المستنقع
“حان وقت الموت…“
خطوة بخطوة أقترب من جسد كلاود هوك الخامل ولم يتفاعل الصبي على الإطلاق.
الكتاب الأول – الفصل 102
لم يكن قادراً على الحركة ، متقلبًا مثل الروبيان المطهو على البخار حيث تسرب الدم من قناعه.
علم أن البشر لا يختلفون عن الوحوش عندما تكون الظروف مناسبة.
كيف يمكن لمكان مثل الأراضي القاحلة – بئر مسموم – أن ينتج رجلاً أمينًا مخلصًا؟
الجواب هو لا يمكن.
نشأ كلاود هوك بين الزبالين ورأى وحشية وعنف البشر.
اعْتَقَدَ أن ديب سيحافظ على وعده حتى ينتهي من مهمته.
علم أن البشر لا يختلفون عن الوحوش عندما تكون الظروف مناسبة.
وصل خنجره إلى هدفه قبل أن يصل سهم كلاود هوك.
البشر قادرين على فعل أي شيء إذا كان ذلك يعني إنقاذ حياتهم ، لكن الحقيقة تُقال ، لقد كان قليل الخبرة في كيف يمكن أن يكون قلب الرجل ماكرًا وحاقًا.
نشر الكتاب تأثير سهم ديب على مساحة أوسع ، مما أدى إلى نشر قوتها وجعلها عديمة الفائدة.
بعد عملية الاختيار التي قامت بها الملكة ، اعتقد أنه يمكن أن يثق في ديب – واعْتَقَدَ أنه لن يخطط ضده.
لقد كان ذلك ضروريًا ، لأن ديب غير المسلح لا يزال يمثل تهديدًا.
اعْتَقَدَ أن ديب سيحافظ على وعده حتى ينتهي من مهمته.
كما لو أن الإله يريد محو أي أمل له ، سمع صوتًا من خلفه.
لم يفهم كلاود هوك حقًا العالم بعد.
كان محاطًا بالأعداء.
كانت الأراضي القاحلة لا تزال لغزا ، وكذلك الأشخاص المحيطين به.
حتى ديب استسلم للإغراء في النهاية ، لذلك لم يكن هناك شك في أن اللصوص والمرتزقة سيواصلون ملاحقته بحماسة أكبر.
كان ديب على حق ، هكذا حدث الأمر.
وصل خنجره إلى هدفه قبل أن يصل سهم كلاود هوك.
علق خائن جرينلاند قوسه على كتفه وسحب جنخر صيد قصير.
كما لو أن الإله يريد محو أي أمل له ، سمع صوتًا من خلفه.
في هذه الأثناء استلقى كلاود هوك على الأرض ، وألتوى من الألم.
انحنى ديب وسحب كلاود هوك وأنزل سكينه نحو حلق الطفل.
كان السهم الحديدي لديب قويًا بما يكفي لشق صخرة ، لكنه لم يفعل ذلك مع كلاود هوك.
لقد كان كنزًا عظيمًا أخذه من جثة شيطان! لم يكن هناك أي طريقة لسهم قفر مثل ديب أن يخترقه!
دفن نفسه فقط في صدره ، على الأرجح بفضل عباءته الرائعة.
بعد عملية الاختيار التي قامت بها الملكة ، اعتقد أنه يمكن أن يثق في ديب – واعْتَقَدَ أنه لن يخطط ضده.
لا يمكن للشفرات والرصاص للأرض القاحلة اختراقها ، لكن هذا لا يعني أنها لا يمكن أن تتضرر.
في أحسن الأحوال كان مشابهًا لبعض جنود النخبة في جرينلاند ، ولكن مع آثاره ، أصبح على نفس مستوى شخص مثل سنايكتوث أو أرتميس .
من المحتمل أن السهم دفع العباءة ووصل إلى جلده لتحطيم عظامه وفي النهاية زرع نفسه والعباءة في أعضائه.
كان ديب على حق ، هكذا حدث الأمر.
تقدم ديب نحو كلاود هوك واثقًا من موت فريسته.
علق خائن جرينلاند قوسه على كتفه وسحب جنخر صيد قصير.
توقف لألتقاط العصا.
سحب كلاود هوك خريطته لكنه تمكن فقط من اكتشاف أن هذا المكان غير معروف لأهالي مخفر جرينلاند .
أصبح سلاح كلاود هوك الرئيسي بعيداً عنه الآن. لم يكن لديه طريقة للرد.
لا يمكن تصوره. بعد الكناسين ، بعد تلك المعركة الدامية ، في النهاية سقط كلاود هوك على يد أحد جنوده.
“أنا متأكد من أنك تتساءل لماذا؟“على الرغم من أن ديب شعر بأن كلاود هوك قد مات ، إلا أنه ما زال يسير بحذر نحوه . أنتظر حتى يموت الطفل أو يفقد وعيه ، وتحدث بينما تمر الثواني “في الواقع في البداية كنت أخطط لإكمال المهمة ، أوصلك بأمان إلى الوجهة ، كانت العمولة كبيرة والمهمة جذابة ، لكن كلما سافرنا أكثر ، أدركت أن رأسك أكثر قيمة منفصلًا عن جسمك منه عليه ، عشرات ، مئات المرات أكثر قيمة ، إذا كان الأمر كذلك ، سألت نفسي ، لماذا يجب أن أهدر حياتي من أجل مخفر جرينلاند ؟ أستطعنا الهروب من الكناسين بفضل مهاراتك وحظك ، لكن الآن لا داعي للقلق بشأن ذلك “.
لقد كان الأمر دائمًا على هذا النحو! دائما عن المصلحة الذاتية!
يجب أن تكون المياه سامة ، لم يجرؤ على المجازفة!
مع إخفاء القناع لوجهه ، لم يستطع ديب رؤية تعبير كلاود هوك ، لكنه رأى الضعف يتسلل إلى عينيه.
في النهاية واصل الضحك بمرارة“كل ألعابك البراقة ملك لي الآن ، سأقطع رأسك وأستبدلها بثروة تكفي لأعيش لفترة طويلة ، ما فائدة العودة إلى جرينلاند؟ “
هذه القوة جاءت من أدواته.
لا يمكن تصوره. بعد الكناسين ، بعد تلك المعركة الدامية ، في النهاية سقط كلاود هوك على يد أحد جنوده.
أصاب السهم دماغه [1]. كان تعثره مجرد رد فعل لا إرادي.
لم يكن قادراً على الحركة ، متقلبًا مثل الروبيان المطهو على البخار حيث تسرب الدم من قناعه.
انحنى ديب وسحب كلاود هوك وأنزل سكينه نحو حلق الطفل.
توقف صدره ببطء عن الحركة تمامًا.
توقف لألتقاط العصا.
ظهر على وجه ديب ابتسامة باردة قاسية.
أرتعش صدر كلاود هوك وهو يناضل من أجل التنفس.
لقد حان الوقت ، حتى لو لم يكن الطفل ميتًا فلن يستطيع المقاومة.
لا يمكن تصوره. بعد الكناسين ، بعد تلك المعركة الدامية ، في النهاية سقط كلاود هوك على يد أحد جنوده.
قلب خنجر الصيد في قبضته وعكسه.
انسكب الدم من فمه وهو يحاول تكوين الكلمات ، لكن لم ينطق بشيء واضح.
خطوة بخطوة أقترب من جسد كلاود هوك الخامل ولم يتفاعل الصبي على الإطلاق.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ومع ذلك على الرغم من أصابته بالسهم وعلى الرغم من صمت كلاود هوك ، ظل ديب حذرًا.
ألتوى ديب من الألم ، لكنه لم يكن في خطر الموت.
لقد كان مع كلاود هوك لفترة كافية لدرجة أنه فهم قوة الصبي.
لقد اعتادت على الركض في الأماكن التي بها الكثير من الرمال والوحل الذي ابتلع قدميه في منتصف الطريق جعل السحلية مرهقة وغير مرتاحة.
هذه القوة جاءت من أدواته.
لكن بدلاً من أن يدفن الخنجر نفسه في اللحم ، أصطدم بشئ قوي – لم يكن درعًا ، بل كان شيئًا أصلب بكثير من أي درع حديدي.
لم يكن الطفل وحده شيئاً كبيراً ، ولكن بمجرد أن أيقظ آثاره أصبح تهديدًا.
بعد أخراج رأس السهم أندفع الدم مثل نافورة مروعة.
في أحسن الأحوال كان مشابهًا لبعض جنود النخبة في جرينلاند ، ولكن مع آثاره ، أصبح على نفس مستوى شخص مثل سنايكتوث أو أرتميس .
في النهاية واصل الضحك بمرارة“كل ألعابك البراقة ملك لي الآن ، سأقطع رأسك وأستبدلها بثروة تكفي لأعيش لفترة طويلة ، ما فائدة العودة إلى جرينلاند؟ “
في معركته مع الكناسين استنفد كلاود هوك كل قوته ، لم يكن لديه القوة لاستدعاء قوة آثاره بعد الآن.
بدونهم ، ما الذي يجب على ديب أن يخشاه؟ الى جانب ذلك أُصيب بشدة.
انسكب الدم من فمه وهو يحاول تكوين الكلمات ، لكن لم ينطق بشيء واضح.
حتى لو عاد فجأة للوقوف على قدميه وحاول القتال ، لم يستطع الوقوف في وجه الصياد.
كان رد فعله سريعًا وهز يده للخلف وتعثر بعيدًا.
“حان وقت الموت…“
“حان وقت الموت…“
انحنى ديب وسحب كلاود هوك وأنزل سكينه نحو حلق الطفل.
أصبح سلاح كلاود هوك الرئيسي بعيداً عنه الآن. لم يكن لديه طريقة للرد.
لكن في تلك اللحظة شعر بشيء ما.
فجأة اهتز جسده كله وظهرت فكرة واحدة في عقله.
لم يستطع الرؤية بوضوح من خلال الثقوب المظلمة لعيون القناع ، لكنه شعر بالعيون الحادة ، مثل وهج الصقر.
غُطي المستنقع بضباب تفوح منه رائحة العفن.
فجأة اهتز جسده كله وظهرت فكرة واحدة في عقله.
كل خطوة خطتها السحلية تسببت في ألم كهربائي يمر عبر جسده ، لكنه تمكن من البقاء على قيد الحياة .
هذا خطأ! إنه يتظاهر ، لم يمت!
وصل خنجره إلى هدفه قبل أن يصل سهم كلاود هوك.
كان رد فعله سريعًا وهز يده للخلف وتعثر بعيدًا.
بو!
وقف كلاود هوك وسحب سهم ديب الحديدي من صدره.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
وبقوته الأخيرة زرعه في محجر عين الرجل.
بو!
لم يكن ديب مخلوقًا استثنائيًا ، ولا رجلًا مميزًا.
كان بإمكانه التحرك لكن الألم جعله يدمع .
كان رد فعله على الغريزة عندما اندفع نحوه كلاود هوك ووجه خنجره نحو صدر الصبي.
في معركته مع الكناسين استنفد كلاود هوك كل قوته ، لم يكن لديه القوة لاستدعاء قوة آثاره بعد الآن.
لم يكن مقاتلًا ماهرًا بالأيدي ، ولكنه قوي بما يكفي لسحب وتر القوس ، لكن يمكنه إحداث ضرر كبير بالخنجر.
عندما رفع يده ، كان بين يديه كتاب مغلف بالمعدن.
وصل خنجره إلى هدفه قبل أن يصل سهم كلاود هوك.
بدونهم ، ما الذي يجب على ديب أن يخشاه؟ الى جانب ذلك أُصيب بشدة.
بو!
بعد أخراج رأس السهم أندفع الدم مثل نافورة مروعة.
شعر ديب أنه نجح ، مزق الخنجر درع الدب ومر عبر العباءة.
وقف كلاود هوك وسحب سهم ديب الحديدي من صدره.
لكن بدلاً من أن يدفن الخنجر نفسه في اللحم ، أصطدم بشئ قوي – لم يكن درعًا ، بل كان شيئًا أصلب بكثير من أي درع حديدي.
خطوة بخطوة أقترب من جسد كلاود هوك الخامل ولم يتفاعل الصبي على الإطلاق.
ماذا كان هذا بحق الجحيم؟
قضت المعارك السابقة عليه عقلياً وجسدياً على حد سواء ، لدرجة أنه لم يستطع حتى الاستمرار في السير ، لكن لم يكن لديه خيار آخر!
أدخل كلاود هوك السهم من خلال اللحم الناعم لعين ديب ودخل في تجويف عينه.
كان إنجيل الرمل هو الذي أنقذه من سهم ديب وخنجره. أبقى كلاود هوك بقايا الشيطان مخبأة داخل درعه ولحسن الحظ كانت تلك هي النقطة الدقيقة التي سقط عليها سهم ديب الخائن.
بعد أخراج رأس السهم أندفع الدم مثل نافورة مروعة.
توغل في المستنقعات باتجاه الأفق الضبابي الممتد إلى أبعد من حيث يمكن أن يراه.
تبع ذلك بركلة في وسط صدر ديب أرسلت المتحول يترنح عشرات الأقدام.
[ المترجم الإنجليزي : ( 1 ) يقع الفص الجبهي من الدماغ فوق تجويف العين قليلاً ، إذا ضغط السهم مباشرة إلى الوراء ، فإنه سيضر الدماغ المتوسط والنخاع ، مما سيوقف على الفور جميع الوظائف الحيوية ، سيضطر إلى توجيه السهم لأعلى قليلاً ، دقيقة أيها المتسكعين المجانين ، لا تستخدموا هذه المعلومة لقتل شخص ما! ].
بعد خمس أو ست لفات ، وقع ديب على الأرض.
علم أن البشر لا يختلفون عن الوحوش عندما تكون الظروف مناسبة.
توقف كلاود هوك أخيرًا للحظة ولمس صدره.
كل خطوة خطتها السحلية تسببت في ألم كهربائي يمر عبر جسده ، لكنه تمكن من البقاء على قيد الحياة .
عندما رفع يده ، كان بين يديه كتاب مغلف بالمعدن.
مع إخفاء القناع لوجهه ، لم يستطع ديب رؤية تعبير كلاود هوك ، لكنه رأى الضعف يتسلل إلى عينيه.
كان إنجيل الرمل هو الذي أنقذه من سهم ديب وخنجره. أبقى كلاود هوك بقايا الشيطان مخبأة داخل درعه ولحسن الحظ كانت تلك هي النقطة الدقيقة التي سقط عليها سهم ديب الخائن.
أصبح سلاح كلاود هوك الرئيسي بعيداً عنه الآن. لم يكن لديه طريقة للرد.
لقد كان كنزًا عظيمًا أخذه من جثة شيطان! لم يكن هناك أي طريقة لسهم قفر مثل ديب أن يخترقه!
حتى ديب استسلم للإغراء في النهاية ، لذلك لم يكن هناك شك في أن اللصوص والمرتزقة سيواصلون ملاحقته بحماسة أكبر.
نشر الكتاب تأثير سهم ديب على مساحة أوسع ، مما أدى إلى نشر قوتها وجعلها عديمة الفائدة.
بو!
في الواقع أنقسم درع كلاود هوك مثل الزبدة ، لكن لم تكن هناك علامة على جلده.
“أنا متأكد من أنك تتساءل لماذا؟“على الرغم من أن ديب شعر بأن كلاود هوك قد مات ، إلا أنه ما زال يسير بحذر نحوه . أنتظر حتى يموت الطفل أو يفقد وعيه ، وتحدث بينما تمر الثواني “في الواقع في البداية كنت أخطط لإكمال المهمة ، أوصلك بأمان إلى الوجهة ، كانت العمولة كبيرة والمهمة جذابة ، لكن كلما سافرنا أكثر ، أدركت أن رأسك أكثر قيمة منفصلًا عن جسمك منه عليه ، عشرات ، مئات المرات أكثر قيمة ، إذا كان الأمر كذلك ، سألت نفسي ، لماذا يجب أن أهدر حياتي من أجل مخفر جرينلاند ؟ أستطعنا الهروب من الكناسين بفضل مهاراتك وحظك ، لكن الآن لا داعي للقلق بشأن ذلك “.
ربما كان جسد الطفل منهكًا ولكن عقله لا يزال حادًا ، لذا أمسك السهم بمجرد أن اصطدم به بسرعة.
هذا خطأ! إنه يتظاهر ، لم يمت!
تعثر على الأرض كما تفعل الطلقة بجسد المحارب ، لكن كل ذلك كان خدعة.
توقف صدره ببطء عن الحركة تمامًا.
لقد كان ذلك ضروريًا ، لأن ديب غير المسلح لا يزال يمثل تهديدًا.
حتى ديب استسلم للإغراء في النهاية ، لذلك لم يكن هناك شك في أن اللصوص والمرتزقة سيواصلون ملاحقته بحماسة أكبر.
ألتوى ديب من الألم ، لكنه لم يكن في خطر الموت.
يجب أن تكون المياه سامة ، لم يجرؤ على المجازفة!
ولكن في ظل الظروف الحالية لم يكن في حالة تمكنه من إتمام مهمته.
لقد كان ذلك ضروريًا ، لأن ديب غير المسلح لا يزال يمثل تهديدًا.
ارتعش جسده بينما يحرك ذراعيه القويتان حوله.
انسكب الدم من فمه وهو يحاول تكوين الكلمات ، لكن لم ينطق بشيء واضح.
يجب أن تكون المياه سامة ، لم يجرؤ على المجازفة!
أصاب السهم دماغه [1]. كان تعثره مجرد رد فعل لا إرادي.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
نظر كلاود هوك إلى الرجل الذي ظل معه لعدة أيام ، الشخص الذي دافع عنه على الطريق.
كان بإمكانه التحرك لكن الألم جعله يدمع .
لم يستطع إلا أن يتنهد بندم. حمل سكين ديب ووضعه في قلب الرجل ليخرجه من بؤسه.
مع إخفاء القناع لوجهه ، لم يستطع ديب رؤية تعبير كلاود هوك ، لكنه رأى الضعف يتسلل إلى عينيه.
أرتعش صدر كلاود هوك وهو يناضل من أجل التنفس.
عندما خلع القناع كان وجهه مغطى بالعرق والدم يتدفق من أنفه.
عندما خلع القناع كان وجهه مغطى بالعرق والدم يتدفق من أنفه.
علق خائن جرينلاند قوسه على كتفه وسحب جنخر صيد قصير.
لم ينه السهم حياته ، لكنه كاد يفعل.
ترجمة : Sadegyptian
اعْتَقَدَ أن ضلوعه مكسورة ، إذا حكم من خلال الألم الذي يشعر به في جسده.
ظهر على وجه ديب ابتسامة باردة قاسية.
كان بإمكانه التحرك لكن الألم جعله يدمع .
لا يمكن تصوره. بعد الكناسين ، بعد تلك المعركة الدامية ، في النهاية سقط كلاود هوك على يد أحد جنوده.
قضت المعارك السابقة عليه عقلياً وجسدياً على حد سواء ، لدرجة أنه لم يستطع حتى الاستمرار في السير ، لكن لم يكن لديه خيار آخر!
توقف لألتقاط العصا.
كان محاطًا بالأعداء.
لم يستطع الرؤية بوضوح من خلال الثقوب المظلمة لعيون القناع ، لكنه شعر بالعيون الحادة ، مثل وهج الصقر.
حتى ديب استسلم للإغراء في النهاية ، لذلك لم يكن هناك شك في أن اللصوص والمرتزقة سيواصلون ملاحقته بحماسة أكبر.
لم يستطع الحصول على استراحة لعينة!
إذا بقي هنا ، فلن يجرؤ كلاود هوك على تخيل ما سيحدث له.
تحركت مجموعة كبيرة تحمل مشاعل ومن مظهرهم لم يكونوا كناسين ، بل مرتزقة.
كافح ضد الألم وتمكن كلاود هوك من سحب جسده مرة أخرى نحو السحلية القاحلة.
كانت لعنة ، شعر كلاود هوك بالعطش وأحاط الماء به من كل النواحي ولكن لم يستطع أن يشرب منه.
كل خطوة خطتها السحلية تسببت في ألم كهربائي يمر عبر جسده ، لكنه تمكن من البقاء على قيد الحياة .
لم يكن الكناسين الوحيدون من يريدون قتله.
تقدم في الليل ، وفي النهاية وصل إلى واد بحلول الوقت الذي بدأ فيه الصباح يطل على الأفق.
ولكن في ظل الظروف الحالية لم يكن في حالة تمكنه من إتمام مهمته.
حتى الآن لم يرى أي صياد.
ألتوى ديب من الألم ، لكنه لم يكن في خطر الموت.
كان الوادي معقدًا ، مع انخفاضات امتدت أمامه بشكل عشوائي.
وبقوته الأخيرة زرعه في محجر عين الرجل.
الأرض موحلة بشكل خاص بالقرب من المركز.
كما لو أن الإله يريد محو أي أمل له ، سمع صوتًا من خلفه.
غُطي المستنقع بضباب تفوح منه رائحة العفن.
كان بإمكانه التحرك لكن الألم جعله يدمع .
تواجدت المياه العكرة في برك راكدة بقدر ما يمكن أن يراها ، وبعضها يتجمع في بحيرات كبيرة.
سحب كلاود هوك خريطته لكنه تمكن فقط من اكتشاف أن هذا المكان غير معروف لأهالي مخفر جرينلاند .
سحب كلاود هوك خريطته لكنه تمكن فقط من اكتشاف أن هذا المكان غير معروف لأهالي مخفر جرينلاند .
عندما خلع القناع كان وجهه مغطى بالعرق والدم يتدفق من أنفه.
بدا أنه تعثر في مكان غير مألوف ممتلئ بمخاطر خفية ، لكنه أيضًا مكان يمكنه الأختباء فيه.
البشر قادرين على فعل أي شيء إذا كان ذلك يعني إنقاذ حياتهم ، لكن الحقيقة تُقال ، لقد كان قليل الخبرة في كيف يمكن أن يكون قلب الرجل ماكرًا وحاقًا.
سرعان ما أصبح واضحًا أن السحلية الخاصة به لن تؤدي إلا إلى إبطائه هنا.
لم يستطع إلا أن يتنهد بندم. حمل سكين ديب ووضعه في قلب الرجل ليخرجه من بؤسه.
لقد اعتادت على الركض في الأماكن التي بها الكثير من الرمال والوحل الذي ابتلع قدميه في منتصف الطريق جعل السحلية مرهقة وغير مرتاحة.
لقد اعتادت على الركض في الأماكن التي بها الكثير من الرمال والوحل الذي ابتلع قدميه في منتصف الطريق جعل السحلية مرهقة وغير مرتاحة.
“كراااااه!”
لم يكن الطفل وحده شيئاً كبيراً ، ولكن بمجرد أن أيقظ آثاره أصبح تهديدًا.
أصدرت السحلية صوتاً احتجاجاً على ذلك وتوقفت عن الحركة.
لم يكن هناك شيء يمكن فعله ، اضطر كلاود هوك للتخلي عن جبله والمضي قدمًا.
بعد عملية الاختيار التي قامت بها الملكة ، اعتقد أنه يمكن أن يثق في ديب – واعْتَقَدَ أنه لن يخطط ضده.
توغل في المستنقعات باتجاه الأفق الضبابي الممتد إلى أبعد من حيث يمكن أن يراه.
أصاب السهم دماغه [1]. كان تعثره مجرد رد فعل لا إرادي.
كانت لعنة ، شعر كلاود هوك بالعطش وأحاط الماء به من كل النواحي ولكن لم يستطع أن يشرب منه.
هذا خطأ! إنه يتظاهر ، لم يمت!
حتى السحلية لم تجرؤ على شرب الماء وكانت تعشر بالعطش مثله.
كل خطوة خطتها السحلية تسببت في ألم كهربائي يمر عبر جسده ، لكنه تمكن من البقاء على قيد الحياة .
يجب أن تكون المياه سامة ، لم يجرؤ على المجازفة!
عندما رفع يده ، كان بين يديه كتاب مغلف بالمعدن.
كان عليه أن يجد مستوطنة ، أو على الأقل مكان ما به مياه صالحة للشرب.
وقف كلاود هوك وسحب سهم ديب الحديدي من صدره.
إذا لم يجد ، لن يستمر ليلة أخرى.
فجأة اهتز جسده كله وظهرت فكرة واحدة في عقله.
حقيقة أنه كان شخصًا غير مرغوب فيه في كل مكان ذهب إليه جعلت الأمور أكثر صعوبة.
كان بإمكانه التحرك لكن الألم جعله يدمع .
كما لو أن الإله يريد محو أي أمل له ، سمع صوتًا من خلفه.
لقد كان الأمر دائمًا على هذا النحو! دائما عن المصلحة الذاتية!
تحركت مجموعة كبيرة تحمل مشاعل ومن مظهرهم لم يكونوا كناسين ، بل مرتزقة.
توغل في المستنقعات باتجاه الأفق الضبابي الممتد إلى أبعد من حيث يمكن أن يراه.
لم يكن الكناسين الوحيدون من يريدون قتله.
حتى لو عاد فجأة للوقوف على قدميه وحاول القتال ، لم يستطع الوقوف في وجه الصياد.
لم يستطع الحصول على استراحة لعينة!
ماذا كان هذا بحق الجحيم؟
رما ألتقطوا أثره بالفعل ، لم يكن الركض خيارًا ، كان عليه التفكير في شيء آخر.
كان السهم الحديدي لديب قويًا بما يكفي لشق صخرة ، لكنه لم يفعل ذلك مع كلاود هوك.
[ المترجم الإنجليزي : ( 1 ) يقع الفص الجبهي من الدماغ فوق تجويف العين قليلاً ، إذا ضغط السهم مباشرة إلى الوراء ، فإنه سيضر الدماغ المتوسط والنخاع ، مما سيوقف على الفور جميع الوظائف الحيوية ، سيضطر إلى توجيه السهم لأعلى قليلاً ، دقيقة أيها المتسكعين المجانين ، لا تستخدموا هذه المعلومة لقتل شخص ما! ].
قلب خنجر الصيد في قبضته وعكسه.
[ المترجم : ظريف المترجم الإنجليزي ، ظريف ظريف ، المهم ديه صور بتوضح مكان الفص الجبهي في الدماغ
في الواقع أنقسم درع كلاود هوك مثل الزبدة ، لكن لم تكن هناك علامة على جلده.
، هوة اللي لونه أحمر دا في الصورة ].
كان السهم الحديدي لديب قويًا بما يكفي لشق صخرة ، لكنه لم يفعل ذلك مع كلاود هوك.
رما ألتقطوا أثره بالفعل ، لم يكن الركض خيارًا ، كان عليه التفكير في شيء آخر.
من المحتمل أن السهم دفع العباءة ووصل إلى جلده لتحطيم عظامه وفي النهاية زرع نفسه والعباءة في أعضائه.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم يكن الكناسين الوحيدون من يريدون قتله.
ترجمة : Sadegyptian
علق خائن جرينلاند قوسه على كتفه وسحب جنخر صيد قصير.
الجواب هو لا يمكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
