نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 68

سكان البركان 

سكان البركان 

إلى الجنوب الغربي من سكايكلود هناك مكان يُشار إليه في خرائطهم فقط باسم الأراضي المحرمة“.

ألم رهيب!

في هذا الامتداد من البراري ، كان خمسة وتسعون بالمائة من جميع الكائنات الحية صيادين طائشين ، وحيوانات تقتل من أجل البقاء. لم يكن هناك شيء فريد في ذلك ، ولكن هناك سبب .

بمجرد أن درب الفحم جسده على الحمم البركانية ، لم يتسبب له أي مخلوق في هذا الألم الشديد. عندما سحب الوحش الغريب الخيط لـ طلقة ثانية ، شعر الفحم بالخوف. قام بلف أصابعه في قبضة واستعد للرد.

كانت موطنًا لسلسلة جبال بليستربيك.

الزعيم لم يكن يكذب.

كما يوحي اسمها ، كانت بليستربيك منطقة غادرة. امتدت مائة كيلومتر وتضم مائة بركان نشط. كل يوم اندلعت دزينة منهم بدرجات متفاوتة الشدة. تجوب الحرارة والصهارة القاتلة الصحراء. لقد كانت أرضًا من الجحيم ، والهواء ممتلئ بالرماد السام. الدخان المتدفق من هذه البراكين كثيف لدرجة أنه طمس السماء وحول بليستربيك إلى مساحة خالية من الحياة.

أدرك المخلوق أن الفحم يقف هناك ، في مكان قريب. تمامًا كما كان الفحم مفتونًا بالشيء الغريب ، تجمد جسد الفحم الضخم . سحب المخلوق أداة ، شيء مثل القوس على الرغم من عدم وجود أسهم. ولكن عندما سحب المخلوق الخيط وأطلقه ، ضربه شعاع من الضوء في صدره.

ومع ذلك حتى مع اسم مثل الأراضي المحرمة” ، لم يكن هذا المكان غير المضياف مأهول بالسكان. أي نوع من الناس يمكن أن يعيشوا في بيئة كهذه؟

كانت موطنًا لسلسلة جبال بليستربيك.

كانت الحياة عنيدة. من الشقوق الغليظة ، إلى الصحاري المشتعلة ، إلى الحياة المغطاة بالجليد. بطريقة ما تمكنت من إدارة المستحيل وتكييفها حيث لا ينبغي أن تكون الحياة ممكنة.

ملحوظة مهمة: متنساش تأخد رول سجلات وتنضم للغرفة في سيرفر ملوك على الديسكور إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

من بين بليستربيك ، في أعماق قممها ووديانها ، هناك قبيلة ظلت حتى الآن غير معروفة لبقية العالم. كانوا مجموعة صغيرة عدة مئات من الأشخاص فقط. من المستحيل معرفة المدة التي عاشها هؤلاء الناس وأجدادهم هنا ، هذه هي أرض شعبهم منذ القصص القديمة.

أدرك المخلوق أن الفحم يقف هناك ، في مكان قريب. تمامًا كما كان الفحم مفتونًا بالشيء الغريب ، تجمد جسد الفحم الضخم . سحب المخلوق أداة ، شيء مثل القوس على الرغم من عدم وجود أسهم. ولكن عندما سحب المخلوق الخيط وأطلقه ، ضربه شعاع من الضوء في صدره.

كان الفحم واحداً منهم.

قال الشيوخ دائمًا إنهم بشر عاديون. لكن بالنسبة لأي شخص من الخارج ، لا يمكن إنكار اعتبارهم متحولين. لم يكن الفحم يعرف ما هو المتحول بالطبع. لم يكن يعرف ما هو “الإنسان” أيضًا.

سيحتاج أي كائن حي إلى التكيف للعيش هنا ، ولم يكن البشر استثناءً. كان جلدهم سميكًا للتعامل بشكل أفضل مع الحرارة الشديدة ، وتحورت أنوفهم لتصفية الغبار السام من الهواء. في أوقات المجاعة الشديدة يمكنهم العيش على الفحم والمعادن الأخرى. امتصوا حرارة البراكين وحولوها إلى طاقة حيوية.

