المذبحة
ثم آخر. تناثر الدم على الرمال الساخنة حيث انضمت جثة ثانية إلى الأولى.
خارج نزل وعاء الغبار ، وسط الكثبان الرملية ، كانت شهوة الدم تتصاعد.
شاهد المتفرجون باهتمام شديد.
في هذه الفوضى ، بدأت المعركة سواء أردت ذلك أم لا ، لم تتم مناقشة الأمر. في بعض الأحيان بدأ الأمر من مجرد شيء صغير ، وأحيانًا بدون سبب على الإطلاق. لا يهم ، كانت الجثث في الأوساخ وأنهار الدم مشهدا مألوفا هنا.
بينما يشاهدون بابتسامات شغوفة ، انزلقت خناجر لوكوست السامة عبر جسد كلاود هوك دون أن تترك أثراً.
هذه الأراضي القاحلة بعد كل شيء.
وجد كلاود هوك نفسه فجأة محاصرًا وسط مطر من الفولاذ السام.
لم تعرف ورقة الخريف ما إذا كان ذلك بسبب الشمس القاتلة أو الخوف الذي سيطر عليها ، لكنها أصبحت غارقة في العرق. كانت قبضتيها مشدودة على جانبيها ، وعيناها ملتصقتان بالمشهد أدناه.
لم يتسرع خصمه للمتابعة. ضرب بمطرقته على الدرع الذي رن مثل جرس. انتشرت ابتسامة غبية على وجهه الجامد. كانت النظرة على وجهه دليلًا كافيًا على أن هذا الرجل لم يكن جيدًا لأكثر من القتال. بعد ذلك ظهرت يد صغيرة من خلف كتفه وقفز قزم بجسد طفل لا يزيد عمره عن 11 أو 12 عامًا من على ظهره.
انعكست الشمس على الرمال الصفراء وبدأ العشرات من الرجال في محاصرة كلاود هوك.
قام السكير برفع عصاه.
لمتشك ورقة الخريف في قدرات كلاود هوك … لكن هل سيكون قادرًا على الدفاع عن نفسه ضد الكثير في وقت واحد؟
“سوف تتذكرنا أيها الإليسيان. أنا لوكوست وهذا ليتل روك ” بدا أن القزم القبيح لديه بعض الذكاء ، على عكس الرجل الذي ركبه. تشبث بظهر الرجل الكبير وكتفيه مثل قرد صغير يركب أمه “كانت حركة رأس الحربة مثيرة للإعجاب. على الرغم من أنني أشك في أنها قوية بما يكفي لاختراق درع أخي الصغير! “
عرج السكير ووصل إلى جانب بارب. دعم العجوز نفسه بيديه على عصا المشي ، مما جعله ظاهريًا على الأقل لا يشكل أي تهديد. بدت بارب آمنة في الوقت الحالي ، لكن هل كانت حقًا كذلك؟ لم يكن أحد متأكدًا مما إذا كان السكير صديقًا أم عدوًا. أما ورقة الخريف فكانت داخل أسوار الفندق. في الوقت الحالي ظلت تحت حماية بونوبو. لكن إلى متى سيستمر ذلك؟
شاهد المتفرجون باهتمام شديد.
نظر إليها القفر بعيون مثل النار. عاجلاً أم آجلاً ستحترق.
استقرت الخناجر على سطحه لكنهم لم يتمكن من المرور ، تبعه لوكوست نفسه. عندما اصطدم القزم بالجدار أكتشف أن كلاود هوك مختبئ في الداخل.
شعرت ورقة الخريف بعدم الارتياح أكثر.
‘هل لديه رغبة في الموت؟‘ فكر لوكوست.
أراد الجميع أن يهاجموا ، ولكن لم تكن الأمور تسير على هذا النحو. كان على شخص ما أن يقوم بالخطوة الأولى.
كان كلاود هوك قفرًا. لا يهم ما يبدو عليه من الخارج ، فقد ظل قلبه داخلياً في صراع. هذه فرصة جيدة له ليرى إلى أي مدى يمكنه التمدد حقًا.
ووش!
في مواجهة الاحتمالات غير المتكافئة ، اختار كلاود هوك أخذ زمام المبادرة بضربة افتتاحية مذهلة. لقد فوجئوا ، وفجأة تحول حشد البلطجية إلى دماء وأجزاء من أجسادهم.
حاول شخص يحمل درعًا ضخمًا ضربه في وجهه. لقد تآكل وتشوه من العديد من المعارك ، لكنه لا يزال صالح للإستخادم. هناك سائل من شيء أسود قد تسبب في تلطيخ جزء منه ، ولن يؤدي أي قدر من الغسيل إلى إزالته. الدم ، من شخص ما لون الدرع بالحياة.
لم يتسرع خصمه للمتابعة. ضرب بمطرقته على الدرع الذي رن مثل جرس. انتشرت ابتسامة غبية على وجهه الجامد. كانت النظرة على وجهه دليلًا كافيًا على أن هذا الرجل لم يكن جيدًا لأكثر من القتال. بعد ذلك ظهرت يد صغيرة من خلف كتفه وقفز قزم بجسد طفل لا يزيد عمره عن 11 أو 12 عامًا من على ظهره.
في النهاية أتخذوا حركتهم.
شعر القفر بخوف لم يعرفوه من قبل. كانت أساليب هذا الشاب لا يمكن تفسيرها ، ولم يتخيلوا كيف يقاومون. عباءة كلاود هوك الخفية وحدها ميزة رائعة ، و مع المذبحة الهادئة لم يكن من الممكن إيقافه. على مرأى ومسمع من الحشد المرعوب كان قد أصبح ملاك الموت. كل ومضة من سيفه أودت بحياة أخرى.
‘لا بأس. لم أخوض معركة جيدة منذ أن غادرت وادي الجحيم‘
خارج نزل وعاء الغبار ، وسط الكثبان الرملية ، كانت شهوة الدم تتصاعد.
كان كلاود هوك قفرًا. لا يهم ما يبدو عليه من الخارج ، فقد ظل قلبه داخلياً في صراع. هذه فرصة جيدة له ليرى إلى أي مدى يمكنه التمدد حقًا.
صرخ لوكوست “ليتل روك!”
قفز كلاود هوك وضرب الدرع.
ثم آخر. تناثر الدم على الرمال الساخنة حيث انضمت جثة ثانية إلى الأولى.
قعقعة!
قعقعة!
تم رمي الدرع الذي يبلغ وزنه عدة مئات من الكيلوجرامات بعيدًا.
حتى الآن لم يتمكن أحد من الوقوف في وجه ليتل روك وشقيقه. كان كلاهما على يقين من أن كلاود هوك لن يكون استثناءً.
خرج رجل ضخم ، طوله مترين ونصف المتر من الزحام. كان وجهه متيبساً ، وعيناه قاتمتان ، ومن الواضح أنه ليس معروف بذكائه. لكن جلده بدا قاسيًا مثل وحيد القرن ، ومحمي بشكل أكبر بمجموعة من الدروع السميكة للغاية. كان سلاحه هو الدرع الهائل الذي ضربه كلاود هوك بعيدًا.
قفز كلاود هوك وضرب الدرع.
تكون معظم الحشد من المسوخ و ميتاهيومان. إذا حكمنا من خلال مظهرهم ، فقد أعتمدوا على الجسد إلى حد كبير.
كان رد فعل ليتل روك بطيئًا. لم يشعر بالسيف عند دخوله ، ولكن بعد نصف ثانية احترق السيف صدره. شعر ن أحشائه تتمزق ، وكانت كما لو أن المذبحة الهادئة انتقلت من حالة خفية إلى صلبة. لا يهم أنه محمي بدرع قوي أو جلد سميك. لم يكن أي من ذلك أي فائدة. تجاوز كلاود هوك دفاعات ليتل روك بسهولة.
الرجال مثل هؤلاء لديهم جلد قاسي كجلد الحيوانات. احرقهم ولن يحترقوا. حتى بعد الموت ظل جلدهم قاسيًا كالحديد. لا يمكن للأسلحة العادية أن تفعل شيئًا ، وكأنها مصنوعين من الفولاذ. قويين بما يكفي لصد أي عدو.
بينما يشاهدون بابتسامات شغوفة ، انزلقت خناجر لوكوست السامة عبر جسد كلاود هوك دون أن تترك أثراً.
انتزع الرجل درعًا بحجم الرجل من الهواء ثم صرخ. للحظة شعر كلاود هوك وكأن هناك جبلًا ينزل مباشرة نحو رأسه. كان على يقين من أنه إذا وقع عليه ، فسيتم تحطيمه.
“واحد مات” تفاخر كلاود هوك وحرر السيف “تباً، إذا كنت تعرف ما هو جيد بالنسبة لك لما فعلت ذلك“
تراجع كلاود هوك إلى الوراء.
أراد الجميع أن يهاجموا ، ولكن لم تكن الأمور تسير على هذا النحو. كان على شخص ما أن يقوم بالخطوة الأولى.
لم يتسرع خصمه للمتابعة. ضرب بمطرقته على الدرع الذي رن مثل جرس. انتشرت ابتسامة غبية على وجهه الجامد. كانت النظرة على وجهه دليلًا كافيًا على أن هذا الرجل لم يكن جيدًا لأكثر من القتال. بعد ذلك ظهرت يد صغيرة من خلف كتفه وقفز قزم بجسد طفل لا يزيد عمره عن 11 أو 12 عامًا من على ظهره.
دون سابق إنذار ، ارتفعت الأرض ، وخرج جدار من الرمال نحو السماء!
“سوف تتذكرنا أيها الإليسيان. أنا لوكوست وهذا ليتل روك ” بدا أن القزم القبيح لديه بعض الذكاء ، على عكس الرجل الذي ركبه. تشبث بظهر الرجل الكبير وكتفيه مثل قرد صغير يركب أمه “كانت حركة رأس الحربة مثيرة للإعجاب. على الرغم من أنني أشك في أنها قوية بما يكفي لاختراق درع أخي الصغير! “
شتك ، شتك ، شتك!
اختار كلاود هوك الرد بسيفه.
واحد. اثنين. ثلاثة. تراكمت الجثث فوق بعضها البعض. كان كلاود هوك مثل ريح شريرة. قبل أن يعلم أي شخص بما يحدث ، توفي أربعة رجال ، وكان عدد آخر يصرخون متأثرين بجروح خطيرة.
مع صرير ، ترك السيف علامة على درع الوحش ولكن لم يتحرك ليتل روك سنتيمترًا واحدًا. احتاج كلاود هوك فقط إلى هذا الاختبار الوحيد لمعرفة أن دفاعات الرجل الكبير ستكون مشكلة. ربما لوكوست على حق ، فقد لا تكون رأس الحربة كافية لاختراق درعه.
لمتشك ورقة الخريف في قدرات كلاود هوك … لكن هل سيكون قادرًا على الدفاع عن نفسه ضد الكثير في وقت واحد؟
قفز لوكوست على أكتاف أخيه “ههههه! لا يجب أن تسئ الحكم . سيفك بالكاد ترك خدش! ليتل روك ، أظهر لهذا الأحمق ما يمكنك فعله “.
صرخ لوكوست “ليتل روك!”
أندفع ليتل روك للأمام. ضربت أقدامه الهائلة التي لا أحذية لها الأرض الناعمة بينما يندفع نحو كلاود هوك مثل الوحش.
لم تعرف ورقة الخريف ما إذا كان ذلك بسبب الشمس القاتلة أو الخوف الذي سيطر عليها ، لكنها أصبحت غارقة في العرق. كانت قبضتيها مشدودة على جانبيها ، وعيناها ملتصقتان بالمشهد أدناه.
كان ليتل روك كبيرًا إلا أنه بطيء. بكل القوة التي وضعها خلفه ، كان درعه سلاحًا ذا قوة هائلة. يمكنه مواجهة الثور وجهاً لوجه وستُكسر عظام الوحش المسكين . بالنسبة لشخص مثل كلاود هوك ، فإن التأثير الكامل سيحوله إلى عجينة.
كان ليتل روك كبيرًا إلا أنه بطيء. بكل القوة التي وضعها خلفه ، كان درعه سلاحًا ذا قوة هائلة. يمكنه مواجهة الثور وجهاً لوجه وستُكسر عظام الوحش المسكين . بالنسبة لشخص مثل كلاود هوك ، فإن التأثير الكامل سيحوله إلى عجينة.
حتى الآن لم يتمكن أحد من الوقوف في وجه ليتل روك وشقيقه. كان كلاهما على يقين من أن كلاود هوك لن يكون استثناءً.
”هذا اللقيط! إنه يلعب معنا! الجميع معا! ابحثوا عنه واقتلوا هذا اللعين! “
بينما ليتل روك يتقدم ، لم يقف لوكوست خاملاً . لوح بيديه الصغيرتين وألقى أمامهم أسلحة مخبأة مغمورة بالسموم. من الواضح من الطريقة التي قاتل بها أن لوكوست قدم مساعدة جيدة لأخيه. حيث ليتل روك قوة جسدية ، و لوكوست يتحكم بالأسلحة السامة .تم رمي أسلحته بسرعة لا تصدق ، مغطاة بسم قاتل من شأنه أن يودي بحياة بمجرد لمس الجلد.
لمع وميض من الفولاذ. سقط جسد أحد اللصوص خارج الحائط ورأسه يتدحرج من جسده.
وجد كلاود هوك نفسه فجأة محاصرًا وسط مطر من الفولاذ السام.
“مستحيل!” صرخ لوكوست.
كانت تقنية لوكوست خالية من العيوب. استهدف المناطق التي قد تسبب أكبر قدر من الضرر ، بالإضافة إلى أنها ألقيت بطريقة تجعل من المستحيل تقريبًا قراءة مسارها. على الرغم من أنهم قد يبدون وكأنهم قادمون إليك مباشرةً ، إلا أنهم فجأة ينخفضون نحو الساقين ، أو حتى يتراجعون إلى الخلف. حقيقة جعلت من الصعب تجنبها.
حاول شخص يحمل درعًا ضخمًا ضربه في وجهه. لقد تآكل وتشوه من العديد من المعارك ، لكنه لا يزال صالح للإستخادم. هناك سائل من شيء أسود قد تسبب في تلطيخ جزء منه ، ولن يؤدي أي قدر من الغسيل إلى إزالته. الدم ، من شخص ما لون الدرع بالحياة.
ومع ذلك واجه كلاود هوك التهديد بهدوء. دون أي خوف قفز في الهواء مباشرة نحوهم. غير متوقع – اختار الواردن التقدم نحو العاصفة.
‘هل لديه رغبة في الموت؟‘ فكر لوكوست.
‘هممم، لا بأس. أعتقد أنني مدين لك‘.
شاهد المتفرجون باهتمام شديد.
كان ليتل روك كبيرًا إلا أنه بطيء. بكل القوة التي وضعها خلفه ، كان درعه سلاحًا ذا قوة هائلة. يمكنه مواجهة الثور وجهاً لوجه وستُكسر عظام الوحش المسكين . بالنسبة لشخص مثل كلاود هوك ، فإن التأثير الكامل سيحوله إلى عجينة.
لم يكن كلاود هوك يتحرك بسرعة ، خاصة بالمقارنة مع حركة رأس الحربة التي أبهرت الجميع من قبل. وبدلاً من ذلك بدا وكأنه يطفو في الهواء كالريشة. بزخم كسول تقريبًا تقدم عبر ساحة المعركة باتجاه درع الرجل الضخم.
كان ليتل روك كبيرًا إلا أنه بطيء. بكل القوة التي وضعها خلفه ، كان درعه سلاحًا ذا قوة هائلة. يمكنه مواجهة الثور وجهاً لوجه وستُكسر عظام الوحش المسكين . بالنسبة لشخص مثل كلاود هوك ، فإن التأثير الكامل سيحوله إلى عجينة.
سيحاول اختراق دفاعات ليتل روك هكذا؟ هل هذه مزحة؟
بينما يشاهدون بابتسامات شغوفة ، انزلقت خناجر لوكوست السامة عبر جسد كلاود هوك دون أن تترك أثراً.
وقف الآخرون المنطقة بعيون واسعة. كيف يمكن أن يختفي؟ يبدو أن لديه طريقة ما لإخفاء وجوده.
“مستحيل!” صرخ لوكوست.
صرخ لوكوست “ليتل روك!”
على الرغم من صرخات لوكوست الصاخبة ، ظهر كلاود هوك أمامهم سالمًا. دفع ليتل روك درعه الهائل بأقصى قدر من العنف قدر استطاعته ، بينما دفع كلاود هوك بشفرته الداكنة عبر الدرع إلى صدر الرجل الضخم برفق تقريبًا.
‘لا بأس. لم أخوض معركة جيدة منذ أن غادرت وادي الجحيم‘
اللصوص الآخرون ، اقتربوا ، توقفوا وحدقوا بأفواههم واسعة. بهذه السهولة؟ كان هذا الدرع أقوى من جدار القلعة. وخلفه رجل لديه جلد أقوى من وحيد القرن. ومع ذلك لا يبدو أن أيًا من ذلك يهم صائد الشياطين. مرّ سيفه كما لو كان ريحًا.
قعقعة!
كان رد فعل ليتل روك بطيئًا. لم يشعر بالسيف عند دخوله ، ولكن بعد نصف ثانية احترق السيف صدره. شعر ن أحشائه تتمزق ، وكانت كما لو أن المذبحة الهادئة انتقلت من حالة خفية إلى صلبة. لا يهم أنه محمي بدرع قوي أو جلد سميك. لم يكن أي من ذلك أي فائدة. تجاوز كلاود هوك دفاعات ليتل روك بسهولة.
قفز كلاود هوك وضرب الدرع.
صرخ لوكوست “ليتل روك!”
‘هل لديه رغبة في الموت؟‘ فكر لوكوست.
“واحد مات” تفاخر كلاود هوك وحرر السيف “تباً، إذا كنت تعرف ما هو جيد بالنسبة لك لما فعلت ذلك“
لمتشك ورقة الخريف في قدرات كلاود هوك … لكن هل سيكون قادرًا على الدفاع عن نفسه ضد الكثير في وقت واحد؟
ركل درع ليتل روك وطرق الرجل بعيدًا. ضرب الأرض ، وأصيب بجروح خطيرة غير قادر على مواصلة القتال. كان ليتل روك نفسه أكثر صدمة. لم تخيفه رشاشات إطلاق النار قط . كان درعه لا يقهر !
مع صرير ، ترك السيف علامة على درع الوحش ولكن لم يتحرك ليتل روك سنتيمترًا واحدًا. احتاج كلاود هوك فقط إلى هذا الاختبار الوحيد لمعرفة أن دفاعات الرجل الكبير ستكون مشكلة. ربما لوكوست على حق ، فقد لا تكون رأس الحربة كافية لاختراق درعه.
ضربة واحدة. تم إثبات خطأه بضربة واحدة. مر سيف صائد الشياطين عبر الدرع والجلد.
لم يكن كلاود هوك يتحرك بسرعة ، خاصة بالمقارنة مع حركة رأس الحربة التي أبهرت الجميع من قبل. وبدلاً من ذلك بدا وكأنه يطفو في الهواء كالريشة. بزخم كسول تقريبًا تقدم عبر ساحة المعركة باتجاه درع الرجل الضخم.
لم يكن لوكوست مستعدًا للاستسلام. تم قطع جبله القوي من تحته ، لكن القزم ما زال يرتفع عالياً. مثل الطاووس الذي ينشر ذيله بفخر ، أطلق موجة من الخناجر المسمومة في مروحة قاتلة ثم بدأوا في الانحناء وكلهم يستهدفون هدفًا معينًا.
عرج السكير ووصل إلى جانب بارب. دعم العجوز نفسه بيديه على عصا المشي ، مما جعله ظاهريًا على الأقل لا يشكل أي تهديد. بدت بارب آمنة في الوقت الحالي ، لكن هل كانت حقًا كذلك؟ لم يكن أحد متأكدًا مما إذا كان السكير صديقًا أم عدوًا. أما ورقة الخريف فكانت داخل أسوار الفندق. في الوقت الحالي ظلت تحت حماية بونوبو. لكن إلى متى سيستمر ذلك؟
ثم بدأ في الدوران مثل طاحونة الهواء ، خنجر في كل يد وهو يقفز مرة أخرى من الأرض. أطلقت الخناجر صفيرًا مهددًا عندما اقتربوا من كلاود هوك .
“واحد مات” تفاخر كلاود هوك وحرر السيف “تباً، إذا كنت تعرف ما هو جيد بالنسبة لك لما فعلت ذلك“
دون سابق إنذار ، ارتفعت الأرض ، وخرج جدار من الرمال نحو السماء!
عرج السكير ووصل إلى جانب بارب. دعم العجوز نفسه بيديه على عصا المشي ، مما جعله ظاهريًا على الأقل لا يشكل أي تهديد. بدت بارب آمنة في الوقت الحالي ، لكن هل كانت حقًا كذلك؟ لم يكن أحد متأكدًا مما إذا كان السكير صديقًا أم عدوًا. أما ورقة الخريف فكانت داخل أسوار الفندق. في الوقت الحالي ظلت تحت حماية بونوبو. لكن إلى متى سيستمر ذلك؟
أنحنى فوق كلاود هوك مثل قذيفة.
هذه الأراضي القاحلة بعد كل شيء.
شتك ، شتك ، شتك!
أراد الجميع أن يهاجموا ، ولكن لم تكن الأمور تسير على هذا النحو. كان على شخص ما أن يقوم بالخطوة الأولى.
استقرت الخناجر على سطحه لكنهم لم يتمكن من المرور ، تبعه لوكوست نفسه. عندما اصطدم القزم بالجدار أكتشف أن كلاود هوك مختبئ في الداخل.
اللصوص الآخرون ، اقتربوا ، توقفوا وحدقوا بأفواههم واسعة. بهذه السهولة؟ كان هذا الدرع أقوى من جدار القلعة. وخلفه رجل لديه جلد أقوى من وحيد القرن. ومع ذلك لا يبدو أن أيًا من ذلك يهم صائد الشياطين. مرّ سيفه كما لو كان ريحًا.
ووش!
كانت تقنية لوكوست خالية من العيوب. استهدف المناطق التي قد تسبب أكبر قدر من الضرر ، بالإضافة إلى أنها ألقيت بطريقة تجعل من المستحيل تقريبًا قراءة مسارها. على الرغم من أنهم قد يبدون وكأنهم قادمون إليك مباشرةً ، إلا أنهم فجأة ينخفضون نحو الساقين ، أو حتى يتراجعون إلى الخلف. حقيقة جعلت من الصعب تجنبها.
يائسًا من موت شقيقه ، لوح بخنجره نحو هدفه. مرة أخرى ، مر من دون ضرر.
بينما يشاهدون بابتسامات شغوفة ، انزلقت خناجر لوكوست السامة عبر جسد كلاود هوك دون أن تترك أثراً.
لقد هاجم شبحًا. بقوة عباءته الخفية ، وضع كلاود هوك فخه. تلاشى كلاود هوك تاركاً لوكوست بلا هدف.
في هذه الفوضى ، بدأت المعركة سواء أردت ذلك أم لا ، لم تتم مناقشة الأمر. في بعض الأحيان بدأ الأمر من مجرد شيء صغير ، وأحيانًا بدون سبب على الإطلاق. لا يهم ، كانت الجثث في الأوساخ وأنهار الدم مشهدا مألوفا هنا.
وقف الآخرون المنطقة بعيون واسعة. كيف يمكن أن يختفي؟ يبدو أن لديه طريقة ما لإخفاء وجوده.
نظر إليها القفر بعيون مثل النار. عاجلاً أم آجلاً ستحترق.
لمع وميض من الفولاذ. سقط جسد أحد اللصوص خارج الحائط ورأسه يتدحرج من جسده.
شعرت ورقة الخريف بعدم الارتياح أكثر.
ثم آخر. تناثر الدم على الرمال الساخنة حيث انضمت جثة ثانية إلى الأولى.
‘هل لديه رغبة في الموت؟‘ فكر لوكوست.
في مواجهة الاحتمالات غير المتكافئة ، اختار كلاود هوك أخذ زمام المبادرة بضربة افتتاحية مذهلة. لقد فوجئوا ، وفجأة تحول حشد البلطجية إلى دماء وأجزاء من أجسادهم.
ترجمة : Sadegyptian
واحد. اثنين. ثلاثة. تراكمت الجثث فوق بعضها البعض. كان كلاود هوك مثل ريح شريرة. قبل أن يعلم أي شخص بما يحدث ، توفي أربعة رجال ، وكان عدد آخر يصرخون متأثرين بجروح خطيرة.
صرخ لوكوست “ليتل روك!”
”هذا اللقيط! إنه يلعب معنا! الجميع معا! ابحثوا عنه واقتلوا هذا اللعين! “
صرخ لوكوست “ليتل روك!”
شعر القفر بخوف لم يعرفوه من قبل. كانت أساليب هذا الشاب لا يمكن تفسيرها ، ولم يتخيلوا كيف يقاومون. عباءة كلاود هوك الخفية وحدها ميزة رائعة ، و مع المذبحة الهادئة لم يكن من الممكن إيقافه. على مرأى ومسمع من الحشد المرعوب كان قد أصبح ملاك الموت. كل ومضة من سيفه أودت بحياة أخرى.
تم رمي الدرع الذي يبلغ وزنه عدة مئات من الكيلوجرامات بعيدًا.
تبع ذلك معركة جامحة وفوضوية ، غرقت الرمال بالدم. حاول الناس الفرار ، بينما انقلب آخرون على زملائهم لتخفيف القطيع قبل فتح الطريق إلى منطقة فيشمنونجر بورووڤ.
كانت تقنية لوكوست خالية من العيوب. استهدف المناطق التي قد تسبب أكبر قدر من الضرر ، بالإضافة إلى أنها ألقيت بطريقة تجعل من المستحيل تقريبًا قراءة مسارها. على الرغم من أنهم قد يبدون وكأنهم قادمون إليك مباشرةً ، إلا أنهم فجأة ينخفضون نحو الساقين ، أو حتى يتراجعون إلى الخلف. حقيقة جعلت من الصعب تجنبها.
مع عدم ترك أي شيء لهم ، لجأوا إلى الفرصة الوحيدة التي عليهم أن يطردوا بها كلاود هوك من الاختباء. الفتاة – التي كادت أن تقتل الوجه الأحمر. من المؤكد أن تهديدها سيجذب انتباهه. توصل العديد من البلطجية إلى اتفاق صامت ثم اندفعوا نحوها.
كان رد فعل ليتل روك بطيئًا. لم يشعر بالسيف عند دخوله ، ولكن بعد نصف ثانية احترق السيف صدره. شعر ن أحشائه تتمزق ، وكانت كما لو أن المذبحة الهادئة انتقلت من حالة خفية إلى صلبة. لا يهم أنه محمي بدرع قوي أو جلد سميك. لم يكن أي من ذلك أي فائدة. تجاوز كلاود هوك دفاعات ليتل روك بسهولة.
”اللعنة على الرجل العجوز! اعطنا الفتاة! “
بينما يشاهدون بابتسامات شغوفة ، انزلقت خناجر لوكوست السامة عبر جسد كلاود هوك دون أن تترك أثراً.
كان السكير منشغلاً بتنظيف أذنه بإصبعه عندما جاءوا نحوه. عندما رآهم قادمين ، انقسم وجهه إلى ابتسامة ملتوية.
صرخ لوكوست “ليتل روك!”
‘هممم، لا بأس. أعتقد أنني مدين لك‘.
واحد. اثنين. ثلاثة. تراكمت الجثث فوق بعضها البعض. كان كلاود هوك مثل ريح شريرة. قبل أن يعلم أي شخص بما يحدث ، توفي أربعة رجال ، وكان عدد آخر يصرخون متأثرين بجروح خطيرة.
قام السكير برفع عصاه.
تراجع كلاود هوك إلى الوراء.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
استقرت الخناجر على سطحه لكنهم لم يتمكن من المرور ، تبعه لوكوست نفسه. عندما اصطدم القزم بالجدار أكتشف أن كلاود هوك مختبئ في الداخل.
ترجمة : Sadegyptian
حتى الآن لم يتمكن أحد من الوقوف في وجه ليتل روك وشقيقه. كان كلاهما على يقين من أن كلاود هوك لن يكون استثناءً.
حتى الآن لم يتمكن أحد من الوقوف في وجه ليتل روك وشقيقه. كان كلاهما على يقين من أن كلاود هوك لن يكون استثناءً.
اختار كلاود هوك الرد بسيفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
