الرحمة تقتلك
كان زعيم الكناسين قريبًا جدًا ولم يكن بإمكانه سوى مشاهدة هجوم التسلل وهو يخترق ظهره.
الكتاب الأول – الفصل 101
تم إجبار كلاود هوك على الانتقال من الهجوم إلى الدفاع.
حاول كلاود هوك التخلص من دوار رأسه وضبابية رؤيته.
لم يُمنح فرصة لألتقاط أنفاسه.
الطريقة الوحيدة لهروبه هي إذا تعامل مع هذا اللعين الذي يحمل المنجل.
هذا جعل الكناسين يكرهونه أكثر.
سيصل الكناسون الآخرون قريبًا ، وبمجرد محاصرته سيكون من الصعب الهروب ، عليه أن يضع حداً لعدوه بسرعة!
رن صوتان هشان في الهواء.
نظر زعيم الكناسين له بغضب.
امتد ألم حاد إلى ذراعيه وتخدرت من قوة الضربة ، شعر بأصابعه وكأنها قُطعت.
كان هذا الطفل أكثر إزعاجًا مما بدا عليه ، وقاتل بعناد حتى في ظل هذه الظروف.
ساعد العديد من المحاربين الأكثر ذكاء زعيمهم الجريح على الوقوف.
بالإضافة إلى قوته الخارقة ومهاراته ، بدا أيضًا أنه يمتلك حظًا خارقًا ، حتى بدون قدرات صائد الشياطين ، هذا الطفل يمثل تهديدًا.
أستعد كلاود هوك للتقدم ، لكن الزعيم كان سريعًا جدًا.
في غضون عشرين عامًا أو نحو ذلك من التدريب ، من المحتمل أن يكون أحد أقوى البشر في الأراضي القاحلة.
تغير لون مفاصل أصابعه بينما يمسك المنجل بإحكام ووجهه نحو الصبي في هجوم نهائي.
هذا جعل الكناسين يكرهونه أكثر.
تغير لون مفاصل أصابعه بينما يمسك المنجل بإحكام ووجهه نحو الصبي في هجوم نهائي.
لقد كان طفلًا من القفر ولكن لديه إمكانات هائلة وقرر أن يرمي حظه مع صائدي الشياطين البغضاء.
حاول كلاود هوك التخلص من دوار رأسه وضبابية رؤيته.
وبسببه تطحم حلم الخليفة في توحيد هذه الأرض القاحلة. الآن تركوا إلى الأبد من الفوضى والفتنة.
الكتاب الأول – الفصل 101
أدى التفكير في العواقب إلى إزدياد غضب الزعيم.
كان بإمكان كلاود هوك أن يفصل رأسه عن جسده وأن ينهي مشاكله – لكنه لم يفعل ، لم يستطع أن يفهم لماذا لم يفعل.
بدون الخليفة لقيادتهم ، لم يكن الكناسون سوى مرادف للبشاعة والشر – أدنى طبقة في المجتمع.
من أين جاء هذا الاحترام؟ لم يستطع أن يعلم!
كل شيء تدمر.
أستعاد كلاود هوك العصا وعاد إلى موقع التحطم.
كل ذلك بسبب صائدي الشياطين!
أدار المنجل خلف ظهره وأعاد السلاح إلى الأمام بقوة.
جمع زعيم الكناسين كل هذا الاستياء وحوّله إلى قوة.
بقدراته الطبيعية ، لن يستمر كلاود هوك لثلاث جولات ، لذا كانت فرصه في الفوز ضئيلة.
صرخ بغضب وأندفع عبر العاصفة الرملية مع منجله على استعداد لتقطيع جميع كائنات الأراضي القاحلة إلى نصفين.
تغير لون مفاصل أصابعه بينما يمسك المنجل بإحكام ووجهه نحو الصبي في هجوم نهائي.
رفع كلاود هوك العصا للدفاع عن نفسه وقوبل بضربة قاسية.
سيصل الكناسون الآخرون قريبًا ، وبمجرد محاصرته سيكون من الصعب الهروب ، عليه أن يضع حداً لعدوه بسرعة!
كانت قوة الضربة شديدة لدرجة أنها أعادته عدة خطوات للخلف وتركت أثراً في أعقابه.
حاول كلاود هوك التخلص من دوار رأسه وضبابية رؤيته.
امتد ألم حاد إلى ذراعيه وتخدرت من قوة الضربة ، شعر بأصابعه وكأنها قُطعت.
لم يُمنح فرصة لألتقاط أنفاسه.
مرت نظرة غريبة عبر وجه ديب.
من حيث السرعة والقوة ، يُعد خصم كلاود هوك هو الأفضل!
الكتاب الأول – الفصل 101
بقدراته الطبيعية ، لن يستمر كلاود هوك لثلاث جولات ، لذا كانت فرصه في الفوز ضئيلة.
ظهر الكفر على وجه زعيم الكناسين.
عليه أن يركز قوته على العصا ويستخدمها لحماية نفسه من المنجل القاتل الذي يسعى لإزالة رأسه من جسده.
ظهر الكفر على وجه زعيم الكناسين.
في اللحظة التي أتصلت أسلحتهم مع بعضهم البعض ، أطلق الطاقة النفسية المتجمعة انفجار قوي وكسر المنجل ودفع زعيم الكناسين عدة خطوات للوراء.
“زعيم! هل انت بخير؟ أين صائد الشياطين؟ “
أستعد كلاود هوك للتقدم ، لكن الزعيم كان سريعًا جدًا.
لقد كان طفلًا من القفر ولكن لديه إمكانات هائلة وقرر أن يرمي حظه مع صائدي الشياطين البغضاء.
أدار المنجل خلف ظهره وأعاد السلاح إلى الأمام بقوة.
تم إجبار كلاود هوك على الانتقال من الهجوم إلى الدفاع.
تم إجبار كلاود هوك على الانتقال من الهجوم إلى الدفاع.
بالإضافة إلى قوته الخارقة ومهاراته ، بدا أيضًا أنه يمتلك حظًا خارقًا ، حتى بدون قدرات صائد الشياطين ، هذا الطفل يمثل تهديدًا.
ضربت شفرة المنجل عصا كلاود هوك ، وفجأة أصبحت يدا الشاب فارغتين.
هبطت الضربه مثل الصاعقة مما جعله يسقط على ركبة واحدة.
شاهد العصا وهي تطير بعيدًا ، عبس كلاود هوك ، لم يكن لديه أي وسيلة لحماية نفسه. لم يتوانى زعيم الكناسين وتقدم نحو كلاود هوك .
لم يكن لديه قطرة ماء ، وبعد تلك المعركة أصيب بالعطش والجوع.
تغير لون مفاصل أصابعه بينما يمسك المنجل بإحكام ووجهه نحو الصبي في هجوم نهائي.
هبطت الضربه مثل الصاعقة مما جعله يسقط على ركبة واحدة.
لم يكن لدى كلاود هوك مكان يذهب إليه!
بو بو!
ألقى بخناجر لصد المنجل وتمكن من إبعاد الضربة.
تعثر إلى الوراء محدقاً بعيون واسعة في الفتحة في صدره.
ترنح إلى الوراء مرة أخرى ، لكن رمى الخناجر هذه المرة وهاجم زعيم الكناسين.
بحلول ذلك الوقت سقط الليل ووجد كلاود هوك مكانًا آمنًا نسبيًا للراحة.
بو بو!
“لن أموت ، لا تهتم بي ، لم يبتعد ، اذهب ورائه! ” لوحهم ودفع الشخص الذي يساعده على الوقوف. لم تهدأ الكراهية فيه على الإطلاق على الرغم من أن كلاود هوك وفر حياته “علينا قتله!”
رن صوتان هشان في الهواء.
أمسكه بإحكام في كلتا يديه ورفعه فوق رأسه لصد المنجل.
قام زعيم الكناسين برفع منجله ببراعة وصد الجناخر المخبأة بعيدًا قبل الهجوم مرة أخرى.
عندما تحدث جنود جرينلاند الآخرين عن المغادرة ، أجبرهم على الاستمرار وإظهار مثابرة لم يستطع الآخرون حشدها.
السلاح الوحيد الذي تُرك لـ كلاود هوك هو خنجر الأراضي الإليسية ، الذي أعطته إياه الملكة الملطخة بالدماء.
استمر ضغط المنجل في الأرتفاع وكل ثانية تمر يقترب النصل من وجهه أكثر.
أمسكه بإحكام في كلتا يديه ورفعه فوق رأسه لصد المنجل.
لم يكن لدى كلاود هوك مكان يذهب إليه!
هبطت الضربه مثل الصاعقة مما جعله يسقط على ركبة واحدة.
“أنت ترى الأرض القاحلة ساذجة ، تمامًا مثل وجهة نظرك تجاه الأشخاص ” وقف ديب ببطء.
تم دفن نصف ساقيه في الرمال وبدأ كل مفصل في جسده يُكسر.
صرخ زعيم الكناسين بغضب “موت!”
لم تكن رحمة ولا شفقة.
من الواضح أن كلاود هوك لم يكن يضاهي خصمه.
“نعم!”
استمر ضغط المنجل في الأرتفاع وكل ثانية تمر يقترب النصل من وجهه أكثر.
“لن أموت ، لا تهتم بي ، لم يبتعد ، اذهب ورائه! ” لوحهم ودفع الشخص الذي يساعده على الوقوف. لم تهدأ الكراهية فيه على الإطلاق على الرغم من أن كلاود هوك وفر حياته “علينا قتله!”
صرخ كلاود هوك في وجهه بينما يضغط على أسنانه “هل كان هذا الشيطان مهمًا جدًا بالنسبة لك؟ هل تعتقد حقًا أنه يهتم بالأراضي القاحلة؟ أنه شيطان ، شيطان!”
كان كلاود هوك مرهقًا وظهر ذلك عليه . استدعى قوة إنجيل الرمال في اللحظة الأخيرة ، لكنه استنفد كل ما لديه من طاقة ” أنت ابق هنا ، سأرى ما إذا كان بإمكاني أن أجد لنا بعض الطعام والماء“
“ماذا يعرف معتوه مثلك؟“جعل الاشمئزاز على وجه زعيم الكناسين مظهره البشع أكثر رعباً. كانت وفاة الخليفة كارثة ، من دواعي سروره أن يتبادل حياته مع السيد مثل أي واحد من أتباعه.
” ستدفع ثمن حياتك يا صائد الشياطين ، ستدفع مقابل ما فعلته للسيد! “
أمسكه بإحكام في كلتا يديه ورفعه فوق رأسه لصد المنجل.
“آسف ، أنا لست في مزاج للموت! ” زحف اللون الأحمر إلى عيني كلاود هوك ومعه ارتفعت قوته لمواجهة زعيم الكناسين. عندما دفع منجله ببطء ، حدق الزعيم بصدمة ولم يفهم كيف يتمتع هذا الإنسان الصغير بقوة كبيرة.
طار السهم الحديدي مثل الأفعى الشيطانية أسرع مما يعتقد. في حالته الضعيفة وجسده المتعب ، لم يستطع تفادي الهجوم غير المتوقع. عندما اصطدم السهم بصدره ، طار للأمام كما لو كان صخرة.
لكنه أبعد دهشته من عقله وعاد لوعيه.
بعد التفكير في الأمر ، اكتشف أن لحظة تعاطفه لها علاقة بالاحترام.
اقتربت حافة المنجل الحادة من فروة رأس كلاود هوك.
ثم في هذه اللحظة الحرجة ، اهتز جسد زعيم الكناسين وأصبح جامدًا.
لم تكن رحمة ولا شفقة.
أطلق كلاود هوك سهماً مصنوع من الرمل.
ظهر الكفر على وجه زعيم الكناسين.
كان زعيم الكناسين قريبًا جدًا ولم يكن بإمكانه سوى مشاهدة هجوم التسلل وهو يخترق ظهره.
“هذا…هذا… قوة السيد “
“هذا…هذا… قوة السيد “
تعثر إلى الوراء محدقاً بعيون واسعة في الفتحة في صدره.
بحلول ذلك الوقت سقط الليل ووجد كلاود هوك مكانًا آمنًا نسبيًا للراحة.
تدفقت الدم وتناثر على الرمال.
في أقل من ساعة مسحت الرمال والرياح أثره.
على الرغم من قوته ، لم يستطع زعيم الكناسين القتال بعد إصابته بهذا الجرح الخطير.
تم دفن نصف ساقيه في الرمال وبدأ كل مفصل في جسده يُكسر.
اندفع كلاود هوك إلى الأمام وأمسك بسلاح عدوه.
الطريقة الوحيدة لهروبه هي إذا تعامل مع هذا اللعين الذي يحمل المنجل.
خرج الدم من فم الزعيم وقع على الأرض. حدق في السماء بصدمة. هذا الإنسان ، مجرد طفل ، قد أخذ حياته – وبقوة سيده؟
أدى التفكير في العواقب إلى إزدياد غضب الزعيم.
“لماذا…؟ لماذا يجب أن يكون الأمر هكذا؟ “
من أين جاء هذا الاحترام؟ لم يستطع أن يعلم!
سعل وخرجت الدماء من رئتيه. قبل أن يغلق عينيه آخر ما رآه هو كلاود هوك يقف فوقه ومنجل في يده.
لم يكن يرتدي درعاً جلدياً يمكنه صد هذا السهم. ولا حتى عباءته التي يمكن أن تمنع الرصاص لحمايته.
لقد خسر ، لكن هذا لا يهم. لقد فقدوا قائدهم ، عمودهم ، لم يكن الموت شيئًا يخاف منه.
هرب.
فو!
تدفقت الدم وتناثر على الرمال.
ولكن لم يفصل النصل الحاد للمنجل رأس الكناسين عن جسده كما كان متوقعًا.
ضربت شفرة المنجل عصا كلاود هوك ، وفجأة أصبحت يدا الشاب فارغتين.
عندما فتح الزعيم عينيه رأى سلاحه مدفونًا في الرمال على بعد نصف قدم ورأى الشاب المقنع وهو يتراجع في العاصفة الرملية.
“نعم!”
ظهر الكفر على وجه زعيم الكناسين.
الطريقة الوحيدة لهروبه هي إذا تعامل مع هذا اللعين الذي يحمل المنجل.
‘لماذا لم يقتلني؟‘
في أقل من ساعة مسحت الرمال والرياح أثره.
تمكن من أمساك سلاحه واستخدمه للوقوف. قد لا يكون جرحه قاتلاً ، لكنه بالتأكيد جعله غير قادر على القتال.
كل ذلك بسبب صائدي الشياطين!
كان بإمكان كلاود هوك أن يفصل رأسه عن جسده وأن ينهي مشاكله – لكنه لم يفعل ، لم يستطع أن يفهم لماذا لم يفعل.
رفع كلاود هوك ديب على ظهره ثم تسلق السحلية ، ثم حثها على الابتعاد عن المذبحة.
أستعاد كلاود هوك العصا وعاد إلى موقع التحطم.
‘لماذا لم يقتلني؟‘
هناك وجد الجنديين المتبقيين من جرينلاند . تم سحق أحدهما تحت الحطام ، والآخر – ديب ، المتحول – فقد الوعي. كانت جروحه سيئة ، لكن ما زالت هناك علامات تدل على الحياة.
وضع السهم ببطء وسحب الوتر ووجهه نحو ظهر كلاود هوك.
تمكن من العثور على إحدى السحالي تجوب المنطقة وسيطر عليها.
لذلك لم يعتقد كلاود هوك أبدًا في أحلامه أن ديب يصوب سهمًا نحوه.
رفع كلاود هوك ديب على ظهره ثم تسلق السحلية ، ثم حثها على الابتعاد عن المذبحة.
لم يُمنح فرصة لألتقاط أنفاسه.
بعد حوالي عشر دقائق تجمعت بقية الكتيبة مع زعيمهم.
أمسك قوسه وسحب باليد الأخرى السهم الحديدي الأخير من جعبته.
ساعد العديد من المحاربين الأكثر ذكاء زعيمهم الجريح على الوقوف.
جمع زعيم الكناسين كل هذا الاستياء وحوّله إلى قوة.
“زعيم! هل انت بخير؟ أين صائد الشياطين؟ “
أطلق كلاود هوك سهماً مصنوع من الرمل.
“لن أموت ، لا تهتم بي ، لم يبتعد ، اذهب ورائه! ” لوحهم ودفع الشخص الذي يساعده على الوقوف. لم تهدأ الكراهية فيه على الإطلاق على الرغم من أن كلاود هوك وفر حياته “علينا قتله!”
ألقى بخناجر لصد المنجل وتمكن من إبعاد الضربة.
“نعم!”
أستعد كلاود هوك للتقدم ، لكن الزعيم كان سريعًا جدًا.
ومع ذلك لم يكن الأمر سهلاً ، تقدم معظم الكناسين على أرجلهم ، خاصة بعد أن تدمرت مركباتهم.
عليه أن يركز قوته على العصا ويستخدمها لحماية نفسه من المنجل القاتل الذي يسعى لإزالة رأسه من جسده.
في أقل من ساعة مسحت الرمال والرياح أثره.
تم إجبار كلاود هوك على الانتقال من الهجوم إلى الدفاع.
هرب.
كان كلاود هوك مرهقًا وظهر ذلك عليه . استدعى قوة إنجيل الرمال في اللحظة الأخيرة ، لكنه استنفد كل ما لديه من طاقة ” أنت ابق هنا ، سأرى ما إذا كان بإمكاني أن أجد لنا بعض الطعام والماء“
بحلول ذلك الوقت سقط الليل ووجد كلاود هوك مكانًا آمنًا نسبيًا للراحة.
“ماذا يعرف معتوه مثلك؟“جعل الاشمئزاز على وجه زعيم الكناسين مظهره البشع أكثر رعباً. كانت وفاة الخليفة كارثة ، من دواعي سروره أن يتبادل حياته مع السيد مثل أي واحد من أتباعه.
لم يكن لديه قطرة ماء ، وبعد تلك المعركة أصيب بالعطش والجوع.
تمكن من العثور على إحدى السحالي تجوب المنطقة وسيطر عليها.
“لماذا لم تقتله؟” جذب صوت ضعيف انتباهه من الخلف ، استيقظ ديب أو ربما لم يكن فاقدًا للوعي تماماً.
“لن أموت ، لا تهتم بي ، لم يبتعد ، اذهب ورائه! ” لوحهم ودفع الشخص الذي يساعده على الوقوف. لم تهدأ الكراهية فيه على الإطلاق على الرغم من أن كلاود هوك وفر حياته “علينا قتله!”
“لماذا علي؟ لم يستطع الرد “
ألقى بخناجر لصد المنجل وتمكن من إبعاد الضربة.
“أنت تعلم أنهم لن يتوانوا ” قال ديب ببطء ، كان لتعابيره وعيناه الحادتان تباينًا غريبًا ” الرحمة لا تعني شيئاً لهم ، سيستمرون في القدوم “
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم تكن رحمة ولا شفقة.
ثم في هذه اللحظة الحرجة ، اهتز جسد زعيم الكناسين وأصبح جامدًا.
لم يكن كلاود هوك متأكدًا من سبب ترك زعيم الكناسين يعيش ، شعر أنه كان الشيء الصحيح الذي يجب فعله.
ذهب تعبيره القاتم والصادق ، وحل محله التعبير العدائي لذئب الوحشي ” في الأراضي القاحلة الرحمة تقتلك“
فعل ما يعتقد أنه صحيح.
بعد فوات الأوان!
بعد التفكير في الأمر ، اكتشف أن لحظة تعاطفه لها علاقة بالاحترام.
لم يُمنح فرصة لألتقاط أنفاسه.
من أين جاء هذا الاحترام؟ لم يستطع أن يعلم!
بعد فوات الأوان!
“لا يمكنهم اللحاق بنا الآن“
من الواضح أن كلاود هوك لم يكن يضاهي خصمه.
كان كلاود هوك مرهقًا وظهر ذلك عليه . استدعى قوة إنجيل الرمال في اللحظة الأخيرة ، لكنه استنفد كل ما لديه من طاقة ” أنت ابق هنا ، سأرى ما إذا كان بإمكاني أن أجد لنا بعض الطعام والماء“
أدار المنجل خلف ظهره وأعاد السلاح إلى الأمام بقوة.
مرت نظرة غريبة عبر وجه ديب.
‘لماذا لم يقتلني؟‘
أمسك قوسه وسحب باليد الأخرى السهم الحديدي الأخير من جعبته.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
وضع السهم ببطء وسحب الوتر ووجهه نحو ظهر كلاود هوك.
وضع السهم ببطء وسحب الوتر ووجهه نحو ظهر كلاود هوك.
كان الشاب القفر غير مرتاب ، ولم يشعر بالحاجة إلى حماية نفسه من الرامي ذو المظهر البشع.
صرخ زعيم الكناسين بغضب “موت!”
بعد كل شيء لم يكن ديب سوى مساعد مطيع.
وضع السهم ببطء وسحب الوتر ووجهه نحو ظهر كلاود هوك.
عندما تحدث جنود جرينلاند الآخرين عن المغادرة ، أجبرهم على الاستمرار وإظهار مثابرة لم يستطع الآخرون حشدها.
لذلك لم يعتقد كلاود هوك أبدًا في أحلامه أن ديب يصوب سهمًا نحوه.
بعد فوات الأوان!
ومع ذلك على الرغم من أنه لم يشك أبدًا في ديب ، إلا أنه لم يفقد إحساسه الشديد بالخطر.
استمر ضغط المنجل في الأرتفاع وكل ثانية تمر يقترب النصل من وجهه أكثر.
عندما سحب وتر القوس أدار كلاود هوك رأسه.
اندفع كلاود هوك إلى الأمام وأمسك بسلاح عدوه.
بعد فوات الأوان!
“لماذا علي؟ لم يستطع الرد “
طار السهم الحديدي مثل الأفعى الشيطانية أسرع مما يعتقد. في حالته الضعيفة وجسده المتعب ، لم يستطع تفادي الهجوم غير المتوقع. عندما اصطدم السهم بصدره ، طار للأمام كما لو كان صخرة.
كانت قوة الضربة شديدة لدرجة أنها أعادته عدة خطوات للخلف وتركت أثراً في أعقابه.
كل ما سمعه كلاود هوك كان صفيرًا حادًا قبل أن يطير في الهواء عشرات الأقدام ويضرب الأرض بقوة.
بعد كل شيء لم يكن ديب سوى مساعد مطيع.
لم يكن يرتدي درعاً جلدياً يمكنه صد هذا السهم. ولا حتى عباءته التي يمكن أن تمنع الرصاص لحمايته.
“هذا…هذا… قوة السيد “
“أنت ترى الأرض القاحلة ساذجة ، تمامًا مثل وجهة نظرك تجاه الأشخاص ” وقف ديب ببطء.
“أنت تعلم أنهم لن يتوانوا ” قال ديب ببطء ، كان لتعابيره وعيناه الحادتان تباينًا غريبًا ” الرحمة لا تعني شيئاً لهم ، سيستمرون في القدوم “
ذهب تعبيره القاتم والصادق ، وحل محله التعبير العدائي لذئب الوحشي ” في الأراضي القاحلة الرحمة تقتلك“
هرب.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
فعل ما يعتقد أنه صحيح.
ترجمة : Sadegyptian
سيصل الكناسون الآخرون قريبًا ، وبمجرد محاصرته سيكون من الصعب الهروب ، عليه أن يضع حداً لعدوه بسرعة!
كل ما سمعه كلاود هوك كان صفيرًا حادًا قبل أن يطير في الهواء عشرات الأقدام ويضرب الأرض بقوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
