نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 86

غزو دارك أتوم

غزو دارك أتوم

 

كيف كان كلاود هوك على يقين من ذلك؟ يمكنه أن يشعر بالصدى القادم منه. حتى قبل أن يتحرك المدرب ، استدعى الرجل المدرع قوته. اجتمع كل شيء حول شخصيته الشبيهة بالقلعة ، مما تسبب في ظهور خطوط متوهجة في جميع أنحاء المعدن. انضموا لإنشاء أنماط وميض متقنة ، وكشفوا في النهاية عن تصميم قديم.

قام المحاربون برفع أقواسهم وسحبوا الخيوط ، استعدادًا لإطلاق موجة أخرى من السهامومع ذلك ، لكن قبل أن يتمكنوا من سحب الخيوط ، تحركت المرأةبكل سهولة ورشاقة ، لوحت بالسوط في بيدها ، مما أطلق دفعة من الطاقة السماوية عبر الغابةانجرفت أفقيًا على الأرض وخرجت نحو أعدائها ، مثل ريح ريح.

“العشيرة إلى الأبد! الحرية للأبد!”

مخروط خمسين مترا ينفجر مثل مروحة أمامهاكل شيء من السكان الأصليين والوحوش إلى الأشجار وحتى الحجر انقسم إلى نصفين مع مرور الضوءبدا كل ذلك بحجم خثارة الفاصوليا أمام سكين حادكل ذلك أنشق بدقة إلى نصفين.

اشتعلت مجموعة الدروع بأكملها بالضوء والحرارة ، مثل الحديد في فرن الصب.

شاهد  كلاود هوك  نزلة برد مرعبة تتسلل إلى عموده الفقريلمس خصره دون وعي ، واكتشف لحسن الحظ أنه لا يزال يبدو وكأنه قطعة واحدةحتى ملابسه لا تزال سليمةحدق في المرأة التي لا تسبر غورها باحترام عميقلم تكن بقاياها شرسة وسريعة فحسب ، بل يمكن أن تكون لطيفة أيضًا في أي لحظةيا لها من قوة خارقة!

لم يفهم  كلاود هوك  لغتهم ، لكنه لم يكن بحاجة إلى ذلك لفهم أنه أمر للتراجع. كان الاختلاف كبيرا جدا. كيف يمكن للسكان الأصليين البقاء على قيد الحياة ضد معظم قوة الوادي؟

قام المدرب كتر بسحب سيجارة مشتعلة بين شفتيهأخرج سيفاً ضخماً أحمر قرمزي من المقبض إلى الحافةبدت حافة الشفرة حادة بشكل لا يضاهى بينما الجزء الخلفي عبارة عن خط من المسامير الخشنةكان المقبض على شكل ثعبان ملفوفتدفقت موجات من التهديد من المدرب وهو يلوح بسلاحه ويحدق في  كلاود هوك  أنتأنت لست ميتا .”

لوح كتر بسلاحه المهيمن “اترك البعض لي!”

حصل على تنهيدة عميقة من القفر لا ، على الرغم من ذلك

في نظر الإليسيين ، عومل شعبه أسوأ من البهائم! منذ البداية ، حافظت العشيرة على نفسها وتعيش في وئام مع محيطها. لم يكن لديهم أي اهتمام بمغادرة الغابة أبدًا ، لكن الإليسيان لم يمنحوهم أي فرصة لحياة هادئة من الحرية. جاؤوا ودمروا الجنة التي بنوها لأنفسهم.

القاطع شمها إذا لم تتمكن حتى من النجاة من هذا الاختبار ، فما هو حقك لدخول  وادي الجحيم ؟ قف وراءنا وشاهد كيف يتم ذلك .”

اشتعلت مجموعة الدروع بأكملها بالضوء والحرارة ، مثل الحديد في فرن الصب.

اختلف المدربون الرئيسيون في الوادي بشكل كبير في سلوكهمكان كتر محاربًا نموذجيًاعلى الرغم من أن أسلوب سيفه شيئًا يستحق المشاهدة ، إلا أنه لم يكن بقاياكان الاثنان الآخران بلا شك صائدي الشياطينطبقات الدروع المعدنية التي يرتديها الآخر بقايا.

حتى بينما يتحسر على مصيرهم ، شاهد بلاكفانغ جنود الوادي وهم يقتربون. فقط حفنة من شعبه ما زالوا يتنفسون.

كيف كان كلاود هوك على يقين من ذلك؟ يمكنه أن يشعر بالصدى القادم منهحتى قبل أن يتحرك المدرب ، استدعى الرجل المدرع قوتهاجتمع كل شيء حول شخصيته الشبيهة بالقلعة ، مما تسبب في ظهور خطوط متوهجة في جميع أنحاء المعدنانضموا لإنشاء أنماط وميض متقنة ، وكشفوا في النهاية عن تصميم قديم.

هم الذين غزوا أرضهم. هم الذين سجنوا واستعبدوا شعبه. أكثر من عقد من العيش في بؤس ، مصير أسوأ من الموت. هل هذا هو إحسان الإليسيين؟

اشتعلت مجموعة الدروع بأكملها بالضوء والحرارة ، مثل الحديد في فرن الصب.

هكذا كان الأمر ، هكذا هو ، وهكذا سيكون الأمر. مهما كانت المعجزات التي قدموها ، ومهما كان الغذاء الذي ينتجون ، ومهما كثر عدد المؤمنين الذين يخدعونهم ، ومهما كانت قوتهم … لقد تعمقت كراهية كلاود هوك لهذه الكائنات وشكه في دوافعهم.  علم أن الآلهة ليست هنا لإنقاذ العالم. لقد جمعوا الأشخاص الذين اعتقدوا أنهم يستحقون وأنشأوا هذا الجيب الوفير ، هذا المسمى بـ “المجال.” ألم يكن مجرد نوع آخر من الأسر؟ لم يكن كلاود هوك يعرف القصة بأكملها ، لكنه كان مقتنعًا بأن البشرية فقط هي التي تملك القدرة على إنقاذ نفسها. والطريقة الوحيدة لفعل ذلك هي من خلال القوة.

فقاعة!

حتى بينما يتحسر على مصيرهم ، شاهد بلاكفانغ جنود الوادي وهم يقتربون. فقط حفنة من شعبه ما زالوا يتنفسون.

في تناقض حاد مع البدلة المعدنية المثقوبة ، انطلق المدرب المدرع للأمام بسرعة لا تضاهىمثل كرة من الضوء انطلق عبر الغابة ، وساوى كل شيء في طريقهكان لدى أحد السكان الأصليين ما يكفي من الشجاعة لمحاولة منعه ، لكنه انفجر إلى عشرات القطع المشوهة عندما ضربه المدرب.

في هذه الأثناء ، بالكاد يفوق عدد جنود العشيرة عددهم اثنين إلى واحد. حتى أنه لم يوقف البشر. أجبرت الكناسين على التراجع خمسمائة متر وقتلت ربعهم. اكتسبت الدفعة الثانية ثلاثمائة متر أخرى ، مما أسفر عن مقتل أكثر من نصف قوات السكان الأصليين. بالهجوم الثالث لم يبق شيء تقريبا.

تم تحطيم أي شيء في مسار الضوء المتقطع سواء كان خشبًا أو حجرًا أو لحمًا إلى قطع بسهولة مثل الأثاث الفاسدكان في أعقابه حوض بعمق أربعة أو خمسة أمتار. بدا المدرب عبارة عن مفرمة لحم على شكل رجل.

لقد فهم بلاكفانغ لغة مضطهديه. ينجو؟ استعادة؟ يالها من مزحة! هل يمكن أن يسمى هذا النوع من الحياة البقاء على قيد الحياة؟ ما الغرض من التعافي إذا كان سيخدم؟

التقى كلاود هوك بالعديد من المقاتلين المهرة في حياتهسيلين ، دون ، أطلس ، فروست كان لكل منهم نقاط قوته وأساليب قتاله الفريدة.

لم يكن هؤلاء السكان الأصليون المثيرون للشفقة تهديدًا للإليسيين ، فلماذا يجب القضاء عليهم؟ هل هذه مجرد إرادة آلهتهم؟ فقط لأنهم قالوا إن الإليسيين والقفار لا يمكن أن يتعايشوا؟ أي نوع من الآلهة سيطلب مثل هذا الشيء؟

باستثناء خليفة الرمال أو اللورد أركتوروس ، لم يشهد كلاود هوك مطلقًا هجومًا صدمه بشدةكانت أساليب المدرب المدرع وحشية ، مر من خلال أعدائه تحت حماية درعه الذي لا يمكن اختراقهتحول ممره الذي لا يقهر كل الأعداء إلى عجينة لحم.

لكن الصرخة المروعة التي أعقبت ذلك حطمت آمالهم ، حيث جاء المدرب ذو الندوب بالسيف مرفوعًا عالياً. لقد كان أسرع من الجبال التي ركبوها ، وسرعان ما تمكن من اللحاق بالسكان الأصليين. بربة واحدة من سيفه شق راكبًا وجبله إلى نصفين.

هجوم من هذا القبيل طمس جسد العدو ومعنوياته.

تم تحطيم أي شيء في مسار الضوء المتقطع – سواء كان خشبًا أو حجرًا أو لحمًا – إلى قطع بسهولة مثل الأثاث الفاسد. كان في أعقابه حوض بعمق أربعة أو خمسة أمتار. بدا المدرب عبارة عن مفرمة لحم على شكل رجل.

لوح كتر بسلاحه المهيمن اترك البعض لي!”

لكن الصرخة المروعة التي أعقبت ذلك حطمت آمالهم ، حيث جاء المدرب ذو الندوب بالسيف مرفوعًا عالياً. لقد كان أسرع من الجبال التي ركبوها ، وسرعان ما تمكن من اللحاق بالسكان الأصليين. بربة واحدة من سيفه شق راكبًا وجبله إلى نصفين.

علقت كلماته في الهواء بينما قفز المدرب كتر للأمامتم ترك مسافات بادئة عميقة حيث كانت قدمهاصطدم سيفه بقوات العدو مثل إعصار تسونامي ، ودار مثل إعصار ، وأطلق عاصفة من الدم واللحممن حيث السرعة والقوة ، كان المقاتل الأكثر استبدادًا الذي شهده كلاود هوك على الإطلاق.

مخروط خمسين مترا ينفجر مثل مروحة أمامها. كل شيء من السكان الأصليين والوحوش إلى الأشجار وحتى الحجر انقسم إلى نصفين مع مرور الضوء. بدا كل ذلك بحجم خثارة الفاصوليا أمام سكين حاد. كل ذلك أنشق بدقة إلى نصفين.

قام جنود  وادي الجحيم  بتفريغ أقواسهم ، ثم قاموا بإخراجهم من أجل أسلحة قريبة المدىفي تلك الفترة الزمنية ، قطع كتر ثمانية أو تسعة من أعدائهم إلى أشلاء.

كيف كان كلاود هوك على يقين من ذلك؟ يمكنه أن يشعر بالصدى القادم منه. حتى قبل أن يتحرك المدرب ، استدعى الرجل المدرع قوته. اجتمع كل شيء حول شخصيته الشبيهة بالقلعة ، مما تسبب في ظهور خطوط متوهجة في جميع أنحاء المعدن. انضموا لإنشاء أنماط وميض متقنة ، وكشفوا في النهاية عن تصميم قديم.

اندفع عشرات من المساعدين للانضمام إلى القتالتبعه مائة من قدامى المحاربين من النخبة.

ما إن صرخ حتى اندلع انفجار قوي من الوادي البعيد. أظلمت الوجوه على الفور. ماذا يحدث؟ تبع ذلك المزيد من الانفجارات في أعقاب الانفجار الأول ، عدة انفجارات متتالية مثل إلقاء القنابل. تبع ذلك الصوت ​​المتميز للأسلحة النارية.

اندلعت العشيرة في حالة من الفوضى ، وتخلت عن حريتها في الانتقام من  كلاود هوك بينما لديهم ميزة في العدد ، فإن قوتهم القتالية لا يمكن أن ترقى إلى مستوى محاربي الواديكيف يمكن أن يقفوا ضد اعتداء مثل هذا؟ كل واحد من هؤلاء الجنود كان قدامى المحاربين في مائة معركة ، والمساعدون هم المحصول.

بينما كلاود هوك  يسير عبر مسارات الغابة المليئة بالجثث ، صادف النصف العلوي من زعيم العشيرة الأخير. تم القضاء على آخر بقايا مستعمرة الكناس الذكية هذه.

في هذه الأثناء ، بالكاد يفوق عدد جنود العشيرة عددهم اثنين إلى واحدحتى أنه لم يوقف البشرأجبرت الكناسين على التراجع خمسمائة متر وقتلت ربعهماكتسبت الدفعة الثانية ثلاثمائة متر أخرى ، مما أسفر عن مقتل أكثر من نصف قوات السكان الأصليينبالهجوم الثالث لم يبق شيء تقريبا.

شعر كلاود هوك   بالشفقة على هذه النفوس المستاءة. لم يشعر حتى بظل من الاحترام للآلهة التي فعلوا ذلك بهم.

أعجب كلاود هوك بقوات الجيش العادي في سكايكلودعند رؤية قدامى المحاربين يتحركون ، أدرك أخيرًا مدى أدنى مرتبة في الأراضي القاحلة في شن الحربلم يكن هؤلاء المحاربون أقل من الرعب ، وبإمكانهم بسهولة اجتياح أي موقع استيطاني في الأراضي القاحلة دون قلق.

في نظر الإليسيين ، عومل شعبه أسوأ من البهائم! منذ البداية ، حافظت العشيرة على نفسها وتعيش في وئام مع محيطها. لم يكن لديهم أي اهتمام بمغادرة الغابة أبدًا ، لكن الإليسيان لم يمنحوهم أي فرصة لحياة هادئة من الحرية. جاؤوا ودمروا الجنة التي بنوها لأنفسهم.

بينما كان بلاكفانغ يشاهد العدو وهو يقود قواته ، مات آخر ضوء أمل في صدرهمع الأسف الشديد تساءل عن سبب تجاهل أوامر جوريفانجلماذا طارد هذا القاتل الوحيد مع كل رجاله؟ إذا سمحوا له بالرحيل ، فربما تكون لديهم فرصةلا يمكن لقوات  وادي الجحيم  أن تبتعد كثيرًا عن منزلهم.

القاطع شمها “إذا لم تتمكن حتى من النجاة من هذا الاختبار ، فما هو حقك لدخول  وادي الجحيم ؟ قف وراءنا وشاهد كيف يتم ذلك .”

الآن ، على الرغم من لقد فات الأوانصرخ بلاكفانغ على محاربيه بلسانه الغريب.

الآن ، على الرغم من … لقد فات الأوان. صرخ بلاكفانغ على محاربيه بلسانه الغريب.

لم يفهم  كلاود هوك  لغتهم ، لكنه لم يكن بحاجة إلى ذلك لفهم أنه أمر للتراجعكان الاختلاف كبيرا جداكيف يمكن للسكان الأصليين البقاء على قيد الحياة ضد معظم قوة الوادي؟

بينما كلاود هوك  يسير عبر مسارات الغابة المليئة بالجثث ، صادف النصف العلوي من زعيم العشيرة الأخير. تم القضاء على آخر بقايا مستعمرة الكناس الذكية هذه.

فقط عدد قليل من الدراجين المطاردين تمكنوا من البقاء على قيد الحياة.

ثم مات.

قاد بلاكفانغ بضع عشرات من المحاربين إلى الغابة باتجاه الأراضي الحدوديةإذا كان جميع جنود الوادي هنا ، فهذا يعني أن دفاعاتهم على حافة الغابة ضعيفة. هناك فرصة أن يتسلل ما تبقى من عشيرته إلى الأراضي القاحلة.

حتى بينما يتحسر على مصيرهم ، شاهد بلاكفانغ جنود الوادي وهم يقتربون. فقط حفنة من شعبه ما زالوا يتنفسون.

لكن الصرخة المروعة التي أعقبت ذلك حطمت آمالهم ، حيث جاء المدرب ذو الندوب بالسيف مرفوعًا عالياًلقد كان أسرع من الجبال التي ركبوها ، وسرعان ما تمكن من اللحاق بالسكان الأصليينبربة واحدة من سيفه شق راكبًا وجبله إلى نصفين.

قاد بلاكفانغ بضع عشرات من المحاربين إلى الغابة باتجاه الأراضي الحدودية. إذا كان جميع جنود الوادي هنا ، فهذا يعني أن دفاعاتهم على حافة الغابة ضعيفة. هناك فرصة أن يتسلل ما تبقى من عشيرته إلى الأراضي القاحلة.

كنا نترك القليل منكم على قيد الحياة حتى تتمكنوا من استعادة عشيرتك ، والبقاء على قيد الحياة هنا في الغابةالآن بعد أن اخترت الإبادة ، سأحرص على حصولك على ما تستحقه .”

هجوم من هذا القبيل طمس جسد العدو ومعنوياته.

من الكلمة الأولى إلى الأخيرة ما لا يزيد عن بضع ثوانٍ قُتل ثمانية الكناسين آخرينتم قطع كل واحد دون صراع.

فقاعة!

لقد فهم بلاكفانغ لغة مضطهديهينجو؟ استعادة؟ يالها من مزحةهل يمكن أن يسمى هذا النوع من الحياة البقاء على قيد الحياة؟ ما الغرض من التعافي إذا كان سيخدم؟

هجوم من هذا القبيل طمس جسد العدو ومعنوياته.

في نظر الإليسيين ، عومل شعبه أسوأ من البهائممنذ البداية ، حافظت العشيرة على نفسها وتعيش في وئام مع محيطهالم يكن لديهم أي اهتمام بمغادرة الغابة أبدًا ، لكن الإليسيان لم يمنحوهم أي فرصة لحياة هادئة من الحريةجاؤوا ودمروا الجنة التي بنوها لأنفسهم.

“العشيرة إلى الأبد! الحرية للأبد!”

هم الذين غزوا أرضهمهم الذين سجنوا واستعبدوا شعبهأكثر من عقد من العيش في بؤس ، مصير أسوأ من الموتهل هذا هو إحسان الإليسيين؟

الآن ، على الرغم من … لقد فات الأوان. صرخ بلاكفانغ على محاربيه بلسانه الغريب.

حتى بينما يتحسر على مصيرهم ، شاهد بلاكفانغ جنود الوادي وهم يقتربون. فقط حفنة من شعبه ما زالوا يتنفسون.

قاد بلاكفانغ بضع عشرات من المحاربين إلى الغابة باتجاه الأراضي الحدودية. إذا كان جميع جنود الوادي هنا ، فهذا يعني أن دفاعاتهم على حافة الغابة ضعيفة. هناك فرصة أن يتسلل ما تبقى من عشيرته إلى الأراضي القاحلة.

لكن أمامة هناك ضوءالعالم وراء الغابة الميتة مكان لا يجرؤ حتى الشياطين الذين طاردوه على اتباعه.

حصل على تنهيدة عميقة من القفر “لا ، على الرغم من ذلك “

عرف بلاكفانغ أنه لم يكن قوياً بما يكفي للوقوف ضد المدرب الذي يستخدم السيفناهيك عن التحرر من الإليسيين بمجرد محاصرتهلقد كان هناك طريق الحرية الممتد أمام عينيه لكنه ربما لا يمكن المساس به مثل السماء.

اندلعت العشيرة في حالة من الفوضى ، وتخلت عن حريتها في الانتقام من  كلاود هوك . بينما لديهم ميزة في العدد ، فإن قوتهم القتالية لا يمكن أن ترقى إلى مستوى محاربي الوادي. كيف يمكن أن يقفوا ضد اعتداء مثل هذا؟ كل واحد من هؤلاء الجنود كان قدامى المحاربين في مائة معركة ، والمساعدون هم المحصول.

بلاكفانغ!”

عرف بلاكفانغ أنه لم يكن قوياً بما يكفي للوقوف ضد المدرب الذي يستخدم السيف. ناهيك عن التحرر من الإليسيين بمجرد محاصرته. لقد كان هناك طريق الحرية الممتد أمام عينيه … لكنه ربما لا يمكن المساس به مثل السماء.

أدار رأسه نحو الصوت ، مجموعة من عشيرتهإذا لا يزالون على قيد الحياة ، فهذا يعني أنهم يجب أن يكونوا ما تبقى من محاربيه النخبةرأى في عيونهم أنهم يعرفون ما يخبئه القدرلم يكن هناك خوف فيهم ، فقط إيمان وعزم.

أعجب كلاود هوك بقوات الجيش العادي في سكايكلود. عند رؤية قدامى المحاربين يتحركون ، أدرك أخيرًا مدى أدنى مرتبة في الأراضي القاحلة في شن الحرب. لم يكن هؤلاء المحاربون أقل من الرعب ، وبإمكانهم بسهولة اجتياح أي موقع استيطاني في الأراضي القاحلة دون قلق.

لم يقل بلاكفانغ شيئًاقرأ المعنى في عيونهم.

اقترب الضوء الضبابي للأراضي القاحلة.

توقف الدراجون الباقون فجأة عن طريق سحب اللجام بقوةاستداروا وواجهوا الجنومع رفع الأسلحة عالياً ، صرخوا في خصومهم بأعلى صوتهم.

عرف بلاكفانغ أنه لم يكن قوياً بما يكفي للوقوف ضد المدرب الذي يستخدم السيف. ناهيك عن التحرر من الإليسيين بمجرد محاصرته. لقد كان هناك طريق الحرية الممتد أمام عينيه … لكنه ربما لا يمكن المساس به مثل السماء.

العشيرة إلى الأبدالحرية للأبد!”

مخروط خمسين مترا ينفجر مثل مروحة أمامها. كل شيء من السكان الأصليين والوحوش إلى الأشجار وحتى الحجر انقسم إلى نصفين مع مرور الضوء. بدا كل ذلك بحجم خثارة الفاصوليا أمام سكين حاد. كل ذلك أنشق بدقة إلى نصفين.

رنت صرخات جامحة من الدراجين الذين اقتحموا قوات العدو الساحقةتم دفنهم بسرعة تحت مد الفولاذ والحديد.

اندلعت العشيرة في حالة من الفوضى ، وتخلت عن حريتها في الانتقام من  كلاود هوك . بينما لديهم ميزة في العدد ، فإن قوتهم القتالية لا يمكن أن ترقى إلى مستوى محاربي الوادي. كيف يمكن أن يقفوا ضد اعتداء مثل هذا؟ كل واحد من هؤلاء الجنود كان قدامى المحاربين في مائة معركة ، والمساعدون هم المحصول.

أحرقت الدموع الساخنة مسارات وجه بلاكفانغكانت الفرصة الأخيرة التي وهبها له آخر شعبهفرصة الحرية.

***

اقترب الضوء الضبابي للأراضي القاحلة.

عرف بلاكفانغ أنه لم يكن قوياً بما يكفي للوقوف ضد المدرب الذي يستخدم السيف. ناهيك عن التحرر من الإليسيين بمجرد محاصرته. لقد كان هناك طريق الحرية الممتد أمام عينيه … لكنه ربما لا يمكن المساس به مثل السماء.

اجتاح الظل بجانبه ، سريعًا جدًا بحيث لم يستطع الردقبضت عليه شريحة قاسية عند الخصر وقطعته بالكاملمثل الفراشة بدون جناحيها هبط في الهواء حتى جاءت الأرض لمقابلتهما زال لم يتوقفبدون جبل سيركض ، ويمكنه الزحف بدون أرجلشبرًا شبرًا شق طريقه للخروج من الغابة.

التقى كلاود هوك بالعديد من المقاتلين المهرة في حياته. سيلين ، دون ، أطلس ، فروست … كان لكل منهم نقاط قوته وأساليب قتاله الفريدة.

شعر بأشعة الشمس الحارقة على ظهره ، وبيده المتخبطتين أخرجت الأنياب التي أخذها من رئيسهدفعهم بلاكفانغ في التراب ، ثم دحرج نفسهأخذ أنفاس عميقة وجشعة أول أنفاسه من الهواء الحر وحدق في الامتداد اللامتناهي للسماء الزرقاء في الأعلىعاش خمسة عشر عامًا ، كل واحد منهم في ظلام دامس ، ولم يترك مظلة الغابة الميتة القاتمةلم يتخيل أبدًا أن السماء ستبدو جميلة جدًا.

بدأ هجوم دارك أتوم على  وادي الجحيم! [ المترجم: ملعون الإليسين… ].

ثم مات.

قام المحاربون برفع أقواسهم وسحبوا الخيوط ، استعدادًا لإطلاق موجة أخرى من السهام. ومع ذلك ، لكن قبل أن يتمكنوا من سحب الخيوط ، تحركت المرأة. بكل سهولة ورشاقة ، لوحت بالسوط في بيدها ، مما أطلق دفعة من الطاقة السماوية عبر الغابة. انجرفت أفقيًا على الأرض وخرجت نحو أعدائها ، مثل ريح ريح.

***

كيف كان كلاود هوك على يقين من ذلك؟ يمكنه أن يشعر بالصدى القادم منه. حتى قبل أن يتحرك المدرب ، استدعى الرجل المدرع قوته. اجتمع كل شيء حول شخصيته الشبيهة بالقلعة ، مما تسبب في ظهور خطوط متوهجة في جميع أنحاء المعدن. انضموا لإنشاء أنماط وميض متقنة ، وكشفوا في النهاية عن تصميم قديم.

بينما كلاود هوك  يسير عبر مسارات الغابة المليئة بالجثث ، صادف النصف العلوي من زعيم العشيرة الأخيرتم القضاء على آخر بقايا مستعمرة الكناس الذكية هذه.

من الكلمة الأولى إلى الأخيرة – ما لا يزيد عن بضع ثوانٍ – قُتل ثمانية الكناسين آخرين. تم قطع كل واحد دون صراع.

لقد كانوا الضحايا منذ البداية ، يقاتلون ضد الأسر القاسيكل ما أرادوه هو الحرية ، لكن تآمر الوقت والقدر على إبعادهم عنهاكان القتال ضد القدر في يومنا هذا وفي عصرنا عملاً من أعمال التحدي الذاتي التي لا يمكن أن تنتهي إلا في اتجاه واحد.

بينما كان بلاكفانغ يشاهد العدو وهو يقود قواته ، مات آخر ضوء أمل في صدره. مع الأسف الشديد تساءل عن سبب تجاهل أوامر جوريفانج. لماذا طارد هذا القاتل الوحيد مع كل رجاله؟ إذا سمحوا له بالرحيل ، فربما تكون لديهم فرصة. لا يمكن لقوات  وادي الجحيم  أن تبتعد كثيرًا عن منزلهم.

لم يكن هؤلاء السكان الأصليون المثيرون للشفقة تهديدًا للإليسيين ، فلماذا يجب القضاء عليهم؟ هل هذه مجرد إرادة آلهتهم؟ فقط لأنهم قالوا إن الإليسيين والقفار لا يمكن أن يتعايشوا؟ أي نوع من الآلهة سيطلب مثل هذا الشيء؟

قام المدرب كتر بسحب سيجارة مشتعلة بين شفتيه. أخرج سيفاً ضخماً أحمر قرمزي من المقبض إلى الحافة. بدت حافة الشفرة حادة بشكل لا يضاهى بينما الجزء الخلفي عبارة عن خط من المسامير الخشنة. كان المقبض على شكل ثعبان ملفوف. تدفقت موجات من التهديد من المدرب وهو يلوح بسلاحه ويحدق في  كلاود هوك  “أنت. أنت لست ميتا .”

شعر كلاود هوك   بالشفقة على هذه النفوس المستاءةلم يشعر حتى بظل من الاحترام للآلهة التي فعلوا ذلك بهم.

“العشيرة إلى الأبد! الحرية للأبد!”

هكذا كان الأمر ، هكذا هو ، وهكذا سيكون الأمرمهما كانت المعجزات التي قدموها ، ومهما كان الغذاء الذي ينتجون ، ومهما كثر عدد المؤمنين الذين يخدعونهم ، ومهما كانت قوتهم لقد تعمقت كراهية كلاود هوك لهذه الكائنات وشكه في دوافعهمعلم أن الآلهة ليست هنا لإنقاذ العالملقد جمعوا الأشخاص الذين اعتقدوا أنهم يستحقون وأنشأوا هذا الجيب الوفير ، هذا المسمى بـ المجال.” ألم يكن مجرد نوع آخر من الأسر؟ لم يكن كلاود هوك يعرف القصة بأكملها ، لكنه كان مقتنعًا بأن البشرية فقط هي التي تملك القدرة على إنقاذ نفسهاوالطريقة الوحيدة لفعل ذلك هي من خلال القوة.

“كنا نترك القليل منكم على قيد الحياة حتى تتمكنوا من استعادة عشيرتك ، والبقاء على قيد الحياة هنا في الغابة. الآن بعد أن اخترت الإبادة ، سأحرص على حصولك على ما تستحقه .”

صاح المدرب كتر بأوامره أرسل فرقًا لاكتساح الغابةلا تدع سمكة صغيرة تفلت من الشبكة .”

بينما كلاود هوك  يسير عبر مسارات الغابة المليئة بالجثث ، صادف النصف العلوي من زعيم العشيرة الأخير. تم القضاء على آخر بقايا مستعمرة الكناس الذكية هذه.

ما إن صرخ حتى اندلع انفجار قوي من الوادي البعيدأظلمت الوجوه على الفورماذا يحدث؟ تبع ذلك المزيد من الانفجارات في أعقاب الانفجار الأول ، عدة انفجارات متتالية مثل إلقاء القنابلتبع ذلك الصوت ​​المتميز للأسلحة النارية.

 

بدأ هجوم دارك أتوم على  وادي الجحيم!
[ المترجم: ملعون الإليسين… ].

شعر بأشعة الشمس الحارقة على ظهره ، وبيده المتخبطتين أخرجت الأنياب التي أخذها من رئيسه. دفعهم بلاكفانغ في التراب ، ثم دحرج نفسه. أخذ أنفاس عميقة وجشعة – أول أنفاسه من الهواء الحر – وحدق في الامتداد اللامتناهي للسماء الزرقاء في الأعلى. عاش خمسة عشر عامًا ، كل واحد منهم في ظلام دامس ، ولم يترك مظلة الغابة الميتة القاتمة. لم يتخيل أبدًا أن السماء ستبدو جميلة جدًا.

 

اندلعت العشيرة في حالة من الفوضى ، وتخلت عن حريتها في الانتقام من  كلاود هوك . بينما لديهم ميزة في العدد ، فإن قوتهم القتالية لا يمكن أن ترقى إلى مستوى محاربي الوادي. كيف يمكن أن يقفوا ضد اعتداء مثل هذا؟ كل واحد من هؤلاء الجنود كان قدامى المحاربين في مائة معركة ، والمساعدون هم المحصول.

“العشيرة إلى الأبد! الحرية للأبد!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط