نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 144

مقدمة – أراضي الحدود

مقدمة – أراضي الحدود

الكتاب الثاني الفصل  0

عندما رأته يمد يده ليأخذ عصاها تغير وجه المرأة. ألم يفهم هذا الشخص من كانت؟ من الواضح أنه لم يقدر حياته إذا حاول أخذ سلاحها!

عام 1016 من عهد الآلهة ،  مواسم الصيف الجافة.

نظر راعي وصل حديثًا إلى رئيسه بفضول ولم يسعه سوى طرح سؤال: “الأخ الأكبر ، ما هي خلفية صاحب الحانة؟ لم أر مطلقًا صائد شياطين يتفوق عليه! “

لم تكن مساحة الصحراء مقفرة بالكامل.خرجت النباتات الذابلة الصفراء من التربة القاحلة وتناثرت في بعض الأماكن مثل القشور أو بقع الصلعمن خلال وجودهم أثبتت الشجيرات ثباتها مع التأكيد في نفس الوقت على المناظر الطبيعية المقفرة.

” ترى ذلك؟ اللعنة ، ربما هي صائدة شياطين ليس أكثر من بضع ساعات!”

عندما هبت الرياح ، اختطفت النباتات مثل الأمواج وامتدت لمئات الأميالحمل النسيم صرخات وصيحات الوحوش غير المرئية  وخرج الضوء من نار مثل شمعة منفردة في الضوء المتلاشيلقد جاء من بقايا ما كان يجب أن يكون ملعبًا رياضيًا قديمًا ظهر نصفه من جانب جبلومنذ ذلك الحين تم تحويله إلى مستوطنة.

صرخت المرأة بذعر حيث تم دفعها للخلف عدة خطوات. فقدت يدها اليمنى الشعور تمامًا وكأنها تعرضت لضربة كهربائية. راقبت بلا حول ولا قوة بينما الرجل ذو الجلد الأسود يأخذ عصاها ويرميها بشكل غير رسمي خلف الحانة. استدار ونظر إليها “سأبقي هذا آمنًا حتى يكون لديكي المال لإعادة شرائه “

اعتمدت المستوطنة على الموقد ونارها للإضاءةمن وقت لآخر سار الناس حاملين فاكهة تشبه اليقطين تشع الضوءواصطفت المباني نصف المنهارة مع ظهور مبانٍ أدق مرة كل فترةعُلقت لافتات محفورة فوق مختلف المباني تشير إلى الكنيسة والسوق وما إلى ذلك.

“هذه الحانة لا تعمل بالائتمان ” ألقى المالك عينيه تجاه عصاها “سآخذ الآثار كضمان “

تزاحم المارة بحثًا عن مساحة ، ركز كل منهم على المكان الذي يذهبون إليه.

كان مظهرها ومزاجها بالتأكيد أعلى من المتوسط ​​، ونادراً ما يُرى في مكان مثل هذا. كانت كلها بمفردها ، والتي تزرع دائمًا أفكارًا أقل من مفيدة في أذهان عدد قليل من المتفرجين.

تواجد متسولون يرتدون أردية ممزقة ، ورجال متوحشون مغطين بالوشوم من الرأس إلى أخمص القدمين ، ومجرمين عابسين ، وتجار يرتدون ملابس ممزقة ، وقفوا سويًا دون نزاع .

“أشياء جيدة ، لطيف للغاية! أكثر مما كنت أتوقعه من حفرة مثل هذا ”  نادت مرة أخرى “آخر!”

أنتشرت رائحة العرق والخمر داخل البار المحلي.

عام 1016 من عهد الآلهة ،  مواسم الصيف الجافة.

 صاح الزملاء البغيضون بصخب وشربوا كثيرًا بينما راهن المقامرون على مصادر رزقهمشغل المسافرون بعض الطاولات ، واحتفظوا بمظهر منخفض أثناء الشرب.

رن صوت رجل. رفعت المرأة عينيها لترى رجلًا قويًا ذو بشرة داكنة ودهنية ، كما لو كان من النحاس الداكن وثلاثة ندوب طويلة على عينه اليسرى مما جعله يبدو أكثر ذكورية.  علق عباءة من الجلد الثقيل على كتفه ووضع سيف مرصع بالجواهر على خصره. كانت العيون الغارقة باردة وصعبة.

دخلت امرأةكان لديها شعر برونزي وعيون بنية دافئةاظهر صدرها الجميل ومؤخرتها جسدها الرشيق الذي تم تحديده بشكل أكبر من خلال الملابس الجلدية الضيقةغطى كل ذلك عباءة ترحال بسيطة.جلبتها الخطوات الكبيرة مباشرة إلى الحانة حيث جلست ووجهت أصابعها على الخشب المكسورنادت بصوت عال  ”كأس من الخمور الأغلى ، أفضل وأقوى ما لديك! “

على الرغم من صدمتها ، تحركت بسرعة البرق ، وعلى استعداد لإبعاد يده بعيدًا.

رن عدد قليل من صفارات العديد من رعاة الحانة الأكثر شراسة.وقعت عين كل رجل عليها وفحصوا خطوط جسدها الجذاب.

عندما هبت الرياح ، اختطفت النباتات مثل الأمواج وامتدت لمئات الأميال. حمل النسيم صرخات وصيحات الوحوش غير المرئية  وخرج الضوء من نار مثل شمعة منفردة في الضوء المتلاشي. لقد جاء من بقايا ما كان يجب أن يكون ملعبًا رياضيًا قديمًا ظهر نصفه من جانب جبل. ومنذ ذلك الحين تم تحويله إلى مستوطنة.

كان مظهرها ومزاجها بالتأكيد أعلى من المتوسط ​​، ونادراً ما يُرى في مكان مثل هذاكانت كلها بمفردها ، والتي تزرع دائمًا أفكارًا أقل من مفيدة في أذهان عدد قليل من المتفرجين.

“أنا آسف ، عليكي أن تدفعي أولاً “

قال رجل بوجه مليء بالندوب أثناء سحب حقيبة من خصره ملئية بالنقود كم مقابل وقت ممتع ، أيتها الجميلة؟

نظر راعي وصل حديثًا إلى رئيسه بفضول ولم يسعه سوى طرح سؤال: “الأخ الأكبر ، ما هي خلفية صاحب الحانة؟ لم أر مطلقًا صائد شياطين يتفوق عليه! “

أوه ، أنا لا أريد أموالك!” سحبت المرأة الغامضة عصا سوداء ووضعتها على البار أنت فقط بحاجة إلى الكرات لتتبعني إلى المنزل

كان مظهرها ومزاجها بالتأكيد أعلى من المتوسط ​​، ونادراً ما يُرى في مكان مثل هذا. كانت كلها بمفردها ، والتي تزرع دائمًا أفكارًا أقل من مفيدة في أذهان عدد قليل من المتفرجين.

تجمد وجه الرجل عندما رأى السلاح البسيطتم شحذ أحد طرفيه إلى نقطة ثلاثية الحواف.

أجاب صاحب الحانة بابتسامة صغيرة “خمسة فضيات  سكايكلود ، شكراً جزيلاً “

 العصا كانت صائدة الشياطين !

“خمس عملات فضية ، هذا كل شيء؟ سأحضرهم غدًا ! “

تراجع الرجل مثل هرة وصمت بقية الشريط.

“أشياء جيدة ، لطيف للغاية! أكثر مما كنت أتوقعه من حفرة مثل هذا ”  نادت مرة أخرى “آخر!”

أخفاها الضوء الخافت من قبل ، ولكن الآن أمكنهم رؤية العلامات على ملابسها والتصميمات صائدة شياطين متجولة.

حدقت في وجهه. خمس فضيات كان ابتزازًا – كان يبتز صائدة شياطين!.  صفعت الشريط بغضب “خمس فضيات؟ لماذا لا تسرقني فقط ؟! ليس لدي هذا النوع من المال ، فقط  العصا ،  يمكنك محاولة أخذها مني إذا لديك الكرات “.

جاء معظم صائدي الشياطين من خلفيات متدنية بدون نسب عائلية مثيرة للإعجابنادرا ما شغلوا مناصب عسكرية أو طائفية خارج واجباتهم المقدسةعلى هذا النحو تم تركهم بشكل فضفاض ، فقط يجب عليهم اتباع القانون العام للنظام والمدينة المقدسةعادةً ما يتمتعون بحرية الذهاب إلى حيث يحلو لهم ، وحماية السلام ، والتعامل مع الأنواع البغيضة أو القضاء على الوحوشفي بعض الأحيان أطلقوا عليهم  صائدي الوحوش .

جاء معظم صائدي الشياطين من خلفيات متدنية بدون نسب عائلية مثيرة للإعجاب. نادرا ما شغلوا مناصب عسكرية أو طائفية خارج واجباتهم المقدسة. على هذا النحو تم تركهم بشكل فضفاض ، فقط يجب عليهم اتباع القانون العام للنظام والمدينة المقدسة. عادةً ما يتمتعون بحرية الذهاب إلى حيث يحلو لهم ، وحماية السلام ، والتعامل مع الأنواع البغيضة أو القضاء على الوحوش. في بعض الأحيان أطلقوا عليهم  صائدي الوحوش .

لكن صائد الشياطين كان صائد شياطين ، بأي اسملم يكن أحد هنا غبيًا بما يكفي لإثارة غضب المرأة.

على الرغم من صدمتها ، تحركت بسرعة البرق ، وعلى استعداد لإبعاد يده بعيدًا.

تم وضع كأس من الخمور الجيد أمامهارفعتها الجميلة ذات الشعر القصير إلى أنفها واستنشقته ، ثم من دون نظرة ، ألقت رأسها للخلف وشربته كلهاشق الحرق المريح طريقه عبر حلقها إلى معدتها ، ثم انتشر في جميع أنحاء جسدها. لطخت صبغة من اللون الأحمر على تلطخ خدها الأسمر.

الكتاب الثاني – الفصل  0

أشياء جيدة ، لطيف للغايةأكثر مما كنت أتوقعه من حفرة مثل هذا ”  نادت مرة أخرى آخر!”

تغير وجه المرأة  ولم يشاهد أكثر من ثلاثة أشخاص في البار تبادلهم بالكامل ، فقد كان سريعًا جدًا. لم تكن معركة حقيقية ، لكن اشتباكهما القصير أثبت بشكل قاطع أنها لا تناسبه.

أنا آسف ، عليكي أن تدفعي أولاً

لم تكن مساحة الصحراء مقفرة بالكامل.خرجت النباتات الذابلة الصفراء من التربة القاحلة وتناثرت في بعض الأماكن مثل القشور أو بقع الصلع. من خلال وجودهم أثبتت الشجيرات ثباتها مع التأكيد في نفس الوقت على المناظر الطبيعية المقفرة.

رن صوت رجلرفعت المرأة عينيها لترى رجلًا قويًا ذو بشرة داكنة ودهنية ، كما لو كان من النحاس الداكن وثلاثة ندوب طويلة على عينه اليسرى مما جعله يبدو أكثر ذكوريةعلق عباءة من الجلد الثقيل على كتفه ووضع سيف مرصع بالجواهر على خصرهكانت العيون الغارقة باردة وصعبة.

تغير وجه المرأة  ولم يشاهد أكثر من ثلاثة أشخاص في البار تبادلهم بالكامل ، فقد كان سريعًا جدًا. لم تكن معركة حقيقية ، لكن اشتباكهما القصير أثبت بشكل قاطع أنها لا تناسبه.

لقد كان زميلًا متوسط ​​المظهر ، لكن شيئًا ما عنه ترك انطباعًا بالتأكيد.

“أنا أعرف فقط أنهم ينادونه باسم أدير ،  لقد جاء قبل حوالي ستة أشهر ”  كان الشخص الذي أجاب راعيًا مخمورًا نظر حوله بعيون ضبابية ويتجشأ بين الجمل “والخلفية؟ من يعرف! هناك كل أنواع البدس مخبأة في  ساندبار . الناس مثله ليسوا نادرين ،  توقف الآن عن طرح الأسئلة الغبية واشرب”.

مقاطعته أغضبت المرأة هل تلمح أنني لن أدفع ديوني؟

 العصا . كانت صائدة الشياطين !

أجاب صاحب الحانة بابتسامة صغيرة “خمسة فضيات  سكايكلود ، شكراً جزيلاً

نظر راعي وصل حديثًا إلى رئيسه بفضول ولم يسعه سوى طرح سؤال: “الأخ الأكبر ، ما هي خلفية صاحب الحانة؟ لم أر مطلقًا صائد شياطين يتفوق عليه! “

حدقت في وجههخمس فضيات كان ابتزازًا كان يبتز صائدة شياطين!.  صفعت الشريط بغضب خمس فضيات؟ لماذا لا تسرقني فقط ؟ليس لدي هذا النوع من المال ، فقط  العصا ،  يمكنك محاولة أخذها مني إذا لديك الكرات “.

قال رجل بوجه مليء بالندوب أثناء سحب حقيبة من خصره ملئية بالنقود “كم مقابل وقت ممتع ، أيتها الجميلة؟“

هذه الحانة لا تعمل بالائتمان ” ألقى المالك عينيه تجاه عصاها سآخذ الآثار كضمان

مقاطعته أغضبت المرأة “هل تلمح أنني لن أدفع ديوني؟“

عندما رأته يمد يده ليأخذ عصاها تغير وجه المرأةألم يفهم هذا الشخص من كانت؟ من الواضح أنه لم يقدر حياته إذا حاول أخذ سلاحها!

 العصا . كانت صائدة الشياطين !

على الرغم من صدمتها ، تحركت بسرعة البرق ، وعلى استعداد لإبعاد يده بعيدًا.

“أشياء جيدة ، لطيف للغاية! أكثر مما كنت أتوقعه من حفرة مثل هذا ”  نادت مرة أخرى “آخر!”

ومع ذلك في خطوة لم يتوقعها أحد ، أدار المالك يده ونقر على جسدها بإصبع واحد.

تزاحم المارة بحثًا عن مساحة ، ركز كل منهم على المكان الذي يذهبون إليه.

صرخت المرأة بذعر حيث تم دفعها للخلف عدة خطواتفقدت يدها اليمنى الشعور تمامًا وكأنها تعرضت لضربة كهربائيةراقبت بلا حول ولا قوة بينما الرجل ذو الجلد الأسود يأخذ عصاها ويرميها بشكل غير رسمي خلف الحانةاستدار ونظر إليها سأبقي هذا آمنًا حتى يكون لديكي المال لإعادة شرائه

لأنه لم يكن شيئًا مميزًا. لم تكن هذه الأرض القاحلة ولا المدينة المقدسة. كانت بين الاثنين ، الأراضي الحدودية.

تغير وجه المرأة  ولم يشاهد أكثر من ثلاثة أشخاص في البار تبادلهم بالكامل ، فقد كان سريعًا جدًالم تكن معركة حقيقية ، لكن اشتباكهما القصير أثبت بشكل قاطع أنها لا تناسبه.

دخلت امرأة. كان لديها شعر برونزي وعيون بنية دافئة. اظهر صدرها الجميل ومؤخرتها جسدها الرشيق الذي تم تحديده بشكل أكبر من خلال الملابس الجلدية الضيقة.  غطى كل ذلك عباءة ترحال بسيطة.جلبتها الخطوات الكبيرة مباشرة إلى الحانة حيث جلست ووجهت أصابعها على الخشب المكسور. نادت بصوت عال  ”كأس من الخمور الأغلى ، أفضل وأقوى ما لديك! “

لقد كان مجرد صاحب حانةكيف يمكن أن يكون قوياً؟

“هذه الحانة لا تعمل بالائتمان ” ألقى المالك عينيه تجاه عصاها “سآخذ الآثار كضمان “

خمس عملات فضية ، هذا كل شيء؟ سأحضرهم غدًا ! “

“أنا أعرف فقط أنهم ينادونه باسم أدير ،  لقد جاء قبل حوالي ستة أشهر ”  كان الشخص الذي أجاب راعيًا مخمورًا نظر حوله بعيون ضبابية ويتجشأ بين الجمل “والخلفية؟ من يعرف! هناك كل أنواع البدس مخبأة في  ساندبار . الناس مثله ليسوا نادرين ،  توقف الآن عن طرح الأسئلة الغبية واشرب”.

صائدة شياطين غارقة في ديونها وفقدت عصاها بالتأكيد لم يكن ذلك جيدًا لسمعة المرءومع ذلك كل ما يمكنها فعله هو الضغط على أسنانهالم تكن ستبقى هنا ، لذلك خرجت من الحانة.

تراجع الرجل مثل هرة وصمت بقية الشريط.

هاهاهاها!”

تواجد متسولون يرتدون أردية ممزقة ، ورجال متوحشون مغطين بالوشوم من الرأس إلى أخمص القدمين ، ومجرمين عابسين ، وتجار يرتدون ملابس ممزقة ، وقفوا سويًا دون نزاع .

ترى ذلك؟ اللعنة ، ربما هي صائدة شياطين ليس أكثر من بضع ساعات!”

حدقت في وجهه. خمس فضيات كان ابتزازًا – كان يبتز صائدة شياطين!.  صفعت الشريط بغضب “خمس فضيات؟ لماذا لا تسرقني فقط ؟! ليس لدي هذا النوع من المال ، فقط  العصا ،  يمكنك محاولة أخذها مني إذا لديك الكرات “.

ولم تستطع حتى دفع خمس فضيات ،  فقيرة مثل الأوساخ أيضًا! “

“هاهاهاها!”

نظر راعي وصل حديثًا إلى رئيسه بفضول ولم يسعه سوى طرح سؤال: “الأخ الأكبر ، ما هي خلفية صاحب الحانة؟ لم أر مطلقًا صائد شياطين يتفوق عليه! “

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

أنا أعرف فقط أنهم ينادونه باسم أدير ،  لقد جاء قبل حوالي ستة أشهر ”  كان الشخص الذي أجاب راعيًا مخمورًا نظر حوله بعيون ضبابية ويتجشأ بين الجمل والخلفية؟ من يعرفهناك كل أنواع البدس مخبأة في  ساندبار الناس مثله ليسوا نادرين ،  توقف الآن عن طرح الأسئلة الغبية واشرب”.

صرخت المرأة بذعر حيث تم دفعها للخلف عدة خطوات. فقدت يدها اليمنى الشعور تمامًا وكأنها تعرضت لضربة كهربائية. راقبت بلا حول ولا قوة بينما الرجل ذو الجلد الأسود يأخذ عصاها ويرميها بشكل غير رسمي خلف الحانة. استدار ونظر إليها “سأبقي هذا آمنًا حتى يكون لديكي المال لإعادة شرائه “

عادت الحانة إلى طبيعتها الصاخبة المليئة بالهتافات وألعاب الشرب والمقامرة الحيةاستمر الليل كما لو لم يحدث شيء.

” ترى ذلك؟ اللعنة ، ربما هي صائدة شياطين ليس أكثر من بضع ساعات!”

لأنه لم يكن شيئًا مميزًالم تكن هذه الأرض القاحلة ولا المدينة المقدسةكانت بين الاثنين ، الأراضي الحدودية.

كانت  ساندبار  هي المستوطنة الوحيدة بين هذين العالمين المتعارضين. مر المسافرون الأقوياء من كلاهما خلسة أو بنوا منازلهم هنالقد كانوا قريبين جدًا من الأراضي  الإليسية  بالنسبة للقوى القاحلة لمحاولة الاستيلاء على السلطة ، ولأنها لا تنتمي حقًا إلى المدينة المقدسة ، فإنها لم تديرها بنشاطبمرور الوقت أصبحت وكراً للثعابين مثل أدير.

رن صوت رجل. رفعت المرأة عينيها لترى رجلًا قويًا ذو بشرة داكنة ودهنية ، كما لو كان من النحاس الداكن وثلاثة ندوب طويلة على عينه اليسرى مما جعله يبدو أكثر ذكورية.  علق عباءة من الجلد الثقيل على كتفه ووضع سيف مرصع بالجواهر على خصره. كانت العيون الغارقة باردة وصعبة.

[ المترجم : بسم الله ، أي شخصية هتظهر من هنا ورايح هيكون ليها دور مهم ، الكتاب التاني هيظهر فيه 60% من شخصيات الرواية بالكامل اللي هيتبني عليها المؤمرات ، ركزوا في الأسماء وكل كلمة ، لإن كل فصل حرفياً بيكون فيه سر او اتنين ].

لم تكن مساحة الصحراء مقفرة بالكامل.خرجت النباتات الذابلة الصفراء من التربة القاحلة وتناثرت في بعض الأماكن مثل القشور أو بقع الصلع. من خلال وجودهم أثبتت الشجيرات ثباتها مع التأكيد في نفس الوقت على المناظر الطبيعية المقفرة.


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

أنتشرت رائحة العرق والخمر داخل البار المحلي.

ترجمة : Sadegyptian

 العصا . كانت صائدة الشياطين !

حدقت في وجهه. خمس فضيات كان ابتزازًا – كان يبتز صائدة شياطين!.  صفعت الشريط بغضب “خمس فضيات؟ لماذا لا تسرقني فقط ؟! ليس لدي هذا النوع من المال ، فقط  العصا ،  يمكنك محاولة أخذها مني إذا لديك الكرات “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط