هجوم التسلل
لم يتوقع كلاود هوك أن يكون هو. اجتمعت حواجبه بقوة وبعد لحظة من التفكير أجاب “رأيته ذات مرة في إحدى مهماتي عبر الأراضي القاحلة ، إنه عضو موثوق به في دارك أتوم بقيادة رجل يدعى وولفبلايد ، إنه خطير “.
الكتاب الثاني – الفصل 10
بدأ الدخان في الدوران مرة أخرى. هذه المرة رفع رجل ضخم ذو جلد أسود مثل الفحم بندقية هائلة.
قبل عشر دقائق فقد سكوال هدفه بالفعل ، ولكن في تحدٍ لاسمه لم يختار المسار بشكل عشوائي. وجد ركنًا بعيدًا عن الطريق وصفّر عالياً وجمع الآخرين. كلاود هوك ، بارب ، الكابتن السمين ورجاله تقاربوا إلى موقعه.
تجاهله كلاود هوك ، وبدلاً من ذلك التفت إلى مساعده الشاب “سكوال ، هل يمكنك وصف الرجل الذي قابلته في الحانة؟“
ضغطوا عليه للحصول على معلومات وأصبحت وجوههم خطيرة عندما أخبرهم بالموقف. هل تم رصدهم بالفعل؟
“هل تعرفه؟” صاح سكوال.
“لا أعتقد أننا كُشفنا أو أنك ستكون ميتاً بالفعل ، ليس من غير المألوف أن يتخذ رجال مثل هذا احتياطات إضافية للبقاء مختبئين ، ربما تم إعداد هذا في وقت مبكر ، وهو طريق آمن “.
رفع الكابتن قوسه وأطلق خمسة سهام في لحظة ، لكن القاتل اختفى في الضباب. لكن الكابتن لم يكن قرنًا أخضر ، فقد أصابت اثنتان من السهام هدفه – واحدة في الكتف والأخرى في الصدر. كانت السهام قوية ، لكن بنية الرجل أقوى. تمكنت السهام فقط من إحداث جروح طفيفة في اللحم.
لم يكن الكابتن رجلاً ذكيًا ، لكنه استفاد من ست سنوات من الخدمة كجندي. سمع الكثير وخاض الكثير. وهنا توصَّلت وجهة نظره إلى معرفة حقيقة الأمر.
“إنها عادة للمتمردين ذوي الخبرة ، وهي عادة يستخدمونها سواء تم اتباعهم أم لا فقط في حالة حدوث ذلك ، إنه في حالة تأهب وهذا سيجعل الأمور أكثر صعوبة ، يمكننا بالتأكيد أن نكون على يقين من أننا نتبع جاسوس حقيقي “.
ثم فجأة سمع دوي قوي من الداخل ، بصوت عالٍ بما يكفي لتفجير طبلة الأذن. في اللحظة التالية انفجر باب المستودع القوي إلى الخارج في وابل من الشظايا.طار جندي سكايكلود للخلف فجأة مبتعدًا عن المستودع كما لو قد صدمه ثور هائج ووقع على بعد أربعة أو خمسة أمتار .
أصبح جنود الكابتن أكثر حماسًا.
“تحركوا!”
“أردنا فرصة لإثبات أنفسنا ، أليس كذلك؟“
كان العالم مكانًا صغيرًا ، كما أكتشفه كلاود هوك . فرص مقابلة الرجل مرة أخرى هنا …
“رائع ، هذا شيء عظيم جدا!”
تحرك عدد من الجنود لإخراج رفيقهم من مرمى النيران. كُسر الدرع وتناثرت الشظايا على الأرض. تدحرج الرجل من الألم. لولا الجودة الفائقة لدرع سكايكلود لكان قد تم تمزيق جسده إلى أشلاء.
“هل هناك شيء خاطئ في رؤوسكم؟ لقد فقدناهم! ” فقدت بارب صبرها “ماذا سنفعل الان؟ نذهب من بيت الى بيت؟ سيستغرق ذلك وقتًا طويلاً ، ومن المؤكد أنهم سيعرفون أننا قادمون ، ستذهب أهدافنا قبل أن نراهم “.
هزت سلسلة من الانفجارات الأرض حول المستودع. لم تؤذي التفجيرات كلاود هوك أو شعبه ، لكنها خلقت حجابًا كثيفًا بما يكفي لإعاقة رؤيتهم وسمعوا أصوات إطلاق النار من الضباب. كانوا يقاومون!
“لا تقلقوا ، ما زلنا نسيطر على الأمور ، رششت على السجادة في البار مسحوق الفلورسنت ” نظر سكوال إلى المجموعة اليائسة بابتسامة. سحب قضيبًا صغيرًا من ظهره ورجه سريعًا. داخل القضيب كان هناك سائل غير معروف ، وعندما هزه ، بدأ ينبعث منه ضوء خافت ” المسحوق عديم الرائحة ويصعب اكتشافه ، لكن تحت الضوء الصحيح يتضح كالنهار … هناك! هل تستطيعون رؤيته؟“
تعد دارك أتوم مجموعة منظمة تنظيماً جيداً ، فقد أدوا وظائفهم بعناية وأبقوا كل شيء طي الكتمان. لم يعثر أحد بعد على مخبأهم الرئيسي.و زعيمهم ، وولفبلايد ، رجل مجنون طموح هدفه الرئيسي تدمير مدينة سكايكلود. اعتقد قائد الحرس في الأصل أن هؤلاء الرجال الذين يهدفون لهم متمردين عاديين ، لكنهم في الواقع تعثروا في مؤامرة دارك أتوم!
قام سكوال بتحريك القضيب بضع بوصات فوق الأرض ، مما أدى إلى ضوضاء قليلة حتى ظهر زوجان من خطى الأقدام. تألقوا بلون أخضر باهت.
تحرك عدد من الجنود لإخراج رفيقهم من مرمى النيران. كُسر الدرع وتناثرت الشظايا على الأرض. تدحرج الرجل من الألم. لولا الجودة الفائقة لدرع سكايكلود لكان قد تم تمزيق جسده إلى أشلاء.
أصبح كلاود هوك منتشيًا.أتضح أنه سكوال أكثر فائدة مما توقع.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
أعجبت بارب به أيضا “لديك بعض الحيل في سواعدك ، يا فتى!”
أحد رجال وولفبلايد الموثوق بهم؟ هذا خبر مذهل! تعد دارك أتوم مجموعة من الزنادقة الذين عملوا ضد الأراضي الإليسية لسنوات – شوكة ثابتة في جانب مدينة سكايكلود .تتكون المنظمة من مجموعة من الوثنيين المجانين الذين تركوا الدمار وسلسلة من الجثث أينما ذهبوا.أعتبرهم جميع من في الأراضي المقدسة أعداء لدودين.
ملأه مدح صائد الشياطين بالفخر ، لكن لم يدع ذلك يظهر. بدلاً من ذلك استمر سكوال في محاولة إبقاء كلماته متواضعة “مجرد القليل “
“إنها عادة للمتمردين ذوي الخبرة ، وهي عادة يستخدمونها سواء تم اتباعهم أم لا فقط في حالة حدوث ذلك ، إنه في حالة تأهب وهذا سيجعل الأمور أكثر صعوبة ، يمكننا بالتأكيد أن نكون على يقين من أننا نتبع جاسوس حقيقي “.
قال الجندي المكسور أنفه “فما الذي ننتظره؟! دعنا نلاحقهم! “
“لقد رأونا!”
“اغرب عن وجهي! قائدنا لم يصدر الأمر ، ما الذي أنت في مثل لماذا أنت مندفع؟! ” أنزل الكابتن السمين قبضته على خوذة الجندي. لم يستطع أن يقول إنه لم يكن قلقًا أيضًا ، لكنه لن يفكر في أي شيء مع ثلاثة أشخاص آخرين فوقه. التفت باحترام إلى صائد الشياطين المقنع “سيدي ، يمكنك أن تقول لنا -“
أصبح جنود الكابتن أكثر حماسًا.
تجاهله كلاود هوك ، وبدلاً من ذلك التفت إلى مساعده الشاب “سكوال ، هل يمكنك وصف الرجل الذي قابلته في الحانة؟“
ألقى الكابتن بنفسه جانبًا قبل أن يدق انفجار مسدس الرجل الذي يصم الآذان. تم دفع جندي آخر إلى الوراء. سرعان ما ظهر الرجل بالسيف الأسود. تسربت دماء جروحه وبدأ سم الشلل يشق طريقه عبر عروقه ، لكنه لم يؤثر عليه بعد. هاجم قائد الحرس مثل وحيد القرن المجنون.
تغير وجه سكوال بشدة بينما يبحث في دماغه عن التفاصيل “أتذكر أن الرجل العجوز ناداه باسم بوزارد “.
“بوزارد ؟” ضاقت عيني كلاود هوك “رجل في منتصف العمر ، طويل القامة نوعاً ما ، أنف حاد ورأس أصلع؟“
“بوزارد ؟” ضاقت عيني كلاود هوك “رجل في منتصف العمر ، طويل القامة نوعاً ما ، أنف حاد ورأس أصلع؟“
ثم فجأة سمع دوي قوي من الداخل ، بصوت عالٍ بما يكفي لتفجير طبلة الأذن. في اللحظة التالية انفجر باب المستودع القوي إلى الخارج في وابل من الشظايا.طار جندي سكايكلود للخلف فجأة مبتعدًا عن المستودع كما لو قد صدمه ثور هائج ووقع على بعد أربعة أو خمسة أمتار .
“هل تعرفه؟” صاح سكوال.
بدأ الدخان في الدوران مرة أخرى. هذه المرة رفع رجل ضخم ذو جلد أسود مثل الفحم بندقية هائلة.
لم يتوقع كلاود هوك أن يكون هو. اجتمعت حواجبه بقوة وبعد لحظة من التفكير أجاب “رأيته ذات مرة في إحدى مهماتي عبر الأراضي القاحلة ، إنه عضو موثوق به في دارك أتوم بقيادة رجل يدعى وولفبلايد ، إنه خطير “.
“ابن العاهرة!”
نظر الكابتن ورجاله بصدمة إلى صائد الشياطين .
الكتاب الثاني – الفصل 10
أحد رجال وولفبلايد الموثوق بهم؟ هذا خبر مذهل! تعد دارك أتوم مجموعة من الزنادقة الذين عملوا ضد الأراضي الإليسية لسنوات – شوكة ثابتة في جانب مدينة سكايكلود .تتكون المنظمة من مجموعة من الوثنيين المجانين الذين تركوا الدمار وسلسلة من الجثث أينما ذهبوا.أعتبرهم جميع من في الأراضي المقدسة أعداء لدودين.
أعجبت بارب به أيضا “لديك بعض الحيل في سواعدك ، يا فتى!”
تعد دارك أتوم مجموعة منظمة تنظيماً جيداً ، فقد أدوا وظائفهم بعناية وأبقوا كل شيء طي الكتمان. لم يعثر أحد بعد على مخبأهم الرئيسي.و زعيمهم ، وولفبلايد ، رجل مجنون طموح هدفه الرئيسي تدمير مدينة سكايكلود. اعتقد قائد الحرس في الأصل أن هؤلاء الرجال الذين يهدفون لهم متمردين عاديين ، لكنهم في الواقع تعثروا في مؤامرة دارك أتوم!
نظر الكابتن ورجاله بصدمة إلى صائد الشياطين .
نظرت بارب إلى كلاود هوك بعيون واسعة مليئة بالإعجاب “أنت رائع! لا أستطيع أن أصدق أنك تقاتلت مع أحد أعضاء دارك أتوم! “
أشار قائد الحراس واندفع الجندي .
كان هذا حلما خيالياً. متى قال كلاود هوك أي شيء عن قتالهم؟
عندما صرخ الكابتن السمين تقدم شخص من خلال الدخان مثل نمر يقفز من عرينه.ضرب بالسيف الأسود الضخم في يديه.
لكن صحيح أنه لديه بعض الخبرة معهم. الرجل الذي مثل دارك أتوم والذي أشترى التجارب الملتوية من الأكاديمي ، لم يكن سوى هذا الرجل الأصلع .
انتشر الجنود مستخدمين غطاء الليل وأكوام المخلفات لإخفاء اقترابهم. بمجرد أن تم تطويق المبنى ، احتشدوا وانتظروا الإشارة. ثم وقف أحدهم وشق طريقه نحو الباب الأمامي.
كان العالم مكانًا صغيرًا ، كما أكتشفه كلاود هوك . فرص مقابلة الرجل مرة أخرى هنا …
امتلأت ساندبار بتجار المناطق الحدودية ، ومن أجل الراحة ، قام العديد منهم ببناء مستودعات لبضائعهم. غالبًا ما تم استخدامها مرتين فقط ثم تم التخلي عنها. كان هذا هو الحال بالنسبة لهذا المبنى ، الذي بدا عادياً إلى حد كبير وبعيدًا عن الطريق. بالطبع هذا ما جعله المكان المثالي للتخطيط. يبدو أنهم وجدوا المكان المناسب.
مع هذا الفهم أدرك أن الأمر سيكون أكثر صعوبة مما توقع.
“هل تعرفه؟” صاح سكوال.
رأى كلاود هوك ما يمكن أن يفعله بوزارد ، ولم يكن أقل قدرة في القتال من الضبع. بمعنى أن الرجل كان قاتلاً تمامًا. هل يمكنهم القبض عليه مع الأشخاص القلائل الذين أحضرهم؟ لكن ما إذا كانوا يستطيعون أم لا لم يكن السؤال الأكثر إلحاحًا. لم يكن لدى كلاود هوك أي سبب لصنع عدو من دارك أتوم. تريسبسار ، المرض الموهوب له من هجوم الأكاديمي الأخير ، لا يزال يسبح في دمه. من كان يعرف نوع الطفرة التي سيسببها. فقط دارك أتوم لديها القدرة على مساعدته ، وكان اختيار القتال معهم مثل حفر قبره.
لم يكن لدى الحراس الأقواس طويلة المدى التي يستخدمها جنود سكايكلود ، وبدلاً من ذلك أحضروا معهم أقواسًا متوسطة المدى. لم تكن مختلفة عن تلك التي استخدمها حراس قافلة بلومنيتيل ، بجسم القوس وجعبة الضغط العالي.حمل كل قوس عشرات السهام أو نحو ذلك ، ولكل منها قوة إيقاف رصاصة البندقية. كانت أقواس الجيش أقوى من القوس العادي ، وعلى الرغم من أنها ليست بنفس قوة الأقواس الطويلة ، إلا أنها أكثر ملاءمة للقتال في المناطق الحضرية مثل هذا.
أصبحت بارب متلهفة للقتال ” السيد ، أعط الطلب ، أنا مستعدة لقيادة المهمة! “
حدقت بارب بصدمة “ما الذي يحدث!؟“
تنهد كلاود هوك داخليا. لقد وجد هذه المعلومات بعد فوات الأوان. بمجرد أن غادر السهم القوس لا يمكنك إعادته “لا يمكننا الركض ونحن غير جاهزين ، فالسلامة مهمة ، دعونا نجد المكان الذي يتحصنون فيه في البداية “.
رأى كلاود هوك ما يمكن أن يفعله بوزارد ، ولم يكن أقل قدرة في القتال من الضبع. بمعنى أن الرجل كان قاتلاً تمامًا. هل يمكنهم القبض عليه مع الأشخاص القلائل الذين أحضرهم؟ لكن ما إذا كانوا يستطيعون أم لا لم يكن السؤال الأكثر إلحاحًا. لم يكن لدى كلاود هوك أي سبب لصنع عدو من دارك أتوم. تريسبسار ، المرض الموهوب له من هجوم الأكاديمي الأخير ، لا يزال يسبح في دمه. من كان يعرف نوع الطفرة التي سيسببها. فقط دارك أتوم لديها القدرة على مساعدته ، وكان اختيار القتال معهم مثل حفر قبره.
اتبع 16 شخصًا المسار الأخضر الباهت إلى زاوية بعيدة من البؤرة الاستيطانية. انتهى الأمر أمام مستودع مهجور غير مثير للاهتمام.
تغير وجه سكوال بشدة بينما يبحث في دماغه عن التفاصيل “أتذكر أن الرجل العجوز ناداه باسم بوزارد “.
امتلأت ساندبار بتجار المناطق الحدودية ، ومن أجل الراحة ، قام العديد منهم ببناء مستودعات لبضائعهم. غالبًا ما تم استخدامها مرتين فقط ثم تم التخلي عنها. كان هذا هو الحال بالنسبة لهذا المبنى ، الذي بدا عادياً إلى حد كبير وبعيدًا عن الطريق. بالطبع هذا ما جعله المكان المثالي للتخطيط. يبدو أنهم وجدوا المكان المناسب.
تنهد كلاود هوك داخليا. لقد وجد هذه المعلومات بعد فوات الأوان. بمجرد أن غادر السهم القوس لا يمكنك إعادته “لا يمكننا الركض ونحن غير جاهزين ، فالسلامة مهمة ، دعونا نجد المكان الذي يتحصنون فيه في البداية “.
“أنت ، استعد لاقتحام الباب ” بدأ قائد الحراس بإصدار الأوامر بصوت منخفض مشيراً أولاً إلى أحد رجاله “الخونة بالتأكيد هناك لذا سيكون الجميع على استعداد ، بمجرد فتح الباب نبدأ الهجوم ، اقتل كل واحد منهم ، لا رحمة! “
رأى كلاود هوك ما يمكن أن يفعله بوزارد ، ولم يكن أقل قدرة في القتال من الضبع. بمعنى أن الرجل كان قاتلاً تمامًا. هل يمكنهم القبض عليه مع الأشخاص القلائل الذين أحضرهم؟ لكن ما إذا كانوا يستطيعون أم لا لم يكن السؤال الأكثر إلحاحًا. لم يكن لدى كلاود هوك أي سبب لصنع عدو من دارك أتوم. تريسبسار ، المرض الموهوب له من هجوم الأكاديمي الأخير ، لا يزال يسبح في دمه. من كان يعرف نوع الطفرة التي سيسببها. فقط دارك أتوم لديها القدرة على مساعدته ، وكان اختيار القتال معهم مثل حفر قبره.
“نعم سيدي!”
نزل الهجوم المشترك على المستودع مثل الإعصار.لم يكن من الممكن إيقاق السهام التي يبلغ قطرها ستة بوصات في نطاق ستة أمتار ومرت عبر الجدران الخشبية للمبنى مثل الزبدة. [1] غُطيت أطراف السهام أيضًا بسم مسبب للشلل ، لذلك حتى لو خدشوا أهدافهم فقط ، كان ذلك كافيًا لإخراجهم من القتال.
انتشر الجنود مستخدمين غطاء الليل وأكوام المخلفات لإخفاء اقترابهم. بمجرد أن تم تطويق المبنى ، احتشدوا وانتظروا الإشارة. ثم وقف أحدهم وشق طريقه نحو الباب الأمامي.
[ المترجم الإنجليزي : (1) قد يكون من الغريب رؤية البوصة والمتر مستخدمين معًا هنا ، لدى الصينيين شيئًا يسمونه بالكونات ، والذي يُطلق عليه عادةً “البوصة الصينية ” وهو شائع الاستخدام. تُستخدم قياسات كون كثيرًا في علم التشريح خاصةً لذا فهي شيء أستخدمه باستمرار في ممارسة الوخز بالإبر ، تقاس القطعة بعدة طرق: عرض إبهامك ؛ المسافة بين التجاعيد لإصبعك الأوسط ؛ الضغط على الإصبعين الأمامي والأوسط معًا هو 1.5 كون ؛ ضغط أصابعك الأربعة معًا 3 قطع ؛ المسافة من المفصل الدماغي الأوسط لإصبعك الأول إلى طرفه هي 2 كون ، إذاً هذه السهام هي خمسة أو ستة كونات – الآن يمكنك إجراء القياسات بنفسك! ].
أشار قائد الحراس واندفع الجندي .
نظرت بارب إلى كلاود هوك بعيون واسعة مليئة بالإعجاب “أنت رائع! لا أستطيع أن أصدق أنك تقاتلت مع أحد أعضاء دارك أتوم! “
ثم فجأة سمع دوي قوي من الداخل ، بصوت عالٍ بما يكفي لتفجير طبلة الأذن. في اللحظة التالية انفجر باب المستودع القوي إلى الخارج في وابل من الشظايا.طار جندي سكايكلود للخلف فجأة مبتعدًا عن المستودع كما لو قد صدمه ثور هائج ووقع على بعد أربعة أو خمسة أمتار .
ارتفعت دزينة من الأقواس. فجأة بدأ وابل من السهام يمزق في الهواء.
“ابن العاهرة!”
“ابن العاهرة!”
“لقد رأونا!”
مع هذا الفهم أدرك أن الأمر سيكون أكثر صعوبة مما توقع.
تحرك عدد من الجنود لإخراج رفيقهم من مرمى النيران. كُسر الدرع وتناثرت الشظايا على الأرض. تدحرج الرجل من الألم. لولا الجودة الفائقة لدرع سكايكلود لكان قد تم تمزيق جسده إلى أشلاء.
تجاهله كلاود هوك ، وبدلاً من ذلك التفت إلى مساعده الشاب “سكوال ، هل يمكنك وصف الرجل الذي قابلته في الحانة؟“
ومع ذلك لمجرد أنه لم يظهر ثقب بحجم البطيخ فلا يعني أنه لم يكن جرحًا يهدد الحياة. لقد كان خارج القتال على الأقل ، مما يعني أنهم فقدوا رجلاً بالفعل.
تم إفراغ السهام بسرعة. استغرق الأمر من الحراس ثلاث ثوان فقط لتبديلهم بأخرى كاملة.
حدقت بارب بصدمة “ما الذي يحدث!؟“
تغير وجه سكوال بشدة بينما يبحث في دماغه عن التفاصيل “أتذكر أن الرجل العجوز ناداه باسم بوزارد “.
“لديهم بعض البنادق اللعينة ، هذا ما يحدث!” نشأ كلاود هوك في الأراضي القاحلة. عرف نوع الضرر الذي يمكن أن تحدثه هذه الأسلحة ، لذلك نادى على الآخرين “لا تقتربوا!”
نظر الكابتن ورجاله بصدمة إلى صائد الشياطين .
“ابن العاهرة! لديهم أسلحة غير مشروعة! أنتم ميتون يا أبناء العاهرة! هل تسمعونني! هامي قادم من أجلكم! ” رأى الكابتن البدين رجاله كأخوة ، عندما رأى أحدهم ممددًا على الأرض ويقاتل من أجل حياته غضب “سهام النار!”
قال الجندي المكسور أنفه “فما الذي ننتظره؟! دعنا نلاحقهم! “
لم يكن لدى الحراس الأقواس طويلة المدى التي يستخدمها جنود سكايكلود ، وبدلاً من ذلك أحضروا معهم أقواسًا متوسطة المدى. لم تكن مختلفة عن تلك التي استخدمها حراس قافلة بلومنيتيل ، بجسم القوس وجعبة الضغط العالي.حمل كل قوس عشرات السهام أو نحو ذلك ، ولكل منها قوة إيقاف رصاصة البندقية. كانت أقواس الجيش أقوى من القوس العادي ، وعلى الرغم من أنها ليست بنفس قوة الأقواس الطويلة ، إلا أنها أكثر ملاءمة للقتال في المناطق الحضرية مثل هذا.
ارتفعت دزينة من الأقواس. فجأة بدأ وابل من السهام يمزق في الهواء.
ارتفعت دزينة من الأقواس. فجأة بدأ وابل من السهام يمزق في الهواء.
ملأه مدح صائد الشياطين بالفخر ، لكن لم يدع ذلك يظهر. بدلاً من ذلك استمر سكوال في محاولة إبقاء كلماته متواضعة “مجرد القليل “
نزل الهجوم المشترك على المستودع مثل الإعصار.لم يكن من الممكن إيقاق السهام التي يبلغ قطرها ستة بوصات في نطاق ستة أمتار ومرت عبر الجدران الخشبية للمبنى مثل الزبدة. [1] غُطيت أطراف السهام أيضًا بسم مسبب للشلل ، لذلك حتى لو خدشوا أهدافهم فقط ، كان ذلك كافيًا لإخراجهم من القتال.
[ المترجم الإنجليزي : (2) صحيح ، هذه هي الأقواس التلقائية التي يتم إطلاقها بواسطة الهواء المضغوط ، حرفيا الفرق الوحيد بين هذا والمسدس هو البارود ، هل هو البارود الذي يعتبره الإليسيون من المحرمات؟ ماذا عن الألعاب النارية؟ كيف يهدمون المباني؟ عن طريق النفخ؟ ].
تم إفراغ السهام بسرعة. استغرق الأمر من الحراس ثلاث ثوان فقط لتبديلهم بأخرى كاملة.
الكتاب الثاني – الفصل 10
أدت إزالة الحاجة إلى مسامير إلى جعل هذه الأقواس المستعرضة متفوقة بشكل كبير على النوع العادي. [2] كانوا قاتلين في أماكن قريبة ، وأصبح أي عدو شاحبًا عندما علموا بما يواجهونه.أنشغل الجنود في إعادة التحميل عندما ألقيت عليهم أربعة أو خمسة أشياء من خلال فتحات في الجدران.
كان العالم مكانًا صغيرًا ، كما أكتشفه كلاود هوك . فرص مقابلة الرجل مرة أخرى هنا …
“تحركوا!”
أعجبت بارب به أيضا “لديك بعض الحيل في سواعدك ، يا فتى!”
هزت سلسلة من الانفجارات الأرض حول المستودع. لم تؤذي التفجيرات كلاود هوك أو شعبه ، لكنها خلقت حجابًا كثيفًا بما يكفي لإعاقة رؤيتهم وسمعوا أصوات إطلاق النار من الضباب. كانوا يقاومون!
أشار قائد الحراس واندفع الجندي .
“أوقفوهم! لا أحد يخرج من هناك حيا! “
قبل عشر دقائق فقد سكوال هدفه بالفعل ، ولكن في تحدٍ لاسمه لم يختار المسار بشكل عشوائي. وجد ركنًا بعيدًا عن الطريق وصفّر عالياً وجمع الآخرين. كلاود هوك ، بارب ، الكابتن السمين ورجاله تقاربوا إلى موقعه.
عندما صرخ الكابتن السمين تقدم شخص من خلال الدخان مثل نمر يقفز من عرينه.ضرب بالسيف الأسود الضخم في يديه.
أصبحت بارب متلهفة للقتال ” السيد ، أعط الطلب ، أنا مستعدة لقيادة المهمة! “
نحت السلاح رقعة دموية في الهواء واصطدم رأس حارس بالأرض في مكان قريب وتدحرج بعيدًا.
تغير وجه سكوال بشدة بينما يبحث في دماغه عن التفاصيل “أتذكر أن الرجل العجوز ناداه باسم بوزارد “.
“أنه هنا!”
رفع الكابتن قوسه وأطلق خمسة سهام في لحظة ، لكن القاتل اختفى في الضباب. لكن الكابتن لم يكن قرنًا أخضر ، فقد أصابت اثنتان من السهام هدفه – واحدة في الكتف والأخرى في الصدر. كانت السهام قوية ، لكن بنية الرجل أقوى. تمكنت السهام فقط من إحداث جروح طفيفة في اللحم.
“ابن العاهرة!”
بدأ الدخان في الدوران مرة أخرى. هذه المرة رفع رجل ضخم ذو جلد أسود مثل الفحم بندقية هائلة.
بدأ الدخان في الدوران مرة أخرى. هذه المرة رفع رجل ضخم ذو جلد أسود مثل الفحم بندقية هائلة.
ألقى الكابتن بنفسه جانبًا قبل أن يدق انفجار مسدس الرجل الذي يصم الآذان. تم دفع جندي آخر إلى الوراء. سرعان ما ظهر الرجل بالسيف الأسود. تسربت دماء جروحه وبدأ سم الشلل يشق طريقه عبر عروقه ، لكنه لم يؤثر عليه بعد. هاجم قائد الحرس مثل وحيد القرن المجنون.
أدت إزالة الحاجة إلى مسامير إلى جعل هذه الأقواس المستعرضة متفوقة بشكل كبير على النوع العادي. [2] كانوا قاتلين في أماكن قريبة ، وأصبح أي عدو شاحبًا عندما علموا بما يواجهونه.أنشغل الجنود في إعادة التحميل عندما ألقيت عليهم أربعة أو خمسة أشياء من خلال فتحات في الجدران.
[ المترجم الإنجليزي : (1) قد يكون من الغريب رؤية البوصة والمتر مستخدمين معًا هنا ، لدى الصينيين شيئًا يسمونه بالكونات ، والذي يُطلق عليه عادةً “البوصة الصينية ” وهو شائع الاستخدام. تُستخدم قياسات كون كثيرًا في علم التشريح خاصةً لذا فهي شيء أستخدمه باستمرار في ممارسة الوخز بالإبر ، تقاس القطعة بعدة طرق: عرض إبهامك ؛ المسافة بين التجاعيد لإصبعك الأوسط ؛ الضغط على الإصبعين الأمامي والأوسط معًا هو 1.5 كون ؛ ضغط أصابعك الأربعة معًا 3 قطع ؛ المسافة من المفصل الدماغي الأوسط لإصبعك الأول إلى طرفه هي 2 كون ، إذاً هذه السهام هي خمسة أو ستة كونات – الآن يمكنك إجراء القياسات بنفسك! ].
“رائع ، هذا شيء عظيم جدا!”
[ المترجم الإنجليزي : (2) صحيح ، هذه هي الأقواس التلقائية التي يتم إطلاقها بواسطة الهواء المضغوط ، حرفيا الفرق الوحيد بين هذا والمسدس هو البارود ، هل هو البارود الذي يعتبره الإليسيون من المحرمات؟ ماذا عن الألعاب النارية؟ كيف يهدمون المباني؟ عن طريق النفخ؟ ].
“أنه هنا!”
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“أنه هنا!”
ترجمة : Sadegyptian
“أوقفوهم! لا أحد يخرج من هناك حيا! “
عندما صرخ الكابتن السمين تقدم شخص من خلال الدخان مثل نمر يقفز من عرينه.ضرب بالسيف الأسود الضخم في يديه.
“أوقفوهم! لا أحد يخرج من هناك حيا! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
