نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 103

طريق مسدود

طريق مسدود

لا يزال الطفل يهدف إليهم من القصب ، وكان أكثر خطورة.

الكتاب الأول – الفصل 103

بووم!!


أشرقت الشمس فوق الأرض القاحلة ، وبدد نورها القاسي الظلال التي تتشبث بأودية المستنقع
.

ومع ذلك لم يتلاشى الضباب الرمادي أبدًا.

ومع ذلك لم يتلاشى الضباب الرمادي أبدًا.

لكن على الرغم من أن هذا المكان كان يمثل تهديدًا ، فكيف يمكن أن يأمل كلاود هوك في مواجهة مائة مرتزق ببندقيته فقط؟ كسب هؤلاء الصيادون رزقهم وهم يتجولون في الأراضي القاحلة ، وقد واجهوا كل أنواع الوحوش.

كان المستنقع صامتاً كالقبر. من وقت لآخر تخرج الفقاعات وتنتشر الغازات النتنة في الهواء.

بالإضافة إلى أنه لا يهم ، لم يكن الأمر كما لو أن كلاود هوك لديه القوة للرد.

كان المشهد عديم اللون مثل صورة بالأبيض والأسود ، رسم تخطيطي لمساحة ميتة مليئة بالأسرار.

كانت التذكرة الخاصة بهم تهرب!

هبطت أشعة الشمس على مائة رجل يرتدون زي جنود ، كل منهم مزود بأقنعة واقية لحمايته من الأبخرة السامة.

كان المستنقع صامتاً كالقبر. من وقت لآخر تخرج الفقاعات وتنتشر الغازات النتنة في الهواء.

وقفوا حول حفرة ينظرون بحذر إلى الداخل.

لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى الجانب الآخر.

تراجع وحش كبير إلى المستنقع.

ليس لدى الطفل مكان يهرب إليه!

تعرضت السحلية لهجوم من قبل شيء ما ، تمزق بطنها وما لم يتم أكلها تناثر حولهم.

لم يتمكن المرتزقة الآخرون إلا من إطلاق رصاصة على رفيقهم لإنهاء معاناته.

بدأت المياه الحمضية في إذابة جثة السحلية ، وفي غضون أربع وعشرين ساعة لن تكون أكثر من هيكل عظمي.

الكتاب الأول – الفصل 103

كان هذا المشهد بشعاً للغاية.

رفعوا بنادقهم وأطلقوا النار مما أدى إلى تحول أحد المجسات إلى لحم مفروم.

أولاً منع شكل الوادي الطبيعي الرياح القاحلة الرملية .

وقف الطفل في وسط المستنقع ويعرف إلى أين يتجه.

سهلت التضاريس المنخفضة جمع المياه.

على الرغم من أن المرتزقة كانوا من ذوي الخبرة ، إلا أن هذه التجربة تم اكتسابها في الصحاري الرملية.

ثانيًا يتم تغذيتها من قبل بعض مصادر المياه الجوفية الوفيرة ، ولكنها تلوثت ببعض الملوثات القديمة وجعلت الماء حمضية بدرجة كافية لإذابة اللحم.

أنقسمت المنطقة المسطحة لتكشف عن صفوف من الأسنان البشعة .

ثالثًا خرجت فقاعات المياه النتنة باستمرار إلى السطح حيث جعلت الأرض الميتة مستنقعًا غير صالح للعيش.

أنقسمت المنطقة المسطحة لتكشف عن صفوف من الأسنان البشعة .

سرعان ما تبخر السائل الزائد بفعل أشعة الشمس الساطعة ، لكن الملوثات ظلت عام بعد عام وتم إنشاء هذا المكان الضار.

كان الأمر مقلقًا بشكل خاص في هذا المكان البغيض.

كان مكاناً خطيراً ، أرض السم والفساد.

بووم!!

على الرغم من أن المرتزقة كانوا من ذوي الخبرة ، إلا أن هذه التجربة تم اكتسابها في الصحاري الرملية.

قام شخص آخر بضرب القصب كما لو كان يحصده وقطعه بسهولة.

لم يسبق لأي منهم تجربة مكان مثل هذا ولم يعرفوا ما الذي يمكن أن يحدث.

كان طوله أكثر من ثلاثين قدمًا ، ومغطى بالأشواك ويتخلله شيء يشبه الأفواه.

سيخاطرون ويغامرون في المجهول.

في حالته الضعيفة والتجول في هذه الأمكان الخطيرة ، كان الطفل في حالة يرثى لها.

بالحكم على مسارات الطفل يبدو أنه هنا“.

في النهاية أُصيب مرتين.

عرف المرتزقة القليل ، لكنهم كانوا يعرفون أن هذا ليس الموطن لسحلية قاحلة.

سرعان ما تبخر السائل الزائد بفعل أشعة الشمس الساطعة ، لكن الملوثات ظلت عام بعد عام وتم إنشاء هذا المكان الضار.

كان على شخص ما أن يدفع المخلوق للدخول ، ويمكن لصياد الجوائز الماهر قراءة العلامات ويعرف أن كلاود هوك قد مر منذ وقت ليس ببعيد.

وحوش المستنقع لم تكن شيئًا أعدوا له!

رأيت بما فيه الكفاية أم ماذا؟تمتم أحد المرتزقة يحمل بندقية بغضب حياة هذا الطفل تستحق ثروة ، ولكن هناك مخلوقات البونتشا هنا والتي ترغب في أخذ قضمة منه أيضًا ، إذا سقطت جثته في هذا الماء ولم يتبق لنا شيء سوى العظام ، فإننا سنخسر الكثير

لكن على الرغم من أن هذا المكان كان يمثل تهديدًا ، فكيف يمكن أن يأمل كلاود هوك في مواجهة مائة مرتزق ببندقيته فقط؟ كسب هؤلاء الصيادون رزقهم وهم يتجولون في الأراضي القاحلة ، وقد واجهوا كل أنواع الوحوش.

شاركه الجميع قلقه.

تجاوزت رصاصة عباءته من خلال درعه المصنوع من جلد الدب وتركت فجوة دموية في ظهره.

لم يكن هناك وقت ليضيعوه ، كان عليهم اتباع مسار كلاود هوك.

ومع ذلك فإن الصبر لم يرضي صائدي الجوائز.

بصفتهم صيادين متمرسين ، كان بإمكانهم معرفة المكان الذي يتجه إليه الصبي من خلال آثار أقدامه ، ويمكنهم حتى معرفة أنه مصاب.

“تحركوا! لا تهتموا بهذه الأشياء البغيضة! “

كان مصاباً بالعطش والجوع بالإضافة إلى جروحه.

كل ما يمكنه فعله هو محاولة منع الرصاص من أصابة أعضاءه الحيوية.

قتله أمر سهل بمجرد العثور عليه.

عرف المرتزقة القليل ، لكنهم كانوا يعرفون أن هذا ليس الموطن لسحلية قاحلة.

ومع ذلك فإن الصبر لم يرضي صائدي الجوائز.

في حالته الضعيفة والتجول في هذه الأمكان الخطيرة ، كان الطفل في حالة يرثى لها.

علم أنه لا يستطيع الهروب ، لذا اختار مكانًا ليصنع فيه فخاً – مكان يمكنه فيه استخدام وحوش المستنقع والتضاريس للقتال!

يمكن أن يراه أحد الوحوش ويأكله ، أو يسقط في حفرة أو ينزلق في المستنقعات التي لا قاع لها.

سيخاطرون ويغامرون في المجهول.

يمكن أن يفقدوا جثته لأي عدد من الأسباب وبالتالي المكافأة.

شاركه الجميع قلقه.

مع استمرار المرتزقة في التقدم وتزايد قلقهم بشكل مستمر ، فوجئوا برؤية صبي واقف أمامهم .

ليس لدى الطفل مكان يهرب إليه!

كان يرتدي عباءة رمادية ممزقة ترفرف على جسده الهش ، وربط عصا سوداء على خصره ، وفي يديه يمسك ببندقية.

وقفوا حول حفرة ينظرون بحذر إلى الداخل.

وقف الطفل في وسط المستنقع ويعرف إلى أين يتجه.

بصفتهم صيادين متمرسين ، كان بإمكانهم معرفة المكان الذي يتجه إليه الصبي من خلال آثار أقدامه ، ويمكنهم حتى معرفة أنه مصاب.

وجدناه!”

ثالثًا خرجت فقاعات المياه النتنة باستمرار إلى السطح حيث جعلت الأرض الميتة مستنقعًا غير صالح للعيش.

من كان يعتقد أن الأمر سيكون بهذه السهولة؟ ابتسم المرتزقة بفرح.

بصفتهم صيادين متمرسين ، كان بإمكانهم معرفة المكان الذي يتجه إليه الصبي من خلال آثار أقدامه ، ويمكنهم حتى معرفة أنه مصاب.

كان وجه كلاود هوك مغطى بالقناع الأبيض ، وجه مزيف بابتسامة غريبة وشرسة.

كان المستنقع صامتاً كالقبر. من وقت لآخر تخرج الفقاعات وتنتشر الغازات النتنة في الهواء.

كان الأمر مقلقًا بشكل خاص في هذا المكان البغيض.

سحب قطعة قماش وربط ساقه لوقف النزيف ، ثم رفع بندقيته. صوب ببطء من عبر القصب ووضع عينيه على هدفه.

كان الطفل سريعًا.

الآن فجأة عرف المرتزقة ما يريد كلاود هوك فعله.

رآهم في نفس الوقت الذي رأوه فيه ووجه بندقيته نحوهم.

“رأيت بما فيه الكفاية أم ماذا؟” تمتم أحد المرتزقة يحمل بندقية بغضب “حياة هذا الطفل تستحق ثروة ، ولكن هناك مخلوقات البونتشا هنا والتي ترغب في أخذ قضمة منه أيضًا ، إذا سقطت جثته في هذا الماء ولم يتبق لنا شيء سوى العظام ، فإننا سنخسر الكثير“

تناثر المحاربون المرتزقة القتلة المخضرمون مثلهم لن يموتوا هزيمتهم بسهولة.

تحرك حفنة من المرتزقة الأكثر قدرة وانقسموا في اتجاهات غير منتظمة لإرباك كلاود هوك ، حيث قفزوا على الألواح والأحجار للاقتراب.

لم تُصب طلقة كلاود هوك سوى الهواء. تخلى كلاود هوك عن القتال وكافح للتقدم أعمق في المستنقع.

ليس لدى الطفل مكان يهرب إليه!

كانت المنطقة مغطاة بمياه خضراء غامقة مما يجعلها تبدو وكأنها على قيد الحياة.

هبطت أشعة الشمس على مائة رجل يرتدون زي جنود ، كل منهم مزود بأقنعة واقية لحمايته من الأبخرة السامة.

أي مخلوق تجول في المستنقع سرعان ما يتم ابتلاعه وسحبه إلى الأعماق.

لم تكن الأمور تسير على ما يرام بالنسبة إلى كلاود هوك ، لكنه استمر في المضي قدمًا.

تمكن كلاود هوك من البقاء فوقه الياه من خلال شق طريقه على الأخشاب الطافية وغيرها من المخلفات ، والرقص على السطح لزيادة المسافة بينه وبين المرتزقة.

كان المستنقع صامتاً كالقبر. من وقت لآخر تخرج الفقاعات وتنتشر الغازات النتنة في الهواء.

كانت التذكرة الخاصة بهم تهرب!

وقفوا حول حفرة ينظرون بحذر إلى الداخل.

لم يكن لدى المرتزقة الوقت الكافي لفحص محيطهم مع هروب هدفهم.

كانت إرادته الخارقة ورغبته الشديدة في العيش مدهشة لمطارديه. لم تتضرر بما يكفي للتخلي عن الهروب ، رغم ذلك.

ركضوا وراءه بأسرع ما يمكن.

ومع ذلك فإن الصبر لم يرضي صائدي الجوائز.

بدا كلاود هوك وكأنه يتقدم ببراعة في المستنقع ، لكن في الحقيقة لم يكن الأمر بهذه السهولة.

مع استمرار المرتزقة في التقدم وتزايد قلقهم بشكل مستمر ، فوجئوا برؤية صبي واقف أمامهم .

داس أحد المرتزقة على لوح من الخشب سرعان ما تفكك تحت قدميه.

سرعان ما تبخر السائل الزائد بفعل أشعة الشمس الساطعة ، لكن الملوثات ظلت عام بعد عام وتم إنشاء هذا المكان الضار.

ربما كان هناك لوقت طويل جدًا وأصبح هشًا بسبب المياه ، وبالتالي انزلق المرتزق في الوحل.

سحب قطعة قماش وربط ساقه لوقف النزيف ، ثم رفع بندقيته. صوب ببطء من عبر القصب ووضع عينيه على هدفه.

آه آه آه آه!”

وحوش المستنقع لم تكن شيئًا أعدوا له!

رنت صرخاته الحادة في الهواء.

لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى الجانب الآخر.

في غضون لحظات بدأ وجهه يذوب ولم يعد يبدو بشريًا ، رفع بقايا يده فوق المستنقع وحاول الخروج.

تحرك حفنة من المرتزقة الأكثر قدرة وانقسموا في اتجاهات غير منتظمة لإرباك كلاود هوك ، حيث قفزوا على الألواح والأحجار للاقتراب.

لم يتمكن المرتزقة الآخرون إلا من إطلاق رصاصة على رفيقهم لإنهاء معاناته.

عرف المرتزقة القليل ، لكنهم كانوا يعرفون أن هذا ليس الموطن لسحلية قاحلة.

تقدم كلاود هوك عبر المستنقع متجهًا إلى مجموعة من القصب الرمادي للأختباء بينهم.

سرعان ما تبخر السائل الزائد بفعل أشعة الشمس الساطعة ، لكن الملوثات ظلت عام بعد عام وتم إنشاء هذا المكان الضار.

وعندما انزلق عن الأنظار ، بدأ رماة المرتزقة يطلقون النار بعنف حولهم.

في حالته الضعيفة والتجول في هذه الأمكان الخطيرة ، كان الطفل في حالة يرثى لها.

تمكن كلاود هوك من سماع صوت الرصاص.

لا يزال الطفل يهدف إليهم من القصب ، وكان أكثر خطورة.

غمره أحساس بالخطر. ولكن حتى مع معرفة الخطر ، كان الوقت الذي يستغرقه المرتزقة في سحب بنادقهم وإطلاق النار أقل من ثانيتين.

ضربته الثانية في فخذه مما جعله يفقد توازنه. زحف على الفور إلى الأمان النسبي بين القصب.

وقع وابل من الرصاص في أي مكان يمكن أن يركض إليه كلاود هوك.

مستفيدًا من محنتهم المفاجئة ، تمكن كلاود هوك من إخفاء نفسه بين القصب.

كل ما يمكنه فعله هو محاولة منع الرصاص من أصابة أعضاءه الحيوية.

قتلت المجسات العديد من رجالهم ، لكن قتلهم لن يربحهم شيئًا.

في النهاية أُصيب مرتين.

لم يسبق لأي منهم تجربة مكان مثل هذا ولم يعرفوا ما الذي يمكن أن يحدث.

تجاوزت رصاصة عباءته من خلال درعه المصنوع من جلد الدب وتركت فجوة دموية في ظهره.

كان المشهد عديم اللون مثل صورة بالأبيض والأسود ، رسم تخطيطي لمساحة ميتة مليئة بالأسرار.

لحسن الحظ منع الدرع الجلدي المتين معظم الضرر عنه ، لذا لم يكن الجرح خطيرًا للغاية.

سهلت التضاريس المنخفضة جمع المياه.

ضربته الثانية في فخذه مما جعله يفقد توازنه. زحف على الفور إلى الأمان النسبي بين القصب.

وقف الطفل في وسط المستنقع ويعرف إلى أين يتجه.

ليس لدى الطفل مكان يهرب إليه!

وقفوا حول حفرة ينظرون بحذر إلى الداخل.

حاصره المرتزقة ، لكن ملأهم شعور مشؤوم.

سواء كان صوت إطلاق النار أو أي شيء آخر ، استحوذ المرتزقة على انتباه وحوش المستنقع.

بعد لحظات أنفجر المستنقع وارتفعت فقاعات لا حصر لها من سطح المستنقع وأطلقت سحابة من الغازات السامة في الهواء.

سواء كان صوت إطلاق النار أو أي شيء آخر ، استحوذ المرتزقة على انتباه وحوش المستنقع.

كانت التذكرة الخاصة بهم تهرب!

بووم!!

أنقسمت المنطقة المسطحة لتكشف عن صفوف من الأسنان البشعة .

بدأ سطح المستنقع بالأهتزاز.

وضع قادة المرتزقة أعينهم على الجائزة.

انزلق مجس كبير مغطى بلحم أسود أرجواني من المياه .

بعد لحظات أنفجر المستنقع وارتفعت فقاعات لا حصر لها من سطح المستنقع وأطلقت سحابة من الغازات السامة في الهواء.

كان طوله أكثر من ثلاثين قدمًا ، ومغطى بالأشواك ويتخلله شيء يشبه الأفواه.

سواء كان صوت إطلاق النار أو أي شيء آخر ، استحوذ المرتزقة على انتباه وحوش المستنقع.

أنقسمت المنطقة المسطحة لتكشف عن صفوف من الأسنان البشعة .

كانت المنطقة مغطاة بمياه خضراء غامقة مما يجعلها تبدو وكأنها على قيد الحياة.

ما هذا بحق الجحيم ؟!”

سواء كان صوت إطلاق النار أو أي شيء آخر ، استحوذ المرتزقة على انتباه وحوش المستنقع.

وحوش المستنقع لم تكن شيئًا أعدوا له!

قتلت المجسات العديد من رجالهم ، لكن قتلهم لن يربحهم شيئًا.

مستفيدًا من محنتهم المفاجئة ، تمكن كلاود هوك من إخفاء نفسه بين القصب.

“طاردوه!”

سحب قطعة قماش وربط ساقه لوقف النزيف ، ثم رفع بندقيته. صوب ببطء من عبر القصب ووضع عينيه على هدفه.

كان يرتدي عباءة رمادية ممزقة ترفرف على جسده الهش ، وربط عصا سوداء على خصره ، وفي يديه يمسك ببندقية.

بووم!

كان يرتدي عباءة رمادية ممزقة ترفرف على جسده الهش ، وربط عصا سوداء على خصره ، وفي يديه يمسك ببندقية.

أصابت طلقة واحدة اثنين من المرتزقة وأختفت في صدر الثالث. جرهم وحش المستنقع إلى الأعماق المظلمة بعد لحظات من اصطدامهم بالأرض.

لا يزال الطفل يهدف إليهم من القصب ، وكان أكثر خطورة.

الآن فجأة عرف المرتزقة ما يريد كلاود هوك فعله.

غمره أحساس بالخطر. ولكن حتى مع معرفة الخطر ، كان الوقت الذي يستغرقه المرتزقة في سحب بنادقهم وإطلاق النار أقل من ثانيتين.

لم يكن الطفل يهرب ، كان ينتظرهم هنا. كمين!.

أشرقت الشمس فوق الأرض القاحلة ، وبدد نورها القاسي الظلال التي تتشبث بأودية المستنقع.

علم أنه لا يستطيع الهروب ، لذا اختار مكانًا ليصنع فيه فخاً – مكان يمكنه فيه استخدام وحوش المستنقع والتضاريس للقتال!

بعد لحظات أنفجر المستنقع وارتفعت فقاعات لا حصر لها من سطح المستنقع وأطلقت سحابة من الغازات السامة في الهواء.

كانت تلك المخلوقات ذات اللوامس شديدة الخطورة كان المستنقع كله مرعباً!

قتلت المجسات العديد من رجالهم ، لكن قتلهم لن يربحهم شيئًا.

لكن على الرغم من أن هذا المكان كان يمثل تهديدًا ، فكيف يمكن أن يأمل كلاود هوك في مواجهة مائة مرتزق ببندقيته فقط؟ كسب هؤلاء الصيادون رزقهم وهم يتجولون في الأراضي القاحلة ، وقد واجهوا كل أنواع الوحوش.

تناثر المحاربون المرتزقة – القتلة المخضرمون مثلهم لن يموتوا هزيمتهم بسهولة.

كان وحش المجسات قوياً ، لكنه لم يردع هؤلاء المحاربين القدامى.

استمر الصيادون في متابعة الطريق.

رفعوا بنادقهم وأطلقوا النار مما أدى إلى تحول أحد المجسات إلى لحم مفروم.

أصابت طلقة واحدة اثنين من المرتزقة وأختفت في صدر الثالث. جرهم وحش المستنقع إلى الأعماق المظلمة بعد لحظات من اصطدامهم بالأرض.

طارت بقايا المجسات في كل الإتجاهات. اندفع مرتزقة آخر إلى الأمام بساطور واخترق مجس بسماكة خصر الرجل وقطيعه إلى نصفين.

انزلق مجس كبير مغطى بلحم أسود أرجواني من المياه .

تحركوا! لا تهتموا بهذه الأشياء البغيضة! “

إلى متى ستدعمه مثابرته أثناء فقدان الكثير من الدم؟ إلى متى ستبقى رغبته في العيش؟ ركض الطفل نحو طريق مسدود!

وضع قادة المرتزقة أعينهم على الجائزة.

“وجدناه!”

قتلت المجسات العديد من رجالهم ، لكن قتلهم لن يربحهم شيئًا.

لم تكن الأمور تسير على ما يرام بالنسبة إلى كلاود هوك ، لكنه استمر في المضي قدمًا.

لا يزال الطفل يهدف إليهم من القصب ، وكان أكثر خطورة.

لم يكن الطفل يهرب ، كان ينتظرهم هنا. كمين!.

تحرك حفنة من المرتزقة الأكثر قدرة وانقسموا في اتجاهات غير منتظمة لإرباك كلاود هوك ، حيث قفزوا على الألواح والأحجار للاقتراب.

رآهم في نفس الوقت الذي رأوه فيه ووجه بندقيته نحوهم.

لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى الجانب الآخر.

ومع ذلك لم يتلاشى الضباب الرمادي أبدًا.

موت!”

“وجدناه!”

أطلق الشخص الذي يحمل البندقية النار بإستمرار نحو المكان الذي انزلق إليه كلاود هوك.

وقف الطفل في وسط المستنقع ويعرف إلى أين يتجه.

قام شخص آخر بضرب القصب كما لو كان يحصده وقطعه بسهولة.

واصل المرتزقة شق طريقهم عبر المستنقع. لقد عانوا من خسائر كبيرة ، لكن معظم لا يزالون يتنفسون.

لكن هرب كلاود هوك.

ضربته الثانية في فخذه مما جعله يفقد توازنه. زحف على الفور إلى الأمان النسبي بين القصب.

نظر الصيادين أولاً إلى بركة الدم حيث ضمد كلاود هوك جروحه. عرفوا على الفور أنه هرب ، ولكن لو يوقف الدم من ساقه تمامًا.

طارت بقايا المجسات في كل الإتجاهات. اندفع مرتزقة آخر إلى الأمام بساطور واخترق مجس بسماكة خصر الرجل وقطيعه إلى نصفين.

كان سيواجه صعوبة في الحركة ، ولم يكن هناك طريقة لمنحهم القسيمة.

كان وحش المجسات قوياً ، لكنه لم يردع هؤلاء المحاربين القدامى.

واصل المرتزقة شق طريقهم عبر المستنقع. لقد عانوا من خسائر كبيرة ، لكن معظم لا يزالون يتنفسون.

“طاردوه!”

بالإضافة إلى أنه لا يهم ، لم يكن الأمر كما لو أن كلاود هوك لديه القوة للرد.

أشرقت الشمس فوق الأرض القاحلة ، وبدد نورها القاسي الظلال التي تتشبث بأودية المستنقع.

حتى لو كان بكامل قوته ، فإنهم أكثر مما يستطيع تحمله.

ليس لدى الطفل مكان يهرب إليه!

طاردوه!”

لكن على الرغم من أن هذا المكان كان يمثل تهديدًا ، فكيف يمكن أن يأمل كلاود هوك في مواجهة مائة مرتزق ببندقيته فقط؟ كسب هؤلاء الصيادون رزقهم وهم يتجولون في الأراضي القاحلة ، وقد واجهوا كل أنواع الوحوش.

استمر الصيادون في متابعة الطريق.

لكن هرب كلاود هوك.

لم تكن الأمور تسير على ما يرام بالنسبة إلى كلاود هوك ، لكنه استمر في المضي قدمًا.

كان مكاناً خطيراً ، أرض السم والفساد.

كانت إرادته الخارقة ورغبته الشديدة في العيش مدهشة لمطارديه. لم تتضرر بما يكفي للتخلي عن الهروب ، رغم ذلك.

كان الطفل سريعًا.

إلى متى ستدعمه مثابرته أثناء فقدان الكثير من الدم؟ إلى متى ستبقى رغبته في العيش؟ ركض الطفل نحو طريق مسدود!

كان على شخص ما أن يدفع المخلوق للدخول ، ويمكن لصياد الجوائز الماهر قراءة العلامات ويعرف أن كلاود هوك قد مر منذ وقت ليس ببعيد.


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

“موت!”

ترجمة : Sadegyptian

سحب قطعة قماش وربط ساقه لوقف النزيف ، ثم رفع بندقيته. صوب ببطء من عبر القصب ووضع عينيه على هدفه.

لا يزال الطفل يهدف إليهم من القصب ، وكان أكثر خطورة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط