عشيرة الكناسين
ماذا أصبحوا؟
“بلاكفانغ ، اجمعوا كل محاربي العشائر. سنتقدم! “
يمكن أن تصل الوحوش المطاردة وراكبيها إلى سرعة قصوى تبلغ مائة وخمسين كيلومترًا في الساعة عبر الغابة. كان الملاحقون عبارة عن وحوش مدمجة مليئة بالعضلات والقوة المتفجرة. أجسادهم الرشيقة والرشاقة تتطاير بسهولة حول أي عقبة في طريقهم لمطاردة الفريسة بسهولة.
“اقتلهم! للعشيرة! “
“بلاكفانغ ، اجمعوا كل محاربي العشائر. سنتقدم! “
قام الدراج الرئيسي بنقل بلطته المبللة بدمائه وصرخ صرخة معركة. أجاب العشرات من الدراجين الذين رافقوه. كانوا جميعًا يرتدون ملابس الفرسان المخصصة التي تربط أرجلهم بحوامل المطارد. على نحو فعال تحول هذا إلى اثنين إلى واحد ؛ حارب الفارس وأطلق السهام بينما الوحش بمثابة أرجلهم.
”واو! واو! واو! واو! “
دق ت أقواسهم واستهدفوا المتدربين الفارين. تم إطلاق الأسهم ذات الرؤوس السامة.
لقد مرت عشر سنوات منذ أن تم غزو أراضي أسلاف العشيرة. تم إجبارهم على مغادرة الوادي حيث عاشوا لأجيال ، وهي إهانة تتفاقم في قلوب كل محارب.
أينما ضربوا – الأشجار أو الأرض – تدفقت الدخان السام على الفور من الأسهم ، مما يهدد المتدربين حتى دون العثور على هدفهم. قبل ذلك ، هناك مجموعة أخرى تنتظر ، وسرعان ما وجد الإليسيون أنفسهم محاصرين. مع اقتراب الموت من كلا الجانبين ، لن يكون لدى هؤلاء البشر مكان يهربون إليه.
نظر زعيم العشيرة على بحر الناس ، شعبه. رأى نور العزم الناري في عيونهم “الكلاب الإليسية احتفظت بنا في هذه الغابة لعقود. لقد قتلوا آبائنا وأمهاتنا وأحبابنا وأطفالنا! يستخدمون دمائنا لتقوية محاربيهم ، ويقضون حياتنا لشراء مستقبلهم. لقد عانينا من هذا لفترة طويلة. حان الوقت لإنهاء هذه المعاناة! “
شعر قائد الدراجين أن الترقب يتسرب من كل مسام. ملأته الإثارة بالذبح ولم يستطع الانتظار تقريبًا لتقطيع هؤلاء الأوغاد إلى أشلاء.
صرخ الحشد المتلوي ردًا ، ودفعوا أسلحة العظام في الهواء. من الصيحات المدوية من أجل الدم ، من الواضح كم كان على هؤلاء الناس أن يتحملوا. أي شخص نجا من عمليات التطهير الروتينية حتى الآن يحمل كراهية لا تتزعزع لمعذبيهم.
لقد مرت عشر سنوات منذ أن تم غزو أراضي أسلاف العشيرة. تم إجبارهم على مغادرة الوادي حيث عاشوا لأجيال ، وهي إهانة تتفاقم في قلوب كل محارب.
يمكن أن تصل الوحوش المطاردة وراكبيها إلى سرعة قصوى تبلغ مائة وخمسين كيلومترًا في الساعة عبر الغابة. كان الملاحقون عبارة عن وحوش مدمجة مليئة بالعضلات والقوة المتفجرة. أجسادهم الرشيقة والرشاقة تتطاير بسهولة حول أي عقبة في طريقهم لمطاردة الفريسة بسهولة.
لكنها تجاوزت إخلاء منازلهم. تكاثر كناسي العشيرة بسرعة ، وبحلول سن السادسة أو السابعة أصبحوا مستعدين بالفعل للقتال. لكن السرعة عملت ضدهم ، لأن الإنسان الحقير استخدمهم لتحقيق غاياتهم الخاصة. تم إعدام السكان الأصليين في الغابة بشكل روتيني للحفاظ على أعدادهم منخفضة. تم إرسال فرقة من الوادي كلما اعتبروا عددًا كبيرًا جدًا.
إن وجود مثل هذه القوة المتمركزة في مكان يسهل الدفاع عنه ويصعب الهجوم عليه جعل أكثر من مجرد منطقة تدريب جيدة. تم إنشاؤه في الغالب للدفاع المشترك ، وإنشاء قوة من وحدات الهجوم التي يمكن نشرها في أي لحظة. يمكن أن يتم قلبهم ضد مؤخرة العدو لقطعهم ، أو استخدامها كرمح لضرب قلب الغزاة مباشرة.
تم القبض عليهم في قفص عملاق.
قدامى المحاربين في غابة ديدوود يمكن أن تعني شيئًا واحدًا فقط ؛ لقد تم أكتشافهم. أرسل وادي الجحيم ردًا ، وهي حقيقة لا تبشر بالخير لشعبه.
اعتادت العشيرة أن تكون قوة جبارة ، لكنها تحولت منذ ذلك الحين إلى ظل لأنفسهم السابقة. أصبحوا سجناء الغابة الميتة. ومع ذلك ، فإن أبشع إهانة كانت أن هؤلاء المحاربين الفخورين تحولوا الآن إلى أدوات. تم استخدامهم لصقل المحاربين الإليسيين الشباب ، بينما تم اختطاف أي محارب أقوياء قاموا بتربيته وتحويلهم إلى عبيد لفائدة البشر. يومًا بعد يوم ، معركة لا تنتهي من أجل البقاء.
اعتادت العشيرة أن تكون قوة جبارة ، لكنها تحولت منذ ذلك الحين إلى ظل لأنفسهم السابقة. أصبحوا سجناء الغابة الميتة. ومع ذلك ، فإن أبشع إهانة كانت أن هؤلاء المحاربين الفخورين تحولوا الآن إلى أدوات. تم استخدامهم لصقل المحاربين الإليسيين الشباب ، بينما تم اختطاف أي محارب أقوياء قاموا بتربيته وتحويلهم إلى عبيد لفائدة البشر. يومًا بعد يوم ، معركة لا تنتهي من أجل البقاء.
بين أفراد العشيرة ، تم طباعة كراهية الإليسيين في عظامهم.
نظر زعيم العشيرة على بحر الناس ، شعبه. رأى نور العزم الناري في عيونهم “الكلاب الإليسية احتفظت بنا في هذه الغابة لعقود. لقد قتلوا آبائنا وأمهاتنا وأحبابنا وأطفالنا! يستخدمون دمائنا لتقوية محاربيهم ، ويقضون حياتنا لشراء مستقبلهم. لقد عانينا من هذا لفترة طويلة. حان الوقت لإنهاء هذه المعاناة! “
جوريفانج هو اللقب الذي أعطوه لقائدهم ، والشاب الذي يقود المهمة هو زعيم الجيل الحالي. كان في العشرين من عمره هذا العام. من بين العشيرة ، اعتُبر خمسون عشيقة ، لذا في العشرين من عمره ، وصل جوريفانج بالفعل إلى منتصف العمر.
إذا أرادت مجموعة من الأراضي القاحلة مهاجمة الأراضي الإليسية ، فسيكون أول عمل لها هو بتر الحامية في وادي الجحيم. لتحقيق هذه الغاية ، صنعت العشيرة حليفاً قيماً.
كان والده جوريفانج أيضًا. عندما كانوا يعيشون في الوادي ، كانت العشيرة مختلفة عن الكناسين الآخرين. لقد عاشوا بشكل مختلف تمامًا عن البشر ، لكنهم لم يكونوا أقل ذكاءً. لقد قاموا بزراعة المحاصيل وتربية الحيوانات للعيش عليها ولم يسعوا إلى أي نزاع مع العالم خارج أراضيهم. نظرًا لأن لديهم ما يكفي ، نادرًا ما يداهمون الآخرين. ومع ذلك ، على الرغم من أنهم تجنبوا الصراع ، إلا أن الحرب جاءت لهم.
تم القبض على العجوز جوريفانج عندما جاء البشر ، وتم تعذيبه حتى الموت على يد أحد قادتهم. لا يزال خليفته يتذكر اليوم الذي ضحى فيه والده بحياته بشجاعة من أجل عشيرته.
كان والده جوريفانج أيضًا. عندما كانوا يعيشون في الوادي ، كانت العشيرة مختلفة عن الكناسين الآخرين. لقد عاشوا بشكل مختلف تمامًا عن البشر ، لكنهم لم يكونوا أقل ذكاءً. لقد قاموا بزراعة المحاصيل وتربية الحيوانات للعيش عليها ولم يسعوا إلى أي نزاع مع العالم خارج أراضيهم. نظرًا لأن لديهم ما يكفي ، نادرًا ما يداهمون الآخرين. ومع ذلك ، على الرغم من أنهم تجنبوا الصراع ، إلا أن الحرب جاءت لهم.
ماذا أصبحوا؟
جوريفانج هو اللقب الذي أعطوه لقائدهم ، والشاب الذي يقود المهمة هو زعيم الجيل الحالي. كان في العشرين من عمره هذا العام. من بين العشيرة ، اعتُبر خمسون عشيقة ، لذا في العشرين من عمره ، وصل جوريفانج بالفعل إلى منتصف العمر.
لا مستقبل ولا أمل – لا شيء. هدفهم الوحيد الآن هو جعل أعدائهم أقوى. لقد سلت جهودهم ودمائهم وأرواحهم فقط لتقوية القتلة الإليسيين. الحملان القربانية على مذبح التفوق البشري.
إذا أرادت مجموعة من الأراضي القاحلة مهاجمة الأراضي الإليسية ، فسيكون أول عمل لها هو بتر الحامية في وادي الجحيم. لتحقيق هذه الغاية ، صنعت العشيرة حليفاً قيماً.
استسلم جوريفانج بشكل يائس لعلم أن هذا سيكون مصيرهم إلى الأبد. ثم ، قبل ستة أشهر ، رأى فرصة لتغيير الأمور. قدمت قوة من الأراضي القاحلة مساعدة له، وبمساعدتها أعاد شعبه المكسور معًا. لقد تم منحهم هذه الحركات والأسلحة كهدايا لإعادة بناء المجد الذي فقدوه.
“نعم أيها الرئيس!”
في غضون ستة أشهر أصبحوا مستعدين.
”الأوغاد! لقد تم اكتشافنا! “
نظرًا لأنه حدث بسرعة كبيرة ، لم يعرف جنود وادي الجحيم مدى قوة العشيرة. لقد باركتهم المساعدة من الأراضي القاحلة ، لكن جوريفانج علم أن ذلك لم يكن بدون تكلفة.
كان والده جوريفانج أيضًا. عندما كانوا يعيشون في الوادي ، كانت العشيرة مختلفة عن الكناسين الآخرين. لقد عاشوا بشكل مختلف تمامًا عن البشر ، لكنهم لم يكونوا أقل ذكاءً. لقد قاموا بزراعة المحاصيل وتربية الحيوانات للعيش عليها ولم يسعوا إلى أي نزاع مع العالم خارج أراضيهم. نظرًا لأن لديهم ما يكفي ، نادرًا ما يداهمون الآخرين. ومع ذلك ، على الرغم من أنهم تجنبوا الصراع ، إلا أن الحرب جاءت لهم.
عرف أيضًا مدى قوتهم وتأثيرهم. طموحين ، عدوانيين ، سيأتون في النهاية عندما يحين الوقت للتآمر ضد البشر في وادي الجحيم سيتم سحقهم.
لقد اتخذ قرارًا. لقد حان الوقت للقتال من أجل حريتهم!
القول أسهل من الفعل.
أينما ضربوا – الأشجار أو الأرض – تدفقت الدخان السام على الفور من الأسهم ، مما يهدد المتدربين حتى دون العثور على هدفهم. قبل ذلك ، هناك مجموعة أخرى تنتظر ، وسرعان ما وجد الإليسيون أنفسهم محاصرين. مع اقتراب الموت من كلا الجانبين ، لن يكون لدى هؤلاء البشر مكان يهربون إليه.
لم يكن وادي الجحيم مجرد معسكر تدريب. كان هذا مجرد جزء منه. وادي الجحيم بمثابة قاعدة عمليات أمامية قيمة لنطاق سكايكلود ، ويعد قدامى المحاربين المتمركزين هناك مقاتلين أقوى من جيش سكايكلود نفسه.
لم يكن وادي الجحيم مجرد معسكر تدريب. كان هذا مجرد جزء منه. وادي الجحيم بمثابة قاعدة عمليات أمامية قيمة لنطاق سكايكلود ، ويعد قدامى المحاربين المتمركزين هناك مقاتلين أقوى من جيش سكايكلود نفسه.
إن وجود مثل هذه القوة المتمركزة في مكان يسهل الدفاع عنه ويصعب الهجوم عليه جعل أكثر من مجرد منطقة تدريب جيدة. تم إنشاؤه في الغالب للدفاع المشترك ، وإنشاء قوة من وحدات الهجوم التي يمكن نشرها في أي لحظة. يمكن أن يتم قلبهم ضد مؤخرة العدو لقطعهم ، أو استخدامها كرمح لضرب قلب الغزاة مباشرة.
كان بلاكفانغ اليد اليمنى للرئيس والثاني في القيادة. وضع قرنًا عظميًا على شفتيه وصفر نحو الغابة. انتشرت مخاوف المحاربين في كل مكان عند نداء البوق. في غضون دقائق ، كان ثمانمائة رجل مستعدين لرئاسة أوامر جوريفانج.
كحارس متقدم ، لم تكن مسؤوليتهم المشاركة في المعركة ، بل التعرف على التهديدات قبل وقوعها. تم التعامل بسرعة مع أي مجموعة بدت مستعدة لخلق مشكلة. كان جنود وادي الجحيم فرقة عمل خاصة مع تركيز أعينهم على الأراضي القاحلة ، ولم يحدث سوى القليل جدًا دون علمهم بذلك.
قام الدراج الرئيسي بنقل بلطته المبللة بدمائه وصرخ صرخة معركة. أجاب العشرات من الدراجين الذين رافقوه. كانوا جميعًا يرتدون ملابس الفرسان المخصصة التي تربط أرجلهم بحوامل المطارد. على نحو فعال تحول هذا إلى اثنين إلى واحد ؛ حارب الفارس وأطلق السهام بينما الوحش بمثابة أرجلهم.
إذا أرادت مجموعة من الأراضي القاحلة مهاجمة الأراضي الإليسية ، فسيكون أول عمل لها هو بتر الحامية في وادي الجحيم. لتحقيق هذه الغاية ، صنعت العشيرة حليفاً قيماً.
يمكن أن تصل الوحوش المطاردة وراكبيها إلى سرعة قصوى تبلغ مائة وخمسين كيلومترًا في الساعة عبر الغابة. كان الملاحقون عبارة عن وحوش مدمجة مليئة بالعضلات والقوة المتفجرة. أجسادهم الرشيقة والرشاقة تتطاير بسهولة حول أي عقبة في طريقهم لمطاردة الفريسة بسهولة.
كان جوريفانج ذكيًا ، وعرف قيمة عشيرته. لم تكن مهاجمة الإليسيين شيئًا سهلاً ، وشعبه لن يكون أكثر بقليل من وقود للمدافع. لم يكن جوريفانج على وشك ترك شعبه يموت من أجل قضية أخرى ، أو السماح للبشر بالقضاء عليهم. كان يأمل أن يقود شعبه للخارج لاستعادة حريتهم. لذلك استمر في قبول هدايا الغرباء ، بينما يخطط في نفس الوقت لهروبهم.
القول أسهل من الفعل.
خطط للانتظار قبل أن يقوم بخطوته ، لكن يبدو أن الأوان قد فات الآن. بدأت عملية اختيار الطلاب في الوادي ، والآن بعد أن عادوا إلى الغابة ، فإن انتباه الوادي سيتركز عليهم مرة أخرى. ستنكشف قوة العشيرة قريبًا ، ولم يعد بإمكان الزعيم جوريفانج أن يتسامح مع كون شعبه ضحية.
عندما رأى جوريفانج القتلى ألتوى وجهه من الغضب. لم يرسلوا الجنود عادة لمراقبة الطلاب ، لأن معظم هؤلاء المتدربين الجدد أقوى من الجندي العادي. حتى لو جاءوا وشاهدوا ، فلن يتدخلوا. عادةً ما يرسل المحاربون القدامى مساعديهم لهذه الوظيفة.
لقد اتخذ قرارًا. لقد حان الوقت للقتال من أجل حريتهم!
عرف أيضًا مدى قوتهم وتأثيرهم. طموحين ، عدوانيين ، سيأتون في النهاية عندما يحين الوقت للتآمر ضد البشر في وادي الجحيم سيتم سحقهم.
جاءت أصوات المعركة من الأمام.
عندما انطلق جوريفانج للأمام ، صُعق لرؤية مشهد مختلف تمامًا. لقد فشل المحاربون الذين نشرهم في الجبهة. لم يمت الإليسيون. وبدلاً من ذلك ، وجد الأرض مليئة بجثث رجاله ، وحفنة من الآخرين في الدروع الإليسية . كبار السن من الرجال – قدامى المحاربين من وادي الجحيم.
“ذهب جوريفانج. لقد دمر منزلنا ، لكننا ما زلنا نجد المأوى تحت حماية أسلافنا. قد نضطر للتضحية بأرواحنا ، لكننا لن نعطيها لهم بعد الآن. سنبذل حياتنا من أجل الحرية! “
”الأوغاد! لقد تم اكتشافنا! “
إن وجود مثل هذه القوة المتمركزة في مكان يسهل الدفاع عنه ويصعب الهجوم عليه جعل أكثر من مجرد منطقة تدريب جيدة. تم إنشاؤه في الغالب للدفاع المشترك ، وإنشاء قوة من وحدات الهجوم التي يمكن نشرها في أي لحظة. يمكن أن يتم قلبهم ضد مؤخرة العدو لقطعهم ، أو استخدامها كرمح لضرب قلب الغزاة مباشرة.
عندما رأى جوريفانج القتلى ألتوى وجهه من الغضب. لم يرسلوا الجنود عادة لمراقبة الطلاب ، لأن معظم هؤلاء المتدربين الجدد أقوى من الجندي العادي. حتى لو جاءوا وشاهدوا ، فلن يتدخلوا. عادةً ما يرسل المحاربون القدامى مساعديهم لهذه الوظيفة.
أينما ضربوا – الأشجار أو الأرض – تدفقت الدخان السام على الفور من الأسهم ، مما يهدد المتدربين حتى دون العثور على هدفهم. قبل ذلك ، هناك مجموعة أخرى تنتظر ، وسرعان ما وجد الإليسيون أنفسهم محاصرين. مع اقتراب الموت من كلا الجانبين ، لن يكون لدى هؤلاء البشر مكان يهربون إليه.
قدامى المحاربين في غابة ديدوود يمكن أن تعني شيئًا واحدًا فقط ؛ لقد تم أكتشافهم. أرسل وادي الجحيم ردًا ، وهي حقيقة لا تبشر بالخير لشعبه.
نظر زعيم العشيرة على بحر الناس ، شعبه. رأى نور العزم الناري في عيونهم “الكلاب الإليسية احتفظت بنا في هذه الغابة لعقود. لقد قتلوا آبائنا وأمهاتنا وأحبابنا وأطفالنا! يستخدمون دمائنا لتقوية محاربيهم ، ويقضون حياتنا لشراء مستقبلهم. لقد عانينا من هذا لفترة طويلة. حان الوقت لإنهاء هذه المعاناة! “
“بلاكفانغ ، اجمعوا كل محاربي العشائر. سنتقدم! “
“اقتلهم! للعشيرة! “
“نعم أيها الرئيس!”
جاءت أصوات المعركة من الأمام.
كان بلاكفانغ اليد اليمنى للرئيس والثاني في القيادة. وضع قرنًا عظميًا على شفتيه وصفر نحو الغابة. انتشرت مخاوف المحاربين في كل مكان عند نداء البوق. في غضون دقائق ، كان ثمانمائة رجل مستعدين لرئاسة أوامر جوريفانج.
عندما انطلق جوريفانج للأمام ، صُعق لرؤية مشهد مختلف تمامًا. لقد فشل المحاربون الذين نشرهم في الجبهة. لم يمت الإليسيون. وبدلاً من ذلك ، وجد الأرض مليئة بجثث رجاله ، وحفنة من الآخرين في الدروع الإليسية . كبار السن من الرجال – قدامى المحاربين من وادي الجحيم.
نظر زعيم العشيرة على بحر الناس ، شعبه. رأى نور العزم الناري في عيونهم “الكلاب الإليسية احتفظت بنا في هذه الغابة لعقود. لقد قتلوا آبائنا وأمهاتنا وأحبابنا وأطفالنا! يستخدمون دمائنا لتقوية محاربيهم ، ويقضون حياتنا لشراء مستقبلهم. لقد عانينا من هذا لفترة طويلة. حان الوقت لإنهاء هذه المعاناة! “
تم القبض عليهم في قفص عملاق.
”واو! واو! واو! واو! “
كحارس متقدم ، لم تكن مسؤوليتهم المشاركة في المعركة ، بل التعرف على التهديدات قبل وقوعها. تم التعامل بسرعة مع أي مجموعة بدت مستعدة لخلق مشكلة. كان جنود وادي الجحيم فرقة عمل خاصة مع تركيز أعينهم على الأراضي القاحلة ، ولم يحدث سوى القليل جدًا دون علمهم بذلك.
صرخ الحشد المتلوي ردًا ، ودفعوا أسلحة العظام في الهواء. من الصيحات المدوية من أجل الدم ، من الواضح كم كان على هؤلاء الناس أن يتحملوا. أي شخص نجا من عمليات التطهير الروتينية حتى الآن يحمل كراهية لا تتزعزع لمعذبيهم.
إذا أرادت مجموعة من الأراضي القاحلة مهاجمة الأراضي الإليسية ، فسيكون أول عمل لها هو بتر الحامية في وادي الجحيم. لتحقيق هذه الغاية ، صنعت العشيرة حليفاً قيماً.
“ذهب جوريفانج. لقد دمر منزلنا ، لكننا ما زلنا نجد المأوى تحت حماية أسلافنا. قد نضطر للتضحية بأرواحنا ، لكننا لن نعطيها لهم بعد الآن. سنبذل حياتنا من أجل الحرية! “
إذا أرادت مجموعة من الأراضي القاحلة مهاجمة الأراضي الإليسية ، فسيكون أول عمل لها هو بتر الحامية في وادي الجحيم. لتحقيق هذه الغاية ، صنعت العشيرة حليفاً قيماً.
اندلعت جولة أخرى من الصيحات.
“بلاكفانغ ، اجمعوا كل محاربي العشائر. سنتقدم! “
“ارفعوا أسلحتكم ، واستخدموها للخروج من هذا السجن. سيموت الكثير منا ، لكننا سنعيش في قلوب أولئك الذين يصنعونها. سوف تنمو عشيرتنا وتزدهر ، حتى نعود ذات يوم إلى منزلنا ونستعيد كل ما سُرق منا! “
قدامى المحاربين في غابة ديدوود يمكن أن تعني شيئًا واحدًا فقط ؛ لقد تم أكتشافهم. أرسل وادي الجحيم ردًا ، وهي حقيقة لا تبشر بالخير لشعبه.
“قتال! قتال! قتال! قتال!”
لا مستقبل ولا أمل – لا شيء. هدفهم الوحيد الآن هو جعل أعدائهم أقوى. لقد سلت جهودهم ودمائهم وأرواحهم فقط لتقوية القتلة الإليسيين. الحملان القربانية على مذبح التفوق البشري.
المحاربون لم يخشوا الموت. سنوات من القمع الوحشي تحت حكم الإليسييين لم تفعل شيئًا لإخماد روحهم المتوحشة. سيعلمون أن ترك أفراد عشيرتهم على قيد الحياة كان خطأ – خطأ سيدفعون ثمنه غالياً!
“ذهب جوريفانج. لقد دمر منزلنا ، لكننا ما زلنا نجد المأوى تحت حماية أسلافنا. قد نضطر للتضحية بأرواحنا ، لكننا لن نعطيها لهم بعد الآن. سنبذل حياتنا من أجل الحرية! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات