ثمن التسرع
نيوكليس ، مقر دارك أتوم. مدينة شيُدت أسفل بركان.
شيء ما عن الرجل بدا مألوفًا جدًا. كان الأمر كما لو أنه رآه في مكان ما من قبل ، لكنه لم يستطع تذكره. التوى وجه الرجل الأصلع بغضب وتوسعت عيناه “كلاود هوك!”
لم يكن هناك مكان مثله على بعد عشرة آلاف كيلومتر.
قفز كلاود هوك في الهواء فوق خط نيرانهم وباتجاه أصلع. مد يده للإمساك بالسحلية مرة أخرى عندما ظهر أحد الأشخاص من الجانب. تبادل الرجلان سلسلة من الضربات قبل الهبوط على مسافة قصيرة من بعضهما البعض.
تم وضع نيوكليس بعيدًا في أعمق أجزاء سلسلة جبال بليستربيك. قلعة قديمة أعيد استخدامها ، ولم تكن المعلومات واضحة بشأن أصولها. يبدو أن المعلومات تشير إلى أنها قاعدة علمية لعصور ما قبل التاريخ. من المفترض أنه تم استخدامها كمأوى في الأيام الأولى لنهاية العالم.
مرات لا تحصى ، أُجبرت القيادة الإليسية على تخمين المكان الذي يختبئ فيه الإرهابيون. كيف شكله؟ هل هو غرف تعذيب وجثث المحروقة؟ مكان مليء بالأوبئة والموت؟ لم تقترب أي حكاية ملتوية من حقيقة هذا المكان.
لقد استخرجت الطاقة من البركان للحفاظ على السكان. هكذا كانت قادرة على البقاء نشطة طوال هذا الوقت.
في أسفل البلدة ، صرخت النساء والأطفال الذين عاشوا حياتهم كلها في هذا الجبل من الخوف. تم حشد الآلاف من الجنود لمطاردة كلاود هوك .
ومع ذلك لا يهم ما هو تاريخ المكان. لا يهم من يعيش هنا الآن هم مجموعة من القفار. العديد من العلماء في خدمة أكبر مجموعة باحثين في العالم المعروف: دارك أتوم .
أغمق وجه بوزارد “إنه هو!”
بحثت سكايكلود عن هذا المكان لأكثر من عقد من الزمان.
تخيل كلاود هوك أن دارك أتوم ستكون كبيرة ، لكن ليس هكذا. علقت فكرة مقلقة في الجزء الخلفي من عقله وهو ينظر إلى نيوكليس: الآن بعد أن كان هنا ، من أين من المفترض أن يبدأ؟
مرات لا تحصى ، أُجبرت القيادة الإليسية على تخمين المكان الذي يختبئ فيه الإرهابيون. كيف شكله؟ هل هو غرف تعذيب وجثث المحروقة؟ مكان مليء بالأوبئة والموت؟ لم تقترب أي حكاية ملتوية من حقيقة هذا المكان.
قال كلاود هوك الكلمات بينما يصفع بلطف الأصلع على الجانب. رن المعدن وقام كلاود هوك برفع ساقه وضرب الأصلع في صدره وأرسله إلى الخلف. انهار على أرضية الغرفة التي خرج منها واهتز مكتب الدورية بالكامل.
مرة كلاود هوك من خلال الكهف ، باتجاه المدينة وراءه. على الرغم من أن المدينة تقع تحت عدد لا يحصى من البراكين ، إلا أن رائحة الكبريت قد تُركت وراءه. كما تم عزل المدينة عن الحرارة الشديدة بالخارج. مع تقدمه أكثر وصل كلاود هوك أمام فتحة امتدت إلى مساحة ضخمة تحت الأرض.
جاء الهجوم أسرع مما يمكن أن يستعد له ، لذلك دون مساعدة حجر الطور أصابه الانفجار مباشرة. ألتف حوله كسلسلة ، ممسكًا إياه بقوة ولا يترك مجالًا للنضال. قاتل بأقصى ما يستطيع ضد الحدود ، لكنهم لم يتزحزحوا.
طبقات من الحقول المتدرجة.
“من أنت؟“
امتدت أشجار الفاكهة الكبيرة من تربة خصبة محملة بخيراتها ونقع ضوء شديد المكان من الكهف مثل شمس مصغرة. أضاءت الأرض كما لو كان منتصف النهار. حل نسيم ورائحة أوراق الشجر المنعشة ممزوجة بالرياح مما جعل وجه كلاود هوك يتغير.
مرة كلاود هوك من خلال الكهف ، باتجاه المدينة وراءه. على الرغم من أن المدينة تقع تحت عدد لا يحصى من البراكين ، إلا أن رائحة الكبريت قد تُركت وراءه. كما تم عزل المدينة عن الحرارة الشديدة بالخارج. مع تقدمه أكثر وصل كلاود هوك أمام فتحة امتدت إلى مساحة ضخمة تحت الأرض.
رأى من بعدين صفوف من المصانع.
“هممف. أوه أنا أعرفك. يمكنك حرقي وسيتذكر رمادي وجهك! ” تدفقت العداوة من الرجل ، الأمر الذي أربك كلاود هوك أكثر. انحنى إلى الوراء بينما صرخ الرجل الضخم في وجهه “هذا خائن ، وليس حليفاً! أمسكوه! “
سمع صوت المعدن الخافت وهم يخرجون الصهارة والمواد والعمليات التي عملت فيها براعة الأراضي القاحلة والتكنولوجيا القديمة في انسجام تام. انزلقت أنابيب ضخمة من المصانع وانتشرت فوق الحقول مثل شبكة العنكبوت.
أستلقى الأصلع على ظهره ، ولديه وقت للاستمتاع بالدهشة التي شعر بها.
ورأى أسطول من المناطيد.
دون سلسلة ضجيج تصم الآذان فوق نيوكليس وصدى الجدران الداخلية للبركان. مثل صائد الشياطين في مقرهم أزمة كارثية محتملة لـ دارك أتوم . هذا يعني أن المخبأ الذي عملوا فيه لسنوات لم يعد آمنًا. لقد كُشف مكانهم لأعدائهم.
أعظم تمثيل لعلوم الأرض القاحلة. مع عدم وجود خط مباشر لأسرار الماضي ، كان على البشر في الأراضي القاحلة الاعتماد على القصاصات المحفورة من أنقاض حضارتهم. بمرور الوقت من خلال تجميع الأجزاء التي تعلموها من الكتب والبيانات ، تمكنت البشرية من إعادة إنشاء هذه الأعاجيب المذهلة من الآلات بأسلوب قفر مميزة.
بحلول ذلك الوقت ، جمع بقية الحراس ما يكفي من وعيهم للرد. ودقت بنادقهم كما تم سحب المشغلات.
في أعماق جبال بليستربيك هناك حقول من الأراضي الزراعية وبساتين الأشجار ، ومصانع منظمة ، ومناطيد قوية معلقة في السماء مثل بالونات الهواء الساخن. لكن كل هذه المشاهد المذهلة لم تلفت انتباه كلاود هوك على الفور. في وسط كل هذه المعجزات هناك مستوطنة هائلة. لم يتمكن من تخمين سوى تقدير تقريبي لعدد الأشخاص الذين يمكن أن يعيشوا هناك ، ولكن من حيث الحجم وحده يجب أن يكون على الأقل مشابهًا لـ مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ.
“أين؟“
تخيل كلاود هوك أن دارك أتوم ستكون كبيرة ، لكن ليس هكذا. علقت فكرة مقلقة في الجزء الخلفي من عقله وهو ينظر إلى نيوكليس: الآن بعد أن كان هنا ، من أين من المفترض أن يبدأ؟
تردد جميع الحراس المحيطين ، متفاجئين من التبادل. لم يكن جزءًا من دارك أتوم؟ كيف دخل إذًا؟
“من أنت؟“
تحرك في ومضة. لقد تعلم الكثير بعد ثلاث سنوات في وادي الجحيم .
وقف هناك لبضع لحظات فقط ، لكن تقدم حراس نحوه بالفعل.
لقد بالغ كلاود هوك في تقدير قدراته. كانت معظم محاولات تعقبه واكتشافه عديمة الجدوى بمزيج من المهارات ، لذلك شعر بالرضا. أعتقد مكانًا بدون آثار ولم يستطع صيادو الشياطين إيقافه. لكن كان على خطأ.
نظرًا لحجم نيوكليس من الواضح أنها تتمتع بحماية جيدة. تم مراقبة مداخل الدخول والخروج بشكل صارم ولم يتم منح الإذن بالمغادرة إلا لعدد قليل. لم يستغرق الأمر الكثير لجذب الانتباه. لم تكن ملابس كلاود هوك مشابهة لما هنا ا أيضًا ، مما ساعده على البروز بشكل أكبر. لم يكن غريباً أنه قد يجذب انتباه العديد من العيون.
بحثت سكايكلود عن هذا المكان لأكثر من عقد من الزمان.
الواردن هنا للحصول على مساعدة، لذا فهو لا يريد إثارة غضب أي شخص. فكر للحظة حتى أخرج رمزًا من جيبه “السادة المحترمون. لقد وصلت للتو ، نحن في نفس الفريق “.
مرات لا تحصى ، أُجبرت القيادة الإليسية على تخمين المكان الذي يختبئ فيه الإرهابيون. كيف شكله؟ هل هو غرف تعذيب وجثث المحروقة؟ مكان مليء بالأوبئة والموت؟ لم تقترب أي حكاية ملتوية من حقيقة هذا المكان.
في أصابعه كان الرمز المميز الذي قدمه له ماجيهيما ، تم تسليمه بعد مساعدتهم على البقاء على قيد الحياة في أنفاق سكايكلود. لقد كان رمزًا للولاء لدارك أتوم.
تحرك في ومضة. لقد تعلم الكثير بعد ثلاث سنوات في وادي الجحيم .
نظر الرجلان إلى بعضهما البعض نظرة صامتة. ظهور شخص مثل هذا في وسط اللامكان مريب للغاية. لم يكن الرمز المميز الذي يحمله كافياً لتهدئة عقولهم.
“سنرى ما سيقوله القائد“
“تحرك!”
وقف هناك لبضع لحظات فقط ، لكن تقدم حراس نحوه بالفعل.
“أين؟“
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“سنرى ما سيقوله القائد“
“سنرى ما سيقوله القائد“
حمل كلا الرجلين شيئًا يشبه البندقية ووجهاها على كلاود هوك. لم يكن قلقًا – لم يكن الأمر كما لو أنه لم يستطع التعامل مع اثنين من الحراس بجهد قصير – لكن هذه لم تكن الخطة الصحيحة.
لقد استخرجت الطاقة من البركان للحفاظ على السكان. هكذا كانت قادرة على البقاء نشطة طوال هذا الوقت.
أحضروه لمبنى قريبة. تم إبقائه في الخارج بينما دخل أحد الحراس للإدلاء بتقريره. التفت كلاود هوك إلى الحارس الوحيد معه “لا تسيئوا الفهم يا رفاق. لقد جئت للتو إلى هنا لرؤية قائدكم وولفبلايد. هل تعتقد أنه يمكنك مساعدتي في الاجتماع معه؟ “
“إنه صائد شياطين من سكايكلود! لا تدعوه يهرب! “
لم يستجب الحارس لأن صوتاً عالياً من الداخل صدى في أذنه “من تظن نفسك؟ هل تعتقد أنك مهم بما يكفي للمطالبة بلقاء الزعيم الأعلى؟! “
“بوزارد !”
شق طريقه رجل عضلي مغطى بسلسة. بصرف النظر عن حجمه ، رأسه الأصلع هو أبرز ما يميزه.
ورأى أسطول من المناطيد.
نظر إلى كلاود هوك . نظر إليه كلاود هوك. وقف الرجلان في صمت.
عندما أوقفه فجأة وميض من البرق!
شيء ما عن الرجل بدا مألوفًا جدًا. كان الأمر كما لو أنه رآه في مكان ما من قبل ، لكنه لم يستطع تذكره. التوى وجه الرجل الأصلع بغضب وتوسعت عيناه “كلاود هوك!”
ورأى أسطول من المناطيد.
“أنت تعرفني؟“
“سنرى ما سيقوله القائد“
كانت تلك مفاجأة. لم يعتقد كلاود هوك أنه يتمتع بأي نوع من السمعة أ والشهرة هنا ، ولم يكن هناك أي نوع من العلامات المميزة التي يعتقد أن شخصًا ما قد يكون قادرًا على معرفته من خلال النظر إليه. إلى جانب ذلك عندما تسبب في مشاكل في الأراضي القاحلة ، كان يرتدي القناع الذي أعطته إياه سيلين. من المثير للقلق أن هذا الرجل تعرف عليه بسهولة.
“إنه انت. إذن أنت ما زلت على قيد الحياة “.
“هممف. أوه أنا أعرفك. يمكنك حرقي وسيتذكر رمادي وجهك! ” تدفقت العداوة من الرجل ، الأمر الذي أربك كلاود هوك أكثر. انحنى إلى الوراء بينما صرخ الرجل الضخم في وجهه “هذا خائن ، وليس حليفاً! أمسكوه! “
رأى من بعدين صفوف من المصانع.
تردد جميع الحراس المحيطين ، متفاجئين من التبادل. لم يكن جزءًا من دارك أتوم؟ كيف دخل إذًا؟
سمع صوت المعدن الخافت وهم يخرجون الصهارة والمواد والعمليات التي عملت فيها براعة الأراضي القاحلة والتكنولوجيا القديمة في انسجام تام. انزلقت أنابيب ضخمة من المصانع وانتشرت فوق الحقول مثل شبكة العنكبوت.
لم يكن كلاود هوك غبيًا بما يكفي للسماح لنفسه بأن يكون مثل البقرة الجاهزة للذبح ، لذلك اتخذ الخطوة الأولى. لم يتذكر من هو الأصلع هذا ، لكنه متأكد من أن هذا اللعين يمتلك مكانة بين هذه المجموعة. قد يؤدي احتجازه كرهينة إلى ردع الحراس عن الاستعجال للقبض عليه.
“سنرى ما سيقوله القائد“
تحرك في ومضة. لقد تعلم الكثير بعد ثلاث سنوات في وادي الجحيم .
بعدها أصبح العالم من حوله أسود وأُغمي عليه.
لو استخدم أي من هذه الطرق سيكون أفضل من الناس العاديين. ظهر في غمضة عين أمام الرجل الأصلع وأمسك بيده اليسرى بقبضة قوية. بينما أصابعه تتغلغل في الجلد ، لاحظ كلاود هوك أن الأصلع يشعر بالراحة. جلد أملس ، ليس مثل بشرة الإنسان على الإطلاق. شعر وكأنها حراشف ثعبان.
ومع ذلك لا يهم ما هو تاريخ المكان. لا يهم من يعيش هنا الآن هم مجموعة من القفار. العديد من العلماء في خدمة أكبر مجموعة باحثين في العالم المعروف: دارك أتوم .
بدأ جسد الرجل الأصلع في التحول من عينيه. تمدد جسده مثل الزواحف ، بينما انبثقت الحراشف الخضراء الدقيقة من جميع أنحاء جسده. من الخلف أمتد ذيل طويل من أسفل ظهره.
“بسرعة أطلق جرس الإنذار! لقد تسلل العدو إلى القاعدة! “
أصبح الرجل سحلية لعنة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
صورة من تخيلي غير رسمية له*
“هممف. أوه أنا أعرفك. يمكنك حرقي وسيتذكر رمادي وجهك! ” تدفقت العداوة من الرجل ، الأمر الذي أربك كلاود هوك أكثر. انحنى إلى الوراء بينما صرخ الرجل الضخم في وجهه “هذا خائن ، وليس حليفاً! أمسكوه! “
انتظر! سحلية! هذا هو!
رأى من بعدين صفوف من المصانع.
أخيرًا تذكر كلاود هوك من هذا الأصلع. التقى به في المرة الأولى في المستنقعات خارج بلاك ووتر – أرسل أحد المرتزقة لقتله. أحضره الباحثون إلى القاعدة نصف ميت وحولوه إلى أحد وحوش روست. جعلته تقنيات الأكاديمي نصف بشري ونصف سحلية وجندي عظيم باعوه في النهاية إلى دارك أتوم.
امتدت أشجار الفاكهة الكبيرة من تربة خصبة محملة بخيراتها ونقع ضوء شديد المكان من الكهف مثل شمس مصغرة. أضاءت الأرض كما لو كان منتصف النهار. حل نسيم ورائحة أوراق الشجر المنعشة ممزوجة بالرياح مما جعل وجه كلاود هوك يتغير.
لا عجب أنه يتذكر!
” اللعنة!”
لم يكن الأصلع مستعدًا لانفجار القوة هذا من كلاود هوك ، ولكن تم تشتيت انتباه لبواردن بسبب ما تذكره وخفت قبضته. في شكل السحلية ، أصبح الصلع أيضًا أسرع بكثير من المعتاد. انزلق للخلف بعيدًا عن كلاود هوك ثم سحب لسانه وجلده على وجهه.
“إنه صائد شياطين من سكايكلود! لا تدعوه يهرب! “
“إنه انت. إذن أنت ما زلت على قيد الحياة “.
لو استخدم أي من هذه الطرق سيكون أفضل من الناس العاديين. ظهر في غمضة عين أمام الرجل الأصلع وأمسك بيده اليسرى بقبضة قوية. بينما أصابعه تتغلغل في الجلد ، لاحظ كلاود هوك أن الأصلع يشعر بالراحة. جلد أملس ، ليس مثل بشرة الإنسان على الإطلاق. شعر وكأنها حراشف ثعبان.
قال كلاود هوك الكلمات بينما يصفع بلطف الأصلع على الجانب. رن المعدن وقام كلاود هوك برفع ساقه وضرب الأصلع في صدره وأرسله إلى الخلف. انهار على أرضية الغرفة التي خرج منها واهتز مكتب الدورية بالكامل.
أستلقى الأصلع على ظهره ، ولديه وقت للاستمتاع بالدهشة التي شعر بها.
لم يكن الأصلع مستعدًا لانفجار القوة هذا من كلاود هوك ، ولكن تم تشتيت انتباه لبواردن بسبب ما تذكره وخفت قبضته. في شكل السحلية ، أصبح الصلع أيضًا أسرع بكثير من المعتاد. انزلق للخلف بعيدًا عن كلاود هوك ثم سحب لسانه وجلده على وجهه.
متى استلقى على الأرض هكذا منذ أن تم تعيينه؟ بعد ما فعلوه بالمرتزق في بلاك ووتر ، أصبح أقوى مما كان عليه، ولحسن الحظ فإن لياقته البدنية المحسنة تحميه من الأذى. لكن المحادثة القصيرة مؤشر واضح على أنه لا يضاهي كلاود هوك. اندفع إلى الوراء ونظر حوله بحثًا عن طريقة للهروب.
أخيرًا تذكر كلاود هوك من هذا الأصلع. التقى به في المرة الأولى في المستنقعات خارج بلاك ووتر – أرسل أحد المرتزقة لقتله. أحضره الباحثون إلى القاعدة نصف ميت وحولوه إلى أحد وحوش روست. جعلته تقنيات الأكاديمي نصف بشري ونصف سحلية وجندي عظيم باعوه في النهاية إلى دارك أتوم.
بحلول ذلك الوقت ، جمع بقية الحراس ما يكفي من وعيهم للرد. ودقت بنادقهم كما تم سحب المشغلات.
لم يستجب الحارس لأن صوتاً عالياً من الداخل صدى في أذنه “من تظن نفسك؟ هل تعتقد أنك مهم بما يكفي للمطالبة بلقاء الزعيم الأعلى؟! “
قفز كلاود هوك في الهواء فوق خط نيرانهم وباتجاه أصلع. مد يده للإمساك بالسحلية مرة أخرى عندما ظهر أحد الأشخاص من الجانب. تبادل الرجلان سلسلة من الضربات قبل الهبوط على مسافة قصيرة من بعضهما البعض.
لم يكن من المحتمل أن يتغلب بوزارد على كلاود هوك في معركة مباشرة. لقد تصدى لنفس القدر من اللكمات ولديه قوى صائد شياطين لدعمه. ومع ذلك لم يكن هذا هو أفضل مكان لمعركة كاملة ، لذا استدعى كلاود هوك قوة العباءة واختفى كما أوضح جرينسكيل.
“بوزارد !”
شيء ما عن الرجل بدا مألوفًا جدًا. كان الأمر كما لو أنه رآه في مكان ما من قبل ، لكنه لم يستطع تذكره. التوى وجه الرجل الأصلع بغضب وتوسعت عيناه “كلاود هوك!”
كان الوافد الجديد ، مع أنفه المائل ، مألوفًا لـ كلاود هوك . هناك تاريخ بينهما أيضًا ، والذي بدأ أيضًا في قاعدة بلاك ووتر.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“ما هي المشكلة ، جرينسكيل؟“
الواردن هنا للحصول على مساعدة، لذا فهو لا يريد إثارة غضب أي شخص. فكر للحظة حتى أخرج رمزًا من جيبه “السادة المحترمون. لقد وصلت للتو ، نحن في نفس الفريق “.
لم يكن من المحتمل أن يتغلب بوزارد على كلاود هوك في معركة مباشرة. لقد تصدى لنفس القدر من اللكمات ولديه قوى صائد شياطين لدعمه. ومع ذلك لم يكن هذا هو أفضل مكان لمعركة كاملة ، لذا استدعى كلاود هوك قوة العباءة واختفى كما أوضح جرينسكيل.
جاء الهجوم أسرع مما يمكن أن يستعد له ، لذلك دون مساعدة حجر الطور أصابه الانفجار مباشرة. ألتف حوله كسلسلة ، ممسكًا إياه بقوة ولا يترك مجالًا للنضال. قاتل بأقصى ما يستطيع ضد الحدود ، لكنهم لم يتزحزحوا.
أغمق وجه بوزارد “إنه هو!”
لم يكن الأصلع مستعدًا لانفجار القوة هذا من كلاود هوك ، ولكن تم تشتيت انتباه لبواردن بسبب ما تذكره وخفت قبضته. في شكل السحلية ، أصبح الصلع أيضًا أسرع بكثير من المعتاد. انزلق للخلف بعيدًا عن كلاود هوك ثم سحب لسانه وجلده على وجهه.
لقد تذكر ما حدث في مستوطنة ساندبار آخر مرة تقابلوا. كان هو السبب في تدمير مقرهم في المناطق الحدودية. أقسم على الانتقام لوفاة صديقه ، لكنه فقد أثر كلاود هوك بعد ذلك. الآن بعد كل التوقعات وبدلاً من كل جهده الضائع ، ظهر في الفناء الخلفي لمنزله.
تم وضع نيوكليس بعيدًا في أعمق أجزاء سلسلة جبال بليستربيك. قلعة قديمة أعيد استخدامها ، ولم تكن المعلومات واضحة بشأن أصولها. يبدو أن المعلومات تشير إلى أنها قاعدة علمية لعصور ما قبل التاريخ. من المفترض أنه تم استخدامها كمأوى في الأيام الأولى لنهاية العالم.
“إنه صائد شياطين من سكايكلود! لا تدعوه يهرب! “
في أعماق جبال بليستربيك هناك حقول من الأراضي الزراعية وبساتين الأشجار ، ومصانع منظمة ، ومناطيد قوية معلقة في السماء مثل بالونات الهواء الساخن. لكن كل هذه المشاهد المذهلة لم تلفت انتباه كلاود هوك على الفور. في وسط كل هذه المعجزات هناك مستوطنة هائلة. لم يتمكن من تخمين سوى تقدير تقريبي لعدد الأشخاص الذين يمكن أن يعيشوا هناك ، ولكن من حيث الحجم وحده يجب أن يكون على الأقل مشابهًا لـ مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ.
“بسرعة أطلق جرس الإنذار! لقد تسلل العدو إلى القاعدة! “
متى استلقى على الأرض هكذا منذ أن تم تعيينه؟ بعد ما فعلوه بالمرتزق في بلاك ووتر ، أصبح أقوى مما كان عليه، ولحسن الحظ فإن لياقته البدنية المحسنة تحميه من الأذى. لكن المحادثة القصيرة مؤشر واضح على أنه لا يضاهي كلاود هوك. اندفع إلى الوراء ونظر حوله بحثًا عن طريقة للهروب.
دون سلسلة ضجيج تصم الآذان فوق نيوكليس وصدى الجدران الداخلية للبركان. مثل صائد الشياطين في مقرهم أزمة كارثية محتملة لـ دارك أتوم . هذا يعني أن المخبأ الذي عملوا فيه لسنوات لم يعد آمنًا. لقد كُشف مكانهم لأعدائهم.
بدأ جسد الرجل الأصلع في التحول من عينيه. تمدد جسده مثل الزواحف ، بينما انبثقت الحراشف الخضراء الدقيقة من جميع أنحاء جسده. من الخلف أمتد ذيل طويل من أسفل ظهره.
في أسفل البلدة ، صرخت النساء والأطفال الذين عاشوا حياتهم كلها في هذا الجبل من الخوف. تم حشد الآلاف من الجنود لمطاردة كلاود هوك .
نظر إلى كلاود هوك . نظر إليه كلاود هوك. وقف الرجلان في صمت.
لم يكن حلول الفوضى في كل شيء على الفور هي الطريقة التي أراد بها كلاود هوك أن يسير بها هذا الأمر. لكنه لم يستطع السماح لنفسه بالقبض عليه. نظرًا لأنه لم يستطع الاعتماد على هؤلاء الأشخاص لتقديم كلمة طيبة له ، فقد قرر فقط العثور على القيادة بمفرده. بينما الجميع يتدافعون للعثور عليه ، استخدم كلاود هوك حجر الطور الخاص به للتغلغل بشكل أعمق في قلب نيوكليس. أقترب من حيث يجب أن يكون مقر السلطة….
أغمق وجه بوزارد “إنه هو!”
عندما أوقفه فجأة وميض من البرق!
لقد بالغ كلاود هوك في تقدير قدراته. كانت معظم محاولات تعقبه واكتشافه عديمة الجدوى بمزيج من المهارات ، لذلك شعر بالرضا. أعتقد مكانًا بدون آثار ولم يستطع صيادو الشياطين إيقافه. لكن كان على خطأ.
جاء الهجوم أسرع مما يمكن أن يستعد له ، لذلك دون مساعدة حجر الطور أصابه الانفجار مباشرة. ألتف حوله كسلسلة ، ممسكًا إياه بقوة ولا يترك مجالًا للنضال. قاتل بأقصى ما يستطيع ضد الحدود ، لكنهم لم يتزحزحوا.
“سنرى ما سيقوله القائد“
” اللعنة!”
نظر إلى كلاود هوك . نظر إليه كلاود هوك. وقف الرجلان في صمت.
لقد بالغ كلاود هوك في تقدير قدراته. كانت معظم محاولات تعقبه واكتشافه عديمة الجدوى بمزيج من المهارات ، لذلك شعر بالرضا. أعتقد مكانًا بدون آثار ولم يستطع صيادو الشياطين إيقافه. لكن كان على خطأ.
لقد تذكر ما حدث في مستوطنة ساندبار آخر مرة تقابلوا. كان هو السبب في تدمير مقرهم في المناطق الحدودية. أقسم على الانتقام لوفاة صديقه ، لكنه فقد أثر كلاود هوك بعد ذلك. الآن بعد كل التوقعات وبدلاً من كل جهده الضائع ، ظهر في الفناء الخلفي لمنزله.
بعدها أصبح العالم من حوله أسود وأُغمي عليه.
انتظر! سحلية! هذا هو!
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
جاء الهجوم أسرع مما يمكن أن يستعد له ، لذلك دون مساعدة حجر الطور أصابه الانفجار مباشرة. ألتف حوله كسلسلة ، ممسكًا إياه بقوة ولا يترك مجالًا للنضال. قاتل بأقصى ما يستطيع ضد الحدود ، لكنهم لم يتزحزحوا.
ترجمة : Sadegyptian
شيء ما عن الرجل بدا مألوفًا جدًا. كان الأمر كما لو أنه رآه في مكان ما من قبل ، لكنه لم يستطع تذكره. التوى وجه الرجل الأصلع بغضب وتوسعت عيناه “كلاود هوك!”
” اللعنة!”
“تحرك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
