نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 472

ملك الففر

ملك الففر

تريدون الفرار؟  قام فاين بإلقاء سيفه، ليصبح رمحًا من الضوء يمزق كل شيء يلمسه.  لم يكن لها انفجار مبالغ فيه أو عرض رائع ، لكن كل الدفاعات كانت عديمة الجدوى في مواجهة هذه الضربة.

لكن اوتوم رأى أيضًا المظهر في عيون ولفبليد.

كان فرسان المعبد من أكثر المحاربين النخبة في العالم.  يمكن لأي واحد منهم التمسك بمفرده ضد الصعاب القاتمة.  لم يكن زعيمهم بالتأكيد رجلاً يمكن التعامل معه بسهولة.

فتح برونتس عينيه ببطء.  كانت باردة وحادة بشكل غير عادي ، وإذا نظر المرء عن كثب يمكنه رؤية حلقة من اللون الأحمر حول قزحية العين.

كان فاين عضوًا بارزًا في النظام.  بالإضافة إلى إتقانه لقدرات الهيكل، كان أيضًا بارعًا في مجموعة مهاراته الخاصة.  شارك معظم هؤلاء في فن المبارزة.  لم يُعرف بأنه أسرع سيف في سكاي كلود بدون سبب.

كان فرسان المعبد من أكثر المحاربين النخبة في العالم.  يمكن لأي واحد منهم التمسك بمفرده ضد الصعاب القاتمة.  لم يكن زعيمهم بالتأكيد رجلاً يمكن التعامل معه بسهولة.

لقد كان مختلفًا تمامًا عن سلفه.  ابتكر القديس الحربي أكثر من مائة أسلوب قتالي.  كانت محاولته العثور على كل أداة ممكنة لإطلاق الإنسان الكامن الكامن.  بفضل جهوده ، يمكن حتى لرجل عادي ليس لديه مواهب صياد الشياطين أن يساهم بشكل كبير في ساحة المعركة.

من الواضح أن دربك وبرونتس لم يكونا متطابقين مع كول.  بينما كان من السابق لأوانه معرفة حالتهم ، كان من الواضح أنها كانت سيئة.  لم يكن برونتس يُظهر أي علامات للحياة على الإطلاق ، مما يعني أنه من غير المحتمل أن يتمكن حتى المعالجون الأكثر موهبة في سكاي كلودمن مساعدته.

اختار فاين مست الامتناع عن المجمع والتركيز على البساطة.  لم يكن أسلوبه في السيف مبهرجًا بشكل مفرط، وركز على ثلاث حركات أساسية ؛  الرسم والتأرجح والرمي.  لقد أمضى حياته في إتقان هذه الأساسيات البسيطة ، لذلك على الرغم من أن مهارته في استخدام المبارزة كانت تبدو بسيطة ، إلا أن القليل منهم يستطيع المنافسة.

دفعت اوتوم مرة أخرى بالفلوت.  رأى كلاود هوك أنه قادم ودعا قوة حجر التطور لحمايته.  كان هناك فرق كبير بينه وبين الإله لكي يقاوم كلاود هوك.

كانت داون ، عندما كانت لا تزال تمثل فرسان الهيكل ، نوعًا ما شبه تلميذ لـجراند بريور الجديد.  ومع ذلك ، لم تتعلم كل ما لديه لتقدمه.  ووفقًا لطبيعتها السابقة ، لم تتعلم داون سوى الأساسيات.  كان هذا جزئيًا لهذا السبب أن الرجل العجوز قد رفع أنفه تجاهها.  إذا كان فاين يستعرض مهارته بدلاً من ذلك ، فمن غير المرجح أن يكون السكير العجوز رافضًا للغاية.

من الواضح أن دربك وبرونتس لم يكونا متطابقين مع كول.  بينما كان من السابق لأوانه معرفة حالتهم ، كان من الواضح أنها كانت سيئة.  لم يكن برونتس يُظهر أي علامات للحياة على الإطلاق ، مما يعني أنه من غير المحتمل أن يتمكن حتى المعالجون الأكثر موهبة في سكاي كلودمن مساعدته.

كان  مبارزة الرماية جوهر قدرة فاين.

“كلاود هوك”.  لوحت بيدها، فانفصلت الكروم التي كانت تمسكه بسرعة. “أركض!”

لقد كانت مقامرة ، من المفترض أن تُستخدم فقط في مواقف الحياة أو الموت، أو لتغيير مجرى المعركة.  تم الوعد بنصف قوته للضربة، على أمل أن يوجه أعداءهم.

لم يكن دريك أفضل حالًا.  تم كسر جسده العنيد تمامًا ، وأظهرت المنخفضات المرئية المكان الذي تم فيه طمس عظامه.  يبدو أنه لم يكن هناك جزء واحد منه من رأسه إلى أخمص قدميه لم يصب بأذى ، وكان لابد من تشوه أعضائه الداخلية بالمثل.  الرجل العادي كان سيموت مائة مرة الآن.

ولفبليد لم يكن يعتبر شخصية قوية بشكل ساحق.  كان من المفترض أن تكون قوته مماثلة لقوة الراحل إيجر بولاريس.  على النقيض من ذلك ، اعتبر فاين أكثر قدرة من الجنرال الراحل عدة مرات.  إذا كانت قوة ايجرالكاملة قد أجبرت ولفبليد في وضع غير مؤات ، فيجب على فاين أن يذبحه على الفور.

“كلاود هوك ، لا تخذل الجنرال سكاي.  لديه آمال كبيرة بالنسبة لك.  أنت بحاجة لمساعدته.  ساعد جنودنا “.

كان هذا بالضبط نية جراند بريور.  سوف يقطع الزعيم الإرهابي إلى أشلاء!  ولولا حلفاء وولفبليد لكان قد نجح.

وتدفقت المزيد من التعزيزات ، لدرجة أن الكثير حتى هؤلاء الأقوياء القاحلين سيجدون قريبًا صعوبة في التعامل معهم.  حان الوقت للتراجع.

لن يقف أبادون مكتوفي الأيدي ويشاهد مواطنه يقتل.  ألقى مجلدا بالذهب ، مباشرة في طريق سيف فاين.  تم طمس النصل إلى سحابة دقيقة من جزيئات الصلب عند الاصطدام ، وتراجعت جراند بريور إلى الوراء عدة خطوات من طاقة الارتداد.

فتح برونتس عينيه ببطء.  كانت باردة وحادة بشكل غير عادي ، وإذا نظر المرء عن كثب يمكنه رؤية حلقة من اللون الأحمر حول قزحية العين.

في تبادله مع ولفبليد ، اشتبكت أسلحتهم عشرات المرات.  حتى تيران جيليكا القوية من داون تضررت بعد تعارضها مع الشفرة الطائرة ، لذلك لم يكن مفاجئًا أنها ستضعف معدات  فاين الرديئة.  ظاهريًا ، كانت هناك علامات قليلة على ضعف سيفه.  ومع ذلك ، فقد تعرضت سلامتها منذ فترة طويلة للخطر من الداخل.  كان الاصطدام بإنجيل الرمال كافياً لتدميره بالكامل.

استمرت شفاه دريك الممزقة في التواء بشكل مؤلم.  “كنت أتمنى أن أصبح أحد أعظم جنرالات سكايكلود ، مثل إله الحرب العظيم.  للأسف لم يكن لدي الموهبة.  ستكون أحلامي على الإطلاق مجرد أحلام ، ولكن أسفي الوحيد هو أنه لن تتاح لي الفرصة لقتل المزيد من الوثنيين “.

“الجميع ، هاجموا!”  أمر فاين.”لا تدعهم يهربون!”

“الجميع ، هاجموا!”  أمر فاين.”لا تدعهم يهربون!”

هرع فرسان الهيكل وصيادو الشياطين المجتمعون للامتثال.  لقد كانت مجموعة هائلة من قوة سكاي كلود.  ومع ذلك ، كان الخريف لا يزال ملتزمًا بمعاقبة هؤلاء البشر الطنانين.

عندما سمعوه انتشر الصمت في جميع أنحاء الميدان.  في الواقع ، لقد كلفتهم هذه الحملة غالياً.

علم كلاود هوك  أن اوتوم الحقيقي لا يزال مغلقًا هناك ، في مكان ما.  بقيت إرادتها القوية ، قوية بما يكفي للتمرد على الإله.  لم يكن لديه سوى ثانية واحدة ، لذلك انتهز الفرصة.”اوتوم.  لا تستسلم ، أنت بحاجة إلى الاستيقاظ! ”

دفعت اوتوم مرة أخرى بالفلوت.  رأى كلاود هوك أنه قادم ودعا قوة حجر التطور لحمايته.  كان هناك فرق كبير بينه وبين الإله لكي يقاوم كلاود هوك.

التواء وجه المرأة الشابة الجميلة.  تناوبت عيناها بين مملة وثاقبه كما في إرادتها معركة على السيادة.  بينما كانت المعركة محتدمة ، كانت التحولات الملموسة واضحة حتى ظهر أخيرا ضوء من الوضوح في عيون الخريف.  للحظة فقط ، تعرف كلاود هوك على الفتاة التي التقى بها مرة أخرى في محطة سندر بار.

لكن ، في الوقت الحالي على الأقل ، كان دريك متمسكًا بحالة من الألم.

“كلاود هوك”.  لوحت بيدها، فانفصلت الكروم التي كانت تمسكه بسرعة. “أركض!”

متى كان على سيلفاناس أن تبتلع مظالمها بهذه الطريقة؟  لم تعد إلهًا ، ولم تعد تمتلك قوة الخلق ، وعلى الرغم من أن قوتها الفردية قد تضاءلت إلى حد كبير ، إلا أنها لم تشعر بأي ندم.

وصل إليها بينما تصاعدت الإثارة بداخله.  كانت لا تزال هناك.  الفتاة ذات الثوب الأخضر لم تهزم.

“ماذا أتمنى؟  أنا جندي وسأموت وسيفي في يدي “.  قرقعة ضحكة مكتومة سوداء من صدره.  “ربما دفنني أنا وسيفي في وادي الجحيم.  عندما أفكر في الماضي ، كانت تلك هي الأيام التي أعتز بها كثيرًا … ”

عندما رأت الضوء الحار في عينيه ، كان اوتوم راضيا.  لكنها يمكن أن تشعر بأن سيلفاناس سوف ترتفع.  كانت هيمنتها وشيكة.  لم تعرف الفتاة الصغيرة ما إذا كانت ستمتلك القوة لفعل هذا مرة أخرى ، لكنها على الأقل رأت تلك النظرة في عينيه.  كان ذلك كافيا.

اقترب داون من كلاود هوك ، الذي كان يتمايل على ساقيه غير المستقرة.  كتب القلق على وجهها ، وأومأ كلود هوك برأسه ليؤكد لها أنه بخير.  في الواقع ، كان الأمر يتعلق بالفجر الذي كان قلقًا بشأنه.  ربما تكون المعركة ضد وولفبليد قد دفعتها إلى اختراق مستوى جديد من القوة ، ولكن من المؤكد مثل الجحيم لم يكن سهلاً.

تردد كلاود هوك وهو يمد يده ليمسكها.  “تعال معي!”

ولفبليد لم يكن يعتبر شخصية قوية بشكل ساحق.  كان من المفترض أن تكون قوته مماثلة لقوة الراحل إيجر بولاريس.  على النقيض من ذلك ، اعتبر فاين أكثر قدرة من الجنرال الراحل عدة مرات.  إذا كانت قوة ايجرالكاملة قد أجبرت ولفبليد في وضع غير مؤات ، فيجب على فاين أن يذبحه على الفور.

ولكن حتى كما قالها ، يمكنه رؤية تعبيرها الجميل يتحول إلى غضب.  تدفقت قوة هائلة ومخيفة منها ، لتصل إلى المخلوقات الطافرة التي كانت تحوم في كل مكان.  لقد أصيبوا بغضب الإله ، وألقوا بهم في جنون متعطش للدماء.  مزقت المناير والمخالب أي شيء يتحرك بينما كانوا هائجين تمامًا.  لم تكن القوات الاستكشافية مستعدة لمثل هذه الكثافة ، وفي الوقت الحالي أُلقيت في حالة من الفوضي

كان هذا بالضبط نية جراند بريور.  سوف يقطع الزعيم الإرهابي إلى أشلاء!  ولولا حلفاء وولفبليد لكان قد نجح.

“موت!”

وتدفقت المزيد من التعزيزات ، لدرجة أن الكثير حتى هؤلاء الأقوياء القاحلين سيجدون قريبًا صعوبة في التعامل معهم.  حان الوقت للتراجع.

دفعت اوتوم مرة أخرى بالفلوت.  رأى كلاود هوك أنه قادم ودعا قوة حجر التطور لحمايته.  كان هناك فرق كبير بينه وبين الإله لكي يقاوم كلاود هوك.

نظر كلاود هوك إلى الرجل الذي لم يعد يبدو بشريًا.  لن يستمر صديقه القديم طوال اليوم ، لكنه تمسك بمعتقداته الصالحة حتى النهاية.  كيف كان أي من هذا مهمًا الآن؟

وتدفقت المزيد من التعزيزات ، لدرجة أن الكثير حتى هؤلاء الأقوياء القاحلين سيجدون قريبًا صعوبة في التعامل معهم.  حان الوقت للتراجع.

في تبادله مع ولفبليد ، اشتبكت أسلحتهم عشرات المرات.  حتى تيران جيليكا القوية من داون تضررت بعد تعارضها مع الشفرة الطائرة ، لذلك لم يكن مفاجئًا أنها ستضعف معدات  فاين الرديئة.  ظاهريًا ، كانت هناك علامات قليلة على ضعف سيفه.  ومع ذلك ، فقد تعرضت سلامتها منذ فترة طويلة للخطر من الداخل.  كان الاصطدام بإنجيل الرمال كافياً لتدميره بالكامل.

“هذا يكفي يا طفل.  لقد تحقق ثأرك “.  قطع صوت ولفبليد عبر الاضطرابات نحو كول.  دعا إليه أثناء انسحابه.  “المذنبون الخاصون بك لن يعيشوا.”

“كلاود هوك ، لا تخذل الجنرال سكاي.  لديه آمال كبيرة بالنسبة لك.  أنت بحاجة لمساعدته.  ساعد جنودنا “.

سطع اوتوم في كلاود هوك ، غير راغبة في التخلي عن اعتداءها.  كان الإنسان الذي كانت تهيمن عليه لا يزال بداخلها ، ولكن عندما كانت سيلفانا يقظة ، لم تستطع الفتاة السيطرة.  في معظم الأوقات كانت الإرادة الصغيرة غير مهمة – حتى ظهر كلاود هوك.  بطريقة ما أعطى الرجل الروح البشرية قوة لا تصدق ، بما يكفي لمنافسة هيمنة سيلفاناس.  كان من الواضح ، إذن ، أنه لتدمير جزء من جسدها المالك السابق كان عليها أولا أن تدمر هذا الشاب.

لقد كانت مقامرة ، من المفترض أن تُستخدم فقط في مواقف الحياة أو الموت، أو لتغيير مجرى المعركة.  تم الوعد بنصف قوته للضربة، على أمل أن يوجه أعداءهم.

لكن اوتوم رأى أيضًا المظهر في عيون ولفبليد.

سأل كلاود هوك بصوت كئيب.  “هل لديك أي طلبات أخيرة؟”

بدوا هادئين ، لكن كان هناك جلالة في أعماقهم يصعب تحديدها.  لم يكن هناك شك في وجود روح فريدة وقوية في جسد هذا الإنسان.  حتى بعد أن استعادت قوتها الكاملة ، ما رأته من تلك العيون هو أنه سيبقى واحداً من القليل من المخلوقات التي كانت تخشى فعلاً.

لم يفهم أحد ما كان يتحدث عنه.  قبل أن يتمكنوا من السؤال ، انطلقت يد برونتيز وبدأت الزائدة البشرية على الفور في التغيير.  امتدت لتصبح عدة مخالب سمين متلوية.  مثل صواعق البرق حفروا في جباه الجنود.

مهما كانت خطط ولفبليد ، فقد كان كلاود هوك قطعة حيوية. قد يعاني اوتوم من تدمير مؤامراته.

لكن اوتوم رأى أيضًا المظهر في عيون ولفبليد.

على الرغم من أنه ظاهريًا ، يبدو أن “اوتوم” و “أبادون” و “ولفبليد” يتعاونان ، إلا أن الحقيقة كانت أكثر تعقيدًا.  يمثل كل منها أهدافًا مختلفة ووجهات نظر مختلفة.  كانت هذه أوقاتًا خاصة عندما تتماشى المصالح ، لذلك اختاروا العمل معًا في الوقت الحالي.  بمجرد أن لم تعد قيمة تحالفهم واضحة ، كان من المرجح أن يصبحوا أعداء.

لم يسمع أن الجنرال سكاي قد مات.  انتهت أسطورة حرب الألهه ، لكن لم يكن لدى أحد القلب ليخبره.  كان الجنرال معبودًا لرجل مثل دريك ، منيع ولا يقهر.  كان من القسوة سرقة ذلك منه في لحظاته الأخيرة.

متى كان على سيلفاناس أن تبتلع مظالمها بهذه الطريقة؟  لم تعد إلهًا ، ولم تعد تمتلك قوة الخلق ، وعلى الرغم من أن قوتها الفردية قد تضاءلت إلى حد كبير ، إلا أنها لم تشعر بأي ندم.

في تبادله مع ولفبليد ، اشتبكت أسلحتهم عشرات المرات.  حتى تيران جيليكا القوية من داون تضررت بعد تعارضها مع الشفرة الطائرة ، لذلك لم يكن مفاجئًا أنها ستضعف معدات  فاين الرديئة.  ظاهريًا ، كانت هناك علامات قليلة على ضعف سيفه.  ومع ذلك ، فقد تعرضت سلامتها منذ فترة طويلة للخطر من الداخل.  كان الاصطدام بإنجيل الرمال كافياً لتدميره بالكامل.

إذا تمكنت من العودة آلاف السنين إلى الوراء والاختيار مرة أخرى ، فستظل تتحدى الملك الإلهي ، حتى لو كانت تعرف تكلفة ذلك.

فتح برونتس عينيه ببطء.  كانت باردة وحادة بشكل غير عادي ، وإذا نظر المرء عن كثب يمكنه رؤية حلقة من اللون الأحمر حول قزحية العين.

ركب عملاء دارك اتوم المخلوقات الطافرة وبدأوا في الفرار.  عاد أبادون إلى الهواء وبنقرة من معصمه دعا الإنجيل إليه.  احترقت عيناه الحمراء الفاتنة لتعكس روحه الكريهة.  اجتاحوا المشهد الفوضوي وابتسم.  “الأشياء تزداد إثارة يومًا بعد يوم.”

دفعت اوتوم مرة أخرى بالفلوت.  رأى كلاود هوك أنه قادم ودعا قوة حجر التطور لحمايته.  كان هناك فرق كبير بينه وبين الإله لكي يقاوم كلاود هوك.

“لا تطاردهم!”  دعا كلاود هوك لإيقاف فاين وفرسان المعبد.  “لقد فقدنا الكثير بالفعل ، دعونا نعيد رجالنا إلى الوطن”.

لن يقف أبادون مكتوفي الأيدي ويشاهد مواطنه يقتل.  ألقى مجلدا بالذهب ، مباشرة في طريق سيف فاين.  تم طمس النصل إلى سحابة دقيقة من جزيئات الصلب عند الاصطدام ، وتراجعت جراند بريور إلى الوراء عدة خطوات من طاقة الارتداد.

عندما سمعوه انتشر الصمت في جميع أنحاء الميدان.  في الواقع ، لقد كلفتهم هذه الحملة غالياً.

“كلاود هوك”.  لوحت بيدها، فانفصلت الكروم التي كانت تمسكه بسرعة. “أركض!”

اقترب داون من كلاود هوك ، الذي كان يتمايل على ساقيه غير المستقرة.  كتب القلق على وجهها ، وأومأ كلود هوك برأسه ليؤكد لها أنه بخير.  في الواقع ، كان الأمر يتعلق بالفجر الذي كان قلقًا بشأنه.  ربما تكون المعركة ضد وولفبليد قد دفعتها إلى اختراق مستوى جديد من القوة ، ولكن من المؤكد مثل الجحيم لم يكن سهلاً.

“الجميع ، هاجموا!”  أمر فاين.”لا تدعهم يهربون!”

جمع الطرفان جرحاهم وغادروا.

فتح برونتس عينيه ببطء.  كانت باردة وحادة بشكل غير عادي ، وإذا نظر المرء عن كثب يمكنه رؤية حلقة من اللون الأحمر حول قزحية العين.

من الواضح أن دربك وبرونتس لم يكونا متطابقين مع كول.  بينما كان من السابق لأوانه معرفة حالتهم ، كان من الواضح أنها كانت سيئة.  لم يكن برونتس يُظهر أي علامات للحياة على الإطلاق ، مما يعني أنه من غير المحتمل أن يتمكن حتى المعالجون الأكثر موهبة في سكاي كلودمن مساعدته.

وصل إليها بينما تصاعدت الإثارة بداخله.  كانت لا تزال هناك.  الفتاة ذات الثوب الأخضر لم تهزم.

لم يكن دريك أفضل حالًا.  تم كسر جسده العنيد تمامًا ، وأظهرت المنخفضات المرئية المكان الذي تم فيه طمس عظامه.  يبدو أنه لم يكن هناك جزء واحد منه من رأسه إلى أخمص قدميه لم يصب بأذى ، وكان لابد من تشوه أعضائه الداخلية بالمثل.  الرجل العادي كان سيموت مائة مرة الآن.

لكن اوتوم رأى أيضًا المظهر في عيون ولفبليد.

لكن ، في الوقت الحالي على الأقل ، كان دريك متمسكًا بحالة من الألم.

“ماذا أتمنى؟  أنا جندي وسأموت وسيفي في يدي “.  قرقعة ضحكة مكتومة سوداء من صدره.  “ربما دفنني أنا وسيفي في وادي الجحيم.  عندما أفكر في الماضي ، كانت تلك هي الأيام التي أعتز بها كثيرًا … ”

كان تنفسه يزداد ضحالة.  كان عدد من صائدي الشياطين ذوي القدرات الشافية مزدحمين به ، لكن جميعهم هزوا رؤوسهم للإشارة إلى أن هناك القليل مما يمكنهم فعله.

من الواضح أن دربك وبرونتس لم يكونا متطابقين مع كول.  بينما كان من السابق لأوانه معرفة حالتهم ، كان من الواضح أنها كانت سيئة.  لم يكن برونتس يُظهر أي علامات للحياة على الإطلاق ، مما يعني أنه من غير المحتمل أن يتمكن حتى المعالجون الأكثر موهبة في سكاي كلودمن مساعدته.

“القائد!”  ركع هامونت بجانب دريك ، وعيناه حمراء ومنتفخة.  “أنت بحاجة إلى التمسك.  لقد رحل القائد برونتس بالفعل ، ولا يمكننا أن نفقدك أيضًا! ”

تريدون الفرار؟  قام فاين بإلقاء سيفه، ليصبح رمحًا من الضوء يمزق كل شيء يلمسه.  لم يكن لها انفجار مبالغ فيه أو عرض رائع ، لكن كل الدفاعات كانت عديمة الجدوى في مواجهة هذه الضربة.

تم حرق وتشويه ملامح دريك الحازمة.  على الرغم من حالة جسده المروعة ، إلا أنه كان لا يزال مستيقظًا.  دقت توسلات هامونت في أذنيه ، وأجاب بابتسامة قبيحة.  “إذا لم أتمكن حتى من التغلب على متحول لا قيمة له، فأنا عار على القوة الاستكشافية.”

“اليوم ، رأيت متحولة غير عادية حقًا.  لكني أنا ملك حقيقي للأراضي القاحلة “.

وقف كلاود هوك متفرجًا في صمت ، لكن الجنود الآخرين بالكاد استطاعوا صد غضبهم الغاضب.  كانوا يائسين للحصول على أيديهم على النزوة القاتلة وتمزيقه إربا.

ركب عملاء دارك اتوم المخلوقات الطافرة وبدأوا في الفرار.  عاد أبادون إلى الهواء وبنقرة من معصمه دعا الإنجيل إليه.  احترقت عيناه الحمراء الفاتنة لتعكس روحه الكريهة.  اجتاحوا المشهد الفوضوي وابتسم.  “الأشياء تزداد إثارة يومًا بعد يوم.”

استمرت شفاه دريك الممزقة في التواء بشكل مؤلم.  “كنت أتمنى أن أصبح أحد أعظم جنرالات سكايكلود ، مثل إله الحرب العظيم.  للأسف لم يكن لدي الموهبة.  ستكون أحلامي على الإطلاق مجرد أحلام ، ولكن أسفي الوحيد هو أنه لن تتاح لي الفرصة لقتل المزيد من الوثنيين “.

“كلاود هوك ، لا تخذل الجنرال سكاي.  لديه آمال كبيرة بالنسبة لك.  أنت بحاجة لمساعدته.  ساعد جنودنا “.

نظر كلاود هوك إلى الرجل الذي لم يعد يبدو بشريًا.  لن يستمر صديقه القديم طوال اليوم ، لكنه تمسك بمعتقداته الصالحة حتى النهاية.  كيف كان أي من هذا مهمًا الآن؟

“ماذا أتمنى؟  أنا جندي وسأموت وسيفي في يدي “.  قرقعة ضحكة مكتومة سوداء من صدره.  “ربما دفنني أنا وسيفي في وادي الجحيم.  عندما أفكر في الماضي ، كانت تلك هي الأيام التي أعتز بها كثيرًا … ”

لم يسمع أن الجنرال سكاي قد مات.  انتهت أسطورة حرب الألهه ، لكن لم يكن لدى أحد القلب ليخبره.  كان الجنرال معبودًا لرجل مثل دريك ، منيع ولا يقهر.  كان من القسوة سرقة ذلك منه في لحظاته الأخيرة.

تم حرق وتشويه ملامح دريك الحازمة.  على الرغم من حالة جسده المروعة ، إلا أنه كان لا يزال مستيقظًا.  دقت توسلات هامونت في أذنيه ، وأجاب بابتسامة قبيحة.  “إذا لم أتمكن حتى من التغلب على متحول لا قيمة له، فأنا عار على القوة الاستكشافية.”

“كلاود هوك ، لا تخذل الجنرال سكاي.  لديه آمال كبيرة بالنسبة لك.  أنت بحاجة لمساعدته.  ساعد جنودنا “.

عندما رأت الضوء الحار في عينيه ، كان اوتوم راضيا.  لكنها يمكن أن تشعر بأن سيلفاناس سوف ترتفع.  كانت هيمنتها وشيكة.  لم تعرف الفتاة الصغيرة ما إذا كانت ستمتلك القوة لفعل هذا مرة أخرى ، لكنها على الأقل رأت تلك النظرة في عينيه.  كان ذلك كافيا.

“أيها الرجل السمين ، لقد عرفنا بعضنا البعض فقط بضعة أيام ولكن يمكنني أن أقول على الفور أنك مختلف.  صعب وذكي.  يتصرف معظم الجنود بتهور وليس لديهم نوع من الذكاء.  أنت بحاجة إلى البقاء على قيد الحياة والعمل كمثال “.

على الرغم من أنه ظاهريًا ، يبدو أن “اوتوم” و “أبادون” و “ولفبليد” يتعاونان ، إلا أن الحقيقة كانت أكثر تعقيدًا.  يمثل كل منها أهدافًا مختلفة ووجهات نظر مختلفة.  كانت هذه أوقاتًا خاصة عندما تتماشى المصالح ، لذلك اختاروا العمل معًا في الوقت الحالي.  بمجرد أن لم تعد قيمة تحالفهم واضحة ، كان من المرجح أن يصبحوا أعداء.

سأل كلاود هوك بصوت كئيب.  “هل لديك أي طلبات أخيرة؟”

“اليوم ، رأيت متحولة غير عادية حقًا.  لكني أنا ملك حقيقي للأراضي القاحلة “.

“ماذا أتمنى؟  أنا جندي وسأموت وسيفي في يدي “.  قرقعة ضحكة مكتومة سوداء من صدره.  “ربما دفنني أنا وسيفي في وادي الجحيم.  عندما أفكر في الماضي ، كانت تلك هي الأيام التي أعتز بها كثيرًا … ”

لقد كان مختلفًا تمامًا عن سلفه.  ابتكر القديس الحربي أكثر من مائة أسلوب قتالي.  كانت محاولته العثور على كل أداة ممكنة لإطلاق الإنسان الكامن الكامن.  بفضل جهوده ، يمكن حتى لرجل عادي ليس لديه مواهب صياد الشياطين أن يساهم بشكل كبير في ساحة المعركة.

بعد خمسة عشر دقيقة ، توفي قائد سكايكلود البالغ من العمر تسعة وعشرون عامًا دريك ثين على متن سفينته الحربية.  فقدت سكايكلود محاربًا استثنائيًا آخر.  فقد كلاود هوك صديقا جيدًا.

وصل إليها بينما تصاعدت الإثارة بداخله.  كانت لا تزال هناك.  الفتاة ذات الثوب الأخضر لم تهزم.

باستخدام سلطته كقائد أسطول ، أعلن كلاود هوك أنه لن يتم حل فيلق دريك.  بدلاً من ذلك ، ستستمر تحت قيادة ضابطها الرتب هامونت سيكريست ، على الرغم من أن اسمها لن يتغير لتكريم الجندي الشاب الذي مات قبل أن يتمكن من ترك بصمته.

اختار فاين مست الامتناع عن المجمع والتركيز على البساطة.  لم يكن أسلوبه في السيف مبهرجًا بشكل مفرط، وركز على ثلاث حركات أساسية ؛  الرسم والتأرجح والرمي.  لقد أمضى حياته في إتقان هذه الأساسيات البسيطة ، لذلك على الرغم من أن مهارته في استخدام المبارزة كانت تبدو بسيطة ، إلا أن القليل منهم يستطيع المنافسة.

لم يعرفوا ذلك الآن ، ولكن في المستقبل سترتفع هذه الحفنة من الجنود يومًا ما لتصبح واحدة من أعظم القوات المقاتلة في سكايكلود.  خطوة بخطوة ، ستحمل روح الضابط الشاب غير المميز إلى العظمة كطريقة لتكريم تضحيته.

وقف كلاود هوك متفرجًا في صمت ، لكن الجنود الآخرين بالكاد استطاعوا صد غضبهم الغاضب.  كانوا يائسين للحصول على أيديهم على النزوة القاتلة وتمزيقه إربا.

أحضر أحد حراس الشرف جثة دريك إلى السجن حيث انتظر مع عدد لا يحصى من الجثث الأخرى في انتظار النقل.  كانوا يستعدون للعودة إلى سكايكلود ودفن رفاته كما طلب دريك ، عندما فجأة تلهث إحدى الجثث وجلست.

باستخدام سلطته كقائد أسطول ، أعلن كلاود هوك أنه لن يتم حل فيلق دريك.  بدلاً من ذلك ، ستستمر تحت قيادة ضابطها الرتب هامونت سيكريست ، على الرغم من أن اسمها لن يتغير لتكريم الجندي الشاب الذي مات قبل أن يتمكن من ترك بصمته.

كان الجنود في البداية خائفين من ما هو غير متوقع حتى ، واقتربوا بحذر.  مع وجوه بيضاء من الصدمة والكفر نادى أحدهم.

كان  مبارزة الرماية جوهر قدرة فاين.

“ق… قائد برونتس!”

مهما كانت خطط ولفبليد ، فقد كان كلاود هوك قطعة حيوية. قد يعاني اوتوم من تدمير مؤامراته.

فتح برونتس عينيه ببطء.  كانت باردة وحادة بشكل غير عادي ، وإذا نظر المرء عن كثب يمكنه رؤية حلقة من اللون الأحمر حول قزحية العين.

في النهاية تراجع عن أصابعه وعادوا إلى طبيعتهم.  اندمجت الحفرة بين حاجبي الجنود ببطء حتى لم يكن هناك دليل على حدوث أي شيء على الإطلاق.

هل عاد حقا إلى الحياة؟  كان الأمر مذهلاً ومرعبًا للجنود.  لقد فحصوا جسده بالتأكيد ولم يروا أي علامات على الحياة.  لقد مات بالتأكيد.

لقد كانت مقامرة ، من المفترض أن تُستخدم فقط في مواقف الحياة أو الموت، أو لتغيير مجرى المعركة.  تم الوعد بنصف قوته للضربة، على أمل أن يوجه أعداءهم.

“اليوم ، رأيت متحولة غير عادية حقًا.  لكني أنا ملك حقيقي للأراضي القاحلة “.

اقترب داون من كلاود هوك ، الذي كان يتمايل على ساقيه غير المستقرة.  كتب القلق على وجهها ، وأومأ كلود هوك برأسه ليؤكد لها أنه بخير.  في الواقع ، كان الأمر يتعلق بالفجر الذي كان قلقًا بشأنه.  ربما تكون المعركة ضد وولفبليد قد دفعتها إلى اختراق مستوى جديد من القوة ، ولكن من المؤكد مثل الجحيم لم يكن سهلاً.

لم يفهم أحد ما كان يتحدث عنه.  قبل أن يتمكنوا من السؤال ، انطلقت يد برونتيز وبدأت الزائدة البشرية على الفور في التغيير.  امتدت لتصبح عدة مخالب سمين متلوية.  مثل صواعق البرق حفروا في جباه الجنود.

“اليوم ، رأيت متحولة غير عادية حقًا.  لكني أنا ملك حقيقي للأراضي القاحلة “.

تم رفع الرجال غير المحظوظين عن أقدامهم ، وهم يرتجفون بشكل متقطع.  بالمناسبة ، تموج محلاق برونتي ، كان من الواضح أنه كان يضخ شيئًا ما في أدمغتهم.

إذا تمكنت من العودة آلاف السنين إلى الوراء والاختيار مرة أخرى ، فستظل تتحدى الملك الإلهي ، حتى لو كانت تعرف تكلفة ذلك.

في النهاية تراجع عن أصابعه وعادوا إلى طبيعتهم.  اندمجت الحفرة بين حاجبي الجنود ببطء حتى لم يكن هناك دليل على حدوث أي شيء على الإطلاق.

دفعت اوتوم مرة أخرى بالفلوت.  رأى كلاود هوك أنه قادم ودعا قوة حجر التطور لحمايته.  كان هناك فرق كبير بينه وبين الإله لكي يقاوم كلاود هوك.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

سطع اوتوم في كلاود هوك ، غير راغبة في التخلي عن اعتداءها.  كان الإنسان الذي كانت تهيمن عليه لا يزال بداخلها ، ولكن عندما كانت سيلفانا يقظة ، لم تستطع الفتاة السيطرة.  في معظم الأوقات كانت الإرادة الصغيرة غير مهمة – حتى ظهر كلاود هوك.  بطريقة ما أعطى الرجل الروح البشرية قوة لا تصدق ، بما يكفي لمنافسة هيمنة سيلفاناس.  كان من الواضح ، إذن ، أنه لتدمير جزء من جسدها المالك السابق كان عليها أولا أن تدمر هذا الشاب.

هل عاد حقا إلى الحياة؟  كان الأمر مذهلاً ومرعبًا للجنود.  لقد فحصوا جسده بالتأكيد ولم يروا أي علامات على الحياة.  لقد مات بالتأكيد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط