قدرات أودبول
مات رفاقه بلا ضوضاء واحدًا تلو الآخر ، كل ذلك في غضون ثوانٍ. أيا كان السلاح المرعب الذي مر به الآخرون ولم يسمعه ، ولا حتى وهو مدفون في أجسادهم.
“عائلة أومبرا ليست بارزة جدًا في سكايكلود ، لكن لديهم قدرات غير شائعة جدًا. لقد قتلت واحدًا منهم ، لا أعتقد أنهم سوف يغفرون لك أبدًا .” عبست عندما علمت بما حدث “لقد رأيت ما يمكن أن يفعله أطلس. عائلة أومبرا ليست عائلة يجب العبث معها .”
كان ريث بطاطا صغيرة – صائد شياطين ، لكنه ضعيف. لم يعتقد كلاود هوك أن التعامل معه سيسبب الكثير من المتاعب في المستقبل. تم القبض عليه أولاً من قبل كلوديا ، في سبيل الانتقام. الآن لديه أطلس للتعامل معه بسبب ما حدث لأخيه. عائلته كلها ، بالتأكيد ليست أخبار سارة.
“عائلة أومبرا ليست بارزة جدًا في سكايكلود ، لكن لديهم قدرات غير شائعة جدًا. لقد قتلت واحدًا منهم ، لا أعتقد أنهم سوف يغفرون لك أبدًا .” عبست عندما علمت بما حدث “لقد رأيت ما يمكن أن يفعله أطلس. عائلة أومبرا ليست عائلة يجب العبث معها .”
“لدي حل!” بنظرة مؤذية على وجهها قالت إلى كلاود هوك ، وهي تربت على صدرها الممتلئ “أقسم بالولاء لي وسأجعلك حارسي الشخصي. ستكون معي كل يوم ، وبهذه الطريقة يمكننا أن نحافظ على سلامتك! “
صرخت داون بولاريس بجنون “هل لديك أدنى فكرة عن عدد الأشخاص الذين يعشقونني في هذه المدينة ؟! ليس لديك فكرة عما ترفضه. ستندم على ذلك لبقية حياتك! “
“السيدة تجيد إلقاء نكات ” كان عدم الثقة واضحًا على وجه كلاود هوك “كدت أموت وأنتِ على بعد قدمين “
“لدي حل!” بنظرة مؤذية على وجهها قالت إلى كلاود هوك ، وهي تربت على صدرها الممتلئ “أقسم بالولاء لي وسأجعلك حارسي الشخصي. ستكون معي كل يوم ، وبهذه الطريقة يمكننا أن نحافظ على سلامتك! “
لم تستطع إيقاف شخص مثل أطلس ، الذي يمكن أن يتسلل من الظل في أي لحظة ويختفي بنفس السرعة. وكيف يمكن أن يوافق كلاود هوك على أن يكون خادمًا مخلصًا لأي شخص؟
تجمدت داون ، فكرت للحظة ، ثم تفرغت مثل بالون غاضب: لا أحد يقارنني ، باستثناء ربما سيلين – تلك العاهرة. كان لديها دائمًا معجبين ، منذ أن كانت صغيرة. هل هذا صحيح لا أحد يحبني؟ لا … إنهم مجرد أعمياء!
الأهم من ذلك أن عائلة بولاريس تستعد لإرساله إلى ذلك المعسكر التدريبي. إنه يفضل أن يأخذ فرصه في الخارج بدلاً من أن يكون جرو هذه الفتاة.
صرخت داون بولاريس بجنون “هل لديك أدنى فكرة عن عدد الأشخاص الذين يعشقونني في هذه المدينة ؟! ليس لديك فكرة عما ترفضه. ستندم على ذلك لبقية حياتك! “
“ماذا تقصد؟ لم أره في البداية لكنني قاومته على الفور. إذا لم أكن هنا ، فلن يمنعه شيء من إنهاء المهمة. هل ما زلت واقفًا أمامي تشكو بعد ذلك؟ ” استنشقت من الغضب “أطلس يجب أن يظهر لي بعض الاحترام على أي حال. إذا كنت رجلي فلن يجرؤ على مهاجمتك بلا مبالاة مرة أخرى. أنا الوحيدة في المدينة التي يمكنها حمايتك. أنا الوحيدة التي ستعرض ذلك لك.”
قطع كلاود هوك طرقًا قصيرة فقط إلى النفق قبل أن يغرق في سواد قاتم. لم يستطع رؤية يده أمام وجهه.
أثناء استماعه إلى وعودها الصالحة ، وقسم الحماية الذي أديته للتضحية بالنفس ، والآثار المترتبة بين كلماتها ، شعر كلاود هوك بأنه متأثر بعمق في قلبه. جاءت الكلمات تتصاعد من حلقه ونطق بعناية كل مقطع لفظي.
لكن الضوء لم يكن لا ينضب. بعد حوالي خمس عشرة ثانية ، بدأ ضوء أودبول يخفت.
“لا. فرصة “
لم يكن هؤلاء الرجال أصماء ، ولكنهم مصممون فقط على التأكد من موت كلاود هوك . هنا لم يكن هناك أي إمدادات. لا طعام ولا ماء ، لا شيء سوى ما يمكنهم تناوله. هؤلاء الرجال مجرمين – الاعتماد عليهم لتقدير ما فعله في السجون مثل الاعتماد على بقرة لتسلق الأشجار.
صرخت داون بولاريس بجنون “هل لديك أدنى فكرة عن عدد الأشخاص الذين يعشقونني في هذه المدينة ؟! ليس لديك فكرة عما ترفضه. ستندم على ذلك لبقية حياتك! “
كان تخمينها صحيحًا إلى حد ما.
“إذا أخبرتني أن هناك مجموعة من الأشخاص الذين أحبوا سيلين ، فقد أصدقك. أنت ، رغم ذلك … ” نظر عليها نظرة سريعة “لا أعرف ما إذا كان يمكنك العثور على هذا العدد الكبير من الماسوشيين في مكان واحد “
صرخت داون بولاريس بجنون “هل لديك أدنى فكرة عن عدد الأشخاص الذين يعشقونني في هذه المدينة ؟! ليس لديك فكرة عما ترفضه. ستندم على ذلك لبقية حياتك! “
“تريد مني تمزيق مؤخرتك!”ضغطت داون على الأرض من الغضب، عندما رفعت نصلها ضده.
على أي حال ، مجموعة داون واضحة للغاية. إذا قرر أطلس أنه يريد التسبب في المزيد من المشاكل أو إذا واجهوا فروست دي وينتر في بحثهم ، فإن ذلك من شأنه أن يضع كلاود هوك في موقف غير مريح للغاية. الذهاب بمفردك أكثر ذكاءً. لقد أصبح هدفًا أصغر ، يصعب تحديده.
اختفى فجأة كلاود هوك في الهواء.
لكن الوقت لا ينتظر أي رجل.
تجمدت داون ، فكرت للحظة ، ثم تفرغت مثل بالون غاضب: لا أحد يقارنني ، باستثناء ربما سيلين – تلك العاهرة. كان لديها دائمًا معجبين ، منذ أن كانت صغيرة. هل هذا صحيح لا أحد يحبني؟ لا … إنهم مجرد أعمياء!
“إنهم متقدمون ، ويتعرضون للهجوم. لقد أجبت على سؤالك– “
“مرحبًا ، تعال. لن أقطع رأسك. “
وصل صوت كلاود هوك إليها من أسفل النفق.
“لقد وجدت دليلًا وسأذهب إلى أصدقائي التجار. هذا مهم جدًا بالنسبة لي. سنلتقي لاحقًا .”
لوح كلاود هوك بلطف بالمذبحة الهادئة في الهواء. أعتقد في نفسه أنه حاد بشكل مخيف. بالكاد شعر بذلك وهو يقتل المحكوم عليهم. هؤلاء الرجال حُكم عليهم بالفشل في اللحظة التي قرروا فيها مهاجمته.
وصل صوت كلاود هوك إليها من أسفل النفق.
لقد وجد بالفعل دليلًا ، أخبره أن الناجين من شركة بلومنيتيل على الأرجح مع ماجهيما . في ظل هذه الظروف ، لم يكن من الذكاء إحضار داون لأن ماجهيما و سكوال كلاهما يعتبران مجرمين – من النوع الذي من المفترض أن يقتلوه بمجرد النظر.
لوح كلاود هوك بلطف بالمذبحة الهادئة في الهواء. أعتقد في نفسه أنه حاد بشكل مخيف. بالكاد شعر بذلك وهو يقتل المحكوم عليهم. هؤلاء الرجال حُكم عليهم بالفشل في اللحظة التي قرروا فيها مهاجمته.
كانت الأمور تتحسن بين داون و كلاود هوك ، ولم يكن يريد أن يضعها في موقف صعب. من المنطقي له أن يذهب للبحث بمفرده. على الأقل هكذا رأت ذلك ، وأرضاها الفكر. كان لهذا الرجل موقف فظيع ، لكنه على الأقل يفكر فيها.
كان تخمينها صحيحًا إلى حد ما.
على أي حال ، مجموعة داون واضحة للغاية. إذا قرر أطلس أنه يريد التسبب في المزيد من المشاكل أو إذا واجهوا فروست دي وينتر في بحثهم ، فإن ذلك من شأنه أن يضع كلاود هوك في موقف غير مريح للغاية. الذهاب بمفردك أكثر ذكاءً. لقد أصبح هدفًا أصغر ، يصعب تحديده.
هدف كلاود هوك هو إنقاذ عائلة التاجر ، وكذلك تحذير ماجهيما مما هو قادم. هذا أفضل ما يمكنه فعله. وسواء هربوا من صياديهم أم لا ، فسيكون ذلك متروكًا لهم ولأهواء القدر. بعد كل شيء ، لم يكن ماجهيما صديقًا ، وتحذيره من المخاطر الكامنة في الأنفاق أكثر مما يمكن توقعه.
كانت الأمور تتحسن بين داون و كلاود هوك ، ولم يكن يريد أن يضعها في موقف صعب. من المنطقي له أن يذهب للبحث بمفرده. على الأقل هكذا رأت ذلك ، وأرضاها الفكر. كان لهذا الرجل موقف فظيع ، لكنه على الأقل يفكر فيها.
على أي حال ، مجموعة داون واضحة للغاية. إذا قرر أطلس أنه يريد التسبب في المزيد من المشاكل أو إذا واجهوا فروست دي وينتر في بحثهم ، فإن ذلك من شأنه أن يضع كلاود هوك في موقف غير مريح للغاية. الذهاب بمفردك أكثر ذكاءً. لقد أصبح هدفًا أصغر ، يصعب تحديده.
لوح كلاود هوك بلطف بالمذبحة الهادئة في الهواء. أعتقد في نفسه أنه حاد بشكل مخيف. بالكاد شعر بذلك وهو يقتل المحكوم عليهم. هؤلاء الرجال حُكم عليهم بالفشل في اللحظة التي قرروا فيها مهاجمته.
قطع كلاود هوك طرقًا قصيرة فقط إلى النفق قبل أن يغرق في سواد قاتم. لم يستطع رؤية يده أمام وجهه.
وبينما يقترب من أهدافه ، ارتفع صوت صفير في الظلام. سهم جندي يتجه مباشرة نحوه!
مزعجة. لقد نسي إحضار نوع من الضوء معه.
صرخت داون بولاريس بجنون “هل لديك أدنى فكرة عن عدد الأشخاص الذين يعشقونني في هذه المدينة ؟! ليس لديك فكرة عما ترفضه. ستندم على ذلك لبقية حياتك! “
توقف ببطء. لقد مر وقت طويل منذ أن كان أي شخص هنا يشعر بالخوف من الأماكن المغلقة. كان الهواء متجهمًا والأرض ملطخة بالحمأة. العثور على ماجهيما مثل هذا لن يكون سهلا. ولكن بينما يفكر كلاود هوك في المشكلة . رفرف أودبول على كتفه ، ثم حدث ما هو غير متوقع.
لكن الضوء لم يكن لا ينضب. بعد حوالي خمس عشرة ثانية ، بدأ ضوء أودبول يخفت.
بدأ ريش أودبول الذهبي في التوهج وفجأة أصبح يراعة ضخمة. لم يكن الضوء كافياً لملء النفق ولكنه كافي لكي يرى كلاود هوك إلى أين يتجه. ابتسم لصديقه الصغير “مثير للإعجاب. أنت شعلة صغيرة خاصة ، هاه. “
لم يكن أمام الباقين سوى لحظة للتفكير في السؤال قبل أن تبدأ شفرة داكنة في مطاردتهم عبر الظلال. قام اختراق لا يرحم بدفنه في ظهر المحكوم عليه وفي قلبه ، مما أدى إلى قتله على الفور. انتزعه كلاود هوك وتبعها ينبوع من الدم ، لكن لم يكن هناك صوت. لم يمزق أي شيء من خلال القماش والجلد ، ولا شيء لأنه انزلق للخارج. لاحظ الآخرون فقط عندما سمعوا طقطقة الدم وضربة رفيقهم تضرب الأرض.
ما الذي فعله هذا المخلوق الصغير أيضًا لإثبات أنه لا يقدر بثمن؟ يمكن أن يقرأ أفكاره ، ويستكشف ، ويحذره من الخطر ويضيء الطريق – أفضل حيوان أليف يمكن أن يطلبه. ما السلاح القاتل البقايا الذي يمكن أن يحمل شعلة لهذا الرجل الصغير؟ حرفيا.
هؤلاء ليسوا جنودًا.
كان كلاود هوك مصممًا على بذل قصارى جهده والتأكد من نمو كرة الزغب الصغيرة هذه بشكل جيد. لم يكن لديه أي أصدقاء يعرفونه حقًا ، وقد ساعد رفيق مثل هذا حقًا في تبديد الشعور بالوحدة الذي شعر به أحيانًا.
وبينما يقترب من أهدافه ، ارتفع صوت صفير في الظلام. سهم جندي يتجه مباشرة نحوه!
لكن الضوء لم يكن لا ينضب. بعد حوالي خمس عشرة ثانية ، بدأ ضوء أودبول يخفت.
“لقد وجدت دليلًا وسأذهب إلى أصدقائي التجار. هذا مهم جدًا بالنسبة لي. سنلتقي لاحقًا .”
انخفضت طاقة المخلوق ، لذلك طلب من كلاود هوك أن يمنحه بعض القوة. دون تردد ، تواصل مع طاقته النفسية ، بنفس الطريقة التي فعل بها عندما كان أودبول مجرد بيضة. بدأ الاثنان يتردد صداهم واستنزفت طاقة كلاود هوك النفسية ببطء بينما تعافى أودبول . عاد الضوء ، أقوى قليلاً من ذي قبل.
لكن الوقت لا ينتظر أي رجل.
كانت المخلوقات الإلهية في الأساس بقايا خاصة ويمكن أن يتواصل كلاود هوك مع أودبول بنفس الطريقة التي فعل بها مع عباءته أو كتابه. قامت طاقته النفسية بتنشيط قوى أودبول بنفس الطريقة ، ولكن حيث اختلفت عن الآثار النموذجية ، فقد نمت وطوّرت قدراتها الخاصة.
بدأ ريش أودبول الذهبي في التوهج وفجأة أصبح يراعة ضخمة. لم يكن الضوء كافياً لملء النفق ولكنه كافي لكي يرى كلاود هوك إلى أين يتجه. ابتسم لصديقه الصغير “مثير للإعجاب. أنت شعلة صغيرة خاصة ، هاه. “
الاثنان مرتبطين بشكل وثيق. على كلاود هوك أن يصبح أقوى إذا كبر أودبول ، وكان مصممًا على أن يصبح أقوى قريبًا. عندما يكبر أودبول ، من المؤكد أنه سيقوم بأشياء مذهلة أكثر من أي وقت مضى! بينما تدفقت الطاقة النفسية لـ كلاود هوك ، رفرف الطائر الصغير بسعادة حوله. لحسن الحظ ، لم يتطلب الأمر الكثير من الطاقة ، لذلك يمكنهم الحفاظ على هذا الأمر لعدة ساعات قبل أن يتعب.
نجح الأخير في بضع خطوات فقط قبل أن يأتي الظل له. ضغط الفولاذ البارد على حلقه وفجأة وبصمت وصل النصل أمامه. تيبس مثل الصنم.
لكن الوقت لا ينتظر أي رجل.
ترك ماجهيما أدلة على في الأنفاق ، لكن مجموعة من المئات من الناجين تركوا أيضًا علامات مرورهم. اختارهم كلاود هوك وجمع في النهاية ما يكفي لمعرفة اتجاههم. وبينما يشق طريقه عبر الأنفاق ، كان حريصًا أيضًا على محو أي أدلة وجدها. عليه أن يفعل كل ما في وسعه للتخلص من رائحة أطلس وفروست.
عليه أن يجد ماجهيما . عليه أن يجد سكوال!
أثناء استماعه إلى وعودها الصالحة ، وقسم الحماية الذي أديته للتضحية بالنفس ، والآثار المترتبة بين كلماتها ، شعر كلاود هوك بأنه متأثر بعمق في قلبه. جاءت الكلمات تتصاعد من حلقه ونطق بعناية كل مقطع لفظي.
ترك ماجهيما أدلة على في الأنفاق ، لكن مجموعة من المئات من الناجين تركوا أيضًا علامات مرورهم. اختارهم كلاود هوك وجمع في النهاية ما يكفي لمعرفة اتجاههم. وبينما يشق طريقه عبر الأنفاق ، كان حريصًا أيضًا على محو أي أدلة وجدها. عليه أن يفعل كل ما في وسعه للتخلص من رائحة أطلس وفروست.
“إنهم متقدمون ، ويتعرضون للهجوم. لقد أجبت على سؤالك– “
وبينما يقترب من أهدافه ، ارتفع صوت صفير في الظلام. سهم جندي يتجه مباشرة نحوه!
“إذا أخبرتني أن هناك مجموعة من الأشخاص الذين أحبوا سيلين ، فقد أصدقك. أنت ، رغم ذلك … ” نظر عليها نظرة سريعة “لا أعرف ما إذا كان يمكنك العثور على هذا العدد الكبير من الماسوشيين في مكان واحد “
عبس كلاود هوك. هل التقى بمجموعة أخرى من الصيادين؟ قام بالتحرك إلى الجانب في الوقت المناسب تمامًا للسهم ليجد نفسه في الحائط. دُفن نصفه في الحجر بينما ارتعش النصف الآخر.
نجح الأخير في بضع خطوات فقط قبل أن يأتي الظل له. ضغط الفولاذ البارد على حلقه وفجأة وبصمت وصل النصل أمامه. تيبس مثل الصنم.
لم يكن لديه حتى الوقت الكافي لتثبيت نفسه قبل أن يتبعه سهم ثانٍ ثم ثالث. أتوا أحدهما على عقب الآخر ، من عتمة الأنفاق. ألقى كلاود هوك بنفسه ، متجنبًا الهجمات بشدة ، وفي النهاية رأى من أين أتوا.
انهار المحكوم عليه على الأرض ، وعيناه متسعتان ومغرقتان في ظلام الأنفاق.
هؤلاء ليسوا جنودًا.
جاء عليه حوالي ستة أو سبعة أشخاص ، ولم يكن أي منهم ضعيفًا. عليهم أن يكونوا بعض المدانين الذين هربوا من السجن. ربما سرقوا الأقواس من الجنود أو أخذوها من جثثهم.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“انتظر!” صرخ “أنا كلاود هوك ، أنا من أخرجكم من السجن! .”
انخفضت طاقة المخلوق ، لذلك طلب من كلاود هوك أن يمنحه بعض القوة. دون تردد ، تواصل مع طاقته النفسية ، بنفس الطريقة التي فعل بها عندما كان أودبول مجرد بيضة. بدأ الاثنان يتردد صداهم واستنزفت طاقة كلاود هوك النفسية ببطء بينما تعافى أودبول . عاد الضوء ، أقوى قليلاً من ذي قبل.
كان الرد هو وابل آخر من السهام.
اهتز المحكومون الباقون على قيد الحياة. لوحوا بأسلحتهم في الهواء لدرء الظلام لكن الوحش في الظل لم يمنحهم أي مجال للتنفس. تحرك النصل الأسود مرة أخرى ، وفقد المزيد من الأرواح. سرعان ما بقي واحد فقط.
لم يكن هؤلاء الرجال أصماء ، ولكنهم مصممون فقط على التأكد من موت كلاود هوك . هنا لم يكن هناك أي إمدادات. لا طعام ولا ماء ، لا شيء سوى ما يمكنهم تناوله. هؤلاء الرجال مجرمين – الاعتماد عليهم لتقدير ما فعله في السجون مثل الاعتماد على بقرة لتسلق الأشجار.
شبح! شبح هنا!
فو! دون سابق إنذار رش رذاذ من الدم على جدران النفق.
“ماذا تقصد؟ لم أره في البداية لكنني قاومته على الفور. إذا لم أكن هنا ، فلن يمنعه شيء من إنهاء المهمة. هل ما زلت واقفًا أمامي تشكو بعد ذلك؟ ” استنشقت من الغضب “أطلس يجب أن يظهر لي بعض الاحترام على أي حال. إذا كنت رجلي فلن يجرؤ على مهاجمتك بلا مبالاة مرة أخرى. أنا الوحيدة في المدينة التي يمكنها حمايتك. أنا الوحيدة التي ستعرض ذلك لك.”
فُتح حلق أحد المدانين بطريقة ما وبدون صوت. سقط على الأرض وارتعاش مع نفاد الحياة منه. ماذا بحق الجحيم ؟! كيف لم يكن هناك صوت على الإطلاق؟
“لا. فرصة “
لم يكن أمام الباقين سوى لحظة للتفكير في السؤال قبل أن تبدأ شفرة داكنة في مطاردتهم عبر الظلال. قام اختراق لا يرحم بدفنه في ظهر المحكوم عليه وفي قلبه ، مما أدى إلى قتله على الفور. انتزعه كلاود هوك وتبعها ينبوع من الدم ، لكن لم يكن هناك صوت. لم يمزق أي شيء من خلال القماش والجلد ، ولا شيء لأنه انزلق للخارج. لاحظ الآخرون فقط عندما سمعوا طقطقة الدم وضربة رفيقهم تضرب الأرض.
توقف ببطء. لقد مر وقت طويل منذ أن كان أي شخص هنا يشعر بالخوف من الأماكن المغلقة. كان الهواء متجهمًا والأرض ملطخة بالحمأة. العثور على ماجهيما مثل هذا لن يكون سهلا. ولكن بينما يفكر كلاود هوك في المشكلة . رفرف أودبول على كتفه ، ثم حدث ما هو غير متوقع.
“أخرج! اظهر نفسك!”
شبح! شبح هنا!
اهتز المحكومون الباقون على قيد الحياة. لوحوا بأسلحتهم في الهواء لدرء الظلام لكن الوحش في الظل لم يمنحهم أي مجال للتنفس. تحرك النصل الأسود مرة أخرى ، وفقد المزيد من الأرواح. سرعان ما بقي واحد فقط.
ترك ماجهيما أدلة على في الأنفاق ، لكن مجموعة من المئات من الناجين تركوا أيضًا علامات مرورهم. اختارهم كلاود هوك وجمع في النهاية ما يكفي لمعرفة اتجاههم. وبينما يشق طريقه عبر الأنفاق ، كان حريصًا أيضًا على محو أي أدلة وجدها. عليه أن يفعل كل ما في وسعه للتخلص من رائحة أطلس وفروست.
شبح! شبح هنا!
“مرحبًا ، تعال. لن أقطع رأسك. “
مات رفاقه بلا ضوضاء واحدًا تلو الآخر ، كل ذلك في غضون ثوانٍ. أيا كان السلاح المرعب الذي مر به الآخرون ولم يسمعه ، ولا حتى وهو مدفون في أجسادهم.
“أخرج! اظهر نفسك!”
نجح الأخير في بضع خطوات فقط قبل أن يأتي الظل له. ضغط الفولاذ البارد على حلقه وفجأة وبصمت وصل النصل أمامه. تيبس مثل الصنم.
“ماذا تقصد؟ لم أره في البداية لكنني قاومته على الفور. إذا لم أكن هنا ، فلن يمنعه شيء من إنهاء المهمة. هل ما زلت واقفًا أمامي تشكو بعد ذلك؟ ” استنشقت من الغضب “أطلس يجب أن يظهر لي بعض الاحترام على أي حال. إذا كنت رجلي فلن يجرؤ على مهاجمتك بلا مبالاة مرة أخرى. أنا الوحيدة في المدينة التي يمكنها حمايتك. أنا الوحيدة التي ستعرض ذلك لك.”
“أين ماجهيما ؟“
لقد وجد بالفعل دليلًا ، أخبره أن الناجين من شركة بلومنيتيل على الأرجح مع ماجهيما . في ظل هذه الظروف ، لم يكن من الذكاء إحضار داون لأن ماجهيما و سكوال كلاهما يعتبران مجرمين – من النوع الذي من المفترض أن يقتلوه بمجرد النظر.
“إنهم متقدمون ، ويتعرضون للهجوم. لقد أجبت على سؤالك– “
اختفى فجأة كلاود هوك في الهواء.
انهار المحكوم عليه على الأرض ، وعيناه متسعتان ومغرقتان في ظلام الأنفاق.
فُتح حلق أحد المدانين بطريقة ما وبدون صوت. سقط على الأرض وارتعاش مع نفاد الحياة منه. ماذا بحق الجحيم ؟! كيف لم يكن هناك صوت على الإطلاق؟
لوح كلاود هوك بلطف بالمذبحة الهادئة في الهواء. أعتقد في نفسه أنه حاد بشكل مخيف. بالكاد شعر بذلك وهو يقتل المحكوم عليهم. هؤلاء الرجال حُكم عليهم بالفشل في اللحظة التي قرروا فيها مهاجمته.
نجح الأخير في بضع خطوات فقط قبل أن يأتي الظل له. ضغط الفولاذ البارد على حلقه وفجأة وبصمت وصل النصل أمامه. تيبس مثل الصنم.
فُتح حلق أحد المدانين بطريقة ما وبدون صوت. سقط على الأرض وارتعاش مع نفاد الحياة منه. ماذا بحق الجحيم ؟! كيف لم يكن هناك صوت على الإطلاق؟
“لدي حل!” بنظرة مؤذية على وجهها قالت إلى كلاود هوك ، وهي تربت على صدرها الممتلئ “أقسم بالولاء لي وسأجعلك حارسي الشخصي. ستكون معي كل يوم ، وبهذه الطريقة يمكننا أن نحافظ على سلامتك! “
“أين ماجهيما ؟“
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كانت الأمور تتحسن بين داون و كلاود هوك ، ولم يكن يريد أن يضعها في موقف صعب. من المنطقي له أن يذهب للبحث بمفرده. على الأقل هكذا رأت ذلك ، وأرضاها الفكر. كان لهذا الرجل موقف فظيع ، لكنه على الأقل يفكر فيها.
ترجمة : Sadegyptian
صرخت داون بولاريس بجنون “هل لديك أدنى فكرة عن عدد الأشخاص الذين يعشقونني في هذه المدينة ؟! ليس لديك فكرة عما ترفضه. ستندم على ذلك لبقية حياتك! “
مزعجة. لقد نسي إحضار نوع من الضوء معه.
انخفضت طاقة المخلوق ، لذلك طلب من كلاود هوك أن يمنحه بعض القوة. دون تردد ، تواصل مع طاقته النفسية ، بنفس الطريقة التي فعل بها عندما كان أودبول مجرد بيضة. بدأ الاثنان يتردد صداهم واستنزفت طاقة كلاود هوك النفسية ببطء بينما تعافى أودبول . عاد الضوء ، أقوى قليلاً من ذي قبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات