نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

THE GODSFALL CHRONICLES 79

قوة القتال التكنولوجية 

قوة القتال التكنولوجية 

  • رايڨن بطول 2.5 متر، مع العلم إن كلاود هوك طوله 1.70 ، كلاود هوك عامل زي الطفل بالنسبة ليه xD

ومض ضوء أحمر في عيون الرجل المظلمة “اقتلوهم“

قدم رايڨن وعده المشؤوم بينما هرع عشرون رجلاً إلى المختبر بأسلحة جاهزة. صنفوا أنفسهم أمام زعيمهم في نصف دائرة ، ثم سحبوا الزناد بعشرين بندقية عالية الجودة.

“هدوء!”

أصبح المختبر خلفية لعرض مبهر من الزجاج المكسور والشرر عندما مزق الرصاص المكان.

حرفت عباءة رايڨن المصنوعة من الريش المعدني النحيف الرصاص. يجب أن تكون الملابس مصنوعة من التنغستن الإليسي ، أقوى بكثير من الدروع العادية. مادة القماش نفسها نوع من مركب يوفر حماية إضافية ضد الضربات الثقيلة. جعله هذا المزيج مضادًا للرصاص بشكل فعال ، حتى ضد طلقات هيلفلاور عالية السرعة. ربما رايڨن يرتدي المزيد من الدروع تحته.

دمرت نيران البنادق المركزة كل شيء في الغرفة المغلقة. لن يتمكن أفضل المقاتلين في الأرض القاحلة من حماية أنفسهم من جدار الرصاص الساخن. معظم النفوس التعيسة في الغرفة كانوا بالكاد مقاتلين ، لكنهم باحثين لم يعرفوا كيف يدافعون عن أنفسهم. سيكون صيد الأسماك في برميل أكثر صعوبة.

توسعت عيون هيلفلاور “سايبورغ؟“

كان  كلاود هوك  سريعًا بما يكفي للإمساك بـ هيلفلاور ، واختبأ الاثنان خلف طاولة الفحص السميكة التي تميل على جانبها. عندما ضربها وابل الرصاص ، انحنى المعدن وتشوه ، لكنها لم تخترق.

المختبر لا يزال مغلفًا بقبة الصمت. مع ذلك وجسده غير المرئي والخالي من الشكل ، من المستحيل اكتشاف كلاود هوك وهو يتجه نحو جنود التكنولوجيا. قام بدفع العصا من خلالهم ، وأطلق قوته العقلية من خلاله حتى انخفضت قوة الحجر. مزق انفجار القوة الجندي وجعله يتأرجح في الهواء مثل دمية مكسورة.

عبس كلاود هوك كل هذا الضجيج اللعين!”

حرفت عباءة رايڨن المصنوعة من الريش المعدني النحيف الرصاص. يجب أن تكون الملابس مصنوعة من التنغستن الإليسي ، أقوى بكثير من الدروع العادية. مادة القماش نفسها نوع من مركب يوفر حماية إضافية ضد الضربات الثقيلة. جعله هذا المزيج مضادًا للرصاص بشكل فعال ، حتى ضد طلقات هيلفلاور عالية السرعة. ربما رايڨن يرتدي المزيد من الدروع تحته.

هدوء!”

لم يكن رايڨن رجلاً. لقد كان سلاح العنكبوت ثلاثي العيون. إنسان خارق سايبورغ!

حرك أصابعه وانتشرت قبة من الطاقة غير مرئية لملء نصف المختبر. نظر القتلة حولهم وهم يكافحون لفهم الظروف المفاجئة التي لا يمكن تفسيرها.

لكن بالطبع لم يكن هناك صوت. يبدو أن الرجال الكبار لا يزالون يفهمون الرسالة.

أسلحتهم تطلق النار بإمكانهم معرفة ذلك من خلال الطلقات واهتزاز الكمامة لكن لم يكن هناك صوت على الإطلاق. ارتد الرصاص في الغرفة لكنهم لم يسمعوا شيئًا. الأمر كما لو أن شخصًا ما أغلق الصوت.

لم تكن بنادق عادية أيضًا. قاذفات الصواريخ!

لم تكن قوة من أي بقايا. هذه المرة جاء حقل كتم الصوت منه ومنه وحده. لقد كانت ظاهرة غير معروفة ، لأنه لم يحدث في التاريخ المسجل أن يتمكن أي صائد شياطين من استخدام قوة بقايا بدون الأداة نفسها. لم يكن استدعاء حقل كتم الصوت إنجازًا مروعًا ، لكنه منع المهاجمين من القدرة على التواصل. عيب ربما يمكنه استغلاله.

صدى صوت أزيز غريب عندما ظهرت شفرة ليزر من يده.

من المؤكد أنهم استمروا في شتم هذا العيب الذي كشف عن نفسه.

توسعت عيون هيلفلاور “سايبورغ؟“

قفز  كلاود هوك  فوق الطاولة وقذف ثمانية مسامير معدنية باتجاه الباب. طاروا في الهواء بسرعة مثل أي رصاصة ، أسرع مما يمكن لأي شخص أن يصدق ، ووجد كل واحد هدفه.

لم تجلس هيلفلاور بصمت. سحبت مسدسيها وشددت قبضتها.

هل هذا الرجل كلي المعرة؟! لم يكن بحاجة حتى إلى التصويب!

دمرت نيران البنادق المركزة كل شيء في الغرفة المغلقة. لن يتمكن أفضل المقاتلين في الأرض القاحلة من حماية أنفسهم من جدار الرصاص الساخن. معظم النفوس التعيسة في الغرفة كانوا بالكاد مقاتلين ، لكنهم باحثين لم يعرفوا كيف يدافعون عن أنفسهم. سيكون صيد الأسماك في برميل أكثر صعوبة.

لم يكن بالطبع. عليه أن يصوب ، ولكن ليس بالضرورة بمساعدة عينيه. بعد لحظات من انتهاء التموجات ، تمزق حلق ثمانية من المسلحين ، وفتح خط من الذهب حناجر عدة مسلحين آخرين.

دمرت عدة ضربات متتالية نظارات رايڨن. خلف الزجاج ، لمعت عينه اليسرى بالطاقة الكهربائية. بالتأكيد لم يكن بشرياً طبيعياً.

مزقت أجنحة أودبول الشبيهة بالخنجر اللحم الناعم دون جهد. جاء ذلك بناءً على طلب  كلاود هوك  واتصاله به عن بعد. بعد أكل الإيبونكريس ، فاضت الطاقة من الطائر الصغير وطار أسرع مما يمكن أن تتبعه العين. بهذه السرعة ، تم فصل الجلد مثل الورق المبلل.

تراجع غريزيًا.

توقف لمجرد غمضة عين وضرب أجنحته الصغيرة. انتشر ريش ذهبي لامع في نصف دائرة قاتلة!

سريع جداً! كيف انقلب الوضع بسرعة!

رفعت هيلفلاور رقبتها فوق الطاولة لترى ما يحدث. رأت العديد من الدخلاء على الأرض في غضون ثوانٍ فقط. ثمانية منهم على الأرض بمسامير معدنية في مناطق حيوية ، ونزف ثمانية آخرون من ثقوب في حناجرهم. قُتل الباقون بالريش.

لكنه لم يمت.

سريع جداً! كيف انقلب الوضع بسرعة!

لم يكن رايڨن رجلاً. لقد كان سلاح العنكبوت ثلاثي العيون. إنسان خارق سايبورغ!

وقف رايڨن أمام المدخل مثل برج حديدي ، غير متأثر. وقف وراءه عشرة رجال عملاقين آخرين ، كئيبين وهادئين. متوسط ​​ارتفاعهم أكثر من مترين وحتى بذلك الطول لا يزالون أقصر قليلاً من رايڨن.

لم يراوغ رايڨن. لم يستطع. معركة بالأيدي مع الجولم الفضي انتحار.

ومض ضوء أحمر في عيون الرجل المظلمة اقتلوهم

أطلقت الطلقات بسرعة لا تصدق!

لكن بالطبع لم يكن هناك صوت. يبدو أن الرجال الكبار لا يزالون يفهمون الرسالة.

دق الريش المعدني بينما وقف رايڨن على قدميه. هناك شيء ما حول الرجل جعل كلاود هوك غير مرتاح للغاية، مثل أنه هناك شيء غير طبيعي عنه.

اقتربوا من بعضهم البعض مثل الظلال الضخمة ، وبدا تجهيزهم مختلف عن الآخرين. ارتدوا شيئًا على رؤوسهم مثل خوذات الدراجات النارية ، وكل شيء من ستراتهم إلى قفازاتهم إلى أحذيتهم مصنوعة من المعدن. لقد جعلهم يبدون آلات ميكانيكية تقريبًا ، قوة قتالية قابلة للمقارنة مع نخبة المحاربين الإليسيين. الدرع الذي يرتديه هؤلاء الرجال بسيط في المظهر ، ولكنه استثنائي في الوظيفة.

لم يكن بحاجة إليه الآن.

تحركوا بخطوة ميكانيكية تقريبًا، ثم رفعوا مجموعة من البنادق نحوهم.

الآن تغير وجه هيلفلاور. لم تكن تعرف ما يكفي عن عدوهم ، لكنه يعرف كل شيء عنها. أثبت ذلك بضربه حاميها. النار والجليد والحمض، لم يكن هناك ضرر منهم على الجولم. الأضرار المادية؟ مثير للضحك. ضعفه الوحيد هو الكهرباء ذات الجهد العالي!

لم تكن بنادق عادية أيضًا. قاذفات الصواريخ!

على العنكبوت ثلاثي العيون أن يكون بارعًا من أجل تحقيق مكانته بين دارك أتوم. هو وروست كلاهما عقول علمية دون مثيل لهما. أبحاثهم مذهلة بقدر ما هي فريدة ؛ ذهب تحول روست عميقاً إلى المستوى الجيني. جهد بيولوجي صعب ولكنه مستمر ومتطور. حاول العنكبوت ثلاثي العيون استغلال الاختصار من خلال الجمع بين التكنولوجيا العالية والجسم الطبيعي لإنشاء آلة حية.

ضيف كلاود هوك عينيه ، متتبعًا مسار نيرانهم. لف ذراعه حول خصر هيلفلاور وانحنى ثم قفز في الهواء. قفز بأمان من خلف الطاولة إلى جزء آخر.

لم تجلس هيلفلاور بصمت. سحبت مسدسيها وشددت قبضتها.

لم تجلس هيلفلاور بصمت. سحبت مسدسيها وشددت قبضتها.

لم يكن بالطبع. عليه أن يصوب ، ولكن ليس بالضرورة بمساعدة عينيه. بعد لحظات من انتهاء التموجات ، تمزق حلق ثمانية من المسلحين ، وفتح خط من الذهب حناجر عدة مسلحين آخرين.

كانت هذه أسلحة عالية الجودة تم استخراجها من أنقاض العالم القديم. فريدة من نوعها من حيث أن طلقاتهم لم تكن بالبارود ، ولكن بطلقات كهرومغناطيسية. أدى التيار المغناطيسي إلى تسريع الرصاص إلى سرعة لا تصدق قبل إطلاقها ، مما جعله بدوره أكثر تدميراً.

لم تكن سمعة رايڨن بين دارك أتوم فقط بسبب قدراته الشخصية ، على الرغم من التباهي بها. كما قاد هذه الوحدة من عمالقة غامضة وقوية. كلهم قتلة موهوبين بشكل فريد ، ومهارة في القتال مثل بوزارد . بدلات الدروع التي يرتدونها من نفس درجة التكنولوجيا القديمة مثل بنادق هيلفلاور ، بعيدًا عن المعدات العادية حتى للباحثين. القدرات القتالية لوحدة التكنولوجيا مذهلة.

أطلقت الطلقات بسرعة لا تصدق!

بووم!

انطلقت الصواريخ من أسلحة الوحدة التكنولوجية حيث طارت في الغرفة. الشرر والانفجارات والشظايا – أصبح المختبر ساحة معركة لكنه ظل صامتًا مثل القبر. وتعثر العمالقة المكسوين بالدروع من الانفجارات.

دق الريش المعدني بينما وقف رايڨن على قدميه. هناك شيء ما حول الرجل جعل كلاود هوك غير مرتاح للغاية، مثل أنه هناك شيء غير طبيعي عنه.

أطلقت هيلفلاور طلقتين سريعتين على رايڨن. لقد ضربوا ، لكن لا يبدو أنهم يثقبون الجسد. ومع ذلك فقد تم إلقاؤه إلى الحائط خلفه. في غضون ثوانٍ فقد القتلة ميزتهم ، ووجدوا أنفسهم الآن في موقف صعب.

لم يكن بحاجة إليه الآن.

جعلت سنوات من التجوال في الأراضي القاحلة هيلفلاور قوية. كانت رائعة منذ سنوات عندما قابلتها  كلاود هوك  في بلاك ووتر ، والآن أصبحت أكثر رعبًا. بالإضافة إلى ذلك يمكن لبنادقها الجديدة أن تنفخ ثقوبًا في درع فولاذي بطول ثلاثة بوصات. لم يكن وسيلة يمكن من خلالها أن يبقى رايڨن على قيد الحياة. مع موته لم يشكل الآخرون أي قلق.

دمرت عدة ضربات متتالية نظارات رايڨن. خلف الزجاج ، لمعت عينه اليسرى بالطاقة الكهربائية. بالتأكيد لم يكن بشرياً طبيعياً.

لكنه لم يمت.

عرف رايڨن هذا وكان مستعدًا. في الوقت الحالي تم حبس جسد الجولم الفضي ولم يستطع المساعدة. بدونها ، كيف من المفترض أن تدافع هيلفلاور عن نفسها ضد قاتل نصف بشري لـ العنكبوت ثلاثي العيون؟

حرفت عباءة رايڨن المصنوعة من الريش المعدني النحيف الرصاص. يجب أن تكون الملابس مصنوعة من التنغستن الإليسي ، أقوى بكثير من الدروع العادية. مادة القماش نفسها نوع من مركب يوفر حماية إضافية ضد الضربات الثقيلة. جعله هذا المزيج مضادًا للرصاص بشكل فعال ، حتى ضد طلقات هيلفلاور عالية السرعة. ربما رايڨن يرتدي المزيد من الدروع تحته.

رفعت هيلفلاور رقبتها فوق الطاولة لترى ما يحدث. رأت العديد من الدخلاء على الأرض في غضون ثوانٍ فقط. ثمانية منهم على الأرض بمسامير معدنية في مناطق حيوية ، ونزف ثمانية آخرون من ثقوب في حناجرهم. قُتل الباقون بالريش.

دق الريش المعدني بينما وقف رايڨن على قدميه. هناك شيء ما حول الرجل جعل كلاود هوك غير مرتاح للغاية، مثل أنه هناك شيء غير طبيعي عنه.

جعلت سنوات من التجوال في الأراضي القاحلة هيلفلاور قوية. كانت رائعة منذ سنوات عندما قابلتها  كلاود هوك  في بلاك ووتر ، والآن أصبحت أكثر رعبًا. بالإضافة إلى ذلك يمكن لبنادقها الجديدة أن تنفخ ثقوبًا في درع فولاذي بطول ثلاثة بوصات. لم يكن وسيلة يمكن من خلالها أن يبقى رايڨن على قيد الحياة. مع موته لم يشكل الآخرون أي قلق.

لا مزيد من الانتظار ، كان الواردن رجل أفعال. أصبح غير مرئي وأقترب ليهاجم.

اقتربوا من بعضهم البعض مثل الظلال الضخمة ، وبدا تجهيزهم مختلف عن الآخرين. ارتدوا شيئًا على رؤوسهم مثل خوذات الدراجات النارية ، وكل شيء من ستراتهم إلى قفازاتهم إلى أحذيتهم مصنوعة من المعدن. لقد جعلهم يبدون آلات ميكانيكية تقريبًا ، قوة قتالية قابلة للمقارنة مع نخبة المحاربين الإليسيين. الدرع الذي يرتديه هؤلاء الرجال بسيط في المظهر ، ولكنه استثنائي في الوظيفة.

المختبر لا يزال مغلفًا بقبة الصمت. مع ذلك وجسده غير المرئي والخالي من الشكل ، من المستحيل اكتشاف كلاود هوك وهو يتجه نحو جنود التكنولوجيا. قام بدفع العصا من خلالهم ، وأطلق قوته العقلية من خلاله حتى انخفضت قوة الحجر. مزق انفجار القوة الجندي وجعله يتأرجح في الهواء مثل دمية مكسورة.

قفز  كلاود هوك  فوق الطاولة وقذف ثمانية مسامير معدنية باتجاه الباب. طاروا في الهواء بسرعة مثل أي رصاصة ، أسرع مما يمكن لأي شخص أن يصدق ، ووجد كل واحد هدفه.

تبع ذلك تمريرتان سريعتان من العصا ، وقُتل مهاجمان مدرعان آخران!

قدم رايڨن وعده المشؤوم بينما هرع عشرون رجلاً إلى المختبر بأسلحة جاهزة. صنفوا أنفسهم أمام زعيمهم في نصف دائرة ، ثم سحبوا الزناد بعشرين بندقية عالية الجودة.

في هذه الأثناء قام أودبول بدوره ، طار بين الجنود واستخدام أجنحته لتقطيع أسلحتهم. لقد تركوا بلا وسيلة للدفاع أو الضغط على هدفهم.

على العنكبوت ثلاثي العيون أن يكون بارعًا من أجل تحقيق مكانته بين دارك أتوم. هو وروست كلاهما عقول علمية دون مثيل لهما. أبحاثهم مذهلة بقدر ما هي فريدة ؛ ذهب تحول روست عميقاً إلى المستوى الجيني. جهد بيولوجي صعب ولكنه مستمر ومتطور. حاول العنكبوت ثلاثي العيون استغلال الاختصار من خلال الجمع بين التكنولوجيا العالية والجسم الطبيعي لإنشاء آلة حية.

اخترق خط الجنود وانتقل نحو رايڨن. على الرغم من أن  كلاود هوك  لم يسقط أبدًا اختفائه ، إلا أنه لا يبدو أنه أربك القاتل. شد عباءته ، وطار ريس الدرع المصنوع من الريش تجاهه مع رنين خطير. إذا أراد  كلاود هوك  الاقتراب بدرجة كافية لتوجيه ضربة ، فسيتعين عليه المرور من خلال مجموعة من السكاكين.

طبيعي وغير طبيعي. لكل منها مزاياه وعيوبه.

تراجع غريزيًا.

نظر الجنود إلى الجاني ؛ وقف جسد معدني ضخم مشؤوم وذراعه ممدودة. تجمعت كرة من الطاقة الزرقاء في راحة يده ، ثم تم إطلاقها.

مد رايڨن يد ملفوفة بقفاز معدني. كانت الأصابع بطول عدة بوصات وتنتهي بأطراف مسننة قوية بما يكفي لاختراق الخرسانة. لكن لم يكن ذلك كافيًا للتغلب على قدرة كلاود هوك.

وقف رايڨن أمام المدخل مثل برج حديدي ، غير متأثر. وقف وراءه عشرة رجال عملاقين آخرين ، كئيبين وهادئين. متوسط ​​ارتفاعهم أكثر من مترين وحتى بذلك الطول لا يزالون أقصر قليلاً من رايڨن.

صدى صوت أزيز غريب عندما ظهرت شفرة ليزر من يده.

انطلقت الصواريخ من أسلحة الوحدة التكنولوجية حيث طارت في الغرفة. الشرر والانفجارات والشظايا – أصبح المختبر ساحة معركة لكنه ظل صامتًا مثل القبر. وتعثر العمالقة المكسوين بالدروع من الانفجارات.

كان أسلوب قتال الرجل سريعًا ووحشيًا. لقد غيّر النهج بسرعة وكثيراً ما يكفي لجعل تحركاته التالية صعبة القراءة. بالتأكيد خصم ذو مهارة نادرة. لم تكن السرعة التي هاجم بها أقل خطورة من أمثال بوزارد وقوى دارك أتوم  الأخرى ، لكن لدى  كلاود هوك  أساليبه الخاصة للدفاع عن نفسه، أولاً جسده غير المادي.

بعد ذلك تم إهداء الجولم إلى هيلفلاور. بوجود مثل هذه القوة القوية إلى جانبها ، لم يكن من المحتمل أن يكون أي شيء تهديدًا. ومع ذلك رأى  كلاود هوك  أنه لم يمنح أعداءهم الفضل الكافي ، لأنه حتى بعد تلقي ضربة مباشرة من الوصي، وقف رايڨن على قدميه وكأن شيئًا لم يحدث.

لم يكن بحاجة إليه الآن.

بعد تدمير أسلحتهم ، تقدم الجنود للقتال اليدوي. لم يكن أمام  كلاود هوك  خيار سوى مقابلتهم وجهاً لوجه.

عندما انتقد رايڨن بشفرة الجسيمات ، تم إيقافه وأُرسل يترنح للخلف. ضرب جسده الضخم الجدار مرة أخرى بقوة تكسر العظام. سقط العديد من الريش من عباءته على الأرض في قطع.

من المؤكد أنهم استمروا في شتم هذا العيب الذي كشف عن نفسه.

نظر الجنود إلى الجاني ؛ وقف جسد معدني ضخم مشؤوم وذراعه ممدودة. تجمعت كرة من الطاقة الزرقاء في راحة يده ، ثم تم إطلاقها.

بووم!

الآن تغير وجه هيلفلاور. لم تكن تعرف ما يكفي عن عدوهم ، لكنه يعرف كل شيء عنها. أثبت ذلك بضربه حاميها. النار والجليد والحمض، لم يكن هناك ضرر منهم على الجولم. الأضرار المادية؟ مثير للضحك. ضعفه الوحيد هو الكهرباء ذات الجهد العالي!

أصيب العمالقة المدرعون بفيض من الطاقة دفعهم إلى الخلف عدة أمتار. اصطدموا بالأرض بالقرب من الزاوية البعيدة وتحولوا إلى قطع وأطراف ممدودة.

رفع الجولم الفضي ذراعه وبدأ الضوء الأزرق في التجمع.

تعرف كلاود هوك على الوافد الجديد ، وهو جولم يمثل قمة التكنولوجيا القديمة. جسمه بالكامل مصنوع من فولاذ التنغستن المصنوع خصيصًا والذي يمكنه الإصلاح ذاتياً ، وقادر على تحمل حرارة لا تصدق وقوة هائلة.

سيطر وولفبلايد عليه عندما هاجموا وادي الجحيم . الجولم الضخم شخصية مثيرة للإعجاب ، قادر حتى على الوقوف أمام بقايا المدرب دومونت سينهيلم!

ترجمة : Sadegyptian

بعد ذلك تم إهداء الجولم إلى هيلفلاور. بوجود مثل هذه القوة القوية إلى جانبها ، لم يكن من المحتمل أن يكون أي شيء تهديدًا. ومع ذلك رأى  كلاود هوك  أنه لم يمنح أعداءهم الفضل الكافي ، لأنه حتى بعد تلقي ضربة مباشرة من الوصي، وقف رايڨن على قدميه وكأن شيئًا لم يحدث.

على العنكبوت ثلاثي العيون أن يكون بارعًا من أجل تحقيق مكانته بين دارك أتوم. هو وروست كلاهما عقول علمية دون مثيل لهما. أبحاثهم مذهلة بقدر ما هي فريدة ؛ ذهب تحول روست عميقاً إلى المستوى الجيني. جهد بيولوجي صعب ولكنه مستمر ومتطور. حاول العنكبوت ثلاثي العيون استغلال الاختصار من خلال الجمع بين التكنولوجيا العالية والجسم الطبيعي لإنشاء آلة حية.

وكذلك فعل العشرة جنود التكنولوجيا.

رفع الجولم الفضي ذراعه وبدأ الضوء الأزرق في التجمع.

لم تكن سمعة رايڨن بين دارك أتوم فقط بسبب قدراته الشخصية ، على الرغم من التباهي بها. كما قاد هذه الوحدة من عمالقة غامضة وقوية. كلهم قتلة موهوبين بشكل فريد ، ومهارة في القتال مثل بوزارد . بدلات الدروع التي يرتدونها من نفس درجة التكنولوجيا القديمة مثل بنادق هيلفلاور ، بعيدًا عن المعدات العادية حتى للباحثين. القدرات القتالية لوحدة التكنولوجيا مذهلة.

قفز  كلاود هوك  فوق الطاولة وقذف ثمانية مسامير معدنية باتجاه الباب. طاروا في الهواء بسرعة مثل أي رصاصة ، أسرع مما يمكن لأي شخص أن يصدق ، ووجد كل واحد هدفه.

بعد تدمير أسلحتهم ، تقدم الجنود للقتال اليدوي. لم يكن أمام  كلاود هوك  خيار سوى مقابلتهم وجهاً لوجه.

ضيف كلاود هوك عينيه ، متتبعًا مسار نيرانهم. لف ذراعه حول خصر هيلفلاور وانحنى ثم قفز في الهواء. قفز بأمان من خلف الطاولة إلى جزء آخر.

دمرت عدة ضربات متتالية نظارات رايڨن. خلف الزجاج ، لمعت عينه اليسرى بالطاقة الكهربائية. بالتأكيد لم يكن بشرياً طبيعياً.

[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

بدا وجه هيلفلاور يتغير. لقد كانت جزءًا من دارك أتوم  لفترة قصيرة فقط ، لكنها عرفت سمعة رايڨن. الكلب الأكثر ولاءً للعنكبوت ثلاثي العيون ، ونادرًا ما يتم إرساله إلى الأراضي القاحلة. وبالتالي لم تكن هيلفلاور تعرف شيئًا تقريبًا عما يمكنه فعله.

رفعت هيلفلاور رقبتها فوق الطاولة لترى ما يحدث. رأت العديد من الدخلاء على الأرض في غضون ثوانٍ فقط. ثمانية منهم على الأرض بمسامير معدنية في مناطق حيوية ، ونزف ثمانية آخرون من ثقوب في حناجرهم. قُتل الباقون بالريش.

رفع الجولم الفضي ذراعه وبدأ الضوء الأزرق في التجمع.

تعرف كلاود هوك على الوافد الجديد ، وهو جولم يمثل قمة التكنولوجيا القديمة. جسمه بالكامل مصنوع من فولاذ التنغستن المصنوع خصيصًا والذي يمكنه الإصلاح ذاتياً ، وقادر على تحمل حرارة لا تصدق وقوة هائلة.

اندفع رايڨن بلا خوف للأمام ، ووصل نصف المسافة بينهما عندما انطلقت موجة نبض الجولم. أندفع رايڨن إلى الجانب لكنه لا يزال يُصاب بالانفجار. كسر الانفجار قناعه ونظارته وعباءته. تم الكشف عن الخادم الغامض لـ العنكبوت ثلاثي العيون بالكامل.

اخترق خط الجنود وانتقل نحو رايڨن. على الرغم من أن  كلاود هوك  لم يسقط أبدًا اختفائه ، إلا أنه لا يبدو أنه أربك القاتل. شد عباءته ، وطار ريس الدرع المصنوع من الريش تجاهه مع رنين خطير. إذا أراد  كلاود هوك  الاقتراب بدرجة كافية لتوجيه ضربة ، فسيتعين عليه المرور من خلال مجموعة من السكاكين.

كان وجهه عبارة عن ندوب لم تلتئم بشكل صحيح. عينه اليمنى طبيعية ، لكن اليسرى إلكترونية. اختفت فروة رأسه ، وحيث يجب أن يكون هناك شعر ، كانت هناك لوحة معدنية مثل نوع من الخوذة. بدا مظهره نصف البشري ونصف الآلة مزعج للعين.

لم تكن سمعة رايڨن بين دارك أتوم فقط بسبب قدراته الشخصية ، على الرغم من التباهي بها. كما قاد هذه الوحدة من عمالقة غامضة وقوية. كلهم قتلة موهوبين بشكل فريد ، ومهارة في القتال مثل بوزارد . بدلات الدروع التي يرتدونها من نفس درجة التكنولوجيا القديمة مثل بنادق هيلفلاور ، بعيدًا عن المعدات العادية حتى للباحثين. القدرات القتالية لوحدة التكنولوجيا مذهلة.

توسعت عيون هيلفلاور سايبورغ؟

لم يكن روست هو المجنون الوحيد الذي حاول تحسين جسده. لم يكن العنكبوت ثلاثي العيون هو المجنون الوحيد الذي يحاول إطالة حياته.

ومض ضوء أحمر في عيون الرجل المظلمة “اقتلوهم“

على العنكبوت ثلاثي العيون أن يكون بارعًا من أجل تحقيق مكانته بين دارك أتوم. هو وروست كلاهما عقول علمية دون مثيل لهما. أبحاثهم مذهلة بقدر ما هي فريدة ؛ ذهب تحول روست عميقاً إلى المستوى الجيني. جهد بيولوجي صعب ولكنه مستمر ومتطور. حاول العنكبوت ثلاثي العيون استغلال الاختصار من خلال الجمع بين التكنولوجيا العالية والجسم الطبيعي لإنشاء آلة حية.

ومض ضوء أحمر في عيون الرجل المظلمة “اقتلوهم“

طبيعي وغير طبيعي. لكل منها مزاياه وعيوبه.

موجة نبض الجولم الفضي لم تصب السايبورغ بالكامل ، لكنها أوقفت اندفاعه وتسببت في بعض الأضرار المرئية. تحرك إلى الأمام لشن هجوم مباشر ، وألقى بقبضته الانسيابية الفضية على عدوه وضرب صدره.

لم يكن رايڨن رجلاً. لقد كان سلاح العنكبوت ثلاثي العيون. إنسان خارق سايبورغ!

دمرت عدة ضربات متتالية نظارات رايڨن. خلف الزجاج ، لمعت عينه اليسرى بالطاقة الكهربائية. بالتأكيد لم يكن بشرياً طبيعياً.

موجة نبض الجولم الفضي لم تصب السايبورغ بالكامل ، لكنها أوقفت اندفاعه وتسببت في بعض الأضرار المرئية. تحرك إلى الأمام لشن هجوم مباشر ، وألقى بقبضته الانسيابية الفضية على عدوه وضرب صدره.

لم يراوغ رايڨن. لم يستطع. معركة بالأيدي مع الجولم الفضي انتحار.

لم يراوغ رايڨن. لم يستطع. معركة بالأيدي مع الجولم الفضي انتحار.

عرف رايڨن هذا وكان مستعدًا. في الوقت الحالي تم حبس جسد الجولم الفضي ولم يستطع المساعدة. بدونها ، كيف من المفترض أن تدافع هيلفلاور عن نفسها ضد قاتل نصف بشري لـ العنكبوت ثلاثي العيون؟

انحنى صدره حيث ضرب رايڨن. من الواضح أن الضرر كان شديداً ، لكن لم يظهر أي تعبير على وجه رايڨن. ربما العملية التي حولته إلى هذا المخلوق فقد سرقت القدرة على إظهار المشاعر؟ تخلى عن أي محاولة فاشلة للدفاع عن نفسه ، وبدلاً من ذلك التقى بقبضة الجولم وهو يلف يديه حول رأسه.

بووم!

فجأة تشقق جسم رايڨن مع ارتفاع التيار الكهربائي. تحركت آلاف الفولتات من خلال ذراعيه المعدنيتين إلى رأس الجولم. بينما حامي هيلفلاور يتقدم لضربة ثانية ، أصبح جسمه صلبًا فجأة.

توقف لمجرد غمضة عين وضرب أجنحته الصغيرة. انتشر ريش ذهبي لامع في نصف دائرة قاتلة!

قام رايڨن برفع ساقه وركل الوحش المعدني بعيدًا. ارتطم بالأرض وانزلق عبر حقل كتم الصوت ، مرسلاً شرارات في الهواء. تم وضع علامة على خندق من البلاط المكسور في مكان مروره. عندما توقف ، ظل الجولم متجمدًا في مكانه ، متشنجًا.

لم يكن بالطبع. عليه أن يصوب ، ولكن ليس بالضرورة بمساعدة عينيه. بعد لحظات من انتهاء التموجات ، تمزق حلق ثمانية من المسلحين ، وفتح خط من الذهب حناجر عدة مسلحين آخرين.

مستحيل! لا ينبغي أن يكون رايڨن قادرًا على التغلب على الجولم عالي الجودة! لقد رأى كلاود هوك ما يمكن أن يفعله الجولم بأم عينيه. على رايڨن أن يستخدم نوعًا من القدرة الخاصة لإخراجه.

رفعت هيلفلاور رقبتها فوق الطاولة لترى ما يحدث. رأت العديد من الدخلاء على الأرض في غضون ثوانٍ فقط. ثمانية منهم على الأرض بمسامير معدنية في مناطق حيوية ، ونزف ثمانية آخرون من ثقوب في حناجرهم. قُتل الباقون بالريش.

الآن تغير وجه هيلفلاور. لم تكن تعرف ما يكفي عن عدوهم ، لكنه يعرف كل شيء عنها. أثبت ذلك بضربه حاميها. النار والجليد والحمض، لم يكن هناك ضرر منهم على الجولم. الأضرار المادية؟ مثير للضحك. ضعفه الوحيد هو الكهرباء ذات الجهد العالي!

قام رايڨن برفع ساقه وركل الوحش المعدني بعيدًا. ارتطم بالأرض وانزلق عبر حقل كتم الصوت ، مرسلاً شرارات في الهواء. تم وضع علامة على خندق من البلاط المكسور في مكان مروره. عندما توقف ، ظل الجولم متجمدًا في مكانه ، متشنجًا.

عرف رايڨن هذا وكان مستعدًا. في الوقت الحالي تم حبس جسد الجولم الفضي ولم يستطع المساعدة. بدونها ، كيف من المفترض أن تدافع هيلفلاور عن نفسها ضد قاتل نصف بشري لـ العنكبوت ثلاثي العيون؟

لم تكن قوة من أي بقايا. هذه المرة جاء حقل كتم الصوت منه ومنه وحده. لقد كانت ظاهرة غير معروفة ، لأنه لم يحدث في التاريخ المسجل أن يتمكن أي صائد شياطين من استخدام قوة بقايا بدون الأداة نفسها. لم يكن استدعاء حقل كتم الصوت إنجازًا مروعًا ، لكنه منع المهاجمين من القدرة على التواصل. عيب ربما يمكنه استغلاله.

[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

لم يكن بحاجة إليه الآن.

ترجمة : Sadegyptian

فجأة تشقق جسم رايڨن مع ارتفاع التيار الكهربائي. تحركت آلاف الفولتات من خلال ذراعيه المعدنيتين إلى رأس الجولم. بينما حامي هيلفلاور يتقدم لضربة ثانية ، أصبح جسمه صلبًا فجأة.

قدم رايڨن وعده المشؤوم بينما هرع عشرون رجلاً إلى المختبر بأسلحة جاهزة. صنفوا أنفسهم أمام زعيمهم في نصف دائرة ، ثم سحبوا الزناد بعشرين بندقية عالية الجودة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط