سر مخفي
يا للعار. يا له من عار ملعون.
صرخ كلاود هوك على أمل جعلهم يتحركون قبل أن يكتمل درياد و وجهتهم ورقة الخريف نحو مدخل القاعة في الخلف وبدأوا في الفرار .
نظر كلاود هوك إلى جسد بيليندا وشعر بقلبه يتمزق من الألم.
أثناء مراقبة الوحش المرعب ، فكر كلاود هوك على الفور في ذلك اللعين العجوز ماجيهيما ، وما بدا عليه. إذا كان لدى ماجيهيما عشرات مثله تحت أمره واستوعب قوتهم كان ليكون من المستحيل التعامل معه. يبدو أن هذا الوحش الذي يواجهونه الآن على الأقل بنفس الخطورة.
أكثر فتاة واعدة في فريق كلوديا. كانت تتمتع بمظهر وكفاءة وذكاء ونظرة فريدة. على الرغم من أنها بالكاد تعرف أي شيء عن العالم ، إلا أنها كانت مليئة بالثقة لدرجة أنها بدت متغطرسة، لكن أليس كل الشباب متشابهين؟ لماذا اختار القدر سلبها فرصة العيش؟
أثناء مراقبة الوحش المرعب ، فكر كلاود هوك على الفور في ذلك اللعين العجوز ماجيهيما ، وما بدا عليه. إذا كان لدى ماجيهيما عشرات مثله تحت أمره واستوعب قوتهم كان ليكون من المستحيل التعامل معه. يبدو أن هذا الوحش الذي يواجهونه الآن على الأقل بنفس الخطورة.
إذا نجت ، لكانت بيليندا قد عادت إلى سكايكلود و أصبحت صائدة شياطين ماهرة. على أقل تقدير سوف تتفوق بسرعة على الرقيب كلوديا. اسم بيليندا اسم يجب يتم تذكره في سكايكلود، لكن الآن هي مجرد جسم بارد.
عندما مات مايسون كانوا غاضبين ، لكن لم يحزنوا. لكن بيليندا في سنهم وهي أكثر فتاة موهوبة في فريقهم وعرفوها لفترة طويلة. كزملاء تخرجوا في وقت واحد كانوا يشتركون في علاقة أعمق.
يا لها من خسارة. لا شك أنه عندما ترتفع النجوم الصاعدة مبكرًا ، تقابلها دائمًا مأساة.
ليس طويلاً، وجدت الكروم الصغيرة طريقها من خلال الشقوق في الباب ولن يكون الباب كافيًا لإبقاء الوحش بعيدًا.
عانقت ريي جسد بيليندا وبكت ولم تلتئم جروحها بعد ، ولا يزال الورم يتقرح على وجهها. إذا لم تعالجه قريبًا
أرتفع مأزقهم أكثر من اللازم ، فلم تستمد المخلوقات الطاقة من الشجرة ، بل لديهم طاقة خاصة بهم. من الغباء التفكير في أن تمزيقهم مرة واحدة فقط سيكون كافياً.
سوف يبقى بشكل دائم ، لكن ألم خسارتها لصديقتها أفقدها تركيزها و لم تهتم بشيء تافه مثل مظهرها.
قاد كلاود هوك الآخرين في الممر مثل الأعمى بأسرع ما يمكن أن تتحرك أرجلهم، لكن لا يهم الطريقة التي استداروا بها أو مدى سرعتهم ، وجدتهم الكروم دائماً. بدت قوة درياد بلا حدود ، وظلت عليهم مثل الرائحة الكريهة.
مسح كراين وتايجرون الدموع أيضًا وشعر كلا الشابين بالحزن.
سأل كلاود هوك ورقة الخريف عن ذلك ، لكنها وقفت بحيرة. الضريح لغز ومكان محظور على الجميع ما عدا القليل منهم.
عندما مات مايسون كانوا غاضبين ، لكن لم يحزنوا. لكن بيليندا في سنهم وهي أكثر فتاة موهوبة في فريقهم وعرفوها لفترة طويلة. كزملاء تخرجوا في وقت واحد كانوا يشتركون في علاقة أعمق.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
برؤية صديقتهم تموت أمام أعينهم … لم يتمكنوا من إخفاء الألم الذي شعروا به.
أكثر فتاة واعدة في فريق كلوديا. كانت تتمتع بمظهر وكفاءة وذكاء ونظرة فريدة. على الرغم من أنها بالكاد تعرف أي شيء عن العالم ، إلا أنها كانت مليئة بالثقة لدرجة أنها بدت متغطرسة، لكن أليس كل الشباب متشابهين؟ لماذا اختار القدر سلبها فرصة العيش؟
من بين كل هؤلاء ، كانت بيليندا هي التي من المفترض أن تبقى على قيد الحياة! أي من الأخوين سيتبادلان حياتهم بكل سرور لأن بقية الفريق لت يتمكنوا من تحقيق ما كانت لتحققه.
عندما تم الكشف عن المزيد من المنطقة لهم ، صُدم الجميع عندما اكتشفوا أن المكان كله مليء بالبيض. صُدمت ورقة الخريف لأنها لم تسمع عن هذا المكان من قبل. أين كانوا؟ ما هذا المكان؟ ما الذي يفعله هذا الكهف الغريب في وسط ضريح الراعي؟
مدت كلوديا يدها وأغلقت برفق عيني بيليندا الخاليتين من الحياة و نهضت على قدميها ثم نظرت إلى الآخرين بوجه خالٍ من العاطفة. لم تكن الفتاة التي دخلت الأراضي القاحلة لأول مرة منذ تلك السنوات الماضية وهي على دراية بالخسارة.
قال الرجل العجوز ” ما الأمر؟“
موت أحد أعضاء الفرقة فشلًا للقائد. شعرت بالحزن والعار والندم – لكنها رقيبهم. وضعت كلوديا كل ذلك بعيدًا وبدت كلماتها مهيبة ولطيفة حيث تمنت لروح بيليندا الأبدية في حضن الآلهة بين قمم جبل سوميرو واجتمع أفراد الفرقة المتبقيين حولها وقدموا التحية الأخيرة لرفيقتهم التي ماتت.
تم تدمير شجرة تشارل. لماذا لم يمت هؤلاء الوحوش؟ عبس كلاود هوك ورفع حواجبه بينما يفكر.
تأثرت بارب بما رأت وحتى الجزار قبيح الوجه أحترم الفتاة الصغيرة التي ضحت بحياتها. طالما لدى سكايكلود صائدي شياطين مثلها ، فسوف تزدهر سكايكلود.
وقفت أزورا خلف كلاود هوك وراقبت بهدوء. أختفت لحظة بدء القتال لأنها لم تستطع المساعدة و لأنها لم تشكل تهديد تم تجاهلها من المخلوقات التي حاولت قتل رفاقها. هي مثل أرنب صغير ، وهل الأرنب الصغير يُمثل تهديد؟
لكن لم يكن لديهم الوقت للتفكير في الأمر. درياد يطاردهم و نظرًا لعدم وجود طريق آخر ، فسيتعين عليهم استغلال الوقت المتاح لهم في الكهف. دفع كلاود هوك والآخرون إلى الأمام.
ثبتت عيناها الزرقاوتين الكبيرتين على بيليندا في لحظاتها الأخيرة ، وشعرت أزورا بشعور بارد في قلبها. كان من الصعب عليها إقناع نفسها بأنها لن ترى الأخت الكبيرة الشابة القوية مرة أخرى. قبل ثانية فقط كانت هنا … هذا هو الموت، قاسيٍ وحاسم.
ليس طويلاً، وجدت الكروم الصغيرة طريقها من خلال الشقوق في الباب ولن يكون الباب كافيًا لإبقاء الوحش بعيدًا.
أصيبت ورقة الخريف بجروح بالغة من درياد ، ولكن مع القليل من الشفاء أصبحت مستقرة. ضربها موت بيليندا في قلبها.
مدت كلوديا يدها وأغلقت برفق عيني بيليندا الخاليتين من الحياة و نهضت على قدميها ثم نظرت إلى الآخرين بوجه خالٍ من العاطفة. لم تكن الفتاة التي دخلت الأراضي القاحلة لأول مرة منذ تلك السنوات الماضية وهي على دراية بالخسارة.
كانت هنا تقوم بواجبها وهذا ما جنته؟ لقد بدأت في فهم مدى ارتباط القوة بالمسؤولية.
أصيبت ورقة الخريف بجروح بالغة من درياد ، ولكن مع القليل من الشفاء أصبحت مستقرة. ضربها موت بيليندا في قلبها.
ظل العجوز السكير باردًا مثل الفولاذ. شخص مثله قريب بالفعل من الموت. فتح فمه ليقول شيئًا ، لكنه توقف عندما سمع شيئًا ووقف على الفور في حالة تأهب.
لم يجمع الوحش نفسه بالكامل بعد ، لكن التهديد الذي شكله شعر به الجميع بوضوح.
“هذا يكفي. ليس لدينا وقت للجلوس هنا والبكاء على خسارتنا، نحن بحاجة إلى التحرك “.
لم يجمع الوحش نفسه بالكامل بعد ، لكن التهديد الذي شكله شعر به الجميع بوضوح.
شعر كلاود هوك أيضًا أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. بحكم الغريزة ، أدار عينيه إلى الشجرة وتصلب. درياد المقطوعين إلى قطع لم يموتوا وتحركت القطع وتجمعت معًا.
تم ترك أي تضحيات في الخارج في الغرفة التي مروا بها ، وتم دفن الشيوخ في شجرة تشارل. علاوة على ذلك نادرًا ما دخل حتى زعماء القبيلة القبر.
شكلوا مخلوقاً مثل الأخطبوط البشع وتجمعوا من كل اتجاه مُمسكين بكل قطعة قريبة لتجميع أنفسهم معًا مرة أخرى. درياد لم يعيدوا تكوين أنفسهم تمامًا – بل كما لو تم خياطة جسدهم معًا مرة أخرى بواسطة خياط سيء وشكلت القطع وحشاً واحدًا.
كان يشبه إلى حد ما طائرًا بلا ريش ، مغطى بلحم وردي رقيق. كل ما كان ينمو في البيضة تم تشكيله في الغالب ، بشكل أو بآخر على استعداد لخوض طريقه إلى العالم.
بلغ ارتفاع الوحش القبيح أربعة أمتار. بدا قبيحاً من القطع عشوائية التجميع وخرجت أشواك وجذور حادة من جسده تلتوي باستمرار بينما يتحرك.
شكلوا مخلوقاً مثل الأخطبوط البشع وتجمعوا من كل اتجاه مُمسكين بكل قطعة قريبة لتجميع أنفسهم معًا مرة أخرى. درياد لم يعيدوا تكوين أنفسهم تمامًا – بل كما لو تم خياطة جسدهم معًا مرة أخرى بواسطة خياط سيء وشكلت القطع وحشاً واحدًا.
لم يجمع الوحش نفسه بالكامل بعد ، لكن التهديد الذي شكله شعر به الجميع بوضوح.
كانت هنا تقوم بواجبها وهذا ما جنته؟ لقد بدأت في فهم مدى ارتباط القوة بالمسؤولية.
بسبب حرص الوحش على تمزيق الغزاة تدحرج إلى الأمام على الرغم من أن ساقيه لم تتشكل بعد لدعم الجزء الأكبر من جسمه بشكل كامل.
موت أحد أعضاء الفرقة فشلًا للقائد. شعرت بالحزن والعار والندم – لكنها رقيبهم. وضعت كلوديا كل ذلك بعيدًا وبدت كلماتها مهيبة ولطيفة حيث تمنت لروح بيليندا الأبدية في حضن الآلهة بين قمم جبل سوميرو واجتمع أفراد الفرقة المتبقيين حولها وقدموا التحية الأخيرة لرفيقتهم التي ماتت.
تم تدمير شجرة تشارل. لماذا لم يمت هؤلاء الوحوش؟ عبس كلاود هوك ورفع حواجبه بينما يفكر.
بدأت أرضية الغرفة تتصدع حيث انبثق منها عدد لا يحصى من الكروم.
أرتفع مأزقهم أكثر من اللازم ، فلم تستمد المخلوقات الطاقة من الشجرة ، بل لديهم طاقة خاصة بهم. من الغباء التفكير في أن تمزيقهم مرة واحدة فقط سيكون كافياً.
بدأت أرضية الغرفة تتصدع حيث انبثق منها عدد لا يحصى من الكروم.
أثناء مراقبة الوحش المرعب ، فكر كلاود هوك على الفور في ذلك اللعين العجوز ماجيهيما ، وما بدا عليه. إذا كان لدى ماجيهيما عشرات مثله تحت أمره واستوعب قوتهم كان ليكون من المستحيل التعامل معه. يبدو أن هذا الوحش الذي يواجهونه الآن على الأقل بنفس الخطورة.
ثبتت عيناها الزرقاوتين الكبيرتين على بيليندا في لحظاتها الأخيرة ، وشعرت أزورا بشعور بارد في قلبها. كان من الصعب عليها إقناع نفسها بأنها لن ترى الأخت الكبيرة الشابة القوية مرة أخرى. قبل ثانية فقط كانت هنا … هذا هو الموت، قاسيٍ وحاسم.
لم يكونوا أقوياء بما يكفي للتعامل مع درياد خارق بمفردهم ” تحركوا! نحن بحاجة إلى الخروج من هنا “.
نظر كلاود هوك إلى جسد بيليندا وشعر بقلبه يتمزق من الألم.
صرخ كلاود هوك على أمل جعلهم يتحركون قبل أن يكتمل درياد و وجهتهم ورقة الخريف نحو مدخل القاعة في الخلف وبدأوا في الفرار .
تم ترك أي تضحيات في الخارج في الغرفة التي مروا بها ، وتم دفن الشيوخ في شجرة تشارل. علاوة على ذلك نادرًا ما دخل حتى زعماء القبيلة القبر.
بينما يركضون بحثاً عن الأمان في القاعة ، سمعوا هديرًا رهيبًا من الخلف. نظرت ورقة الخريف إلى الوراء وشعرت بقبضة جليدية تضغط على قلبها.
أثناء مراقبة الوحش المرعب ، فكر كلاود هوك على الفور في ذلك اللعين العجوز ماجيهيما ، وما بدا عليه. إذا كان لدى ماجيهيما عشرات مثله تحت أمره واستوعب قوتهم كان ليكون من المستحيل التعامل معه. يبدو أن هذا الوحش الذي يواجهونه الآن على الأقل بنفس الخطورة.
أكتمل تكوين درياد الضخم بالكامل ، ومن جميع أنحاء جسمه – من جسده و الكتفين والصدر والذراعين – مُغطين كلهم بوجوه بشعة و رأسه عبارة عن أربعة وجوه مضغوطة معًا يمكنها رؤية كل الاتجاهات مرة واحدة. تشكل مخلوق لم تكن لتتخيل شكله حتى في أحلك كوابيسها.
صرخت ورقة الخريف بخوف ” أغلقوا الباب!”
بدأت أرضية الغرفة تتصدع حيث انبثق منها عدد لا يحصى من الكروم.
لوح له كلاود هوك ليهدأ و عيناه تفحصان الكهف المظلم ثم طرح سؤالًا على ورقة الخريف ” ما مقدار ما تعرفِه عن الضريح؟ هل هو حقًا المكان الذي دُفن فيه جسد الراعي؟ “
أمام أعينه أصبحت غرفة الانتظار مجموعة من الكروم انبثقت من كل مكان وجثم درياد ثم أندفع للأمام بسرعة لا تصدق نحو الغزاة.
سوف يبقى بشكل دائم ، لكن ألم خسارتها لصديقتها أفقدها تركيزها و لم تهتم بشيء تافه مثل مظهرها.
صرخت ورقة الخريف بخوف ” أغلقوا الباب!”
لم يجمع الوحش نفسه بالكامل بعد ، لكن التهديد الذي شكله شعر به الجميع بوضوح.
قفز كلاود هوك والعجوز السكير على الباب مما أجبر البوابة الثقيلة على الإنغلاق و تمكنوا من إغلاقها قبل وصول الكروم إليهم ، لكن المنطقة بأكملها اهتزت من اصطدام درياد بالمدخل و لم يعرف أحد إلى متى ستستمر البوابة.
بينما يركضون بحثاً عن الأمان في القاعة ، سمعوا هديرًا رهيبًا من الخلف. نظرت ورقة الخريف إلى الوراء وشعرت بقبضة جليدية تضغط على قلبها.
ليس طويلاً، وجدت الكروم الصغيرة طريقها من خلال الشقوق في الباب ولن يكون الباب كافيًا لإبقاء الوحش بعيدًا.
سوف يبقى بشكل دائم ، لكن ألم خسارتها لصديقتها أفقدها تركيزها و لم تهتم بشيء تافه مثل مظهرها.
“هذا الشيء اللعين قوي للغاية. انسوا الأمر ، استمر في الركض أكثر! “
كما هو متوقع ، بدا كهفًا طبيعيًا، ومع ذلك الهواء الرطب والنتن و رائحة اللحم الفاسد غير متوقعة إلى حد ما.
قاد كلاود هوك الآخرين في الممر مثل الأعمى بأسرع ما يمكن أن تتحرك أرجلهم، لكن لا يهم الطريقة التي استداروا بها أو مدى سرعتهم ، وجدتهم الكروم دائماً. بدت قوة درياد بلا حدود ، وظلت عليهم مثل الرائحة الكريهة.
أكثر فتاة واعدة في فريق كلوديا. كانت تتمتع بمظهر وكفاءة وذكاء ونظرة فريدة. على الرغم من أنها بالكاد تعرف أي شيء عن العالم ، إلا أنها كانت مليئة بالثقة لدرجة أنها بدت متغطرسة، لكن أليس كل الشباب متشابهين؟ لماذا اختار القدر سلبها فرصة العيش؟
لحسن الحظ الضريح ضخم و أشبه بمتاهة في بنائه، لذا تحرك كلاود هوك نحو أي طريق أمامه حتى وصلوا إلى الكهف. بدا الكهف مختلفًا عن باقي الضريح ، حيث قاعاته مصنوعة من جذور الأشجار وتم تشييد عدة غرف. بدا الكهف طبيعيًا تمامًا.
كانت هنا تقوم بواجبها وهذا ما جنته؟ لقد بدأت في فهم مدى ارتباط القوة بالمسؤولية.
سأل كلاود هوك ورقة الخريف عن ذلك ، لكنها وقفت بحيرة. الضريح لغز ومكان محظور على الجميع ما عدا القليل منهم.
وقف أمامهم كلاود هوك الذي قاد المجموعة و شعر أن الأرض ترتجف قليلاً. كان الإرتجاف خافتًا ، مثل طنين كهربائي قصير وجعل تعبيره داكناً وشعر بالإرتباك.
تم ترك أي تضحيات في الخارج في الغرفة التي مروا بها ، وتم دفن الشيوخ في شجرة تشارل. علاوة على ذلك نادرًا ما دخل حتى زعماء القبيلة القبر.
شعر كلاود هوك أيضًا أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. بحكم الغريزة ، أدار عينيه إلى الشجرة وتصلب. درياد المقطوعين إلى قطع لم يموتوا وتحركت القطع وتجمعت معًا.
هذا هو مكان الراعي الأخير ، شكت ورقة الخريف في أن أي شخص على دراية بالمكان و لم تسمع أبدًا أي عن أقسام أعمق ناهيك عن كهف.
برؤية صديقتهم تموت أمام أعينهم … لم يتمكنوا من إخفاء الألم الذي شعروا به.
لكن لم يكن لديهم الوقت للتفكير في الأمر. درياد يطاردهم و نظرًا لعدم وجود طريق آخر ، فسيتعين عليهم استغلال الوقت المتاح لهم في الكهف. دفع كلاود هوك والآخرون إلى الأمام.
قفز كلاود هوك والعجوز السكير على الباب مما أجبر البوابة الثقيلة على الإنغلاق و تمكنوا من إغلاقها قبل وصول الكروم إليهم ، لكن المنطقة بأكملها اهتزت من اصطدام درياد بالمدخل و لم يعرف أحد إلى متى ستستمر البوابة.
كما هو متوقع ، بدا كهفًا طبيعيًا، ومع ذلك الهواء الرطب والنتن و رائحة اللحم الفاسد غير متوقعة إلى حد ما.
لوح له كلاود هوك ليهدأ و عيناه تفحصان الكهف المظلم ثم طرح سؤالًا على ورقة الخريف ” ما مقدار ما تعرفِه عن الضريح؟ هل هو حقًا المكان الذي دُفن فيه جسد الراعي؟ “
شعرت بارب بشيء ما وقالت ” انظروا ، ما هذا؟“
بسبب حرص الوحش على تمزيق الغزاة تدحرج إلى الأمام على الرغم من أن ساقيه لم تتشكل بعد لدعم الجزء الأكبر من جسمه بشكل كامل.
كانت أرضية الكهف مليئة بالبيض ، أصغرها ثلاثة أضعاف حجم بيضة الطيور النموذجية. كانت القذائف بيضاء شاحبة ، على الرغم من تعتيمها قليلاً لتكشف عن لون أخضر باهت في الداخل. بارب ثبّت على العصا وأعطى إحداها بعض الصفعات الجيدة. عندما تشقق ، انسكب شيء مغطى بسائل لزج.
وقف أمامهم كلاود هوك الذي قاد المجموعة و شعر أن الأرض ترتجف قليلاً. كان الإرتجاف خافتًا ، مثل طنين كهربائي قصير وجعل تعبيره داكناً وشعر بالإرتباك.
كان يشبه إلى حد ما طائرًا بلا ريش ، مغطى بلحم وردي رقيق. كل ما كان ينمو في البيضة تم تشكيله في الغالب ، بشكل أو بآخر على استعداد لخوض طريقه إلى العالم.
فكر كلاود هوك في أدير، هذا الأحمق أحب التسبب في المشاكل!
سارت المجموعة بين البيض ودخلوا أعمق في الكهف.
لم يكونوا أقوياء بما يكفي للتعامل مع درياد خارق بمفردهم ” تحركوا! نحن بحاجة إلى الخروج من هنا “.
عندما تم الكشف عن المزيد من المنطقة لهم ، صُدم الجميع عندما اكتشفوا أن المكان كله مليء بالبيض. صُدمت ورقة الخريف لأنها لم تسمع عن هذا المكان من قبل. أين كانوا؟ ما هذا المكان؟ ما الذي يفعله هذا الكهف الغريب في وسط ضريح الراعي؟
وقف أمامهم كلاود هوك الذي قاد المجموعة و شعر أن الأرض ترتجف قليلاً. كان الإرتجاف خافتًا ، مثل طنين كهربائي قصير وجعل تعبيره داكناً وشعر بالإرتباك.
شعرت بارب بشيء ما وقالت ” انظروا ، ما هذا؟“
قال الرجل العجوز ” ما الأمر؟“
توقفت ورفعت حاجبيها “مع كل التغييرات في الضريح ، أظن أن الشيخ يستخدم قوة من الخارج. لا بد أنه يحاول اكتشاف هذا السر! ليس لدينا الكثير من الوقت! “.
لوح له كلاود هوك ليهدأ و عيناه تفحصان الكهف المظلم ثم طرح سؤالًا على ورقة الخريف ” ما مقدار ما تعرفِه عن الضريح؟ هل هو حقًا المكان الذي دُفن فيه جسد الراعي؟ “
يا لها من خسارة. لا شك أنه عندما ترتفع النجوم الصاعدة مبكرًا ، تقابلها دائمًا مأساة.
تفاجأت ورقة الخريف من السؤال و لم تكن متأكدة من سبب سؤال كلاود هوك ذلك فجأة.
قال الرجل العجوز ” ما الأمر؟“
شعر الآخرون بهواء غير مريح فوقهم.
سارت المجموعة بين البيض ودخلوا أعمق في الكهف.
إذا كان مجرد قبر حقًا ، فلماذا يكون هناك حماة قويين مثل درياد؟ ماذا يفعل كل هذا البيض هنا؟
“هذا الشيء اللعين قوي للغاية. انسوا الأمر ، استمر في الركض أكثر! “
“في الحقيقة … لا أعرف. يقال بين شعبي أن أعظم سر لـ الوادي مخفي في أعماق الضريح و على الرغم من أن لا أحد من الشيوخ علموا ما هو، إلا أن الأساطير تقول أن هذا هو سبب إنشاء وادي وودلاند. كنزنا الأعلى “.
“هذا الشيء اللعين قوي للغاية. انسوا الأمر ، استمر في الركض أكثر! “
توقفت ورفعت حاجبيها “مع كل التغييرات في الضريح ، أظن أن الشيخ يستخدم قوة من الخارج. لا بد أنه يحاول اكتشاف هذا السر! ليس لدينا الكثير من الوقت! “.
كما هو متوقع ، بدا كهفًا طبيعيًا، ومع ذلك الهواء الرطب والنتن و رائحة اللحم الفاسد غير متوقعة إلى حد ما.
فكر كلاود هوك في أدير، هذا الأحمق أحب التسبب في المشاكل!
أصيبت ورقة الخريف بجروح بالغة من درياد ، ولكن مع القليل من الشفاء أصبحت مستقرة. ضربها موت بيليندا في قلبها.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“في الحقيقة … لا أعرف. يقال بين شعبي أن أعظم سر لـ الوادي مخفي في أعماق الضريح و على الرغم من أن لا أحد من الشيوخ علموا ما هو، إلا أن الأساطير تقول أن هذا هو سبب إنشاء وادي وودلاند. كنزنا الأعلى “.
ترجمة : Sadegyptian
قفز كلاود هوك والعجوز السكير على الباب مما أجبر البوابة الثقيلة على الإنغلاق و تمكنوا من إغلاقها قبل وصول الكروم إليهم ، لكن المنطقة بأكملها اهتزت من اصطدام درياد بالمدخل و لم يعرف أحد إلى متى ستستمر البوابة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
