صائدة الشياطين
ملحوظة مهمة: متنساش تأخد رول سجلات وتنضم للغرفة في سيرفر ملوك على الديسكور
“لقد تذكرتك في اللحظة التي رأيتك فيها ” كان لقاءهم محض صدفة “يا لها من صدفة ، أليس كذلك؟ آخر مرة عدت فيها إلى الأراضي الإليسية توقفت في قرية صغيرة لبضعة أيام. مكان صغير – عشرة أو عشرين ألف شخص. لقد لاحظت أنه لم يكن لديهم صائد شياطين ، وبما أنني اكتسبت بعض الشهرة ، فرحبوا بي بأذرع مفتوحة. كان عمدة القرية يأمل في أن أتمكن من مساعدتهم في مهمة “.
كانت الأراضي القاحلة موطنًا لعدد من الأشياء المروعة. الصعود المفاجئ لقطاع الطرق مثال على ذلك. على مدى عشرين عامًا ، عانى سايكلوبس من الجحيم مع بلاك فايند ، ووثق في قائده ضمنيًا. اعتقد سايكلوبس أنه من صميم كيانه ، ذات يوم سيحولهم بلاك فايند إلى منظمة أكبر من دارك أتوم . سيصبحون جميعًا أقوى ، ويتم منحهم نعمة الأراضي القاحلة تمامًا مثل زعيمهم الذي لا يموت.
ملحوظة مهمة: متنساش تأخد رول سجلات وتنضم للغرفة في سيرفر ملوك على الديسكور
رأى الغرباء فقط قطاع الطرق كفرقة من قطاع الطرق القاسيين. لكنهم فكروا في أنفسهم كعائلة. نُسبت إليهم جرائم قتل لا حصر لها ، لكنهم تناولوا الطعام معًا وتقاسموا طعامهم وخمرهم ونساءهم. قد تكون حياة الجريمة هذه ، التي ضاعت في ضباب الشراهة والخطيئة ، محزنة بالنسبة إلى الإليسيين الصالحين. لكنها بالضبط الحياة التي أرادها قطاع الطرق.
أومأ كلاود هوك ”بارب. كنت أتمنى أن تتعرفي علي “.
هذه هي الحياة التي اختاروها ، القصة التي كتبوها لأنفسهم. هذه أرضهم القاحلة. فقط لهم.
لم يكن سايكلوبس أكثر من مجرد مقاتل أقوى من المتوسط. لم يقارن حتى بفنان عسكري مبتدئ. كيف من المفترض أن ينافس هذا الغريب القوي؟ ومع ذلك لم يستسلم . كان رد فعل سايكلوبس سريعًا ، وعلى الرغم من أنه لم يستطع رؤية من يهاجمه ، فقد ألقى عليه قبضته اليسرى. رد مهاجمه بلكمة مثلها ، فالتقيا في الجو.
حتى أمثال سايكلوبس ، دودة الصحراء غير المعروف وغير المهم ، له أحلامه ومُثُله. اختار أن يقتلع عينه كعقاب. أراد أن يصبح مثل بلاك فايند الذي لا يموت ، إلهه الحي اللامع. كان سايكلوبس مصممًا على الوقوف فوق الرعاع وإلقاء بصره على نطاق واسع.
تراكمت الإصابات على الإصابات. سعل لقمات من الدم الأحمر الفاتح.
لم يخاف الناس الموت. كانوا يخشون ما سيخسرونه عندما يموتون. طالما بقيت الرغبات ، وطالما هناك أهداف يجب تحقيقها ، فلن ينزلق المرء بسهولة في الظلام.
مع فرار سايكلوبس إلى الصحراء ، بدا الصمت وكأنه يحوم من حوله. همس الخوف وعدم الارتياح في ذهنه بشكل ينذر بالسوء.
رأى الغرباء فقط قطاع الطرق كفرقة من قطاع الطرق القاسيين. لكنهم فكروا في أنفسهم كعائلة. نُسبت إليهم جرائم قتل لا حصر لها ، لكنهم تناولوا الطعام معًا وتقاسموا طعامهم وخمرهم ونساءهم. قد تكون حياة الجريمة هذه ، التي ضاعت في ضباب الشراهة والخطيئة ، محزنة بالنسبة إلى الإليسيين الصالحين. لكنها بالضبط الحياة التي أرادها قطاع الطرق.
‘ هل قتل قطعة القرف هؤلاء الحمقى بهذه السرعة؟ عديمي الفائدة! وظنوا أنهم يستحقون أن يكونوا قطاع طرق؟‘
“بالطبع ، صاحب السعادة!” ضحكت بارب ونقرت على لسانها بشكل هزلي. تجاهله واستمرت بالحديث “أنت أصغر سنا وأكثر روعة مما كنت أعتقد. اعتقدت بعد بضع سنوات من التدريب الشاق أنني قد أغلق الفجوة بيننا ، لكن يبدو أنه لا يزال لدي طريق طويل لقطعه “.
شتمهم في الداخل وأسرع من وتيرته.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لقد رأى نوع السرعة والقوة التي يمتلكها الرجل. طالما حافظ على مسافة عنه ، ظل آمنًا ، لكن اللقيط أكثر من قادر على اللحاق به إذا تراخى. لم يكن أمام سايكلوبس أي خيار سوى دفع نفسه بأقصى ما يستطيع والاستمرار في الركض. ولكن حتى في تلك اللحظة شعر قاطع الطرق الأعور بإحساس زاحف بالخطر يغمره.
زأرت العصا الحديدية القاتمة في الظلمة حاملة معها ريح عاصفة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم تكن هذه عصا عادية. إذا حكمنا من خلال الطريقة التي لمعت بها تحت ضوء القمر ، فقد صُنعت من المعدن ، وتم تشكيل أحد طرفيها على شكل ثلاثي الحواف. دارت النهاية الحادة بشراسة وتقدمت نحوه.
“آه ، لا تفكر في أي شيء. العمدة رجل نزيه وعائلته في حالة يرثى لها لسنوات عديدة. ليس لديه الكثير ، وأنا بخير أيضاً. كنت أرغب في إنهاء هذا القرف بنفسي لأطول وقت. لقد استحق ما حصل له ” لم تكن منزعجة من تغير الظروف “إذن ، صاحب السعادة. ماذا تفعل هنا؟ “
العصا . صائد شياطين!
لقد رأى نوع السرعة والقوة التي يمتلكها الرجل. طالما حافظ على مسافة عنه ، ظل آمنًا ، لكن اللقيط أكثر من قادر على اللحاق به إذا تراخى. لم يكن أمام سايكلوبس أي خيار سوى دفع نفسه بأقصى ما يستطيع والاستمرار في الركض. ولكن حتى في تلك اللحظة شعر قاطع الطرق الأعور بإحساس زاحف بالخطر يغمره.
ألقى سايكلوبس بفأسه عليه بصراخ عالي. في اللحظة التي اصطدموا فيها انفجرت قوة العصا. حطمت قوتها الفأس وكسرت معصم سايكلوبس. تطايرت شظايا المعدن ومقبض الفأس في كل اتجاه.
كانت لكماته قوية بما يكفي لكسر الحجر. ومع ذلك لم يكن الأمر غير فعال فحسب ، بل تم دفعه للوراء أيضًا. كافح من أجل الوقوف على قدميه مرة أخرى ، لم يستطع سايكلوبس المتابعة. تقدم شخص تحت ضوء سماء الليل ، رافعا سحابة من التراب. حرك ساقه بسرعة رصاصة.
ما مدى قوة ضربة صائد الشياطين؟
شتمهم في الداخل وأسرع من وتيرته.
لم يكن سايكلوبس أكثر من مجرد مقاتل أقوى من المتوسط. لم يقارن حتى بفنان عسكري مبتدئ. كيف من المفترض أن ينافس هذا الغريب القوي؟ ومع ذلك لم يستسلم . كان رد فعل سايكلوبس سريعًا ، وعلى الرغم من أنه لم يستطع رؤية من يهاجمه ، فقد ألقى عليه قبضته اليسرى. رد مهاجمه بلكمة مثلها ، فالتقيا في الجو.
شعر بألم حارق في ساقه عندما ثبتته العصا على الأرض. صرخ وهرول في الرمال. خرج الدم من فمه وهو يرفع رأسه. ظهرت شابة ذات شعر قصير.
كانت لكماته قوية بما يكفي لكسر الحجر. ومع ذلك لم يكن الأمر غير فعال فحسب ، بل تم دفعه للوراء أيضًا. كافح من أجل الوقوف على قدميه مرة أخرى ، لم يستطع سايكلوبس المتابعة. تقدم شخص تحت ضوء سماء الليل ، رافعا سحابة من التراب. حرك ساقه بسرعة رصاصة.
أومأ كلاود هوك ”بارب. كنت أتمنى أن تتعرفي علي “.
ضربه في صدره وألقى سايكلوبس على ظهره. اصطدم بالأرض وكافح من أجل السيطرة على ما يحدث. لم يكن مهاجمه مجرد صائد شياطين ، بل مقاتل أقوى منه!
كانت لكماته قوية بما يكفي لكسر الحجر. ومع ذلك لم يكن الأمر غير فعال فحسب ، بل تم دفعه للوراء أيضًا. كافح من أجل الوقوف على قدميه مرة أخرى ، لم يستطع سايكلوبس المتابعة. تقدم شخص تحت ضوء سماء الليل ، رافعا سحابة من التراب. حرك ساقه بسرعة رصاصة.
من هو؟ من أين أتى؟
بعد ثلاث سنوات ، لا تزال بارب تتنقل عبر الأراضي الحدودية والأراضي القاحلة. في المتوسط ، أكملت مهمة أو مهمتين شهريًا كصائدة للشياطين . سواء من ناحية القوة أو الخبرة أو الحكمة ، فقد قطعت شوطًا طويلاً. لم تعد بارب صائدة شياطين مبتدئة تكافتح من أجل الحصول على القليل من الفضة.
خرجت شخصية رشيقة من الظلام مثل النمر. كاد سايكلوبس يقف على قدميه عندما جاءت ركلة أخرى صاروخية على وجهه. تمكن من رفع يده للتصدي لها لكنه تعرض للركل على بعد متر تقريبًا من الأرض. سقط مرة أخرى.
تراكمت الإصابات على الإصابات. سعل لقمات من الدم الأحمر الفاتح.
تراكمت الإصابات على الإصابات. سعل لقمات من الدم الأحمر الفاتح.
خرجت شخصية رشيقة من الظلام مثل النمر. كاد سايكلوبس يقف على قدميه عندما جاءت ركلة أخرى صاروخية على وجهه. تمكن من رفع يده للتصدي لها لكنه تعرض للركل على بعد متر تقريبًا من الأرض. سقط مرة أخرى.
لم يكن يعرف حتى الآن من هو مهاجمه ، لكن الضربتين وحدهما أثبتت أنه متفوق عليه. لم يكن هناك مكان للفرار ، ولا فرصة حتى. لم يكن صائدو الشياطين أعداء عاديين ، وحتى أكثرهم عديمي الخبرة من الصعب قتلهم.
ضربه في صدره وألقى سايكلوبس على ظهره. اصطدم بالأرض وكافح من أجل السيطرة على ما يحدث. لم يكن مهاجمه مجرد صائد شياطين ، بل مقاتل أقوى منه!
الموت على يد صائد الشياطين … لا يمكن لسايكلوبس إلا أن يقبل مصيره.
لم تكن هذه عصا عادية. إذا حكمنا من خلال الطريقة التي لمعت بها تحت ضوء القمر ، فقد صُنعت من المعدن ، وتم تشكيل أحد طرفيها على شكل ثلاثي الحواف. دارت النهاية الحادة بشراسة وتقدمت نحوه.
شعر بألم حارق في ساقه عندما ثبتته العصا على الأرض. صرخ وهرول في الرمال. خرج الدم من فمه وهو يرفع رأسه. ظهرت شابة ذات شعر قصير.
كان طول المرأة حوالي مائة وخمسة وستين سنتيمتراً ، أكثر أو أقل. لم يكن جسدها مذهلاً ، لكنها جيدة للعين وكيرڤي في جميع الأماكن الصحيحة. أحاط بها هالة وحشية عندما تناقلت في الأرجاء.
ارتدت معدات بسيطة وشبه ممزقة وجلس شعر أشعث فوق وجه تجمعت الأوساخ حول حواف الندوب البشعة. بدا الأمر وكأنها قد تعرضت للحرق. يمكن وصفها بالقبيحة ، ولكن من المحتمل أن يتم اختيارها مع النساء والأطفال الآخرين لشخصيتها الساحرة.
“بالطبع ، صاحب السعادة!” ضحكت بارب ونقرت على لسانها بشكل هزلي. تجاهله واستمرت بالحديث “أنت أصغر سنا وأكثر روعة مما كنت أعتقد. اعتقدت بعد بضع سنوات من التدريب الشاق أنني قد أغلق الفجوة بيننا ، لكن يبدو أنه لا يزال لدي طريق طويل لقطعه “.
النساء الجميلات قليلات ومتباعدات في الأراضي القاحلة. طالما أن المرأة لديها مؤخرة كبيرة ، وصدر كبير وخصر صغير ، فإنهم يستحقون شيئًا. لا شيء آخر مهم عندما تكون الأنوار مطفأة.
لم يخاف الناس الموت. كانوا يخشون ما سيخسرونه عندما يموتون. طالما بقيت الرغبات ، وطالما هناك أهداف يجب تحقيقها ، فلن ينزلق المرء بسهولة في الظلام.
كان طول المرأة حوالي مائة وخمسة وستين سنتيمتراً ، أكثر أو أقل. لم يكن جسدها مذهلاً ، لكنها جيدة للعين وكيرڤي في جميع الأماكن الصحيحة. أحاط بها هالة وحشية عندما تناقلت في الأرجاء.
حتى أمثال سايكلوبس ، دودة الصحراء غير المعروف وغير المهم ، له أحلامه ومُثُله. اختار أن يقتلع عينه كعقاب. أراد أن يصبح مثل بلاك فايند الذي لا يموت ، إلهه الحي اللامع. كان سايكلوبس مصممًا على الوقوف فوق الرعاع وإلقاء بصره على نطاق واسع.
أمسك سايكلوبس بأحد الأسرى عندما كان يفر لاستخدامه كدرع بشري. هل هذه هي؟ لقد ألقى بها جانبًا بمجرد أن هرب ولم يفكر بها مرة أخرى. صائدة شياطين … تختبئ بين الأسرى طوال هذا الوقت.
ضربه في صدره وألقى سايكلوبس على ظهره. اصطدم بالأرض وكافح من أجل السيطرة على ما يحدث. لم يكن مهاجمه مجرد صائد شياطين ، بل مقاتل أقوى منه!
“لديك شجاعة لتثيري المتاعب يا امرأة.”
كانت الأراضي القاحلة موطنًا لعدد من الأشياء المروعة. الصعود المفاجئ لقطاع الطرق مثال على ذلك. على مدى عشرين عامًا ، عانى سايكلوبس من الجحيم مع بلاك فايند ، ووثق في قائده ضمنيًا. اعتقد سايكلوبس أنه من صميم كيانه ، ذات يوم سيحولهم بلاك فايند إلى منظمة أكبر من دارك أتوم . سيصبحون جميعًا أقوى ، ويتم منحهم نعمة الأراضي القاحلة تمامًا مثل زعيمهم الذي لا يموت.
رفعت يدها إلى خدها وسحبت جلدها. مزقته إلى أجزاء وعندما ألقت بهم جانبًا ، تبين أن الندوب مجرد تمويه. يوجد أدناه وجه يتمتع بصحة جيدة وبشرة خالية من الشوائب. تلألأت عيناها اللامعتان المصحوبتان بشعر قصير يصل إلى كتفيها.
“لديك شجاعة لتثيري المتاعب يا امرأة.”
“تعال!” انتزعت العصا من فخذه ، ثم انحنت وأمسكته مثل قطة قبضت على فأر كبير. ركضت عدة مئات من الكيلوجرامات مع اللص الذين تعرض للضرب خلفها مثل كيس قمامة وألقت به عند قدمي كلاود هوك. أعادت العصا إلى خصرها وصرخت “من الجيد أن أراك مرة أخرى ، صاحب السعادة!”
الموت على يد صائد الشياطين … لا يمكن لسايكلوبس إلا أن يقبل مصيره.
كانت ورقة الخريف تعتني بالنساء والأطفال وتحاول تهدئتهم. عندما رأت ظهور الفتاة المفاجئ ، صُدمت. كانت جميلة ، وبدت سخية ومباشرة. كيف عرفت كلاود هوك؟ إذا حكمنا من خلال مظهرها ، من المفترض أن تكون أكبر منه سنا ، ومع ذلك أطلقت عليه لقب “صاحب السعادة“.
لم يخاف الناس الموت. كانوا يخشون ما سيخسرونه عندما يموتون. طالما بقيت الرغبات ، وطالما هناك أهداف يجب تحقيقها ، فلن ينزلق المرء بسهولة في الظلام.
أومأ كلاود هوك ”بارب. كنت أتمنى أن تتعرفي علي “.
كان طول المرأة حوالي مائة وخمسة وستين سنتيمتراً ، أكثر أو أقل. لم يكن جسدها مذهلاً ، لكنها جيدة للعين وكيرڤي في جميع الأماكن الصحيحة. أحاط بها هالة وحشية عندما تناقلت في الأرجاء.
“إنها صائدة شياطين أيضًا؟” كانت ورقة الخريف في حيرة شديدة من تحول الأحداث “ماذا كانت تفعل مع هؤلاء الناس؟“
ضربه في صدره وألقى سايكلوبس على ظهره. اصطدم بالأرض وكافح من أجل السيطرة على ما يحدث. لم يكن مهاجمه مجرد صائد شياطين ، بل مقاتل أقوى منه!
قبل ثلاث سنوات ، كانت بارب مبتدئة مفلسة كاد أن يُسرق منها عصاها . ثم ظهر كلاود هوك واختارها لمهمة. بالنسبة له ، كان ذلك بمثابة أمر صغير ، لكن بالنسبة لبارب ، فقد كان ذلك بمثابة تغيير للحياة. والجوائز التي حصلت عليها عندما تم إحباط مؤامرة دارك أتوم كافية لمساعدتها على إكمال تدريبها.
رأى الغرباء فقط قطاع الطرق كفرقة من قطاع الطرق القاسيين. لكنهم فكروا في أنفسهم كعائلة. نُسبت إليهم جرائم قتل لا حصر لها ، لكنهم تناولوا الطعام معًا وتقاسموا طعامهم وخمرهم ونساءهم. قد تكون حياة الجريمة هذه ، التي ضاعت في ضباب الشراهة والخطيئة ، محزنة بالنسبة إلى الإليسيين الصالحين. لكنها بالضبط الحياة التي أرادها قطاع الطرق.
بعد ثلاث سنوات ، لا تزال بارب تتنقل عبر الأراضي الحدودية والأراضي القاحلة. في المتوسط ، أكملت مهمة أو مهمتين شهريًا كصائدة للشياطين . سواء من ناحية القوة أو الخبرة أو الحكمة ، فقد قطعت شوطًا طويلاً. لم تعد بارب صائدة شياطين مبتدئة تكافتح من أجل الحصول على القليل من الفضة.
ما مدى قوة ضربة صائد الشياطين؟
“لقد تذكرتك في اللحظة التي رأيتك فيها ” كان لقاءهم محض صدفة “يا لها من صدفة ، أليس كذلك؟ آخر مرة عدت فيها إلى الأراضي الإليسية توقفت في قرية صغيرة لبضعة أيام. مكان صغير – عشرة أو عشرين ألف شخص. لقد لاحظت أنه لم يكن لديهم صائد شياطين ، وبما أنني اكتسبت بعض الشهرة ، فرحبوا بي بأذرع مفتوحة. كان عمدة القرية يأمل في أن أتمكن من مساعدتهم في مهمة “.
كان طول المرأة حوالي مائة وخمسة وستين سنتيمتراً ، أكثر أو أقل. لم يكن جسدها مذهلاً ، لكنها جيدة للعين وكيرڤي في جميع الأماكن الصحيحة. أحاط بها هالة وحشية عندما تناقلت في الأرجاء.
أشارت إلى نصفي جريفوكس “قطعة القذارة هذا سجن ابنة العمدة وفعل لها كل أنواع الأشياء الفظيعة. بعد أسبوع اكتشفوا امره ، ولكن في ذلك الوقت هرب إلى الأراضي القاحلة. حتى اليوم ، أفلت من جريمة القتل. لاحقه الآخرون ، لكنه أثبت أنه مكر للغاية عن معظم الناس. إذا تمكنت من إعادته إلى الحياة ، وافق العمدة على إعطائي كل ثروته. نصف جثة ، والتي تبدو كما هي الآن “.
كان طول المرأة حوالي مائة وخمسة وستين سنتيمتراً ، أكثر أو أقل. لم يكن جسدها مذهلاً ، لكنها جيدة للعين وكيرڤي في جميع الأماكن الصحيحة. أحاط بها هالة وحشية عندما تناقلت في الأرجاء.
هذا يفسر وجودها وتنكرها. حاولت إيجاد طريقة لإعادة جريفوكس إلى الأراضي الإليسية على قيد الحياة.
رفعت يدها إلى خدها وسحبت جلدها. مزقته إلى أجزاء وعندما ألقت بهم جانبًا ، تبين أن الندوب مجرد تمويه. يوجد أدناه وجه يتمتع بصحة جيدة وبشرة خالية من الشوائب. تلألأت عيناها اللامعتان المصحوبتان بشعر قصير يصل إلى كتفيها.
بالطبع ، لم تتوقع أبدًا خلال مليون عام أنها ستصطدن بـ كلاود هوك هنا. اتضح أنه حظ سيئ للغاية بالنسبة لهؤلاء الحمقى. نظرت بارب إلى “صاحب السعادة” بوجه مليء بالإعجاب ، لأنه لم يظهر قوة لا تصدق فحسب ، بل فعل أيضًا شيئًا صالحًا.
“لديك شجاعة لتثيري المتاعب يا امرأة.”
كان تمويه بارب لا تشوبه شائبة. على الرغم من ذكائهم ومكرهم ، لم يشك جريفوكس ولا ساندولف في أي شيء. ومع ذلك ، فقد تعرف كلاود هوك عليها في لحظة. لقد كان حقًا شخصاً قادراً. لا عجب أنه اعلى منها.
“لديك شجاعة لتثيري المتاعب يا امرأة.”
” اللعنة. أنا آسف لأنني قطعت هدف مهمتك إلى النصف “.
“آه ، لا تفكر في أي شيء. العمدة رجل نزيه وعائلته في حالة يرثى لها لسنوات عديدة. ليس لديه الكثير ، وأنا بخير أيضاً. كنت أرغب في إنهاء هذا القرف بنفسي لأطول وقت. لقد استحق ما حصل له ” لم تكن منزعجة من تغير الظروف “إذن ، صاحب السعادة. ماذا تفعل هنا؟ “
“آه ، لا تفكر في أي شيء. العمدة رجل نزيه وعائلته في حالة يرثى لها لسنوات عديدة. ليس لديه الكثير ، وأنا بخير أيضاً. كنت أرغب في إنهاء هذا القرف بنفسي لأطول وقت. لقد استحق ما حصل له ” لم تكن منزعجة من تغير الظروف “إذن ، صاحب السعادة. ماذا تفعل هنا؟ “
كانت ورقة الخريف تعتني بالنساء والأطفال وتحاول تهدئتهم. عندما رأت ظهور الفتاة المفاجئ ، صُدمت. كانت جميلة ، وبدت سخية ومباشرة. كيف عرفت كلاود هوك؟ إذا حكمنا من خلال مظهرها ، من المفترض أن تكون أكبر منه سنا ، ومع ذلك أطلقت عليه لقب “صاحب السعادة“.
“لقد تورطنا في بعض مشاكل قطاع الطرق أثناء تنفيذ مهمة. وتوقفي عن مناداتي يا صاحب السعادة! اللعنة ، أنا أصغر منكِ “
لم تكن هذه عصا عادية. إذا حكمنا من خلال الطريقة التي لمعت بها تحت ضوء القمر ، فقد صُنعت من المعدن ، وتم تشكيل أحد طرفيها على شكل ثلاثي الحواف. دارت النهاية الحادة بشراسة وتقدمت نحوه.
“بالطبع ، صاحب السعادة!” ضحكت بارب ونقرت على لسانها بشكل هزلي. تجاهله واستمرت بالحديث “أنت أصغر سنا وأكثر روعة مما كنت أعتقد. اعتقدت بعد بضع سنوات من التدريب الشاق أنني قد أغلق الفجوة بيننا ، لكن يبدو أنه لا يزال لدي طريق طويل لقطعه “.
العصا . صائد شياطين!
حملت ملاحظتها المرحة لمحة من الإحباط.
كانت الأراضي القاحلة موطنًا لعدد من الأشياء المروعة. الصعود المفاجئ لقطاع الطرق مثال على ذلك. على مدى عشرين عامًا ، عانى سايكلوبس من الجحيم مع بلاك فايند ، ووثق في قائده ضمنيًا. اعتقد سايكلوبس أنه من صميم كيانه ، ذات يوم سيحولهم بلاك فايند إلى منظمة أكبر من دارك أتوم . سيصبحون جميعًا أقوى ، ويتم منحهم نعمة الأراضي القاحلة تمامًا مثل زعيمهم الذي لا يموت.
“تعال!” انتزعت العصا من فخذه ، ثم انحنت وأمسكته مثل قطة قبضت على فأر كبير. ركضت عدة مئات من الكيلوجرامات مع اللص الذين تعرض للضرب خلفها مثل كيس قمامة وألقت به عند قدمي كلاود هوك. أعادت العصا إلى خصرها وصرخت “من الجيد أن أراك مرة أخرى ، صاحب السعادة!”
كانت الأراضي القاحلة موطنًا لعدد من الأشياء المروعة. الصعود المفاجئ لقطاع الطرق مثال على ذلك. على مدى عشرين عامًا ، عانى سايكلوبس من الجحيم مع بلاك فايند ، ووثق في قائده ضمنيًا. اعتقد سايكلوبس أنه من صميم كيانه ، ذات يوم سيحولهم بلاك فايند إلى منظمة أكبر من دارك أتوم . سيصبحون جميعًا أقوى ، ويتم منحهم نعمة الأراضي القاحلة تمامًا مثل زعيمهم الذي لا يموت.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“لقد تذكرتك في اللحظة التي رأيتك فيها ” كان لقاءهم محض صدفة “يا لها من صدفة ، أليس كذلك؟ آخر مرة عدت فيها إلى الأراضي الإليسية توقفت في قرية صغيرة لبضعة أيام. مكان صغير – عشرة أو عشرين ألف شخص. لقد لاحظت أنه لم يكن لديهم صائد شياطين ، وبما أنني اكتسبت بعض الشهرة ، فرحبوا بي بأذرع مفتوحة. كان عمدة القرية يأمل في أن أتمكن من مساعدتهم في مهمة “.
ترجمة : Sadegyptian
بالطبع ، لم تتوقع أبدًا خلال مليون عام أنها ستصطدن بـ كلاود هوك هنا. اتضح أنه حظ سيئ للغاية بالنسبة لهؤلاء الحمقى. نظرت بارب إلى “صاحب السعادة” بوجه مليء بالإعجاب ، لأنه لم يظهر قوة لا تصدق فحسب ، بل فعل أيضًا شيئًا صالحًا.
كانت لكماته قوية بما يكفي لكسر الحجر. ومع ذلك لم يكن الأمر غير فعال فحسب ، بل تم دفعه للوراء أيضًا. كافح من أجل الوقوف على قدميه مرة أخرى ، لم يستطع سايكلوبس المتابعة. تقدم شخص تحت ضوء سماء الليل ، رافعا سحابة من التراب. حرك ساقه بسرعة رصاصة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
