نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 8

هجمات أودبول 

هجمات أودبول 

 

قرر العديد من البلطجية الذين بقوا أن هذا لا يستحق الموت من أجله. ألقوا أسلحتهم وألقوا أجسادهم نحو الأمان في الأزقة الخلفية.

رنت أصوات الوتر بصوت عالٍ في آذانهم وطارت السهام.

 
 

تسلل الرجال الثلاثة من الفندق عبر النافذة وعلى حافة السطح بالأسفل. من هناك ، انزلقوا حتى يتمكنوا من النزول إلى شارع هادئ غير مرئي. أخذوا نظرة خفية إلى اليسار واليمين قبل أن يركضوا بسرعة. لقد كادوا أن يخرجوا من المستوطنة قبل أن تتوقف خططهم.

ظل الطائر الغريب يطرق منقاره على مؤخرة رأسها حتى أدركت ورقة الخريف أخيرًا أنه يحاول إجبارها على اتباعه. رأت ما يمكن أن يفعله الطائر أمام جسد بشري ، وبدون بديل ، التقطت حقيبة الخشب وتبعته.

رنت أصوات الوتر بصوت عالٍ في آذانهم وطارت السهام.

جمعت شجاعتها ، وقبضت قبضتيها ” إذًا أنت…. إذا كنت تستطيع مساعدتي ، فهناك العديد من البلورات التي أتت منها “.

كمين! “

عرف الرجل أن هذا لن يسير على طريقته. عُرف قطاع الطرق باستبدادهم وعدوانيتهم. إذا قتل المرأة حقًا ، فلن ينهوا حياته فقط. سيجعلونه يعاني. بعد التفكير في الأمر لمدة دقيقة قرر أن حياته لا تستحق العناء. لذا تراجع إلى الوراء حتى أصبح على بعد أمتار قليلة من الآخرين ، وعندما اعتقد أنه في أمان ، أنزل الفتاة.

الهجوم المفاجئ فاجأ جيبون والقبيح المصاب بالندوب. لقد كانت بطيئة للغاية ، وكلاهما كان ينبت على الفور تقريبًا بأعمدة السهام. صرخ أحدهم من الألم وسقط على الأرض. تم تثبيت الآخر على جدار قريب. حدث ذلك في غمضة عين.

ترجمة : Sadegyptian

كما تفاجأ زعيمهم عندما أصابته أحد السهام أيضًا. لم يكن الأمر مميتًا ، لكن لم يكن هناك مهرب الآن.

هل هذا المخلوق الغريب يخص صاحب المتجر؟ لم تكن ورقة الخريف أكثر إشراقًا ، لكنها بدأت في الظهور.

لم تمر سوى لحظات قليلة قبل أن يحيط به مهاجمون يحملون القوس والنشاب.

[ المترجم: دا انتا هيطلع ميتينك يا كلاود هوك، هيطلع ميتينك… ].

اقترب رجل مفتول العضلات وذراعاه غليظتان أعطونا الحقيبة والفتاة ، وسنسمحم لك بالعيش

أصبحت ورقة الخريف عصبيت وأخذت بضع خطوات خائفة إلى الوراء. لكن بإلقاء نظرة على الطائر الأصفر عرفت أنه لا يوجد مكان للهرب ، جعلها تبدو مذنبة. بدا صاحب المتجر وكأنه شاب ، ولكن إذا قام بتربية طائر مثل هذا ، فهناك بالتأكيد أكثر مما يظهر على السطح.

لم يكن الجشع يتوقع أن يعميه الجشع ، لكنه هنا. صر على أسنانه ، وسحب جسد ورقة الخريف الملفوف بإحكام. لم يكن ليترك ثروته تذهب دون قتال هذه العاهرة لي ، من أنت لتحتفظ بكل الربح لنفسك؟ خذ خطوة أخرى وسأقتلها. سألت بالفعل ، وأخبرتني أين يوجد المزيد من الإيبونكريس. إذا ماتت فلن تحصل على شيئ! “

فجأة قطع وميض أصفر حلق الرجلين. ترنحت رؤوسهم للخلف بينما أعمدة الدم تتناثر من أعناقهم. سرعان ما غُمر جسد ورقة الخريف بسائل أحمر حار. مات الرجال قبل أن يعرفوا ما حدث.

انظر إلى هذا ، يتصرف وكأنه يستطيع تقديم مطالب رفع الرجل ذراعيه وفتح قميصه ، وكشف عن نسج معقد من الوشوم على صدره. “جرب إذا كان لديك الشجاعة“.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

اتسعت عيون السارق قطاع الطرق!”

رد الرجال على صدمته بابتسامات بشعة. كان قطاع الطرق أكبر متنظيم إجرامي في المناطق الحدودية. كان لديهم عيون وآذان في كل بؤرة استيطانية ، وهكذا تمكنوا من سرقة القوافل التجارية. كانت هذه المجموعة عبارة عن خلية تعمل في ساندبار ، وتواجد أحدهم في متجر المنوعات عندما جاءت ورقة الخريف . رأى الطرد الذي تحمله وأخبر الآخرين على الفور.

ضرخ زعيمهم بشكل خطير أنت تعرفنا ، ما يمكننا القيام به ، وصبري ينفد. اقتلها ، إذا كنت تعتقد أنك تستطيع ذلك “.

“اقتله.”

حسناً! أستسلم. الملاعين لا يرحمون! “

ظل الطائر الغريب يطرق منقاره على مؤخرة رأسها حتى أدركت ورقة الخريف أخيرًا أنه يحاول إجبارها على اتباعه. رأت ما يمكن أن يفعله الطائر أمام جسد بشري ، وبدون بديل ، التقطت حقيبة الخشب وتبعته.

عرف الرجل أن هذا لن يسير على طريقته. عُرف قطاع الطرق باستبدادهم وعدوانيتهم. إذا قتل المرأة حقًا ، فلن ينهوا حياته فقط. سيجعلونه يعاني. بعد التفكير في الأمر لمدة دقيقة قرر أن حياته لا تستحق العناء. لذا تراجع إلى الوراء حتى أصبح على بعد أمتار قليلة من الآخرين ، وعندما اعتقد أنه في أمان ، أنزل الفتاة.

تخلل وفاته ضحكة مكتومة من الرجل الضخم “هذا ما تحصل عليه مقابل محاولة المساومة مع قطاع الطرق.”

اقتله.”

قاطع صمتها الغريب ضاحكًا “لقد قمت بالفعل بتسليم الأحجار لي ، لذا فكري جيدًا.”

أنت آه!”

تمكنت ورقة الخريف بحلول ذلك الوقت من التملص من ملاءة السرير.

مع إصابة ساقه ، لم يستطع الرجل تجنب كل السهام التي نزلت إليه. قاموا بترك عشرات الثقوب من خلاله وهو يصرخ ، ثم لقي نهايته العنيفة.

كما تفاجأ زعيمهم عندما أصابته أحد السهام أيضًا. لم يكن الأمر مميتًا ، لكن لم يكن هناك مهرب الآن.

تخلل وفاته ضحكة مكتومة من الرجل الضخم هذا ما تحصل عليه مقابل محاولة المساومة مع قطاع الطرق.”

كان أعضاء قطاع الطرق أفراد أقوياء. لم يكن هناك نقص في المقاتلين الماهرين في صفوفهم. اعتقدوا أن الطائر الذهبي الصغير من شأنه أن يقوم بتمرين جيد مثل الهدف ، حيث يعيدون ضبط أقواسهم.

أيقظت كل الضوضاء ورقة الخريف من ضبابها الناجم عن المخدرات ، لكن المخدر جعلها ضعيفة. كانت بالكاد تستطيع تحريك ذراعيها ، ناهيك عن الهروب ، لكنها كافحت لترى ما يحدث.

“أنا…“

إحضرها!” لوح الرجل الضخم بيده لنتحرك.”

    تسلل الرجال الثلاثة من الفندق عبر النافذة وعلى حافة السطح بالأسفل. من هناك ، انزلقوا حتى يتمكنوا من النزول إلى شارع هادئ غير مرئي. أخذوا نظرة خفية إلى اليسار واليمين قبل أن يركضوا بسرعة. لقد كادوا أن يخرجوا من المستوطنة قبل أن تتوقف خططهم.

من أنت؟ أنا لا أعرفك! ” شهدت ورقة الخريف الجثث وظهر الخوف إلى وجهها ماذا ستفعل معي!”

اقترب منها اثنان من قطاع الطرق ، لكنهم لم يتحدثوا. رفع أحدهم يده ليضربها.

“أنتِ لستِ غبية كما تبدين” توقف كلاود هوك عن التأرجح ونظر إلى وجه الفتاة بدون الحجاب. لقد رأى عدد من النساء الجميلات ، لكنها لا تزال جميلة بالنسبة له “لديك ما يكفي في هذا الخشب لشراء نصف هذه المدينة. من الواضح أنكِ هدف سهل ، لكنكِ لم تحاولي إخفاء ثروتك. أنا بصراحة لا أعرف كيف بقيتي على قيد الحياة حتى الآن “.

فجأة قطع وميض أصفر حلق الرجلين. ترنحت رؤوسهم للخلف بينما أعمدة الدم تتناثر من أعناقهم. سرعان ما غُمر جسد ورقة الخريف بسائل أحمر حار. مات الرجال قبل أن يعرفوا ما حدث.

تحرك عقلها بسرعة حتى وجدت فكرة.

ما هذا؟!” صرخ الرجل الضخم.

رد الرجال على صدمته بابتسامات بشعة. كان قطاع الطرق أكبر متنظيم إجرامي في المناطق الحدودية. كان لديهم عيون وآذان في كل بؤرة استيطانية ، وهكذا تمكنوا من سرقة القوافل التجارية. كانت هذه المجموعة عبارة عن خلية تعمل في ساندبار ، وتواجد أحدهم في متجر المنوعات عندما جاءت ورقة الخريف . رأى الطرد الذي تحمله وأخبر الآخرين على الفور.

عاد وميض اللون الأصفر ، وهبط على الأرض. أخيرًا ، ألقى الرجال نظرة جيدة ، وحيرهم ما رأوه.

فجأة قطع وميض أصفر حلق الرجلين. ترنحت رؤوسهم للخلف بينما أعمدة الدم تتناثر من أعناقهم. سرعان ما غُمر جسد ورقة الخريف بسائل أحمر حار. مات الرجال قبل أن يعرفوا ما حدث.

كان طائرًا بحجم قبضة اليد. رقبته قصيرة بشكل هزلي تقريبًا ، برأس وجسد بومة. جسمه بالكامل مغطى بالريش الذهبي ، وأمتلك زوج من العيون المستديرة الكبيرة . كان ذكياً ، وبينما الطائر يرفرف بجناحيه ، تناثر الدم من جانبه الأيمن.

عرف الرجل أن هذا لن يسير على طريقته. عُرف قطاع الطرق باستبدادهم وعدوانيتهم. إذا قتل المرأة حقًا ، فلن ينهوا حياته فقط. سيجعلونه يعاني. بعد التفكير في الأمر لمدة دقيقة قرر أن حياته لا تستحق العناء. لذا تراجع إلى الوراء حتى أصبح على بعد أمتار قليلة من الآخرين ، وعندما اعتقد أنه في أمان ، أنزل الفتاة.

طائر؟ أي نوع من الحيوانات كان هذا؟!

فجأة قطع وميض أصفر حلق الرجلين. ترنحت رؤوسهم للخلف بينما أعمدة الدم تتناثر من أعناقهم. سرعان ما غُمر جسد ورقة الخريف بسائل أحمر حار. مات الرجال قبل أن يعرفوا ما حدث.

رمش المخلوق ببطء عينيه الكبيرتين. في حالة الراحة ، بدا الشيء الذي يبدو أحمقًا غير ضار تمامًا. لم يلمح أي شيء بخصوصه إلى أن الطائر يمكن أن يتحرك أسرع من الرصاصة ، بأجنحة حادة كحافة النصل.

قاطع صمتها الغريب ضاحكًا “لقد قمت بالفعل بتسليم الأحجار لي ، لذا فكري جيدًا.”

النظرة على وجه الرجل الضخم تقول أنه شعر بأن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. هذا الشيء لا يبدو وكأنه حيوان متحول. لكنه لم يضيع الكثير من الوقت في التفكير في الأمر أمر أقتلوه“.

تحرك الطائر أسرع من رصاصة! أي نوع من المخلوقات كان هذا؟ بالتأكيد للس طائر عادي ، كان ذلك مؤكدًا!

لقد كان مجرد طائر ، أليس كذلك؟

“حسناً! أستسلم. الملاعين لا يرحمون! “

كان أعضاء قطاع الطرق أفراد أقوياء. لم يكن هناك نقص في المقاتلين الماهرين في صفوفهم. اعتقدوا أن الطائر الذهبي الصغير من شأنه أن يقوم بتمرين جيد مثل الهدف ، حيث يعيدون ضبط أقواسهم.

جمعت شجاعتها ، وقبضت قبضتيها ” إذًا أنت…. إذا كنت تستطيع مساعدتي ، فهناك العديد من البلورات التي أتت منها “.

راقب أودبول بأعينه الكبيرة عندما جاءت الأسهم. جلس وركل بسيقانه الهزيلة ، وانطلق مثل صاعقة من البرق.

تخلل وفاته ضحكة مكتومة من الرجل الضخم “هذا ما تحصل عليه مقابل محاولة المساومة مع قطاع الطرق.”

تحركت أجنحته بسرعة لا مثيل لها. لكن بالنسبة إلى أودبول ، بدا أن كل شيء يسير ببطء مثل الحلزون.

“قبيلة؟” أصبح كلاود هوك فضوليًا “هل قبيلتك في البراري؟“

وصل السهم الأول وركله بقوة كافية لتغيير مساره. كان السهم متجهًا نحو ظهر الفتاة. ضرب أودبول السهم الثاني ، ثم استخدم المنقار الشبيه بالبطة لضرب السهم الثالث. هذا الشخص هدد الفتاة أيضًا.

اقترب رجل مفتول العضلات وذراعاه غليظتان “أعطونا الحقيبة والفتاة ، وسنسمحم لك بالعيش “

لمع ضوء ذهبي من جسد أودبول ، متصاعدًا من كل ريشة متلألئة. تحرك الطائر ومرر الأسهم المتبقية إلى السفاحين خلفه ثم يغرق في جسد قائدهم. بعد نصف رمشة ، خرج الطائر الصغير من ظهره.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

ثلاث أرواح انتهت على يد المخلوق الصغير. تباطأ أودبول ودار بجناحيه بشكل محموم. أربعة ريش انطلقت مثل حفنة من الخناجر. أخترق كل منهم حواجب السفاحين بينما يكافحون من أجل إعادة تحميل أقواسهم.

رد الرجال على صدمته بابتسامات بشعة. كان قطاع الطرق أكبر متنظيم إجرامي في المناطق الحدودية. كان لديهم عيون وآذان في كل بؤرة استيطانية ، وهكذا تمكنوا من سرقة القوافل التجارية. كانت هذه المجموعة عبارة عن خلية تعمل في ساندبار ، وتواجد أحدهم في متجر المنوعات عندما جاءت ورقة الخريف . رأى الطرد الذي تحمله وأخبر الآخرين على الفور.

تمكنت ورقة الخريف بحلول ذلك الوقت من التملص من ملاءة السرير.

لم تر ورقة الخريف مخلوقًا مثل هذا من قبل. كانت مرعوبة مثل السفاحين ، و تستعد للفرار عندما ظهر الطائر أمامها مباشرة. نقرها نقرة لطيفة ، مما جعلها تصرخ بصوت عالي. غطت وجهها وتراجعت إلى الوراء.

نظرت حولها في ارتباك ومصت. تناثرت نصف دزينة من الأسهم حولها في دائرة. ثم ، من زاوية عينيها ، لمع وميض من اللون الأصفر وسقط قاتل آخر على الأرض مثل كيس من البطاطس. حدث كل ذلك بسرعة كبيرة جدًا لدرجة أنها لم تتمكن من رؤية الأمر بوضوح.

“حسناً! أستسلم. الملاعين لا يرحمون! “

تحرك الطائر أسرع من رصاصة! أي نوع من المخلوقات كان هذا؟ بالتأكيد للس طائر عادي ، كان ذلك مؤكدًا!

ثلاث أرواح انتهت على يد المخلوق الصغير. تباطأ أودبول ودار بجناحيه بشكل محموم. أربعة ريش انطلقت مثل حفنة من الخناجر. أخترق كل منهم حواجب السفاحين بينما يكافحون من أجل إعادة تحميل أقواسهم.

قرر العديد من البلطجية الذين بقوا أن هذا لا يستحق الموت من أجله. ألقوا أسلحتهم وألقوا أجسادهم نحو الأمان في الأزقة الخلفية.

تبعته ورقة الخريف ، وإن كان بحذر أكبر بكثير. كان الجزء الداخلي من المتجر مضاءًا بشكل خافت بمصابيح كهربائية و الجراموفون لا يزال يعزف الموسيقى الهادئة. جلس شاب يبلغ من العمر حوالي عشرين عامًا على كرسي كبير من الخيزران ، يتأرجح ذهابًا وإيابًا. بدا مرتاحا تماما. ذهب الطائر الصغير إليه مباشرة ونزل على يده اليسرى ، حيث نقر على حبة طعام.

لم تر ورقة الخريف مخلوقًا مثل هذا من قبل. كانت مرعوبة مثل السفاحين ، و تستعد للفرار عندما ظهر الطائر أمامها مباشرة. نقرها نقرة لطيفة ، مما جعلها تصرخ بصوت عالي. غطت وجهها وتراجعت إلى الوراء.

تبعته ورقة الخريف ، وإن كان بحذر أكبر بكثير. كان الجزء الداخلي من المتجر مضاءًا بشكل خافت بمصابيح كهربائية و الجراموفون لا يزال يعزف الموسيقى الهادئة. جلس شاب يبلغ من العمر حوالي عشرين عامًا على كرسي كبير من الخيزران ، يتأرجح ذهابًا وإيابًا. بدا مرتاحا تماما. ذهب الطائر الصغير إليه مباشرة ونزل على يده اليسرى ، حيث نقر على حبة طعام.

ظل الطائر الغريب يطرق منقاره على مؤخرة رأسها حتى أدركت ورقة الخريف أخيرًا أنه يحاول إجبارها على اتباعه. رأت ما يمكن أن يفعله الطائر أمام جسد بشري ، وبدون بديل ، التقطت حقيبة الخشب وتبعته.

أصبحت ورقة الخريف عصبيت وأخذت بضع خطوات خائفة إلى الوراء. لكن بإلقاء نظرة على الطائر الأصفر عرفت أنه لا يوجد مكان للهرب ، جعلها تبدو مذنبة. بدا صاحب المتجر وكأنه شاب ، ولكن إذا قام بتربية طائر مثل هذا ، فهناك بالتأكيد أكثر مما يظهر على السطح.

هاه؟ متجر المنوعات؟ ‘ وجدت ورقة الخريف نفسها واقفة أمام المدخل المألوف. كان مغلقًا ، ولكن عندما فكرت في الركض ، فُتح باب المتجر ونادى عليها صوت كسول من الداخل تفضلي بالدخول!”

قاطع صمتها الغريب ضاحكًا “لقد قمت بالفعل بتسليم الأحجار لي ، لذا فكري جيدًا.”

دخل الطائر الأصفر الصغير دون تردد.

قرر العديد من البلطجية الذين بقوا أن هذا لا يستحق الموت من أجله. ألقوا أسلحتهم وألقوا أجسادهم نحو الأمان في الأزقة الخلفية.

تبعته ورقة الخريف ، وإن كان بحذر أكبر بكثير. كان الجزء الداخلي من المتجر مضاءًا بشكل خافت بمصابيح كهربائية و الجراموفون لا يزال يعزف الموسيقى الهادئة. جلس شاب يبلغ من العمر حوالي عشرين عامًا على كرسي كبير من الخيزران ، يتأرجح ذهابًا وإيابًا. بدا مرتاحا تماما. ذهب الطائر الصغير إليه مباشرة ونزل على يده اليسرى ، حيث نقر على حبة طعام.

[ المترجم: دا انتا هيطلع ميتينك يا كلاود هوك، هيطلع ميتينك… ].

هل هذا المخلوق الغريب يخص صاحب المتجر؟ لم تكن ورقة الخريف أكثر إشراقًا ، لكنها بدأت في الظهور.

رد الرجال على صدمته بابتسامات بشعة. كان قطاع الطرق أكبر متنظيم إجرامي في المناطق الحدودية. كان لديهم عيون وآذان في كل بؤرة استيطانية ، وهكذا تمكنوا من سرقة القوافل التجارية. كانت هذه المجموعة عبارة عن خلية تعمل في ساندبار ، وتواجد أحدهم في متجر المنوعات عندما جاءت ورقة الخريف . رأى الطرد الذي تحمله وأخبر الآخرين على الفور.

قالت بنشوة: “لقد أنقذتني“.

تحرك الطائر أسرع من رصاصة! أي نوع من المخلوقات كان هذا؟ بالتأكيد للس طائر عادي ، كان ذلك مؤكدًا!

أنتِ لستِ غبية كما تبدينتوقف كلاود هوك عن التأرجح ونظر إلى وجه الفتاة بدون الحجاب. لقد رأى عدد من النساء الجميلات ، لكنها لا تزال جميلة بالنسبة له لديك ما يكفي في هذا الخشب لشراء نصف هذه المدينة. من الواضح أنكِ هدف سهل ، لكنكِ لم تحاولي إخفاء ثروتك. أنا بصراحة لا أعرف كيف بقيتي على قيد الحياة حتى الآن “.

“وكيف تخططين بالضبط لتعويضي؟“

أحترق وجه ورقة الخريف من الحرج أنا آسفة على المتاعب. يمكنني تعويضك “.

مع إصابة ساقه ، لم يستطع الرجل تجنب كل السهام التي نزلت إليه. قاموا بترك عشرات الثقوب من خلاله وهو يصرخ ، ثم لقي نهايته العنيفة.

وكيف تخططين بالضبط لتعويضي؟

تمكنت ورقة الخريف بحلول ذلك الوقت من التملص من ملاءة السرير.

أنا…

دخل الطائر الأصفر الصغير دون تردد.

قاطع صمتها الغريب ضاحكًا لقد قمت بالفعل بتسليم الأحجار لي ، لذا فكري جيدًا.”

لم تر ورقة الخريف مخلوقًا مثل هذا من قبل. كانت مرعوبة مثل السفاحين ، و تستعد للفرار عندما ظهر الطائر أمامها مباشرة. نقرها نقرة لطيفة ، مما جعلها تصرخ بصوت عالي. غطت وجهها وتراجعت إلى الوراء.

أصبحت ورقة الخريف عصبيت وأخذت بضع خطوات خائفة إلى الوراء. لكن بإلقاء نظرة على الطائر الأصفر عرفت أنه لا يوجد مكان للهرب ، جعلها تبدو مذنبة. بدا صاحب المتجر وكأنه شاب ، ولكن إذا قام بتربية طائر مثل هذا ، فهناك بالتأكيد أكثر مما يظهر على السطح.

عرف الرجل أن هذا لن يسير على طريقته. عُرف قطاع الطرق باستبدادهم وعدوانيتهم. إذا قتل المرأة حقًا ، فلن ينهوا حياته فقط. سيجعلونه يعاني. بعد التفكير في الأمر لمدة دقيقة قرر أن حياته لا تستحق العناء. لذا تراجع إلى الوراء حتى أصبح على بعد أمتار قليلة من الآخرين ، وعندما اعتقد أنه في أمان ، أنزل الفتاة.

تحرك عقلها بسرعة حتى وجدت فكرة.

النظرة على وجه الرجل الضخم تقول أنه شعر بأن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. هذا الشيء لا يبدو وكأنه حيوان متحول. لكنه لم يضيع الكثير من الوقت في التفكير في الأمر أمر “أقتلوه“.

جمعت شجاعتها ، وقبضت قبضتيها إذًا أنت…. إذا كنت تستطيع مساعدتي ، فهناك العديد من البلورات التي أتت منها “.

وصل السهم الأول وركله بقوة كافية لتغيير مساره. كان السهم متجهًا نحو ظهر الفتاة. ضرب أودبول السهم الثاني ، ثم استخدم المنقار الشبيه بالبطة لضرب السهم الثالث. هذا الشخص هدد الفتاة أيضًا.

كان كلاود هوك أكثر فضولًا عن الخلفية الدرامية لهذه الفتاة. ساطعة مثل كومة الصخور وضعيفة كطفلة ، لكنها بالتأكيد تملك المال لدعمها. ادعت أنها قادرة على الحصول على أكثر من ذلك بكثير. ربما جاءت عائلتها من مكان صنع فيه.

لحسن الحظ بالنسبة لها ، كان المال هو بالضبط ما يحتاجه كلاود هوك . لذلك أثار عرضها اهتمامه ماذا تريدين أن تفعلي؟

أريد أن أوظفك لأخذي إلى مكان ما. مكان يسمى مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ. كنز أسلاف قبيلتي موجود في مكان ما هناك. ساعدني في استعادته ، ورافقني مرة أخرى ، وأعطني المعدات التي طلبتها ، وأعدني إلى شعبي. إذا قمت بذلك سيكون لديك قدر ما تريد من الإيبونكريس. أعدك!”

قبيلة؟أصبح كلاود هوك فضوليًا هل قبيلتك في البراري؟

قاطع صمتها الغريب ضاحكًا “لقد قمت بالفعل بتسليم الأحجار لي ، لذا فكري جيدًا.”

لم يُطلق أحد من الأراضي الإليسية على مجموعتهم اسم قبيلة“. لم يكن أي منهم يشبههم ، على أي حال. كان على الفتاة أن تكون من مستوطنة قاحلة منعزلة في مكان ما ، مكان ربما لم تتركه من قبل. هذا من شأنه أن يفسر لماذا تتجول مثل البلهاء. الأهم من ذلك ، يبدو أن المكان الذي أتت منه هو المكان الذي يوجد فيه الإيبونكريس أيضًا.

أيقظت كل الضوضاء ورقة الخريف من ضبابها الناجم عن المخدرات ، لكن المخدر جعلها ضعيفة. كانت بالكاد تستطيع تحريك ذراعيها ، ناهيك عن الهروب ، لكنها كافحت لترى ما يحدث.

لكن هذه معلومات بالكاد كان من الحكمة مشاركتها!

“انظر إلى هذا ، يتصرف وكأنه يستطيع تقديم مطالب ” رفع الرجل ذراعيه وفتح قميصه ، وكشف عن نسج معقد من الوشوم على صدره. “جرب إذا كان لديك الشجاعة“.

إذا كانت شكوكه صحيحة وانتشرت الكلمات ، فإن الأمور ستتحول من سيئ إلى أسوأ بالنسبة للفتاة الساذجة. لم يكن الأمر مجرد قفر ، سيتدافع الإليسيون على بعضهم البعض للحصول على معلومات حول من أين أتت. كانت مفتاح جائزة قيمة بشكل لا يصدق!

فجأة قطع وميض أصفر حلق الرجلين. ترنحت رؤوسهم للخلف بينما أعمدة الدم تتناثر من أعناقهم. سرعان ما غُمر جسد ورقة الخريف بسائل أحمر حار. مات الرجال قبل أن يعرفوا ما حدث.

[ المترجم: دا انتا هيطلع ميتينك يا كلاود هوك، هيطلع ميتينك… ].

النظرة على وجه الرجل الضخم تقول أنه شعر بأن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. هذا الشيء لا يبدو وكأنه حيوان متحول. لكنه لم يضيع الكثير من الوقت في التفكير في الأمر أمر “أقتلوه“.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

” كمين! “

ترجمة : Sadegyptian

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

 

ثلاث أرواح انتهت على يد المخلوق الصغير. تباطأ أودبول ودار بجناحيه بشكل محموم. أربعة ريش انطلقت مثل حفنة من الخناجر. أخترق كل منهم حواجب السفاحين بينما يكافحون من أجل إعادة تحميل أقواسهم.

إذا كانت شكوكه صحيحة وانتشرت الكلمات ، فإن الأمور ستتحول من سيئ إلى أسوأ بالنسبة للفتاة الساذجة. لم يكن الأمر مجرد قفر ، سيتدافع الإليسيون على بعضهم البعض للحصول على معلومات حول من أين أتت. كانت مفتاح جائزة قيمة بشكل لا يصدق!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط