نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 431

ظل بعيد

ظل بعيد

انحنى كلاود هوك والتقط قطع الكريستال الباهتة من الأوساخ.

بعد فترة استسلمت.

وقفت أزورا بجانبه وعلقها مليء بالأسئلة ، لكنها لم تسأل أي منهم.

حل الغسق.

هؤلاء الأشخاص وعلاقتهم معقدة للغاية بحيث يتعذر على عقلها الصغير استيعابها. من الواضح أن كلاود هوك و أدير يحترمان بعضهما البعض ، لذلك لماذا كان عليهم القتال؟ من الواضح أن كلاود هوك اهتم كثيرًا بـ لوتشياشا ، فلماذا تعاملوا مع بعضهم البعض مثل الغرباء؟

وقفت رايڨنانت وسحبت سلاحها ، لكنها وجدت أنها لا تستطيع أن تقف على قدميها. تقدمت لمهاجمة أحد مهاجميهم ، ولكه أوقعها على الأرض بضربة خلفية قوية.

لقد واجهت الكثير في رحلتها و لم تفهم الكثير منهم. رأت الكثير من الشخصيات الحية القوية والشجاعة والمثابرة والرائعة .. ، لكن الكثير منهم لغز لها. أزورا لا يمكن إلا أن تحفظهم في عقلها ، وتدع السنوات القادمة تمنحها الإجابات.

امتدت الأرض القاحلة الشاسعة الفارغة حولهم في كل الاتجاهات، لكن لا شيء ، لا أثر لـ كلاود هوك.

نظرت إلى كلاود هوك الذي تعرف أنه يكافح لتهدئة قلبه مما حدث. صدمت كلمات أدير شيئًا ما في قلب معلمها ، كما فعلت آشا وهي تغادر دون أن تقول شيئًا.

أصبح مسروراً عندما اكتشف أن المرأتين خاليتين من أورام أو غيرها من ندوب القفر و بشرتهم ناعمة وبيضاء ، وأجسادهم متناسقة وجميلة. مشهد نادر في الأراضي القاحلة!

ومع ذلك تمكن من الابتسام ابتسامة لطيفة ا بماذا تفكرين أيتها الشريرة الصغيرة

بعد ثلاث سنوات من البقاء معه أحبت لوسياشا بعمق صاحب الحانة ، والدها بالتبني. لقد عاملها مثل ابنته و ما زالت لا تستطيع تقبل أنه رحل إلى الأبد ، وأن من قتله هو الرجل الذي نظرته لها كـ أخاها.

كيف يمكنك أن تبتسم؟

بأي حق تكرهه؟ لقد أنقذها كلاود هوك من الموت في الأراضي القاحلة. بدونه كان جسدها سيتعفن في البقايا المحترقة لـ لايتهاوس بوينت مع كوبرتوث و الآخرين.

هل تعتقدين أنني يجب أن أبكي؟

فجأة فُتح الباب ودخل عشرات الرجال الأقوياء حاملين أسلحة وابتسموا ابتسامات فاسقة على وجوههم الملتوية. حاول شيثيل الابتعاد عنهم من خلال الانحناء في الزاوية ، لكن هذا لم يمنع العديد من الرجال من ضربه باللكمات والركلات و شتموه وبصقوا عليه.

فكرت أزورا للحظة لا، أعتقد أن الابتسام أفضل

“م– ماتوا، كلهم ماتوا! ش–شبح ، قتلهم ك–ك–كلهم! “

كلام أدير مجرد أماني خياليةلمس كلاود هوك شعر الفتاة الصغيرة المتسخ أنا لست من النوع الذي يصاب بالجنون من هذا القبيل. رغم ذلك إنه لأمر مؤسف . كان لديه القدرة على التألق أكثر من ذلك بكثير “.

عبست لوسياشا بينما تنظر إلى رايڨنانت ” هذا الوشم يشبه وشم قطاع الطرق. هل هو واحد منهم؟ “

ماذا سنفعل الان؟سألت أزورا.

“هل تعتقدين أنني يجب أن أبكي؟“

وضع كلاود هوك قناع الشبح على وجهه وابتسم، و عندما أجاب ، بدا صوته خشنًا ابقِ هنا!”

بأي حق تكرهه؟ لقد أنقذها كلاود هوك من الموت في الأراضي القاحلة. بدونه كان جسدها سيتعفن في البقايا المحترقة لـ لايتهاوس بوينت مع كوبرتوث و الآخرين.

***

الشخص الذي يدعى شيثيل جاء عندما استدعائها.

أخذت رايڨنانت لوسياشا وبقية رجال أدير نحو الشمال لعدة أيام.

هزت رايڨنانت رأسها لتكشف أنها لا تعرف.

الغريب أنه في كل مرة تنفد فيها المياه ، اكتشفوا أن شخصًا ما قد ترك قوارير مياه على الطريق مليئة بالمياه العذبة النظيفة.

“ش–ش–يث–شيثيل“

وعندما يصطدمون بمجموعة من الوحوش ، يكتشفون ذبحهم قبل أن يضطر أي شخص إلى سحب سلاح. حتى الأحمق يمكن أن يدرك أنه يتم مراقبتهم.

“اختلعوا ملابس هذه أولاً “

ولكن من؟ لم يستغرق الأمر الكثير لتخمينه.

هذا بالتأكيد أسلوب قطاع الطرق ، لكنه لم يمتلك مزاج السفاح. قطاع الطرق رجال سكوال ! لكن لا يهم ، هو ضعيف أمام رايڨنانت.

أرادت رايڨنانت عدة مرات البحث عنه ، لكن لم يكن لديها المهارات اللازمة للقيام بذلك. حاولت أيضًا تسريع تحركاتهم لتتركه وراءها لكنها لم تستطع أبدًا. في كل مرة ترفع رأسها نحو السماء رأت نقطة صفراء صغيرة ترفرف فوقها.

“ش– شيثيل. أنا شيتيل الذي بلا قيمة ! “

بعد فترة استسلمت.

لم يدرك أنها مقاتلة ، لذا فقام بالاعتذار قبل أن يصرخ بغضب ” شيثيل ، أسحب مؤخرتك إلى هنا! لدينا ضيوف! “

ماذا يفعل كلاود هوك؟ هل هذه طريقته في تخفيف ذنبه؟‘

أصبح مسروراً عندما اكتشف أن المرأتين خاليتين من أورام أو غيرها من ندوب القفر و بشرتهم ناعمة وبيضاء ، وأجسادهم متناسقة وجميلة. مشهد نادر في الأراضي القاحلة!

هل يسهل الطريق على آشا سرًا؟ ‘ لا يهم ، لم تكن قوية بما يكفي لمواجهة كلاود هوك وجهاً لوجه على أي حال. بعد كل شيء مات أدير على يده.

في السنوات القادمة ستتلاشى هذه المشاعر و سيصبح من الصعب تحديد ما هو الصحيح وما هو غير صحيح. حكايتهما حكاية شخصين في بحر الملايين من الأشخاص. خيوط صغيرة في نسيج ضخم ومعقد تم لفها معًا لفترة ثم انفصلت مرة أخرى وتمتدت الخيوط الغصيرة إلى فترات زمنية أبعد.

دعه يتبعنا ، إذن‘ شعرت بالفضول إلى متى سيبقى.

بعد قليل رأت صورة ظلية تتحرك نحو الأفق. بدا الجسد الرقيق المألوف وحيداً للغاية ، وقد بدا مثل نقطة بين السماء والأرض.

عرفت لوسياشا أيضًا ، لأن رحلتهم لن تكون بهذه السهولة بدون مساعدة شخص قوي مثل كلاود هوك. لم تكن تعرف كيفية قبول كل ما حدث.

أين هو؟ هل يختبئ في زاوية مظلمة يراقبها الآن؟ هل أُصيب؟ لم تستطع لوسياشا أن تمنع دموعها من التجمع في زاوية عينيها. لماذا هو بهذا الغباء! كم من الوقت سيستمر في فعل هذا؟

هل تكره كلاود هوك؟ نعم، ولا. لم يكن لدى لوسياشا إجابة.

أُجبروا على ذلك وجلسوا حول طاولة رديئة و بعد دقائق تم توفير طبق من السحلية المشوية ليقوموا بأكله.

بأي حق تكرهه؟ لقد أنقذها كلاود هوك من الموت في الأراضي القاحلة. بدونه كان جسدها سيتعفن في البقايا المحترقة لـ لايتهاوس بوينت مع كوبرتوث و الآخرين.

‘ماذا يفعل كلاود هوك؟ هل هذه طريقته في تخفيف ذنبه؟‘

لكن صحيح أيضًا أن اثنين من أهم الأشخاص الذين عرفتهم في الحياة ماتوا بسبب كلاود هوك. تذكرت كوبيرتوث المعلق على المنارة و لم تعرف حتى أين جسد أدير.

أظلم وجه رايڨنانت. لقد فحصت الطعام ، ولم يكن به أي سم. إلى جانب أنهم حذرين، و هناك دائمًا شخص لا يأكل معهم للتأكد أن كل شيء على ما يرام، ولكن حتى أولئك الذين لم يأكلوا بعد بدأوا في فقدان وعيهم.

موت كوبيرتوث غير مباشر. ربما لم يكن كلاود هوك هو المسؤول ، لكن أدير؟ لقد كان رجلاً طيبًا ، ولديه أحلام عظيمة!

تراجع عندما رأته لوسياشا، ولكن عينه الوحيدة توسعت وصرخ ” غادروا … اهربوا!” همس شيثيل بصوت منخفض.

بعد ثلاث سنوات من البقاء معه أحبت لوسياشا بعمق صاحب الحانة ، والدها بالتبني. لقد عاملها مثل ابنته و ما زالت لا تستطيع تقبل أنه رحل إلى الأبد ، وأن من قتله هو الرجل الذي نظرته لها كـ أخاها.

بأي حق تكرهه؟ لقد أنقذها كلاود هوك من الموت في الأراضي القاحلة. بدونه كان جسدها سيتعفن في البقايا المحترقة لـ لايتهاوس بوينت مع كوبرتوث و الآخرين.

مروا بمجموعة أخرى من الجثث الطافرة. حشد بطول عشرة أمتار على الأقل.

مروا بمجموعة أخرى من الجثث الطافرة. حشد بطول عشرة أمتار على الأقل.

ضد وحوش مثل هذه ، سيفقدون عددًا قليلاً من مجموعتهم ، حتى أنهم يمكن أن يهربوا منهم ويتفادوهم. من المحتمل أن كلاود هوك كافح لإزالتهم من طريقهم.

عرفت لوسياشا أيضًا ، لأن رحلتهم لن تكون بهذه السهولة بدون مساعدة شخص قوي مثل كلاود هوك. لم تكن تعرف كيفية قبول كل ما حدث.

امتدت الأرض القاحلة الشاسعة الفارغة حولهم في كل الاتجاهات، لكن لا شيء ، لا أثر لـ كلاود هوك.

وقفت رايڨنانت وسحبت سلاحها ، لكنها وجدت أنها لا تستطيع أن تقف على قدميها. تقدمت لمهاجمة أحد مهاجميهم ، ولكه أوقعها على الأرض بضربة خلفية قوية.

أين هو؟ هل يختبئ في زاوية مظلمة يراقبها الآن؟ هل أُصيب؟ لم تستطع لوسياشا أن تمنع دموعها من التجمع في زاوية عينيها. لماذا هو بهذا الغباء! كم من الوقت سيستمر في فعل هذا؟

تغير وجه شيثيل لفترة طويلة ثم كافح ووجهه يتلوى حتى تمكن من قول كلمة واحدة ” س–سبروت “

حل الغسق.

“م– ماتوا، كلهم ماتوا! ش–شبح ، قتلهم ك–ك–كلهم! “

وصلوا إلى واحة بينما أشعة الشمس الأخيرة تتلاشى في الأفق.

حل الظلام على رايڨنانت ، وأغلقت ببطء عينيها حتى فقدت رؤيتها. آخر شيء شعرت به هو أن العديد من الأشخاص قاموا بلمس جسدها مثل مجموعة من الذئاب الجائعة.

لم تكن مساحة الواحة أكثر من مائتي متر من طرف إلى آخر ، وفي الوسط ينبوع على شكل هلال ونبتت بعض أشجار الفاكهة على ضفافه ، واكتشفوا أن شخصًا ما قد بنى بالفعل سياجًا خشنًا حول المكان. واحة صغيرة ، وبعيدة عن الطريق ، لكن هذه المستوطنة الصغيرة لا تزال تحتوي على جميع ماهو مطلوب للعيش في الأراضي القاحلة.

“ش–ش–يث–شيثيل“

عاش بضع مئات من الأشخاص حول الواحة ، وعلى الرغم من بُعدهم ، إلا أنهم لا يزالون يمتلكون نزلًا صغيرًا للزوار.

ضد وحوش مثل هذه ، سيفقدون عددًا قليلاً من مجموعتهم ، حتى أنهم يمكن أن يهربوا منهم ويتفادوهم. من المحتمل أن كلاود هوك كافح لإزالتهم من طريقهم.

احتوى النزل المتهالك على موقد نحاسي في الوسط بجانبه جلس مالك أعرج جسده مليء بالأورام. سمعهم يقتربون ، ورفع رأسه ليحييهم ببريق في عينه.

بطريقة ما بدا الأمر واضحًا ، علاقتهما بسيطة و قصة لم تنته بدقة بجملة كاملة. كل ما أُخذ منهما لن يُهمل ، وما تم إهماله لن يُنسى بالكامل.

أصبح مسروراً عندما اكتشف أن المرأتين خاليتين من أورام أو غيرها من ندوب القفر و بشرتهم ناعمة وبيضاء ، وأجسادهم متناسقة وجميلة. مشهد نادر في الأراضي القاحلة!

بعد فترة استسلمت.

عبست رايڨنانت ولمع وميض من الضوء البارد في عينها واخترقت المنضدة بالخنجر في يدها.

فجأة فُتح الباب ودخل عشرات الرجال الأقوياء حاملين أسلحة وابتسموا ابتسامات فاسقة على وجوههم الملتوية. حاول شيثيل الابتعاد عنهم من خلال الانحناء في الزاوية ، لكن هذا لم يمنع العديد من الرجال من ضربه باللكمات والركلات و شتموه وبصقوا عليه.

شعر العجوز بارتعاش جسده.

رحكت عيناها ، واكتشفت أن الغرفة فارغة و نظيفة تمامًا و ملابسها لا تزال عليا ولم تظهر أي علامات أخرى تعرضها للانتهاك.

لم يدرك أنها مقاتلة ، لذا فقام بالاعتذار قبل أن يصرخ بغضب شيثيل ، أسحب مؤخرتك إلى هنا! لدينا ضيوف! “

ضد وحوش مثل هذه ، سيفقدون عددًا قليلاً من مجموعتهم ، حتى أنهم يمكن أن يهربوا منهم ويتفادوهم. من المحتمل أن كلاود هوك كافح لإزالتهم من طريقهم.

الشخص الذي يدعى شيثيل جاء عندما استدعائها.

ولكن من؟ لم يستغرق الأمر الكثير لتخمينه.

غُطي جسده كله بوشم أحمر داكن ، و شعره عبارة عن أشواك حمراء حادة ووجه صلب بعين واحدة، ومع ذلك مزاجه غير متماثل مع مظهره.

أين هو؟ هل يختبئ في زاوية مظلمة يراقبها الآن؟ هل أُصيب؟ لم تستطع لوسياشا أن تمنع دموعها من التجمع في زاوية عينيها. لماذا هو بهذا الغباء! كم من الوقت سيستمر في فعل هذا؟

بدا خجولًا وجبانًا ، مثل فأر محاط بالقطط الجائعة. نظر حوله بخوف وحتى ركبتيه ارتعشا.

أين هو؟ هل يختبئ في زاوية مظلمة يراقبها الآن؟ هل أُصيب؟ لم تستطع لوسياشا أن تمنع دموعها من التجمع في زاوية عينيها. لماذا هو بهذا الغباء! كم من الوقت سيستمر في فعل هذا؟

عبست لوسياشا بينما تنظر إلى رايڨنانت هذا الوشم يشبه وشم قطاع الطرق. هل هو واحد منهم؟

خرجت لتفقد الوضع بنفسها واكتشفت أنهم الآن بأمان.

هزت رايڨنانت رأسها لتكشف أنها لا تعرف.

بعد ثلاث سنوات من البقاء معه أحبت لوسياشا بعمق صاحب الحانة ، والدها بالتبني. لقد عاملها مثل ابنته و ما زالت لا تستطيع تقبل أنه رحل إلى الأبد ، وأن من قتله هو الرجل الذي نظرته لها كـ أخاها.

هذا بالتأكيد أسلوب قطاع الطرق ، لكنه لم يمتلك مزاج السفاح. قطاع الطرق رجال سكوال ! لكن لا يهم ، هو ضعيف أمام رايڨنانت.

غريب ، تذكرت أن شيثيل حاول تحذيرها قبل أن يُغمى عليها.

نظر إليهم الشاب ذو العين الواحدة بخوف وتلعثم مم من فضلكم -… ااجلسوا

بطريقة ما بدا الأمر واضحًا ، علاقتهما بسيطة و قصة لم تنته بدقة بجملة كاملة. كل ما أُخذ منهما لن يُهمل ، وما تم إهماله لن يُنسى بالكامل.

أُجبروا على ذلك وجلسوا حول طاولة رديئة و بعد دقائق تم توفير طبق من السحلية المشوية ليقوموا بأكله.

“م– ماتوا، كلهم ماتوا! ش–شبح ، قتلهم ك–ك–كلهم! “

انتظر!” شمت رايڨنانت قطعة من اللحم وبمجرد التأكد من أنها آمنة ، أومأت إلى الآخرين كلوا

وصلوا إلى واحة بينما أشعة الشمس الأخيرة تتلاشى في الأفق.

بعد المشي طوال اليوم أصيب الجميع بالجوع. بدأوا على الفور بحشو أفواههم.

نظرًا لعدم وجود أي تهديد آخر في المنطقة المجاورة لهم ، قررت أنهم سيبقون هنا لبعض الوقت.

رفعت لوسياشا رأسها لفترة كافية لتدرك أن صاحب الحانة قد اختفى. الشخص الذي أسماه شيثيل مختبئ أيضاً في مكان قريب.

“اختلعوا ملابس هذه أولاً “

تراجع عندما رأته لوسياشا، ولكن عينه الوحيدة توسعت وصرخ غادروا اهربوا!” همس شيثيل بصوت منخفض.

ربما يمكنهم إصلاح علاقتهم وإعادة الأمور كما كانت عليه من قبل ، لكن .. ، لكن ربما الأمر أشبه بمحاولة إصلاح مرآة مكسورة.

نظرت لوسياشا على الفور إلى رايڨنانت شيء ما غير صحيح.”

لم يكن الطعام! ثم ماذا؟

في الثانية التي قالتها ، شعرت أن العالم بدأ يدور و بعد ثانية فقدت الوعي.

“م– ماتوا، كلهم ماتوا! ش–شبح ، قتلهم ك–ك–كلهم! “

أظلم وجه رايڨنانت. لقد فحصت الطعام ، ولم يكن به أي سم. إلى جانب أنهم حذرين، و هناك دائمًا شخص لا يأكل معهم للتأكد أن كل شيء على ما يرام، ولكن حتى أولئك الذين لم يأكلوا بعد بدأوا في فقدان وعيهم.

في هذا اليوم جلست بالخارج ، تراقب أشعة الشمس وهي تُنير القمم والوديان. أذهلها حدس قوي أخبرها أن كلاود هوك في مكان قريب. كل ما عليها فعله هو الصراخ وسيقف كلاود هوك بجانبها.

لم يكن الطعام! ثم ماذا؟

مروا بمجموعة أخرى من الجثث الطافرة. حشد بطول عشرة أمتار على الأقل.

استغرق الأمر منها ثانية قبل أن تدرك البخور!

بعد ثلاث سنوات من البقاء معه أحبت لوسياشا بعمق صاحب الحانة ، والدها بالتبني. لقد عاملها مثل ابنته و ما زالت لا تستطيع تقبل أنه رحل إلى الأبد ، وأن من قتله هو الرجل الذي نظرته لها كـ أخاها.

هناك قطع من الفحم تحترق في النار. يجب أن يكونوا قد أضافوا شيء ما ، نوع من المخدر ليس له لون أو رائحة. بحلول الوقت الذي أدركوا فيه أن شيئًا ما خطأ ، فات الأوان .

“م– ماتوا، كلهم ماتوا! ش–شبح ، قتلهم ك–ك–كلهم! “

فجأة فُتح الباب ودخل عشرات الرجال الأقوياء حاملين أسلحة وابتسموا ابتسامات فاسقة على وجوههم الملتوية. حاول شيثيل الابتعاد عنهم من خلال الانحناء في الزاوية ، لكن هذا لم يمنع العديد من الرجال من ضربه باللكمات والركلات و شتموه وبصقوا عليه.

مرت فترة زمنية غير محددة. استيقظت رايڨنانت من الصداع الشديد ، لكنها انتزعت بسرعة خنجرها الذي لا يزال ملقى بجانبها.

في النهاية سئموا منه وثبتوا عيونهم الداكنة على المرأتين. لم يُبذلوا أي جهد لإخفاء النية الفاسقة في ابتساماتهم .

“لا ، هذا ليس اسمك ، ما هو اسمك الحقيقي؟“

وقفت رايڨنانت وسحبت سلاحها ، لكنها وجدت أنها لا تستطيع أن تقف على قدميها. تقدمت لمهاجمة أحد مهاجميهم ، ولكه أوقعها على الأرض بضربة خلفية قوية.

تغير وجه شيثيل لفترة طويلة ثم كافح ووجهه يتلوى حتى تمكن من قول كلمة واحدة ” س–سبروت “

اختلعوا ملابس هذه أولاً

“ل– لا تقتل–ني! لا تقتل–ني! “

اللعنة ، هل رأيت نساء مثل هؤلاء من قبل؟

حل الغسق.

من الأفضل أن لا أعيد كلامي وإلا سأقطع تلك الدودة الصغيرة التي تسميها قضيبك!”

في الثانية التي قالتها ، شعرت أن العالم بدأ يدور و بعد ثانية فقدت الوعي.

حل الظلام على رايڨنانت ، وأغلقت ببطء عينيها حتى فقدت رؤيتها. آخر شيء شعرت به هو أن العديد من الأشخاص قاموا بلمس جسدها مثل مجموعة من الذئاب الجائعة.

عاش بضع مئات من الأشخاص حول الواحة ، وعلى الرغم من بُعدهم ، إلا أنهم لا يزالون يمتلكون نزلًا صغيرًا للزوار.

مرت فترة زمنية غير محددة. استيقظت رايڨنانت من الصداع الشديد ، لكنها انتزعت بسرعة خنجرها الذي لا يزال ملقى بجانبها.

لم تصرخ . بدلاً من ذلك احتفظت بالذكريات بالقرب من قلبها ، وتركت الوقت يغلفها لتظل في الداخل إلى الأبد. هم ينتمون إلى عوالم مختلفة وكل ما استطاعت فعله هو الاحتفاظ بهذه الذكريات إلى الأبد في أعماق قلبها.

رحكت عيناها ، واكتشفت أن الغرفة فارغة و نظيفة تمامًا و ملابسها لا تزال عليا ولم تظهر أي علامات أخرى تعرضها للانتهاك.

خرجت لتفقد الوضع بنفسها واكتشفت أنهم الآن بأمان.

للا تقتلني! لا تقتلني! “

أرادت رايڨنانت عدة مرات البحث عنه ، لكن لم يكن لديها المهارات اللازمة للقيام بذلك. حاولت أيضًا تسريع تحركاتهم لتتركه وراءها لكنها لم تستطع أبدًا. في كل مرة ترفع رأسها نحو السماء رأت نقطة صفراء صغيرة ترفرف فوقها.

لا يزال شيثيل عند الزاوية. تجاهلته في الوقت الحالي وذهبت للاطمئنان على بقية أفراد مجموعتها و عندما استيقظوا أرسلت عدة رجال للخارج للسيطرة على الوضع.

بدا خجولًا وجبانًا ، مثل فأر محاط بالقطط الجائعة. نظر حوله بخوف وحتى ركبتيه ارتعشا.

هزت لوسياشا رأسها لتبديد تأثير المخدر.

خرجت لتفقد الوضع بنفسها واكتشفت أنهم الآن بأمان.

غريب ، تذكرت أن شيثيل حاول تحذيرها قبل أن يُغمى عليها.

لم تصرخ . بدلاً من ذلك احتفظت بالذكريات بالقرب من قلبها ، وتركت الوقت يغلفها لتظل في الداخل إلى الأبد. هم ينتمون إلى عوالم مختلفة وكل ما استطاعت فعله هو الاحتفاظ بهذه الذكريات إلى الأبد في أعماق قلبها.

سارت نحوه لمحاولة اكتشاف ما حدث.

لن يعود كلاود هوك أبدًا إلى مستوطنة هلال القمر. انتهت قصتهم المشتركة.

مماتوا، كلهم ماتوا! ششبح ، قتلهم كككلهم! “

أصبح مسروراً عندما اكتشف أن المرأتين خاليتين من أورام أو غيرها من ندوب القفر و بشرتهم ناعمة وبيضاء ، وأجسادهم متناسقة وجميلة. مشهد نادر في الأراضي القاحلة!

بدت كلمات شيثيل غير متماسكة من بين البكاء والتلعثم واعتلى الخوف وجهه وبلل سرواله .

“م– ماتوا، كلهم ماتوا! ش–شبح ، قتلهم ك–ك–كلهم! “

لا تخاف!” ركع لوسياشا على ركبتيه وحاول تهدئته مرحبًا ، ما اسمك؟

خرجت لتفقد الوضع بنفسها واكتشفت أنهم الآن بأمان.

ششيثشيثيل

“اختلعوا ملابس هذه أولاً “

لا ، هذا ليس اسمك ، ما هو اسمك الحقيقي؟

مات كل رجل في المستوطنة ، ورُميت جثثهم خارج السياج المؤقت مثل القمامة. كل ما تبقى هو النساء والأطفال الذين تم أسرهم من قبل هذه العصابة من قطاع الطرق.

ششيثيل. أنا شيتيل الذي بلا قيمة ! “

***

يجب أن يكون لديك اسم ، فكر. هل يمكن أن تقوله لي؟

الغريب أنه في كل مرة تنفد فيها المياه ، اكتشفوا أن شخصًا ما قد ترك قوارير مياه على الطريق مليئة بالمياه العذبة النظيفة.

تغير وجه شيثيل لفترة طويلة ثم كافح ووجهه يتلوى حتى تمكن من قول كلمة واحدة سسبروت

لم تصرخ . بدلاً من ذلك احتفظت بالذكريات بالقرب من قلبها ، وتركت الوقت يغلفها لتظل في الداخل إلى الأبد. هم ينتمون إلى عوالم مختلفة وكل ما استطاعت فعله هو الاحتفاظ بهذه الذكريات إلى الأبد في أعماق قلبها.

عاد الأعضاء الآخرون من مجموعتهم الصغيرة وقدموا تقريرهم.

موت كوبيرتوث غير مباشر. ربما لم يكن كلاود هوك هو المسؤول ، لكن أدير؟ لقد كان رجلاً طيبًا ، ولديه أحلام عظيمة!

مات كل رجل في المستوطنة ، ورُميت جثثهم خارج السياج المؤقت مثل القمامة. كل ما تبقى هو النساء والأطفال الذين تم أسرهم من قبل هذه العصابة من قطاع الطرق.

“لا تخاف!” ركع لوسياشا على ركبتيه وحاول تهدئته ” مرحبًا ، ما اسمك؟“

قبل المأساة التي حلت بهم ، كان هذا المكان موطنًا لفرقة صغيرة من قطاع الطرق. مجموعة ماكرة ، وحتى أمثال رايڨنانت وقعوا في حيلهم.

في السنوات القادمة ستتلاشى هذه المشاعر و سيصبح من الصعب تحديد ما هو الصحيح وما هو غير صحيح. حكايتهما حكاية شخصين في بحر الملايين من الأشخاص. خيوط صغيرة في نسيج ضخم ومعقد تم لفها معًا لفترة ثم انفصلت مرة أخرى وتمتدت الخيوط الغصيرة إلى فترات زمنية أبعد.

خرجت لتفقد الوضع بنفسها واكتشفت أنهم الآن بأمان.

امتدت الأرض القاحلة الشاسعة الفارغة حولهم في كل الاتجاهات، لكن لا شيء ، لا أثر لـ كلاود هوك.

نظرًا لعدم وجود أي تهديد آخر في المنطقة المجاورة لهم ، قررت أنهم سيبقون هنا لبعض الوقت.

لم تصرخ . بدلاً من ذلك احتفظت بالذكريات بالقرب من قلبها ، وتركت الوقت يغلفها لتظل في الداخل إلى الأبد. هم ينتمون إلى عوالم مختلفة وكل ما استطاعت فعله هو الاحتفاظ بهذه الذكريات إلى الأبد في أعماق قلبها.

قررت لوسياشا أنها ستتولى مسؤولية النزل الآن بعد أن احتاج إلى مالك وسمت مستوطنتهم هلال القمر على اسم المسطح المائي الصغير في الوسط.

خرجت لتفقد الوضع بنفسها واكتشفت أنهم الآن بأمان.

جاء الأطفال الصغار تحت رعايتها و أخيرًا أصبحت تمتلك الحياة التي حلمت بها لتحمي المحتاجين. هذا أفضل ما يمكن أن تأمل في الحصول عليه و عرفت لوسياشا أيضًا أن هذا حدث فقط بمساعدة كلاود هوك. بدونه كانت ستموت عدة مرات.

‘هل يسهل الطريق على آشا سرًا؟ ‘ لا يهم ، لم تكن قوية بما يكفي لمواجهة كلاود هوك وجهاً لوجه على أي حال. بعد كل شيء مات أدير على يده.

في هذا اليوم جلست بالخارج ، تراقب أشعة الشمس وهي تُنير القمم والوديان. أذهلها حدس قوي أخبرها أن كلاود هوك في مكان قريب. كل ما عليها فعله هو الصراخ وسيقف كلاود هوك بجانبها.

وعندما يصطدمون بمجموعة من الوحوش ، يكتشفون ذبحهم قبل أن يضطر أي شخص إلى سحب سلاح. حتى الأحمق يمكن أن يدرك أنه يتم مراقبتهم.

ربما يمكنهم إصلاح علاقتهم وإعادة الأمور كما كانت عليه من قبل ، لكن .. ، لكن ربما الأمر أشبه بمحاولة إصلاح مرآة مكسورة.

لم يدرك أنها مقاتلة ، لذا فقام بالاعتذار قبل أن يصرخ بغضب ” شيثيل ، أسحب مؤخرتك إلى هنا! لدينا ضيوف! “

لم تصرخ . بدلاً من ذلك احتفظت بالذكريات بالقرب من قلبها ، وتركت الوقت يغلفها لتظل في الداخل إلى الأبد. هم ينتمون إلى عوالم مختلفة وكل ما استطاعت فعله هو الاحتفاظ بهذه الذكريات إلى الأبد في أعماق قلبها.

غريب ، تذكرت أن شيثيل حاول تحذيرها قبل أن يُغمى عليها.

بعد قليل رأت صورة ظلية تتحرك نحو الأفق. بدا الجسد الرقيق المألوف وحيداً للغاية ، وقد بدا مثل نقطة بين السماء والأرض.

وقفت أزورا بجانبه وعلقها مليء بالأسئلة ، لكنها لم تسأل أي منهم.

عرفت لوسياشا أن هذه آخر مرة سترى كلاود هوك.

أصبح مسروراً عندما اكتشف أن المرأتين خاليتين من أورام أو غيرها من ندوب القفر و بشرتهم ناعمة وبيضاء ، وأجسادهم متناسقة وجميلة. مشهد نادر في الأراضي القاحلة!

لن يعود كلاود هوك أبدًا إلى مستوطنة هلال القمر. انتهت قصتهم المشتركة.

“كيف يمكنك أن تبتسم؟“

بطريقة ما بدا الأمر واضحًا ، علاقتهما بسيطة و قصة لم تنته بدقة بجملة كاملة. كل ما أُخذ منهما لن يُهمل ، وما تم إهماله لن يُنسى بالكامل.

بعد فترة استسلمت.

في السنوات القادمة ستتلاشى هذه المشاعر و سيصبح من الصعب تحديد ما هو الصحيح وما هو غير صحيح. حكايتهما حكاية شخصين في بحر الملايين من الأشخاص. خيوط صغيرة في نسيج ضخم ومعقد تم لفها معًا لفترة ثم انفصلت مرة أخرى وتمتدت الخيوط الغصيرة إلى فترات زمنية أبعد.

“ل– لا تقتل–ني! لا تقتل–ني! “

[ المترجم: تتذكرون بداية الكتاب الثالث لما أدير قالها هتختاري ما بيني ولا كلاود هوك لو اضطريتي؟ يبدو أن صغيرتنا آشا اختارت أدير وفي نفس الوقت اختارت كلاود هوك ].

قبل المأساة التي حلت بهم ، كان هذا المكان موطنًا لفرقة صغيرة من قطاع الطرق. مجموعة ماكرة ، وحتى أمثال رايڨنانت وقعوا في حيلهم.

 [ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

امتدت الأرض القاحلة الشاسعة الفارغة حولهم في كل الاتجاهات، لكن لا شيء ، لا أثر لـ كلاود هوك.

ترجمة : Sadegyptian

وقفت رايڨنانت وسحبت سلاحها ، لكنها وجدت أنها لا تستطيع أن تقف على قدميها. تقدمت لمهاجمة أحد مهاجميهم ، ولكه أوقعها على الأرض بضربة خلفية قوية.

لقد واجهت الكثير في رحلتها و لم تفهم الكثير منهم. رأت الكثير من الشخصيات الحية القوية والشجاعة والمثابرة والرائعة .. ، لكن الكثير منهم لغز لها. أزورا لا يمكن إلا أن تحفظهم في عقلها ، وتدع السنوات القادمة تمنحها الإجابات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط