سباق مع الزمن
“توقف!”
انفجرت الجدران الصخرية وأرسلت شظايا في جميع أنحاء الكهف. تم الكشف عن عشرات أو أكثر من العديد من الأشكال البيضاوية الشبيهة بالشرنقة المخبأة داخل الجدران.
اقتحم عشرات الرجال ملفوفين بدروع سوداء الكهف. بدا محاربو الظل رشيقين ، و يناورون عبر المنطقة المليئة بالصخور بسهولة. ركض أحدهم على الحائط وسار وهو يطلق السهام من قوس. ومع ذلك فقد حصل على طلقتين فقط قبل أن تصيبه كرة من الطاقة السوداء ألقته من الحائط.
حدق كلاود هوك بصدمة، هناك المزيد منهم!
سرعة مذهلة ، قوة لا تصدق.
تحطمت العديد من الأشكال البيضاوية الشبيهة بالشرنقة مثل البيض وتقدمت الدمى حديثي الولادة بتعبيرات جامدة. بدت حركاتهم غير المنسقة أكثر إثارة للقلق بسبب خصلات الدخان الأسود التي تعانق أجسادهم العارية. غطاهم الضباب الأسود وتجمع حول أيديهم مكونًا الأجرام السماوية.
سرعة مذهلة ، قوة لا تصدق.
حتى الآن كل ما يعرفه كلاود هوك هو أن نفس المجموعة المسؤولة عن هذه الأشياء تدعم سكوال أيضًا. لكن هذا – لم يستطع تخمين من أين أتوا ، أو ما هي الأسرار التي احتفظوا بها.
لف كلاود هوك أصابعه حول حجر الطور وتلألأ وأختفى على الفور.
بدوا أقوياء. أقوياء جداً. قاتل كل واحد مثل جندي إليسي. إذا صنع الأشخاص وراء الكواليس هذه الأشياء لمجرد نزوة ، فما مدى رعب القوة التي يمتلكونها؟
أخرجت داون صخرة وألقت بها. كانت بحجم قبضة اليد في البداية ، ولكن عندما تدحرجت على الأرض ، تضخمت إلى حجم كوخ صغير. اهتز الكهف كله كما لو أن مجموعة كاملة من العربات مرت من خلاله. صدمت الصخرة أحد الدمى وحطمته إلى قطع. امتد خندق خلفها لتحديد مسار الصخرة ، و من السهل التخلص من أي دمية واجهتها.
لم يكن ماجيهيما يتحكم بهم ، لكنه ومجموعة أتباعه هنا لسبب ما. ربما لمراقبة المزرعة المروعة. لدى الدمى أيضًا غريزة فطرية لحماية هذا المكان. بمجرد اقتراب الخطر ، استيقظوا ودافعوا عنه.
لف كلاود هوك أصابعه حول حجر الطور وتلألأ وأختفى على الفور.
رفع أطلس يده وأمر بالهجوم.
لم يكن متأكدًا من عدد الدمى التي تم إخفاؤها هنا ، لكن حتى الآن لم يظهروا بالسرعة التي تم قتلهم. بهذا المعدل ، سيكونون في مأزق قريبًا.
اقتحم عشرات الرجال ملفوفين بدروع سوداء الكهف. بدا محاربو الظل رشيقين ، و يناورون عبر المنطقة المليئة بالصخور بسهولة. ركض أحدهم على الحائط وسار وهو يطلق السهام من قوس. ومع ذلك فقد حصل على طلقتين فقط قبل أن تصيبه كرة من الطاقة السوداء ألقته من الحائط.
صرخت داون عليه أن يذهب ، ثم استدعت قوة تيرانجلسيا. انبثقت مسامير من الحجر من الأرض ، مما أجبر حتى الدمى على المراوغة أو التعرض للموت. ساعدت منطقة هجومها الواسعة أيضًا على جذب المزيد من الاهتمام. اتجهت المزيد من الدمى إلى هذا التهديد وألقوا الكرات السوداء عليها.
بوم!
تحول المحارب إلى عجينة وتناثرت بقايا جسده في جميع أنحاء المنطقة. لم تكن أي قطعة من اللحم أو العظام المشوهة أكبر من الإبهام ، وغطت الجميع مثل المطر الغزير.
أرجحة سلاحه لم تحمل أي قوة تحطيم الأرض ، لكن هذا لم يكن الهدف. وبدلاً من ذلك بدا الأمر كما لو أن الواقع لا يسيطر على السيف.
ثم مات ثاني. ثم الثالث.
“يجب أن تكون هنا في مكان ما!” أجاب على الفور تقريبًا رأى ذلك.
هؤلاء الرجال هم جنود النخبة ، أجسادهم أقسى بكثير من أجساد الرجل العادي. بالإضافة إلى ذلك تم تجهيزهم بدروع المحكمة المصممة بدقة وقوية بما يكفي لمنع أي رصاصة من التسبب في ضرر. ومع ذلك تحت الضربات القوية من الدمى تم كسر الدروع كما لو كانت مصنوعة من الورق.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
قاتل صائدي الشياطين بلا تعبير. لم يشعروا بأي غضب ولا خوف – لم يظهروا أي عواطف. لذلك قاتلوا في معركة ضارية بشكل متزايد ضد هؤلاء الغزاة. تم سحب الأقواس وإطلاق السهام ، وتم إطلاق السهام عليها بدقة. لم يخطئ سهم هدفه المقصود.
لم يكن ماجيهيما يتحكم بهم ، لكنه ومجموعة أتباعه هنا لسبب ما. ربما لمراقبة المزرعة المروعة. لدى الدمى أيضًا غريزة فطرية لحماية هذا المكان. بمجرد اقتراب الخطر ، استيقظوا ودافعوا عنه.
لكن لم يكن هناك فائدة. لم تستطع سهامهم اختراق دروع الضباب الأسود ، التي تحطمت على بعد بوصات من لحم الدمى.
هؤلاء الرجال هم جنود النخبة ، أجسادهم أقسى بكثير من أجساد الرجل العادي. بالإضافة إلى ذلك تم تجهيزهم بدروع المحكمة المصممة بدقة وقوية بما يكفي لمنع أي رصاصة من التسبب في ضرر. ومع ذلك تحت الضربات القوية من الدمى تم كسر الدروع كما لو كانت مصنوعة من الورق.
مع كل هجوم متتالي ضدهم ، يتضاءل الضباب الذي يحمي الدمى بشكل طفيف. لكن الضعف كان وجيزًا ، وبعد لحظة عاد الضباب الأسود كالسابق. لم تكن قوتهم الفطرية شيئًا مميزًا ، ولا حتى على مستوى محاربي الظل. تحركوا ببطء وبشكل أخرق عبر الكهف. تلك القوة السوداء بداخلهم هي التي من الصعب التعامل معها.
لم يكن متأكدًا من عدد الدمى التي تم إخفاؤها هنا ، لكن حتى الآن لم يظهروا بالسرعة التي تم قتلهم. بهذا المعدل ، سيكونون في مأزق قريبًا.
تقدم أحد محاربي الظل ، يطير في وجه الموت ، إلى الأمام لشن هجوم قريب المدى. انتزع سيفًا من غمد على ظهره وأغلق المسافة بينهما بهجوم رأس الحربة. نتيجة ملامسته للضباب الأسود تعفنت أجزاء كبيرة من جسده.
أمسك سلاحان. واحد طويل وآخر قصير. السيف الطويل أحدث بقايا له ، هدية من العائلة يدعى سيف الداء. عوض افتقار القاتل للقدرة القتالية المباشرة. بدا السيف أسودًا ولا يزيد عرضه عن إصبعين. لقد بدا سلاحًا مثيرًا وساحرًا من لمحة ، مليئًا بجلالة الظلام والبراعة.
ضربت الدمية رأس المهاجم واختفى نصف دماغه وتطايرت المادة الصفراء خلفه.
“لدي خطة ” قال كلاود هوك ” شتتي انتباههم.”
لمع ضوء بارد في عيون أطلس القاتمة. من المدهش أن يكون الجزء السفلي من سكايكلود موطنًا لهذه المخلوقات الشريرة.
أمسك سلاحان. واحد طويل وآخر قصير. السيف الطويل أحدث بقايا له ، هدية من العائلة يدعى سيف الداء. عوض افتقار القاتل للقدرة القتالية المباشرة. بدا السيف أسودًا ولا يزيد عرضه عن إصبعين. لقد بدا سلاحًا مثيرًا وساحرًا من لمحة ، مليئًا بجلالة الظلام والبراعة.
” يا وجه الخشب. هل ترى هذا الهراء؟ ” صرخ عليه كلاود هوك عبر الكهف ” إذا لم نعمل سويًا ، أراهن على مؤخرتك، أنه لن يخرج أحد من هنا حياً “
بدوا أقوياء. أقوياء جداً. قاتل كل واحد مثل جندي إليسي. إذا صنع الأشخاص وراء الكواليس هذه الأشياء لمجرد نزوة ، فما مدى رعب القوة التي يمتلكونها؟
كلماته واضحة: لا تطعني في مؤخرتي ، أو سننزل جميعًا معًا!
عبس ماجهيما وهو يشاهده يختفي في الهواء. استدار ورأى على بعد مائة متر أو نحو ذلك ، كلاود هوك. لقد انتقل بطريقة ما عبر الكهف أمام القنبلة مباشرة.
ألقت فيلينا نظرة على قائدها ” إنه على حق“
وضع أطلس خنجره في غمده. مد يده إلى الوراء وشد النصل على ظهره . عرفت فيلينا ما يعنيه ذلك ، واتجهت إلى أعضاء المحكمة الآخرين لإصدار أمر ” الجميع معي! سندعم القائد! “
وضع أطلس خنجره في غمده. مد يده إلى الوراء وشد النصل على ظهره . عرفت فيلينا ما يعنيه ذلك ، واتجهت إلى أعضاء المحكمة الآخرين لإصدار أمر ” الجميع معي! سندعم القائد! “
حركت معصمها وأرسلت سيفاها التوأم في الهواء. كادوا أن يعيشوا حياة خاصة بهم وهم يرقصون حول الدمى.
اقتحم عشرات الرجال ملفوفين بدروع سوداء الكهف. بدا محاربو الظل رشيقين ، و يناورون عبر المنطقة المليئة بالصخور بسهولة. ركض أحدهم على الحائط وسار وهو يطلق السهام من قوس. ومع ذلك فقد حصل على طلقتين فقط قبل أن تصيبه كرة من الطاقة السوداء ألقته من الحائط.
اندفعت “فيلينا” حول ساحة المعركة بسرعة ورشاقة قطة وتنتقل بسلاسة بين شفراتها. في غمضة عين أحدثت العشرات من الهجمات. لقد أدى هجومها إلى تبديد دروع الدمى ، مما سمح لصائدي الشياطين الآخرين بالتخلص منهم. أخيرًا سقط أحدهم.
إذا خشى الموت فلماذا ظل هنا؟ كلمات هذا الشاب فقط وضحت عدم نضجه.
جذب الهجوم المشترك انتباه دميتين آخرين. جاؤوا إلى المجموعة من اتجاهين بينما يلقون عليهم كرات الطاقة السوداء.
“توقف!”
قام أطلس بخطوته.
لم يكن ماجيهيما يتحكم بهم ، لكنه ومجموعة أتباعه هنا لسبب ما. ربما لمراقبة المزرعة المروعة. لدى الدمى أيضًا غريزة فطرية لحماية هذا المكان. بمجرد اقتراب الخطر ، استيقظوا ودافعوا عنه.
أمسك سلاحان. واحد طويل وآخر قصير. السيف الطويل أحدث بقايا له ، هدية من العائلة يدعى سيف الداء. عوض افتقار القاتل للقدرة القتالية المباشرة. بدا السيف أسودًا ولا يزيد عرضه عن إصبعين. لقد بدا سلاحًا مثيرًا وساحرًا من لمحة ، مليئًا بجلالة الظلام والبراعة.
اندفعت “فيلينا” حول ساحة المعركة بسرعة ورشاقة قطة وتنتقل بسلاسة بين شفراتها. في غمضة عين أحدثت العشرات من الهجمات. لقد أدى هجومها إلى تبديد دروع الدمى ، مما سمح لصائدي الشياطين الآخرين بالتخلص منهم. أخيرًا سقط أحدهم.
سمع كلاود هوك طنين غير طبيعي منه. أطلس الذي كان بالفعل سريعًا للغاية ، تحرك فجأة بضعف السرعة. في ذروته لم يستطع حتى رؤيته ، فقط بصيص الظلام الذي أطلقته بقاياه.
“يجب أن تكون هنا في مكان ما!” أجاب على الفور تقريبًا رأى ذلك.
أرجحة سلاحه لم تحمل أي قوة تحطيم الأرض ، لكن هذا لم يكن الهدف. وبدلاً من ذلك بدا الأمر كما لو أن الواقع لا يسيطر على السيف.
لكن لم يكن هناك فائدة. لم تستطع سهامهم اختراق دروع الضباب الأسود ، التي تحطمت على بعد بوصات من لحم الدمى.
قفز على الأرض وترك شقًا عميقًا خلفه. انقسمت الصخور والأعمدة الصخرية وكأنها لا شيء. انقسمت الأجرام السماوية السوداء في الجو.
أرجحة سلاحه لم تحمل أي قوة تحطيم الأرض ، لكن هذا لم يكن الهدف. وبدلاً من ذلك بدا الأمر كما لو أن الواقع لا يسيطر على السيف.
ظهر أطلس خلف أحد الدمى ، ممسكًا سيفه في كلتا يديه. لا يزال يتلألأ بقوة عالية. خلفه انفصلت الدمية ببطء عن المنتصف قبل أن يسقط على الأرض في قطع صغيرة.
قاتل صائدي الشياطين بلا تعبير. لم يشعروا بأي غضب ولا خوف – لم يظهروا أي عواطف. لذلك قاتلوا في معركة ضارية بشكل متزايد ضد هؤلاء الغزاة. تم سحب الأقواس وإطلاق السهام ، وتم إطلاق السهام عليها بدقة. لم يخطئ سهم هدفه المقصود.
سرعة مذهلة ، قوة لا تصدق.
بوم!
وقف أطلس للحظة فقط. مرة أخرى أصبح سيف الداء حيًا وقطع دمية ثانية قبل أن تعرف ما هو قادم.
اقتحم عشرات الرجال ملفوفين بدروع سوداء الكهف. بدا محاربو الظل رشيقين ، و يناورون عبر المنطقة المليئة بالصخور بسهولة. ركض أحدهم على الحائط وسار وهو يطلق السهام من قوس. ومع ذلك فقد حصل على طلقتين فقط قبل أن تصيبه كرة من الطاقة السوداء ألقته من الحائط.
مرة أخرى عرف كلاود هوك الحقيقة ، قلل من مواهب سكايكلود. أعتقد أن أطلس لا يمكنه قتله إلا إذا فعل ذلك من الظل ، لكن لم يكن الأمر كذلك ، لقد قطع هذه الدمى بسهولة ، وأثبت قوته ومهارته.
لم يكن ماجيهيما يتحكم بهم ، لكنه ومجموعة أتباعه هنا لسبب ما. ربما لمراقبة المزرعة المروعة. لدى الدمى أيضًا غريزة فطرية لحماية هذا المكان. بمجرد اقتراب الخطر ، استيقظوا ودافعوا عنه.
“همف. يا لها من مهارة تافهة. لا يمكننا السماح له بالنظر إلينا بإزدراء “.
“لدي خطة ” قال كلاود هوك ” شتتي انتباههم.”
أخرجت داون صخرة وألقت بها. كانت بحجم قبضة اليد في البداية ، ولكن عندما تدحرجت على الأرض ، تضخمت إلى حجم كوخ صغير. اهتز الكهف كله كما لو أن مجموعة كاملة من العربات مرت من خلاله. صدمت الصخرة أحد الدمى وحطمته إلى قطع. امتد خندق خلفها لتحديد مسار الصخرة ، و من السهل التخلص من أي دمية واجهتها.
اقتحم عشرات الرجال ملفوفين بدروع سوداء الكهف. بدا محاربو الظل رشيقين ، و يناورون عبر المنطقة المليئة بالصخور بسهولة. ركض أحدهم على الحائط وسار وهو يطلق السهام من قوس. ومع ذلك فقد حصل على طلقتين فقط قبل أن تصيبه كرة من الطاقة السوداء ألقته من الحائط.
ثم “وقفت” الصخرة واتخذت شكل بشري. بارتفاع خمسة أمتار ، بدا عملاقًا وجسمه الصخري يتلألأ كما لو صُنع من الزجاج البركاني. حطم العملاق الصخري الذي يرفع ذراعيه دميتين على جانبيه. طاروا في الهواء وتركوا حفراً عميقة حيث هبطوا.
لقد بدا عنصرًا بسيطًا ، لكن الوحش الذي استدعته داون بدا قويًا مثل الفحم.
العملاق الصخري قايا داون ، الجول.
“يجب أن تكون هنا في مكان ما!” أجاب على الفور تقريبًا رأى ذلك.
تذكر كلاود هوك – واحد من الآثار التي وجدها في المزاد.
جذب الهجوم المشترك انتباه دميتين آخرين. جاؤوا إلى المجموعة من اتجاهين بينما يلقون عليهم كرات الطاقة السوداء.
لقد بدا عنصرًا بسيطًا ، لكن الوحش الذي استدعته داون بدا قويًا مثل الفحم.
” يا وجه الخشب. هل ترى هذا الهراء؟ ” صرخ عليه كلاود هوك عبر الكهف ” إذا لم نعمل سويًا ، أراهن على مؤخرتك، أنه لن يخرج أحد من هنا حياً “
تقدمت داون في ساحة المعركة ، وقامت بهجمات متعددة. بجزء واحد من عقلها تتحكم في جولم ، وتأمره بإحداث الفوضى بين خصومهم. مع الآخر حافظت على حمايتهم من خلال مرآة إيجيس حتى لا يصلهم وابل الأجرام السماوية السوداء. أعطى شخص واحد لديه الكثير من القوة للآخرين الوقت الذي يحتاجونه لشن هجوم.
وضع أطلس خنجره في غمده. مد يده إلى الوراء وشد النصل على ظهره . عرفت فيلينا ما يعنيه ذلك ، واتجهت إلى أعضاء المحكمة الآخرين لإصدار أمر ” الجميع معي! سندعم القائد! “
“لماذا تقف هناك؟ هاجم!”
اندفعت “فيلينا” حول ساحة المعركة بسرعة ورشاقة قطة وتنتقل بسلاسة بين شفراتها. في غمضة عين أحدثت العشرات من الهجمات. لقد أدى هجومها إلى تبديد دروع الدمى ، مما سمح لصائدي الشياطين الآخرين بالتخلص منهم. أخيرًا سقط أحدهم.
سحب كلاود هوك قوسًا وفي نفس الوقت بدأ في إطلاق السهام على الدمى. يمكن للقوة التي صبها في كل واحد أن تنافس صائدي شياطين رفيعي المستوى. أصاب السهم الأول دروع الدمى وأضعفهم ، والثاني أنهاهم تمامًا. في المتوسط ، استغرق الأمر سهمين للتعامل مع هدف واحد. عمل سريع نسبيًا.
“لدي خطة ” قال كلاود هوك ” شتتي انتباههم.”
لم يكن متأكدًا من عدد الدمى التي تم إخفاؤها هنا ، لكن حتى الآن لم يظهروا بالسرعة التي تم قتلهم. بهذا المعدل ، سيكونون في مأزق قريبًا.
تغيرت ملامح الرجل العجوز المسالمة على الفور.
صرخت داون أثناء القتال ” هل وجدت الشيء الذي كنت تبحث عنه؟“
لقد بدا عنصرًا بسيطًا ، لكن الوحش الذي استدعته داون بدا قويًا مثل الفحم.
“يجب أن تكون هنا في مكان ما!” أجاب على الفور تقريبًا رأى ذلك.
قفز على الأرض وترك شقًا عميقًا خلفه. انقسمت الصخور والأعمدة الصخرية وكأنها لا شيء. انقسمت الأجرام السماوية السوداء في الجو.
عندما اندلعت المعركة ، أرسل كلاود هوك أودبول للاستكشاف. يمكن أن يتسبب رفيقه الصغير في بعض الأضرار إذا اضطر إلى ذلك ، لكنه أكثر أهمية كعيون وأذني كلاود هوك. في النهاية عثر عليه رفيقه الصغير ، جسم على شكل بيضة فوق الكهف.
كلماته واضحة: لا تطعني في مؤخرتي ، أو سننزل جميعًا معًا!
في لمحة من الواضح أن هذا الشيء عتيق من وقت ما قبل الحرب. الدلائل على أن علماء دارك أتوم قد تلاعبوا بها واضحة أيضًا. الأسلاك البارزة والإصلاحات المؤقتة بدائية ولكنها فعالة. في الوقت الحالي كانت هناك سلسلة من الأرقام تنزل تنازلياً لها على شاشة العرض. عند النظر عن كثب من خلال عيون أودبول ، شعر كلاود هوك أنه فقد أنفاسه. بقي أكثر من دقيقة بقليل.
إذا خشى الموت فلماذا ظل هنا؟ كلمات هذا الشاب فقط وضحت عدم نضجه.
“اللعنة! اللعنة! اللعنة! اللعنة! اللعنة! ” عبس كلاود هوك ” لقد قاموا بتفعيل القنبلة!”
مرة أخرى عرف كلاود هوك الحقيقة ، قلل من مواهب سكايكلود. أعتقد أن أطلس لا يمكنه قتله إلا إذا فعل ذلك من الظل ، لكن لم يكن الأمر كذلك ، لقد قطع هذه الدمى بسهولة ، وأثبت قوته ومهارته.
وقف ماجيهيما ثابتاً منذ البداية. وجهه خالي من التعابير ، لكن عندما سمع صراخ كلاود هوك ، توتر. من الواضح أنه لم يكن يتوقع منه أن يجدها في الوقت المناسب.
هذه الدمى لم تستمع إلى ماجيهيما ، لذا سواء يميل إلى التوقف أم لا لا يهم. لن يتوقفوا عن القتال. أما القنبلة؟ قريبًا سينتهي كل شيء ، ولن يغادر أحد من هنا.
“هذه هي فرصتك الأخيرة!” قال كلاود هوك للرجل العجوز ” إذا أوقفت كل شيء الآن ، يمكنني إخراجك من هنا. إذا لم تفعل ، فإن الطريق الوحيد هو الموت “.
مع كل هجوم متتالي ضدهم ، يتضاءل الضباب الذي يحمي الدمى بشكل طفيف. لكن الضعف كان وجيزًا ، وبعد لحظة عاد الضباب الأسود كالسابق. لم تكن قوتهم الفطرية شيئًا مميزًا ، ولا حتى على مستوى محاربي الظل. تحركوا ببطء وبشكل أخرق عبر الكهف. تلك القوة السوداء بداخلهم هي التي من الصعب التعامل معها.
إذا خشى الموت فلماذا ظل هنا؟ كلمات هذا الشاب فقط وضحت عدم نضجه.
لم يكن ماجيهيما يتحكم بهم ، لكنه ومجموعة أتباعه هنا لسبب ما. ربما لمراقبة المزرعة المروعة. لدى الدمى أيضًا غريزة فطرية لحماية هذا المكان. بمجرد اقتراب الخطر ، استيقظوا ودافعوا عنه.
هذه الدمى لم تستمع إلى ماجيهيما ، لذا سواء يميل إلى التوقف أم لا لا يهم. لن يتوقفوا عن القتال. أما القنبلة؟ قريبًا سينتهي كل شيء ، ولن يغادر أحد من هنا.
تقدم أحد محاربي الظل ، يطير في وجه الموت ، إلى الأمام لشن هجوم قريب المدى. انتزع سيفًا من غمد على ظهره وأغلق المسافة بينهما بهجوم رأس الحربة. نتيجة ملامسته للضباب الأسود تعفنت أجزاء كبيرة من جسده.
لا يزال الشاب صغيراً جداً. ماهر ومميز وقوي … لكنه سيدفع ثمن جهله.
اقتحم عشرات الرجال ملفوفين بدروع سوداء الكهف. بدا محاربو الظل رشيقين ، و يناورون عبر المنطقة المليئة بالصخور بسهولة. ركض أحدهم على الحائط وسار وهو يطلق السهام من قوس. ومع ذلك فقد حصل على طلقتين فقط قبل أن تصيبه كرة من الطاقة السوداء ألقته من الحائط.
“لدي خطة ” قال كلاود هوك ” شتتي انتباههم.”
“همف. يا لها من مهارة تافهة. لا يمكننا السماح له بالنظر إلينا بإزدراء “.
صرخت داون عليه أن يذهب ، ثم استدعت قوة تيرانجلسيا. انبثقت مسامير من الحجر من الأرض ، مما أجبر حتى الدمى على المراوغة أو التعرض للموت. ساعدت منطقة هجومها الواسعة أيضًا على جذب المزيد من الاهتمام. اتجهت المزيد من الدمى إلى هذا التهديد وألقوا الكرات السوداء عليها.
لم يكن متأكدًا من عدد الدمى التي تم إخفاؤها هنا ، لكن حتى الآن لم يظهروا بالسرعة التي تم قتلهم. بهذا المعدل ، سيكونون في مأزق قريبًا.
لف كلاود هوك أصابعه حول حجر الطور وتلألأ وأختفى على الفور.
أرجحة سلاحه لم تحمل أي قوة تحطيم الأرض ، لكن هذا لم يكن الهدف. وبدلاً من ذلك بدا الأمر كما لو أن الواقع لا يسيطر على السيف.
عبس ماجهيما وهو يشاهده يختفي في الهواء. استدار ورأى على بعد مائة متر أو نحو ذلك ، كلاود هوك. لقد انتقل بطريقة ما عبر الكهف أمام القنبلة مباشرة.
عبس ماجهيما وهو يشاهده يختفي في الهواء. استدار ورأى على بعد مائة متر أو نحو ذلك ، كلاود هوك. لقد انتقل بطريقة ما عبر الكهف أمام القنبلة مباشرة.
“توقف!”
حدق كلاود هوك بصدمة، هناك المزيد منهم!
تغيرت ملامح الرجل العجوز المسالمة على الفور.
قفز على الأرض وترك شقًا عميقًا خلفه. انقسمت الصخور والأعمدة الصخرية وكأنها لا شيء. انقسمت الأجرام السماوية السوداء في الجو.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
صرخت داون أثناء القتال ” هل وجدت الشيء الذي كنت تبحث عنه؟“
ترجمة : Sadegyptian
هؤلاء الرجال هم جنود النخبة ، أجسادهم أقسى بكثير من أجساد الرجل العادي. بالإضافة إلى ذلك تم تجهيزهم بدروع المحكمة المصممة بدقة وقوية بما يكفي لمنع أي رصاصة من التسبب في ضرر. ومع ذلك تحت الضربات القوية من الدمى تم كسر الدروع كما لو كانت مصنوعة من الورق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
