نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 474

يد جهنم(هيل هاند)

يد جهنم(هيل هاند)

تجمع الآلاف من جنود القفر في الأنقاض. وقف سكول ، و رفنيس تايجر ، و ثري اي سبيدر ريفن ، وبلاكفييند في المقدمة. كان هناك آخرون مثل جرملن و جرين سنيك ، إلى جانب عشرات الآخرين الذين شكلوا الطبقة الثانية. ما تبقى هو أفضل جنود منظمتهم.

“جنازة سكاي بدأت.” اقترب فروست دي وينتر من سيده الذي تعافى مؤخرًا من جروحه. تحدث بصوت منخفض. “أخشى أن تنتهز عائلة بولاريس هذه الفرصة لتحديك أمام الناس. هل أنت متأكد أنك ترغب في الحضور؟ ”

كانت هذه القيادة ، مجموعة صغيرة ولكنها مميتة من القتلة.

“جنازة سكاي بدأت.” اقترب فروست دي وينتر من سيده الذي تعافى مؤخرًا من جروحه. تحدث بصوت منخفض. “أخشى أن تنتهز عائلة بولاريس هذه الفرصة لتحديك أمام الناس. هل أنت متأكد أنك ترغب في الحضور؟ ”

ثم تقدم رجل في الخمسينيات من عمره ، يرتدي الزي الأسود بالكامل. كان تعبيره عن حقد ماكر ، وعيناه مظلمتان وغير مقروءتين. كان يحيط به عشرة محاربين يرتدون زيًا داكنًا مماثلًا ، ووجوههم بلا تعبيرات. لقد تبعوا جميعًا وراء الرجل الأول ، الذي كان يشع بهالة من القوة الغامضة.

***

لم يكن سوى إنكشادي المقرب السابق لسكاي بولاريس. المحاربون المظلمون الذين أحاطوا به هم الشياطين الذين خلقوا من خلال قوته الشيطانية – قوة قاتل الآلهة.

أما عن الولاء؟ لا احد يهتم. لم يخطر ببالهم حتى.

ماذا كان قاتل الألهه؟ كانوا هم الذين جاءت قوتهم وميراثهم من الشياطين ، الذين استخدموا أدوات تلك الكائنات المظلمة في جهودهم لمقاومة الآلهة.

“لماذا لا؟” تنفس أركتوروس بلطف ووضع قلمه جانبًا. “كان سكاي رجلاً مشرفًا. موته يمثل نهاية حقبة. في الواقع ، حتى أنني كنت أعتبر أصغر منه “.

منذ ألف عام ، تقاسم الآلهة قوتهم مع البشر ، وخلقوا صائدي الشياطين. كان قاتلو الآلهة تطورًا أكثر حداثة ، لذلك كانوا قليلين في العدد وغير معروفين إلى حد كبير. كان من السهل عليهم الاختباء ، لأنه جنبًا إلى جنب لا يمكن للمرء أن يميز بين صائد الشياطين وقاتل الله. كان الاختلاف الأساسي هو من أين اكتسبوا قوتهم. كانا وجهين لعملة واحدة.

كان ثري اي سبيدر عالماً قبل أي شيء. كان أكثر فضولًا بشأن الشياطين أنفسهم بدلاً من القوة التي وعدوا بها. كان يعلم ، على سبيل المثال ، أن كلا من الآلهة والشياطين خالدين. كان لديهم حكمة وقوة وحيوية لا حدود لها. إذا كان الانضمام إلى هيل هاند يعني أنه سيقربه من هذه الكائنات الغامضة والمراوغة ، فقد كان حريصًا جدًا على القيام بذلك. ربما تمكن أخيرًا من كشف أسرار الحياة والموت.

كان إنكشادي في وقت ما قفرًا عاديًا. ثم ذات يوم تم اختياره من قبل أحد الشياطين. تم تدريبه وتمكينه ثم أخذ هوية طفل سكايكلود. لعقود من الزمان ، ظل يعيش بين الإليزيين ، سر هويته ، ولم يكشف أبدًا عن اختلافه بأي شكل من الأشكال. في النهاية ، حصل على مكان بين موظفي عائلة بولاريس.

لم يكن سوى إنكشادي المقرب السابق لسكاي بولاريس. المحاربون المظلمون الذين أحاطوا به هم الشياطين الذين خلقوا من خلال قوته الشيطانية – قوة قاتل الآلهة.

قضى إنكشادي معظم حياته في سكايكلود. بالكاد يتذكر أي شيء من الأراضي البور ، ولكن الآن بعد سنوات عديدة وجد نفسه يسير بين المناظر الطبيعية المتفجرة مرة أخرى. كان شعورًا مألوفًا ومريحًا. بعد كل هذه السنوات ، لم يتغير جوهر من كان. لقد عاد أخيرًا إلى المنزل. كان هذا حيث ينتمي.

سواء كانت سمعة أو قوة أو قدرة ، لم تجد سكايكلود أي شخص قادر على مطابقة حاكمها اللامع. كان من الواضح أنه الأكثر ملاءمة لهذه المهمة. في الواقع ، كان الشخص الآخر الوحيد الذي يتمتع بمكانة مناسبة هو راميل رئيس الكهنة ، لكن زعيم الهيكل لم يكن بإمكانه أيضًا قيادة جيوش المملكة.

لكن قتل سكاي … سيكون كاذبًا إذا قال إنه لم يشعر ببعض خيبة الأمل.

سكايكلود.

“ربي!” اقترب العاصفة وأحنى رأسه ، مليئة بالاحترام. كل القوة والنفوذ الذي مارسه اليوم كان بفضل هذا الرجل. لم يكن يعرف سوى القليل جدًا عن فاعله غير أنه كان مبعوثًا من منظمة تدعى جينا. القوة التي يمثلها يمكن أن تدمر العالم إذا تم إطلاق سراحه. “لقد جئنا مع أفضل المحاربين لدينا ، وننتظر أوامرك. ماذا تريد منا أن نفعل؟ ”

بعد كل شيء ، لم يكن هناك عائلة أكثر قوة واحترامًا من آلكلودس في جميع الأراضي الإليزية. أركتوروس ، بطريركها ، كان أبرز زعيم رأوه على الإطلاق.

لوح إنكشادي بيده بشكل عرضي. انضم الشياطين الذين جلبهم معه إلى قوات سكول. ومضى يتكلم بصوت ضعيف تقريبا. “تم الكشف عن هويتي. لم يعد بإمكاني البقاء في سكايكلود ذلك ، لا يزال هناك من عملت على تربيته على مر السنين مخلصين لقضيتنا. من الآن فصاعدًا ، ستكون منظمتنا رسمية ، وبالنسبة للخطوة التالية ، يجب أن نلاحظ الظروف الأخيرة قبل التخطيط لما يجب القيام به “.

بينما كانت الفرضية الأساسية هي نفسها ، كانت العملية التي اختارتها هاتان المنظمتان الشيطانيتان المتعارضتان مختلفة تمامًا. كان كل الشياطين الأكبر سناً من نفس العقل ، أن عرقهم كان محطماً ومشتتاً – أضعف من أن تكون حرباً صريحة. بالنسبة لهم ، لم يكن هناك سوى خيار واحد متاح … انتظر ، ورحب بملك الشياطين الجديد عندما قام.

منذ البداية ، كان سكول هو الثاني في القيادة فقط. كانت المنظمتان الرئيسيتان الأخريان في الأراضي القاحلة هما دارك اتوم و كونكليف في الحكم. كانت الدارك اتوم قوة قديمة ، وكان تحالف الأراضي القاحلة الذي تم تشكيله حديثًا يصنع موجات كبيرة في وقت قصير من وجوده. كان عمال الطرق قد انفجروا تحت الرادار لفترة طويلة ، لكنهم تجنبوا بحكمة الصراع مع القوى الأخرى في الأراضي القاحلة – حتى بدا أنهم يتفقون معهم.

أما عن الولاء؟ لا احد يهتم. لم يخطر ببالهم حتى.

في غضون ذلك ، قاموا بتنمية حلفاء أقوياء مثل ثري اي سبيدر و ريفن. على مر السنين قاموا بجمع المنظمات الكبيرة والصغيرة بهدوء. عندما جاء سكول ، تسارعت تلك العملية وشهد عمال الطرق زيادة سريعة. الآن بعد أن عاد إنكشادي أيضًا ، عاد بدعم من قوة كبيرة من شأنها على الأقل السماح لهم بالاحتفاظ بأنفسهم.

“عندما تحرك جينا ، لن يقف جبل سوميرو مكتوفي الأيدي. الوقت ليس مناسبا بعد. لا يزال يتعين علينا بناء الأساس المناسب والاستعداد للصراع المحتوم “. توقف إنكشادي للحظة قبل أن يستمر. “ومع ذلك ، في حين أن السيد لا يستطيع إقحام نفسه علانية ، فهو يقدم لنا المساعدة من الظل. بمساعدته سننفذ خططه ، على الرغم من ضغوط أعدائنا المتعددين “.

“نحن الظلمة والدمار والموت. إرادة جهنم! ” تحدث إنكشادي بصوت عالٍ للآخرين كما لو كان يلقي خطبة. “سيدنا اللامع سيمنحنا أعلى مستويات القوة ، وفي المقابل سنصبح سيفه ودرعه. من الآن فصاعدا ، سنعرف باسم يد الجنة! ”

“جنازة سكاي بدأت.” اقترب فروست دي وينتر من سيده الذي تعافى مؤخرًا من جروحه. تحدث بصوت منخفض. “أخشى أن تنتهز عائلة بولاريس هذه الفرصة لتحديك أمام الناس. هل أنت متأكد أنك ترغب في الحضور؟ ”

هيل هاند .. هل كان هذا اسمهم الجديد؟

قصر الحاكم. أركتوروس كلود مشغولاً برؤية شؤون الدولة. انتشرت بالفعل أخبار وفاة سكاي بولاريس عبر المدينة. كان المواطنون ما زالوا يتغلبون على الصدمة. لقد سقط حرب الألهه الصاخب من سكايكلود في خدمة أمته. ربما كان هذا هو أسوأ الأخبار التي تلقتها المملكة منذ عقود.

لم يكن لها نفس الحلقة مثل عمال الطرق ، لكنها كانت أكثر ملاءمة مما كانوا يعرفون. الآن ارتدوا ولائهم على جعبتهم ، كما لو كانوا حريصين على إخبار العالم بأنهم في تحالف مع الشياطين.

“نحن الظلمة والدمار والموت. إرادة جهنم! ” تحدث إنكشادي بصوت عالٍ للآخرين كما لو كان يلقي خطبة. “سيدنا اللامع سيمنحنا أعلى مستويات القوة ، وفي المقابل سنصبح سيفه ودرعه. من الآن فصاعدا ، سنعرف باسم يد الجنة! ”

رفنيس تايجر ، ثري اي سبيدر والآخرون لديهم جميعًا تعبيرات مختلفة. رفنيس تايجر ، على سبيل المثال ، لم يكن يعلم أنه كان من الشياطين التي تسحب خيوط سكول

لماذا يعمل عبدون ضد شعبه؟ ” لم يفهم سترنج تايجر. “ما هو الفرق على أي حال؟”

لقد كان ذات مرة صائدًا شيطانيًا. منذ ذلك الحين قام بخيانة سكايكلود، ووجد نفسه الآن من دون قصد مع عملاء الشياطين. ربما كان هو الشياطين الوحيد في تاريخ المملكة الذي انشق تمامًا وخائنًا لشعبه. في نظر كل صائد شياطين ، سيكون خاطئًا حقيرًا من أعلى رتبة. تشويه دائم لسمعتهم البدائية سابقا.

يمثل أبادون المتطرفين ، أولئك الذين يهدفون إلى تدمير أراضي الإليزيّة ويدعوون إلى حرب مفتوحة مع سوميرو. هدفهم النهائي هو بدء حرب عظمى أخرى والسعي للانتقام من الهزيمة التي عانوا منها قبل ألف عام “.

لكن إذا كان ما وعد به هذا الرجل صحيحًا – إذا كان بإمكان الشياطين أن تعظمه من القوة والثروة والقوة – فما هي الخيانة الصغيرة؟ الشيء الوحيد الذي كان يهتم به النمر الغريب رفنيش تايجر هو المنفعة الشخصية.

لم يكن لها نفس الحلقة مثل عمال الطرق ، لكنها كانت أكثر ملاءمة مما كانوا يعرفون. الآن ارتدوا ولائهم على جعبتهم ، كما لو كانوا حريصين على إخبار العالم بأنهم في تحالف مع الشياطين.

كان ثري اي سبيدر عالماً قبل أي شيء. كان أكثر فضولًا بشأن الشياطين أنفسهم بدلاً من القوة التي وعدوا بها. كان يعلم ، على سبيل المثال ، أن كلا من الآلهة والشياطين خالدين. كان لديهم حكمة وقوة وحيوية لا حدود لها. إذا كان الانضمام إلى هيل هاند يعني أنه سيقربه من هذه الكائنات الغامضة والمراوغة ، فقد كان حريصًا جدًا على القيام بذلك. ربما تمكن أخيرًا من كشف أسرار الحياة والموت.

“لماذا لا؟” تنفس أركتوروس بلطف ووضع قلمه جانبًا. “كان سكاي رجلاً مشرفًا. موته يمثل نهاية حقبة. في الواقع ، حتى أنني كنت أعتبر أصغر منه “.

أما عن الولاء؟ لا احد يهتم. لم يخطر ببالهم حتى.

وأوضح إنكشادي بصبر. “أمراء هيل مخلوقات شاركت في الحرب العظمى. إنهم يحملون العلامة والختم. في حالة تحريكهم ، سيعرف سوميرو على الفور وسيعمل على إبقائهم منخفضًا. ولهذا السبب فقد انتظر أسيادنا ألف عام – لكنهم لم يكونوا في حالة سبات. لقد تصرفوا في الظلام لآلاف السنين ، منتظرين فرصة للنهوض مرة أخرى. أبادون هو شيطان شاب بالمقارنة. لم تثقله الأختام المحروقة على أسلافه. دخيل مثله لا يشاركنا هدفنا “.

“تحالف الأراضي القاحلة يزداد حجمًا يومًا بعد يوم. أصبحت ودلاند فالي و دارك اتوم حلفاء. إن هيل هاند ، ونحن صغيرون مثلنا ، تفتقر إلى ميزة حقيقية. في هذه الأثناء ، بدأت سكايكلود الاستيقاظ. سنشهد قريبًا عملية تطهير من الإليزي للأراضي القفر ، وستتعرض مدن مثل منطقة فيشمونجرز و فالومور لضغوط شديدة للتهرب من الدمار “. وصف السكول ما يعرفه الجميع. “متى سيظهر السيد نفسه؟”

ماذا كان قاتل الألهه؟ كانوا هم الذين جاءت قوتهم وميراثهم من الشياطين ، الذين استخدموا أدوات تلك الكائنات المظلمة في جهودهم لمقاومة الآلهة.

“عندما تحرك جينا ، لن يقف جبل سوميرو مكتوفي الأيدي. الوقت ليس مناسبا بعد. لا يزال يتعين علينا بناء الأساس المناسب والاستعداد للصراع المحتوم “. توقف إنكشادي للحظة قبل أن يستمر. “ومع ذلك ، في حين أن السيد لا يستطيع إقحام نفسه علانية ، فهو يقدم لنا المساعدة من الظل. بمساعدته سننفذ خططه ، على الرغم من ضغوط أعدائنا المتعددين “.

“ربي!” اقترب العاصفة وأحنى رأسه ، مليئة بالاحترام. كل القوة والنفوذ الذي مارسه اليوم كان بفضل هذا الرجل. لم يكن يعرف سوى القليل جدًا عن فاعله غير أنه كان مبعوثًا من منظمة تدعى جينا. القوة التي يمثلها يمكن أن تدمر العالم إذا تم إطلاق سراحه. “لقد جئنا مع أفضل المحاربين لدينا ، وننتظر أوامرك. ماذا تريد منا أن نفعل؟ ”

 

“يجب أن تُظهر الاحترام للجميع. الأصدقاء والمنافسون وحتى الأعداء. سوف يجعلونك أقوى “. خرج أركتوروس من الغرفة ، ولم يبق منه سوى صوته. “تأتي. دعونا نرسل إله الحرب في رحلته الأخيرة “.

لم يستطع ثري اي سبيدر أن يقلل من أسئلته. “على حد علمي ، أظهر الشيطان نفسه بالفعل في الدوري مع دارك اتوم… ما الفرق؟”

بعد وفاة سكاي ، ظل منصب القائد العام للقوات المسلحة شاغرا. كان من المنطقي فقط أن ينهض الحاكم لتحمل مثل هذه المسؤولية الثقيلة. كان أركتوروس كلود الآن الرئيس السياسي للمملكة وقائد قواتها المسلحة. كان ظرفًا مثل هذا نادرًا جدًا في تاريخ سكايكلود. ومع ذلك ، لم يشكك أحد أو يعارض استيلائه على السلطة.

وأوضح إنكشادي بصبر. “أمراء هيل مخلوقات شاركت في الحرب العظمى. إنهم يحملون العلامة والختم. في حالة تحريكهم ، سيعرف سوميرو على الفور وسيعمل على إبقائهم منخفضًا. ولهذا السبب فقد انتظر أسيادنا ألف عام – لكنهم لم يكونوا في حالة سبات. لقد تصرفوا في الظلام لآلاف السنين ، منتظرين فرصة للنهوض مرة أخرى. أبادون هو شيطان شاب بالمقارنة. لم تثقله الأختام المحروقة على أسلافه. دخيل مثله لا يشاركنا هدفنا “.

منذ ألف عام ، تقاسم الآلهة قوتهم مع البشر ، وخلقوا صائدي الشياطين. كان قاتلو الآلهة تطورًا أكثر حداثة ، لذلك كانوا قليلين في العدد وغير معروفين إلى حد كبير. كان من السهل عليهم الاختباء ، لأنه جنبًا إلى جنب لا يمكن للمرء أن يميز بين صائد الشياطين وقاتل الله. كان الاختلاف الأساسي هو من أين اكتسبوا قوتهم. كانا وجهين لعملة واحدة.

لماذا يعمل عبدون ضد شعبه؟ ” لم يفهم سترنج تايجر. “ما هو الفرق على أي حال؟”

لم يكن سوى إنكشادي المقرب السابق لسكاي بولاريس. المحاربون المظلمون الذين أحاطوا به هم الشياطين الذين خلقوا من خلال قوته الشيطانية – قوة قاتل الآلهة.

يمثل أبادون المتطرفين ، أولئك الذين يهدفون إلى تدمير أراضي الإليزيّة ويدعوون إلى حرب مفتوحة مع سوميرو. هدفهم النهائي هو بدء حرب عظمى أخرى والسعي للانتقام من الهزيمة التي عانوا منها قبل ألف عام “.

كان ثري اي سبيدر عالماً قبل أي شيء. كان أكثر فضولًا بشأن الشياطين أنفسهم بدلاً من القوة التي وعدوا بها. كان يعلم ، على سبيل المثال ، أن كلا من الآلهة والشياطين خالدين. كان لديهم حكمة وقوة وحيوية لا حدود لها. إذا كان الانضمام إلى هيل هاند يعني أنه سيقربه من هذه الكائنات الغامضة والمراوغة ، فقد كان حريصًا جدًا على القيام بذلك. ربما تمكن أخيرًا من كشف أسرار الحياة والموت.

ما علاقة هذا بخطط جينا؟ كثيرا نوعا ما!

ومع ذلك ، فقد أثبتت الحملة مثمرة. تم تدمير العديد من المستوطنات سيئة السمعة في جميع أنحاء شمال بارينز. قُتل القرمزي ، زعيم تحالفالقفر ، وكذلك كان مقربه ويرمسول.. لولا الخسارة المأساوية للجنرال ، لكان انتصار سكايكلود لا تشوبه شائبة.

بينما كانت الفرضية الأساسية هي نفسها ، كانت العملية التي اختارتها هاتان المنظمتان الشيطانيتان المتعارضتان مختلفة تمامًا. كان كل الشياطين الأكبر سناً من نفس العقل ، أن عرقهم كان محطماً ومشتتاً – أضعف من أن تكون حرباً صريحة. بالنسبة لهم ، لم يكن هناك سوى خيار واحد متاح … انتظر ، ورحب بملك الشياطين الجديد عندما قام.

لكن إذا كان ما وعد به هذا الرجل صحيحًا – إذا كان بإمكان الشياطين أن تعظمه من القوة والثروة والقوة – فما هي الخيانة الصغيرة؟ الشيء الوحيد الذي كان يهتم به النمر الغريب رفنيش تايجر هو المنفعة الشخصية.

كان هدف زعيم هيل هاند هو البحث عن هذا الملك الشيطاني الجديد.

بعد كل شيء ، لم يكن هناك عائلة أكثر قوة واحترامًا من آلكلودس في جميع الأراضي الإليزية. أركتوروس ، بطريركها ، كان أبرز زعيم رأوه على الإطلاق.

فقط ملك الشياطين يمكنه حشد الفصائل المتباينة من جنس الشياطين. سيكون قادرًا على تدمير الأختام التي ربطتهم ، وإلقاء الضوء على ألف عام من الظلام. بالنسبة لعملاء جينا ، كان ملك الشياطين هو كل شيء.

منذ ألف عام ، تقاسم الآلهة قوتهم مع البشر ، وخلقوا صائدي الشياطين. كان قاتلو الآلهة تطورًا أكثر حداثة ، لذلك كانوا قليلين في العدد وغير معروفين إلى حد كبير. كان من السهل عليهم الاختباء ، لأنه جنبًا إلى جنب لا يمكن للمرء أن يميز بين صائد الشياطين وقاتل الله. كان الاختلاف الأساسي هو من أين اكتسبوا قوتهم. كانا وجهين لعملة واحدة.

***

كانت هذه القيادة ، مجموعة صغيرة ولكنها مميتة من القتلة.

سكايكلود.

قضى إنكشادي معظم حياته في سكايكلود. بالكاد يتذكر أي شيء من الأراضي البور ، ولكن الآن بعد سنوات عديدة وجد نفسه يسير بين المناظر الطبيعية المتفجرة مرة أخرى. كان شعورًا مألوفًا ومريحًا. بعد كل هذه السنوات ، لم يتغير جوهر من كان. لقد عاد أخيرًا إلى المنزل. كان هذا حيث ينتمي.

قصر الحاكم. أركتوروس كلود مشغولاً برؤية شؤون الدولة.
انتشرت بالفعل أخبار وفاة سكاي بولاريس عبر المدينة. كان المواطنون ما زالوا يتغلبون على الصدمة. لقد سقط حرب الألهه الصاخب من سكايكلود في خدمة أمته. ربما كان هذا هو أسوأ الأخبار التي تلقتها المملكة منذ عقود.

لوح إنكشادي بيده بشكل عرضي. انضم الشياطين الذين جلبهم معه إلى قوات سكول. ومضى يتكلم بصوت ضعيف تقريبا. “تم الكشف عن هويتي. لم يعد بإمكاني البقاء في سكايكلود ذلك ، لا يزال هناك من عملت على تربيته على مر السنين مخلصين لقضيتنا. من الآن فصاعدًا ، ستكون منظمتنا رسمية ، وبالنسبة للخطوة التالية ، يجب أن نلاحظ الظروف الأخيرة قبل التخطيط لما يجب القيام به “.

ومع ذلك ، فقد أثبتت الحملة مثمرة. تم تدمير العديد من المستوطنات سيئة السمعة في جميع أنحاء شمال بارينز. قُتل القرمزي ، زعيم تحالفالقفر ، وكذلك كان مقربه ويرمسول.. لولا الخسارة المأساوية للجنرال ، لكان انتصار سكايكلود لا تشوبه شائبة.

حدق أركتوروس في فروست بعيون بدت وكأنها تخترق أعماق روحه. أُجبر فروست على خفض رأسه ولم يتكلم أكثر.

بعد وفاة سكاي ، ظل منصب القائد العام للقوات المسلحة شاغرا. كان من المنطقي فقط أن ينهض الحاكم لتحمل مثل هذه المسؤولية الثقيلة. كان أركتوروس كلود الآن الرئيس السياسي للمملكة وقائد قواتها المسلحة. كان ظرفًا مثل هذا نادرًا جدًا في تاريخ سكايكلود. ومع ذلك ، لم يشكك أحد أو يعارض استيلائه على السلطة.

“تحالف الأراضي القاحلة يزداد حجمًا يومًا بعد يوم. أصبحت ودلاند فالي و دارك اتوم حلفاء. إن هيل هاند ، ونحن صغيرون مثلنا ، تفتقر إلى ميزة حقيقية. في هذه الأثناء ، بدأت سكايكلود الاستيقاظ. سنشهد قريبًا عملية تطهير من الإليزي للأراضي القفر ، وستتعرض مدن مثل منطقة فيشمونجرز و فالومور لضغوط شديدة للتهرب من الدمار “. وصف السكول ما يعرفه الجميع. “متى سيظهر السيد نفسه؟”

بعد كل شيء ، لم يكن هناك عائلة أكثر قوة واحترامًا من آلكلودس في جميع الأراضي الإليزية. أركتوروس ، بطريركها ، كان أبرز زعيم رأوه على الإطلاق.

يمثل أبادون المتطرفين ، أولئك الذين يهدفون إلى تدمير أراضي الإليزيّة ويدعوون إلى حرب مفتوحة مع سوميرو. هدفهم النهائي هو بدء حرب عظمى أخرى والسعي للانتقام من الهزيمة التي عانوا منها قبل ألف عام “.

سواء كانت سمعة أو قوة أو قدرة ، لم تجد سكايكلود أي شخص قادر على مطابقة حاكمها اللامع. كان من الواضح أنه الأكثر ملاءمة لهذه المهمة. في الواقع ، كان الشخص الآخر الوحيد الذي يتمتع بمكانة مناسبة هو راميل رئيس الكهنة ، لكن زعيم الهيكل لم يكن بإمكانه أيضًا قيادة جيوش المملكة.

منذ ألف عام ، تقاسم الآلهة قوتهم مع البشر ، وخلقوا صائدي الشياطين. كان قاتلو الآلهة تطورًا أكثر حداثة ، لذلك كانوا قليلين في العدد وغير معروفين إلى حد كبير. كان من السهل عليهم الاختباء ، لأنه جنبًا إلى جنب لا يمكن للمرء أن يميز بين صائد الشياطين وقاتل الله. كان الاختلاف الأساسي هو من أين اكتسبوا قوتهم. كانا وجهين لعملة واحدة.

“جنازة سكاي بدأت.” اقترب فروست دي وينتر من سيده الذي تعافى مؤخرًا من جروحه. تحدث بصوت منخفض. “أخشى أن تنتهز عائلة بولاريس هذه الفرصة لتحديك أمام الناس. هل أنت متأكد أنك ترغب في الحضور؟ ”

سكايكلود.

“لماذا لا؟” تنفس أركتوروس بلطف ووضع قلمه جانبًا. “كان سكاي رجلاً مشرفًا. موته يمثل نهاية حقبة. في الواقع ، حتى أنني كنت أعتبر أصغر منه “.

رفنيس تايجر ، ثري اي سبيدر والآخرون لديهم جميعًا تعبيرات مختلفة. رفنيس تايجر ، على سبيل المثال ، لم يكن يعلم أنه كان من الشياطين التي تسحب خيوط سكول

“المعلم أعلى بكثير ، سواء في القوة أو في الإنجاز. لم تكن سكاي بولاريس سوى جندي عجوز لم يعرف أبدًا متى حان وقت التنحي. جثة تتشبث بالمجد القديم. ”

منذ ألف عام ، تقاسم الآلهة قوتهم مع البشر ، وخلقوا صائدي الشياطين. كان قاتلو الآلهة تطورًا أكثر حداثة ، لذلك كانوا قليلين في العدد وغير معروفين إلى حد كبير. كان من السهل عليهم الاختباء ، لأنه جنبًا إلى جنب لا يمكن للمرء أن يميز بين صائد الشياطين وقاتل الله. كان الاختلاف الأساسي هو من أين اكتسبوا قوتهم. كانا وجهين لعملة واحدة.

حدق أركتوروس في فروست بعيون بدت وكأنها تخترق أعماق روحه. أُجبر فروست على خفض رأسه ولم يتكلم أكثر.

يمثل أبادون المتطرفين ، أولئك الذين يهدفون إلى تدمير أراضي الإليزيّة ويدعوون إلى حرب مفتوحة مع سوميرو. هدفهم النهائي هو بدء حرب عظمى أخرى والسعي للانتقام من الهزيمة التي عانوا منها قبل ألف عام “.

“ننهض لأننا نقف على أكتاف أسلافنا. من الأساس الذي بنوه ، نرى المزيد وأعلى. كل ما حققته ، قمت به من خلال جهود أولئك الذين أتوا من قبل. لن أعاني أي شخص يلطخ مساهمات سكاي بولاريس في عالمنا ، وجميع العديد من فناني الدفاع عن النفس الذين ألهمهم “.

وأوضح إنكشادي بصبر. “أمراء هيل مخلوقات شاركت في الحرب العظمى. إنهم يحملون العلامة والختم. في حالة تحريكهم ، سيعرف سوميرو على الفور وسيعمل على إبقائهم منخفضًا. ولهذا السبب فقد انتظر أسيادنا ألف عام – لكنهم لم يكونوا في حالة سبات. لقد تصرفوا في الظلام لآلاف السنين ، منتظرين فرصة للنهوض مرة أخرى. أبادون هو شيطان شاب بالمقارنة. لم تثقله الأختام المحروقة على أسلافه. دخيل مثله لا يشاركنا هدفنا “.

حزن نقي وصادق أشرق من خلال عيون أركتوروس. “يومًا ما سوف أتقدم في العمر ، وسأصبح درجة أخرى على السلم لتتسلقها الأجيال القادمة. هذه هي الحضارة: نقل إنجازاتنا إلى تحسين بواسطة خلفائنا حتى نرتقي كشعب. العظمة والمجد ينموان من المعتاد. ”

رفنيس تايجر ، ثري اي سبيدر والآخرون لديهم جميعًا تعبيرات مختلفة. رفنيس تايجر ، على سبيل المثال ، لم يكن يعلم أنه كان من الشياطين التي تسحب خيوط سكول

كان فروست ساكنًا لبعض الوقت ، كما لو كان يفكر.

منذ ألف عام ، تقاسم الآلهة قوتهم مع البشر ، وخلقوا صائدي الشياطين. كان قاتلو الآلهة تطورًا أكثر حداثة ، لذلك كانوا قليلين في العدد وغير معروفين إلى حد كبير. كان من السهل عليهم الاختباء ، لأنه جنبًا إلى جنب لا يمكن للمرء أن يميز بين صائد الشياطين وقاتل الله. كان الاختلاف الأساسي هو من أين اكتسبوا قوتهم. كانا وجهين لعملة واحدة.

“يجب أن تُظهر الاحترام للجميع. الأصدقاء والمنافسون وحتى الأعداء. سوف يجعلونك أقوى “. خرج أركتوروس من الغرفة ، ولم يبق منه سوى صوته. “تأتي. دعونا نرسل إله الحرب في رحلته الأخيرة “.

منذ ألف عام ، تقاسم الآلهة قوتهم مع البشر ، وخلقوا صائدي الشياطين. كان قاتلو الآلهة تطورًا أكثر حداثة ، لذلك كانوا قليلين في العدد وغير معروفين إلى حد كبير. كان من السهل عليهم الاختباء ، لأنه جنبًا إلى جنب لا يمكن للمرء أن يميز بين صائد الشياطين وقاتل الله. كان الاختلاف الأساسي هو من أين اكتسبوا قوتهم. كانا وجهين لعملة واحدة.

كما هو الحال دائمًا ، كان سيد فروست رجلًا غامضًا ومربكًا. لم يكن وحيدًا – لم يكن هناك أحد في سكايكلود كله يمكنه رؤية الحاكم. كان في نظر المواطنين أسطورة حية. بالنسبة إلى صائدي الشياطين في كل مكان ، كان بطلاً قوياً.

“يجب أن تُظهر الاحترام للجميع. الأصدقاء والمنافسون وحتى الأعداء. سوف يجعلونك أقوى “. خرج أركتوروس من الغرفة ، ولم يبق منه سوى صوته. “تأتي. دعونا نرسل إله الحرب في رحلته الأخيرة “.

لكن تحت هذا الثناء الكبير كانت تختبئ روح معقدة. كانت أفعاله على مر السنين غير مفهومة ومخفية مهما كانت دوافعه الحقيقية. حتى بعد سنوات بجانبه ، لم يكن فروست قادرًا على المخاطرة بالتخمين. ربما لن يعرف أبدًا. ستبقى بعض الألغاز أسرارًا إلى الأبد ، طالما تمنى أركتوروس كلود أن تكون كذلك.

ما علاقة هذا بخطط جينا؟ كثيرا نوعا ما!

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

لقد كان ذات مرة صائدًا شيطانيًا. منذ ذلك الحين قام بخيانة سكايكلود، ووجد نفسه الآن من دون قصد مع عملاء الشياطين. ربما كان هو الشياطين الوحيد في تاريخ المملكة الذي انشق تمامًا وخائنًا لشعبه. في نظر كل صائد شياطين ، سيكون خاطئًا حقيرًا من أعلى رتبة. تشويه دائم لسمعتهم البدائية سابقا.

سواء كانت سمعة أو قوة أو قدرة ، لم تجد سكايكلود أي شخص قادر على مطابقة حاكمها اللامع. كان من الواضح أنه الأكثر ملاءمة لهذه المهمة. في الواقع ، كان الشخص الآخر الوحيد الذي يتمتع بمكانة مناسبة هو راميل رئيس الكهنة ، لكن زعيم الهيكل لم يكن بإمكانه أيضًا قيادة جيوش المملكة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط