأخترقت الرصاصة صدر زعيم الكناسين حيث تركت فجوة هائلة ورائها.
شد ساقيه على السحلية وصوب مسدسه“ستموت أنت أولاً“
“لا!”
طار كلاود هوك من على ظهرها في الهواء. إذا ضرب الأرض بهذه السرعة سيكسر رقبته ، أو على الأقل بعض الضلوع.
رن صراخ الزعيمين الآخرين بينما يشاهدان شقيقهما يموت.
نظر كلاود هوك إلى الوراء وفكر قليلاً.
أخترق صاحب المنجل وقام بتقسيم أحد جنود جرينلاند من الخصر.
ولكن لا يزال زعيم الكناسين عدواً بمهارة غير مألوفة ، عندما ضغط كلاود هوك على الزناد تحرك للجانب.نحتت عجلاته قوسًا عبر الرمال ، لكنها لم تأخذه بعيدًا بما يكفي لتفويت الرصاصة.
أمسك مضرب القائد الآخر بجندي في ظهره.
ضربته رصاصة كلاود هوك في ظهره وأخترتقت جلده.
مات اثنان آخران من مجموعة كلاود هوك.
ولكن لا يزال زعيم الكناسين عدواً بمهارة غير مألوفة ، عندما ضغط كلاود هوك على الزناد تحرك للجانب.نحتت عجلاته قوسًا عبر الرمال ، لكنها لم تأخذه بعيدًا بما يكفي لتفويت الرصاصة.
تناقص حلفاء كلاود هوك كل ثانية. كل شيء يسير نحو اتجاه خاطئ. نظر يائسًا حوله حتى اكتشف بقعة من التضاريس الوعرة ، وطلب من ديب التوجه إليها.
كل ما كان على الكناس القيام به هو الحفاظ على توازنه وسيتحرك على الرمال مثل السمكة في الماء.
لقد كان ذكيًا – فقد كان هو وشعبه يمتطون السحالي بينما أستخدم الكناسون المركبات. سيجدون صعوبة في التحرك على أرض غير مستوية بمركباتهم.
لم يكن هناك شيء على بعد مائة ميل شمال بليك فاير يمكن أن يخفيهم ، ولم يكن هناك مكان يلجأ إليه كلاود هوك والآخرون .
رفع كلاود هوك بندقيته وأطلق النار مرة أخرى ، هذه المرة على السحلية تحت الزعيم.
كان بإمكان الكناسين فقط مشاهدة ذلك الشيطان البغيض وفر أصدقاؤه بعيدًا عن متناولهم. أصبح وجه الزعيم البشع غاضبًا ومثيرًا للاشمئزاز“لا يمكنك الهروب! أنت عدو للأراضي القاحلة ، الجميع من الكناسين إلى الزبالين يضعون أعينهم عليك ، كل مرتزق وقاطع طرق وصياد يعرف من أنت! أينما تذهب سنكون خلفك مباشرة! انت ميت!”
بووم!
الكتاب الأول – الفصل 98
ارتطمت السحلية بالرمل وأوقعت راكبها.
حدق كلاود هوك وركز كل تركيزه على الرامي . سحب الزناد وأخترقت الرصاصة صدر زعيم الكناسين حيث تركت فجوة هائلة ورائها.
أمر كلاود هوك “لا تقاتلهم ، لنذهب!”
سحقت الكرة الحديدية جمجمة السحلية. تثاثرت بقايا أدمغة السحلية ووقع المحارب على الأرض ثم نهض ببطئ.
كان بإمكان الكناسين فقط مشاهدة ذلك الشيطان البغيض وفر أصدقاؤه بعيدًا عن متناولهم. أصبح وجه الزعيم البشع غاضبًا ومثيرًا للاشمئزاز“لا يمكنك الهروب! أنت عدو للأراضي القاحلة ، الجميع من الكناسين إلى الزبالين يضعون أعينهم عليك ، كل مرتزق وقاطع طرق وصياد يعرف من أنت! أينما تذهب سنكون خلفك مباشرة! انت ميت!”
افلدى السهم لكنه أصاب إطار عربة خلفه مباشرة.
كانت كلمات الكناسين مثل القبضة الجليدية على قلب كلاود هوك.
رفع كلاود هوك بندقيته وأطلق النار مرة أخرى ، هذه المرة على السحلية تحت الزعيم.
هل انقلب القفر كله ضده؟ أصبح منبوذًا ، مجرمًا يتم تعقبه ومهاجمته في أول فرصة.
صرخ حامل المنجل بشراسة وصاح رفاقه مثل الذئاب البرية. جعلت أصواتهم البشر يرتجفون.
بدا كل شيء غريبًا جدًا.
بدلاً من ذلك وجه منجله نحو الساق اليسرى الخلفية للسحلية. فقدت السحلية توازنها فجأة حيث تم قطع طرفها وارتطمت بالأرض مرسلة سحابة من الرمال.
حتى لو تسبب قتل الشيطان في الكثير من المتاعب ، فكيف انتشر الخبر بهذه السرعة؟ إذا كان ما قاله الكناسين صحيحًا ، فإن رحلة كلاود هوك أصبحت فجأة أكثر صعوبة.
رن صراخ الزعيمين الآخرين بينما يشاهدان شقيقهما يموت.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
أرجح الكرة المسننة ذات السلسة الطويلة باتجاه أحد جنود جرينلاند .
ترجمة : Sadegyptian
“اقتلوهم! أنتقموا للسيد! “
أمر كلاود هوك “لا تقاتلهم ، لنذهب!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