نما الفحم بشكل طبيعي ليصبح أحد أقوى رجال القبيلة. أصبح قادرًا على رفع شيء كبير ورميه بوضوح عبر البحيرة. لكنه لا يزال غير راضٍ. من خلال التدريب ، نمت الأوزان إلى ضعف حجمها ، ثم ثلاث مرات – خمسة أضعاف حجمها وثقلها ، يتم إلقاؤها بنفس القدر. كل يوم أصبح أقوى.

قال الشيوخ دائمًا إنهم بشر عاديون. لكن بالنسبة لأي شخص من الخارج ، لا يمكن إنكار اعتبارهم متحولين. لم يكن الفحم يعرف ما هو المتحول بالطبع. لم يكن يعرف ما هو الإنسانأيضًا.

هل هذا الشيء صالح للأكل؟ حتى لو معدته مصنوعة من الحديد ولن يكون قادرًا على التعامل مع لحم هذا الشيء الفاسد. السم الذي يخرج منها سيقتله بلا شك ، لكن يبدو أن المتحول أحبه.

زعيمهم الأكبر هو الأكثر دراية بينهم. لقد سافر ذات مرة في الحقول المحترقة والصدوع المليئة بالدخان في جميع أنحاء أراضيهم ، مختبراً بنفسه مخاطر العالم الخارجي. ذات مرة شارك الزعيم تجربته مع الفحم. قال أنه هناك عالم آخر خارج بليستربيك.

لم يكن أي شخص آخر في القبيلة مساوي له.

قال أن الهواء لم يكن سامًا. لم تكن هناك براكين تهدد باستمرار بالدمار ، ولم تكن الأرض تهتز كما لو في حالة غضب مستمر. أخبر الفحم أن الشمس تحترق بدون قناع ، مشعة على مساحات شاسعة من الرمال الباردة. نشأت الأشياء الطازجة من الأرض التي يمكنك أن تأكلها ، ما عليك سوى قطفها لنفسك. واللحوم الكثير من اللحوم.

ألم رهيب!

بدا الأمر مستحيلاً بالنسبة للفحم. أعتقد دائمًا أن العالم كله عبارة عن حقول لا نهاية لها من الحمم البركانية ، تمامًا مثل منزله.

وجد الفحم عش سحلية النار وسرقه لتناول وجبة. لكن لم تكن هناك سحالي ، بل هناك شيء آخر لم يره من قبل. حي مثل سحلية النار لكن مختلف. كان ينبش حوله ، يحفر في الرماد ويقارن الأشياء التي وجدها. من الواضح أنه مخلوق يتمتع ببعض الذكاء.

ملأت حكايات الزعيم العجوز الفحم بالشوق. لقد مرت ثلاث سنوات منذ آخر مرة وجد فيها نبتة يأكلها. لحمة؟ هناك البعض في الجبال ، مخلوقات نادرة مثل سحلية النار ، لكن الزعيم كان دائمًا يرفع أنفه عن تلك الأشياء. قال إن أجسادهم كريهة ، حامضة ، سامة. هناك ما وراء الجبال ، كان اللحم حلوًا ومغذيًا.

الزعيم لم يكن يكذب.

إذا كان العالم الخارجي جيداً جدًا ، فلماذا عدت؟

كافح الفحم لتذكر ما تعلمه. كان بإمكانه فهم قدر لا بأس به ، لكن التحدث ظل صعبًا. لقد فعل أفضل ما في وسعه “الفحم لا قتال … فحم! لا قتال!”

كان جسد الزعيم العجوز عبارة عن خريطة للندبات. فقد ذراعه اليسرى في وقت ما ، وحطم شيء ما جزءًا من رأسه. عندما طرح الفحم السؤال ، تغير وجهه ، وظل صامتًا لفترة طويلة. في النهاية تنهد تنهيدة عميقة وتحدث.

لكن الفحم لم يفقد هدفه. لقد دفعه فقط بعيدًا. لم يعد يقضي وقتًا مع شعبه ، بل يتدرب بدلاً من ذلك في كل لحظة متاحة. أصبح جسده أقوى من أي وقت مضى ، وأصبح قادرًا على الوقوف وسط رذاذ البركان المتفجر ، أو الخوض في بحيرة الحمم البركانية وأكل سحلية النار على الجانب الآخر.

فحم. هناك شيء خطير في العالم. أكثر خطورة من زلازل الصهارة ، أسوأ من سحلية النار ، يصعب رؤيتهم أكثر من سحب الرماد. هل تعلم من هم؟

في هذا الامتداد من البراري ، كان خمسة وتسعون بالمائة من جميع الكائنات الحية صيادين طائشين ، وحيوانات تقتل من أجل البقاء. لم يكن هناك شيء فريد في ذلك ، ولكن هناك سبب .

هز الفحم رأسه ، فرفع الرجل العجوز إصبعه الشائك ووجهه نحو صدره.

كان سوء فهم!

لم يفهم الفحم معنى شيخه في البداية ، ولكن عندما سأل الزعيم العجوز قال أن العالم الخارجي مليء بالرجال الأشرار. بالنسبة لهم ، كان الفحم وشعبه مثل الوحوش. إذا لم يكونوا أقوياء بما يكفي للدفاع عن أنفسهم ، فسيتم تقييدهم.

قال أن الهواء لم يكن سامًا. لم تكن هناك براكين تهدد باستمرار بالدمار ، ولم تكن الأرض تهتز كما لو في حالة غضب مستمر. أخبر الفحم أن الشمس تحترق بدون قناع ، مشعة على مساحات شاسعة من الرمال الباردة. نشأت الأشياء الطازجة من الأرض التي يمكنك أن تأكلها ، ما عليك سوى قطفها لنفسك. واللحوم – الكثير من اللحوم.

لاحظ الفحم أن هذا يفسر الجروح العديدة للزعيم.

قال أن الهواء لم يكن سامًا. لم تكن هناك براكين تهدد باستمرار بالدمار ، ولم تكن الأرض تهتز كما لو في حالة غضب مستمر. أخبر الفحم أن الشمس تحترق بدون قناع ، مشعة على مساحات شاسعة من الرمال الباردة. نشأت الأشياء الطازجة من الأرض التي يمكنك أن تأكلها ، ما عليك سوى قطفها لنفسك. واللحوم – الكثير من اللحوم.

تم اتخاذ قرار في قلب الفحم ، إذن سيتدرب ، ويصبح قوياً ، حتى لا يزعجه أحد. أراد أن يكون مثل الزعيم العجوز ، يسافر بعيدًا إلى العالم الخارجي حتى يشعر بالشمس على جلده ويأكل طعام لذيذ. بغض النظر عن مدى صعوبة أو مقدار الجهد المطلوب ، فإنه سيحقق أمنيته.

إذا حكم من خلال المظهر وحده ، فإن الشيء يبدو وكأنه شيطان.

عاش الفحم بالقرب من بحيرة بركانية. منذ الولادة يمكن لبشرته القاسية أن تتحمل لمسة قصيرة من الحمم البركانية ، ولكن الآن بعد التدريب يمكنه أن يقف مغمورًا فيها لمدة نفسين كاملين ثم ثلاثة ، ثم خمسة ، ثم عشرة. في النهاية زاد ذلك إلى عشرين أو ثلاثين نفسًا دون أن يلحق به أي ضرر.

زعيمهم الأكبر هو الأكثر دراية بينهم. لقد سافر ذات مرة في الحقول المحترقة والصدوع المليئة بالدخان في جميع أنحاء أراضيهم ، مختبراً بنفسه مخاطر العالم الخارجي. ذات مرة شارك الزعيم تجربته مع الفحم. قال أنه هناك عالم آخر خارج بليستربيك.

لكن حماية نفسه من التعرض للحرق لم يكن كافياً. يجب أن يكون جسده قويًا وسريعًا ورشيقًا.

حاول الفحم أن يستدير لكنه لم يكن بالسرعة الكافية. كان للمخلوق عصا أيضًا ، سميكة وسوداء ، يستخدمها لضرب جسده. ترنح الفحم إلى الوراء من قوتها ، مليئًا بالخوف والمفاجأة. كان كل هذا غير معروف وغير متوقع. ضربات هذا المخلوق الصغير آلمته بشدة. اهرب! كان هذا هو الفكر الوحيد في عقله.

نما الفحم بشكل طبيعي ليصبح أحد أقوى رجال القبيلة. أصبح قادرًا على رفع شيء كبير ورميه بوضوح عبر البحيرة. لكنه لا يزال غير راضٍ. من خلال التدريب ، نمت الأوزان إلى ضعف حجمها ، ثم ثلاث مرات خمسة أضعاف حجمها وثقلها ، يتم إلقاؤها بنفس القدر. كل يوم أصبح أقوى.

“فحم. هناك شيء خطير في العالم. أكثر خطورة من زلازل الصهارة ، أسوأ من سحلية النار ، يصعب رؤيتهم أكثر من سحب الرماد. هل تعلم من هم؟“

لم يكن أي شخص آخر في القبيلة مساوي له.

عرف الفحم أن هذا المخلوق دخيل، تمامًا مثل الذي تحدث عنه الزعيم. أصبح متحمسًا ولكنه متوتر. لم يكن متأكدًا من كيفية التعامل مع ضيفه الجديد بشكل صحيح ، لذلك فعل ما يعتقد أنه الأفضل. اندفع الفحم من خلال بحيرة الحمم البركانية لانتزاع سحلية النار. كان من أفضل الأطعمة المتاحة في بليستربيك.

لكن أقاربه ظنوا أنه مجنون. في النهاية رفضوا التعامل معه على الإطلاق.

ملحوظة مهمة: متنساش تأخد رول سجلات وتنضم للغرفة في سيرفر ملوك على الديسكور إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

لكن الفحم لم يفقد هدفه. لقد دفعه فقط بعيدًا. لم يعد يقضي وقتًا مع شعبه ، بل يتدرب بدلاً من ذلك في كل لحظة متاحة. أصبح جسده أقوى من أي وقت مضى ، وأصبح قادرًا على الوقوف وسط رذاذ البركان المتفجر ، أو الخوض في بحيرة الحمم البركانية وأكل سحلية النار على الجانب الآخر.

الزعيم لم يكن يكذب.

لا يوجد مفهوم للوقت بالنسبة للفحم. كانت حياته تتدرب يومًا بعد يوم. في كل مرة يفكر فيها في ترك عقله يتحول إلى ما قاله الزعيم ، ويعود إلى نظامه الشاق.

لا يوجد مفهوم للوقت بالنسبة للفحم. كانت حياته تتدرب يومًا بعد يوم. في كل مرة يفكر فيها في ترك عقله يتحول إلى ما قاله الزعيم ، ويعود إلى نظامه الشاق.

إلى ذلك اليوم.

ملأت حكايات الزعيم العجوز الفحم بالشوق. لقد مرت ثلاث سنوات منذ آخر مرة وجد فيها نبتة يأكلها. لحمة؟ هناك البعض في الجبال ، مخلوقات نادرة مثل سحلية النار ، لكن الزعيم كان دائمًا يرفع أنفه عن تلك الأشياء. قال إن أجسادهم كريهة ، حامضة ، سامة. هناك ما وراء الجبال ، كان اللحم حلوًا ومغذيًا.

وجد الفحم عش سحلية النار وسرقه لتناول وجبة. لكن لم تكن هناك سحالي ، بل هناك شيء آخر لم يره من قبل. حي مثل سحلية النار لكن مختلف. كان ينبش حوله ، يحفر في الرماد ويقارن الأشياء التي وجدها. من الواضح أنه مخلوق يتمتع ببعض الذكاء.

هز الفحم رأسه ، فرفع الرجل العجوز إصبعه الشائك ووجهه نحو صدره.

لم ير الفحم شيئًا مثله. جديد ومثير للاهتمام. زحف أقرب لمحاولة الحصول على نظرة أفضل. لم يكن كبيرًا جدًا ، حول حجمه ، مع شعر أسود خشن ينبت من رأسه. كانت بشرته ناعم إلى حد ما مثل القصص التي كان الزعيم يرويها.

لكن الفحم لم يفقد هدفه. لقد دفعه فقط بعيدًا. لم يعد يقضي وقتًا مع شعبه ، بل يتدرب بدلاً من ذلك في كل لحظة متاحة. أصبح جسده أقوى من أي وقت مضى ، وأصبح قادرًا على الوقوف وسط رذاذ البركان المتفجر ، أو الخوض في بحيرة الحمم البركانية وأكل سحلية النار على الجانب الآخر.

وثم…

نظر الفحم إلى قطعة اللحم الطازجة بعيون واسعة. طعام طازج؟ لم ير مثل هذا قط ، لكنه لم يكن قلقًا. يمكن أن يأكل هو وشعبه الصخور إذا احتاجوا لذلك. من مظهره كان الطعام لذيذًا. انتزعه بحنان ، وأخذ لقمة مؤقتة ، ثم ارتجف جسده مثل فرحة مثل طفل يتذوق الحلوى لأول مرة.

أدرك المخلوق أن الفحم يقف هناك ، في مكان قريب. تمامًا كما كان الفحم مفتونًا بالشيء الغريب ، تجمد جسد الفحم الضخم . سحب المخلوق أداة ، شيء مثل القوس على الرغم من عدم وجود أسهم. ولكن عندما سحب المخلوق الخيط وأطلقه ، ضربه شعاع من الضوء في صدره.

لكن حماية نفسه من التعرض للحرق لم يكن كافياً. يجب أن يكون جسده قويًا وسريعًا ورشيقًا.

ألم!

تم اتخاذ قرار في قلب الفحم ، إذن سيتدرب ، ويصبح قوياً ، حتى لا يزعجه أحد. أراد أن يكون مثل الزعيم العجوز ، يسافر بعيدًا إلى العالم الخارجي حتى يشعر بالشمس على جلده ويأكل طعام لذيذ. بغض النظر عن مدى صعوبة أو مقدار الجهد المطلوب ، فإنه سيحقق أمنيته.

ألم رهيب!

ملحوظة مهمة: متنساش تأخد رول سجلات وتنضم للغرفة في سيرفر ملوك على الديسكور إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

بمجرد أن درب الفحم جسده على الحمم البركانية ، لم يتسبب له أي مخلوق في هذا الألم الشديد. عندما سحب الوحش الغريب الخيط لـ طلقة ثانية ، شعر الفحم بالخوف. قام بلف أصابعه في قبضة واستعد للرد.

وراءه…

ارتطمت قبضته الهائلة بالأرض ، تاركة وراءها حفرة بعمق عدة أمتار. ومع ذلك عندما سحب يده للوراء ، لم يكن الوحش الشرير الذي هاجمه موجودًا.

لم يكن أي شخص آخر في القبيلة مساوي له.

وراءه

وجد الفحم عش سحلية النار وسرقه لتناول وجبة. لكن لم تكن هناك سحالي ، بل هناك شيء آخر لم يره من قبل. حي مثل سحلية النار لكن مختلف. كان ينبش حوله ، يحفر في الرماد ويقارن الأشياء التي وجدها. من الواضح أنه مخلوق يتمتع ببعض الذكاء.

حاول الفحم أن يستدير لكنه لم يكن بالسرعة الكافية. كان للمخلوق عصا أيضًا ، سميكة وسوداء ، يستخدمها لضرب جسده. ترنح الفحم إلى الوراء من قوتها ، مليئًا بالخوف والمفاجأة. كان كل هذا غير معروف وغير متوقع. ضربات هذا المخلوق الصغير آلمته بشدة. اهرب! كان هذا هو الفكر الوحيد في عقله.

في هذا الامتداد من البراري ، كان خمسة وتسعون بالمائة من جميع الكائنات الحية صيادين طائشين ، وحيوانات تقتل من أجل البقاء. لم يكن هناك شيء فريد في ذلك ، ولكن هناك سبب .

يائسًا قام بأرجحة كفه ليضرب المخلوق الصغير. اصطدم أرض صخرية ، مرسلاً شظايا من الصخور في الهواء ، ولكن ليس المخلوق. انقسم المخلوق إلى العديد من المخلوقات التي بدت متشابهة له. ركل الفحم وضربه وصفعه ، دون أن يعرف الفحم اتجاه الهجوم.

توقف الفحم. لم تكن تلك كلمات من لغته. كانت هذه … لغة الخارج التي علمها الزعيم له.

قام الشخص الخارجي ذو الشعر الأسود بإخراج عصاه على رأس الفحم بشدة لدرجة أنه اعتقد أنه قد يسقط. قبض على رأسه وصرخ بـ لغة شعبه للرحمة.

كافح الفحم لتذكر ما تعلمه. كان بإمكانه فهم قدر لا بأس به ، لكن التحدث ظل صعبًا. لقد فعل أفضل ما في وسعه “الفحم لا قتال … فحم! لا قتال!”

عند سماع صرخاته ، توقف المخلوق من الارتباك و وضع سلاحه الرهيب جانباً ونظر له.

الزعيم لم يكن يكذب.

أي نوع من المخلوقات أنت؟ متحول؟ هل يمكن أن نتكلم؟

بمجرد أن درب الفحم جسده على الحمم البركانية ، لم يتسبب له أي مخلوق في هذا الألم الشديد. عندما سحب الوحش الغريب الخيط لـ طلقة ثانية ، شعر الفحم بالخوف. قام بلف أصابعه في قبضة واستعد للرد.

توقف الفحم. لم تكن تلك كلمات من لغته. كانت هذه لغة الخارج التي علمها الزعيم له.

كما يوحي اسمها ، كانت بليستربيك منطقة غادرة. امتدت مائة كيلومتر وتضم مائة بركان نشط. كل يوم اندلعت دزينة منهم بدرجات متفاوتة الشدة. تجوب الحرارة والصهارة القاتلة الصحراء. لقد كانت أرضًا من الجحيم ، والهواء ممتلئ بالرماد السام. الدخان المتدفق من هذه البراكين كثيف لدرجة أنه طمس السماء وحول بليستربيك إلى مساحة خالية من الحياة.

كافح الفحم لتذكر ما تعلمه. كان بإمكانه فهم قدر لا بأس به ، لكن التحدث ظل صعبًا. لقد فعل أفضل ما في وسعه الفحم لا قتال فحم! لا قتال!”

إذا حكم من خلال المظهر وحده ، فإن الشيء يبدو وكأنه شيطان.

كان سوء فهم!

وجد الفحم عش سحلية النار وسرقه لتناول وجبة. لكن لم تكن هناك سحالي ، بل هناك شيء آخر لم يره من قبل. حي مثل سحلية النار لكن مختلف. كان ينبش حوله ، يحفر في الرماد ويقارن الأشياء التي وجدها. من الواضح أنه مخلوق يتمتع ببعض الذكاء.

وجد  كلاود هوك  سلسلة الجبال الفظيعة باتباع خريطة أدير . عندما استدار ورأى العملاق يتسلل إليه اعتقد أنه يتعرض للهجوم. فقط الوحوش الرهيبة يمكن أن تعيش في مثل هذا المكان. كلاود هوك ، المتبع لطبيعته ، هاجم أولاً قبل طرح الأسئلة. تفاجأ عندما اكتشف أن العملاق كان قاسياً ، مثل الجبل شديد الصلابة. أخذ طلقة من قوسه وضربتان من العصا لإيذاء المخلوق. لكنه لم يرَ أي جروح.

“فحم. هناك شيء خطير في العالم. أكثر خطورة من زلازل الصهارة ، أسوأ من سحلية النار ، يصعب رؤيتهم أكثر من سحب الرماد. هل تعلم من هم؟“

هل من المفترض أن يكون هذا الشيء بشريًا؟

وجد الفحم عش سحلية النار وسرقه لتناول وجبة. لكن لم تكن هناك سحالي ، بل هناك شيء آخر لم يره من قبل. حي مثل سحلية النار لكن مختلف. كان ينبش حوله ، يحفر في الرماد ويقارن الأشياء التي وجدها. من الواضح أنه مخلوق يتمتع ببعض الذكاء.

إذا حكم من خلال المظهر وحده ، فإن الشيء يبدو وكأنه شيطان.

إلى الجنوب الغربي من سكايكلود هناك مكان يُشار إليه في خرائطهم فقط باسم “الأراضي المحرمة“.

كافح  كلاود هوك  للتواصل معه ، وتعلم في النهاية أنه أطلق على نفسه اسم الفحم. كان الواردن هنا يبحث عن دارك أتوم  ، لكن سلسلة الجبال صعبة وسهل الضياع فيها. كان يستعد لتتبع سار مختلف عندما التقى بأحد سكان بليستربيك الأصليين.

وثم…

عرف الفحم أن هذا المخلوق دخيل، تمامًا مثل الذي تحدث عنه الزعيم. أصبح متحمسًا ولكنه متوتر. لم يكن متأكدًا من كيفية التعامل مع ضيفه الجديد بشكل صحيح ، لذلك فعل ما يعتقد أنه الأفضل. اندفع الفحم من خلال بحيرة الحمم البركانية لانتزاع سحلية النار. كان من أفضل الأطعمة المتاحة في بليستربيك.

عندما رآه  كلاود هوك  يقفز ويمشي عبر الحمم وكأنها لا شيء كاد فكه يصطدم بالأرض. مما صنع هذا الرجل ؟! آلاف درجات الحرارة وسار فيها مثل ينبوع حار!

عندما رآه  كلاود هوك  يقفز ويمشي عبر الحمم وكأنها لا شيء كاد فكه يصطدم بالأرض. مما صنع هذا الرجل ؟! آلاف درجات الحرارة وسار فيها مثل ينبوع حار!

قال أن الهواء لم يكن سامًا. لم تكن هناك براكين تهدد باستمرار بالدمار ، ولم تكن الأرض تهتز كما لو في حالة غضب مستمر. أخبر الفحم أن الشمس تحترق بدون قناع ، مشعة على مساحات شاسعة من الرمال الباردة. نشأت الأشياء الطازجة من الأرض التي يمكنك أن تأكلها ، ما عليك سوى قطفها لنفسك. واللحوم – الكثير من اللحوم.

قدم الفحم إلى  كلاود هوك  سحلية النار المليئة بالغدد السامة.

ملحوظة مهمة: متنساش تأخد رول سجلات وتنضم للغرفة في سيرفر ملوك على الديسكور إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

هل هذا الشيء صالح للأكل؟ حتى لو معدته مصنوعة من الحديد ولن يكون قادرًا على التعامل مع لحم هذا الشيء الفاسد. السم الذي يخرج منها سيقتله بلا شك ، لكن يبدو أن المتحول أحبه.

ارتطمت قبضته الهائلة بالأرض ، تاركة وراءها حفرة بعمق عدة أمتار. ومع ذلك عندما سحب يده للوراء ، لم يكن الوحش الشرير الذي هاجمه موجودًا.

هز كلاود هوك رأسه ، ثم أخرج قطعة كبيرة من اللحم البقري ورماها نحوه جرب هذا.”

“إذا كان العالم الخارجي جيداً جدًا ، فلماذا عدت؟“

نظر الفحم إلى قطعة اللحم الطازجة بعيون واسعة. طعام طازج؟ لم ير مثل هذا قط ، لكنه لم يكن قلقًا. يمكن أن يأكل هو وشعبه الصخور إذا احتاجوا لذلك. من مظهره كان الطعام لذيذًا. انتزعه بحنان ، وأخذ لقمة مؤقتة ، ثم ارتجف جسده مثل فرحة مثل طفل يتذوق الحلوى لأول مرة.

بمجرد أن درب الفحم جسده على الحمم البركانية ، لم يتسبب له أي مخلوق في هذا الألم الشديد. عندما سحب الوحش الغريب الخيط لـ طلقة ثانية ، شعر الفحم بالخوف. قام بلف أصابعه في قبضة واستعد للرد.

الزعيم لم يكن يكذب.

هز كلاود هوك رأسه ، ثم أخرج قطعة كبيرة من اللحم البقري ورماها نحوه “جرب هذا.”

الأشياء من الخارج أفضل مما تخيل!

من بين بليستربيك ، في أعماق قممها ووديانها ، هناك قبيلة ظلت حتى الآن غير معروفة لبقية العالم. كانوا مجموعة صغيرة – عدة مئات من الأشخاص فقط. من المستحيل معرفة المدة التي عاشها هؤلاء الناس وأجدادهم هنا ، هذه هي أرض شعبهم منذ القصص القديمة.

ملحوظة مهمة: متنساش تأخد رول سجلات وتنضم للغرفة في سيرفر ملوك على الديسكور
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

حاول الفحم أن يستدير لكنه لم يكن بالسرعة الكافية. كان للمخلوق عصا أيضًا ، سميكة وسوداء ، يستخدمها لضرب جسده. ترنح الفحم إلى الوراء من قوتها ، مليئًا بالخوف والمفاجأة. كان كل هذا غير معروف وغير متوقع. ضربات هذا المخلوق الصغير آلمته بشدة. اهرب! كان هذا هو الفكر الوحيد في عقله.

ترجمة : Sadegyptian

ارتطمت قبضته الهائلة بالأرض ، تاركة وراءها حفرة بعمق عدة أمتار. ومع ذلك عندما سحب يده للوراء ، لم يكن الوحش الشرير الذي هاجمه موجودًا.

عند سماع صرخاته ، توقف المخلوق من الارتباك و وضع سلاحه الرهيب جانباً ونظر له.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط