نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 459

ضغينة منذ ثمانية عشر عامًا

ضغينة منذ ثمانية عشر عامًا

انزعج ويرمسول من شراسة المعركة ثم صمتت أصوات القتال فجأة . عندما لم يكشف كريمسون ون ، شعر ويرمسول بشعور مشؤوم في صدره.

لم يكن لدى ويرمسول أي خيار سوى قتلهم بنفسه. تذكر صرخات كبار السن والنساء والأطفال بينما أجسادهم تحترق. كانت هذه هي المرة الأولى التي شكك فيها في إيمانه. لماذا تم التضحية بأرواح أبرياء كثيرة؟ فقط لحماية سلطة هذه الآلهة؟

أبقت داون بولاريس والسيد إنك وبارب المتحولين وجنود وادي الجحيم خارج القتال و كلاي كلود يحارب عشرة كهنة بمفرده.

ظهرت تشققات في درع فروست المتلألئ وتجعد شعره من الحرارة. بدأ الجلد على يديه ووجهه يحترق ، لأنه في النهاية أضعف من أن يتحمل هجوم خصمه وتناثرت النيران والبخار والثلج في كل اتجاه.

سرق القلق انتباه ويرمسول ، وفي تلك اللحظة وصل رمح جليدي إلى رأسه. تقدم فروست دي وينتر نحوه بنية قتل.

لقد كان ينتظر هذا لمدة ثمانية عشر عامًا! الآن جاء اليوم أخيرًا.

استخدم الرمح بمهارة ولم يكن لدى ويرمسول أي مكان للإختباء خلفه.

عاصفة نارية؟ رمحه سوف يجمدها!

قوة فروست العقلية و القتالية هي الأفضل في جيله. حتى ويرمسول عليه الحذر أو سيموت. ما لم يفهمه هو سبب إصرار هذا الشاب ذو الدروع البيضاء لقتله!

بإمكان فروست رؤية هزيمته تناديه.

شك في أن فروست لم يراه كمجرد عدو يجب التعامل معه. بالنسبة لتلميذ أركتوروس ، ويرمسول عدو لدود. ماذا فعل ليكسب عداوة هذا الشاب؟

بإمكان فروست رؤية هزيمته تناديه.

زاد هذا الشعور المظلم في قلب ويرمسول. سيختفي هذا العشور بمجرد أن يعرف الحقيقة .

كان فروست دي وينتر أحد الناجين من تدمير وايت باين. هل جاء إلى هنا للانتقام بسبب ما حدث طوال تلك السنوات الماضية؟ يمكن لـ ويرمسول أن يرى الآن من أين نشأت كراهية الشاب. لا بد أنه شاهد مقتل والديه ، و ويرمسول هو الذي أمر بقتلهم.

فتح عقله تمامًا ، وسكب طاقاته العقلية في اللافتة مما أطلق كرات نار حوله مثل عدد لا يحصى من المذنبات النارية نزلت من السماء ولف اللهب جسده ، وتحول إلى إعصار ناري.

قبل ثمانية عشر عامًا …

امتدت العاصفة الحارقة في كل الاتجاهات و أُجبر جميع الجنود على التراجع أو احترقوا وتحولوا إلى رماد.

صرخ كلاي ” تراجع! سوف أتعامل معه! “

مع رداءه الأحمر الذي يرفرف في الرياح الغاضبة ، أطلق ويرمسول قوته الكاملة في وسط ساحة المعركة. ألقى بنفسه على فروست في محاولة لقتل تلميذ أركتوروس الثمين.

عندما يكون هدف كراهيتك هو عالمك بأسره ، عندما يكون الشخص الذي أعجبت به وتتطلع إليه هو من تريد قتله ، ماذا من المفترض أن تفعل؟ كانت كلمات ويرمسول صحيحة. أمامه طريق مظلم وكئيب ، حيث البرد يهدد بتجميده. مهما كان القرار الذي سيتخذه في النهاية ، فإنه سيضعه في هاوية لن يهرب منها أبدًا.

صرخ كلاي تراجع! سوف أتعامل معه! “

 [ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

هذه مهارة ويرمسول. قلة من الأراضي الإليسية يمكن أن يصمدون أمام غضبه الكامل. إذا وقع في طوفان اللهب ، فسيموت فروست أو يشوه دون رد.

شعر ويرمسول بجسده يتصلب. حتى دمه تجمد بينما يتسرب من الجرح. تفوقت عليه المفاجأة بهزيمة الشاب له. عندما أصبحت رؤيته مشوشة وأفكاره غير واضحة ، جمع فروست قوته لإنهاء قتالهم.

ومع ذلك فلم يهتم فروست لصراخ كلاي. برز غضب بارد ظهر في عينيه ، وبصورة مباشرة كـسهم طار خلال الإعصار المشتعل.

انزعج ويرمسول من شراسة المعركة ثم صمتت أصوات القتال فجأة . عندما لم يكشف كريمسون ون ، شعر ويرمسول بشعور مشؤوم في صدره.

أرتعش رمح الجليد مستشعراً العاطفة بداخل قلب حامله. بدأت الأحرف الرونية في الظهور على السلاح مما تسبب في تجمد الهواء و تحولت الأرض إلى سهول جليد ، بينما تحولت الرطوبة على الفور إلى رقاقات ثلجية .

صمد الرمح الفضي للحظة ثم بدأت في الالتواء. تركز إعصار النار على السلاح وحاول كسره.

جسد فروست هو مركز مجاله . عندما قفز من الأرض باتجاه خصمه ، لمع رمحه بينما يطعن قلب الإعصار الناري .

ومع ذلك فلم يهتم فروست لصراخ كلاي. برز غضب بارد ظهر في عينيه ، وبصورة مباشرة كـسهم طار خلال الإعصار المشتعل.

عاصفة نارية؟ رمحه سوف يجمدها!

“ما الكراهية التي تحملها ، والتي ترفض حتى الآن التصريح بها؟“

أمام هجوم القوة والإيمان ، صم انفجار الطاقة الناتج الآذان!

ترجمة : Sadegyptian

اصطدم رمح فروست الجليدي بعاصفة النار. اصطدمت طاقتان قويتان متعارضتان وفي حين أنهما من الناحية النظرية يجب أن يلغي كل منهما الآخر ، إلا أن عاصفة النار أقوى. نزل ضغط هائل مثل وزن جبل على ساحة المعركة.

ما تبقى من جنود تحالف الأراضي القاحلة حدقوا به بصدمة وعدم تصديق.

صمد الرمح الفضي للحظة ثم بدأت في الالتواء. تركز إعصار النار على السلاح وحاول كسره.

ما تبقى من جنود تحالف الأراضي القاحلة حدقوا به بصدمة وعدم تصديق.

ظهرت تشققات في درع فروست المتلألئ وتجعد شعره من الحرارة. بدأ الجلد على يديه ووجهه يحترق ، لأنه في النهاية أضعف من أن يتحمل هجوم خصمه وتناثرت النيران والبخار والثلج في كل اتجاه.

لقد كان ينتظر هذا لمدة ثمانية عشر عامًا! الآن جاء اليوم أخيرًا.

بإمكان فروست رؤية هزيمته تناديه.

بأوامر من الحاكم ، قاد ويرمسول مجموعة من صائدي الشياطين إلى المدينة ودمرها. في الحقيقة المصطلح الصحيح هو مذبحة ، لأن العاصفة النارية التي استدعاها حطمت معظم المباني وسكانها. بعد أن دمر القرية ، تقدم الجنود الذين أحضرهم لقتل أي شخص آخر يتحدى حكم سكايكلود.

لمس كلاي ملابسه وسحب كرة زرقاء صغيرة. لقد أعطته أياه عائلة كلود ، من المفترض استخدامه ضد كريمسون ون أو عدو قوي مماثل.

عندما يكون هدف كراهيتك هو عالمك بأسره ، عندما يكون الشخص الذي أعجبت به وتتطلع إليه هو من تريد قتله ، ماذا من المفترض أن تفعل؟ كانت كلمات ويرمسول صحيحة. أمامه طريق مظلم وكئيب ، حيث البرد يهدد بتجميده. مهما كان القرار الذي سيتخذه في النهاية ، فإنه سيضعه في هاوية لن يهرب منها أبدًا.

أصبحت حياة فروست في خطر. وضع أركتوروس الكثير من الإيمان في تلميذه الوحيد ، ولا يستطع تركه يموت! جثم كلاي على الأرض ، باحثًا عن فرصة للهجوم.

صمد الرمح الفضي للحظة ثم بدأت في الالتواء. تركز إعصار النار على السلاح وحاول كسره.

ضعف فروست ، ولكن في هذا الصراع اليائس ، خرجت المزيد من القوة من داخله ، واستدعت المزيد من الجليد والثلج . لقد حوصروا جميعًا في عاصفة ثلجية مفاجئة.

لقد استنزفته السنوات كراهيته وغضبه وألمه وجعلته يريد الانتقام بشدة. سكب كل ذلك في هجومه ، واستخرج كل جزء من القوة بداخله وجعل نفسه أقوى. حطمت العاطفة عنق الزجاجة الأخير ونقلته إلى مستوى جديد.

احتدم الجليد والنار ، كل منهما يتنافس على الهيمنة. تمكن فروست من العودة مرة أخرى من حافة الهاوية. هل هذه القوة الحقيقية التي كان يختبئها طوال هذا الوقت؟

كل ثانية كانت تعذيب. كان عليه أن يغادر ، وكان عليه أن يطلق سراح نفسه! أمر القوات بالانسحاب ، وعندما استعد ويرمسول للمغادرة اكتشف شيئا ما.

وقف كلاي وقرر عدم إطلاق العنصر الذي أعطاه له أركتوروس. بينما ويرمسول من بين أولئك الذين طُلب منه قتلهم ، لم يكن هدفهم الرئيسي. من الأفضل حفظها كبطاقة رابحة إلى الوقت الذي ستكون فيه أكثر أهمية.

تمامًا مثل هذه العيون.

شعر ويرمسول بالتدفق المفاجئ للقوة من منافسه الشاب ورافق ذلك اندلاع موجة من الكراهية ورغبة بسفك الدماء.

عند قتل ويرمسول ، سرعان ما أعاد فروست السيطرة على عواطفه. استعاد الواجهة النموذجية التي اشتهر بها ” هناك عدد كبير جداً منهم. يجب أن نتراجع “.

صرخ فروست بغضب على صائد الشياطين الأكبر منه وطارت قطع ضخمة من الجليد عبر العاصفة الثلجية مثل الرماح ، وحلقت عبر العاصفة النارية بحثًا عن هدف. مع استمرار قوتهم في القتال من أجل الهيمنة أقترب فروست تدريجيًا من ويرمسول. في هذه الأثناء وقف ويرمسول في حيرة. لم يكن لديه أي تفاعل مع هذا الشاب ، ومع ذلك هجماته جنونية كما لو تعرض للظلم الشخصي.

كان عليه أن يقتل هؤلاء الأطفال ، كانت أوامره ، لكنه اختار عدم القيام بذلك.

لماذ؟ ما دافعه؟

شعر ويرمسول بالتدفق المفاجئ للقوة من منافسه الشاب ورافق ذلك اندلاع موجة من الكراهية ورغبة بسفك الدماء.

استمرت المسافة بينهما في التقلص. انقسمت مدينة فالومور إلى عالم من النار وعالم من الجليد ، وبينما أصبح المحاربون الأقوياء عالقين في طريق مسدود ، فقد أصبح كل ما تبقى من ساحة المعركة في حالة من الفوضى.

هذه مهارة ويرمسول. قلة من الأراضي الإليسية يمكن أن يصمدون أمام غضبه الكامل. إذا وقع في طوفان اللهب ، فسيموت فروست أو يشوه دون رد.

ما الكراهية التي تحملها ، والتي ترفض حتى الآن التصريح بها؟

زاد هذا الشعور المظلم في قلب ويرمسول. سيختفي هذا العشور بمجرد أن يعرف الحقيقة .

مع كل ما حدث في قرية وايت باين ، ألا تتذكر شيئًا؟صدرت كلمات فروست بينما يضغط على أسنانه ربما نسيت ، لكنني لن أنسى ذلك أبدًا!”

ما تبقى من جنود تحالف الأراضي القاحلة حدقوا به بصدمة وعدم تصديق.

شعر ويرمسول بالصدمة . قرية وايت باين مستوطنة صغيرة في سكايكلود.

تلك العيون الباردة هي الشيء الوحيد الذي يمكن لـ ويرمسول رؤيته للحظة. اخترقوه كـ سهم ، يحرقون عقله مثل النار. تذكر ذكى ظلت كامنة لفترة طويلة في مؤخرة عقله.

لقد كان مكانًا صغيرًا لم يسمع به سوى القليل من الناس ، خاصة أنه تم محوها من الخريطة منذ أكثر من عقد من الزمان. كان ويرمسول الرجل المسؤول عن تدميرها.

كان عليه أن يقتل هؤلاء الأطفال ، كانت أوامره ، لكنه اختار عدم القيام بذلك.

حدق به فروست بنية قتل في عينيه أنا هنا لأجعلك تدفع مقابل كل شيء!”

صدر صوت سيف طويل يشبه اليشم أثناء سحبه من غمده. لمع السيف مثل الجليد النقي. بدا السيف باردًا ، لكنه لم يكن باردًا مثل نية القاتلة في عيون فروست.

لقد كان ينتظر هذا لمدة ثمانية عشر عامًا! الآن جاء اليوم أخيرًا.

أخيرا! لقد قتل أخيرًا ذلك الشرير ويرمسول! لكن هذا لم يكن كافيًا …

لقد استنزفته السنوات كراهيته وغضبه وألمه وجعلته يريد الانتقام بشدة. سكب كل ذلك في هجومه ، واستخرج كل جزء من القوة بداخله وجعل نفسه أقوى. حطمت العاطفة عنق الزجاجة الأخير ونقلته إلى مستوى جديد.

مع رداءه الأحمر الذي يرفرف في الرياح الغاضبة ، أطلق ويرمسول قوته الكاملة في وسط ساحة المعركة. ألقى بنفسه على فروست في محاولة لقتل تلميذ أركتوروس الثمين.

لقد حطم الجمود. أصبح لدى رمح الجليد القوة التي احتاجها للاندفاع إلى قلب العاصفة النارية.

في ذلك الوقت ، شك ويرمسول في أن القرية بأكملها اشتركت في هذا التمرد. كان سيقدم تقريرًا لرؤسائه ويسمح للسجناء بالرحيل ، لكن القيادة كان لديها أفكار مختلفة ورُفض طلبه لإخلاء سبيل ما تبقى من القرويين. قيل له شيء واحد فقط: اقتلهم جميعاً.

سعى ويرمسول لحماية نفسه ، ولكن بعد فوات الأوان. أخترق رمح الجليد صدره بعمق. مد ويرمسول يده لسحب رمح الجليد، لكن فروست دفعه بعيدًا وسحب سلاحه.

صرخ فروست بغضب على صائد الشياطين الأكبر منه وطارت قطع ضخمة من الجليد عبر العاصفة الثلجية مثل الرماح ، وحلقت عبر العاصفة النارية بحثًا عن هدف. مع استمرار قوتهم في القتال من أجل الهيمنة أقترب فروست تدريجيًا من ويرمسول. في هذه الأثناء وقف ويرمسول في حيرة. لم يكن لديه أي تفاعل مع هذا الشاب ، ومع ذلك هجماته جنونية كما لو تعرض للظلم الشخصي.

عاد المحارب ذو الرداء الأحمر إلى الأرض مثل النجم الساقط وأعقبته عاصفة شتوية غطت الأرض بالجليد.

تدحرجت رأس ويرمسول على الأرض ، وعيناه متسعتان كما لو أن ثقل كلمات فروست هو الذي قتله وليست الضربة من سيفه.

شعر ويرمسول بجسده يتصلب. حتى دمه تجمد بينما يتسرب من الجرح. تفوقت عليه المفاجأة بهزيمة الشاب له. عندما أصبحت رؤيته مشوشة وأفكاره غير واضحة ، جمع فروست قوته لإنهاء قتالهم.

لم يرى الجنود طفلين مختبئين من بين الأنقاض. الأكبر بدا أن عمره ستة أعوام فقط ، والآخر أصغر من أن يتكلم. كانوا أشقاء ، و الأخ الأكبر حاول بشجاعة إخفاء شقيقه الأصغر عن الأنظار. تذكر تلك العيون الباردة والغاضبة التي كانت تحدق به وهو يمر بجانبهم.

صدر صوت سيف طويل يشبه اليشم أثناء سحبه من غمده. لمع السيف مثل الجليد النقي. بدا السيف باردًا ، لكنه لم يكن باردًا مثل نية القاتلة في عيون فروست.

لقد كان مكانًا صغيرًا لم يسمع به سوى القليل من الناس ، خاصة أنه تم محوها من الخريطة منذ أكثر من عقد من الزمان. كان ويرمسول الرجل المسؤول عن تدميرها.

تلك العيون الباردة هي الشيء الوحيد الذي يمكن لـ ويرمسول رؤيته للحظة. اخترقوه كـ سهم ، يحرقون عقله مثل النار. تذكر ذكى ظلت كامنة لفترة طويلة في مؤخرة عقله.

امتدت العاصفة الحارقة في كل الاتجاهات و أُجبر جميع الجنود على التراجع أو احترقوا وتحولوا إلى رماد.

قبل ثمانية عشر عامًا

سعى ويرمسول لحماية نفسه ، ولكن بعد فوات الأوان. أخترق رمح الجليد صدره بعمق. مد ويرمسول يده لسحب رمح الجليد، لكن فروست دفعه بعيدًا وسحب سلاحه.

لم يكن ويرمسول هو ويرمسول الحالي في ذلك الوقت. لقد كان قائدًا لفيلق صائدي الشياطين ومساعدًا شخصيًا للحاكم.

لم يكن كلاي متأكدًا مما حدث. كانت المعركة شرسة ، وعواصف الجليد والنار جعلت من الصعب رؤية الوضع. لقد شهد فقط النتيجة النهائية.

كان وقتها هو ما كان عليه أوجستس كلود الآن ، أحد أقرب المقربين لـ أركتوروس. عرف كل أسرار الحاكم ، وقام بالعديد من الأعمال السيئة باسمه.

[ المترجم: فصول رائعة ، من خيانة ناتيسا إلى معرفة ماضي فروست إلى معرفة إن فروست عايز يقتل أركتوروس! دا غير حصول كلاود هوك على نيران الحُكم والأحداث اللي هتحصل في الفصول الجاية ].

وصلتهم أنباء عن منظمة متمردة تتجذر في قرية وايت باين.

كان فروست دي وينتر أحد الناجين من تدمير وايت باين. هل جاء إلى هنا للانتقام بسبب ما حدث طوال تلك السنوات الماضية؟ يمكن لـ ويرمسول أن يرى الآن من أين نشأت كراهية الشاب. لا بد أنه شاهد مقتل والديه ، و ويرمسول هو الذي أمر بقتلهم.

لم يتم اكتشاف ما إذا سكان المدينة قد سُحروا أو تلقوا الخبر فقط ، لكنهم بدأوا في التشكيك في وجود الآلهة. وجادلوا بأنه إذا لم يكن هناك آلهة ، فكل الأشياء التي يُفترض أنها مسيئة ومُنعوا من فعلها لا تعني شيئًا. بدأوا يفعلون ما يحلو لهم دون خوف وتم تسميتهم بالمجدفين ، وبدأ تمردهم ينتشر في جميع أنحاء المنطقة. نظرًا لأنه عمل صريح للتحدي ، لم تكن هناك حاجة في ذلك الوقت لإشراك جيش وادي الجحيم.

سرق القلق انتباه ويرمسول ، وفي تلك اللحظة وصل رمح جليدي إلى رأسه. تقدم فروست دي وينتر نحوه بنية قتل.

بأوامر من الحاكم ، قاد ويرمسول مجموعة من صائدي الشياطين إلى المدينة ودمرها. في الحقيقة المصطلح الصحيح هو مذبحة ، لأن العاصفة النارية التي استدعاها حطمت معظم المباني وسكانها. بعد أن دمر القرية ، تقدم الجنود الذين أحضرهم لقتل أي شخص آخر يتحدى حكم سكايكلود.

استمر فروست في التقدم و لم يقل اي كلمة.

لم يتوقف ويرمسول حتى لم يبق شيء من قرية وايت باين. ظل الآلاف من النساء والأطفال على قيد الحياة كسجناء.

عاصفة نارية؟ رمحه سوف يجمدها!

في ذلك الوقت ، شك ويرمسول في أن القرية بأكملها اشتركت في هذا التمرد. كان سيقدم تقريرًا لرؤسائه ويسمح للسجناء بالرحيل ، لكن القيادة كان لديها أفكار مختلفة ورُفض طلبه لإخلاء سبيل ما تبقى من القرويين. قيل له شيء واحد فقط: اقتلهم جميعاً.

شعر ويرمسول بالصدمة . قرية وايت باين – مستوطنة صغيرة في سكايكلود.

قُتل كل فرد من القرية في ذلك اليوم. تم وصفهم بالزنادقة والمرتدين ، وتم حرقهم أحياء.

كان فروست دي وينتر أحد الناجين من تدمير وايت باين. هل جاء إلى هنا للانتقام بسبب ما حدث طوال تلك السنوات الماضية؟ يمكن لـ ويرمسول أن يرى الآن من أين نشأت كراهية الشاب. لا بد أنه شاهد مقتل والديه ، و ويرمسول هو الذي أمر بقتلهم.

لم يكن لدى ويرمسول أي خيار سوى قتلهم بنفسه. تذكر صرخات كبار السن والنساء والأطفال بينما أجسادهم تحترق. كانت هذه هي المرة الأولى التي شكك فيها في إيمانه. لماذا تم التضحية بأرواح أبرياء كثيرة؟ فقط لحماية سلطة هذه الآلهة؟

استمرت المسافة بينهما في التقلص. انقسمت مدينة فالومور إلى عالم من النار وعالم من الجليد ، وبينما أصبح المحاربون الأقوياء عالقين في طريق مسدود ، فقد أصبح كل ما تبقى من ساحة المعركة في حالة من الفوضى.

كل ثانية كانت تعذيب. كان عليه أن يغادر ، وكان عليه أن يطلق سراح نفسه! أمر القوات بالانسحاب ، وعندما استعد ويرمسول للمغادرة اكتشف شيئا ما.

احتدم الجليد والنار ، كل منهما يتنافس على الهيمنة. تمكن فروست من العودة مرة أخرى من حافة الهاوية. هل هذه القوة الحقيقية التي كان يختبئها طوال هذا الوقت؟

لم يرى الجنود طفلين مختبئين من بين الأنقاض. الأكبر بدا أن عمره ستة أعوام فقط ، والآخر أصغر من أن يتكلم. كانوا أشقاء ، و الأخ الأكبر حاول بشجاعة إخفاء شقيقه الأصغر عن الأنظار. تذكر تلك العيون الباردة والغاضبة التي كانت تحدق به وهو يمر بجانبهم.

جسد فروست هو مركز مجاله . عندما قفز من الأرض باتجاه خصمه ، لمع رمحه بينما يطعن قلب الإعصار الناري .

كان عليه أن يقتل هؤلاء الأطفال ، كانت أوامره ، لكنه اختار عدم القيام بذلك.

صرخ فروست بغضب على صائد الشياطين الأكبر منه وطارت قطع ضخمة من الجليد عبر العاصفة الثلجية مثل الرماح ، وحلقت عبر العاصفة النارية بحثًا عن هدف. مع استمرار قوتهم في القتال من أجل الهيمنة أقترب فروست تدريجيًا من ويرمسول. في هذه الأثناء وقف ويرمسول في حيرة. لم يكن لديه أي تفاعل مع هذا الشاب ، ومع ذلك هجماته جنونية كما لو تعرض للظلم الشخصي.

لقد تذكر الصبي الأكبر بوضوح ، حتى بعد كل هذه السنوات. كان له عيون مختلفة عن أي عيون أخرى رآها ، و من حقها أن تكون أكثر برودة من عيون أي طفل.

قوة فروست العقلية و القتالية هي الأفضل في جيله. حتى ويرمسول عليه الحذر أو سيموت. ما لم يفهمه هو سبب إصرار هذا الشاب ذو الدروع البيضاء لقتله!

تمامًا مثل هذه العيون.

لقد كان ينتظر هذا لمدة ثمانية عشر عامًا! الآن جاء اليوم أخيرًا.

لذا إنه هو‘ لقد فهم الآن.

“بسيفي!” أجاب فروست وحرك سيفه.

لم يظن أبدًا أن لحظة ضعفه ستعني سقوطه.

لقد استنزفته السنوات كراهيته وغضبه وألمه وجعلته يريد الانتقام بشدة. سكب كل ذلك في هجومه ، واستخرج كل جزء من القوة بداخله وجعل نفسه أقوى. حطمت العاطفة عنق الزجاجة الأخير ونقلته إلى مستوى جديد.

كان فروست دي وينتر أحد الناجين من تدمير وايت باين. هل جاء إلى هنا للانتقام بسبب ما حدث طوال تلك السنوات الماضية؟ يمكن لـ ويرمسول أن يرى الآن من أين نشأت كراهية الشاب. لا بد أنه شاهد مقتل والديه ، و ويرمسول هو الذي أمر بقتلهم.

عاد المحارب ذو الرداء الأحمر إلى الأرض مثل النجم الساقط وأعقبته عاصفة شتوية غطت الأرض بالجليد.

لكنه أدرك الأمر بعد فوات الأوان!

عاد المحارب ذو الرداء الأحمر إلى الأرض مثل النجم الساقط وأعقبته عاصفة شتوية غطت الأرض بالجليد.

رأى ويرمسول أن وقته قد حان ، لكن لم يكن هناك خوف في عيونه. عوضاً عن ذلك ظهرت رغبة عميقة في التوبة و ارتياح يا طفل. إنه حقاً انت. من كان يظن أنك ستكبر لتصبح مذهلاً للغاية. كما تعلم لقد عشت هذه السنوات الأخيرة في ألم وبغض. في كل مرة أغمض فيها عيني أرى تلك النيران. أسمع الصراخ عندما أحاول النوم. أن أموت على يدك هو الأمر الصحيح “.

قُتل كل فرد من القرية في ذلك اليوم. تم وصفهم بالزنادقة والمرتدين ، وتم حرقهم أحياء.

استمر فروست في التقدم و لم يقل اي كلمة.

مات ويرمسول.

هذه هي التوبة على خطاياي. لقد ارتكبت العديد من الخطايا ، فالموت لا يكفي للتكفير عنها ، لكن على الأقل الموت بيدك سيطهرني من قدر ضئيل من هذا الدين الفظيع بدا ويرمسول مسالماً. نظر إلى الرجل الذي سيقتله بشفقة قتلي سهل، ولكن كيف ستتمكن يا من يسير في عالم من الجليد والثلج من مواجهة مصير أكثر قتامة وبرودة مما كنت تعرفه من قبل؟

شعر ويرمسول بالتدفق المفاجئ للقوة من منافسه الشاب ورافق ذلك اندلاع موجة من الكراهية ورغبة بسفك الدماء.

بسيفي!” أجاب فروست وحرك سيفه.

“هذه هي التوبة على خطاياي. لقد ارتكبت العديد من الخطايا ، فالموت لا يكفي للتكفير عنها ، لكن على الأقل الموت بيدك سيطهرني من قدر ضئيل من هذا الدين الفظيع ” بدا ويرمسول مسالماً. نظر إلى الرجل الذي سيقتله بشفقة ” قتلي سهل، ولكن كيف ستتمكن يا من يسير في عالم من الجليد والثلج من مواجهة مصير أكثر قتامة وبرودة مما كنت تعرفه من قبل؟ “

تدحرجت رأس ويرمسول على الأرض ، وعيناه متسعتان كما لو أن ثقل كلمات فروست هو الذي قتله وليست الضربة من سيفه.

أبقت داون بولاريس والسيد إنك وبارب المتحولين وجنود وادي الجحيم خارج القتال و كلاي كلود يحارب عشرة كهنة بمفرده.

وقف فروست فوق الجسد ، وسيف ملطخ بالدماء في يد ورمحه في الأخرى مدفون بعمق في جسد الكاهن. سحبهما للخلف و اصطدمت جثة ويرمسول المتجمدة بالأرض وتحطمت. عندما انزلقت القطع الجليدية عبر ساحة المعركة لم ينظر فروست لهم نظرة ثانية. على الرغم من عدم ظهور أي شيء على وجهه ، إلا أنه هناك فيضان من المشاعر في قلبه.

لقد تذكر الصبي الأكبر بوضوح ، حتى بعد كل هذه السنوات. كان له عيون مختلفة عن أي عيون أخرى رآها ، و من حقها أن تكون أكثر برودة من عيون أي طفل.

أخيرا! لقد قتل أخيرًا ذلك الشرير ويرمسول! لكن هذا لم يكن كافيًا

أمام هجوم القوة والإيمان ، صم انفجار الطاقة الناتج الآذان!

لقد كان مجرد بدق ، جندي ينفذ أوامر شخص آخر. إذا فروست سينتقم حقًا لموت والديه وكل هؤلاء القرويين ، هناك حاجة إلى المزيد من الدم . شخصية في أذهان الجميع.

صرخ كلاي ” تراجع! سوف أتعامل معه! “

الرجل الذي منحه حياة جديدة ، وكان مسؤولاً عن تغيير مصيره. الرجل الذي وهبه القوة والحكمة.

[ المترجم: فصول رائعة ، من خيانة ناتيسا إلى معرفة ماضي فروست إلى معرفة إن فروست عايز يقتل أركتوروس! دا غير حصول كلاود هوك على نيران الحُكم والأحداث اللي هتحصل في الفصول الجاية ].

عندما يكون هدف كراهيتك هو عالمك بأسره ، عندما يكون الشخص الذي أعجبت به وتتطلع إليه هو من تريد قتله ، ماذا من المفترض أن تفعل؟ كانت كلمات ويرمسول صحيحة. أمامه طريق مظلم وكئيب ، حيث البرد يهدد بتجميده. مهما كان القرار الذي سيتخذه في النهاية ، فإنه سيضعه في هاوية لن يهرب منها أبدًا.

كان وقتها هو ما كان عليه أوجستس كلود الآن ، أحد أقرب المقربين لـ أركتوروس. عرف كل أسرار الحاكم ، وقام بالعديد من الأعمال السيئة باسمه.

مات ويرمسول.

هذه مهارة ويرمسول. قلة من الأراضي الإليسية يمكن أن يصمدون أمام غضبه الكامل. إذا وقع في طوفان اللهب ، فسيموت فروست أو يشوه دون رد.

قُتل على يد رجل أصغر منه.

لقد كان مجرد بدق ، جندي ينفذ أوامر شخص آخر. إذا فروست سينتقم حقًا لموت والديه وكل هؤلاء القرويين ، هناك حاجة إلى المزيد من الدم . شخصية في أذهان الجميع.

ما تبقى من جنود تحالف الأراضي القاحلة حدقوا به بصدمة وعدم تصديق.

أبقت داون بولاريس والسيد إنك وبارب المتحولين وجنود وادي الجحيم خارج القتال و كلاي كلود يحارب عشرة كهنة بمفرده.

لم يكن كلاي متأكدًا مما حدث. كانت المعركة شرسة ، وعواصف الجليد والنار جعلت من الصعب رؤية الوضع. لقد شهد فقط النتيجة النهائية.

رأى ويرمسول أن وقته قد حان ، لكن لم يكن هناك خوف في عيونه. عوضاً عن ذلك ظهرت رغبة عميقة في التوبة و ارتياح ” يا طفل. إنه حقاً انت. من كان يظن أنك ستكبر لتصبح مذهلاً للغاية. كما تعلم … لقد عشت هذه السنوات الأخيرة في ألم وبغض. في كل مرة أغمض فيها عيني أرى تلك النيران. أسمع الصراخ عندما أحاول النوم. أن أموت على يدك هو الأمر الصحيح “.

حسناً. جيد جيد! يستمر الناس في التقليل من شأنك. أنت لست أقل شأناً من سيلين كلود! ” سار كلاي إلى فروست ، وسحق قطع من ويرمسول تحت قدميه إيمان الحاكم وجهوده في تربيتك لم تضيع!”

مع رداءه الأحمر الذي يرفرف في الرياح الغاضبة ، أطلق ويرمسول قوته الكاملة في وسط ساحة المعركة. ألقى بنفسه على فروست في محاولة لقتل تلميذ أركتوروس الثمين.

عند قتل ويرمسول ، سرعان ما أعاد فروست السيطرة على عواطفه. استعاد الواجهة النموذجية التي اشتهر بها هناك عدد كبير جداً منهم. يجب أن نتراجع “.

“مع كل ما حدث في قرية وايت باين ، ألا تتذكر شيئًا؟” صدرت كلمات فروست بينما يضغط على أسنانه ” ربما نسيت ، لكنني لن أنسى ذلك أبدًا!”

[ المترجم: فصول رائعة ، من خيانة ناتيسا إلى معرفة ماضي فروست إلى معرفة إن فروست عايز يقتل أركتوروس! دا غير حصول كلاود هوك على نيران الحُكم والأحداث اللي هتحصل في الفصول الجاية ].

عاصفة نارية؟ رمحه سوف يجمدها!

 [ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

فتح عقله تمامًا ، وسكب طاقاته العقلية في اللافتة مما أطلق كرات نار حوله مثل عدد لا يحصى من المذنبات النارية نزلت من السماء ولف اللهب جسده ، وتحول إلى إعصار ناري.

ترجمة : Sadegyptian

عاد المحارب ذو الرداء الأحمر إلى الأرض مثل النجم الساقط وأعقبته عاصفة شتوية غطت الأرض بالجليد.

عندما يكون هدف كراهيتك هو عالمك بأسره ، عندما يكون الشخص الذي أعجبت به وتتطلع إليه هو من تريد قتله ، ماذا من المفترض أن تفعل؟ كانت كلمات ويرمسول صحيحة. أمامه طريق مظلم وكئيب ، حيث البرد يهدد بتجميده. مهما كان القرار الذي سيتخذه في النهاية ، فإنه سيضعه في هاوية لن يهرب منها أبدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط