مؤامرة الشيخ
يمكن شرح كل شيء في كلمة واحدة: مؤامرة!
“هل تشكين في أن الشيخ هو الذي يتحكم بهم؟” سأل كلاود هوك .
تم فصل وادي وودلاند عن العالم ، وتمسكوا بقوانين الإله الراعي. سيطروا على معدلات الولادة لألف عام وقاموا بحماية بيئة جنتهم ، وعلى هذا النحو كانت هدايا إلههم أبدية. لم يتعرضوا أبدًا لنقص على الطعام أو الراحة ، ولم يتعرضوا لأي كوارث. نتيجة لذلك لم يكن شعبهم بحاجة إلى تعلم فن القتال لأنهم لم يضطروا أبدًا للدفاع عن أنفسهم. جعلهم ذلك ضعفاء لأن كل ما أرادوه كان على الفور متاحاً لهم ، تم ختم الجانب القبيح من الإنسانية في قلوبهم. سكان الوادي أناس طيبون ولطيفون.
ابتسم كلاود هوك ولكن في نفس الوقت شعر أن هناك شيئًا غريبًا ” مخلوق قوي لا يمكن إيقافه، لكن تم تعامل معه بسهولة ، فلماذا لم يتم حل المشكلة بعد؟ “
لكن منذ عدة سنوات تغير كل شيء.
أعتقدوا أن هذه الوحوش عقاب أرسلها إلههم الراعي لفقدان القطعة الأثرية. تغذت التنانين على فاكهة الإيبونكريس والدماغ البشري والنخاع. قوتهم الهائلة وحراشفهم لا يمكن اختراقها بالنسبة للأسلحة البدائية لـ سكان الوادي. منذ وصولهم كانت التنانين تذهب إلى منازلهم كل يومين لتتغذى على الإيبونكريس وعلى البشر. لم يكن سكان الوادي مقاتلين، لذا لم يتمكنوا من حماية قريتهم.
بدأ الأمر عندما مات البطريرك وأم قبيلتهم. بعد فترة وجيزة هرب برير وأخذ معه قطعة أثرية مهمة لشعبه.
لكن القدر تآمر لإنقاذ حياتها ، وقبل أن يتمكن رجال الشيخ من فعل ذلك ، قتلتهم عاصفة رملية في الأراضي القاحلة. متى مروا بظواهر طبيعية كهذه؟ مات الكثير و اختنقوا حتى الموت من الرمال. لم يتم رؤية البقية مرة أخرى.
موت زعماء قبائلهم أمر غير معتاد ، ولكن رأى أفراد القبيلة أن هذا مؤسف. لم تكن خيانة برير – رغم أنها في حد ذاتها سيئة – هي الخيانة الأولى. كانت هناك حالات أخرى في تاريخ القبيلة حيث مل شخص ما من العيش تحت قوانين الإله الراعي وأرادوا إرتكاب خطايا شنيعة. وجد العديد منهم طرقهم الخاصة للهروب إلى العالم الخارجي.
كل شيء من البداية مؤامرة. الآن فقط بدأت تظهر و أصل هذا الشر هو شيخ القبيلة نفسه.
كان برير شيخًا ، لذلك لم يكن غريبًا أن يكون لديه المعرفة لفعل ما يفعله. لم يكن الأمر كما لو أن المنشقين لم يُسمع عنهم من قبل. ما جعل خطيئته فظيعة هو الشيء الذي أخذه معه عندما ذهب.
كان برير شيخًا ، لذلك لم يكن غريبًا أن يكون لديه المعرفة لفعل ما يفعله. لم يكن الأمر كما لو أن المنشقين لم يُسمع عنهم من قبل. ما جعل خطيئته فظيعة هو الشيء الذي أخذه معه عندما ذهب.
منذ اختفاء هذا الشيء بدأت ظواهر غريبة تظهر في وادي وودلاند. الأمر الأكثر إثارة للرعب هو ظهور مخلوقات مفترسة قاتلة في أرض مسالمة حتى الآن. أطلق أهل الوادي عليهم تنانين.
، حتى لعنة باسيليسيك ، من الصعب إحداث ضرر دائم بأي هجوم. القوة الغاشمة هي أفضل طريقة للتعامل معهم.
أعتقدوا أن هذه الوحوش عقاب أرسلها إلههم الراعي لفقدان القطعة الأثرية. تغذت التنانين على فاكهة الإيبونكريس والدماغ البشري والنخاع. قوتهم الهائلة وحراشفهم لا يمكن اختراقها بالنسبة للأسلحة البدائية لـ سكان الوادي. منذ وصولهم كانت التنانين تذهب إلى منازلهم كل يومين لتتغذى على الإيبونكريس وعلى البشر. لم يكن سكان الوادي مقاتلين، لذا لم يتمكنوا من حماية قريتهم.
جعلت كلماته وجه ورقة الخريف قاتماً و تنهد الآخرون بيأس.
دفعوا ثمن ضعفهم بموتهم. واصلت التنانين مطاردتهم دون عوائق ، حيث تتغذى على العقول بما يرضي قلوبهم. في مواجهة دمار قبيلتها ، وضع سكان الوادي آمالهم على أكتاف ورقة الخريف الضعيفة. تم إرسالها إلى العالم الذي لا يرحم مع الحماة الشجعان الضعفاء.
تعهد كلاود هوك.
ومع ذلك هذا مجرد جزء من القصة. الأمر في الحقيقة أكثر تعقيدًا بعض الشيء.
من الواضح أن الكونكلاڨ كان خياره الأفضل. بالمقارنة مع الميول البغيضة لسكايكلود ، قوات الكونكلاڨ مناسبة له.
كل شيء من البداية مؤامرة. الآن فقط بدأت تظهر و أصل هذا الشر هو شيخ القبيلة نفسه.
أوضحت بارب: “لقد حدث الكثير مؤخرًا ، الأمر أعلى مما يمكننا التعامل معه بمفردنا. لهذا السبب أرسلنا لك “.
لقد كانت صدمة رهيبة لورقة الخريف عندما علمت أن الشيخ المحترم الذي عرفته طوال حياتها يخفي مثل هذا القلب الجشع والبغيض. لم تكن لتصدق أبداً أن الرجل الذي كانت تحترمه بشدة سيرتكب مثل هذه الأعمال الفظيعة.
“أحد عشر؟” رد كلاود هوك ” أنت تخبرني أن هناك المزيد من هذا المخلوق؟ كم العدد؟“
لقد قتل والديها، و ورقة الخريف أصبحت التالية.
تذكر كلاود هوك مشاهد الدمار والكوارث التي قتلت الكثير من الأبرياء في سكايكلود ؛ وقبر والدة هامونت. شعر بشعور لم يشعر به من قبل يحترق في أعماق قلبه.
[ المترجم: فاكرين براير قبل ما يموت في نص الكتاب الثالث كان بيحاول يحذرها من ايه؟ أهو أصبح بيحذرها من الشيخ دا ]
في الوقت الحالي الكونكلاڨ مجرد تحالف عادي. لا شيء أكثر من تعاون القفار ومتحولي من الأراضي الشمالية القاحلة. لم يتمكنوا من الوقوف ضد قوة الجنرال سكاي الكاملة، ولكن إذا تحكموا في الوادي… فهذا بالتأكيد سيغير الوضع.
عندما ولِدت علمت القبيلة بقدرتها على التحكم في ناي الإله الراعي ووضعوا أهمية كبيرة على الفتاة. لكن الشيخ تصوّر مستقبلًا مختلفًا لشعبه. عرف قيمة الإيبونكريس للعالم الخارجي ،وأراد استخدامه لجعل شعبه أغنياء وأقوياء. لم يسمح لقوانين قديمة سخيفة باحتجاز تقدم قبيلتهم كرهينة بعد الآن.
“أدير” جبرائيل هو الشخص الذي أجاب على سؤاله.
ثم سرق برير القطعة الأثرية وفر من الوادي. لقد فعل ذلك لحماية ورقة الخريف ، لأنه بدون ناي الإله الراعي لن تُشكل خطرًا على الشيخ. لن يعود الشيخ بحاجة للتعامل معها ، على الأقل ليس على الفور.
جعلت كلماته وجه ورقة الخريف قاتماً و تنهد الآخرون بيأس.
في ذلك الوقت ظهرت التنانين. لم يعرف الشيخ لماذا ، لكن وصولهم ألقى بقبيلته في حالة من الفوضى وساد الخوف في قلوبهم.
“حسنًا ، على الأقل يمكننا التأكد من أن هذا له علاقة بالشيخ ” فكر كلاود هوك عن مكان لبدء البحث ” أين هذا الشيخ؟ نظرًا لأنه يبدو أن التعامل التنانين صعب الآن ، فإن أفضل رهان لنا هو التعامل معه “.
كان هدف الشيخ هو فتح وادي وودلاند للعالم!
كان هدف الشيخ هو فتح وادي وودلاند للعالم!
لم يكن ختم الوادي مثالياً. من وقت لآخر ظهرت ثغرات صغيرة أتاحت لمن سعوا إلى الفرار من الوادي فرصة للقيام بذلك. ومع ذلك فإن استغلالهم يتطلب أن يكون المرء في المكان المناسب وفي الوقت المناسب. عرف برير ومن قبله كيفية القيام بذلك.
غضبت ورقة الخريف على الفور من استجابة كلاود هوك ” في البداية كان هناك واحد فقط يهدد القبيلة. بمجرد أن عدت مع ناي الإله الراعي ، أظهر شيخنا ألوانه الحقيقية. لحسن الحظ استخف بقوة العم و جبرائيل وبارب، لذا تمكنا من الهروب سالمين. منذ ذلك الوقت أصبحت التنانين أكثر جرأة وأكثر عددًا. أعتقد أن خمسمائة تقدير منخفض جداً”.
لكن هذه الثغرات لا يمكن السيطرة عليها. الطريقة الوحيدة للشيخ لفتح وادي وودلاند بالكامل للخارج هي فتح الممر الحجري. ومع ذلك هذا الفعل مخالف لإرادة الإله الراعي. قالت النبوءات أنه بمجرد فتح الباب ، سيدخل عصر الفوضى إلى عالمهم.
[ المترجم: فاكرين براير قبل ما يموت في نص الكتاب الثالث كان بيحاول يحذرها من ايه؟ أهو أصبح بيحذرها من الشيخ دا ]
لم يكن لأحد غير الشيوخ الحق في فتح الأبواب، لكن حتى لو أرادوا ذلك لا يمكنهم فعل ذلك إلا بموافقة القبيلة بأكملها. على الرغم من كل الكلمات النبيلة والمقنعة للشيخ ، لم يستطع إقناع القبيلة بالموافقة على خطته.
في ذلك الوقت ظهرت التنانين. لم يعرف الشيخ لماذا ، لكن وصولهم ألقى بقبيلته في حالة من الفوضى وساد الخوف في قلوبهم.
كان التهديد بالانقراض من التنانين هو ما أحتاجه لتحفيز الأشخاص الذين يقفون وراءه. مع عدم وجود وسيلة لحماية أنفسهم ، سيتعين عليهم اللجوء إلى العالم الخارجي.
دفعوا ثمن ضعفهم بموتهم. واصلت التنانين مطاردتهم دون عوائق ، حيث تتغذى على العقول بما يرضي قلوبهم. في مواجهة دمار قبيلتها ، وضع سكان الوادي آمالهم على أكتاف ورقة الخريف الضعيفة. تم إرسالها إلى العالم الذي لا يرحم مع الحماة الشجعان الضعفاء.
هنا دخلت ورقة الخريف في الأمر.
من الواضح أن الكونكلاڨ كان خياره الأفضل. بالمقارنة مع الميول البغيضة لسكايكلود ، قوات الكونكلاڨ مناسبة له.
تحت ستار إرسالها لاستعادة ناي الإله الراعي ، خطط الشيخ في الحقيقة لاغتيالها. بمجرد فتح البوابة أصبحت ورقة الخريف لا فائدة منها ، وبما أن قتلها في الوادي سيكون مريبًا للغاية ، فقد رتب لحدوث ذلك في الأراضي القاحلة.
قام الرجل العجوز بفك غطاء زجاجة الكحول ولكن لاح أن الزجاجة فارغة. شم رائحة الزجاجة بشوق قبل أن يرمي الزجاجة بحزن ” هذا واحد ، لقد قتلت ثمانية منهم إلى الآن، وجابي قتل اثنان وقتلت بارب واحد. المجموع هو أحد عشر “.
لكن القدر تآمر لإنقاذ حياتها ، وقبل أن يتمكن رجال الشيخ من فعل ذلك ، قتلتهم عاصفة رملية في الأراضي القاحلة. متى مروا بظواهر طبيعية كهذه؟ مات الكثير و اختنقوا حتى الموت من الرمال. لم يتم رؤية البقية مرة أخرى.
بدأ الأمر عندما مات البطريرك وأم قبيلتهم. بعد فترة وجيزة هرب برير وأخذ معه قطعة أثرية مهمة لشعبه.
تجولت ورقة الخريف بلا هدف حتى وصلت إلى محطة ساندبار ووطأت قدمها متجر كلاود هوك. أنتم تعرفون باقي القصة من تلك النقطة.
كان برير شيخًا ، لذلك لم يكن غريبًا أن يكون لديه المعرفة لفعل ما يفعله. لم يكن الأمر كما لو أن المنشقين لم يُسمع عنهم من قبل. ما جعل خطيئته فظيعة هو الشيء الذي أخذه معه عندما ذهب.
“هل هذا هو التنين الذي تحدثتِ عنه؟“
هز المقاتل العجوز رأسه ”لا أعرف العدد الأكيد… ربما خمسمائة “
ركل كلاود هوك جمجمة الوحش الفارغة.
ترجمة : Sadegyptian
“ما رأيك؟ إذا لم يكن هذا فماذا؟ ” صرخت ورقة الخريف ” نعم طبعاً، إنه هو!”
أدير رجل داهية وخطير. إذا كان هنا يتحدث بسلاسة مع الشيخ ، فهذا يعني مخاطر عالية لقوة سكايكلود الاستكشافية.
ابتسم كلاود هوك ولكن في نفس الوقت شعر أن هناك شيئًا غريبًا ” مخلوق قوي لا يمكن إيقافه، لكن تم تعامل معه بسهولة ، فلماذا لم يتم حل المشكلة بعد؟ “
هز المقاتل العجوز رأسه ”لا أعرف العدد الأكيد… ربما خمسمائة “
قام الرجل العجوز بفك غطاء زجاجة الكحول ولكن لاح أن الزجاجة فارغة. شم رائحة الزجاجة بشوق قبل أن يرمي الزجاجة بحزن ” هذا واحد ، لقد قتلت ثمانية منهم إلى الآن، وجابي قتل اثنان وقتلت بارب واحد. المجموع هو أحد عشر “.
علم كلاود هوك أن وادي وودلاند سيكون من الصعب السيطرة عليه ، لكن هذا بدا سخيفًا.
“أحد عشر؟” رد كلاود هوك ” أنت تخبرني أن هناك المزيد من هذا المخلوق؟ كم العدد؟“
تحت ستار إرسالها لاستعادة ناي الإله الراعي ، خطط الشيخ في الحقيقة لاغتيالها. بمجرد فتح البوابة أصبحت ورقة الخريف لا فائدة منها ، وبما أن قتلها في الوادي سيكون مريبًا للغاية ، فقد رتب لحدوث ذلك في الأراضي القاحلة.
هز المقاتل العجوز رأسه ”لا أعرف العدد الأكيد… ربما خمسمائة “
ثم سرق برير القطعة الأثرية وفر من الوادي. لقد فعل ذلك لحماية ورقة الخريف ، لأنه بدون ناي الإله الراعي لن تُشكل خطرًا على الشيخ. لن يعود الشيخ بحاجة للتعامل معها ، على الأقل ليس على الفور.
جعلت كلماته وجه ورقة الخريف قاتماً و تنهد الآخرون بيأس.
[ المترجم: فاكرين براير قبل ما يموت في نص الكتاب الثالث كان بيحاول يحذرها من ايه؟ أهو أصبح بيحذرها من الشيخ دا ]
صرخ كلاود هوك ” أنت تبالغ ، أليس كذلك؟ لو كان هناك خمسمائة من هذه المخلوقات لمات سكان الوادي بالفعل . اللعنة ، إذا هناك خمسمائة منهم لماذا يريد البحث عن مساعدة خارجية؟ ليجتمعوا ويغادروا هذا المكان ، ربما يمكنهم إنقاذ جزء من شعبه “.
“هل تشكين في أن الشيخ هو الذي يتحكم بهم؟” سأل كلاود هوك .
علم كلاود هوك مدى قوة أحد هذه المخلوقات. قاوم المخلوق هجمات الطاقة من الآثار و النار والجليد والبرق
أوضحت بارب: “لقد حدث الكثير مؤخرًا ، الأمر أعلى مما يمكننا التعامل معه بمفردنا. لهذا السبب أرسلنا لك “.
، حتى لعنة باسيليسيك ، من الصعب إحداث ضرر دائم بأي هجوم. القوة الغاشمة هي أفضل طريقة للتعامل معهم.
لم يكن لأحد غير الشيوخ الحق في فتح الأبواب، لكن حتى لو أرادوا ذلك لا يمكنهم فعل ذلك إلا بموافقة القبيلة بأكملها. على الرغم من كل الكلمات النبيلة والمقنعة للشيخ ، لم يستطع إقناع القبيلة بالموافقة على خطته.
كلاود هوك قوي الآن ، ربما يمكنه التعامل مع ثلاثة تنانين في وقت واحد. أكثر من ذلك سيصبح الأمر خطيراً جدًا عليه. قال الرجل العجوز أنه ربما هناك خمسمائة منهم. كيف بحق الجحيم من المفترض أن يتعاملوا مع ذلك العدد؟!
“هل هذا هو التنين الذي تحدثتِ عنه؟“
غضبت ورقة الخريف على الفور من استجابة كلاود هوك ” في البداية كان هناك واحد فقط يهدد القبيلة. بمجرد أن عدت مع ناي الإله الراعي ، أظهر شيخنا ألوانه الحقيقية. لحسن الحظ استخف بقوة العم و جبرائيل وبارب، لذا تمكنا من الهروب سالمين. منذ ذلك الوقت أصبحت التنانين أكثر جرأة وأكثر عددًا. أعتقد أن خمسمائة تقدير منخفض جداً”.
لم يكن لأحد غير الشيوخ الحق في فتح الأبواب، لكن حتى لو أرادوا ذلك لا يمكنهم فعل ذلك إلا بموافقة القبيلة بأكملها. على الرغم من كل الكلمات النبيلة والمقنعة للشيخ ، لم يستطع إقناع القبيلة بالموافقة على خطته.
نظر لها كلاود هوك غير متأكد من كيفية الرد.
منذ اختفاء هذا الشيء بدأت ظواهر غريبة تظهر في وادي وودلاند. الأمر الأكثر إثارة للرعب هو ظهور مخلوقات مفترسة قاتلة في أرض مسالمة حتى الآن. أطلق أهل الوادي عليهم تنانين.
نقر السكير على لسانه وتابع ” أي شيء أقل من نصف فرسان سكايكلود من المحتمل أن يتم محوه إذا حاولوا قتال هذه المخلوقات.”
كلاود هوك قوي الآن ، ربما يمكنه التعامل مع ثلاثة تنانين في وقت واحد. أكثر من ذلك سيصبح الأمر خطيراً جدًا عليه. قال الرجل العجوز أنه ربما هناك خمسمائة منهم. كيف بحق الجحيم من المفترض أن يتعاملوا مع ذلك العدد؟!
علم كلاود هوك أن وادي وودلاند سيكون من الصعب السيطرة عليه ، لكن هذا بدا سخيفًا.
لكن منذ عدة سنوات تغير كل شيء.
“انتظري ، هذه التنانين حيوانات ، أليس كذلك؟ إذا كانوا حيوانات ، فلماذا لا تستخدمين ناي الإله الراعي للسيطرة عليهم؟ “
علم كلاود هوك أن وادي وودلاند سيكون من الصعب السيطرة عليه ، لكن هذا بدا سخيفًا.
“إذا كان الأمر بهذه السهولة ، فلن نحتاج إلى استدعائك!” تنهدت ورقة الخريف تنهيدة طويلة ، و الإحباط واضح على وجهها “حاولت لفترة طويلة السيطرة عليهم بناي الإله الراعي ، لكنني اكتشفت أن إرادة خاصة تحميهم مني. طالما إنها موجودة ، فإن ناي الإله الراعي عديم الفائدة “.
كان برير شيخًا ، لذلك لم يكن غريبًا أن يكون لديه المعرفة لفعل ما يفعله. لم يكن الأمر كما لو أن المنشقين لم يُسمع عنهم من قبل. ما جعل خطيئته فظيعة هو الشيء الذي أخذه معه عندما ذهب.
“هل تشكين في أن الشيخ هو الذي يتحكم بهم؟” سأل كلاود هوك .
لم يكن لأحد غير الشيوخ الحق في فتح الأبواب، لكن حتى لو أرادوا ذلك لا يمكنهم فعل ذلك إلا بموافقة القبيلة بأكملها. على الرغم من كل الكلمات النبيلة والمقنعة للشيخ ، لم يستطع إقناع القبيلة بالموافقة على خطته.
“ربما ” لم تكن ورقة الخريف متأكدة ، لكن مجرد التفكير في الشيخ جعلها تغضب وتضغط على أسنانها ” إذا كان هو فكيف يفعل ذلك؟ وإذا لم يكن هو ، فلا بد من وجود قوة أخرى لا نعرفها تتلاعب بالتنين “.
الشيخ رجل طموح و لم يكن مستعدًا لقضاء ما تبقى من سنواته في الذبول في هذا الوادي الصغير. لم يكن من المحتمل أن يخضع لأي قوات خارجية ، لكن الظروف حكمت عليه بالاختيار بين سكايكلود و الكونكلاڨ.
“حسنًا ، على الأقل يمكننا التأكد من أن هذا له علاقة بالشيخ ” فكر كلاود هوك عن مكان لبدء البحث ” أين هذا الشيخ؟ نظرًا لأنه يبدو أن التعامل التنانين صعب الآن ، فإن أفضل رهان لنا هو التعامل معه “.
لكن هذه الثغرات لا يمكن السيطرة عليها. الطريقة الوحيدة للشيخ لفتح وادي وودلاند بالكامل للخارج هي فتح الممر الحجري. ومع ذلك هذا الفعل مخالف لإرادة الإله الراعي. قالت النبوءات أنه بمجرد فتح الباب ، سيدخل عصر الفوضى إلى عالمهم.
أوضحت بارب: “لقد حدث الكثير مؤخرًا ، الأمر أعلى مما يمكننا التعامل معه بمفردنا. لهذا السبب أرسلنا لك “.
لم يكن لأحد غير الشيوخ الحق في فتح الأبواب، لكن حتى لو أرادوا ذلك لا يمكنهم فعل ذلك إلا بموافقة القبيلة بأكملها. على الرغم من كل الكلمات النبيلة والمقنعة للشيخ ، لم يستطع إقناع القبيلة بالموافقة على خطته.
أومأت ورقة الخريف. لم تكن لتوافق على طلب المساعدة من هذا الوغد إذا كان لديها أي خيار آخر.
“حسنًا ، على الأقل يمكننا التأكد من أن هذا له علاقة بالشيخ ” فكر كلاود هوك عن مكان لبدء البحث ” أين هذا الشيخ؟ نظرًا لأنه يبدو أن التعامل التنانين صعب الآن ، فإن أفضل رهان لنا هو التعامل معه “.
إذا عرف كلاود هوك هذا من البداية ، فكان سيرفض مع الصراخ بكل شتائم بذيئة يمكنه التفكير فيها. لماذا يخاطر بقتال تنانين عملاقة تحب أكل الأدمغة في حين أنه يمكن أن يعيش بعيداً عن كل هذا؟
نظر لها كلاود هوك غير متأكد من كيفية الرد.
قال كلاود هوك ” ما هي التغييرات؟“
“هل هذا هو التنين الذي تحدثتِ عنه؟“
“بمجرد العثور على طريقة للدخول إلى وادي وودلاند ، بدأ الشيخ في تنفيذ خطته ” أوضحت ورقة الخريف ” لقد أقام بهدوء علاقة مع الغرباء. تمت دعوة هذا الفصيل الأجنبي مؤخرًا إلى القرية ، و من بينهم العديد من المقاتلين الأقوياء. لم تُتح لنا الفرصة للاقتراب منه “.
“ربما ” لم تكن ورقة الخريف متأكدة ، لكن مجرد التفكير في الشيخ جعلها تغضب وتضغط على أسنانها ” إذا كان هو فكيف يفعل ذلك؟ وإذا لم يكن هو ، فلا بد من وجود قوة أخرى لا نعرفها تتلاعب بالتنين “.
تابعت بارب ” سعادتك على دراية بهم. في الحقيقة أنا متأكد من أنك تعرف ممثلهم جيدًا “.
“لن ندع أدير يفلت من العقاب هذه المرة. مهما حدث لن أسمح بحدوث ذلك مجدداً “.
“من؟“
من الواضح أن الكونكلاڨ كان خياره الأفضل. بالمقارنة مع الميول البغيضة لسكايكلود ، قوات الكونكلاڨ مناسبة له.
“أدير” جبرائيل هو الشخص الذي أجاب على سؤاله.
منذ اختفاء هذا الشيء بدأت ظواهر غريبة تظهر في وادي وودلاند. الأمر الأكثر إثارة للرعب هو ظهور مخلوقات مفترسة قاتلة في أرض مسالمة حتى الآن. أطلق أهل الوادي عليهم تنانين.
الكونكلاڨ! أدير على اتصال مع شيخ الوادي؟
أوضحت بارب: “لقد حدث الكثير مؤخرًا ، الأمر أعلى مما يمكننا التعامل معه بمفردنا. لهذا السبب أرسلنا لك “.
غير وادي وودلاند قواعد اللعبة ، الوادي عبارة عن بطاقة بديلة يتمتع بالقوة الكافية لتغيير الأراضي القاحلة بشكل كبير. أراد الجميع المطالبة به ا ، وبدا الأمر مستحيلًا لأي قوة بمفردها أن تنجح في القيام بذلك.
“لن ندع أدير يفلت من العقاب هذه المرة. مهما حدث لن أسمح بحدوث ذلك مجدداً “.
الشيخ رجل طموح و لم يكن مستعدًا لقضاء ما تبقى من سنواته في الذبول في هذا الوادي الصغير. لم يكن من المحتمل أن يخضع لأي قوات خارجية ، لكن الظروف حكمت عليه بالاختيار بين سكايكلود و الكونكلاڨ.
علم كلاود هوك مدى قوة أحد هذه المخلوقات. قاوم المخلوق هجمات الطاقة من الآثار و النار والجليد والبرق
من الواضح أن الكونكلاڨ كان خياره الأفضل. بالمقارنة مع الميول البغيضة لسكايكلود ، قوات الكونكلاڨ مناسبة له.
في ذلك الوقت ظهرت التنانين. لم يعرف الشيخ لماذا ، لكن وصولهم ألقى بقبيلته في حالة من الفوضى وساد الخوف في قلوبهم.
أدير رجل داهية وخطير. إذا كان هنا يتحدث بسلاسة مع الشيخ ، فهذا يعني مخاطر عالية لقوة سكايكلود الاستكشافية.
لقد قتل والديها، و ورقة الخريف أصبحت التالية.
تذكر كلاود هوك مشاهد الدمار والكوارث التي قتلت الكثير من الأبرياء في سكايكلود ؛ وقبر والدة هامونت. شعر بشعور لم يشعر به من قبل يحترق في أعماق قلبه.
هز المقاتل العجوز رأسه ”لا أعرف العدد الأكيد… ربما خمسمائة “
“لن ندع أدير يفلت من العقاب هذه المرة. مهما حدث لن أسمح بحدوث ذلك مجدداً “.
نظر لها كلاود هوك غير متأكد من كيفية الرد.
تعهد كلاود هوك.
“بمجرد العثور على طريقة للدخول إلى وادي وودلاند ، بدأ الشيخ في تنفيذ خطته ” أوضحت ورقة الخريف ” لقد أقام بهدوء علاقة مع الغرباء. تمت دعوة هذا الفصيل الأجنبي مؤخرًا إلى القرية ، و من بينهم العديد من المقاتلين الأقوياء. لم تُتح لنا الفرصة للاقتراب منه “.
في الوقت الحالي الكونكلاڨ مجرد تحالف عادي. لا شيء أكثر من تعاون القفار ومتحولي من الأراضي الشمالية القاحلة. لم يتمكنوا من الوقوف ضد قوة الجنرال سكاي الكاملة، ولكن إذا تحكموا في الوادي… فهذا بالتأكيد سيغير الوضع.
إذا عرف كلاود هوك هذا من البداية ، فكان سيرفض مع الصراخ بكل شتائم بذيئة يمكنه التفكير فيها. لماذا يخاطر بقتال تنانين عملاقة تحب أكل الأدمغة في حين أنه يمكن أن يعيش بعيداً عن كل هذا؟
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ثم سرق برير القطعة الأثرية وفر من الوادي. لقد فعل ذلك لحماية ورقة الخريف ، لأنه بدون ناي الإله الراعي لن تُشكل خطرًا على الشيخ. لن يعود الشيخ بحاجة للتعامل معها ، على الأقل ليس على الفور.
ترجمة : Sadegyptian
“إذا كان الأمر بهذه السهولة ، فلن نحتاج إلى استدعائك!” تنهدت ورقة الخريف تنهيدة طويلة ، و الإحباط واضح على وجهها “حاولت لفترة طويلة السيطرة عليهم بناي الإله الراعي ، لكنني اكتشفت أن إرادة خاصة تحميهم مني. طالما إنها موجودة ، فإن ناي الإله الراعي عديم الفائدة “.
ومع ذلك هذا مجرد جزء من القصة. الأمر في الحقيقة أكثر تعقيدًا بعض الشيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
