نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 77

الوقت المصيري

الوقت المصيري

 سكايكلود. داخل حديقة قصر الحاكم.

ظهر الامتنان على وجه الشاب. مع مُعلم مثل هذا بدا مقدراً له أن ينجح بروح لا تقهر. بعد عامين هذه فرصته الآن لمعرفة مستواه من تدريبه.

جلس رجل كبير السن يرتدي أردية بسيطة أمام لوح شطرنج. تم تمشيط شعره بدقة دون ترك شعرة واحدة. بدا وجهه أكثر شبابًا مما قد يوحي به الآخرون ، ولكن من وقت لآخر عيناه تضيقان عندما ينظر إلى لوح شطرنج وتظهر التجاعيد الدقيقة في وجهه. جلس بهدوء يحدق في لوح شطرنج أمامه باهتمام شديد.

عندما رأى الزعيم العجوز هذا ، تغير وجهه. هؤلاء جنود إليسيان!

لقد خسرت مرة أخرى عبس شاب يرتدي ثيابًا بيضاء ناصعة وأسقط القطعة في يده. الخصم المهزوم للرجل الأكبر سناً عزيز  سكايكلود ، رجل موهبة لا نهاية لها ، فروست دي وينتر لا يمكنني تصور عملية تفكير مرشدي. تكتيكاتك تتغير باستمرار. كيف يمكنني تنمية عقل مثل عقلك؟

بعد ذلك فقط ظهر ضابط ذو رتبة منخفضة من الضجيج. كان من الصعب تفويته ، بدا سمينًا حتى يكون مشابه لكرة تقريبًا. وراءه فصيلة من أربعين أو خمسين رجلاً. كانوا جميعًا وضباط من رتب منخفضة ولكن رجال يتمتعون بقدرات هائلة.

وضع   أركتوروس كلود ببطء قطعته الخاصة على لوح الشطرنج روح اللعبة هي فهمها على أن لا تزيد عن عشرة خطوط رأسية وأفقية. ألوان القطع والأماكن التي يمكن أن تستخدمها محدودة. قد تختلف الأشكال ، لكن النتيجة واحدة ، وكل ذلك ضمن قواعد اللعبة. في النهاية تكسب أو تخسر. هذه هي الطبيعة الأساسية ، لكن هذا لا يكفي “.

إذن ما هي الحقيقة الأكبر؟سأل فروست.

“زعيم!” صدت صيحة الفحم البائسة فوق أصوات الصراع.

أجاب أركتوروس: “اللعبة بين جميع مخلوقات السماء والأرض بالطبع، نحن اللاعبون والقطع. كقطع لدينا ألواننا ، أسود أو أبيض ، لكن يمكننا التبديل من واحدة إلى أخرى. وفي نفس الوقت يصبح القوي ضعيفًا والضعيف يصبح قويًا. اللعبة بأكملها يمكن أن تتغير. خلال الزمن هناك تحديات صغيرة ، واشتباكات أصغر تحتها. السماء والأرض هي الخلفية ، وقد تتغير الخلفية أيضًا. الحدود لا حصر لها. القطع ترتفع وتسقط وتذبل وتزدهر ، ولم يعد يهم من يفوز ومن يخسر في أي لحظة. يمكن أن يضيع ألف عام من النجاح في لحظة. إنها لعبة تستمر وتطول إلى الأبد “.

انتزع برونتس سيفه الكبير من غمده. كقائد للطليعة ، لم يتكن قوته بلا شك أدنى من دريك.

ظل فروست صامتًا كما لو يفكر في كلمات معلمه.

أفتتح كلا الضابطين هجومهما برأس الحربة. مع زخم هائل وانفجار في الطاقة ، اندفعوا إلى الأمام باتجاه الفحم. بفضل رأس الحربة ، جمع دريك قوته الهائلة بين ذراعيه وأخترق سيفه الهواء مع رياح شديدة القوة. ضرب السيف بوحشية على صدر الفحم!

خف تيبس وجه الحاكم ، وازداد دفئًا ، وظهرت ابتسامة خفيفة على ملامحه لا يهم إذا كنت تعاني من هذه اللعبة الصغيرة. ما يهم هو اللعبة الأكبر “.

ترجمة : Sadegyptian

كيف يجب أن أتحسن؟

جنة كهذه مخبئة في هذا المكان الرهيب كل هذا الوقت؟ تجمع الأطفال من القبيلة حول الفحم وأمطرنه بالأسئلة.

اسأل نفسك ، ما هي حدودي؟ اسأل ما هي دوافعك. لا تلعب أبدًا لعبة تتجاوزك. يجب أن تعرف دائمًا ما أنت قادر عليه وما الذي تهدف إليه. في السعي لتحقيق أهدافنا يجب ألا نثقل كاهلنا المكاسب أو الخسائر. لا يمكننا تحمل القلق بشأنهم ، أو ما إذا الآخرون يفهمون ذلك. يجب أن نكون مستعدين لقبول أن النصر أو الهزيمة قد لا يتحققان في حياتنا. كل ما هو مهم هو أن نواصل إحراز تقدم نحو هدفنا

[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

توقف أركتوروس ورفع يده. اقترب عامل مع صندوق في يديه وقدمه إلى فروست. فتحه الشاب ووجد بداخله سيف جميل محفور بأوردة من الجليد. من الواضح في لمحة أن هذا بقايا نوعية نادرة. حدق به فروست بذهول. عرف ما أعطاه أركتوروس.

عندما رأى الزعيم العجوز هذا ، تغير وجهه. هؤلاء جنود إليسيان!

هذا السيف اسمه ريمشارد ، وهو ملك لك من اليومأشار أركتوروس إلى فروست ليأخذه لقد ظهر أمر طارئ في جبال بليستربيك. بعد عامين من التدريب هنا ، أعتقد أن الآن فرصة جيدة لك لتجربة سلاحك الجديد “.

أومأ دريك برأسه لكنه تحدث إلى برونتس “أترك الأمر لك.”

كما تأمر!”

[ المترجم: يلعن ميتين أهلك يا برونتس، يا رب خازوق يلزق في مؤخرتك ويخرق من حنكك، تباً لمدينة الأوغاد ].

ظهر الامتنان على وجه الشاب. مع مُعلم مثل هذا بدا مقدراً له أن ينجح بروح لا تقهر. بعد عامين هذه فرصته الآن لمعرفة مستواه من تدريبه.

”لا تقلق علي! اهرب!” صاح الزعيم “لا يمكنك التغلب عليهم! يجب أن تهرب! “

أدخل السيف في غمده وألصقه بخصره.

سيطر الخوف على عقل الفحم. علم من مظهرهم أنهم ليسوا من المدينة ولا سكان هذه الجبال. حاول التواصل بلغة إنجليزية “ما … من … .. أنت؟“

لم يضيع الشاب المتميز أي وقت في جمع فرقة من صيادي الشياطين وغادر سعياً وراء النصر في جبال بليستربيك.

 سكايكلود. داخل حديقة قصر الحاكم.

في نفس الوقت تقريبًا ، اقترب مساعد الجنرال إنك من سكاي بولاريس بتقرير. ابتسم الجنرال الذي يشبه الأسد ، وضحك بشدة بما يكفي ليهز الجدران عندما علم أن عملية القضاء على دارك أتوم جارية. بإمكان الناس على الجانب الآخر من القصر سماع صوته الخافت إيجر هو واحد من الأسود القليلة المتبقية من عائلة بولاريس. مع قيادته للمهمة ، سيعلوا بالتأكيد مجد اسم عائلتنا! “

خلف القناع الفضي نظرة حزينة لعيون قائد الطليعة. انتزع سيفًا من أحد الجنود القريبين ، ولكن بدلاً من استخدامه على الفحم ، تقدم إلى الزعيم. ضغط بقدمه على جسد الشيخ ، ووضع طرف السيف على رقبته، ثم ثبت عيون بلا قلب على الفحم “هل تهتم به؟“

عرض السيد إنك: “ربما يجب أن نرتب لتعزيزات“.

أدخل السيف في غمده وألصقه بخصره.

نعم نعم نعم. اختر أفضل قواتنا وأرسلهم للدعم. ثم أرسل رسالة إلى وادي الجحيم  للانضمام إليهم “.

[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

بدا السيد إنك في حيرة من الأمر هل ترغب في إشراك الوادي أيضًا؟

بدا دريك مذهولًا. ما هو هذا الوحش؟ لقد بدا مجرد متحول ، لم يكن هناك طريقة يعرف كيف يستغل قوته الحقيقية. هل مجرد التطور والقوة الخالصة هي التي جعلت من الصعب التعامل معه؟

رفض سكاي الرد على سؤاله ووصفه بأنه أحمق. لماذا لا يتم استغلال الوادي لمهمة بهذه الأهمية؟ فكر السيد إنك للحظة لكنه لم ير شيئًا غير مناسب في الإجراء ، لذلك غادر لينفذ أوامر الجنرال العام.

حتى لو كان جسم الفحم مصنوعًا بالفعل من فولاذ التنغستن ، فإن هجوم دريك قوي للغاية. ظهرت الشقوق حول المكان الذي ضرب فيه السيف وانتشرت. أدى الألم وقوة الصدمة إلى تأرجح الفحم للخلف.

***

أفتتح كلا الضابطين هجومهما برأس الحربة. مع زخم هائل وانفجار في الطاقة ، اندفعوا إلى الأمام باتجاه الفحم. بفضل رأس الحربة ، جمع دريك قوته الهائلة بين ذراعيه وأخترق سيفه الهواء مع رياح شديدة القوة. ضرب السيف بوحشية على صدر الفحم!

تجمعت السحب الداكنة فوق بليستربيك. تم طلاء بطونهم باللون الأحمر بواسطة تدفقات الحمم البركانية في الأسفل. بدا المشهد المروع يلفه جو خطير.

“البقية في المدينة داخل الجبل. عدت لأجمع بقيتكم. يمكننا جميعًا العيش في المدينة الأسطورية الآن “.

كان الفحم في طريق عودته إلى حيث عاشت قبيلته. لم يكن يعرف السبب ، لكن إحساس غير مريح بالخطر لف قلبه. بطريقة ما شعر أن شيئًا ما قادمًا ، شيئًا سيئًا. قام الشاب المتحولة بتسريع وتيرته حتى يصل إلى شعبه في أسرع وقت ممكن.

أراد الفحم الهروب. لكنه رأى من خلال الرؤية المزدوجة وصداع طنين أذنيه جنودًا يربطون يدي الزعيم خلف ظهره. تغلب عليه الغضب. لم يستطع الهروب. رفض الهروب.

الفحم لا يزال شابًا ، وعالمه صغير. بينما تبعه هذا الشعور المشؤوم ، لم يستطع تخمين ما قد يعنيه. ركز على مهمته ، ونقل أخبار المدينة إلى زعيمه وضمان حياة سلمية لقبيلته.

لكن دريك لم يكن أحمق. لقد عرف ذلك بمجرد النظر إلى وجهه وابتسم “يبدو أن هذا الصخرة يعرف شيئًا برونتس“

ربما بعد ذلك سيختفي الشعور بعدم الارتياح. يمكنه أن يضع جانباً قلقه على شعبه ويسافر في الأراضي القاحلة الشاسعة كما كان ينوي دائمًا.

الفحم لا يزال شابًا ، وعالمه صغير. بينما تبعه هذا الشعور المشؤوم ، لم يستطع تخمين ما قد يعنيه. ركز على مهمته ، ونقل أخبار المدينة إلى زعيمه وضمان حياة سلمية لقبيلته.

بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى مكان قبيلته ، مرت ثلاثة أيام. بدت القبيلة متوترة من عدم سماع أي شيء منهم لفترة طويلة. كافح زعيمهم بشكل خاص لكبت انزعاجه. ذاب الخوف منه بشكل واضح عندما رأى الفحم يعود حياً.

قوي جدا!

لماذا أنت فقط؟ ماذا عن الآخرين؟

لم يضيع الشاب المتميز أي وقت في جمع فرقة من صيادي الشياطين وغادر سعياً وراء النصر في جبال بليستربيك.

البقية في المدينة داخل الجبل. عدت لأجمع بقيتكم. يمكننا جميعًا العيش في المدينة الأسطورية الآن “.

في نفس الوقت تقريبًا ، اقترب مساعد الجنرال إنك من سكاي بولاريس بتقرير. ابتسم الجنرال الذي يشبه الأسد ، وضحك بشدة بما يكفي ليهز الجدران عندما علم أن عملية القضاء على دارك أتوم جارية. بإمكان الناس على الجانب الآخر من القصر سماع صوته الخافت “إيجر هو واحد من الأسود القليلة المتبقية من عائلة بولاريس. مع قيادته للمهمة ، سيعلوا بالتأكيد مجد اسم عائلتنا! “

هل وجدها الأجنبي حقًا؟ المدينة داخل الجبل؟ حتى أن الزعيم بدا مندهشًا أكثر عندما علم أن سكان المدينة على استعداد لأخذ قبيلتهم. نسي الفحم قلقه في الوقت الحالي ، وأخبر شعبه كل شيء عما رآه.

“لماذا أنت فقط؟ ماذا عن الآخرين؟“

جنة كهذه مخبئة في هذا المكان الرهيب كل هذا الوقت؟ تجمع الأطفال من القبيلة حول الفحم وأمطرنه بالأسئلة.

تبع هجوم برونتس رأس الحربة بعد فترة وجيزة حيث صوب سيفه نحو رأس الفحم. لم يكن قويًا مثل دريك ، لكنه أكثر ذكاءً. لقد حرص على توجيه ضربة على منطقة من شأنها أن تسبب المزيد من الضرر. ومع ذلك في حين أن هجوم برونتس يمكن أن يشق لوحًا من الحديد ، إلا أنه لم يترك أي أثر على الفحم.

أخبرهم عن الأرض الجميلة والغامضة ، المغطاة بالأشجار والنباتات وحيوانات المزرعة والمياه النقية والآمنة. أروع الأشياء التي يمكن أن يتخيلوها تنتظرهم هناك. استغرق الأمر حوالي يوم واحد فقط ، لذلك لم تكن هناك حاجة إلى الكثير من التحضير. أخبرهم الفحم أن يجمعوا ما يحتاجون إليه ثم يغادرون.

تقدم الرجل بجانب دريك ، الذي يرتدي أيضًا زي الضابط إلى الأمام. كان وجه برونتس مخفيًا تحت قناع فضي ، وعندما تحدث من خلاله بدا صوته باردًا للغاية ” أقبضوا عليهم جميعًا!”

ارتفعت صيحات الفرح من قبيلة البركان. لقد انتهت أخيرًا سنوات معاناتهم المريرة. جمع الجميع فقط ما كان ضروريًا لاتباع الفحم إلى أرض الوعد الجديدة هذه.

ساد الخوف والغضب داخل الفحم بينما يشاهد شعبه يُقتل أو يُأسر. أمسك عشرات الجنود الفحم من إحدى ذراعيه ، وعندها رمامهم بعيدًا وحلّقوا في الهواء مثل القمامة. لا يمكن حتى للدروع الإليسية أن تحميهم من الصخور البركانية الخشنة ، وسقطوا حتى كُسرت عظامهم ليموتوا وهم يلهثون.

فجأة دوى انفجار مثل الرعد من فوق. اخترقت أشعة الضوء الثاقب السحب حتى الأرض.

سيطر الخوف على عقل الفحم. علم من مظهرهم أنهم ليسوا من المدينة ولا سكان هذه الجبال. حاول التواصل بلغة إنجليزية “ما … من … .. أنت؟“

شدة الضوء أعمت العين وصمت الأذن. بعد عدة ثوان عندما خمد القصف ، نظر رجال القبائل حولهم بصدمة بينما هم واقفين أمام العشرات من الرجال يرتدون دروع لامعة.

تقدم الرجل بجانب دريك ، الذي يرتدي أيضًا زي الضابط إلى الأمام. كان وجه برونتس مخفيًا تحت قناع فضي ، وعندما تحدث من خلاله بدا صوته باردًا للغاية ” أقبضوا عليهم جميعًا!”

عندما رأى الزعيم العجوز هذا ، تغير وجهه. هؤلاء جنود إليسيان!

ترجمة : Sadegyptian

من غير الزعيم رأى غرباء مثلهم؟ تقلص أفراد عشيرة الفحم بشكل غريزي ، لكنهم محاصرين من جميع الجهات. إلى أين يمكن أن يهربوا؟

زودت الطبيعة هؤلاء السكان الأصليين بلحم يشبه الصخور ، كانوا قويين بما يكفي لصد سيوف الإليسيان. ارتطمت أسلحتهم بأجساد المسوخ كما لو يضربون بالفولاذ ، بينما يفرون برعب من مهاجميهم. كانوا شرسين مثل اندفاع قطيع الحيوانات. اخترقوا الصفوف ، لكن القوة الفردية ساعدتهم قبل أن يطغى عليهم الجنود.

سيطر الخوف على عقل الفحم. علم من مظهرهم أنهم ليسوا من المدينة ولا سكان هذه الجبال. حاول التواصل بلغة إنجليزية ما من … .. أنت؟

كان الفحم في طريق عودته إلى حيث عاشت قبيلته. لم يكن يعرف السبب ، لكن إحساس غير مريح بالخطر لف قلبه. بطريقة ما شعر أن شيئًا ما قادمًا ، شيئًا سيئًا. قام الشاب المتحولة بتسريع وتيرته حتى يصل إلى شعبه في أسرع وقت ممكن.

ضحك دريك حسنًا ، مفاجأة أن السكان الأصليين يمكنهم التحدث بلغتنا. جيد جيد جداً. هذا سيوفر الوقت “.

قوي جدا!

تقدم الرجل بجانب دريك ، الذي يرتدي أيضًا زي الضابط إلى الأمام. كان وجه برونتس مخفيًا تحت قناع فضي ، وعندما تحدث من خلاله بدا صوته باردًا للغاية أقبضوا عليهم جميعًا!”

“من تكلم يعرف شيئاً أو اثنين!” نظر دريك إلى الفحم بدهشة. أخرج سيفًا ضخمًا عالق في الأرض الصخرية ، وبدأ يتوهج. سلاح دريك سلاح خاص ، مبارك من الملجأ نفسه ليكون عدة مرات أكثر حدة وقوة من أي سلاح عادي “حان دورنا ، برونتس!”

صدى صوت آلاف السيوف أثناء سحبها من الغمد. مذعورون ، لم يعرف أهل قبيلة البركان ماذا يقولون في مواجهة هذا العدوان المفاجئ.

ظهر الامتنان على وجه الشاب. مع مُعلم مثل هذا بدا مقدراً له أن ينجح بروح لا تقهر. بعد عامين هذه فرصته الآن لمعرفة مستواه من تدريبه.

أندفع الجنود الإليسيون ، ولم يتركوا لهم أي فرصة للرد. لكن صوت الزعيم المرتفع ارتفع فوق صوت الأحذية الفولاذية اركضوا! أهربوا!”

رفض سكاي الرد على سؤاله ووصفه بأنه أحمق. لماذا لا يتم استغلال الوادي لمهمة بهذه الأهمية؟ فكر السيد إنك للحظة لكنه لم ير شيئًا غير مناسب في الإجراء ، لذلك غادر لينفذ أوامر الجنرال العام.

زودت الطبيعة هؤلاء السكان الأصليين بلحم يشبه الصخور ، كانوا قويين بما يكفي لصد سيوف الإليسيان. ارتطمت أسلحتهم بأجساد المسوخ كما لو يضربون بالفولاذ ، بينما يفرون برعب من مهاجميهم. كانوا شرسين مثل اندفاع قطيع الحيوانات. اخترقوا الصفوف ، لكن القوة الفردية ساعدتهم قبل أن يطغى عليهم الجنود.

بدا دريك مذهولًا. ما هو هذا الوحش؟ لقد بدا مجرد متحول ، لم يكن هناك طريقة يعرف كيف يستغل قوته الحقيقية. هل مجرد التطور والقوة الخالصة هي التي جعلت من الصعب التعامل معه؟

استغرق الأمر أكثر من عشرة جنود لإخضاع متحول واحد. أُطلق عشرات السهام من أقواس الإليسيان عليهم ، سهام قوية بما يكفي لاختراق جلودهم الصلبة. لم يكن هناك تشويق فيما يتعلق بالنتيجة ، فسرعان ما سيطر الجنود على قبيلة البركان. قُتل العشرات.

هجمت الفصيلة على الفحم مثل بحر من النمل الغاضب. احتشدوا حول المتحول ، وألقوا بحبال قوية حول رقبته وذراعيه وساقيه ، وشدوهم بشدة حتى لا يتركوا له مكانًا يذهبون إليه. المواد التي استخدموها لربطه عبارة عن بكرات من أوتار إليسيان.

ساد الخوف والغضب داخل الفحم بينما يشاهد شعبه يُقتل أو يُأسر. أمسك عشرات الجنود الفحم من إحدى ذراعيه ، وعندها رمامهم بعيدًا وحلّقوا في الهواء مثل القمامة. لا يمكن حتى للدروع الإليسية أن تحميهم من الصخور البركانية الخشنة ، وسقطوا حتى كُسرت عظامهم ليموتوا وهم يلهثون.

قوي جدا!

من تكلم يعرف شيئاً أو اثنين!” نظر دريك إلى الفحم بدهشة. أخرج سيفًا ضخمًا عالق في الأرض الصخرية ، وبدأ يتوهج. سلاح دريك سلاح خاص ، مبارك من الملجأ نفسه ليكون عدة مرات أكثر حدة وقوة من أي سلاح عادي حان دورنا ، برونتس!”

تم فصل رقبة الزعيم العجوز بدقة عن جسده ، وتدحرج رأسه على الأرض. عندما توقفت دحرجة رأسه ، حدقت العيون الخافتة في الفحم. رأى الأسف لا يزال هناك في اللحظة التي مات فيها الزعيم.

انتزع برونتس سيفه الكبير من غمده. كقائد للطليعة ، لم يتكن قوته بلا شك أدنى من دريك.

أدخل السيف في غمده وألصقه بخصره.

أفتتح كلا الضابطين هجومهما برأس الحربة. مع زخم هائل وانفجار في الطاقة ، اندفعوا إلى الأمام باتجاه الفحم. بفضل رأس الحربة ، جمع دريك قوته الهائلة بين ذراعيه وأخترق سيفه الهواء مع رياح شديدة القوة. ضرب السيف بوحشية على صدر الفحم!

الثواني هي كل ما لديهم ، لكنها كافية لجنود الإليسيين. رفع هامونت ذراعه المرتخية عالياً وصرخ “بسرعة! اربطوه! “

قوي جدا!

“اسأل نفسك ، ما هي حدودي؟ اسأل ما هي دوافعك. لا تلعب أبدًا لعبة تتجاوزك. يجب أن تعرف دائمًا ما أنت قادر عليه وما الذي تهدف إليه. في السعي لتحقيق أهدافنا يجب ألا نثقل كاهلنا المكاسب أو الخسائر. لا يمكننا تحمل القلق بشأنهم ، أو ما إذا الآخرون يفهمون ذلك. يجب أن نكون مستعدين لقبول أن النصر أو الهزيمة قد لا يتحققان في حياتنا. كل ما هو مهم هو أن نواصل إحراز تقدم نحو هدفنا“

حتى لو كان جسم الفحم مصنوعًا بالفعل من فولاذ التنغستن ، فإن هجوم دريك قوي للغاية. ظهرت الشقوق حول المكان الذي ضرب فيه السيف وانتشرت. أدى الألم وقوة الصدمة إلى تأرجح الفحم للخلف.

أدخل السيف في غمده وألصقه بخصره.

تبع هجوم برونتس رأس الحربة بعد فترة وجيزة حيث صوب سيفه نحو رأس الفحم. لم يكن قويًا مثل دريك ، لكنه أكثر ذكاءً. لقد حرص على توجيه ضربة على منطقة من شأنها أن تسبب المزيد من الضرر. ومع ذلك في حين أن هجوم برونتس يمكن أن يشق لوحًا من الحديد ، إلا أنه لم يترك أي أثر على الفحم.

“اسأل نفسك ، ما هي حدودي؟ اسأل ما هي دوافعك. لا تلعب أبدًا لعبة تتجاوزك. يجب أن تعرف دائمًا ما أنت قادر عليه وما الذي تهدف إليه. في السعي لتحقيق أهدافنا يجب ألا نثقل كاهلنا المكاسب أو الخسائر. لا يمكننا تحمل القلق بشأنهم ، أو ما إذا الآخرون يفهمون ذلك. يجب أن نكون مستعدين لقبول أن النصر أو الهزيمة قد لا يتحققان في حياتنا. كل ما هو مهم هو أن نواصل إحراز تقدم نحو هدفنا“

ترنح الفحم لليمين واليسار. أصابته الضربات المتتالية بالدوار وعدم الاستقرار. أقوياء جداً الغرباء أقوياء جداً!

ظل فروست صامتًا كما لو يفكر في كلمات معلمه.

أراد الفحم الهروب. لكنه رأى من خلال الرؤية المزدوجة وصداع طنين أذنيه جنودًا يربطون يدي الزعيم خلف ظهره. تغلب عليه الغضب. لم يستطع الهروب. رفض الهروب.

أفتتح كلا الضابطين هجومهما برأس الحربة. مع زخم هائل وانفجار في الطاقة ، اندفعوا إلى الأمام باتجاه الفحم. بفضل رأس الحربة ، جمع دريك قوته الهائلة بين ذراعيه وأخترق سيفه الهواء مع رياح شديدة القوة. ضرب السيف بوحشية على صدر الفحم!

صدى هدير يصم الآذان عبر المكان. ألقى الفحم بقبضته الشبيهة بالصخور على دريك.

“لماذا أنت فقط؟ ماذا عن الآخرين؟“

استدعى الجنرال قوته للرد. أظهر قوته الحقيقية ، بالإضافة إلى السيف المبارك ، قوة لا تقهر. تمامًا مثل الفحم ، الذي هو نفسه جبل حي متحرك. أُصيبت يد الفحم بجروح بالغة عندما ضرب السيف ، لكن دريك أُلقي أيضًا على مسافة ستة أمتار.

“هذا السيف اسمه ريمشارد ، وهو ملك لك من اليوم” أشار أركتوروس إلى فروست ليأخذه “لقد ظهر أمر طارئ في جبال بليستربيك. بعد عامين من التدريب هنا ، أعتقد أن الآن فرصة جيدة لك لتجربة سلاحك الجديد “.

لم يهدأ الفحم. أندفع للكمه لكمة ثانية. كُسر سيف برونتس إلى شظايا وتطايرت في الهواء.

الفحم لا يزال شابًا ، وعالمه صغير. بينما تبعه هذا الشعور المشؤوم ، لم يستطع تخمين ما قد يعنيه. ركز على مهمته ، ونقل أخبار المدينة إلى زعيمه وضمان حياة سلمية لقبيلته.

بدا دريك مذهولًا. ما هو هذا الوحش؟ لقد بدا مجرد متحول ، لم يكن هناك طريقة يعرف كيف يستغل قوته الحقيقية. هل مجرد التطور والقوة الخالصة هي التي جعلت من الصعب التعامل معه؟

تجمعت السحب الداكنة فوق بليستربيك. تم طلاء بطونهم باللون الأحمر بواسطة تدفقات الحمم البركانية في الأسفل. بدا المشهد المروع يلفه جو خطير.

زعيم!” صدت صيحة الفحم البائسة فوق أصوات الصراع.

 سكايكلود. داخل حديقة قصر الحاكم.

لا تقلق علي! اهرب!” صاح الزعيم لا يمكنك التغلب عليهم! يجب أن تهرب! “

حتى لو كان جسم الفحم مصنوعًا بالفعل من فولاذ التنغستن ، فإن هجوم دريك قوي للغاية. ظهرت الشقوق حول المكان الذي ضرب فيه السيف وانتشرت. أدى الألم وقوة الصدمة إلى تأرجح الفحم للخلف.

كان الفحم أحادي التفكير ، تفكيره الوحيد هو أن عليه أن ينقذ الزعيم. في حالة هياج جامح تقديم نحو الزعيم متجاهلًا وابل السهام الذي ارتد على جسده. الجنود الذين حاولوا منع تقدمه تم طردهم أو دهسهم حتى الموت، وقتل ما يقرب من عشرين جندياً. لم يكن هناك شيء بشري عن هذا المتحول! لقد كان نقيًا ووحشيًا!

[ المترجم: يلعن ميتين أهلك يا برونتس، يا رب خازوق يلزق في مؤخرتك ويخرق من حنكك، تباً لمدينة الأوغاد ].

أظهر كل من دريك وبرونتس وجوهًا عابسة. بعد كل شيء مجرد متحول يثبت أنه أكثر مما يمكن لقواتهم التعامل معه.

“كيف يجب أن أتحسن؟“

بعد ذلك فقط ظهر ضابط ذو رتبة منخفضة من الضجيج. كان من الصعب تفويته ، بدا سمينًا حتى يكون مشابه لكرة تقريبًا. وراءه فصيلة من أربعين أو خمسين رجلاً. كانوا جميعًا وضباط من رتب منخفضة ولكن رجال يتمتعون بقدرات هائلة.

“كما تأمر!”

تولى هامونت سيكريست زمام المبادرة ”استمعوا إلى أوامري! تقدموا!”

أومأ دريك برأسه لكنه تحدث إلى برونتس “أترك الأمر لك.”

هجمت الفصيلة على الفحم مثل بحر من النمل الغاضب. احتشدوا حول المتحول ، وألقوا بحبال قوية حول رقبته وذراعيه وساقيه ، وشدوهم بشدة حتى لا يتركوا له مكانًا يذهبون إليه. المواد التي استخدموها لربطه عبارة عن بكرات من أوتار إليسيان.

أفتتح كلا الضابطين هجومهما برأس الحربة. مع زخم هائل وانفجار في الطاقة ، اندفعوا إلى الأمام باتجاه الفحم. بفضل رأس الحربة ، جمع دريك قوته الهائلة بين ذراعيه وأخترق سيفه الهواء مع رياح شديدة القوة. ضرب السيف بوحشية على صدر الفحم!

المواد المستخدمة في إنشائها صلبة ويصعب قطعها. وجد الفحم نفسه ملفوفًا بسرعة غير قادر على الحركة.

استدعى الجنرال قوته للرد. أظهر قوته الحقيقية ، بالإضافة إلى السيف المبارك ، قوة لا تقهر. تمامًا مثل الفحم ، الذي هو نفسه جبل حي متحرك. أُصيبت يد الفحم بجروح بالغة عندما ضرب السيف ، لكن دريك أُلقي أيضًا على مسافة ستة أمتار.

الثواني هي كل ما لديهم ، لكنها كافية لجنود الإليسيين. رفع هامونت ذراعه المرتخية عالياً وصرخ بسرعة! اربطوه! “

عندما رأى الزعيم العجوز هذا ، تغير وجهه. هؤلاء جنود إليسيان!

تدافع الضباط مثل النمل. تم لف الفحم بإحكام قبل أن يتمكن من القتال. في النهاية أبقته مئات الأوتار ساكنًا. كل ما استطاع فعله هو الصراخ بجنون بسبب فشله.

أومأ دريك برأسه لكنه تحدث إلى برونتس “أترك الأمر لك.”

نظر برونتس للجندي السمين نظرة فاحصة يبدو أنه أكثر مما يبدو

“اسأل نفسك ، ما هي حدودي؟ اسأل ما هي دوافعك. لا تلعب أبدًا لعبة تتجاوزك. يجب أن تعرف دائمًا ما أنت قادر عليه وما الذي تهدف إليه. في السعي لتحقيق أهدافنا يجب ألا نثقل كاهلنا المكاسب أو الخسائر. لا يمكننا تحمل القلق بشأنهم ، أو ما إذا الآخرون يفهمون ذلك. يجب أن نكون مستعدين لقبول أن النصر أو الهزيمة قد لا يتحققان في حياتنا. كل ما هو مهم هو أن نواصل إحراز تقدم نحو هدفنا“

أجل!” تم تذكير دريك بالأخبار المفاجئة التي شاركها هامونت معه قبل نزولهم إلى هذه الجبال. جعل التذكير وجهه داكنًا. لكنه بالتأكيد رأى هذا السمين بشكل جديد في الواقع إنها فكرته لاصطياد السكان الأصليين واستخدامهم كبوصلة. إنه أفضل من الاعتماد على بعض الخرائط. إذا تقدمنا بشكل أعمى ، فمن شبه المؤكد أننا سننصح العدو “.

المواد المستخدمة في إنشائها صلبة ويصعب قطعها. وجد الفحم نفسه ملفوفًا بسرعة غير قادر على الحركة.

القائد الثاني ، قائد الطليعة جنرال. أيها السادة ، أنا هنا للإبلاغ عن الوضع! ” قدم هامونت نفسه أمام الرجلين ، مفعمًا بالحرص على إرضاءهما تم القبض على المسوخ. نحن في انتظار المزيد من التعليمات “.

سيطر الخوف على عقل الفحم. علم من مظهرهم أنهم ليسوا من المدينة ولا سكان هذه الجبال. حاول التواصل بلغة إنجليزية “ما … من … .. أنت؟“

أومأ دريك برأسه لكنه تحدث إلى برونتس أترك الأمر لك.”

عندما رأى الزعيم العجوز هذا ، تغير وجهه. هؤلاء جنود إليسيان!

مشى برونتس إلى الفحم دون أن ينبس ببنت شفة ، ثم قال هناك مدينة مخبأة في هذه الجبال. هل تعرف أين هي؟

استغرق الأمر أكثر من عشرة جنود لإخضاع متحول واحد. أُطلق عشرات السهام من أقواس الإليسيان عليهم ، سهام قوية بما يكفي لاختراق جلودهم الصلبة. لم يكن هناك تشويق فيما يتعلق بالنتيجة ، فسرعان ما سيطر الجنود على قبيلة البركان. قُتل العشرات.

ذُعر الفحم . لم يشعر أبدًا بالعجز الشديد ، ولم يكن يعرف ماذا يفعل.

الفحم لا يزال شابًا ، وعالمه صغير. بينما تبعه هذا الشعور المشؤوم ، لم يستطع تخمين ما قد يعنيه. ركز على مهمته ، ونقل أخبار المدينة إلى زعيمه وضمان حياة سلمية لقبيلته.

كان الزعيم قريبًا وسمع المحادثة. عندها عرف أن الإليسيين يبحثون عن المدينة الأسطورية تحت الجبل. إذا وجدوا ذلك ، فمن المؤكد أن جنتهم ستدمر قبل أن تتمكن قبيلة البركان من رؤيتها. صرخ بجنون إلى الفحم لن يسمحوا لنا بالرحيل! رجال شعبنا ما زالوا هناك ، حتى لو قتلونا فإن قبيلتنا ستعيش! لكن إذا سمحنا لهؤلاء الشياطين بمعرفة مكان المدينة ، فإنهم سيقتلون كل واحد منا. لا تقل لهم أي شيء! “

تولى هامونت سيكريست زمام المبادرة ”استمعوا إلى أوامري! تقدموا!”

صرخ بلغة قبيلتهم الغريبة ولم يفهم دريك ولا برونتس أي كلمة.

“إذن ما هي الحقيقة الأكبر؟” سأل فروست.

لكن دريك لم يكن أحمق. لقد عرف ذلك بمجرد النظر إلى وجهه وابتسم يبدو أن هذا الصخرة يعرف شيئًا برونتس

عندما رأى الزعيم العجوز هذا ، تغير وجهه. هؤلاء جنود إليسيان!

خلف القناع الفضي نظرة حزينة لعيون قائد الطليعة. انتزع سيفًا من أحد الجنود القريبين ، ولكن بدلاً من استخدامه على الفحم ، تقدم إلى الزعيم. ضغط بقدمه على جسد الشيخ ، ووضع طرف السيف على رقبته، ثم ثبت عيون بلا قلب على الفحم هل تهتم به؟

صاح الفحم مرة أخرى بينما يكافح ضد الأوتار التي تربطه لا تقتل-“

“هذا السيف اسمه ريمشارد ، وهو ملك لك من اليوم” أشار أركتوروس إلى فروست ليأخذه “لقد ظهر أمر طارئ في جبال بليستربيك. بعد عامين من التدريب هنا ، أعتقد أن الآن فرصة جيدة لك لتجربة سلاحك الجديد “.

لم يوقف صراخه برونتس.

“إذن ما هي الحقيقة الأكبر؟” سأل فروست.

غرس برونتس السيف أسرع من الصوت ببعض الأساليب القتالية بقوة مذهلة.

فجأة دوى انفجار مثل الرعد من فوق. اخترقت أشعة الضوء الثاقب السحب حتى الأرض.

تم فصل رقبة الزعيم العجوز بدقة عن جسده ، وتدحرج رأسه على الأرض. عندما توقفت دحرجة رأسه ، حدقت العيون الخافتة في الفحم. رأى الأسف لا يزال هناك في اللحظة التي مات فيها الزعيم.

مشى برونتس إلى الفحم دون أن ينبس ببنت شفة ، ثم قال “هناك مدينة مخبأة في هذه الجبال. هل تعرف أين هي؟“

[ المترجم: يلعن ميتين أهلك يا برونتس، يا رب خازوق يلزق في مؤخرتك ويخرق من حنكك، تباً لمدينة الأوغاد ].

صدى صوت آلاف السيوف أثناء سحبها من الغمد. مذعورون ، لم يعرف أهل قبيلة البركان ماذا يقولون في مواجهة هذا العدوان المفاجئ.

[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

ذُعر الفحم . لم يشعر أبدًا بالعجز الشديد ، ولم يكن يعرف ماذا يفعل.

ترجمة : Sadegyptian

تقدم الرجل بجانب دريك ، الذي يرتدي أيضًا زي الضابط إلى الأمام. كان وجه برونتس مخفيًا تحت قناع فضي ، وعندما تحدث من خلاله بدا صوته باردًا للغاية ” أقبضوا عليهم جميعًا!”

 سكايكلود. داخل حديقة قصر الحاكم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط