العودة في الأراضي القاحلة
ازدهرت هنا أحلك أجزاء الطبيعة البشرية. نشأ ، بل شجع. الناس يظرهون قبحهم على وجوههم ، منفتحين على العالم. هذا فقط نوع المكان الذي كان كلاود هوك يائسًا جدًا للهروب منه.
كان من بين مجموعة تجار العبيد رجل أسود ، أصغر من البقية. تواجدت ندبة طويلة سيئة على وجهه. تم تثبيت العيون الحادة والباردة على كلاود هوك وهو يغمغم في أذن الرجل الأكبر سنًا “إنه يشبه أحد رجال بلاك فايند.”
كانت تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا.
كانت عينه ثاقبة ، وذراع اللص المكشوف زُين بعلامات قطاع الطرق: وشم القفر ، وحب العنف. كان دليلاً على من أين أتى ، ومكانته بين اللصوص.
عبس الزعيم الأكبر للمجموعة. لابد من أن يكون اللص ماهرًا لكسب منصبه ، فكيف قبض عليه؟
في سن الخامسة عشر ، أرتكب جريمة قتل. ولفترة طويلة وجد متعة بتعذيب وقتل امرأة واحدة في الأسبوع. ل باستخدام هذه المخلوقات الضعيفة بشكل عشوائي لإشباع رغباته. استمتع بأجسادهم وعذابهم على أكمل وجه.
كان الرجل الأصغر الذي يرتدي الأسود والأكبر الذي يرتدي الرداء الرمادي قادة هذه المجموعة. كان الرجل ذو الرداء الأسود قفرًا ، قضى سنواته في شحذ قدراته القتالية في القتال عن قرب ضد الوحوش. أطلقوا عليه اسم ساندولف.
ارتكب أول اغتصاب له عندما كان في الثانية عشرة من عمره.
كان الذي يرتدي الرداء الرمادي شخصية أيضًا. جاء من الأراضي الإليسية ، لكنه هرب عندما تم أعتباره مجرمًا. كانت الأراضي الحدودية حيث انتهى به المطاف. عاش في مستوطنة لبعض الوقت حتى جمع فريقه. لم يكن الرجل مقاتلاً قوياً ، لكنه ذكي. ذكي بما يكفي لجعل الناس يتبعونه. أطلقوا عليه اسم جريفوكس.
أصبح وجه ورقة الخريف أبيض كالورقة. يستخدمونها لتهديده؟ حتى مع وجود عشرين أو ثلاثين منهم ، لم يتمكن قطاع الطرق المحتملين من التغلب على كلاود هوك . ولكن مع وجود أكثر من بضع بنادق موجهة نحوهم ، فقد حد ذلك بشدة من خياراته. هؤلاء الأوغاد ماكرين.
ساندولف وجريفوكس. يجب أن يكون عمر الرجل الأكبر ضعف عمر الرجل الأصغر ، لكنهم اجتمعوا معًا كرجال من نفس العمر. درس جريفوكس وضع الأراضي القاحلة وقرر أن هناك طريقة لكسب لقمة العيش ، لكن لم يكن هناك شيء ممكن على نطاق صغير. أفضل رهان هو إلحاق أنفسهم بمنظمة أكبر. أما ساندولف رجل يتمتع ببعض القدرات القتالية ، لكنه قصير النظر نسبيًا مقارنة بصديقه. استمع إلى اقتراحات الرجل العجوز و لديه القوة للتأكد من اتباعها.
كانت دارك أتوم هي القوة الكبيرة في الأراضي القاحلة ، ولكن كما يقولون ، “أطول الأشجار تلتقط الريح“. الجنود الإليسيون دائمًا في تعطش مستمر لدماء الإرهابيين ، وعاجلاً أم آجلاً ستُحرق هذه الشجرة حتى جذورها. في المقابل ، شهد قطاع الطرق السريعة فترة نمو مثير للإعجاب على مدى السنوات القليلة الماضية. قيل أن زعيمهم – الذي يُدعى بلاك فايند الذي لا يموت – هو زعيم الحرب العظيم التالي في الأراضي القاحلة.
في سن الخامسة عشر ، أرتكب جريمة قتل. ولفترة طويلة وجد متعة بتعذيب وقتل امرأة واحدة في الأسبوع. ل باستخدام هذه المخلوقات الضعيفة بشكل عشوائي لإشباع رغباته. استمتع بأجسادهم وعذابهم على أكمل وجه.
قرر كل من جريفوكس و ساندولف أن قطاع الطرق هم أفضل رهان.
“هل سمعتني؟ أنا سايكلوبس ، قائد الفريق الثاني لقطاع الطرق! ” رأى سايكلوبس هذا على أنه فرصته للهروب. كانت مجموعته في صعود و الأيام المزدهرة تكمن وراء الأفق. لم يستطع أن يموت الآن. سيمسك بأي قشة ، طالما أن ذلك يعني أنه سيستمر في التنفس “هذه المرأة ، لديها سر كنز مخبأ في البراري! لن يدخر الخالد أي نفقة ليضع يديه عليها ، وأولئك الذين يجلبونها له سيكافأون بسخاء. نفذوا! أو ستطاردكم لعنات السيد حتى نهاية أيامكم! “
تقدم الرجل الأكبر في السنوات. لم يعد لديه طموحات كبيرة بعد الآن. لم يكن هناك عودة إلى سكايكلود ، لذلك بحث فقط عن مأوى ليعيش بقية أيامه في راحة. كان كل ما يريده هو بناء فريق والبقاء على قيد الحياة. ساندولف مختلف بعض الشيء. لقد كان قويا ، ابن المناطق الحدودية. تاق إلى جاذبية الأراضي القاحلة ، وتجول منذ ذلك الحين في مناظرها البشعة ، ليبني الحياة التي يريدها.
أما بالنسبة للرجل الآخر ، فقد كان شابًا وممتلئًا بكل الحوافز التي يتوقعها المرء. لقد كان حريصًا على المشاركة في الأمور الجسدية. بعد أن نشأ في المناطق الحدودية ، لم يكن روحًا فاضلة. كانت رغبة ساندولف هي احتلال ركن من الأرض القاحلة لنفسه ، وجزء من ذلك أغتصاب أي امرأة في تلك المنطقة.
كانت قصة بلاك فايند وصعوده أسطورية في وجهة نظره. منذ عودته ، أصبح القائد الغامض لقطاع الطرق أكثر شهرة.
كانت تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا.
“بلاك فايند الذي لا يموت” – كان العنوان الذي أثار مشاعر قوية ، وجذب عددًا كبيرًا من الرجال الذين يسعون إلى الاقتراب من السلطة. وثق ساندولف من قدراته ولذا سيجرب الانضمام له.
بووم!
كان لدى رجلين تطلعات مختلفة ، لكنهما يسيران بنفس الطريق. بمجرد أن قرر جريفوكس أن بلاك فايند هو الشخص الذي يجب أن يتبعه ، جمع معًا مجموعة من عشرين رجلاً أقوياء وأسر أكبر عدد ممكن من النساء والأطفال. لم يكن يتوقع أنهم قد يجدون صعوبة في طريقهم لتسليم الهدية.
كانت تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا.
“هل سمعتني؟ أنا سايكلوبس ، قائد الفريق الثاني لقطاع الطرق! ” رأى سايكلوبس هذا على أنه فرصته للهروب. كانت مجموعته في صعود و الأيام المزدهرة تكمن وراء الأفق. لم يستطع أن يموت الآن. سيمسك بأي قشة ، طالما أن ذلك يعني أنه سيستمر في التنفس “هذه المرأة ، لديها سر كنز مخبأ في البراري! لن يدخر الخالد أي نفقة ليضع يديه عليها ، وأولئك الذين يجلبونها له سيكافأون بسخاء. نفذوا! أو ستطاردكم لعنات السيد حتى نهاية أيامكم! “
ضحك كلاود هوك “لديك فم كبير “
خفف قبضته. سقط القوس على الأرض.
بدأ سايكلوبس بالاختناق عندما أغلقت قبضة كلاود هوك الحديدية حلقه. تم رفع اللص الأعور عن الأرض. نظر الرجال الأقوياء بصدمة وهم يراقبون ، لأن الشاب الغريب تعامل مع قاطع الطريق مثل قرد يلعب حول شمبانزي. كلما طالت المدة ، من الواضح مدى تباين القوة بينهما.
شهق اللص الأعور عندما أطلق سراحه وهرع إلى وسط الحشد. قطع ساندولف قيوده وسرعان ما قام جريفوكس ، بصفته طبيبًا ، بإعادة ضبط ذراعيه المخلوعة. انتزع اللص الأعور معطف من أحد منقذيه. بصراحة ، تفاجأ بالمنعطف السعيد ، كما تفاجأ الآخرون.
نظر جريفوكس وساندولف ورجالهم إلى بعضهم البعض في حالة من عدم اليقين. إذا بإمكان كلاود هوك القبض على قائد الفريق الثاني لقطاع الطرق ، فمن المؤكد أنه لم يكن ضعيفًا. على الأقل كان هدافًا ماهرًا. تلك الحقيقة هي التي جعلتهم يترددون في مساعدة سايكلوبس.
رن صوت اطلاق ناري ورفعت الرصاصة عمودًا من الرمال بالقرب من قدم كلاود هوك.
“بلاك فايند الذي لا يموت يريد فقط أسرارها! افعلوا ما تريدون بجسدها ، طالما أنها على قيد الحياة بما يكفي لتخبرنا بما تعرفه! لماذا ما زلتم واقفين هناك ؟! ” بدأ وجه سايكلوبس يتحول إلى اللون الأحمر الداكن. خرج صوته بلهيث الاختناق “أثبتوا ولائكم وقيمتكم للحاكم المستقبلي للأراضي القاحلة!”
لقد تركوا كلاود هوك بدون خيار أيضًا.
سقطت عيون جائعة على جسد ورقة الخريف المرن. كانت ذات جمال نادر وبشرة شاحبة ناعمة كالحرير. تبدو ساقيها الطويلة لذيذة للغاية. ولديها وجه رائع وزوج من الضفائر المثالية . كانت عيناها كبيرتين وجميلتين ، ولم يكن هناك ما يشير إلى البرية القاسية للأراضي القاحلة عليها. ولم يكن لديها الازدراء الفطن للإليسيان. كانت مثل الجنية ، ليست شائعة مثل الغبار ولا يصعب الوصول إليها مثل النجوم.
كانت تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا.
كنز نادر. سيعطي أي عدد من الرجال عقدًا من حياتهم لتذوق ما تقدمه.
عندما انزلقت عيون جريفوكس إلى جسد ورقة الخريف ، لم يستطع إلا مقارنتها بابنة العمدة. لم تكن عُشر ما أمامه الآن. كيف يمكنه أن يقاوم؟ الفتيات مثلها – شابات وجميلات – كما أحبهن تمامًا.
ما الخيانة التي ارتكبها جريفوكس للإليسيان لطرده؟ كان طبيباً ، يقدم خدماته لمدينة صغيرة. لقد كان صيدلانيًا يتمتع بموهبة في الكيمياء ، ويحظى باحترام كبير في مجتمعه. بطبيعة الحال ، هو الشخص الذي لجأوا إليه عندما مرضت ابنة العمدة البالغة من العمر خمسة عشر عامًا. كانت الشابة جميلة ، أعز فتاة في المدينة.
قرر كل من جريفوكس و ساندولف أن قطاع الطرق هم أفضل رهان.
استسلم جريفوكس لأحلك إغراءاته. تحت ستار العلاج ، حبسها بعيدًا ، وأطعمها مخدرات. ما فعله بها خلال الأيام السبعة التالية كان لا يوصف. في النهاية أدرك العمدة أن هناك شيئًا ما خطأ ، وعندما وجدوا غرفة جريفوكس السرية ، لم تعد الفتاة التي عثروا عليها بشرية بعد الآن. مع جسد ضعيف في البداية ، كان عذاب الطبيب أكثر من اللازم بالنسبة لها. ماتت بعد وقت قصير من الإنقاذ.
لعق ساندولف شفتيه “لذا فهو جبان بعد كل شيء. اللعنة ، اعتقدت أنه يستحق شيئًا ما. لم أتعرق حتى ” عادت عينيه نحو ورقة الخريف . لم يرَ فتاة جميلة مثلها من قبل. سيستمتع طوال الليل.
كانت تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا.
اجتاح الغضب المدينة. حتى أن العمدة ذهب إلى حد عرض ثروة عائلته كمكافأة لهذا الوحش المريض الذي قتل طفلته.
في الواقع ، كانت هذه هي الأراضي القاحلة.
عندما انزلقت عيون جريفوكس إلى جسد ورقة الخريف ، لم يستطع إلا مقارنتها بابنة العمدة. لم تكن عُشر ما أمامه الآن. كيف يمكنه أن يقاوم؟ الفتيات مثلها – شابات وجميلات – كما أحبهن تمامًا.
سقطت عيون جائعة على جسد ورقة الخريف المرن. كانت ذات جمال نادر وبشرة شاحبة ناعمة كالحرير. تبدو ساقيها الطويلة لذيذة للغاية. ولديها وجه رائع وزوج من الضفائر المثالية . كانت عيناها كبيرتين وجميلتين ، ولم يكن هناك ما يشير إلى البرية القاسية للأراضي القاحلة عليها. ولم يكن لديها الازدراء الفطن للإليسيان. كانت مثل الجنية ، ليست شائعة مثل الغبار ولا يصعب الوصول إليها مثل النجوم.
أما بالنسبة للرجل الآخر ، فقد كان شابًا وممتلئًا بكل الحوافز التي يتوقعها المرء. لقد كان حريصًا على المشاركة في الأمور الجسدية. بعد أن نشأ في المناطق الحدودية ، لم يكن روحًا فاضلة. كانت رغبة ساندولف هي احتلال ركن من الأرض القاحلة لنفسه ، وجزء من ذلك أغتصاب أي امرأة في تلك المنطقة.
نظر كلاود هوك إلى بحر الوجوه الملتوية القادمة نحوه . شعر أنه كان في هذا الموقف من قبل ، ووقف يحدق بهم كما لو كان في نشوة. تمتم في نفسه: “لقد عدت حقًا إلى الأراضي القاحلة“.
ارتكب أول اغتصاب له عندما كان في الثانية عشرة من عمره.
“هل سمعتني؟ أنا سايكلوبس ، قائد الفريق الثاني لقطاع الطرق! ” رأى سايكلوبس هذا على أنه فرصته للهروب. كانت مجموعته في صعود و الأيام المزدهرة تكمن وراء الأفق. لم يستطع أن يموت الآن. سيمسك بأي قشة ، طالما أن ذلك يعني أنه سيستمر في التنفس “هذه المرأة ، لديها سر كنز مخبأ في البراري! لن يدخر الخالد أي نفقة ليضع يديه عليها ، وأولئك الذين يجلبونها له سيكافأون بسخاء. نفذوا! أو ستطاردكم لعنات السيد حتى نهاية أيامكم! “
في سن الخامسة عشر ، أرتكب جريمة قتل. ولفترة طويلة وجد متعة بتعذيب وقتل امرأة واحدة في الأسبوع. ل باستخدام هذه المخلوقات الضعيفة بشكل عشوائي لإشباع رغباته. استمتع بأجسادهم وعذابهم على أكمل وجه.
سقطت عيون جائعة على جسد ورقة الخريف المرن. كانت ذات جمال نادر وبشرة شاحبة ناعمة كالحرير. تبدو ساقيها الطويلة لذيذة للغاية. ولديها وجه رائع وزوج من الضفائر المثالية . كانت عيناها كبيرتين وجميلتين ، ولم يكن هناك ما يشير إلى البرية القاسية للأراضي القاحلة عليها. ولم يكن لديها الازدراء الفطن للإليسيان. كانت مثل الجنية ، ليست شائعة مثل الغبار ولا يصعب الوصول إليها مثل النجوم.
كان هذا الإحساس أكثر إدمانًا من أي مخدر.
رن صوت اطلاق ناري ورفعت الرصاصة عمودًا من الرمال بالقرب من قدم كلاود هوك.
شعرت ورقة الخريف أن نظراتهم اللزجة تنتهكها ، مما جعلها غاضبة ومرتبكة. كانت هي التي طلبت من كلاود هوك إنقاذهم من قطيع الذئاب. وهذا شكرهم؟ ندمت على عدم الاستماع لتحذيره. لو أنها استمعت لما كانوا في هذا المأزق.
رن صوت اطلاق ناري ورفعت الرصاصة عمودًا من الرمال بالقرب من قدم كلاود هوك.
كانت قلوب كل إنسان في هذه الأرض القاحلة مريضة مثل الأرض التي أتوا منها. جريفوكس و ساندولف مثالين رئيسيين ، و الرجال الذين معهم نفس الشيء. كيف يمكن لفتاة بريئة حتى أن تقاوم؟
عندما انزلقت عيون جريفوكس إلى جسد ورقة الخريف ، لم يستطع إلا مقارنتها بابنة العمدة. لم تكن عُشر ما أمامه الآن. كيف يمكنه أن يقاوم؟ الفتيات مثلها – شابات وجميلات – كما أحبهن تمامًا.
لم تكن هذه القطع من القمامة البشرية بحاجة إلى فعل أي شيء ، فقد عرف كلاود هوك ما يتعامل معه من خلال النظرات في عيونهم. لقد كان رجلاً من الأراضي القاحلة أيضًا ، لكن ليس مثلهم.
“بلاك فايند الذي لا يموت يريد فقط أسرارها! افعلوا ما تريدون بجسدها ، طالما أنها على قيد الحياة بما يكفي لتخبرنا بما تعرفه! لماذا ما زلتم واقفين هناك ؟! ” بدأ وجه سايكلوبس يتحول إلى اللون الأحمر الداكن. خرج صوته بلهيث الاختناق “أثبتوا ولائكم وقيمتكم للحاكم المستقبلي للأراضي القاحلة!”
“ضع سلاحك أيها الشاب. دع القائد يذهب! ” عند إشارة جريفوكس ، تقدم أحد أتباعه العضليين للأمام. لكن بندقيته لم تكن موجهة نحو كلاود هوك ، بل موجهة نحو ورقة الخريف “إذا لم تفعل ، سأفجر رأس الفتاة. ثم لن يأخذها أحد “.
“بلاك فايند الذي لا يموت” – كان العنوان الذي أثار مشاعر قوية ، وجذب عددًا كبيرًا من الرجال الذين يسعون إلى الاقتراب من السلطة. وثق ساندولف من قدراته ولذا سيجرب الانضمام له.
أصبح وجه ورقة الخريف أبيض كالورقة. يستخدمونها لتهديده؟ حتى مع وجود عشرين أو ثلاثين منهم ، لم يتمكن قطاع الطرق المحتملين من التغلب على كلاود هوك . ولكن مع وجود أكثر من بضع بنادق موجهة نحوهم ، فقد حد ذلك بشدة من خياراته. هؤلاء الأوغاد ماكرين.
نظر جريفوكس وساندولف ورجالهم إلى بعضهم البعض في حالة من عدم اليقين. إذا بإمكان كلاود هوك القبض على قائد الفريق الثاني لقطاع الطرق ، فمن المؤكد أنه لم يكن ضعيفًا. على الأقل كان هدافًا ماهرًا. تلك الحقيقة هي التي جعلتهم يترددون في مساعدة سايكلوبس.
لوت ابتسامة مظلمة وجه كلاود هوك . أجاب بنبرة فظة “أيها السادة ، ليس علينا القيام بذلك. ضعوا بنادقكم جانبا قبل أن تؤذوا أنفسكم. إذا كنتم تريدون التحدث ، فلنتحدث إذن “.
ازدهرت هنا أحلك أجزاء الطبيعة البشرية. نشأ ، بل شجع. الناس يظرهون قبحهم على وجوههم ، منفتحين على العالم. هذا فقط نوع المكان الذي كان كلاود هوك يائسًا جدًا للهروب منه.
بووم!
كانت عينه ثاقبة ، وذراع اللص المكشوف زُين بعلامات قطاع الطرق: وشم القفر ، وحب العنف. كان دليلاً على من أين أتى ، ومكانته بين اللصوص.
رن صوت اطلاق ناري ورفعت الرصاصة عمودًا من الرمال بالقرب من قدم كلاود هوك.
ما الخيانة التي ارتكبها جريفوكس للإليسيان لطرده؟ كان طبيباً ، يقدم خدماته لمدينة صغيرة. لقد كان صيدلانيًا يتمتع بموهبة في الكيمياء ، ويحظى باحترام كبير في مجتمعه. بطبيعة الحال ، هو الشخص الذي لجأوا إليه عندما مرضت ابنة العمدة البالغة من العمر خمسة عشر عامًا. كانت الشابة جميلة ، أعز فتاة في المدينة.
قفزت ورقة الخريف تقريبًا من مكانها.
نظر جريفوكس وساندولف ورجالهم إلى بعضهم البعض في حالة من عدم اليقين. إذا بإمكان كلاود هوك القبض على قائد الفريق الثاني لقطاع الطرق ، فمن المؤكد أنه لم يكن ضعيفًا. على الأقل كان هدافًا ماهرًا. تلك الحقيقة هي التي جعلتهم يترددون في مساعدة سايكلوبس.
صوب الرجل الكبير بندقيته نحو رأسها ”أصمت! أنا أفقد صبري اللعين! “
شهق اللص الأعور عندما أطلق سراحه وهرع إلى وسط الحشد. قطع ساندولف قيوده وسرعان ما قام جريفوكس ، بصفته طبيبًا ، بإعادة ضبط ذراعيه المخلوعة. انتزع اللص الأعور معطف من أحد منقذيه. بصراحة ، تفاجأ بالمنعطف السعيد ، كما تفاجأ الآخرون.
لم يكن هناك مكافأة بدون مخاطرة. لقد ناضل هؤلاء الرجال لسنوات في الأرض القاحلة ، وكانوا يائسين من أن يأخذهم شخص ما. كان بلاك فايند نجمًا صاعدًا ، ومن المؤكد أنه سيكون القائد العظيم التالي للأراضي القاحلة. وكلما حصلوا على صالحه مبكرًا ، من الأسهل الارتقاء في الرتب. النساء والأطفال الذين جلبوهم معهم هم زوجاتهم وأبنائهم وبناتهم. وافقت الزوجات على بيع أجسادهن من أجل الأمان ، والبنات أيضًا. ماذا يمكنهم أن يفعلوا غير ذلك؟ عليهم أن ينتهزوا أي فرصة لكسب المستقبل.
كان هذا الإحساس أكثر إدمانًا من أي مخدر.
لقد تركوا كلاود هوك بدون خيار أيضًا.
ضحك كلاود هوك “لديك فم كبير “
خفف قبضته. سقط القوس على الأرض.
شهق اللص الأعور عندما أطلق سراحه وهرع إلى وسط الحشد. قطع ساندولف قيوده وسرعان ما قام جريفوكس ، بصفته طبيبًا ، بإعادة ضبط ذراعيه المخلوعة. انتزع اللص الأعور معطف من أحد منقذيه. بصراحة ، تفاجأ بالمنعطف السعيد ، كما تفاجأ الآخرون.
شهق اللص الأعور عندما أطلق سراحه وهرع إلى وسط الحشد. قطع ساندولف قيوده وسرعان ما قام جريفوكس ، بصفته طبيبًا ، بإعادة ضبط ذراعيه المخلوعة. انتزع اللص الأعور معطف من أحد منقذيه. بصراحة ، تفاجأ بالمنعطف السعيد ، كما تفاجأ الآخرون.
القذارة مثلهم في جميع أنحاء هذا المكان القاحل.
لعق ساندولف شفتيه “لذا فهو جبان بعد كل شيء. اللعنة ، اعتقدت أنه يستحق شيئًا ما. لم أتعرق حتى ” عادت عينيه نحو ورقة الخريف . لم يرَ فتاة جميلة مثلها من قبل. سيستمتع طوال الليل.
“هل سمعتني؟ أنا سايكلوبس ، قائد الفريق الثاني لقطاع الطرق! ” رأى سايكلوبس هذا على أنه فرصته للهروب. كانت مجموعته في صعود و الأيام المزدهرة تكمن وراء الأفق. لم يستطع أن يموت الآن. سيمسك بأي قشة ، طالما أن ذلك يعني أنه سيستمر في التنفس “هذه المرأة ، لديها سر كنز مخبأ في البراري! لن يدخر الخالد أي نفقة ليضع يديه عليها ، وأولئك الذين يجلبونها له سيكافأون بسخاء. نفذوا! أو ستطاردكم لعنات السيد حتى نهاية أيامكم! “
إذن كانت مفتاح الكنز السري ؟ لقد بدأ للتو مستقبله ، وقد جلبت الأراضي القاحلة له هذه الهدية. لقد رأى في ذلك فألًا ، علامة على فضل الأرض القاحلة. سيترك بصماته هنا ، ولن يضيع في الصحاري التي لا نهاية لها مثل كثيرين آخرين.
“بلاك فايند الذي لا يموت” – كان العنوان الذي أثار مشاعر قوية ، وجذب عددًا كبيرًا من الرجال الذين يسعون إلى الاقتراب من السلطة. وثق ساندولف من قدراته ولذا سيجرب الانضمام له.
“اقتل الرجل! من يحضر لي رأسه سيكسب فضل الذي لا يموت. حتى أنه قد يصبح زعيماً ويحصل على الإنطباع الأول لتسليم الفتاة! بسرعة!” صرخ عليهم اللص الأعور ، مما تسبب في غليان دم الحمقى. النساء ، ثروات ، طعام. ماذا احتاجوا أيضأ؟
شعرت ورقة الخريف أن نظراتهم اللزجة تنتهكها ، مما جعلها غاضبة ومرتبكة. كانت هي التي طلبت من كلاود هوك إنقاذهم من قطيع الذئاب. وهذا شكرهم؟ ندمت على عدم الاستماع لتحذيره. لو أنها استمعت لما كانوا في هذا المأزق.
حثتهم صرخات قاطع الطريق على الاستمرار ، بينما عاد إلى الحشد للاختباء بين النساء والأطفال. أدت ضراوته إلى تقلص النساء وانفجر الأطفال في البكاء. أمسك بفتاة أبطأ من أن تتحرك بعيدًا عن الطريق وسحبها أمامه مثل الدرع. بينما حاصر الآخرون كلاود هوك ، تراجع سايكلوبس لمحاولة الهروب.
كان لدى رجلين تطلعات مختلفة ، لكنهما يسيران بنفس الطريق. بمجرد أن قرر جريفوكس أن بلاك فايند هو الشخص الذي يجب أن يتبعه ، جمع معًا مجموعة من عشرين رجلاً أقوياء وأسر أكبر عدد ممكن من النساء والأطفال. لم يكن يتوقع أنهم قد يجدون صعوبة في طريقهم لتسليم الهدية.
نظر كلاود هوك إلى بحر الوجوه الملتوية القادمة نحوه . شعر أنه كان في هذا الموقف من قبل ، ووقف يحدق بهم كما لو كان في نشوة. تمتم في نفسه: “لقد عدت حقًا إلى الأراضي القاحلة“.
“اقتل الرجل! من يحضر لي رأسه سيكسب فضل الذي لا يموت. حتى أنه قد يصبح زعيماً ويحصل على الإنطباع الأول لتسليم الفتاة! بسرعة!” صرخ عليهم اللص الأعور ، مما تسبب في غليان دم الحمقى. النساء ، ثروات ، طعام. ماذا احتاجوا أيضأ؟
في الواقع ، كانت هذه هي الأراضي القاحلة.
عندما انزلقت عيون جريفوكس إلى جسد ورقة الخريف ، لم يستطع إلا مقارنتها بابنة العمدة. لم تكن عُشر ما أمامه الآن. كيف يمكنه أن يقاوم؟ الفتيات مثلها – شابات وجميلات – كما أحبهن تمامًا.
القذارة مثلهم في جميع أنحاء هذا المكان القاحل.
كان لدى رجلين تطلعات مختلفة ، لكنهما يسيران بنفس الطريق. بمجرد أن قرر جريفوكس أن بلاك فايند هو الشخص الذي يجب أن يتبعه ، جمع معًا مجموعة من عشرين رجلاً أقوياء وأسر أكبر عدد ممكن من النساء والأطفال. لم يكن يتوقع أنهم قد يجدون صعوبة في طريقهم لتسليم الهدية.
ازدهرت هنا أحلك أجزاء الطبيعة البشرية. نشأ ، بل شجع. الناس يظرهون قبحهم على وجوههم ، منفتحين على العالم. هذا فقط نوع المكان الذي كان كلاود هوك يائسًا جدًا للهروب منه.
كان هذا الإحساس أكثر إدمانًا من أي مخدر.
“بلاك فايند الذي لا يموت” – كان العنوان الذي أثار مشاعر قوية ، وجذب عددًا كبيرًا من الرجال الذين يسعون إلى الاقتراب من السلطة. وثق ساندولف من قدراته ولذا سيجرب الانضمام له.
[ المترجم : أحا، زوجاتهم وأبنائهم وبناتهم عبيد، ولكن كما هو متوقع من الأراضي القاحلة ].
[ المترجم : أحا، زوجاتهم وأبنائهم وبناتهم عبيد، ولكن كما هو متوقع من الأراضي القاحلة ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
خفف قبضته. سقط القوس على الأرض.
ترجمة : Sadegyptian
ترجمة : Sadegyptian
نظر جريفوكس وساندولف ورجالهم إلى بعضهم البعض في حالة من عدم اليقين. إذا بإمكان كلاود هوك القبض على قائد الفريق الثاني لقطاع الطرق ، فمن المؤكد أنه لم يكن ضعيفًا. على الأقل كان هدافًا ماهرًا. تلك الحقيقة هي التي جعلتهم يترددون في مساعدة سايكلوبس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
