العثور على الهدف
مجموعة نائمة تحت سكايكلود بالكاد يعرفها أحد ، مبنية على أساس جمع المعلومات الاستخبارية. ومع ذلك بمجرد تدمير جهات اتصال دارك أتوم في قرية الإليسيان قبل سنوات ، لم تُفتح المزيد من خطوط الاتصال. تُركت هذه الشبكة من الجواسيس لتدافع عن نفسها أو تنهار.
ظلت القوات الخفية في سكايكلود تنسج شبكاتها.
لم يفقدوا انتمائهم. ساروا بحذر على أعتاب الكارثة ، أعادوا ببطء بناء أساساتهم. في نهاية المطاف ستصل دارك أتوم مرة أخرى ويمكنهم مواصلة عملهم المهم.
هددت قوة العصا بقتله وكسرت قناع وجهه. لم تلمس العصا سوى رداءه وألتف رايڨنانت على الفور للمراوغة.
ولكن إذا قضيت أيامك على ضفاف النهر ، فإن حذائك سيتبلل في النهاية.
التفت ماجهيما إلى رجاله ”لا تهتموا. قم بتنشيطها على الفور! “
تم اكتشافهم.
التفت ماجهيما إلى رجاله ”لا تهتموا. قم بتنشيطها على الفور! “
لاحظ أحد الحراس المخضرمين أن العديد من المواطنين يقومون بتهريب البضائع على مدى فترة طويلة. الغذاء والماء ، في الغالب. حتى أفقر مواطني سكايكلود لديهم احتياجاتهم الأساسية ، لذا تساءل لمن يحتفظون بهذه السلع؟
تم القبض على المئات و إعدامهم . تم حرق مائة وثلاثين منهم علانية. تجمع عشرة آلاف شخص وشاهد ما حدث ، وترك المشهد أثراً عميقاً في المدينة.
هذه الشكوك الخافتة هي التي لفتت انتباه حراس المدينة. في النهاية قادتهم القرائن إلى هذه المجموعة الجريئة ، المختبئة مثل الفئران تحت المدينة. تم حشد ألف جندي وتمشيط المجاري بحثًا عن المجرمين.
تم القبض على المئات و إعدامهم . تم حرق مائة وثلاثين منهم علانية. تجمع عشرة آلاف شخص وشاهد ما حدث ، وترك المشهد أثراً عميقاً في المدينة.
تقدم إلى الأمام رجل يرتدي قناعًا أسود وسيفًا كبيرًا على ظهره. لم تكن عباءته السوداء الغريبة واسعة بشكل خاص ، لكنها تحركت بشكل غريب من تلقاء نفسها حتى بدون أي نسيم. بدا وكأنه مصنوع من الدخان ” هل وجدت مخرجًا؟“
تمت ترقية الحارس الذكي لعمله الجيد وتم دفع المزيد من الجنود لمراقبة المجاري. تم حظر أو إغلاق معظم المداخل ، و من المقرر إجراء دوريات منتظمة. تم مراقبة الأسواق والمواد للتأكد من أن شبكة مثل هذه لن تطفو على السطح أبدًا.
اسم الرجل العجوز ماجيهيما ، وكيل دارك أتوم الوحيد الذي تسلل بنجاح إلى مدينة سكايكلود. لقد عاش هنا لأكثر من عشر سنوات ، ويراقب من الظل بينما يستلقي الآخرون في الضوء.
كان ذلك قبل عامين تقريباً. معظم الناس قد نسوا ذلك بالفعل.
” اللعنة. لقد عثرت على منجم الذهب! انظروا من هنا “.
بمرور الوقت أصبحت الدوريات أكثر تراخيًا وتضاءل الانتباه. عاد العدو المنسي إلى الظهور من الشقوق على عمق ثلاثمائة متر تحت المدينة مثل الصراصير ، ونجا بأعجوبة من التطهير. لم ينجو فقط. بل بدوا أقوى.
في ممر قريب ، انتهى كلاود هوك لتوه من التعامل مع عدد قليل من حراس ضعفاء عندما بدأت مجموعة مألوفة من الوجوه تعترض طريقه. أحدهم يرتدى رداء أسود، عرف أنه تابع لأدير.
***
هذا الرجل أحد أتباع أدير الموثوق بهم ، والمعروف باسم رايڨنانت. تحركت عيناه وهو يتكلم. يبدو أن رجل أدير يفحص الرجل ، لكن في الحقيقة هو يفحص العيون المظلمة . شيء عنهم جعله غير مرتاح. لقد بدوا أكثر مما يبدون ، لأنه لم يكن من قبيل المصادفة أن هذا الرجل العجوز ومنظمته نجوا من التطهير قبل ثلاث سنوات. لديهم وسائل أخرى لحماية أنفسهم.
تم حفر مخبأ في الخبايا أسفل المدينة. قاموا بحفر الخنادق لتجميع المياه التي تتسرب عبر الأرض ، واستخدموا مولدات بدائية يدوية الصنع للكهرباء. كانوا يكسبون عيشًا بسيطًا في أعماق الأرض حيث لا يمكن العثور عليهم.
ظلت القوات الخفية في سكايكلود تنسج شبكاتها.
تحت الأرض. لم يصل ضوء سكايكلود اللامع إلى الظلام الذي لا يمكن اختراقه هنا.
تم حفر مخبأ في الخبايا أسفل المدينة. قاموا بحفر الخنادق لتجميع المياه التي تتسرب عبر الأرض ، واستخدموا مولدات بدائية يدوية الصنع للكهرباء. كانوا يكسبون عيشًا بسيطًا في أعماق الأرض حيث لا يمكن العثور عليهم.
راقب رجل عجوز ذو ظهر منحني رجاله يتصارعون مع شيء بيضاوي الشكل. كان طويلًا ، لكنه نحيف ، بشعره الأبيض الطويل الذي يتدلى من كل الاتجاهات. أخفى شعره ولحيته الكثيفة معظم وجهه ، ولكن من وقت لآخر تلمع عيون سوداء من خلف خيوط الشعر البيضاء.
شخص ما وجدهم.
كان يرتدي رداء رث ربما لم يتم غسله منذ سنوات. يعيش مثل جثة ورائحته نتنة. من بين أولئك الذين عاشوا في ظلام دائم ، لم يعتز بالنور. هذا ما أصبحوا عليه.
تم اكتشافهم.
“مدينة سكايكلود … سوف تسقط“
ومع ذلك ألم تكن تلك الحياة التي يعتز بها بشدة؟ هو هنا! قريب جدًا من مدّ يده ولمسها … لكن ما الفائدة من عيش هذا الوجود الملعون إذا نسيته دارك أتوم؟ لا شيء أسوأ من الموت بصمت في القذارة.
تمتم الرجل العجوز. بدا صوته منخفضاً ولم توضح النغمات الخشنة شعوره حيال هذا البيان.
هل كان لديه خيار؟ سار نحو الحفرة التي صنعها رايڨنانت وعلم على الفور أن داون استخدمت نوعًا من الأساليب القتالية. لا أحد يستطيع أن يفعل هذا النوع من الضرر بمجرد ركلة. طار رايڨنانت من خلال عدة أمتار من الصخور الصلبة.
تقدم إلى الأمام رجل يرتدي قناعًا أسود وسيفًا كبيرًا على ظهره. لم تكن عباءته السوداء الغريبة واسعة بشكل خاص ، لكنها تحركت بشكل غريب من تلقاء نفسها حتى بدون أي نسيم. بدا وكأنه مصنوع من الدخان ” هل وجدت مخرجًا؟“
راقب رجل عجوز ذو ظهر منحني رجاله يتصارعون مع شيء بيضاوي الشكل. كان طويلًا ، لكنه نحيف ، بشعره الأبيض الطويل الذي يتدلى من كل الاتجاهات. أخفى شعره ولحيته الكثيفة معظم وجهه ، ولكن من وقت لآخر تلمع عيون سوداء من خلف خيوط الشعر البيضاء.
هذا الرجل أحد أتباع أدير الموثوق بهم ، والمعروف باسم رايڨنانت. تحركت عيناه وهو يتكلم. يبدو أن رجل أدير يفحص الرجل ، لكن في الحقيقة هو يفحص العيون المظلمة . شيء عنهم جعله غير مرتاح. لقد بدوا أكثر مما يبدون ، لأنه لم يكن من قبيل المصادفة أن هذا الرجل العجوز ومنظمته نجوا من التطهير قبل ثلاث سنوات. لديهم وسائل أخرى لحماية أنفسهم.
فورًا أدار السلاح بقوة ليصد السيف. تحول سيف رايڨنانت إلى شظايا معدنية عندما أطلقت العصا قوتها. اصطدمت بالرجل مثل سيل.
ظلت القوات الخفية في سكايكلود تنسج شبكاتها.
كان يرتدي رداء رث ربما لم يتم غسله منذ سنوات. يعيش مثل جثة ورائحته نتنة. من بين أولئك الذين عاشوا في ظلام دائم ، لم يعتز بالنور. هذا ما أصبحوا عليه.
طريقة عملهم تثير المشاكل ، ولا سيما إلهام الآخرين لإدارة ظهورهم للآلهة. ما هي أفضل طريقة لتحقيق كلا الطرفين من جعلهم يقتلون بعضهم البعض؟ لقد كانوا مجموعة تخشى عدم وجود فوضى ، والأرواح التي أنقذوها لها ثمنها. هذه التكلفة خدمة لقضيتهم ، مع مرور الوقت أصبحوا بيادق في لعبتهم المظلمة.
مجموعة نائمة تحت سكايكلود بالكاد يعرفها أحد ، مبنية على أساس جمع المعلومات الاستخبارية. ومع ذلك بمجرد تدمير جهات اتصال دارك أتوم في قرية الإليسيان قبل سنوات ، لم تُفتح المزيد من خطوط الاتصال. تُركت هذه الشبكة من الجواسيس لتدافع عن نفسها أو تنهار.
عرف الرجل العجوز أن دوره كقائد لطاقمهم غير مستقر. مع هذا الواقع الذي يلوح في الأفق ، لم يكن لديه خيار سوى أن يصبح بيدقًا.
مجموعة نائمة تحت سكايكلود بالكاد يعرفها أحد ، مبنية على أساس جمع المعلومات الاستخبارية. ومع ذلك بمجرد تدمير جهات اتصال دارك أتوم في قرية الإليسيان قبل سنوات ، لم تُفتح المزيد من خطوط الاتصال. تُركت هذه الشبكة من الجواسيس لتدافع عن نفسها أو تنهار.
مخرج؟ ما هذا الهراء. إذا هناك مخرج ، فهل كانوا سيعيشون طويلاً في هذه الحفرة الخالية من الشمس؟
التفت ماجهيما إلى رجاله ”لا تهتموا. قم بتنشيطها على الفور! “
عندما تحدث الرجل العجوز بدا صوته ثقيلاً وعيناه المرهقتان حازمتين ، لكنها تحدثت عن حياة المشقة ” كما تعلم ، لقد قضيت معظم حياتي في مدينة سكايكلود. لم أتجول في شوارعها في ضوء النهار ، ولم أستمتع أبدًا بمكافأتها. لكني أحبه مثل المنزل. لا يوجد مكان أفضل مما نحن فيه “.
خفضت داون ساقها ببطء وقالت ” بطئ جداً“
استمع رايڨنانت ولم يستجب.
تمتم الرجل العجوز. بدا صوته منخفضاً ولم توضح النغمات الخشنة شعوره حيال هذا البيان.
اسم الرجل العجوز ماجيهيما ، وكيل دارك أتوم الوحيد الذي تسلل بنجاح إلى مدينة سكايكلود. لقد عاش هنا لأكثر من عشر سنوات ، ويراقب من الظل بينما يستلقي الآخرون في الضوء.
كان ذلك قبل عامين تقريباً. معظم الناس قد نسوا ذلك بالفعل.
ما أقسى مصير يمكن للمرء أن يعاني منه أكثر من هذا؟ ألم يكن الأمر مماثلاً لوضع وليمة أمام رجل يتضور جوعًا ، ولكن لن يلمسها أبداً؟ أو أن يُحكم عليك بمشاهدة الشخص الذي تحبه يومًا بعد يوم ، مع العلم أنك لن تتحدث إليه أبدًا؟
ومع ذلك ألم تكن تلك الحياة التي يعتز بها بشدة؟ هو هنا! قريب جدًا من مدّ يده ولمسها … لكن ما الفائدة من عيش هذا الوجود الملعون إذا نسيته دارك أتوم؟ لا شيء أسوأ من الموت بصمت في القذارة.
لا أحد يستطيع أن يفهم مصير الرجل العجوز المرير.
ضيق رايڨنانت عينيه ، والتعطش للدم واضح فيهما. لم يضيع الوقت في الكلام وسحب أسلحته. في اللحظة التالية اختفى وعاد للظهور خلف كلاود هوك وسيفه على استعداد لفتح حلق خصمه.
كان ماجيهيما من بين أفضل رجال دارك أتوم. ثوري حقيقي ، حازم في إيمانه ، كريم في تضحيته بنفسه. يؤمن في أعماق قلبه أنه في يوم من الأيام سيتم الإطاحة بالطغيان الذي يسيطر على سكايكلود ، وعندما يحدث ذلك سيعيش الناس في سلام ومساواة. سيتم تقاسم الفائض الذي تمتع به هؤلاء الإليسيون مع أولئك الذين عانوا في الأراضي القاحلة.
” لا يهم ، سأمزق مؤخرتها المرة القادمة! ” تمتم كلاود هوك.
ومع ذلك ألم تكن تلك الحياة التي يعتز بها بشدة؟ هو هنا! قريب جدًا من مدّ يده ولمسها … لكن ما الفائدة من عيش هذا الوجود الملعون إذا نسيته دارك أتوم؟ لا شيء أسوأ من الموت بصمت في القذارة.
راقب الرجل العجوز بتعبير غير مبال.
“أريد أن أرى هذا الذروة المجيدة تسقط. لإشاهد روعتها وهي تتطاير بعيدًا مثل الرماد المتطاير في الريح. ليلتهمها بحر النار. بالنسبة لي ستكون هذه هي النهاية الأكثر ملاءمة. ربما لم أعش حياة جيدة ، لكن جعل هذه المدينة ضريحي … سيكون ذلك كافياً “.
تم القبض على المئات و إعدامهم . تم حرق مائة وثلاثين منهم علانية. تجمع عشرة آلاف شخص وشاهد ما حدث ، وترك المشهد أثراً عميقاً في المدينة.
ربما لم يكن هناك مكان آخر على وجه الأرض يتمتع بنفس الأمان والازدهار الذي تمتع به سكايكلود.
أجاب ماجهيما: “حياتي كانت تستحق كل هذا العناء“.
لكن لم يكن هناك خيار. هذا الطريق مُعد سابقاً و مهمتهم هي السير فيه حتى نهايته.
ومض ضوء غريب في عيون رايڨنانت. عرف من هو ” شخص ما أتى ليثير المشاكل. سوف أتعامل معه“.
لن يعود إلى الأراضي القاحلة.
“إيه؟ أين ذهب؟ “
صدر صوت رايڨنانت ” هل أنت مستعد؟“
ظلت القوات الخفية في سكايكلود تنسج شبكاتها.
أجاب ماجهيما: “حياتي كانت تستحق كل هذا العناء“.
هذه الشكوك الخافتة هي التي لفتت انتباه حراس المدينة. في النهاية قادتهم القرائن إلى هذه المجموعة الجريئة ، المختبئة مثل الفئران تحت المدينة. تم حشد ألف جندي وتمشيط المجاري بحثًا عن المجرمين.
لم يكن رايڨنانت مهتمًا بسؤال الرجل العجوز عن رحلته. كان على وشك أن يقول المزيد عن خططهم عندما شعر بشيء وتوقف. حرك عيناه نحو مصدر الصوت.
بمرور الوقت أصبحت الدوريات أكثر تراخيًا وتضاءل الانتباه. عاد العدو المنسي إلى الظهور من الشقوق على عمق ثلاثمائة متر تحت المدينة مثل الصراصير ، ونجا بأعجوبة من التطهير. لم ينجو فقط. بل بدوا أقوى.
أصوات قتال.
بدا هجوم رايڨنانت سريعًا وغير واضح.
شخص ما وجدهم.
تم القبض على المئات و إعدامهم . تم حرق مائة وثلاثين منهم علانية. تجمع عشرة آلاف شخص وشاهد ما حدث ، وترك المشهد أثراً عميقاً في المدينة.
ومض ضوء غريب في عيون رايڨنانت. عرف من هو ” شخص ما أتى ليثير المشاكل. سوف أتعامل معه“.
عندما نظر كلاود هوك حوله ، كل ما رآه هو بضع قطرات من الدم وشرائط من القماش. لا يوجد أثر للرجل نفسه. هل هرب؟ ولكن بينما كلاود هوك جالس هناك يفكر ، بدأ ضباب أسود يتجمع خلف ظهره. ظهر رايڨنانت وأنزل سيفه.
تناقلت كلماته في الهواء بينما تلاشى في ضباب وانتقل بعيدًا.
عندما نظر كلاود هوك حوله ، كل ما رآه هو بضع قطرات من الدم وشرائط من القماش. لا يوجد أثر للرجل نفسه. هل هرب؟ ولكن بينما كلاود هوك جالس هناك يفكر ، بدأ ضباب أسود يتجمع خلف ظهره. ظهر رايڨنانت وأنزل سيفه.
لم ير ماجيهيما زائرهم ، لكنه يشك في أنهم متاعب. بعد كل شيء لمدة عامين كانوا مختبئين بأمان هنا. كان عملاؤه حذرين عندما يأتون ويذهبون. لماذا الآن فجأة؟
عندما نظر كلاود هوك حوله ، كل ما رآه هو بضع قطرات من الدم وشرائط من القماش. لا يوجد أثر للرجل نفسه. هل هرب؟ ولكن بينما كلاود هوك جالس هناك يفكر ، بدأ ضباب أسود يتجمع خلف ظهره. ظهر رايڨنانت وأنزل سيفه.
لا يهم. مهما كان ، فإن ما تم وضعه موضع التنفيذ لا يمكن إيقافه الآن.
ولكن إذا قضيت أيامك على ضفاف النهر ، فإن حذائك سيتبلل في النهاية.
التفت ماجهيما إلى رجاله ”لا تهتموا. قم بتنشيطها على الفور! “
أصوات قتال.
بمجرد تشغيل الصندوق ، بدأ النص القديم يومض على الشاشة ، متبوعًا بمجموعة من الأرقام. خمس دقائق. بعد ذلك حتى أعظم المحاربين سيكون مصيرهم الموت.
تم حفر مخبأ في الخبايا أسفل المدينة. قاموا بحفر الخنادق لتجميع المياه التي تتسرب عبر الأرض ، واستخدموا مولدات بدائية يدوية الصنع للكهرباء. كانوا يكسبون عيشًا بسيطًا في أعماق الأرض حيث لا يمكن العثور عليهم.
راقب الرجل العجوز بتعبير غير مبال.
‘لا أحد سيغادر! سندفن هذه المدينة الرائعة معًا‘
عرف على الفور أن هذا الرجل الذي ادعى أنه من دارك أتوم يكذب. لم يكن ماجيهيما أحمق. لم تستطع دارك أتوم الدخول إلى المدينة ، ناهيك عن إحضار سلاح مثل هذا معهم. لم يكن يعرف كيف تمكنوا من ذلك ، لكنه لن يضيع الفرصة.
تقدم إلى الأمام رجل يرتدي قناعًا أسود وسيفًا كبيرًا على ظهره. لم تكن عباءته السوداء الغريبة واسعة بشكل خاص ، لكنها تحركت بشكل غريب من تلقاء نفسها حتى بدون أي نسيم. بدا وكأنه مصنوع من الدخان ” هل وجدت مخرجًا؟“
‘لا أحد سيغادر! سندفن هذه المدينة الرائعة معًا‘
ربما لم يكن هناك مكان آخر على وجه الأرض يتمتع بنفس الأمان والازدهار الذي تمتع به سكايكلود.
أحترق بريق الحماس في عيون الرجل العجوز.
تناقلت كلماته في الهواء بينما تلاشى في ضباب وانتقل بعيدًا.
في ممر قريب ، انتهى كلاود هوك لتوه من التعامل مع عدد قليل من حراس ضعفاء عندما بدأت مجموعة مألوفة من الوجوه تعترض طريقه. أحدهم يرتدى رداء أسود، عرف أنه تابع لأدير.
“إيه؟ أين ذهب؟ “
” اللعنة. لقد عثرت على منجم الذهب! انظروا من هنا “.
لم يتحرك كلاود هوك شبرًا واحدًا. المرأة التي معه هي التي ردت. زفرت ببرود ورفعت ساقها النحيلة ثم أنزلتها على رايڨنانت مثل نيزك. بينهما نصف متر فقط ، لكن في تلك المساحة القصيرة تحركت ساقها أسرع من الصوت. عندما وصلت له ، طار خادم أدير للخلف مثل ذبابة.
“كيف بحق الجحيم يفترض أن أعرف من هو؟“
ترجمة : Sadegyptian
“هذا فتى أدير. إذا وصل إلى هنا ، فهذا يعني أننا عثرنا على هدفنا. لقد قلتها من قبل وسأقولها مرة أخرى ، أنا أحب سيدة الحظ “.
“كيف بحق الجحيم يفترض أن أعرف من هو؟“
تحدث كلاود هوك مع داون كما لو لم تكن مجموعة القتلة موجودة.
كان ماجيهيما من بين أفضل رجال دارك أتوم. ثوري حقيقي ، حازم في إيمانه ، كريم في تضحيته بنفسه. يؤمن في أعماق قلبه أنه في يوم من الأيام سيتم الإطاحة بالطغيان الذي يسيطر على سكايكلود ، وعندما يحدث ذلك سيعيش الناس في سلام ومساواة. سيتم تقاسم الفائض الذي تمتع به هؤلاء الإليسيون مع أولئك الذين عانوا في الأراضي القاحلة.
ضيق رايڨنانت عينيه ، والتعطش للدم واضح فيهما. لم يضيع الوقت في الكلام وسحب أسلحته. في اللحظة التالية اختفى وعاد للظهور خلف كلاود هوك وسيفه على استعداد لفتح حلق خصمه.
هذا الرجل أحد أتباع أدير الموثوق بهم ، والمعروف باسم رايڨنانت. تحركت عيناه وهو يتكلم. يبدو أن رجل أدير يفحص الرجل ، لكن في الحقيقة هو يفحص العيون المظلمة . شيء عنهم جعله غير مرتاح. لقد بدوا أكثر مما يبدون ، لأنه لم يكن من قبيل المصادفة أن هذا الرجل العجوز ومنظمته نجوا من التطهير قبل ثلاث سنوات. لديهم وسائل أخرى لحماية أنفسهم.
بدا هجوم رايڨنانت سريعًا وغير واضح.
***
لم يتحرك كلاود هوك شبرًا واحدًا. المرأة التي معه هي التي ردت. زفرت ببرود ورفعت ساقها النحيلة ثم أنزلتها على رايڨنانت مثل نيزك. بينهما نصف متر فقط ، لكن في تلك المساحة القصيرة تحركت ساقها أسرع من الصوت. عندما وصلت له ، طار خادم أدير للخلف مثل ذبابة.
تحدث كلاود هوك مع داون كما لو لم تكن مجموعة القتلة موجودة.
أخترق رايڨنانت جدار قريب ، تاركاً حفرة بعمق عدة أمتار ومازال يطير للخلف.
لم يكن رايڨنانت مهتمًا بسؤال الرجل العجوز عن رحلته. كان على وشك أن يقول المزيد عن خططهم عندما شعر بشيء وتوقف. حرك عيناه نحو مصدر الصوت.
خفضت داون ساقها ببطء وقالت ” بطئ جداً“
ومض ضوء غريب في عيون رايڨنانت. عرف من هو ” شخص ما أتى ليثير المشاكل. سوف أتعامل معه“.
وقف كلاود هوك عاجزًا عن الكلام. الطريقة الوحيدة التي تمكن من مطابقة قدرة هذه المرأة هي بقوته الهائجة. لقد استحقت لقبها كشيطانة المدينة. إذا لم تقتل تلك الركلة رايڨنانت ، فمن المؤكد أنها تركت علامة.
ظلت القوات الخفية في سكايكلود تنسج شبكاتها.
الآخرون الذين جاءوا لمنعه انتشروا واستعدوا للهجوم. استجابت داون بسحب نصلها اللامع ببطء ” سوف أتعامل مع هؤلاء الرعاع. اذهب للتعامل مع قائدهم “.
تم القبض على المئات و إعدامهم . تم حرق مائة وثلاثين منهم علانية. تجمع عشرة آلاف شخص وشاهد ما حدث ، وترك المشهد أثراً عميقاً في المدينة.
هل كان لديه خيار؟ سار نحو الحفرة التي صنعها رايڨنانت وعلم على الفور أن داون استخدمت نوعًا من الأساليب القتالية. لا أحد يستطيع أن يفعل هذا النوع من الضرر بمجرد ركلة. طار رايڨنانت من خلال عدة أمتار من الصخور الصلبة.
أجاب ماجهيما: “حياتي كانت تستحق كل هذا العناء“.
“إيه؟ أين ذهب؟ “
تظاهر كلاود هوك بأنه غافل من أجل إغراء رايڨنانت للظهور. أتباع أدير غير مدركين أيضًا أن كلاود هوك قد كسر مؤخرًا عنق الزجاجة وزادت قوته ، وبالتالي قلل من قدرة خصمه. بعد فوات الأوان على المراوغة ، كلفه الخطأ حياته.
عندما نظر كلاود هوك حوله ، كل ما رآه هو بضع قطرات من الدم وشرائط من القماش. لا يوجد أثر للرجل نفسه. هل هرب؟ ولكن بينما كلاود هوك جالس هناك يفكر ، بدأ ضباب أسود يتجمع خلف ظهره. ظهر رايڨنانت وأنزل سيفه.
لن يعود إلى الأراضي القاحلة.
حرك كلاود هوك معصمه برفق وانزلقت عصا مخفية إلى راحة يده.
حرك كلاود هوك معصمه برفق وانزلقت عصا مخفية إلى راحة يده.
فورًا أدار السلاح بقوة ليصد السيف. تحول سيف رايڨنانت إلى شظايا معدنية عندما أطلقت العصا قوتها. اصطدمت بالرجل مثل سيل.
لم ير ماجيهيما زائرهم ، لكنه يشك في أنهم متاعب. بعد كل شيء لمدة عامين كانوا مختبئين بأمان هنا. كان عملاؤه حذرين عندما يأتون ويذهبون. لماذا الآن فجأة؟
إذا لم يستطع أطلس التسلل إليه ، فكيف سيتسلل هذا الغر خلفه؟
في ممر قريب ، انتهى كلاود هوك لتوه من التعامل مع عدد قليل من حراس ضعفاء عندما بدأت مجموعة مألوفة من الوجوه تعترض طريقه. أحدهم يرتدى رداء أسود، عرف أنه تابع لأدير.
تظاهر كلاود هوك بأنه غافل من أجل إغراء رايڨنانت للظهور. أتباع أدير غير مدركين أيضًا أن كلاود هوك قد كسر مؤخرًا عنق الزجاجة وزادت قوته ، وبالتالي قلل من قدرة خصمه. بعد فوات الأوان على المراوغة ، كلفه الخطأ حياته.
أصوات قتال.
هددت قوة العصا بقتله وكسرت قناع وجهه. لم تلمس العصا سوى رداءه وألتف رايڨنانت على الفور للمراوغة.
في ممر قريب ، انتهى كلاود هوك لتوه من التعامل مع عدد قليل من حراس ضعفاء عندما بدأت مجموعة مألوفة من الوجوه تعترض طريقه. أحدهم يرتدى رداء أسود، عرف أنه تابع لأدير.
ظهر الضباب مرة أخرى وتراجع عدة أمتار للخف واختفى.
كان ذلك قبل عامين تقريباً. معظم الناس قد نسوا ذلك بالفعل.
تغير تعبير كلاود هوك . لم يكن يتوقع أن يراوغ رايڨنانت ، رغم أنه على الأقل ضعيف في الوقت الحالي. ولكن هناك شيء ما في تلك اللحظة بين الوقت الذي فيه رايڨنانت أمامه وعندما هرب. بدون غطاء الرأس والقناع ، ألقى نظرة خاطفة على الوجه تحت قلنسوة العباءة. ، شعر أسود طويل و وجه بيضاوي ملطخ بالدم. رايڨنانت امرأة!
راقب الرجل العجوز بتعبير غير مبال.
” لا يهم ، سأمزق مؤخرتها المرة القادمة! ” تمتم كلاود هوك.
لاحظ أحد الحراس المخضرمين أن العديد من المواطنين يقومون بتهريب البضائع على مدى فترة طويلة. الغذاء والماء ، في الغالب. حتى أفقر مواطني سكايكلود لديهم احتياجاتهم الأساسية ، لذا تساءل لمن يحتفظون بهذه السلع؟
لكن لم يكن لدى رايڨنانت نية لمواصلة قتالهم. بقاياها يمكن أن تخرجها من المواقف الصعبة. طالما لديها طاقة عقلية متبقية ، يمكنها الهروب كما تشاء. على أي حال لم يكن كلاود هوك هنا لقتل أي أحد ، بل على العكس. لم يكن لديه خيار سوى السماح لها بالفرار.
أخترق رايڨنانت جدار قريب ، تاركاً حفرة بعمق عدة أمتار ومازال يطير للخلف.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم يفقدوا انتمائهم. ساروا بحذر على أعتاب الكارثة ، أعادوا ببطء بناء أساساتهم. في نهاية المطاف ستصل دارك أتوم مرة أخرى ويمكنهم مواصلة عملهم المهم.
ترجمة : Sadegyptian
فورًا أدار السلاح بقوة ليصد السيف. تحول سيف رايڨنانت إلى شظايا معدنية عندما أطلقت العصا قوتها. اصطدمت بالرجل مثل سيل.
لم يتحرك كلاود هوك شبرًا واحدًا. المرأة التي معه هي التي ردت. زفرت ببرود ورفعت ساقها النحيلة ثم أنزلتها على رايڨنانت مثل نيزك. بينهما نصف متر فقط ، لكن في تلك المساحة القصيرة تحركت ساقها أسرع من الصوت. عندما وصلت له ، طار خادم أدير للخلف مثل ذبابة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
