الأراضي القاحلة الوحشية
صر كلاود هوك على أسنانه وركل العجلة.
الكتاب الأول – الفصل 100
غطى الضوء الأحمر الدموي لغروب الشمس بحر الرمال الهائج. في الخارج في الأراضي القاحلة حتى الغسق شديد السخونة.
غطى الضوء الأحمر الدموي لغروب الشمس بحر الرمال الهائج. في الخارج في الأراضي القاحلة حتى الغسق شديد السخونة.
بووم
صوت قرقرة المحرك القديم بمثابة تناظر للقلق في قلوب الإنسان المعاصر.
عندما اكتشفه ديب أطلق سهمًا آخر ، لكن لم يهدف إلى القاتل البدين. بدلاً من ذلك اخترق السهم رأس السحلية.
لقد بدا عالماً مليئاً بالدماء والنار والقسوة والجنون. في هذه اللحظة ذلك الجنون عبارة عن مجموعة من أكثر من عشر مركبات تنزلق بين الرمال في لعبة مطاردة مميتة.
بووم
تم تجميع مركبات الأراضي القاحلة معًا من أي مكان يمكن أن يجده الحفارين.
بدأ بشكل محموم في سحب الرافعات والمقابض الملتوية التي تتخللها فوضى الأسلاك ، على أمل أن يساعد شيء ما.
لا يهم ما إذا كان هو الجزء الصحيح ، سواء كان جذابًا ، أو ما مناسبًا. كل ما يهم هو أن الآلة تعمل.
اصطدمت شاحنته الضخمة بالسحلية على يساره مما أدى إلى سقوط كل من السحلية والراكب وسحقهم تحت عجلات المركبة.
أحتوت مركبة كلاود هوك على هيكل من المعدن الخام ، وهيكلها مكون من عظام خفيفة ولكن متينة من عملاق مجهول من الأراضي القاحلة ملحوم مع ألواح من الصلب.
امتلأت الكابينة الخاصة بها بالدوائر والأنابيب ولم يكن هناك زجاج أمامي يمكن التحدث عنه.
بدا وكأنه مخلوق كابوس مصنوع من عظام تنزلق فوق الكثبان الرملية.
سحقته مركبات الكناسين القادمة من الخلف بلا رحمة أكثر من ست مرات.
امتلأت الكابينة الخاصة بها بالدوائر والأنابيب ولم يكن هناك زجاج أمامي يمكن التحدث عنه.
بدا وكأنه مخلوق كابوس مصنوع من عظام تنزلق فوق الكثبان الرملية.
جلد الرمل اللاذع وجه كلاود هوك باستمرار.
لكن درعه قوي، ولم تخترقه الرصاصة ما يكفي لإحداث ضرر.
لم يكن يعرف ما تعنيه أي من الأدوات الموجودة على لوحة القيادة أمامه.
تبع ذلك سلسلة من الانفجارات المدوية وانفجرت المركبات خلفهم.
كل ما يعرفه – كل ما يحتاج إلى معرفته – هو كيفية تشغيل هذا الشيء اللعين وجعله يتحرك!
لا يهم ما إذا كان هو الجزء الصحيح ، سواء كان جذابًا ، أو ما مناسبًا. كل ما يهم هو أن الآلة تعمل.
صاح أحد الجنود معه “إنهم يلحقون بنا!”
اخترق الرمح خزان وقود المركبة وأشعل الغاز بالداخل.
لم يكن لدى المركبة مرآة رؤية خلفية ، لذا لم يعرف كلاود هوك ما الذي يجري خلفها.
بووم
لكن لديه آذان وسمع صوت ضجيج المحركات يقترب.
طار المحارب الشاب مع السلسلة في الهواء وسحب مسدسه من خصره وأطلق النار.
بدأ بشكل محموم في سحب الرافعات والمقابض الملتوية التي تتخللها فوضى الأسلاك ، على أمل أن يساعد شيء ما.
صرخ كلاود هوك بغضب ولف عجلة القيادة بيديه إلى الجانب.
بانغ بانغ بانغ!
ترجمة : Sadegyptian
اهتزت المركبة بقوة وبدأ الدخان يتصاعد من أنابيب العادم. تحركت العجلات بسرعة عالية ورفعت سحابة متعرجة من الرمال الصفراء خلفها.
سحب الكناس رمحًا ثانيًا وأستعد لإطلاقه مرة أخرى.
طاردتهم صيحات الكنّاسين من الخلف.
لكن درعه قوي، ولم تخترقه الرصاصة ما يكفي لإحداث ضرر.
بغض النظر عن زيادة السرعة ، أقتربت منهم المركبات الأخرى بإستمرار.
على الرغم من أن سلاح زعيم الكناسين سلاح سيئ ، إلا أنه لم يستطع الحصول على قوة دفع جيدة مع الأرض تحته في حركة مستمرة.
وقف كناسين على المركبات يحملون رماحًا وخطافات ، كل واحد منهم يحدق في المركبة بملامح مجنونة وملتوية.
قام السائق بقلب رافعة وأطلق صواميل من مركبته وغرست في مركبة كلاود هوك مثل المسامير وشددت السلاسل المربوطة بالمسامير ورن صدى معدن كلتا المركبتين احتجاجاً.
بدوا مثل المجانين ، على استعداد للتضحية بحياتهم من أجل المجد.
بدلاً من رأس معدني ، لصق الرمح بزجاجة ملفوفة مليئة بدم الفئران والزيت والمواد الأخرى القابلة للأشتعال.
لكنهم لم يكونوا مجانين. الأراضي القاحلة هي الجنونية. هذا عالم مجنون بالكامل عاشوا فيه!
لم يستطع البقاء هنا في العراء ، لكن بينما يستعد للعودة إلى المركبة ، وصلت السهام المشتعلة.
تم سحب إحدى العربات خلفها ، أعيد تركيبها مثل القنفذ.
أخترق أحدهم خزان الوقود.
قام السائق بقلب رافعة وأطلق صواميل من مركبته وغرست في مركبة كلاود هوك مثل المسامير وشددت السلاسل المربوطة بالمسامير ورن صدى معدن كلتا المركبتين احتجاجاً.
هبط في الهواء مثل العثة المحترقة وضرب الرمال وبدأ في التدحرج.
فجأة اهتزت المركبة وخفت سرعتها.
اصطدمت شاحنته الضخمة بالسحلية على يساره مما أدى إلى سقوط كل من السحلية والراكب وسحقهم تحت عجلات المركبة.
كاد القصور الذاتي أن يركب كلاود هوك من خلال الزجاج الأمامي المفقود ، لكنه أمسك بكل ما في وسعه ، وتمكن من تثبيت نفسه قبل أن يقذف من السيارة. غرست المسامير الشائكة من العربة المسننة بعمق في مركبة كلاود هوك وعملت على إبطائها.
بووم
“موت! موت!”
بووم
خرج كناس من داخل كابينة القنفذ وبيده رمح كبير. أطلق الرمح نحو مركبة العظام.
في أقل من ثانية لوح بسلاحه نحو مقعد السائق بصوت يصم الآذان.
بدلاً من رأس معدني ، لصق الرمح بزجاجة ملفوفة مليئة بدم الفئران والزيت والمواد الأخرى القابلة للأشتعال.
وبجهد كبير كافح للوقوف على قدميه وفحص محيطه.
بووم
اهتزت المركبة بقوة وبدأ الدخان يتصاعد من أنابيب العادم. تحركت العجلات بسرعة عالية ورفعت سحابة متعرجة من الرمال الصفراء خلفها.
ابتلعت كرة من النار مؤخرة المركبة. تمكن كلاود هوك من الشعور باهتزاز المركبة وبدأ تفككها.
أبتسم الكناس ابتسامة عريضة واستمر في سحب سلسلته مرة أخرى. أمسك كلاود هوك بالعصا.
تم ثقب واحدة على الأقل من إطارات المركبة!
أجبر التأثير الزعيم على التراجع ودفعه كلاود هوك بعصاه للخلف.
سحب الكناس رمحًا ثانيًا وأستعد لإطلاقه مرة أخرى.
طاردتهم صيحات الكنّاسين من الخلف.
صر كلاود هوك على أسنانه وركل العجلة.
أخترق سهمه إطار وخرجت المركبة عن السيطرة ، انقلبت على جانبها وتدحرجت وصدمت مركبة أخرى.
أدت القوة المفاجئة إلى إعاقة توازن المركبة وميلنها إلى الجانب الذي لا يزال متصلاً بالسلاسل.
على الرغم من أن سلاح زعيم الكناسين سلاح سيئ ، إلا أنه لم يستطع الحصول على قوة دفع جيدة مع الأرض تحته في حركة مستمرة.
تبع ذلك سلسلة من الانفجارات المدوية وانفجرت المركبات خلفهم.
قاتل كلاود هوك لإعادة المركبة تحت السيطرة.
اخترق الرمح خزان وقود المركبة وأشعل الغاز بالداخل.
تدحرجت بقايا عربة القنفذ خلفه واشتعلت فيها النيران وتطاير المعدن المحترق في كل اتجاه.
أخترق سهمه إطار وخرجت المركبة عن السيطرة ، انقلبت على جانبها وتدحرجت وصدمت مركبة أخرى.
لم يكن لدى كلاود هوك الوقت الكافي لألتقاط أنفاسه ، توقفت سحليتان رشيقتان وراكبوها على كلا الجانبين.
تم سحب إحدى العربات خلفها ، أعيد تركيبها مثل القنفذ.
ألقى أحدهم زجاجة في الكابينة.
لم يكن يعرف ما إذا كان ديب أو جندي جرينلاند الآخر على قيد الحياة.
روووور!
استمروا في مطاردة المركبة المشتعلة واقتربوا بدرجة كافية لإطلاق المزيد من السلاسل.
غرق كل شيء في النار!
لحسن الحظ لم تكن عباءة كلاود هوك قابلة للاشتعال ، وإلا فإن الحرائق ستجعله فرخة مشوية.
لحسن الحظ لم تكن عباءة كلاود هوك قابلة للاشتعال ، وإلا فإن الحرائق ستجعله فرخة مشوية.
غرق كل شيء في النار!
لسوء الحظ لم يكن الناجون من جرينلاند محظوظين.
قام السائق بقلب رافعة وأطلق صواميل من مركبته وغرست في مركبة كلاود هوك مثل المسامير وشددت السلاسل المربوطة بالمسامير ورن صدى معدن كلتا المركبتين احتجاجاً.
وجد أحدهم نفسه في وسط بحيرة من النار ، وألقى بنفسه وهو يصرخ من المركبة هربًا من ألسنة اللهب.
أخفى الدخان والرمال الشخص الذي يقودهم ، لكن سلاحه واضح.
هبط في الهواء مثل العثة المحترقة وضرب الرمال وبدأ في التدحرج.
على الرغم من أن سلاح زعيم الكناسين سلاح سيئ ، إلا أنه لم يستطع الحصول على قوة دفع جيدة مع الأرض تحته في حركة مستمرة.
سحقته مركبات الكناسين القادمة من الخلف بلا رحمة أكثر من ست مرات.
لقد بدا عالماً مليئاً بالدماء والنار والقسوة والجنون. في هذه اللحظة ذلك الجنون عبارة عن مجموعة من أكثر من عشر مركبات تنزلق بين الرمال في لعبة مطاردة مميتة.
السحالي نفسها مزودة بقاذفات لهب صغيرة تنبعث منها النيران باستمرار واستخدمها راكبوهم لإشعال القنابل.
صوت قرقرة المحرك القديم بمثابة تناظر للقلق في قلوب الإنسان المعاصر.
سحب الراكبون مجموعة ثانية من القنابل من جيوبهم واستعدوا لإشعالها.
صرخ كلاود هوك بغضب ولف عجلة القيادة بيديه إلى الجانب.
جلد الرمل اللاذع وجه كلاود هوك باستمرار.
اصطدمت شاحنته الضخمة بالسحلية على يساره مما أدى إلى سقوط كل من السحلية والراكب وسحقهم تحت عجلات المركبة.
أصابتهم قنبلة أخرى من الجانب الأيمن مما تسبب في مزيد من الضرر.
من الصعب تمييز بركة اللحم الحمراء خلفهم أي الأجزاء تنتمي للكناس أم السحلية.
تبع ذلك سلسلة من الانفجارات المدوية وانفجرت المركبات خلفهم.
بووم
أدى الانفجار على الجانب الأيسر إلى اشعال النيران في نصف المركبة تقريبًا.
أشعلت قنبلة الكناس كل المواد المتفجرة التي يحتفظ بها في جيوبه وحولت جثته إلى عمود من النيران.
وجد أحدهم نفسه في وسط بحيرة من النار ، وألقى بنفسه وهو يصرخ من المركبة هربًا من ألسنة اللهب.
أدى الانفجار على الجانب الأيسر إلى اشعال النيران في نصف المركبة تقريبًا.
تقدم زعيم الكناسين الذي على سحلية.
أصابتهم قنبلة أخرى من الجانب الأيمن مما تسبب في مزيد من الضرر.
ترجمة : Sadegyptian
رفع ديب قوسه وأطلق سهمًا اخترق قاذف النار في صدره.
دفعت القوة المفاجئة للانفجار المركبة إلى الأعلى وكذلك جميع المركبات المتصلة بها مما أدى إلى قلبهم جميعاً.
سقطت جثة الكناس من على السحلية مثل دمية قُطعت خيوطها .
جرت السلاسل التي ألصقت بالمركبة المركبات في الخلف ، لكن بينما دمرت تلك المركبات ، سمح جرها للباقي بالاقتراب.
“اقتلوهم! للسيد! “
تم سحب إحدى العربات خلفها ، أعيد تركيبها مثل القنفذ.
أصبح الكناسين غاضبين وتحولوا إلى جيش متعطش للدماء يصعب تخيله.
لم يكن لدى كلاود هوك الوقت الكافي لألتقاط أنفاسه ، توقفت سحليتان رشيقتان وراكبوها على كلا الجانبين.
استمروا في مطاردة المركبة المشتعلة واقتربوا بدرجة كافية لإطلاق المزيد من السلاسل.
تم تجميع مركبات الأراضي القاحلة معًا من أي مكان يمكن أن يجده الحفارين.
مثل نسخة وحشية من لعبة شد الحبل ، تصارع الجانبان ضد بعضهما البعض.
تم ثقب واحدة على الأقل من إطارات المركبة!
فتح ديب باب المركبة المحطّم وانحنى للخارج وأطلق قوسه نحو المركبات الموجودة خلفه.
ألقى أحدهم زجاجة في الكابينة.
أخترق سهمه إطار وخرجت المركبة عن السيطرة ، انقلبت على جانبها وتدحرجت وصدمت مركبة أخرى.
شعر كلاود هوك وكأنه أُصيب في رأسه. خرج العالم عن السيطرة بينما يطير في الهواء.
جرت السلاسل التي ألصقت بالمركبة المركبات في الخلف ، لكن بينما دمرت تلك المركبات ، سمح جرها للباقي بالاقتراب.
بدأ بشكل محموم في سحب الرافعات والمقابض الملتوية التي تتخللها فوضى الأسلاك ، على أمل أن يساعد شيء ما.
تقدم زعيم الكناسين الذي على سحلية.
تشقلب بسرعة كبيرة لدرجة أن قوة الطرد المركزي جعلته يشعر أنها تمزق أحشائه.
عندما اكتشفه ديب أطلق سهمًا آخر ، لكن لم يهدف إلى القاتل البدين. بدلاً من ذلك اخترق السهم رأس السحلية.
جر كلاود هوك المحارب المتبقي من جرينلاند إلى مقعد السائق.
بدا الزعيم ماهرًا ، وعندما ماتت السحلية ، قفز إلى الأعلى.
فتح ديب باب المركبة المحطّم وانحنى للخارج وأطلق قوسه نحو المركبات الموجودة خلفه.
أمسك بالمركبة وتحرك بسلاسة.
لم يستطع البقاء هنا في العراء ، لكن بينما يستعد للعودة إلى المركبة ، وصلت السهام المشتعلة.
في أقل من ثانية لوح بسلاحه نحو مقعد السائق بصوت يصم الآذان.
أخترق أحدهم خزان الوقود.
فو!
في نهاية المطاف تسلل إحساس حارق مؤلم في جميع أنحاء جسده بدرجة كافية لدرجة أنه أعاد كلاود هوك من الغيبوبة القصيرة التي كان فيها.
صفّرت الكرة والسلسلة للزعيم فوق رأس كلاود هوك ، بالكاد كشط فروة رأسه قبل أن يخترق لوحة العداد غير المتطابقة أمامه.
سحقته مركبات الكناسين القادمة من الخلف بلا رحمة أكثر من ست مرات.
ملأ الشرر الكابينة على الفور.
بدلاً من رأس معدني ، لصق الرمح بزجاجة ملفوفة مليئة بدم الفئران والزيت والمواد الأخرى القابلة للأشتعال.
“فلتقود!”
أصطدم الاثنان بينما تتحرك المركبة أسفلهما.
جر كلاود هوك المحارب المتبقي من جرينلاند إلى مقعد السائق.
جرت السلاسل التي ألصقت بالمركبة المركبات في الخلف ، لكن بينما دمرت تلك المركبات ، سمح جرها للباقي بالاقتراب.
أمسك بالسلسلة وعندما سحبها الكناس إلى الوراء ، سحب كلاود هوك معها.
تشقلب بسرعة كبيرة لدرجة أن قوة الطرد المركزي جعلته يشعر أنها تمزق أحشائه.
طار المحارب الشاب مع السلسلة في الهواء وسحب مسدسه من خصره وأطلق النار.
بووم
لم يكن الكناسين بطيئًا ، ولكن من مسافة قريبة ، ما زالت الطلقات تُصيب بصدره.
“اقتلوهم! للسيد! “
لكن درعه قوي، ولم تخترقه الرصاصة ما يكفي لإحداث ضرر.
أدى الانفجار على الجانب الأيسر إلى اشعال النيران في نصف المركبة تقريبًا.
أبتسم الكناس ابتسامة عريضة واستمر في سحب سلسلته مرة أخرى. أمسك كلاود هوك بالعصا.
أدى الانفجار على الجانب الأيسر إلى اشعال النيران في نصف المركبة تقريبًا.
أصطدم الاثنان بينما تتحرك المركبة أسفلهما.
بووم
على الرغم من أن سلاح زعيم الكناسين سلاح سيئ ، إلا أنه لم يستطع الحصول على قوة دفع جيدة مع الأرض تحته في حركة مستمرة.
صوت قرقرة المحرك القديم بمثابة تناظر للقلق في قلوب الإنسان المعاصر.
قام كلاود هوك بالصد المراوغة وأخيراً حصل على فرصة واضحة نحو خوذة زعيم الكناسين.
هبط في الهواء مثل العثة المحترقة وضرب الرمال وبدأ في التدحرج.
أجبر التأثير الزعيم على التراجع ودفعه كلاود هوك بعصاه للخلف.
بووم
انقسم الدرع واللحم حيث وجدت نهاية العصا الحادة هدفها!
لم يستطع البقاء هنا في العراء ، لكن بينما يستعد للعودة إلى المركبة ، وصلت السهام المشتعلة.
دفعت قوة مثل مطرقة ثقيلة الزعيم من مركبته.
تقدم زعيم الكناسين الذي على سحلية.
لم تمر لحظة بعد أن بدأ الرصاص والسهام في الأزيز نحو رأس كلاود هوك.
انقسم الدرع واللحم حيث وجدت نهاية العصا الحادة هدفها!
لم يستطع البقاء هنا في العراء ، لكن بينما يستعد للعودة إلى المركبة ، وصلت السهام المشتعلة.
بدوا مثل المجانين ، على استعداد للتضحية بحياتهم من أجل المجد.
أخترق أحدهم خزان الوقود.
أخترق أحدهم خزان الوقود.
بووم
فجأة اهتزت المركبة وخفت سرعتها.
شعر كلاود هوك بانعدام الوزن.
روووور!
اخترق الرمح خزان وقود المركبة وأشعل الغاز بالداخل.
خرج كناس من داخل كابينة القنفذ وبيده رمح كبير. أطلق الرمح نحو مركبة العظام.
وقع انفجار هائل من أسفلهم وارتفع النصف الخلفي من المركبة على ارتفاع عدة أقدام مما أدى إلى إرسال الحطام في كل مكان.
ألقى أحدهم زجاجة في الكابينة.
دفعت القوة المفاجئة للانفجار المركبة إلى الأعلى وكذلك جميع المركبات المتصلة بها مما أدى إلى قلبهم جميعاً.
لم يكن الكناسين بطيئًا ، ولكن من مسافة قريبة ، ما زالت الطلقات تُصيب بصدره.
سقطوا فوق الكثبان الرملية مثل الألعاب المهملة تاركين وراءهم انفجارات ومعدن يتطاير في الهواء.
بانغ بانغ بانغ!
ملأ الرمل والدخان الهواء مثل مطر من الجحيم.
أمسك بالسلسلة وعندما سحبها الكناس إلى الوراء ، سحب كلاود هوك معها.
أنتشر الهدوء بعد المشهد الفوضوي.
وجد أحدهم نفسه في وسط بحيرة من النار ، وألقى بنفسه وهو يصرخ من المركبة هربًا من ألسنة اللهب.
من غير المحتمل أن يكون هناك ناجون من هجوم انتحاري كارثي مثل هذا ، لكن كلاود هوك تم إلقاؤه من بين الحطام.
“موت! موت!”
قام على الفور بصب طاقته في عباءته في محاولة لتخفيف سقوطه ، ولكن حتى الوقوع على الرمال الناعمة بهذه السرعة سيكون مميتًا.
ألقى أحدهم زجاجة في الكابينة.
حدث كل ذلك بسرعة مثل قصف الرعد.
لكن درعه قوي، ولم تخترقه الرصاصة ما يكفي لإحداث ضرر.
شعر كلاود هوك وكأنه أُصيب في رأسه. خرج العالم عن السيطرة بينما يطير في الهواء.
أخترق سهمه إطار وخرجت المركبة عن السيطرة ، انقلبت على جانبها وتدحرجت وصدمت مركبة أخرى.
تشقلب بسرعة كبيرة لدرجة أن قوة الطرد المركزي جعلته يشعر أنها تمزق أحشائه.
غطى الضوء الأحمر الدموي لغروب الشمس بحر الرمال الهائج. في الخارج في الأراضي القاحلة حتى الغسق شديد السخونة.
ثم عندما أوشك أن ضرب الأرض – أختفى كل شيء وتحول إلى اللون الأسود. بدا الأمر كما لو أنه غادر الواقع ليدخل في حلم.
انقسم الدرع واللحم حيث وجدت نهاية العصا الحادة هدفها!
شعر كلاود هوك بأنه يطفو في الهواء ، طائر في الهواء على الرغم من عدم وجود أجنحة. شعر أن الفراغ من حوله بسمك مثل الطين ورفعه.
أمتد الحطام في كل اتجاه ، أجزاء من سحلية ، مركبة ، بشر ، رمل ودم ، نار وحديد ، دمار كامل!
وبينما يطفو شعر أنه يصطدم بأشياء صغيرة لا حصر لها ، أشياء لا يستطيع أن يراها ولا يلمسها.
لم يكن يعرف ما إذا كان ديب أو جندي جرينلاند الآخر على قيد الحياة.
في نهاية المطاف تسلل إحساس حارق مؤلم في جميع أنحاء جسده بدرجة كافية لدرجة أنه أعاد كلاود هوك من الغيبوبة القصيرة التي كان فيها.
“اقتلوهم! للسيد! “
وبجهد كبير كافح للوقوف على قدميه وفحص محيطه.
اخترق الرمح خزان وقود المركبة وأشعل الغاز بالداخل.
أمتد الحطام في كل اتجاه ، أجزاء من سحلية ، مركبة ، بشر ، رمل ودم ، نار وحديد ، دمار كامل!
لم يكن يعرف ما تعنيه أي من الأدوات الموجودة على لوحة القيادة أمامه.
بالنسبة إلى كلاود هوك ، شعر أن كل عظمة في جسده قد كُسرت ، ولكن لحسن الحظ لم يكن مصابًا بجروح بالغة.
قاتل كلاود هوك لإعادة المركبة تحت السيطرة.
لم يكن هذا هو الحال بالتأكيد بالنسبة لمركبة العظام والمعدن التي سرقها ، والتي بالكاد يمكن تسميتها مركبة في هذه المرحلة.
أخترق أحدهم خزان الوقود.
لم يكن يعرف ما إذا كان ديب أو جندي جرينلاند الآخر على قيد الحياة.
أخترق سهمه إطار وخرجت المركبة عن السيطرة ، انقلبت على جانبها وتدحرجت وصدمت مركبة أخرى.
لكن القتال لم ينته! استمر الكناسين في القدوم.
رفع ديب قوسه وأطلق سهمًا اخترق قاذف النار في صدره.
أخفى الدخان والرمال الشخص الذي يقودهم ، لكن سلاحه واضح.
تبع ذلك سلسلة من الانفجارات المدوية وانفجرت المركبات خلفهم.
لمع نصل المنجل من نيران الحطام ، مثل عيون الموت التي تطل في الظلام. تقدم نحوهم واعدًا بنهاية دموية.
طار المحارب الشاب مع السلسلة في الهواء وسحب مسدسه من خصره وأطلق النار.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
دفعت القوة المفاجئة للانفجار المركبة إلى الأعلى وكذلك جميع المركبات المتصلة بها مما أدى إلى قلبهم جميعاً.
ترجمة : Sadegyptian
حدث كل ذلك بسرعة مثل قصف الرعد.
تبع ذلك سلسلة من الانفجارات المدوية وانفجرت المركبات خلفهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
