الباحثون
[ المترجم : عظمة ، الرواية بدأت تختمر والشخصيات المهمة تظهر ، الشخصيات اللي هتظهر في الفصول الجاية هيكون ليها دور كبير في القصة قدام ، هقسم تنزيل الفصول لأجزاء وهنزل الأجزاء كاملة مع بعض على حسب الترتيب التالي :……. ] أول جزء : من 105 لـ 121 ( دا ممكن اتأخر في ترجمته شوية ).
تقدم المرتزقة إلى العراء وألتوت وجوههم من الغضب.
الكتاب الأول – الفصل 104
كان الصوت خشنًا وبغيضًا ، مثل هدير بعض الحيوانات التي أُصيبت أحبالها الصوتية.
ترددت صيحات وصرخات عبر المستنقع المغطى بالضباب.
خرجت مجموعة من الظلال من الضباب ، مسلحين حتى الأسنان – شيء نادرًا ما يُرى في الأراضي القاحلة.
لابد أن هناك عدد لا يحصى من الوحوش المرعبة المختبئ في هذا المكان المميت.
“أعطيتك فرصة ، لكنك اخترت تجاهلها “
أكثر ما أثار قلق كلاود هوك هو اقتراب أصوات الخطى.
كان الصوت خشنًا وبغيضًا ، مثل هدير بعض الحيوانات التي أُصيبت أحبالها الصوتية.
توجب عليه أن يتحرك بشكل أسرع ، لكن ساقه المصابة جعلت ذلك صعبًا.
تدريجياً أختفى الشعر الأسود الكثيف. عاد مرة أخرى الوجه المحترق البشري وغطى نفسه برداء رمادي اللون.
لو كان مانتيس في هذا الموقف ، لكانت الأمور مختلفة.
انزلق شعر أسود خشن من كل شبر منه حتى وجهه خضع لتغيير مذهل.
ومع ذلك في الأشهر الثلاثة السابقة منذ أن ترك الأنقاض بإعتباره زبالًا ، أصبح قفرًا صلبًا.
رفض الاستسلام عندما أثبتت السحلية عدم جدواها ، لكن حالته تدهورت بسرعة. عندما وجد البقعة التي تطارد فيها المجسات كانت خطة جيدة. حيث فشل في فهم مدى قوة أعدائه.
محارب.
كان سريعًا جدًا.
لقد كان تحولًا سريعًا يجب أن يفخر به ، لكنه لا يزال صغيراً.
قطعه الغريب الغامض عن طريق إزالة عباءته المغطاة وإسقاطها على الجانب وكشف عن ملامح وجهه المحترق.
لم يكن خبيرًا مثل مانتيس ، ولا مقاتلًا جبارًا مثل هيدرا.
ترجمة : Sadegyptian
ماذا يمكنه أن يفعل الآن؟
“بلى!”
ضمد كلاود هوك ساقه المصابة ، لكن بينما أوقف جزئياً النزيف ، استمر الدم في التسرب.
أرتدى الشخص في المقدمة عباءة رمادية كبيرة. من ظلال الغطاء ، تم الكشف عن نصف وجه رجل.
تركت قطرات من اللون القرمزي اللامع وراءه ، مما أدى إلى معرفة مكانه مباشرة.
على عكس الملابس في الأراضي القاحلة ، بدت الملابس ناعمة. أمسك كل منهم نفس السلاح أيضًا – بندقية غريبة بدون فوهة تم توصيلها بأنابيب بجهاز على ظهورهم.
بالنسبة للصيادين المهرة ، كانت دمائه واضحة مثل علامات إرشادية ، لكن لم يكن لديه الوقت لمحاولة إخفاءها.
في لحظة أصبح الرجل نوعًا من وحش هجين بين الإنسان والذئب.
لتلخيص فشله ، قلل كلاود هوك من خصومه.
كان مثل حيوان بري ، والحيوان يكون أكثر خطورة عند جرحه ومحاصرته.
رفض الاستسلام عندما أثبتت السحلية عدم جدواها ، لكن حالته تدهورت بسرعة. عندما وجد البقعة التي تطارد فيها المجسات كانت خطة جيدة. حيث فشل في فهم مدى قوة أعدائه.
كان هذا خارج أي تفكير اعتقدوا أنه ممكن. لكن لم يكن هناك وقت للتفكير!
لم تمنعهم المجسات ، وبدلاً من ذلك كان كلاود هوك هو الذي أصيب.
لا يزال هناك عدة عشرات من المرتزقة.
كان الدواء الشافي من قلعة جرينلاند عبارة عن كنز تم شراؤه من منظمة الباحثون.
ماذا يستطيع أن يفعل؟
“هذا الوادي ملك لنا ، عرفنا بوجودكم في اللحظة التي عبرت فيها أنت والآخرون أراضينا ، استرخي ، لسنا مهتمين بالمكافأة على رأسك ، نحن مهتمون بك فقط ” تحدث عندما بدأوا يشقون طريقهم عبر المستنقع ” يمكنك مناداتي بالضبع ، أما من نحن؟ شعب القفر يشيرون إلينا بالباحثين “
لا يبدو الخروج من المستنقع ممكن.
رفع الآخرون في فرقته أسلحتهم ببطء لكنهم لم يطلقوا النار.
إذن ماذا كان من المفترض أن يفعل؟ يموت وينسى ضغائنه؟ لا! هذا غير مقبول!
لكن ماذا في ذلك؟ إذا ملأوا أطرافه بالرصاص ، فسيكون عديم الفائدة ، ولا يهم مقدار الإرادة لديه.
انفصل القصب أمامه فجأة وظهر ظل أمامه .
قتل هذا الطفل العديد من رفاقهم ، رجال طيبون ، لكنهم حاصروه الآن.
وجه الشخص الغريب منجله نحو قلبه كلاود هوك .
تدريجياً أختفى الشعر الأسود الكثيف. عاد مرة أخرى الوجه المحترق البشري وغطى نفسه برداء رمادي اللون.
رفع كلاود هوك عصاه ليدافع لكن قوة الاصطدام قذفت عصاه بعيدًا.
كان الصوت خشنًا وبغيضًا ، مثل هدير بعض الحيوانات التي أُصيبت أحبالها الصوتية.
“هل تعتقد أنه يمكنك الهروب بعد قتل الكثير من إخواننا؟“
رفع الآخرون في فرقته أسلحتهم ببطء لكنهم لم يطلقوا النار.
لمس المرتزقة منجله براحة يده. نظر إلى كلاود هوك بشهوة مثل صياد يراقب فريسته وهي تكافح.
لم يعرفوام ما هي القدرات الفريدة التي يمتلكونها! إذا قطعوا أطرافه ، فلا يهم المهارات التي يمتلكها. لن يكون قادرًا على فعل أي شئ.
لكنه لم يخفض حذره أبدًا ، لأنه شم رائحة الخطر من هدفه.
تراجع الآخرون لأن الأسلحة الكهربائية كانت قاتلة من المدى القريب.
كان مثل حيوان بري ، والحيوان يكون أكثر خطورة عند جرحه ومحاصرته.
لم يعرفوام ما هي القدرات الفريدة التي يمتلكونها! إذا قطعوا أطرافه ، فلا يهم المهارات التي يمتلكها. لن يكون قادرًا على فعل أي شئ.
ألقى كلاود هوك بنفسه نحو القصب وتدحرج ليعثر على غطاء.
بعد لحظة وجيزة من المفاجأة أستعاد زعيم المرتزقة الأصلع رباطة جأشه“أنت -“
أبتسم المرتزقة بازدراء. لمع خنرجره وقطع أوراق الشجر.
رفع كلاود هوك عصاه ليدافع لكن قوة الاصطدام قذفت عصاه بعيدًا.
ولكن على الرغم من أن هجومه قطع مكان اختباء الطفل ، إلا أن الصياد فوجئ من اختفائه.
في لحظة أصبح الرجل نوعًا من وحش هجين بين الإنسان والذئب.
انحنى وبحث عن أي أثر.
ماذا يستطيع أن يفعل؟
ووش!ووش!
انحنى وبحث عن أي أثر.
لمع ضوء بارد لخنجر في الهواء. أُصيب المرتزقة. واحد في صدره والآخر في عنقه.
بعد لحظة وجيزة من المفاجأة أستعاد زعيم المرتزقة الأصلع رباطة جأشه“أنت -“
حدق في حالة من الصدمة والرعب عندما عاد كلاود هوك للظهور مرة أخرى ، غير قادر على فهم ما حدث.
قفز الذئب إلى الأمام أسرع مما يتوقع أي شخص.
في الواقع تمكن الشاب من استعادة القليل من طاقته العقلية لكنه استهلكها مرة أخرى بإستخدام عباءة التخفي.
ما نوع الحياة التي عاشها هؤلاء الأشخاص الغامضون؟
أنتزع الماء من المرتزق الميت وسكب محتوياته في حلقه الجاف. كان الماء نظيفًا ومنعشًا ، وشرب نصفه قبل أن يتوقف.
“من أنت؟“
استمر في تفتيش جيوب الجثة وبحث عن أي شيء يمكن أن يستخدمه مثل الضمادات أو الأدوية.
رفعوا بنادقهم ، لكن لم يطلقوا الرصاص. بدلاً من ذلك خرجت أشعة تشبه البرق – تيارات كهربائية قاتلة يمكن أن تقلى ثورًا!
لكن قبل أن يتمكن من ذلك ، أصبحت الأمور مزعجة. سمع صوت توجيه البنادق نحوه .
لم يكن ضعيفًا ، وربما يمكن مقارنته بقوة تايجر أو السالاماندر.
تقدم المرتزقة إلى العراء وألتوت وجوههم من الغضب.
رفعوا بنادقهم ، لكن لم يطلقوا الرصاص. بدلاً من ذلك خرجت أشعة تشبه البرق – تيارات كهربائية قاتلة يمكن أن تقلى ثورًا!
قتل هذا الطفل العديد من رفاقهم ، رجال طيبون ، لكنهم حاصروه الآن.
بالنسبة للصيادين المهرة ، كانت دمائه واضحة مثل علامات إرشادية ، لكن لم يكن لديه الوقت لمحاولة إخفاءها.
قال احد المرتزقة “لديه قوى خاصة ، يجب أن نبدأ بقطع ذراعيه وساقيه! “
ماذا يمكنه أن يفعل الآن؟
“بلى!”
قفز الذئب إلى الأمام أسرع مما يتوقع أي شخص.
لم يقابل أي منهم صائد شياطين.
ما نوع الحياة التي عاشها هؤلاء الأشخاص الغامضون؟
لم يعرفوام ما هي القدرات الفريدة التي يمتلكونها! إذا قطعوا أطرافه ، فلا يهم المهارات التي يمتلكها. لن يكون قادرًا على فعل أي شئ.
لم يكن خبيرًا مثل مانتيس ، ولا مقاتلًا جبارًا مثل هيدرا.
قبض كلاود هوك قبضتيه ، وظهر بريق قاتل في عينيه.
لم يقابل أي منهم صائد شياطين.
إذا كان الأمر كذلك ، فسيأخذ القليل منهم معه.
“من أنت؟“
شعر المرتزقة بذلك أيضًا ، وشعروا بمدى خطورته.
أبعد من ذلك ، كانت طفرته غريبة وفريدة من نوعها بشكل لا يصدق.
بدا الطفل هزيلًا ، لكن الإحساس بالتهديد الذي انبعث منه جعله مثل وحش قفر شرس.
أكثر ما أثار قلق كلاود هوك هو اقتراب أصوات الخطى.
لكن ماذا في ذلك؟ إذا ملأوا أطرافه بالرصاص ، فسيكون عديم الفائدة ، ولا يهم مقدار الإرادة لديه.
كان الصوت خشنًا وبغيضًا ، مثل هدير بعض الحيوانات التي أُصيبت أحبالها الصوتية.
تحركت البنادق وووجهت نحو ذراعيه وساقيه بينما اهتزت يدا كلاود هوك المشدودة بإحكام.
قطعه الغريب الغامض عن طريق إزالة عباءته المغطاة وإسقاطها على الجانب وكشف عن ملامح وجهه المحترق.
حدق الموت الآن في وجهه.
إذن ماذا كان من المفترض أن يفعل؟ يموت وينسى ضغائنه؟ لا! هذا غير مقبول!
“توقفوا!”
سيطروا على التكنولوجيا والمعرفة التي لم يكن الناس العاديون يعرفون بوجودها.
رن صوت من الضباب.
ذُهل كلاود هوك. كانت المرة الأولى التي سمع فيها عنهم من كوك ، عندما كان مع مرتزقة تارتاروس.
كان الصوت خشنًا وبغيضًا ، مثل هدير بعض الحيوانات التي أُصيبت أحبالها الصوتية.
لمع ضوء بارد لخنجر في الهواء. أُصيب المرتزقة. واحد في صدره والآخر في عنقه.
خرجت مجموعة من الظلال من الضباب ، مسلحين حتى الأسنان – شيء نادرًا ما يُرى في الأراضي القاحلة.
لم يكن ضعيفًا ، وربما يمكن مقارنته بقوة تايجر أو السالاماندر.
تم تجميع معظم المتعلقات ، سواء كانت دفاعية أو هجومية ، معًا من خلال مغامراتهم. حيث اختلفت المعدات من شخص لآخر.
ردت المجموعة الغامضة من الرجال أولاً.
لكن هؤلاء الرجال كل معداتهم بدت من نفس النوع. ارتدى كل منهم قناع تنفس يغطي وجوههم وملابسهم المقاومة للماء.
على عكس الملابس في الأراضي القاحلة ، بدت الملابس ناعمة. أمسك كل منهم نفس السلاح أيضًا – بندقية غريبة بدون فوهة تم توصيلها بأنابيب بجهاز على ظهورهم.
لكنه لم يخفض حذره أبدًا ، لأنه شم رائحة الخطر من هدفه.
أرتدى الشخص في المقدمة عباءة رمادية كبيرة. من ظلال الغطاء ، تم الكشف عن نصف وجه رجل.
اهتز كلاود هوك من الخوف “يمكنني المشي“
بدا وجهه وكأنه احترق تركاً ندوبة بشعة على وجهه. جعلته شفتاه المرتفعة قليلاً يبدو وحشيًا.
لكن قبل أن يتمكن من ذلك ، أصبحت الأمور مزعجة. سمع صوت توجيه البنادق نحوه .
كان قائد المرتزقة رجلاً أصلعًا. نظر للوافدين الجدد ببرود “من تظن نفسك بحق الجحيم؟“
“من أنت؟“
“من نحن لا يهمك ، هذا يخصنا ” حرك الغريب الغامض عينيه نحو كلاود هوك“الآن ابتعدوا!”
وبجهد قليل كما لو كان يُلقي حشرة ، ألقى المرتزق جانبًا.
عانى المرتزقة من أجل ذلك ، حيث تعرضوا لخطر كبير للقبض على كلاود هوك على قيد الحياة.
بدا الطفل هزيلًا ، لكن الإحساس بالتهديد الذي انبعث منه جعله مثل وحش قفر شرس.
الآن ظهر هذا الرجل وبكلمة واحدة يتوقع منهم المغادرة؟ جريء! شخص عادي لن يتحمل هذا الفعل ، ناهيك عن قدامى المحاربين مثلهم. هل اعتقد أن هذه المطادرة كانت سهلة؟
لا يبدو الخروج من المستنقع ممكن.
لكن ظل زعيم المرتزقة هادئاً.
لكن قبل أن يتمكن من ذلك ، أصبحت الأمور مزعجة. سمع صوت توجيه البنادق نحوه .
رفع الآخرون في فرقته أسلحتهم ببطء لكنهم لم يطلقوا النار.
رن صوت من الضباب.
ردت المجموعة الغامضة من الرجال أولاً.
لم يكن خبيرًا مثل مانتيس ، ولا مقاتلًا جبارًا مثل هيدرا.
رفعوا بنادقهم ، لكن لم يطلقوا الرصاص. بدلاً من ذلك خرجت أشعة تشبه البرق – تيارات كهربائية قاتلة يمكن أن تقلى ثورًا!
خرجت مجموعة من الظلال من الضباب ، مسلحين حتى الأسنان – شيء نادرًا ما يُرى في الأراضي القاحلة.
وقع عشرات منالمرتزقة على الأرض وبدأت أجسادهم ترتعش.
[ المترجم : عظمة ، الرواية بدأت تختمر والشخصيات المهمة تظهر ، الشخصيات اللي هتظهر في الفصول الجاية هيكون ليها دور كبير في القصة قدام ، هقسم تنزيل الفصول لأجزاء وهنزل الأجزاء كاملة مع بعض على حسب الترتيب التالي :……. ] أول جزء : من 105 لـ 121 ( دا ممكن اتأخر في ترجمته شوية ).
تراجع الآخرون لأن الأسلحة الكهربائية كانت قاتلة من المدى القريب.
وبجهد قليل كما لو كان يُلقي حشرة ، ألقى المرتزق جانبًا.
بعد لحظة وجيزة من المفاجأة أستعاد زعيم المرتزقة الأصلع رباطة جأشه“أنت -“
ما نوع الحياة التي عاشها هؤلاء الأشخاص الغامضون؟
قطعه الغريب الغامض عن طريق إزالة عباءته المغطاة وإسقاطها على الجانب وكشف عن ملامح وجهه المحترق.
ألتفت عيونه المتلألئة ببطء نحو كلاود هوك “هل ستأتي ، أم يجب أن أحضرك بنفسي؟“.
برز جسده القوي والمتين في مواجهة الضباب.
رفع كلاود هوك عصاه ليدافع لكن قوة الاصطدام قذفت عصاه بعيدًا.
تقدم للأمام وألتوت كل المسام على جسده.
رفع الآخرون في فرقته أسلحتهم ببطء لكنهم لم يطلقوا النار.
انزلق شعر أسود خشن من كل شبر منه حتى وجهه خضع لتغيير مذهل.
تقدم المرتزقة إلى العراء وألتوت وجوههم من الغضب.
كان قبل نصف لحظة رجلاً عاديًا ، ولكن الآن امتدت أسنانه إلى أنياب حادة.
إذا لم يكن هذا الرجل أقوى من هيدرا ، فقد كانوا قريبين على الأقل.
في لحظة أصبح الرجل نوعًا من وحش هجين بين الإنسان والذئب.
لم تمنعهم المجسات ، وبدلاً من ذلك كان كلاود هوك هو الذي أصيب.
لم يكن المرتزقة وحدهم من تفاجأوا وذعروا ، نظر كلاود هوك أيضًا بعيون واسعة .
نوع من المتحولين؟ غير ممكن! لم يتمكنوا من التحكم في طفراتهم ، على عكس هذا الرجل الذي بدا قادرًا على التحول حسب الرغبة.
ما هذا بحق الجحيم؟!
بوصة بوصة ، حفرت مخالبه الحادة في جسد الرجل الناعم بينما يسخر منه بوجهه الوحشي” هذا كل ما لديك وتعتقد أنك تستطيع أن تكون أفضل مني؟“
نوع من المتحولين؟ غير ممكن! لم يتمكنوا من التحكم في طفراتهم ، على عكس هذا الرجل الذي بدا قادرًا على التحول حسب الرغبة.
ومع ذلك في الأشهر الثلاثة السابقة منذ أن ترك الأنقاض بإعتباره زبالًا ، أصبح قفرًا صلبًا.
كان هذا خارج أي تفكير اعتقدوا أنه ممكن. لكن لم يكن هناك وقت للتفكير!
تراجع الآخرون لأن الأسلحة الكهربائية كانت قاتلة من المدى القريب.
قفز الذئب إلى الأمام أسرع مما يتوقع أي شخص.
غزا الخوف الرجل الأصلع ، لأنه لم يقابل أبدًا أي شخص أو أي شيء قوي مثل هذا المخلوق.
رفع المرتزقة أسلحتهم لكن المخلوق وصل أمامهم قبل أن يتمكنوا من الضغط على الزناد.
أبتسم المرتزقة بازدراء. لمع خنرجره وقطع أوراق الشجر.
بضربة واحدة بمخالبه الحادة قطع سلاح ودروع المرتزقة الأول. انقسم صدره بسبب سلسلة من الحفر العميقة.
حدق الموت الآن في وجهه.
تحرك للأمام وبغضب غير إنساني ، فجر الرجل الوحش رأسه مثل بطيخة .تم قتل الرجل الثاني قبل أن يرمش.
بوصة بوصة ، حفرت مخالبه الحادة في جسد الرجل الناعم بينما يسخر منه بوجهه الوحشي” هذا كل ما لديك وتعتقد أنك تستطيع أن تكون أفضل مني؟“
كان سريعًا جدًا.
بدا الطفل هزيلًا ، لكن الإحساس بالتهديد الذي انبعث منه جعله مثل وحش قفر شرس.
في كل مكان ذهب إليه تبعه ينابيع الدم ، على الرغم من أنه بدا وكأنه وحش ، فقد احتفظ بوضوح بذكاء الرجل.
بضربة واحدة بمخالبه الحادة قطع سلاح ودروع المرتزقة الأول. انقسم صدره بسبب سلسلة من الحفر العميقة.
لوح الرجل الأصلع الوحش بالفأس في يده.
في الواقع تمكن الشاب من استعادة القليل من طاقته العقلية لكنه استهلكها مرة أخرى بإستخدام عباءة التخفي.
لم يكن ضعيفًا ، وربما يمكن مقارنته بقوة تايجر أو السالاماندر.
وقع عشرات منالمرتزقة على الأرض وبدأت أجسادهم ترتعش.
ومع ذلك فقد تمكن فقط من تبادل ثلاث أو أربع هجمات مع الرجل الوحش قبل أن يُسقط سلاحه.
انحنى وبحث عن أي أثر.
أمسك المخلوق القائد المرتزق من حنجرته ورفعه عن الأرض.
لم يقابل أي منهم صائد شياطين.
بوصة بوصة ، حفرت مخالبه الحادة في جسد الرجل الناعم بينما يسخر منه بوجهه الوحشي” هذا كل ما لديك وتعتقد أنك تستطيع أن تكون أفضل مني؟“
إذا لم يكن هذا الرجل أقوى من هيدرا ، فقد كانوا قريبين على الأقل.
غزا الخوف الرجل الأصلع ، لأنه لم يقابل أبدًا أي شخص أو أي شيء قوي مثل هذا المخلوق.
تدريجياً أختفى الشعر الأسود الكثيف. عاد مرة أخرى الوجه المحترق البشري وغطى نفسه برداء رمادي اللون.
كافح للتحدث من خلال قصبته الهوائية بسرعة “دعني اذهب… سأرحل “
ووش!ووش!
“أعطيتك فرصة ، لكنك اخترت تجاهلها “
اهتز كلاود هوك من الخوف “يمكنني المشي“
وبجهد قليل كما لو كان يُلقي حشرة ، ألقى المرتزق جانبًا.
لا يبدو الخروج من المستنقع ممكن.
طار في الهواء لمدة ثلاثين قدمًا ثم هبط على رأسه. كان الصوت مقززًا مثل كسر كل عظمة في جسده مرة واحدة.
تركت قطرات من اللون القرمزي اللامع وراءه ، مما أدى إلى معرفة مكانه مباشرة.
تدريجياً أختفى الشعر الأسود الكثيف. عاد مرة أخرى الوجه المحترق البشري وغطى نفسه برداء رمادي اللون.
لم يكن ضعيفًا ، وربما يمكن مقارنته بقوة تايجر أو السالاماندر.
ألتفت عيونه المتلألئة ببطء نحو كلاود هوك “هل ستأتي ، أم يجب أن أحضرك بنفسي؟“.
كان سريعًا جدًا.
اهتز كلاود هوك من الخوف “يمكنني المشي“
قبض كلاود هوك قبضتيه ، وظهر بريق قاتل في عينيه.
إذا لم يكن هذا الرجل أقوى من هيدرا ، فقد كانوا قريبين على الأقل.
ووش!ووش!
أبعد من ذلك ، كانت طفرته غريبة وفريدة من نوعها بشكل لا يصدق.
ماذا يمكنه أن يفعل الآن؟
عرف كلاود هوك ما هو قادر عليه ، والوحيد الذي عرفه والذي كان قادرًا على هزيمة هذا الوحش هي الملكة الملطخة بالدماء. لم يستطع معارضة الرجل الذئب ، فبدلاً من تحريضه ، حاول كلاود هوك التقرب منه.
قطعه الغريب الغامض عن طريق إزالة عباءته المغطاة وإسقاطها على الجانب وكشف عن ملامح وجهه المحترق.
“من أنت؟“
انفصل القصب أمامه فجأة وظهر ظل أمامه .
“هذا الوادي ملك لنا ، عرفنا بوجودكم في اللحظة التي عبرت فيها أنت والآخرون أراضينا ، استرخي ، لسنا مهتمين بالمكافأة على رأسك ، نحن مهتمون بك فقط ” تحدث عندما بدأوا يشقون طريقهم عبر المستنقع ” يمكنك مناداتي بالضبع ، أما من نحن؟ شعب القفر يشيرون إلينا بالباحثين “
لقد كان تحولًا سريعًا يجب أن يفخر به ، لكنه لا يزال صغيراً.
‘ باحثين؟‘
وبجهد قليل كما لو كان يُلقي حشرة ، ألقى المرتزق جانبًا.
ذُهل كلاود هوك. كانت المرة الأولى التي سمع فيها عنهم من كوك ، عندما كان مع مرتزقة تارتاروس.
بوصة بوصة ، حفرت مخالبه الحادة في جسد الرجل الناعم بينما يسخر منه بوجهه الوحشي” هذا كل ما لديك وتعتقد أنك تستطيع أن تكون أفضل مني؟“
علم أن الباحثين هم أكثر القوى الغامضة في الأراضي القاحلة.
‘ باحثين؟‘
سيطروا على التكنولوجيا والمعرفة التي لم يكن الناس العاديون يعرفون بوجودها.
في الواقع تمكن الشاب من استعادة القليل من طاقته العقلية لكنه استهلكها مرة أخرى بإستخدام عباءة التخفي.
كان الدواء الشافي من قلعة جرينلاند عبارة عن كنز تم شراؤه من منظمة الباحثون.
إذا كان الأمر كذلك ، فسيأخذ القليل منهم معه.
ما نوع الحياة التي عاشها هؤلاء الأشخاص الغامضون؟
لمس المرتزقة منجله براحة يده. نظر إلى كلاود هوك بشهوة مثل صياد يراقب فريسته وهي تكافح.
[ المترجم : عظمة ، الرواية بدأت تختمر والشخصيات المهمة تظهر ، الشخصيات اللي هتظهر في الفصول الجاية هيكون ليها دور كبير في القصة قدام ، هقسم تنزيل الفصول لأجزاء وهنزل الأجزاء كاملة مع بعض على حسب الترتيب التالي :……. ]
أول جزء : من 105 لـ 121 ( دا ممكن اتأخر في ترجمته شوية ).
ترجمة : Sadegyptian
تاني جزء : من 122 لحد 130.
تالت جزء : من 131 لـ 142 ونكون خلصنا الكتاب الأول.
الكتاب الأول – الفصل 104
لقد كان تحولًا سريعًا يجب أن يفخر به ، لكنه لا يزال صغيراً.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
توجب عليه أن يتحرك بشكل أسرع ، لكن ساقه المصابة جعلت ذلك صعبًا.
ترجمة : Sadegyptian
ماذا يمكنه أن يفعل الآن؟
كان سريعًا جدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
