الردع
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
في الأعماق في الأنفاق.
بدأت عشرات الأشكال في التحرك عبر ظلام الأنفاق. الشخص الذي قادهم كان رجلاً نحيف السوط يرتدون ملابس سوداء بالكامل ، وأطرافه ليست أكثر سمكًا من غصن الخيزران. شعره ممسحة أشعث فوق رأسه مثل الجناح على هيكل عظمي. كل شيء عنه ينزف الخبث ويجعل جلد المرء يزحف.
كان هذا قسمًا صغيرًا من الأنفاق ، مساحته حوالي ثلاثمائة متر مربع يسكنه مئات الأشخاص. تم وضع المصابيح في زوايا بعيدة لكنها لم تفعل الكثير لتبديد الظلام. مثل جميع أدوات سكايكلود الأخرى ، طالما أنها موجودة في المدينة ، يمكن استخدامها إلى أجل غير مسمى. كانت بعض الصناديق مبعثرة حول الضروريات مثل الطعام والماء ، ولكن لم يكن هناك الكثير وسرعان ما ستفرغ.
ثم استدار النصل وتم سحبه من بطنه الأيسر وضرب كتفه الأيمن. ومرة أخرى عبر ذراعه اليمنى ، تمزق في الضلع والرئة والقلب ، وخرج من خلال ذراعه اليسرى. بسرعة كبيرة ، في غمضة عين اجتاحته الهجمات الثلاثة.
جلس رجل نحيف مثل الحشائش الذابلة ، وشعر على كتفيه على الأرض. كان مغطى بالأوساخ من رأسه إلى قدمه ، وتجمعت في خطوط وجهه الوعرة. سالت ندبة على وجهه وعلى إحدى عينيه مما جعله يبدو أكثر وحشية. وظهره وكتفه وصدره مغطاة بالجروح. حامت ليلي فوقه تفعل ما في وسعها “ليس لدينا أي دواء ، لا يمكنني فعل الكثير “
“نصف ما لدينا ، لكن لا أحد يذهب معك ” وقف ماجهيما بحزم ، بكل هدوء وضبط النفس “كلاود هوك جعلني مسؤولاً عنهم. لقد رأيت ما يمكن أن يفعله ، ماذا تعتقد أنه سيفعل بك إذا عبثت مع شعبه؟ “
[ المترجم : الطبيبة لوتس بقا اسمها ليلي، لا تسألوني عن السبب ].
قيادتهم إلى يديها مثل تسليم النصر لها.
ظل صوت ماجهيما منخفضًا وثابتًا “هذا الرجل العجوز لديه عظام صلبة ، ولا شيء من هذا يستحق القلق “
“إذا كنت ستظل عالقًا على معتقداتك ، فسأضطر إلى أخذها بنفسي “أخذ راسبوتين للتو ربع شعبه ووجه ضربة مروعة لمعنوياتهم. الآن هو الوقت المناسب لأخذ ما يريد “هل ترى ذلك هناك؟ أثداء كبيرة ، مؤخرة جميلة ، بشرة شاحبة … سلع سكايكلود رائعة حقا. سمعت أنها كانت طبيبة أيضًا. أنتم يا رفاق تريدون بعضًا من ذلك؟ “
نجت هذه المجموعة هنا في الأيام القليلة الماضية بفضل معارف ماجيهيما ، الذي قد قام بتوصيل الإمدادات التي تمس الحاجة إليها. لكن حظهم السعيد لا يمكن أن يستمر إلى الأبد. كانت كلاب الصيد في سكايكلود تغلق وتم إغلاق الطرق. على الرغم من نفوذ ماجهيما واتصالاته ، فقد ثبت أنه ليس من السهل الخروج من حبل المشنقة العسكري.
عرف كلاود هوك أن بعض الرجال الغاضبين قتلة خطرين يمكنهم القتال مثل راسبوتين. كان شعب ماجهيما ضعيفًا حتى مع وجود كلاود هوك إلى جانبهم ، وإذا اختاروا القتال الآن ، فستعود الأمور على عجل.
كانت منظمته قوية بأربعمائة عضو قبل أن تنمو الإمدادات بشدة. أرادت مجموعة أن تأخذ كل شيء لأنفسهم واندلع القتال. في النهاية مات أكثر من مائة شخص. تناثرت جثثهم بين الأنفاق ، وبدأت الرائحة تفوح.
من بين مائتي شخص أو نحو ذلك ممن ما زالوا يستمعون إليه ، هناك مائة من شركة بلومنيتيل . لم يتنفسوا كلمة تمرد قط ، وقد أوفى بوعده بالعناية بهم.
سخرية. أحضرهم ماجيهيما جميعًا إلى هنا ، وأخفاهم من المهاجمين في الأنفاق ، ووجه على شبكته لمنحهم الإمدادات فقط للجشع للتغلب على كل شيء. هل كومة طعامهم الصغيرة والماء تستحق العناء حقًا؟
هناك الكثير من الأشخاص الذين فروا من السجون ، لكن جوهرهم هنا. إذا اختطفتهم ، فسيكون هذا هو معظم المجرمين الأكثر خطورة هناك ، مما يترك القليل لأطلس وفروست للتشاجر معهم وأكثر مما يكفي لإثبات أنها الفائزة.
كانت تلك الحمير كثيفة للغاية بحيث لم تدرك أن حواجز سكايكلود ستخفف في النهاية. إذا أرادوا أن يعيشوا ، فإن أفضل رهان لهم هو الاعتماد على الموارد التي يمكن أن توفرها ماجهيما . إذا حدث له شيء ، مات معه أي أمل في الحصول على الأشياء من الخارج.
وبعد ذلك ماذا بعد ذلك؟ اللعنة! كل رجل لنفسه يعيش لحظة بلحظة.
لا.
ثم استدار النصل وتم سحبه من بطنه الأيسر وضرب كتفه الأيمن. ومرة أخرى عبر ذراعه اليمنى ، تمزق في الضلع والرئة والقلب ، وخرج من خلال ذراعه اليسرى. بسرعة كبيرة ، في غمضة عين اجتاحته الهجمات الثلاثة.
في الواقع ، الجميع يعرفها جيدًا. وتوصلوا إلى أنه من الأفضل القبض على ما لديه قبل أن يفعله شخص آخر. على الأقل يمكن أن يعيشوا أطول من الرجل الآخر.
كانت منظمته قوية بأربعمائة عضو قبل أن تنمو الإمدادات بشدة. أرادت مجموعة أن تأخذ كل شيء لأنفسهم واندلع القتال. في النهاية مات أكثر من مائة شخص. تناثرت جثثهم بين الأنفاق ، وبدأت الرائحة تفوح.
وبعد ذلك ماذا بعد ذلك؟ اللعنة! كل رجل لنفسه يعيش لحظة بلحظة.
“أنت على حق!” تقدم شخص ما في الحشد إلى الأمام ونظر إلى الفتيات الصغيرات ” إنهم لا يساهمون لكنهم يأكلون كل طعامنا ويشربون الماء. لماذا؟ لقد تم القبض على كلاود هوك بالفعل ، على الأرجح لن يأتي إلى هنا! “
من بين مائتي شخص أو نحو ذلك ممن ما زالوا يستمعون إليه ، هناك مائة من شركة بلومنيتيل . لم يتنفسوا كلمة تمرد قط ، وقد أوفى بوعده بالعناية بهم.
انضم إليهم شخص ما ، ثم شخص آخر. ثم آخر.
“رئيس ، أخبار سيئة! إنهم يأتون مرة أخرى! “
وفي الحال انتشر خوف ملموس بين أتباع ماجهيما .
بدأت عشرات الأشكال في التحرك عبر ظلام الأنفاق. الشخص الذي قادهم كان رجلاً نحيف السوط يرتدون ملابس سوداء بالكامل ، وأطرافه ليست أكثر سمكًا من غصن الخيزران. شعره ممسحة أشعث فوق رأسه مثل الجناح على هيكل عظمي. كل شيء عنه ينزف الخبث ويجعل جلد المرء يزحف.
لكن حدث العكس.
كان هذا فريدًا. تم وضع رابوتين في السجن بعد اغتصاب وقتل عشرات الشابات. يمكن لأسلوبه العنيف والقاسي التعامل مع عشرة جنود في المرة الواحدة. اليوم لديه زوج من السيوف ، أسلحة مرقعة مصنوعة من أسلحة عسكرية مفككة.
في الواقع ، الجميع يعرفها جيدًا. وتوصلوا إلى أنه من الأفضل القبض على ما لديه قبل أن يفعله شخص آخر. على الأقل يمكن أن يعيشوا أطول من الرجل الآخر.
وفي الحال انتشر خوف ملموس بين أتباع ماجهيما .
“هذا صحيح!”
تذوقت أسلحة هذا الرجل ذو الهيكل العظمي الكثير من الدماء ، والتي شهدوا الكثير منها عن كثب. عُشر الجثث التي تتعفن في الظلام حيث وضعها هناك. كان الخوف منه ، في جزء كبير منه ، السبب الذي جعل الكثيرين يقفون إلى جانبه.
أصبح الرجال من حولهم يطلقون الصيحات ويصفرون. ومثلما كانوا مستعدين للانقضاض ، انبثق ضوء بارد من الأنفاق.
نهض ماجهيما وسار نحو الرجل محدقا وجها لوجه “سيكون الهروب صعبًا وهم معنا “
ارتعش وجه ليلي. ارتجفت اثنتا عشرة شابة بينما شعر بقية أعضاء شركة بلومنيتيل بالخوف.
” توقف ، أعطيتك فرصة. لتحتفظ بنصف أغراضك … “انزلقت عيون الرجل النحيل الشبيهة بالثعبان بين الحشد حتى وجد ما يبحث عنه .”.. ونحصل عليها “
“لماذا يجب أن نشارك معهم؟“
ارتعش وجه ليلي. ارتجفت اثنتا عشرة شابة بينما شعر بقية أعضاء شركة بلومنيتيل بالخوف.
عندما رأت ليلي من هو سقطت الدموع على خديها مثل الشلال. بدأ كل أهل بلومنيتيل في البكاء.
نظر الرجال الذين أخذهم راسبوتين معه مثل الذئاب الجائعة. كلهم جناة عنيفين – أقوياء وعنيفين وأشرار.
أصبح الرجال من حولهم يطلقون الصيحات ويصفرون. ومثلما كانوا مستعدين للانقضاض ، انبثق ضوء بارد من الأنفاق.
“نحن محبوسون هنا ولا نعرف متى أو ما إذا كنا سنخرج. أود الاستمتاع بالنكهة الفريدة للمرأة … قبل أن أموت .” تقطرت عينا راسبوتين كريهة النية على الفتيات. لقد بقوا لفترة أطول قليلاً على الدكتورة ليلي. ذلك الصدر الممتلئ ، المؤخرة الضيقة ، والخدود الجميلة. شعر وكأن نار في معدته توقظ وحشا بداخله. اندفع لسان أحمر غامق وهو يلعق شفتيه “أي شخص يريد الانضمام إلى جانبي ، أعدكم بالحصول على قطعة “
في الواقع ، الجميع يعرفها جيدًا. وتوصلوا إلى أنه من الأفضل القبض على ما لديه قبل أن يفعله شخص آخر. على الأقل يمكن أن يعيشوا أطول من الرجل الآخر.
عبس ماجهيما . كان الأمر واضحًا في الوقت الذي كان فيه راسبوتين يخدعهم ، لكن أوقاتًا كهذه أوضحت أسوأ ما في الناس. ظهرت ذواتهم الحقيقية ، وعلم أن البعض مستعد لقبول ذلك.
وقف رجل فوق كومة اللحم يرتدي قناعا وعباءة رمادية وسيف صامت مثل الموت في يده. وقف ساكنًا بينما نمت البتلات المتفائلة تحت قدميه. أخيرًا ارتفعت عيناه على الآخرين ، وبصوت مثل عرموش القبر سألهم سؤالًا “تحدث أشياء سيئة لأولئك الذين لا يشكرون. شخص ما يريد إثبات أنني مخطئ؟ “
“نصف ما لدينا ، لكن لا أحد يذهب معك ” وقف ماجهيما بحزم ، بكل هدوء وضبط النفس “كلاود هوك جعلني مسؤولاً عنهم. لقد رأيت ما يمكن أن يفعله ، ماذا تعتقد أنه سيفعل بك إذا عبثت مع شعبه؟ “
جعل وصوله المفاجئ وأسلوبه القاسي غامضًا ، لدى جميع سكان سكايكلود شعور بالخوف والعبادة تجاه صائدي الشياطين. أبقاهم الإرهاب محبوسين في مكانهم.
“ماذا ، تعال ورائي؟ ها ها ها ها!” كان هناك القليل من الجنون في ضحكته ” سكايكلود يقتربون ونحن نتحدث. من يدري ما إذا كنا سنصل إلى الغد؟ هل تعتقد أنني أهتم إذا أزعجت ذلك القرف الصغير؟ إذا كان بإمكانه فعل ما قاله حقًا ، فكيف تم القبض عليه في المقام الأول؟ أنا سأموت على أي حال ، دعه يقتلني .”
أصبح الرجال من حولهم يطلقون الصيحات ويصفرون. ومثلما كانوا مستعدين للانقضاض ، انبثق ضوء بارد من الأنفاق.
“أنت على حق!” تقدم شخص ما في الحشد إلى الأمام ونظر إلى الفتيات الصغيرات ” إنهم لا يساهمون لكنهم يأكلون كل طعامنا ويشربون الماء. لماذا؟ لقد تم القبض على كلاود هوك بالفعل ، على الأرجح لن يأتي إلى هنا! “
ارتعش وجه ليلي. ارتجفت اثنتا عشرة شابة بينما شعر بقية أعضاء شركة بلومنيتيل بالخوف.
انضم إليهم شخص ما ، ثم شخص آخر. ثم آخر.
ارتعش وجه ليلي. ارتجفت اثنتا عشرة شابة بينما شعر بقية أعضاء شركة بلومنيتيل بالخوف.
“عندما يكون الطعام والماء شحيحين للغاية ، عليك أن تتاجر بما تستطيع. إما أن تقاتل أو تدفع بجسدك. وإلا ماذا تفعل لكسب الاحتفاظ الخاص بك؟ احتفظوا بالنساء واقتلوا الأطفال وكبار السن ، هذا ما أقوله. انه الإنصاف!”
في الأعماق في الأنفاق.
“هذا صحيح!”
علم كلاود هوك أنهم لن يذهبوا إلى أي مكان. لم تكن داون بولاريس بعيدة وكانوا متجهين نحوها. كان لديهم فرصة أكبر ضد كلاود هوك وسرعان ما ستثبت الشيطانة ذلك لهم. ولكن بحلول ذلك الوقت سيكون قد فات الأوان.
“لماذا يجب أن نشارك معهم؟“
وجذب عينيه ذهابًا وإيابًا فوق الحشد ، وترك اللحظة باقية “لا تدعوني أراكم مرة أخرى “
كانت شركة بلومنيتيل مجموعة كبيرة ، ومعظمهم لم يكونوا مقاتلين. لم يوقف ماجهيما أي شخص وتركه يرحل وانكسر الضغط. شاهد عشرين أو ثلاثين شخصًا يخونونه.
” توقف ، أعطيتك فرصة. لتحتفظ بنصف أغراضك … “انزلقت عيون الرجل النحيل الشبيهة بالثعبان بين الحشد حتى وجد ما يبحث عنه .”.. ونحصل عليها “
حتى المخلصين له حاولوا إقناع ماجهيما بأنهم مجرد عبء. حتى لو نزل كلاود هوك إلى هنا ، فمن غير المرجح أن يجدهم. لديه ما يكفي على طبقه بالفعل دون الحاجة إلى التعامل مع القمامة أيضًا.
“اقتلهم!”
“إذا كنت ستظل عالقًا على معتقداتك ، فسأضطر إلى أخذها بنفسي “أخذ راسبوتين للتو ربع شعبه ووجه ضربة مروعة لمعنوياتهم. الآن هو الوقت المناسب لأخذ ما يريد “هل ترى ذلك هناك؟ أثداء كبيرة ، مؤخرة جميلة ، بشرة شاحبة … سلع سكايكلود رائعة حقا. سمعت أنها كانت طبيبة أيضًا. أنتم يا رفاق تريدون بعضًا من ذلك؟ “
وجذب عينيه ذهابًا وإيابًا فوق الحشد ، وترك اللحظة باقية “لا تدعوني أراكم مرة أخرى “
شعرت ليلي بعشرات من التحديق الفاسد تزحف عليها وهي تضغط على نفسها على الحائط ، مغطاة بالعرق. تم احترام الأطباء في المدينة. لم تكن ليلي رائعة لكنها جميلة وكاملة الشكل. كان لديها الكثير من السحر الأنثوي وبالنسبة لهؤلاء الرجال ، الذين محبوسين في الظلام لسنوات ، وجدوا صعوبة في التحكم في أنفسهم.
ترجمة : Sadegyptian
“اقتلهم!”
سخرية. أحضرهم ماجيهيما جميعًا إلى هنا ، وأخفاهم من المهاجمين في الأنفاق ، ووجه على شبكته لمنحهم الإمدادات فقط للجشع للتغلب على كل شيء. هل كومة طعامهم الصغيرة والماء تستحق العناء حقًا؟
عرف راسبوتين أنه أثار شهيتهم المظلمة “من يحضر لي رأس الرجل العجوز يحصل على أول لمسة!”
كان هذا قسمًا صغيرًا من الأنفاق ، مساحته حوالي ثلاثمائة متر مربع يسكنه مئات الأشخاص. تم وضع المصابيح في زوايا بعيدة لكنها لم تفعل الكثير لتبديد الظلام. مثل جميع أدوات سكايكلود الأخرى ، طالما أنها موجودة في المدينة ، يمكن استخدامها إلى أجل غير مسمى. كانت بعض الصناديق مبعثرة حول الضروريات مثل الطعام والماء ، ولكن لم يكن هناك الكثير وسرعان ما ستفرغ.
أصبح الرجال من حولهم يطلقون الصيحات ويصفرون. ومثلما كانوا مستعدين للانقضاض ، انبثق ضوء بارد من الأنفاق.
وبعد ذلك ماذا بعد ذلك؟ اللعنة! كل رجل لنفسه يعيش لحظة بلحظة.
لمع سيف ذو مظهر بسيط من الذهب الأسود من الظلال. مثل تقطيع التوفو ، قطع كتف راسبوتين اليسرى وخرج من خلال بطنه الأيمن. حاد بشكل مستحيل وعديم الصوت تمامًا.
عرف راسبوتين أنه أثار شهيتهم المظلمة “من يحضر لي رأس الرجل العجوز يحصل على أول لمسة!”
ثم استدار النصل وتم سحبه من بطنه الأيسر وضرب كتفه الأيمن. ومرة أخرى عبر ذراعه اليمنى ، تمزق في الضلع والرئة والقلب ، وخرج من خلال ذراعه اليسرى. بسرعة كبيرة ، في غمضة عين اجتاحته الهجمات الثلاثة.
كل ذلك بدون ضوضاء.
كل ذلك بدون ضوضاء.
“ماذا ، تعال ورائي؟ ها ها ها ها!” كان هناك القليل من الجنون في ضحكته ” سكايكلود يقتربون ونحن نتحدث. من يدري ما إذا كنا سنصل إلى الغد؟ هل تعتقد أنني أهتم إذا أزعجت ذلك القرف الصغير؟ إذا كان بإمكانه فعل ما قاله حقًا ، فكيف تم القبض عليه في المقام الأول؟ أنا سأموت على أي حال ، دعه يقتلني .”
عاد الآخرون إلى رشدهم عندما شاهدوا راسبوتين يسقط في قطع نظيفة. ضربه شخص ما مثل طفل غاضب من خلال لبنات البناء. تسرب الدم في جالون ، منتشرًا على الأرض في منظر شنيع.
في الأعماق في الأنفاق.
وقف رجل فوق كومة اللحم يرتدي قناعا وعباءة رمادية وسيف صامت مثل الموت في يده. وقف ساكنًا بينما نمت البتلات المتفائلة تحت قدميه. أخيرًا ارتفعت عيناه على الآخرين ، وبصوت مثل عرموش القبر سألهم سؤالًا “تحدث أشياء سيئة لأولئك الذين لا يشكرون. شخص ما يريد إثبات أنني مخطئ؟ “
بعد أن حصلوا على المغفرة ، استداروا وهربوا إلى الأنفاق المظلمة.
عندما رأت ليلي من هو سقطت الدموع على خديها مثل الشلال. بدأ كل أهل بلومنيتيل في البكاء.
حتى المخلصين له حاولوا إقناع ماجهيما بأنهم مجرد عبء. حتى لو نزل كلاود هوك إلى هنا ، فمن غير المرجح أن يجدهم. لديه ما يكفي على طبقه بالفعل دون الحاجة إلى التعامل مع القمامة أيضًا.
رجل واحد فقط قطع راسبوتين وكأنه لا شيء ، ملأهم بالثقة.
لمع سيف ذو مظهر بسيط من الذهب الأسود من الظلال. مثل تقطيع التوفو ، قطع كتف راسبوتين اليسرى وخرج من خلال بطنه الأيمن. حاد بشكل مستحيل وعديم الصوت تمامًا.
لم ير أحد وصول كلاود هوك . لم يروا حتى ما فعله. لم يكن لدى الكثير من الناس أي فكرة ، فقد سقوط راسبوتين على الأرض. في الواقع ، ركز العديد من الرجال على هدفهم واندفعوا إلى الأمام قبل أن يلاحظوا ذلك. مد يده بتكاسل ، وسط صوت الحصى الخشن ، انطلق سهم من الرمل.أخترقت من خلال الثلاثة منهم. صرخوا وماتوا.
شعرت ليلي بعشرات من التحديق الفاسد تزحف عليها وهي تضغط على نفسها على الحائط ، مغطاة بالعرق. تم احترام الأطباء في المدينة. لم تكن ليلي رائعة لكنها جميلة وكاملة الشكل. كان لديها الكثير من السحر الأنثوي وبالنسبة لهؤلاء الرجال ، الذين محبوسين في الظلام لسنوات ، وجدوا صعوبة في التحكم في أنفسهم.
أظهر الحشد مظاهر غير مريحة. بدأ الناس يحاولون التراجع.
لكن حدث العكس.
لم يكن راسبوتين ضعيفًا ، وفي معركة مباشرة لم يكن كلاود هوك متأكدًا من أنه يمكن أن يقاتله. ولكن بمساعدة الفوضى وعباءته الخفية ، تمكن من الاقتراب لهجوم مفاجئ. مع إضافة قوى المذبحة الهادئة ، قام بتقطيع الرجل إلى أشلاء قبل أن يعرف ما حدث.
كانت منظمته قوية بأربعمائة عضو قبل أن تنمو الإمدادات بشدة. أرادت مجموعة أن تأخذ كل شيء لأنفسهم واندلع القتال. في النهاية مات أكثر من مائة شخص. تناثرت جثثهم بين الأنفاق ، وبدأت الرائحة تفوح.
عرف كلاود هوك أن بعض الرجال الغاضبين قتلة خطرين يمكنهم القتال مثل راسبوتين. كان شعب ماجهيما ضعيفًا حتى مع وجود كلاود هوك إلى جانبهم ، وإذا اختاروا القتال الآن ، فستعود الأمور على عجل.
عندما رأت ليلي من هو سقطت الدموع على خديها مثل الشلال. بدأ كل أهل بلومنيتيل في البكاء.
لكن حدث العكس.
“هذا صحيح!”
جعل وصوله المفاجئ وأسلوبه القاسي غامضًا ، لدى جميع سكان سكايكلود شعور بالخوف والعبادة تجاه صائدي الشياطين. أبقاهم الإرهاب محبوسين في مكانهم.
عندما رأت ليلي من هو سقطت الدموع على خديها مثل الشلال. بدأ كل أهل بلومنيتيل في البكاء.
تدافع أحدهم على أقدامه ” هذا كله فكرة راسبوتين ، ولم يرغب أحد منا في القيام بذلك! دعنا نعيش!”
وقف رجل فوق كومة اللحم يرتدي قناعا وعباءة رمادية وسيف صامت مثل الموت في يده. وقف ساكنًا بينما نمت البتلات المتفائلة تحت قدميه. أخيرًا ارتفعت عيناه على الآخرين ، وبصوت مثل عرموش القبر سألهم سؤالًا “تحدث أشياء سيئة لأولئك الذين لا يشكرون. شخص ما يريد إثبات أنني مخطئ؟ “
وجذب عينيه ذهابًا وإيابًا فوق الحشد ، وترك اللحظة باقية “لا تدعوني أراكم مرة أخرى “
أظهر الحشد مظاهر غير مريحة. بدأ الناس يحاولون التراجع.
بعد أن حصلوا على المغفرة ، استداروا وهربوا إلى الأنفاق المظلمة.
جعل وصوله المفاجئ وأسلوبه القاسي غامضًا ، لدى جميع سكان سكايكلود شعور بالخوف والعبادة تجاه صائدي الشياطين. أبقاهم الإرهاب محبوسين في مكانهم.
علم كلاود هوك أنهم لن يذهبوا إلى أي مكان. لم تكن داون بولاريس بعيدة وكانوا متجهين نحوها. كان لديهم فرصة أكبر ضد كلاود هوك وسرعان ما ستثبت الشيطانة ذلك لهم. ولكن بحلول ذلك الوقت سيكون قد فات الأوان.
نجت هذه المجموعة هنا في الأيام القليلة الماضية بفضل معارف ماجيهيما ، الذي قد قام بتوصيل الإمدادات التي تمس الحاجة إليها. لكن حظهم السعيد لا يمكن أن يستمر إلى الأبد. كانت كلاب الصيد في سكايكلود تغلق وتم إغلاق الطرق. على الرغم من نفوذ ماجهيما واتصالاته ، فقد ثبت أنه ليس من السهل الخروج من حبل المشنقة العسكري.
قيادتهم إلى يديها مثل تسليم النصر لها.
كانت تلك الحمير كثيفة للغاية بحيث لم تدرك أن حواجز سكايكلود ستخفف في النهاية. إذا أرادوا أن يعيشوا ، فإن أفضل رهان لهم هو الاعتماد على الموارد التي يمكن أن توفرها ماجهيما . إذا حدث له شيء ، مات معه أي أمل في الحصول على الأشياء من الخارج.
هناك الكثير من الأشخاص الذين فروا من السجون ، لكن جوهرهم هنا. إذا اختطفتهم ، فسيكون هذا هو معظم المجرمين الأكثر خطورة هناك ، مما يترك القليل لأطلس وفروست للتشاجر معهم وأكثر مما يكفي لإثبات أنها الفائزة.
انضم إليهم شخص ما ، ثم شخص آخر. ثم آخر.
“نصف ما لدينا ، لكن لا أحد يذهب معك ” وقف ماجهيما بحزم ، بكل هدوء وضبط النفس “كلاود هوك جعلني مسؤولاً عنهم. لقد رأيت ما يمكن أن يفعله ، ماذا تعتقد أنه سيفعل بك إذا عبثت مع شعبه؟ “
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
أظهر الحشد مظاهر غير مريحة. بدأ الناس يحاولون التراجع.
ترجمة : Sadegyptian
“ماذا ، تعال ورائي؟ ها ها ها ها!” كان هناك القليل من الجنون في ضحكته ” سكايكلود يقتربون ونحن نتحدث. من يدري ما إذا كنا سنصل إلى الغد؟ هل تعتقد أنني أهتم إذا أزعجت ذلك القرف الصغير؟ إذا كان بإمكانه فعل ما قاله حقًا ، فكيف تم القبض عليه في المقام الأول؟ أنا سأموت على أي حال ، دعه يقتلني .”
شعرت ليلي بعشرات من التحديق الفاسد تزحف عليها وهي تضغط على نفسها على الحائط ، مغطاة بالعرق. تم احترام الأطباء في المدينة. لم تكن ليلي رائعة لكنها جميلة وكاملة الشكل. كان لديها الكثير من السحر الأنثوي وبالنسبة لهؤلاء الرجال ، الذين محبوسين في الظلام لسنوات ، وجدوا صعوبة في التحكم في أنفسهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
