النصر الباهظ
[ المترجم الإنجليزي : (1) جااه!! أنت تفعل هذا الشئ اللعين طوال الوقت! كيف لا تتوقعه من غيرك ؟! آسف آسف ، أنا بخير ].
الكتاب الأول – الفصل 140
قبل لقائهما كانت تطارده بمساعدة قلادة من بقاياها. وقد كلف ذلك أيضًا طاقتها النفسية. الآن لم تضعف عقليًا فحسب ، بل جسديًا أيضًا.
في مواجهة مثل هذا الهجوم العنيف لم يكن أمام كلاود هوك أي خيار سوى الاختباء في الأنقاض القديمة التي كانت بمثابة ساحة معركتهم. شكلت المباني المتداعية فوقهم غابة من الخيزران المتحجر. لم يكن يعرف سبب وجودهم هنا ، أو في ماذا تم استخدامهم في الماضي. ولكن كان هناك الكثير لدرجة أن المكان كان مذهلاً ، انتشرت المباني بشكل عشوائي في كل مكان.
سيموت ، حتى لو كان ذلك معناه موتهما معًا! لن تموت بسبب العار!
كانت مطاردة وحيدة مشكلة كافية. إذا أحاط به جنود سكايكلود ، فسيتم الانتهاء من كلاود هوك . لم يكن اختيار الهروب إلى هذه الفوضى المعقدة للمباني سوى شراء بعض الوقت.
عرفت لونا أنها تعرضت للخداع ، لكن فات الأوان. كانوا محاطين بمتاهة من المباني المدمرة. لن تأتي أي مساعدة قريبا.
من خلفه لم يتوقف صوت العصا التي تدمر الأنقاض.
قبل لقائهما كانت تطارده بمساعدة قلادة من بقاياها. وقد كلف ذلك أيضًا طاقتها النفسية. الآن لم تضعف عقليًا فحسب ، بل جسديًا أيضًا.
بعد تفادي رصاصاته برشاقة ، سارعت لونا وراءه وشقّت أي عقبات تقطع طريقها. مثل جرذ ماكر انزلق كلاود هوك بين المباني. قام بتغيير الاتجاهات بشكل عشوائي لمحاولة التخلص منها.
تمامًا كما كان خنجر كلاود هوك على وشك فتح حلقها ، دفعت لونا بنفسها إلى الأمام. انزلقت حافة خنجره فوق رأسها ، وأخذت معها خصلات من شعرها. هبطت لونا إلى الأمام وغرست يديها على الأرض واندفعت. أثناء الدوران بشكل جميل في السماء ، تحطم كل من عصاها وجسدها نحو كلاود هوك .
لكن ردها هو تدمير المباني الحجرية بعصاها.
“السيدة لونا!” ظهر سبعة من الجنود الذين جلبتهم معها وتجمعوا. أربعة منهم أحاطوا بـ لونا من أربعة جوانب ، وتم سحب الأقواس للانتباه لأي خطر. قام الثلاثة الباقون بإخراج الأدوية من حقائب الطوارئ الخاصة بهم وبدأو في محاولة إنقاذ حياتها.
واصلت لونا مطاردة كلاود هوك الزلق بغضب وألقت الشتائم. كانت سريعة مثل الفهد ، ولكن في كل مرة تلاحقه ، تهرب كلاود هوك إلى الجانب وتقدم للأمام. لكنها لم تبطئ من سرعتها. توغلت في المبنى الذي أمامها وبدأت في الركض على الجدار بسهولة كما لو كانت تمشي على أرض صلبة. انزلقت برشاقة مثل القرد فوق المبنى ثم قفزت.
كانت مطاردة وحيدة مشكلة كافية. إذا أحاط به جنود سكايكلود ، فسيتم الانتهاء من كلاود هوك . لم يكن اختيار الهروب إلى هذه الفوضى المعقدة للمباني سوى شراء بعض الوقت.
بووم!
“موت!”
هبطت على أقدام قوية وتجمعت الشقوق حيث هبطت. بعد أقل من ثانية قفزت مرة أخرى.
واصلت لونا مطاردة كلاود هوك الزلق بغضب وألقت الشتائم. كانت سريعة مثل الفهد ، ولكن في كل مرة تلاحقه ، تهرب كلاود هوك إلى الجانب وتقدم للأمام. لكنها لم تبطئ من سرعتها. توغلت في المبنى الذي أمامها وبدأت في الركض على الجدار بسهولة كما لو كانت تمشي على أرض صلبة. انزلقت برشاقة مثل القرد فوق المبنى ثم قفزت.
من أعلى بدا كلاود هوك وكأنه أرنب خائف يركض في اتجاهات عشوائية. هو نفسه لم يكن يعرف إلى أين هو ذاهب ، لكن كان عليه أن يواصل الحركة. حيث كانت صائدة الشياطين فهدًا ، أصبحت الآن طائرًا يحوم فوق رأسه. قفزت بمهارة من مبنى إلى آخر بشكل أسرع مما يستطيع الركض.
من أعلى بدا كلاود هوك وكأنه أرنب خائف يركض في اتجاهات عشوائية. هو نفسه لم يكن يعرف إلى أين هو ذاهب ، لكن كان عليه أن يواصل الحركة. حيث كانت صائدة الشياطين فهدًا ، أصبحت الآن طائرًا يحوم فوق رأسه. قفزت بمهارة من مبنى إلى آخر بشكل أسرع مما يستطيع الركض.
تمنى كلاود هوك في أن تبقيها مجموعة المباني في مأزق. انتهى الأمر بالفتاة لتصبح أكثر مهارة مما أعتقد.
مع هذا العزم الذي غمرها كل خوف تبدد. لم يكن الاستسلام خيارًا. جمعت كل الطاقة التي لم تكن تملكها وحاربت الألم الذي مزق جمجمتها ، مدفوعة بإرادة البقاء على قيد الحياة …
كان القفز على طول المباني بالتأكيد أكثر إرهاقًا ، لكنها أصبحت أسرع بشكل ملحوظ من فريستها. يمكن أن يشعر كلاود هوك بضيق الخناق حول رقبته مع كل لحظة تمر.
نظرت لونا إلى أسفل إلى عمود السهم البارز من صدرها. وجهها خان صدمتها. لم تصدق ذلك. هي ببساطة لم تستطع تصديق ذلك! كان للقيط آثار أخرى! كان مجرد خائن. كيف يمكن أن يكون مجهزًا جيدًا؟ وبآثار ذات جودة أعلى بكثير من العصا!
“موت!”
من أعلى بدا كلاود هوك وكأنه أرنب خائف يركض في اتجاهات عشوائية. هو نفسه لم يكن يعرف إلى أين هو ذاهب ، لكن كان عليه أن يواصل الحركة. حيث كانت صائدة الشياطين فهدًا ، أصبحت الآن طائرًا يحوم فوق رأسه. قفزت بمهارة من مبنى إلى آخر بشكل أسرع مما يستطيع الركض.
ضربت لونا بعصاها مرة أخرى.
… ورد عليها تصاعد في القوة. حركت العصا مرة أخيرة ، حيث شوهت القوة الهواء من حولها.
لم تترك لـ كلاود هوك أي خيار سوى الاعتماد على عباءته مرة أخرى. اختفى وتهرب ثم عاد للظهور. هاجمت لونا مرة أخرى وتهرب. لم يكن لدى كلاود هوك الوقت الكافي لاِلْتِقاط أنفاسه. رقصوا حول بعضهم البعض بوتيرة مذهلة.
“ألم تقل صائدة الشياطين النبيلة أنها تريد القتال وجها لوجه؟ هل هذا يعني أن الهروب هو أيضًا أسلوب المحاربين المقدسين مثلكم؟ يبدو أن إلاليسيان جبناء “
في كل مرة يصبح كلاود هوك في خطر ، أستخدم عباءته ليهرب. استمر على هذا النمط لمدة خمس دقائق.
سيموت ، حتى لو كان ذلك معناه موتهما معًا! لن تموت بسبب العار!
شعرت لونا فجأة بدوخة شديدة تهاجمها. كان عليها أن تبطئ أو تخاطر بالسقوط. ارتطمت قدميها بالأرض بضربة قوية لكنها كانت مستقرة ، رغم أن كل عضلة في جسدها تصرخ من الألم.
رأت لونا محنتها بوضوح. إذا لم تركض ، يمكن للخائن أن يقف وراءها مستخدماً سرعته وعدم رؤيته للهجوم. يمكن أن يكون مميتًا. كان على الجنود الآخرين أن يكونوا قريبين. إذا تمكنت من المماطلة لمدة دقيقة أو دقيقتين ، فسيحيطون بالمنطقة ويحاصرونه. كانت هذه أفضل فرصة لها لقلب الطاولة.
بدأت تشق طريقها للخروج من الجنون الذي سيطر عليها. مغطاة بالعرق ، تلهث للتنفس ، رأت الخائن المقنع يتوقف أيضًا. وقفوا على بعد مائة وخمسين قدمًا ، حدقوا في بعضهم البعض. يمكن أن تشعر لونا بالمرح من الرجل المقنع ، رغم أنها لا تستطيع رؤية وجهه.
ملأها العار والغضب. ضربتها كلماته بشكل حاد لدرجة أنها توقفت لفترة كافية حتى أصابتها إحدى رصاصاته في فخذها. لم تكن ساقاها محميتين ، فغرقت الرصاصة في العمق. في هذا العصر لم يكن هناك من يعلم سكان القفر كيف يتعاملون بلطف مع الجنس الآخر اللطيف. لم يتردد كلاود هوك على الإطلاق ، فانتقل لإنهاء ما بدأه. وجه خنجره نحو حلقها.
“من الواضح أن سيدك لم يعلمك أبدًا استخدام الطاقة باعتدال في القتال“
سيموت ، حتى لو كان ذلك معناه موتهما معًا! لن تموت بسبب العار!
لقد ضعفت. يمكن أن يراها كلاود هوك. كانت صائدة الشياطين أقوى منه ، ولكن ليس بشكل مدمر مثل الملكة الملطخة بالدماء. إن قتله لن يكون سهلاً عليها. أدى استغلال غضبها وإجبارها على مطاردته والاستعانة بعصاها إلى تحسين احتمالاته.
حتى بدون الخطر الإضافي المتمثل في الطاقة النفسية ، كانت العصا حادة وقاتلة. اعتقد كلاود هوك أنها استنفدت قوتها ، وتفاجأ عندما اكتشف أنها لا تزال لديها الطاقة للرد. رفع يده اليسرى مستخدماً المسدس لتوجيه ضربة لها. لكن وجد فوهة المسدس ب مثني بشكل لا يمكن إصلاحه.
سبع أو ثماني مرات. هذا هو عدد الضربات التي استخدمت فيها عصاها.
سعل كلاود هوك الدم وعانى من أجل الوقوف على قدميه مرة أخرى. نجح إنجيل الرمل في منع الكثير من قوة العصا ، لكن لا يزال هجومها قويًا. شعر بأن العديد من الضلوع قد كُسرت ، و هناك بعض الأضرار التي لحقت بأعضائه. جعلت من الصعب التحرك.
قبل لقائهما كانت تطارده بمساعدة قلادة من بقاياها. وقد كلف ذلك أيضًا طاقتها النفسية. الآن لم تضعف عقليًا فحسب ، بل جسديًا أيضًا.
كان وجه لونا ملتويًا من الكراهية والألم. كلفها الهجوم المضاد الكثير ، مما جعل إصاباتها أسوأ وتسبب في نزيفها بغزارة. اخرجت أكثر مما يستطيع جسدها حشده وشعرت أن وعيها بدأ ينزلق عندما سقطت على الأرض.
كان تكتيك كلاود هوك البسيط ناجحًا. الغبية أضاعت ميزتها. كما قال المثل القديم ، كل كلب له يومه. الآن … حان الوقت للصيد ليصبح الصياد.
سيموت ، حتى لو كان ذلك معناه موتهما معًا! لن تموت بسبب العار!
“أنت…“
في كل مرة يصبح كلاود هوك في خطر ، أستخدم عباءته ليهرب. استمر على هذا النمط لمدة خمس دقائق.
عرفت لونا أنها تعرضت للخداع ، لكن فات الأوان. كانوا محاطين بمتاهة من المباني المدمرة. لن تأتي أي مساعدة قريبا.
ملأها العار والغضب. ضربتها كلماته بشكل حاد لدرجة أنها توقفت لفترة كافية حتى أصابتها إحدى رصاصاته في فخذها. لم تكن ساقاها محميتين ، فغرقت الرصاصة في العمق. في هذا العصر لم يكن هناك من يعلم سكان القفر كيف يتعاملون بلطف مع الجنس الآخر اللطيف. لم يتردد كلاود هوك على الإطلاق ، فانتقل لإنهاء ما بدأه. وجه خنجره نحو حلقها.
مد كلاود هوك يده اليسرى ووجه مسدسًا نحوها بينما يمسك بسكين في يمينه. هاجم!!.
هبطت على أقدام قوية وتجمعت الشقوق حيث هبطت. بعد أقل من ثانية قفزت مرة أخرى.
حاولت لونا تنشيط عصاها ، لكن هذا لم يؤد إلا إلى ألم يمزق جمجمتها. فات الوقت ويتجه الرصاص نحوها.
كان وجه لونا ملتويًا من الكراهية والألم. كلفها الهجوم المضاد الكثير ، مما جعل إصاباتها أسوأ وتسبب في نزيفها بغزارة. اخرجت أكثر مما يستطيع جسدها حشده وشعرت أن وعيها بدأ ينزلق عندما سقطت على الأرض.
“اللعنة!” تجنبت ما تستطيع ، وما زال غضبها حيًا في قلبها ويملأها بالطاقة للاستمرار. لكنها تتمتع فقط بالقوة الكافية للركض. من خلفها صاح ذلك الرجل الحقير باستهزاء.
قبل لقائهما كانت تطارده بمساعدة قلادة من بقاياها. وقد كلف ذلك أيضًا طاقتها النفسية. الآن لم تضعف عقليًا فحسب ، بل جسديًا أيضًا.
“ألم تقل صائدة الشياطين النبيلة أنها تريد القتال وجها لوجه؟ هل هذا يعني أن الهروب هو أيضًا أسلوب المحاربين المقدسين مثلكم؟ يبدو أن إلاليسيان جبناء “
كانت لونا عديمة الخبرة في صراعات الحياة أو الموت ، لكنها تدربت على يد صائدي الشياطين. كانت ضعيفة وغاضبة ، لكنها ما زالت ليست حملاً عاجزًا أمام سكين الجزار.
ملأها العار والغضب. ضربتها كلماته بشكل حاد لدرجة أنها توقفت لفترة كافية حتى أصابتها إحدى رصاصاته في فخذها. لم تكن ساقاها محميتين ، فغرقت الرصاصة في العمق. في هذا العصر لم يكن هناك من يعلم سكان القفر كيف يتعاملون بلطف مع الجنس الآخر اللطيف. لم يتردد كلاود هوك على الإطلاق ، فانتقل لإنهاء ما بدأه. وجه خنجره نحو حلقها.
في كل مرة يصبح كلاود هوك في خطر ، أستخدم عباءته ليهرب. استمر على هذا النمط لمدة خمس دقائق.
كانت لونا عديمة الخبرة في صراعات الحياة أو الموت ، لكنها تدربت على يد صائدي الشياطين. كانت ضعيفة وغاضبة ، لكنها ما زالت ليست حملاً عاجزًا أمام سكين الجزار.
تطاير الشرر مع كل تصادم. اصطدموا أربع أو خمس مرات في غضون ثوان قليلة. دقت أسلحتهم احتجاجًا على التقائهم مرارًا وتكرارًا في الجو.
تمامًا كما كان خنجر كلاود هوك على وشك فتح حلقها ، دفعت لونا بنفسها إلى الأمام. انزلقت حافة خنجره فوق رأسها ، وأخذت معها خصلات من شعرها. هبطت لونا إلى الأمام وغرست يديها على الأرض واندفعت. أثناء الدوران بشكل جميل في السماء ، تحطم كل من عصاها وجسدها نحو كلاود هوك .
في مكان آخر خلع كلاود هوك قناعه. انحنى وسعل وبصق الدم على الأرض. لم يكن يتوقع أن يقع في مثل هذا الموقف أو أن يصاب بجروح بالغة. إذا اكتشفه جنود سكايكلود ، فسيكون رجلًا ميتًا ، لذلك عليه أن يبتعد عن هنا قدر الإمكان.
حتى بدون الخطر الإضافي المتمثل في الطاقة النفسية ، كانت العصا حادة وقاتلة. اعتقد كلاود هوك أنها استنفدت قوتها ، وتفاجأ عندما اكتشف أنها لا تزال لديها الطاقة للرد. رفع يده اليسرى مستخدماً المسدس لتوجيه ضربة لها. لكن وجد فوهة المسدس ب مثني بشكل لا يمكن إصلاحه.
كانت مطاردة وحيدة مشكلة كافية. إذا أحاط به جنود سكايكلود ، فسيتم الانتهاء من كلاود هوك . لم يكن اختيار الهروب إلى هذه الفوضى المعقدة للمباني سوى شراء بعض الوقت.
وقفت لونا لشن هجوم ثان ، ولكن عندما اصطدمت ساقها اليمنى بالأرض ، فُتح جرح الرصاصة أكثر . تسبب لها الألم في فقدان توازنها. اغتنم كلاود هوك الفرصة ووجه لها ركلة وطارت صائدة الشياطين إلى الخلف عشرات الأقدام.
لم يخطر ببال كلاود هوك أبدًا أنه على فراش الموت يمكن لهذه الفتاة الاستفادة من إمكاناتها الكامنة [1]. حشد كلاود هوك كل قوته في هذا الهجوم ولم يستطع التراجع.
الدرس المستفاد. اقترب منها كلاود هوك بحذر أكبر هذه المرة. “أنت حقًا لا تمزحين“
الدرس المستفاد. اقترب منها كلاود هوك بحذر أكبر هذه المرة. “أنت حقًا لا تمزحين“
كان صائدو الشياطين معروفين بقدراتهم ، خاصة في الأماكن القريبة. لم تكن الإصابة في ساقها شديدة ، لذا تمكنت من الوقوف بسرعة على قدميها. ومع ذلك فقد منعها من أن تتمكن من التغلب على مهاجمها. الأمر الأكثر إثارة للقلق هو حقيقة أن كلاود هوك لا يزال لديه الطاقة لاستخدام آثاره إذا لزم الأمر.
ضربت لونا بعصاها مرة أخرى.
رأت لونا محنتها بوضوح. إذا لم تركض ، يمكن للخائن أن يقف وراءها مستخدماً سرعته وعدم رؤيته للهجوم. يمكن أن يكون مميتًا. كان على الجنود الآخرين أن يكونوا قريبين. إذا تمكنت من المماطلة لمدة دقيقة أو دقيقتين ، فسيحيطون بالمنطقة ويحاصرونه. كانت هذه أفضل فرصة لها لقلب الطاولة.
عرفت لونا أنها تعرضت للخداع ، لكن فات الأوان. كانوا محاطين بمتاهة من المباني المدمرة. لن تأتي أي مساعدة قريبا.
“قبل أن أقتلك أريد أن أسألك شيئًا” كان على كلاود هوك إرضاء فضوله قبل الانتهاء منه. “لماذا تريدينني ميتا؟“
مع تسليم أمرها ، سقطت وفقدت وعيها
أجابت لونا بصوت ممتلئ بالسم والبغض “أنت خائن ، هل نحتاج إلى أي سبب آخر؟ “
اندفع كلاود هوك نحو صائدة الشياطين المصابة لكن ما زال أمامه لحظات قليلة قبل الوصول أمامها. كانت فرصته الأخيرة. لم تتوقف عند أي شيء لقتله. كيف يسمح لها بالعيش؟ إذا سُمح لها بالعودة إلى الأراضي الإليسية ، فمن كان يعلم أي نوع من الخطر ستسببه؟
وراء القناع عبس كلاود هوك . هل اعتقدت أنه صائد شياطين؟ يا له من سوء فهم كارثي! لكن هذا لا يهم. إما أن تموت أو يموت هو. لم يكن لديه نية للموت اليوم ، لذلك يجب أن تكون هي.
لكن ردها هو تدمير المباني الحجرية بعصاها.
نشأ كلاود هوك في الأراضي القاحلة. لقد كان قفرًا .كان العدوان والوحشية في عظامه. نعم ، لقد كان أكثر لطفًا من معظم أقاربه ، لكن تجاه من أراد قتله لم يشفق على الإطلاق. لا يهم أنها جميلة أو أي شيء آخر. اندفع إلى الأمام ورمي خنجرًا نحوها بيده اليسرى بسرعة البرق!
ولم يتضح ما إذا كانت حية أم ميتة.
فو!
“من الواضح أن سيدك لم يعلمك أبدًا استخدام الطاقة باعتدال في القتال“
لكن صدت لونا الخنجر بالعصا.
حتى بدون الخطر الإضافي المتمثل في الطاقة النفسية ، كانت العصا حادة وقاتلة. اعتقد كلاود هوك أنها استنفدت قوتها ، وتفاجأ عندما اكتشف أنها لا تزال لديها الطاقة للرد. رفع يده اليسرى مستخدماً المسدس لتوجيه ضربة لها. لكن وجد فوهة المسدس ب مثني بشكل لا يمكن إصلاحه.
قام كلاود هوك بتدوير الخنجر في يده اليمنى حتى أمسكه بقبضة عكسية. تبع ذلك العديد من الضربات الشديدة التي تستهدف أهدافًا حاسمة. رقصت لونا بعيدًا عن طريق الأذى ، وحمت نفسها مع بعصاها.
صرخت “هنا!”
تطاير الشرر مع كل تصادم. اصطدموا أربع أو خمس مرات في غضون ثوان قليلة. دقت أسلحتهم احتجاجًا على التقائهم مرارًا وتكرارًا في الجو.
كانت مطاردة وحيدة مشكلة كافية. إذا أحاط به جنود سكايكلود ، فسيتم الانتهاء من كلاود هوك . لم يكن اختيار الهروب إلى هذه الفوضى المعقدة للمباني سوى شراء بعض الوقت.
كان أسلوبها أفضل من أسلوبه ، مما سمح لها بالذهاب إلى أبعد من ذلك للحصول على اليد العليا. تخلصت من هجمات كلاود هوك ثم أنزلت العصا نحو جمجمته. ومع ذلك فاجأها الخائن بتحريك يده ، مما تسبب في ظهور سهم مصنوع من الرمال. أدى الهجوم إلى شق درعها بسهولة ودفن نفسه في صدرها.
اقترب ضوء خنجره شبرًا شبرًا!
لاهثت بصدمة وسقطت على الأرض.
“موت!”
نظرت لونا إلى أسفل إلى عمود السهم البارز من صدرها. وجهها خان صدمتها. لم تصدق ذلك. هي ببساطة لم تستطع تصديق ذلك! كان للقيط آثار أخرى! كان مجرد خائن. كيف يمكن أن يكون مجهزًا جيدًا؟ وبآثار ذات جودة أعلى بكثير من العصا!
اندفع كلاود هوك نحو صائدة الشياطين المصابة لكن ما زال أمامه لحظات قليلة قبل الوصول أمامها. كانت فرصته الأخيرة. لم تتوقف عند أي شيء لقتله. كيف يسمح لها بالعيش؟ إذا سُمح لها بالعودة إلى الأراضي الإليسية ، فمن كان يعلم أي نوع من الخطر ستسببه؟
كان عزم لونا للتتبع وسهم مستنزف الحياة الخاص بـ رايث من الإرث العائلي ، وهما كنوز حقيقية تم تناقلها من صائدي الشياطين البارعين. لكن هذا الخائن لديه على الأقل أثنان تنافس آثارها ؟!
في تلك اللحظة ظهر عدة جنود اقتربوا من اتجاهات مختلفة. كان على كلاود هوك الاعتماد على قوة عباءته لإخفائه أثناء فراره.
شعر كلاود هوك بالإرهاق وهو يزحف. كانت هذه المعركة طويلة ومرهقة ، ولم يتبق الكثير من طاقته النفسية . فجأة سمع أصوات خطى تأتي من عدة اتجاهات. صاحت المجموعة “السيدة لونا!”
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
تغير وجوه لونا و كلاود هوك ، لكن بطرق مختلفة جدًا.
أجابت لونا بصوت ممتلئ بالسم والبغض “أنت خائن ، هل نحتاج إلى أي سبب آخر؟ “
صرخت “هنا!”
مع هذا العزم الذي غمرها كل خوف تبدد. لم يكن الاستسلام خيارًا. جمعت كل الطاقة التي لم تكن تملكها وحاربت الألم الذي مزق جمجمتها ، مدفوعة بإرادة البقاء على قيد الحياة …
اندفع كلاود هوك نحو صائدة الشياطين المصابة لكن ما زال أمامه لحظات قليلة قبل الوصول أمامها. كانت فرصته الأخيرة. لم تتوقف عند أي شيء لقتله. كيف يسمح لها بالعيش؟ إذا سُمح لها بالعودة إلى الأراضي الإليسية ، فمن كان يعلم أي نوع من الخطر ستسببه؟
اندفع كلاود هوك نحو صائدة الشياطين المصابة لكن ما زال أمامه لحظات قليلة قبل الوصول أمامها. كانت فرصته الأخيرة. لم تتوقف عند أي شيء لقتله. كيف يسمح لها بالعيش؟ إذا سُمح لها بالعودة إلى الأراضي الإليسية ، فمن كان يعلم أي نوع من الخطر ستسببه؟
واجهت لونا كلاود هوك مباشرة عندما رأته يركض نحوها. علمت أنه سيقتلها ، لكن الجرح في صدرها كان شديدًا. إذا حاولت الرد فإن ذلك سيزيد الأمر سوءًا. لم يكن الركض خيارًا أيضًا ، ولم يعد بإمكانها التنافس مع سرعته.
لاهثت بصدمة وسقطت على الأرض.
أي خيار لديها؟ راقبت الرجل المقنع يقترب. هكذا ستموت …
بووم!
ملأ عدم الرغبة المريرة قلبها. كانت صائدة شياطين! ارتدت تلك العباءة بكل فخر. حملت كراهية كبيرة نحو هذا الخائن الحقير ، الكراهية التي رفضت أن تنحسر. كيف يمكن أن تسمح لنفسها أن تُقتل على يد هذا الحثالة؟
[ المترجم الإنجليزي : (1) جااه!! أنت تفعل هذا الشئ اللعين طوال الوقت! كيف لا تتوقعه من غيرك ؟! آسف آسف ، أنا بخير ].
اقترب ضوء خنجره شبرًا شبرًا!
حتى بدون الخطر الإضافي المتمثل في الطاقة النفسية ، كانت العصا حادة وقاتلة. اعتقد كلاود هوك أنها استنفدت قوتها ، وتفاجأ عندما اكتشف أنها لا تزال لديها الطاقة للرد. رفع يده اليسرى مستخدماً المسدس لتوجيه ضربة لها. لكن وجد فوهة المسدس ب مثني بشكل لا يمكن إصلاحه.
أمسكت لونا بسلاحها بإحكام في يديها.
صرخت “هنا!”
سيموت ، حتى لو كان ذلك معناه موتهما معًا! لن تموت بسبب العار!
سعل كلاود هوك الدم وعانى من أجل الوقوف على قدميه مرة أخرى. نجح إنجيل الرمل في منع الكثير من قوة العصا ، لكن لا يزال هجومها قويًا. شعر بأن العديد من الضلوع قد كُسرت ، و هناك بعض الأضرار التي لحقت بأعضائه. جعلت من الصعب التحرك.
مع هذا العزم الذي غمرها كل خوف تبدد. لم يكن الاستسلام خيارًا. جمعت كل الطاقة التي لم تكن تملكها وحاربت الألم الذي مزق جمجمتها ، مدفوعة بإرادة البقاء على قيد الحياة …
كان تكتيك كلاود هوك البسيط ناجحًا. الغبية أضاعت ميزتها. كما قال المثل القديم ، كل كلب له يومه. الآن … حان الوقت للصيد ليصبح الصياد.
… ورد عليها تصاعد في القوة. حركت العصا مرة أخيرة ، حيث شوهت القوة الهواء من حولها.
لكن ردها هو تدمير المباني الحجرية بعصاها.
لم يخطر ببال كلاود هوك أبدًا أنه على فراش الموت يمكن لهذه الفتاة الاستفادة من إمكاناتها الكامنة [1]. حشد كلاود هوك كل قوته في هذا الهجوم ولم يستطع التراجع.
لم يخطر ببال كلاود هوك أبدًا أنه على فراش الموت يمكن لهذه الفتاة الاستفادة من إمكاناتها الكامنة [1]. حشد كلاود هوك كل قوته في هذا الهجوم ولم يستطع التراجع.
كل ما استطاع فعله هو محاولة تحريك جسده وتوجيه الضربة نحو إنجيل الرمل تحت ملابسه.
مع هذا العزم الذي غمرها كل خوف تبدد. لم يكن الاستسلام خيارًا. جمعت كل الطاقة التي لم تكن تملكها وحاربت الألم الذي مزق جمجمتها ، مدفوعة بإرادة البقاء على قيد الحياة …
بووم!
عرفت لونا أنها تعرضت للخداع ، لكن فات الأوان. كانوا محاطين بمتاهة من المباني المدمرة. لن تأتي أي مساعدة قريبا.
طرقت كلاود هوك عدة أقدام.
“أنت…“
كان وجه لونا ملتويًا من الكراهية والألم. كلفها الهجوم المضاد الكثير ، مما جعل إصاباتها أسوأ وتسبب في نزيفها بغزارة. اخرجت أكثر مما يستطيع جسدها حشده وشعرت أن وعيها بدأ ينزلق عندما سقطت على الأرض.
لم تترك لـ كلاود هوك أي خيار سوى الاعتماد على عباءته مرة أخرى. اختفى وتهرب ثم عاد للظهور. هاجمت لونا مرة أخرى وتهرب. لم يكن لدى كلاود هوك الوقت الكافي لاِلْتِقاط أنفاسه. رقصوا حول بعضهم البعض بوتيرة مذهلة.
ولم يتضح ما إذا كانت حية أم ميتة.
نشأ كلاود هوك في الأراضي القاحلة. لقد كان قفرًا .كان العدوان والوحشية في عظامه. نعم ، لقد كان أكثر لطفًا من معظم أقاربه ، لكن تجاه من أراد قتله لم يشفق على الإطلاق. لا يهم أنها جميلة أو أي شيء آخر. اندفع إلى الأمام ورمي خنجرًا نحوها بيده اليسرى بسرعة البرق!
سعل كلاود هوك الدم وعانى من أجل الوقوف على قدميه مرة أخرى. نجح إنجيل الرمل في منع الكثير من قوة العصا ، لكن لا يزال هجومها قويًا. شعر بأن العديد من الضلوع قد كُسرت ، و هناك بعض الأضرار التي لحقت بأعضائه. جعلت من الصعب التحرك.
ملأها العار والغضب. ضربتها كلماته بشكل حاد لدرجة أنها توقفت لفترة كافية حتى أصابتها إحدى رصاصاته في فخذها. لم تكن ساقاها محميتين ، فغرقت الرصاصة في العمق. في هذا العصر لم يكن هناك من يعلم سكان القفر كيف يتعاملون بلطف مع الجنس الآخر اللطيف. لم يتردد كلاود هوك على الإطلاق ، فانتقل لإنهاء ما بدأه. وجه خنجره نحو حلقها.
في تلك اللحظة ظهر عدة جنود اقتربوا من اتجاهات مختلفة. كان على كلاود هوك الاعتماد على قوة عباءته لإخفائه أثناء فراره.
نظرت لونا إلى أسفل إلى عمود السهم البارز من صدرها. وجهها خان صدمتها. لم تصدق ذلك. هي ببساطة لم تستطع تصديق ذلك! كان للقيط آثار أخرى! كان مجرد خائن. كيف يمكن أن يكون مجهزًا جيدًا؟ وبآثار ذات جودة أعلى بكثير من العصا!
“السيدة لونا!” ظهر سبعة من الجنود الذين جلبتهم معها وتجمعوا. أربعة منهم أحاطوا بـ لونا من أربعة جوانب ، وتم سحب الأقواس للانتباه لأي خطر. قام الثلاثة الباقون بإخراج الأدوية من حقائب الطوارئ الخاصة بهم وبدأو في محاولة إنقاذ حياتها.
[ المترجم الإنجليزي : (1) جااه!! أنت تفعل هذا الشئ اللعين طوال الوقت! كيف لا تتوقعه من غيرك ؟! آسف آسف ، أنا بخير ].
كانت إصابات لونا خطيرة ، لكنها لم تكن قاتلة حتى الآن. تم إرسال اثنين من صائدي الشياطين في مهمة ؛ قٌتل أحدهم وأصيبت الآخرى. لا أحد يمكن أن يتصور كيف سينتهي الأمر. رفعها أحد الجنود على كتفيه عندما فتحت لونا عينيها فجأة “لقد أصيب بشدة ، أستعدي بقية الجنود لتعقبه ، يجب أن يموت! “
رأت لونا محنتها بوضوح. إذا لم تركض ، يمكن للخائن أن يقف وراءها مستخدماً سرعته وعدم رؤيته للهجوم. يمكن أن يكون مميتًا. كان على الجنود الآخرين أن يكونوا قريبين. إذا تمكنت من المماطلة لمدة دقيقة أو دقيقتين ، فسيحيطون بالمنطقة ويحاصرونه. كانت هذه أفضل فرصة لها لقلب الطاولة.
مع تسليم أمرها ، سقطت وفقدت وعيها
“قبل أن أقتلك أريد أن أسألك شيئًا” كان على كلاود هوك إرضاء فضوله قبل الانتهاء منه. “لماذا تريدينني ميتا؟“
في مكان آخر خلع كلاود هوك قناعه. انحنى وسعل وبصق الدم على الأرض. لم يكن يتوقع أن يقع في مثل هذا الموقف أو أن يصاب بجروح بالغة. إذا اكتشفه جنود سكايكلود ، فسيكون رجلًا ميتًا ، لذلك عليه أن يبتعد عن هنا قدر الإمكان.
فو!
[ المترجم الإنجليزي : (1) جااه!! أنت تفعل هذا الشئ اللعين طوال الوقت! كيف لا تتوقعه من غيرك ؟! آسف آسف ، أنا بخير ].
أي خيار لديها؟ راقبت الرجل المقنع يقترب. هكذا ستموت …
[ المترجم : جاجاجاجاه ، مسخرة ، فعلاً بتعمل دا طول الوقت ، ازاي مش عايز يحصل معاك؟ ].
واجهت لونا كلاود هوك مباشرة عندما رأته يركض نحوها. علمت أنه سيقتلها ، لكن الجرح في صدرها كان شديدًا. إذا حاولت الرد فإن ذلك سيزيد الأمر سوءًا. لم يكن الركض خيارًا أيضًا ، ولم يعد بإمكانها التنافس مع سرعته.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
نشأ كلاود هوك في الأراضي القاحلة. لقد كان قفرًا .كان العدوان والوحشية في عظامه. نعم ، لقد كان أكثر لطفًا من معظم أقاربه ، لكن تجاه من أراد قتله لم يشفق على الإطلاق. لا يهم أنها جميلة أو أي شيء آخر. اندفع إلى الأمام ورمي خنجرًا نحوها بيده اليسرى بسرعة البرق!
ترجمة : Sadegyptian
اندفع كلاود هوك نحو صائدة الشياطين المصابة لكن ما زال أمامه لحظات قليلة قبل الوصول أمامها. كانت فرصته الأخيرة. لم تتوقف عند أي شيء لقتله. كيف يسمح لها بالعيش؟ إذا سُمح لها بالعودة إلى الأراضي الإليسية ، فمن كان يعلم أي نوع من الخطر ستسببه؟
الدرس المستفاد. اقترب منها كلاود هوك بحذر أكبر هذه المرة. “أنت حقًا لا تمزحين“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
