العاصفة النارية
كانت ذراع سكوال اليمنى نوعًا فريدًا من الآثار. مما فهمه كلاود هوك ، لديه قوة غريبة للتحكم بالأشياء. لكن امتصاص النار لم يكن موطئ فائدتها. عندما سحبت ذراعيه النيران ، تم الكشف عن آثار خضراء تحت الجلد. بدأ جلده يتشقق ، وبالكاد كانت ذراعه متماسكة ، جاهزة للانفجار.
أمام الأسقف الرجل العجوز وخلفه بلاك فايند وسيلين تنزل عليه من فوق مثل كائن سماوي. لم يتركه له المهاجمون الثلاثة أي مكان يهرب إليه.
تغير وجه سكوال وفجأة شعر بالصدمة.
أمسك كلاود هوك بالعصا وبدأ في البحث عن فرصة.
تحركت الشقوق وانزلقت معًا لتتجمع في راحة يده. انتشروا حتى أطراف أصابعه ، وفي النهاية حدث انفجار مدوي، انبعث شعاع من النار الخضراء المركزة من أطراف أصابعه ، مما أدى إلى تشويه الأرض أمامه.
تحركت الشقوق وانزلقت معًا لتتجمع في راحة يده. انتشروا حتى أطراف أصابعه ، وفي النهاية حدث انفجار مدوي، انبعث شعاع من النار الخضراء المركزة من أطراف أصابعه ، مما أدى إلى تشويه الأرض أمامه.
شاهد كلاود هوك المشهد بدهشة. لقد صدها سكوال حقًا بمفرده!
من الواضح أن بلاك فايند من الصعب تدميره بشكل مزعج.
منذ أن أصبح الأسقف ذو الرداء الأحمر زعيمًا لكنيسة الحُكم المقدس ، لم يكن يعرف سوى عدد قليل من الأشخاص القادرين على تحمل قوة نيران الحُكم. تمكن كلاود هوك من البقاء على قيد الحياة بفضل الظروف الخاصة لجسده. من ناحية أخرى استخدم سكوال بقايا تم دمجها في كتفه لطرد التهديد. ومع ذلك قوة غريبة مثل هذه تشبه القطع الأثرية الشيطانية. فمن يدعم هذا الشاب الغريب؟
“أنت…”
رأى سكوال لأول مرة مدى رعب القوة التي واجهوها وصرخ “تراجع!”
من الواضح أن بلاك فايند من الصعب تدميره بشكل مزعج.
لكن كريمسون وان لم يكن يميل إلى السماح لهم بالفرار. ارتفع الجرم السماوي من النار الخضراء وصد هجوم سيلين ، وبفضل قوته قام بصد هجوم من الرجل العجوز. في خضم هذه المعركة كان لديه المهارة والقوة لشن ضربة ثانية، ولكن عندما مد يده حدث شيء لم يكن يتوقعه.
الحرب بين نمرين خسارة لكلا الجانبين. انتظر حتى يدمر أحد الجانبين الآخر ، ثم نظف ما تبقى. عندما يتم قتل كريمسون وان ، سيكون وادي وودلاند ملكه. بمثل هذه المكافأة الجذابة ، لما لا يخاطر؟
الشخص الأسود الذي ظل ثابتاً بجانب سكوال حتى الآن تحرك.
كان الخيار التكتيكي ، إذن ، للتعامل مع الهدف الأسهل التالي. العجوز السكير.
تقدم بلاك فايند الذي لا يموت ، محاطًا بخيوط القوة السوداء إلى الأمام. تحرك بسرعة عالية لدرجة أنه ترك خلفه صورة لاحقة ، حتى أنه كسر حاجز الصوت بانفجار صوتي. تحرك مائة متر في لحظة ، استخدم يده اليمنى ليقطع نيران الحُكم المتجمعة في يد كريمسون وان وانحرفت أصابع يده اليسرى إلى خمسة مخالب تشبه الخنجر. انتقد بلاك فايند الأسقف بسرعة وشراسة مذهلين.
الحرب بين نمرين خسارة لكلا الجانبين. انتظر حتى يدمر أحد الجانبين الآخر ، ثم نظف ما تبقى. عندما يتم قتل كريمسون وان ، سيكون وادي وودلاند ملكه. بمثل هذه المكافأة الجذابة ، لما لا يخاطر؟
لقد كان مفاجئًا جدًا بحيث لم يتمكن كريمسون وان من تجنبه تمامًا ، وأحدثت المخالب ثقبًا في ثيابه الأنيقة. خدمته تجربته في المعركة جيدًا ، ولكن قبل أن يصل بلاك فايند إلى هدفه ، استجاب الأسقف مع التغير المفاجئ. هبطت العشرات من الضربات بسرعة بشكل لا يصدق ، حيث كانت غير واضحة معًا لذا من الصعب التمييز بينها. لقد ضربوا جميعًا هدفهم ، واصطدموا بـ بلاك فايند بقوة مما جعله يطير للخلف واصطدم بـ مبنى قريب.
كان الخيار التكتيكي ، إذن ، للتعامل مع الهدف الأسهل التالي. العجوز السكير.
وسط تأثير يصم الآذان ، انهار المبنى.
ترجمة : Sadegyptian
لمس النار الخضراء بمثابة حكم بالإعدام. مواجهة التأثير الكامل لهجوم كريمسون وان يعني الموت لأي شخص.ضربت كل ضربة بقوة ألف كيلوغرام من جميع الزوايا المختلفة وعندما اقترنت بقوة كريمسون وان الروحية ، أمتلك قوة هائلة.
تغير وجه سكوال وفجأة شعر بالصدمة.
لكن هجوم بلاك فايند ترك دفاع الأسقف مفتوحًا. فرصة كانت سيلين سريعة في استغلال الفرصة وتلألأ نصلها بالضوء.
هاجمت قوة رهيبة كريمسون وان من عدة جوانب ، دفعة واحدة. حدق الموت في وجهه.
كانت تتأرجح سيفها ، ونحت قوسًا وحشيًا مشتعلًا نحو الأسقف.
تقدم بلاك فايند الذي لا يموت ، محاطًا بخيوط القوة السوداء إلى الأمام. تحرك بسرعة عالية لدرجة أنه ترك خلفه صورة لاحقة ، حتى أنه كسر حاجز الصوت بانفجار صوتي. تحرك مائة متر في لحظة ، استخدم يده اليمنى ليقطع نيران الحُكم المتجمعة في يد كريمسون وان وانحرفت أصابع يده اليسرى إلى خمسة مخالب تشبه الخنجر. انتقد بلاك فايند الأسقف بسرعة وشراسة مذهلين.
قام كريمسون وان على عجل برفع عصاه لحماية نفسه واصطدمت به القوة من بعد عدة أمتار. كان ذلك أكثر مما يمكن أن يتعامل معه. لقد شعر بالدهشة بقبضة تهبط على صدره ، لأنه أدرك أن المرأة التي أمامه أقوى بكثير مما أعتقد.
ترجمة : Sadegyptian
تطاير المبنى المنهار فجأة وتحول إلى وابل من الحطام.
تخبط كهنة آخر من أجل إمساك عصاه. لقد تمكن فقط من سحب نصفها من حزامه قبل أن يتقدم المبارز ذو الشعر الأبيض. لم يستغرق الأمر سوى أرجوحة واحدة من سيفه لقطع رجل الدين عن بعض عند الخصر.
ارتفع شخص من بين الأنقاض.
خرج الاثنان من منطقة الخطر ووصلا تحت غطاء ما.
كان بلاك فايند الذي لا يموت نصف مغطى بالنيران الخضراء وأجزاء من جذعه مقعورة في المكان الذي هبطت فيه عصا الأسقف ، ومع ذلك فقد وقف هناك بشكل خالي من الألم. كانت عيناه مليئتين ببرودة الجثة بينما خيوط الطاقة السوداء الشبيهة بالديدان تلتف حوله. بعد لحظة ألقى بنفسه على كريمسون وان مرة أخرى ، غافلًا عن نيران الحُكم .
من الواضح أن بلاك فايند من الصعب تدميره بشكل مزعج.
تشدد وجه كريمسون وان . ماذا كان هذا المخلوق؟
ثم اندفعت موجة من الطاقة عبر النيران ، مما مهد الطريق. برؤية فرصته ، قفز الرجل العجوز للأمان.
لم توقف سيلين التلويح بـ سيفها. اندلع شعاع من الطاقة الذي قسم السماء واستهلك النيران الخضراء. أنزلته على رأس الأسقف بكل قوتها. كان الزخم وراء ذلك مذهلًا ، وقوياً لدرجة أنه يهدد بتمزيق الواقع. عند رؤية فرصته ، أخرج المحارب العجوز أيضًا كل ما في وسعه في هجومه التالي. جمع كل قوته الحقيقية في ذراعه ، اهتزت عصاه عندما مزقت الهواء وولدت موجة اهتزاز هائلة.
الحرب بين نمرين خسارة لكلا الجانبين. انتظر حتى يدمر أحد الجانبين الآخر ، ثم نظف ما تبقى. عندما يتم قتل كريمسون وان ، سيكون وادي وودلاند ملكه. بمثل هذه المكافأة الجذابة ، لما لا يخاطر؟
أمام الأسقف الرجل العجوز وخلفه بلاك فايند وسيلين تنزل عليه من فوق مثل كائن سماوي. لم يتركه له المهاجمون الثلاثة أي مكان يهرب إليه.
كان هجوم العجوز السكير أول من وصل إلى هدفه. تشققت من خلال قذيفة من الجرم السماوي المتوسع من النار مثل انفجار فقاعة. اندفع بلاك فايند في دائرة نصف قطر الانفجار بلا خوف. تقدم نحو كريمسون وان لكن قوة الانفجار طردته للخلف. سيف سيلين هو آخر ما وصل إلى الأسقف ، وقام بتقطيع النيران. كانت الضربات بعيدة عن الهدف واندفعت في السماء.
هاجمت قوة رهيبة كريمسون وان من عدة جوانب ، دفعة واحدة. حدق الموت في وجهه.
من الواضح أن بلاك فايند من الصعب تدميره بشكل مزعج.
تصدع الخوف في مواجهة الأسقف المقدس. زرع صليبه في التراب أمامه ، رافعًا الرمال لأعلى. عندما اقترب خصومه ، ضغط يديه معًا. رفرفت الجلباب الحمراء ، حيث اندلعت النار الخضراء من كل جزء منه ، منتشرة في كل اتجاه. مثل القنبلة ، استهلكت كل شيء في دائرة نصف قطرها من النار الخضراء ، مرعبة بـ وحشيتها وزخمها. تركت وراءها بحيرة من النار الخضراء.
كان بلاك فايند خالدًا ، لكن الطبيعة المفترسة لـ نيران الحُكم استمرت في التهام ما تم تجديده وسرقة قوته. حتى الآن أصبحت هجماته أضعف بكثير من المعتاد. الرجل العجوز لم يصاب بنفسه ، لكن النيران الزاحفة تقترب من كل مكان ، مما جعله في وضع غير مستقر.
بوووم– – -!
“إذا دعنا نذهب!” تقدم الكاهن ولكن رفع النمر المفترس فأسه من الرمال وأرجحه بقوة. شقت دائرة من الضوء البارد الهواء في دائرة كبيرة بشكل غير متناسب مع حجم السلاح. حدق الكاهن الغاضب في النمر المفترس بعيون واسعة ، لأن اللمعان مر بحلقه .
قوة الانفجار وحدها كادت أن تطيح بالمباني. انفجر قلب المستوطنة.
الآن أصبح المشهد في مركز البؤرة الاستيطانية واضحًا.
كان هجوم العجوز السكير أول من وصل إلى هدفه. تشققت من خلال قذيفة من الجرم السماوي المتوسع من النار مثل انفجار فقاعة. اندفع بلاك فايند في دائرة نصف قطر الانفجار بلا خوف. تقدم نحو كريمسون وان لكن قوة الانفجار طردته للخلف. سيف سيلين هو آخر ما وصل إلى الأسقف ، وقام بتقطيع النيران. كانت الضربات بعيدة عن الهدف واندفعت في السماء.
لمس النار الخضراء بمثابة حكم بالإعدام. مواجهة التأثير الكامل لهجوم كريمسون وان يعني الموت لأي شخص.ضربت كل ضربة بقوة ألف كيلوغرام من جميع الزوايا المختلفة وعندما اقترنت بقوة كريمسون وان الروحية ، أمتلك قوة هائلة.
غطى الضوء الأخضر الخبيث المستوطنة حيث بدأت عاصفة نارية في السقوط.
“إذا دعنا نذهب!” تقدم الكاهن ولكن رفع النمر المفترس فأسه من الرمال وأرجحه بقوة. شقت دائرة من الضوء البارد الهواء في دائرة كبيرة بشكل غير متناسب مع حجم السلاح. حدق الكاهن الغاضب في النمر المفترس بعيون واسعة ، لأن اللمعان مر بحلقه .
سكوال ، جرين سنايك ، جريملين ، كلاود هوك ، ورقة الخريف – اندفع الجميع إلى أقرب غطاء.
هاجمت قوة رهيبة كريمسون وان من عدة جوانب ، دفعة واحدة. حدق الموت في وجهه.
وبينما يركضون صرخت ورقة الخريف نحو الرجل بجانبها “مهلاً ، لماذا لا تفعل أي شيء؟! أصدقاؤك في ورطة ولا تفعل أي شيء!؟ “
كان بلاك فايند الذي لا يموت نصف مغطى بالنيران الخضراء وأجزاء من جذعه مقعورة في المكان الذي هبطت فيه عصا الأسقف ، ومع ذلك فقد وقف هناك بشكل خالي من الألم. كانت عيناه مليئتين ببرودة الجثة بينما خيوط الطاقة السوداء الشبيهة بالديدان تلتف حوله. بعد لحظة ألقى بنفسه على كريمسون وان مرة أخرى ، غافلًا عن نيران الحُكم .
سخر كلاود هوك ورد “أنا مصاب!”
جميع المحاربين الثلاثة يمتلكون قوى تفوق أي صائد شياطين عادي. إن فرصتهم في هزيمة الأسقف معًا لم تكن أفضل من خمسين بالمائة. إذا ركز بعد ذلك هجماته على أحدهم وأزاله من المعادلة ، فسيُضعف خصومه بشكل كبير. برزت النيران حول الرجل العجوز وانزلقت نحوه مثل مجموعة من الأفاعي الغاضبة.
قُطعت أعذاره عندما بدأت أمطار النار تصل إليهم. صرَّ كلاود هوك على أسنانه وألقى بنفسه نحو ورقة الخريف في الوقت المناسب تمامًا لتجنيبها النيران ، لكنهم سرعان ما شرعوا في محاولة أكل لحمه. كانت هناك لحظة من الألم الشديد قبل أن يخمد الفيروس نيران الحُكم . على الرغم من أنه لم يقل ذلك ، فقد اشتكى داخليًا من كلمات ورقة الخريف . كم مرة كادت تموت دون أن يضع مؤخرته على المحك؟ وما زالت لديها المرارة للتفوه بالهراء!
وقف الرجل العجوز يلهث في البقعة الوحيدة من الأرض المحفوظة في بحر من اللهب الأخضر.
خرج الاثنان من منطقة الخطر ووصلا تحت غطاء ما.
استمرت ورقة الخريف في استدعاء قوة الناي. لم تستطع أن تساعد كثيرًا في مواجهة كريمسون وان مباشرة ، لكنها على الأقل يمكن أن تحاول التأثير عليه. ومع ذلك أصبحت ساحة المعركة ساحة مستعرة للنيران الخضراء. أي مخلوق حاول الاقتراب تم ابتلاعه على الفور وتحول إلى رماد. أصبحت وحوشها عاجزة عن مهاجمة أو الدفاع عن نفسها.
استمرت ورقة الخريف في استدعاء قوة الناي. لم تستطع أن تساعد كثيرًا في مواجهة كريمسون وان مباشرة ، لكنها على الأقل يمكن أن تحاول التأثير عليه. ومع ذلك أصبحت ساحة المعركة ساحة مستعرة للنيران الخضراء. أي مخلوق حاول الاقتراب تم ابتلاعه على الفور وتحول إلى رماد. أصبحت وحوشها عاجزة عن مهاجمة أو الدفاع عن نفسها.
قوة الانفجار وحدها كادت أن تطيح بالمباني. انفجر قلب المستوطنة.
أمسك كلاود هوك بالعصا وبدأ في البحث عن فرصة.
ظهر كريمسون وان مرة أخرى في وسط بحر اللهب. كانت ثيابه الأنيقة ممزقة ، والدماء يتساقط من زوايا فمه ، وشعره متشابك. لكن هذا كل شيء. على الرغم من اقتراب ثلاث هجمات قوية في وقت واحد ، إلا أنه ظل سالمًا إلى حد كبير. كان بلاك فايند والرجل العجوز غير كافيين – فقط هجوم سيلين تمكن من اختراق دفاعه بالكامل. أثبت الجرح في صدره ذلك.
لم يكن جسده في حالة جيدة للقتال من مسافة قريبة ، لكن هذا لا يعني أن كلاود هوك سعيد بالوقوف في الخطوط الجانبية. لم يستطع السماح لهذه الفتاة البغيضة بالاستمرار في السخرية منه ، أليس كذلك؟ رفع القوس وسحب الخيط ببطء. علم أنه ضد عدو مثل كريمسون وان ، لم يكن لديه سوى فرصة واحدة. إذا لم يغتنم الفرصة فلن يحصل على فرصة أخرى ، ولكن من الأفضل له أن يتأكد من نجاحها. لم يستطع إعطاء عدوه أصغر فرصة. لكنها لم تكن اللحظة المناسبة ، ليس بعد. لم يستطع رؤية الأسقف ، لكن كلاود هوك شعر به. لم يضعف بما فيه الكفاية ، مما يعني أن سيلين والآخرين لم يؤثره عليه بما يكفي بهجماتهم.
ترجمة : Sadegyptian
فوق المستوطنة على ارتفاع بعيد.
كان بلاك فايند الذي لا يموت نصف مغطى بالنيران الخضراء وأجزاء من جذعه مقعورة في المكان الذي هبطت فيه عصا الأسقف ، ومع ذلك فقد وقف هناك بشكل خالي من الألم. كانت عيناه مليئتين ببرودة الجثة بينما خيوط الطاقة السوداء الشبيهة بالديدان تلتف حوله. بعد لحظة ألقى بنفسه على كريمسون وان مرة أخرى ، غافلًا عن نيران الحُكم .
غضب أحد الكهنة الذين يرتدون ملابس حمراء على الحاكم ”النمر المفترس! يمكنك أن ترى أن القتال قد بدأ ، لماذا لا نتحرك لتقديم المساعدة؟ “
لكن هجوم بلاك فايند ترك دفاع الأسقف مفتوحًا. فرصة كانت سيلين سريعة في استغلال الفرصة وتلألأ نصلها بالضوء.
“في الواقع!” تبدد الضوء المتضارب خلف عيون الرجل الضخم ، واستُبدل بالإصرار “حان وقت التحرك الآن!”
لم توقف سيلين التلويح بـ سيفها. اندلع شعاع من الطاقة الذي قسم السماء واستهلك النيران الخضراء. أنزلته على رأس الأسقف بكل قوتها. كان الزخم وراء ذلك مذهلًا ، وقوياً لدرجة أنه يهدد بتمزيق الواقع. عند رؤية فرصته ، أخرج المحارب العجوز أيضًا كل ما في وسعه في هجومه التالي. جمع كل قوته الحقيقية في ذراعه ، اهتزت عصاه عندما مزقت الهواء وولدت موجة اهتزاز هائلة.
“إذا دعنا نذهب!” تقدم الكاهن ولكن رفع النمر المفترس فأسه من الرمال وأرجحه بقوة. شقت دائرة من الضوء البارد الهواء في دائرة كبيرة بشكل غير متناسب مع حجم السلاح. حدق الكاهن الغاضب في النمر المفترس بعيون واسعة ، لأن اللمعان مر بحلقه .
كانت سيلين الوحيدة بقوتها سليمة. وقفت برشاقة على قدميها مثل الجنية ، مع وجود سيف الضوء المكلل باللهب في يدها. ما لم يكن واضحاً هو تكلفة المواجهة الأخيرة. تم إنفاق ما يقرب من نصف طاقتها العقلية.
“أنت…”
لقد كان مفاجئًا جدًا بحيث لم يتمكن كريمسون وان من تجنبه تمامًا ، وأحدثت المخالب ثقبًا في ثيابه الأنيقة. خدمته تجربته في المعركة جيدًا ، ولكن قبل أن يصل بلاك فايند إلى هدفه ، استجاب الأسقف مع التغير المفاجئ. هبطت العشرات من الضربات بسرعة بشكل لا يصدق ، حيث كانت غير واضحة معًا لذا من الصعب التمييز بينها. لقد ضربوا جميعًا هدفهم ، واصطدموا بـ بلاك فايند بقوة مما جعله يطير للخلف واصطدم بـ مبنى قريب.
تخبط كهنة آخر من أجل إمساك عصاه. لقد تمكن فقط من سحب نصفها من حزامه قبل أن يتقدم المبارز ذو الشعر الأبيض. لم يستغرق الأمر سوى أرجوحة واحدة من سيفه لقطع رجل الدين عن بعض عند الخصر.
بحلول الوقت الذي عرف فيه الأربعة الباقون ما يحدث ، كان الأوان قد فات. قام جنود مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ بالقضاء عليهم بتكلفة ستة قتلى وخمسة جرحى.
“لقد مر بعض الوقت منذ أن تمكن شخص ما من جعلي أنزف ” أنزل كريمسون وان رأسه لتفقد الجرح ، على الرغم من أن وجهه لم يفقد أبدًا الهدوء المقلق. كان للرجل جسد قوي، وبغض النظر عن مدى عمق الجرح ، فإن سيطرته تمنعه من النزيف. لقد بدأ بالفعل في الشفاء “ولكن هذا كل ما يمكنكم الوصول إليه“
الآن أصبح المشهد في مركز البؤرة الاستيطانية واضحًا.
تشدد وجه كريمسون وان . ماذا كان هذا المخلوق؟
تم تغطية أكثر من نصف جثة بلاك فايند بالنار.
طفت سيلين على أنقاض مبنى مجاور.
طفت سيلين على أنقاض مبنى مجاور.
لمع ضوء من مسافة بعيدة ودفن نفسه في الأرض أمام الرجل العجوز ، وأدرك على الفور أنها أداة مألوفة. طاقم المشي الخاص به ، الذي تم التخلي عنه سابقاً في قصر النمر المفترس. لم يكن هناك وقت للتساؤل كيف ولماذا ، بدلاً من ذلك انتزع العجوز السكير عصاه وأطلق حاجزًا من الطاقة حوله، لكن حتى مع وجود الحاجز الخاص به ، لن يدوم الرجل العجوز طويلاً.
وقف الرجل العجوز يلهث في البقعة الوحيدة من الأرض المحفوظة في بحر من اللهب الأخضر.
وسط تأثير يصم الآذان ، انهار المبنى.
كان بلاك فايند خالدًا ، لكن الطبيعة المفترسة لـ نيران الحُكم استمرت في التهام ما تم تجديده وسرقة قوته. حتى الآن أصبحت هجماته أضعف بكثير من المعتاد. الرجل العجوز لم يصاب بنفسه ، لكن النيران الزاحفة تقترب من كل مكان ، مما جعله في وضع غير مستقر.
ثم اندفعت موجة من الطاقة عبر النيران ، مما مهد الطريق. برؤية فرصته ، قفز الرجل العجوز للأمان.
كانت سيلين الوحيدة بقوتها سليمة. وقفت برشاقة على قدميها مثل الجنية ، مع وجود سيف الضوء المكلل باللهب في يدها. ما لم يكن واضحاً هو تكلفة المواجهة الأخيرة. تم إنفاق ما يقرب من نصف طاقتها العقلية.
لكن هجوم بلاك فايند ترك دفاع الأسقف مفتوحًا. فرصة كانت سيلين سريعة في استغلال الفرصة وتلألأ نصلها بالضوء.
ظهر كريمسون وان مرة أخرى في وسط بحر اللهب. كانت ثيابه الأنيقة ممزقة ، والدماء يتساقط من زوايا فمه ، وشعره متشابك. لكن هذا كل شيء. على الرغم من اقتراب ثلاث هجمات قوية في وقت واحد ، إلا أنه ظل سالمًا إلى حد كبير. كان بلاك فايند والرجل العجوز غير كافيين – فقط هجوم سيلين تمكن من اختراق دفاعه بالكامل. أثبت الجرح في صدره ذلك.
لقد كانوا تقريبًا بقربه ، على بعد بوصات ، عندما –
“لقد مر بعض الوقت منذ أن تمكن شخص ما من جعلي أنزف ” أنزل كريمسون وان رأسه لتفقد الجرح ، على الرغم من أن وجهه لم يفقد أبدًا الهدوء المقلق. كان للرجل جسد قوي، وبغض النظر عن مدى عمق الجرح ، فإن سيطرته تمنعه من النزيف. لقد بدأ بالفعل في الشفاء “ولكن هذا كل ما يمكنكم الوصول إليه“
كان الخيار التكتيكي ، إذن ، للتعامل مع الهدف الأسهل التالي. العجوز السكير.
من الواضح أن بلاك فايند من الصعب تدميره بشكل مزعج.
كانت ذراع سكوال اليمنى نوعًا فريدًا من الآثار. مما فهمه كلاود هوك ، لديه قوة غريبة للتحكم بالأشياء. لكن امتصاص النار لم يكن موطئ فائدتها. عندما سحبت ذراعيه النيران ، تم الكشف عن آثار خضراء تحت الجلد. بدأ جلده يتشقق ، وبالكاد كانت ذراعه متماسكة ، جاهزة للانفجار.
كان الخيار التكتيكي ، إذن ، للتعامل مع الهدف الأسهل التالي. العجوز السكير.
أمسك كلاود هوك بالعصا وبدأ في البحث عن فرصة.
جميع المحاربين الثلاثة يمتلكون قوى تفوق أي صائد شياطين عادي. إن فرصتهم في هزيمة الأسقف معًا لم تكن أفضل من خمسين بالمائة. إذا ركز بعد ذلك هجماته على أحدهم وأزاله من المعادلة ، فسيُضعف خصومه بشكل كبير. برزت النيران حول الرجل العجوز وانزلقت نحوه مثل مجموعة من الأفاعي الغاضبة.
قُطعت أعذاره عندما بدأت أمطار النار تصل إليهم. صرَّ كلاود هوك على أسنانه وألقى بنفسه نحو ورقة الخريف في الوقت المناسب تمامًا لتجنيبها النيران ، لكنهم سرعان ما شرعوا في محاولة أكل لحمه. كانت هناك لحظة من الألم الشديد قبل أن يخمد الفيروس نيران الحُكم . على الرغم من أنه لم يقل ذلك ، فقد اشتكى داخليًا من كلمات ورقة الخريف . كم مرة كادت تموت دون أن يضع مؤخرته على المحك؟ وما زالت لديها المرارة للتفوه بالهراء!
لقد كانوا تقريبًا بقربه ، على بعد بوصات ، عندما –
تم تغطية أكثر من نصف جثة بلاك فايند بالنار.
لمع ضوء من مسافة بعيدة ودفن نفسه في الأرض أمام الرجل العجوز ، وأدرك على الفور أنها أداة مألوفة. طاقم المشي الخاص به ، الذي تم التخلي عنه سابقاً في قصر النمر المفترس. لم يكن هناك وقت للتساؤل كيف ولماذا ، بدلاً من ذلك انتزع العجوز السكير عصاه وأطلق حاجزًا من الطاقة حوله، لكن حتى مع وجود الحاجز الخاص به ، لن يدوم الرجل العجوز طويلاً.
تطاير المبنى المنهار فجأة وتحول إلى وابل من الحطام.
ثم اندفعت موجة من الطاقة عبر النيران ، مما مهد الطريق. برؤية فرصته ، قفز الرجل العجوز للأمان.
تقدم بلاك فايند الذي لا يموت ، محاطًا بخيوط القوة السوداء إلى الأمام. تحرك بسرعة عالية لدرجة أنه ترك خلفه صورة لاحقة ، حتى أنه كسر حاجز الصوت بانفجار صوتي. تحرك مائة متر في لحظة ، استخدم يده اليمنى ليقطع نيران الحُكم المتجمعة في يد كريمسون وان وانحرفت أصابع يده اليسرى إلى خمسة مخالب تشبه الخنجر. انتقد بلاك فايند الأسقف بسرعة وشراسة مذهلين.
أرجعت سيلين سيفها لكنها أظهرت تعبيرًا صادمًا بينما تنظر إلى الرجل العجوز والعصا التي يحملها “هذا … داون جارد؟“
وقف الرجل العجوز يلهث في البقعة الوحيدة من الأرض المحفوظة في بحر من اللهب الأخضر.
أخيرًا أدرك كريمسون وان أن دعمه لن يأتي أبدًا. ضاقت عيناه “لم أكن لأظن أن لديك الشجاعة لاتخاذ مثل هذا القرار. لقد قللت من تقديرك “.
لقد كانوا تقريبًا بقربه ، على بعد بوصات ، عندما –
ابتسم النمر المفترس للأسقف وهو يراقب من مكان قريب.
وسط تأثير يصم الآذان ، انهار المبنى.
الحرب بين نمرين خسارة لكلا الجانبين. انتظر حتى يدمر أحد الجانبين الآخر ، ثم نظف ما تبقى. عندما يتم قتل كريمسون وان ، سيكون وادي وودلاند ملكه. بمثل هذه المكافأة الجذابة ، لما لا يخاطر؟
قام كريمسون وان على عجل برفع عصاه لحماية نفسه واصطدمت به القوة من بعد عدة أمتار. كان ذلك أكثر مما يمكن أن يتعامل معه. لقد شعر بالدهشة بقبضة تهبط على صدره ، لأنه أدرك أن المرأة التي أمامه أقوى بكثير مما أعتقد.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
تطاير المبنى المنهار فجأة وتحول إلى وابل من الحطام.
ترجمة : Sadegyptian
وبينما يركضون صرخت ورقة الخريف نحو الرجل بجانبها “مهلاً ، لماذا لا تفعل أي شيء؟! أصدقاؤك في ورطة ولا تفعل أي شيء!؟ “
وبينما يركضون صرخت ورقة الخريف نحو الرجل بجانبها “مهلاً ، لماذا لا تفعل أي شيء؟! أصدقاؤك في ورطة ولا تفعل أي شيء!؟ “
لقد كانوا تقريبًا بقربه ، على بعد بوصات ، عندما –
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
