نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 480

القاضي الالهي

القاضي الالهي

اثنان من أوراكل سادوا في المعبد:

ضربت الصدمة المعبد ، وحدقت عيون مصدومة في رعب بينما تشققت التماثيل الأربعة والعشرون الشاهقة فوقها ، كما لو أن إرادتين قويتين بعنف كانا محاصرتين في الخلاف.

أولاً ، أكواريا- أوراكل النظام.

شعر كلاود هوك بضخامة وجود هذا المخلوق على الفور. انطلقت موجة أخرى من الطاقة من الباب مثل عمود إلهي قد ينزل من السماء. اخترقت عقل كلاود هوك.

الثانية ، ثورا – أوراكل العدل.

سيتطلب إله السحاب لحظة عابرة فقط لمعرفة وفهم كل ما كان كلاود هوك.

كان من الواضح أن العلاقة بين اوراكل النظام وابنتها كانت متوترة. على الرغم من أن دوان و سكاي يتقاتلان في كثير من الأحيان ، إلا أنه لا يزال هناك عاطفة واضحة بينهما. كان الشعور الوحيد الذي حصل عليه كلاود هوك عندما واجهت هاتان المرأتان بعضهما البعض هو الشعور بالغربة.

قاد جرند بريور فان كلاود هوك عبر المعبد باتجاه غرفة لم يزروها من قبل. تدخل وأعلن وجودهم. “رئيس الكهنة المحترم ، لقد جلبت المتهم.”

بالطبع ، لم يكترث. لم تكن أنماط حياة الطبقة الأرستقراطية موجودة في غرفة قيادته ، ولكن يبدو أن لديها خطة للوضع الذي كانوا فيه.

كانت إحدى أهم وظائف الهيكل هي العمل كحلقة وصل بين الإنسان والآلهة. ومع ذلك ، لا أحد يعرف كيف فعلوا ذلك.

توقف الجبار مؤقتًا ، إلى أن انبثقت فكرة طاغية في ذهن كلاود هوك. “نهج ، بشري!”

كان إله السحابة أيضًا السلطة العليا على مملكتهم. بدا أنه الطريقة الوحيدة لمسح اسم كلاود هوك.

كانت الغرفة تضم أربعة وعشرين تمثالًا مصفوفة في دائرة. توهجت الشخصيات المهيبة بضوءها اللبني ، وبينما كانوا ينظرون إلى شاغلي الغرفة في صمت رزين ، يمكن تقدير جمالهم. كل واحدة كانت تحفة فنية ، متقنة الصنع وبدون زخرفة مبهرجة أو غير ضرورية. في منتصفهم جميعًا وقف رئيس الكهنة راميل كاليستيس والرسول سيلين كلود.

ولكن هل كان كلاود هوك واثقًا من إخضاع نفسه للحكم؟

هل كانت هذه القدرة على قراءته رائعة مثل كتاب؟

بالنسبة للمبتدئين ، لم يكن واحدًا من المؤمنين. كان سكاي لاند مكانًا يسير على أساس قناعة دينية ، ولم يكن لدى كلاود هوك وأي شخص لا يؤمن تم وصفه بأنه مذنب. وبعد ذلك كان هناك تحذير كبير جدًا بأنه كان حامل ميراث ملك الشياطين.

ثم كانت هناك حقيقة أنه إذا كان الجميع مذنبين ، فلن يكون هناك أحد.

لم يكن هذا سرًا صغيرًا. إذا عاد ملك الشياطين … ستهز الأخبار العالم بأسره. يمكن أن تبدأ حربًا عظيمة أخرى. عاصفة من هذا القبيل ، لا يمكن أن يتجنب كلاود هوك الانجراف. من وجهة نظر أي شخص في سكاي لاند وكل الآلهة ، كلاود هوك كان تجسيدًا للشر ، وستتصرف الآلهة وتنزل عليه مثل هرمجدون ، ولن يكون هناك مفر.

يمكن للجميع أن يشعر باتساع هذه القوة لأنها تملأهم. حتى رجل مثل فان ضغط على نفسه بالقرب من الأرض تحت وطأة هذه الإرادة السماوية. كان الحاكم أركتوروس.

لم يكن لديه خيار ، رغم ذلك. رفض الخضوع للحكم كان بمثابة الاعتراف بالذنب.

أثر تلميح من الارتباك في عقلية إله السحابة. طوال سنواتها العديدة ، وعلى الرغم من قوتها المذهلة ، لم يختبر إله السحابة شيئًا كهذا من قبل.

لم يكن هناك الكثير في طريق سابقة عندما يتعلق الأمر بالسكان القاحلين في سكايكلود. لم يثق به كبار قادتها ، لذلك يبدو أن الطريقة الوحيدة للتغلب على تحيزهم هي طلب المساعدة من الآلهة أنفسهم.

بدأت كلتا الأثريتين الملحمتين بالتفاعل مع الترانيم. استيقظت قواهما الذاتية ، وارتفعت كل واحدة من المذابح التي وضعت عليها. ودخلتا الباب الإلهي بلطف من تلقاء نفسها. وبعد لحظات من اختفائهما ، شعر الجميع استيقظت كإرادة قديمة وقوية.كانت الهالة المهيبة التي تلت ذلك أكثر سحقًا من الجبل.

كان لدى داون إيمان مطلق بـكلاود هوك ، لكنها كانت تعلم أيضًا أنه ليس رجلاً عاديًا يحتفظ بالعديد من الأسرار. عندما قدم أكواريا الاقتراح ، كان دوان متشككًا. “هل سيساعد ذلك قضيته؟ أنت تعلم كما أفعل أنه من الأراضي البور. كيف يمكن للسحابة أن تقبل الله غريباً غير مؤمن؟ أنت تحكم عليه بالإعدام! ”

بدأت كلتا الأثريتين الملحمتين بالتفاعل مع الترانيم. استيقظت قواهما الذاتية ، وارتفعت كل واحدة من المذابح التي وضعت عليها. ودخلتا الباب الإلهي بلطف من تلقاء نفسها. وبعد لحظات من اختفائهما ، شعر الجميع استيقظت كإرادة قديمة وقوية.كانت الهالة المهيبة التي تلت ذلك أكثر سحقًا من الجبل.

“سكاي لاند لها قواعدها ، والمعبد له قواعده الخاصة. إذا لم يجتاز حشده في عيون إله السحابة ، فعندئذٍ لا يلوم سوى نفسه “.

كان من الواضح أن العلاقة بين اوراكل النظام وابنتها كانت متوترة. على الرغم من أن دوان و سكاي يتقاتلان في كثير من الأحيان ، إلا أنه لا يزال هناك عاطفة واضحة بينهما. كان الشعور الوحيد الذي حصل عليه كلاود هوك عندما واجهت هاتان المرأتان بعضهما البعض هو الشعور بالغربة.

بصفته أوراكل للمعبد ، كان أكواريا ملزمًا تمامًا بمبادئه. لم تستطع التصرف وفقًا لتأثيرات الأسرة كما يفعل الأشخاص العاديون. لكنها في النهاية كانت لا تزال أماً. لم تكن لديها رغبة في رؤية عائلة بولاريس محكوم عليها بالفناء ، أو أن تتورط ابنتها في وفاة جدها.

ومع ذلك ، عندما مد الإله لجمع المعرفة ، تم الكشف عن مشهد لم يكن كلود هوك يتوقعه ، وفجأة ، وبعنف ، تم انتزاع عدة صفحات من الكتاب من غلافه وتناثرت في كل مكان مثل الأوراق المهملة.

أما بالنسبة إلى كلاود هوك؟ إذا أعطته سكاي غضبًا شديدًا ، فذلك لأن الصبي كان مهمًا.

من مسافة بعيدة ، شاهد باقي أفراد النخبة في سكاي لاند الصبر. كان الجميع حريصًا على معرفة الحكم الذي سينزل من فم الإله.

في المرة الأخيرة التي وقع فيها في المشاكل ، لم تتردد داون في أن تقسم حياتها ببراءته. كان هذا دليلًا واضحًا على أن الفتاة كانت لديها عاطفة كبيرة تجاه الغرباء الوضيع. كانت في ورطة رهيبة الآن ، لكنها لم تكن بلا فداء. لا يزال لديهم الوقت للتعرف على المزيد من المشاكل وتجنبها ، إذا تصرفوا الآن.

الأول يحمل عقيدة سكايكلود ، وهو كتاب يمثل النظام والسلام وحكم القانون الإلهي والتقاليد. والآخر كان طاقم الحكم ، والذي يمثل الحكم والانضباط والعقاب والسلطة.

ثم كانت هناك حقيقة أنه إذا كان الجميع مذنبين ، فلن يكون هناك أحد.

أثر تلميح من الارتباك في عقلية إله السحابة. طوال سنواتها العديدة ، وعلى الرغم من قوتها المذهلة ، لم يختبر إله السحابة شيئًا كهذا من قبل.

عندما أقسمت دوان شرفها دفاعًا عن كلاود هوك ، لم تكن وحدها. كان هناك الكثير ممن وقفوا إلى جانبه ، بمن فيهم العديد من عائلة أومبرا. إذا تمت إدانة كلاود هوك ، فسيتعين فرض عقوبات شديدة على أصدقائه ، ولكن كان هناك الكثير من القوة والنفوذ وراء تنفيذ عمليات الإعدام.

كان إله السحابة أيضًا السلطة العليا على مملكتهم. بدا أنه الطريقة الوحيدة لمسح اسم كلاود هوك.

بعد كل شيء ، أولئك الذين وقفوا إلى جانب كلاود هوك كانوا المستقبل الموهوب لـ سكاي لاند .

من هو السيد الحقيقي للمعبد؟ اعتقد عامة الناس أنه رئيس الكهنة ، ولكن كان هناك شخص آخر نام في الخفاء ، بعيدًا عن الحياة الدنيوية للإنسان. كان إله السحابة هو الكائن الذي سيطر على الهيكل في هيكله. مجمل.

كان على أكواريا أن يعرف الحقيقة عن كلاود هوك ، كممثل للمعبد وكوالدة داون. إذا مات من العقاب الإلهي ، فقد تكرهها داون ، لكنها على الأقل كانت ستؤدي واجبها للحفاظ على أمان ابنتها.

لم يسمع الكاهن الأكبر راميئيل أي اعتراض ، فرفع يده ببطء: “افتح الباب الإلهي!”

في النهاية ، مصير كلاود هوك لا يعني شيئًا لأكواريا. في الواقع ، كان وجوده في حياة دوان مخاطرة لا داعي لها ، بقدر ما كانت تشعر بالقلق.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

***

بدأ المدخل البلوري في التموج وكأنه مصنوع من سائل. ومن الداخل ظهر شكل بشري طويل القامة متوهج بضوء مشع. كان وجوده مثل أشعة الشمس بعد عاصفة رهيبة. وعلى الرغم من أن الضوء كان شديدًا ، لم تؤذي العيون.

قاد جرند بريور فان كلاود هوك عبر المعبد باتجاه غرفة لم يزروها من قبل. تدخل وأعلن وجودهم. “رئيس الكهنة المحترم ، لقد جلبت المتهم.”

في النهاية ، مصير كلاود هوك لا يعني شيئًا لأكواريا. في الواقع ، كان وجوده في حياة دوان مخاطرة لا داعي لها ، بقدر ما كانت تشعر بالقلق.

كانت الغرفة تضم أربعة وعشرين تمثالًا مصفوفة في دائرة. توهجت الشخصيات المهيبة بضوءها اللبني ، وبينما كانوا ينظرون إلى شاغلي الغرفة في صمت رزين ، يمكن تقدير جمالهم. كل واحدة كانت تحفة فنية ، متقنة الصنع وبدون زخرفة مبهرجة أو غير ضرورية. في منتصفهم جميعًا وقف رئيس الكهنة راميل كاليستيس والرسول سيلين كلود.

الثانية ، ثورا – أوراكل العدل.

وخلفهم كان هناك مدخل بلوري محاط بزوج من المتغيرات. وقفت شعارات المعبد بجانبهم تحمل عقيدة سكاي لاند وطاقم الحكم.

الأول يحمل عقيدة سكايكلود ، وهو كتاب يمثل النظام والسلام وحكم القانون الإلهي والتقاليد. والآخر كان طاقم الحكم ، والذي يمثل الحكم والانضباط والعقاب والسلطة.

من مسافة بعيدة ، شاهد باقي أفراد النخبة في سكاي لاند الصبر. كان الجميع حريصًا على معرفة الحكم الذي سينزل من فم الإله.

بالنسبة لشخص غير مهم مثل كلاود هوك ، فإن تبرر إزعاج سبات الإله كان أمرًا رائعًا بالنسبة لهم. كان الأمر أشبه باستخدام سيف كبير لقطع رأس دجاجة. ومع ذلك ، كان الكثيرون مهتمين بمعرفة أسرار كلاود هوك .

بالنسبة لشخص غير مهم مثل كلاود هوك ، فإن تبرر إزعاج سبات الإله كان أمرًا رائعًا بالنسبة لهم. كان الأمر أشبه باستخدام سيف كبير لقطع رأس دجاجة. ومع ذلك ، كان الكثيرون مهتمين بمعرفة أسرار كلاود هوك .

ولكن هل كان كلاود هوك واثقًا من إخضاع نفسه للحكم؟

في غضون بضع سنوات قصيرة فقط ، استحوذ هذا الشاب الغامض على فضول الجميع. كيف تعلم القفر استخدام القوى العقلية؟ كيف نما شخص غريب بهذه السرعة؟

حاول كلاود هوك أن ينهض ، لكنه وجد نفسه عاجزًا. كان وجوده الضئيل مثل زورق في البحر الهائل الهائج الذي كان عقل إله السحابة. كان كتاب ذكرياته كاملاً ، ورقص من صفحة إلى أخرى بسرعة لا تصدق.

تجاوز المعدل الذي صقل به كلاود هوك مهاراته كل المواهب الأخرى من جيله. إذا ابتسمت الآلهة عليه ، فلن يجد كلاود هوك صعوبة في العثور على متبرع قوي جديد يدعمه.

لم يكن لديه خيار ، رغم ذلك. رفض الخضوع للحكم كان بمثابة الاعتراف بالذنب.

رئيس الكهنة راميل ، على الرغم من سنواته البيضاء المتقدمة ، كان لا يزال سليمًا وقلبيًا. لقد دخل بحكمة عندما دخلوا الغرفة. “كلاود هوك ، بعد عدة أيام من جلسات الاستماع ومراجعة الأدلة ، لم نجد سببًا كافيًا لتحديد جرمك. ومع ذلك ، لا يزال هناك الكثير من الأسئلة لتأكيد براءتك. وبالتالي ، يجب أن نعتمد على الحكمة اللانهائية لراعي مملكتنا ، إله السحابة ، لتحديد كيفية المضي قدمًا. هل تخضع نفسك لنظرة الآلهة المطلقة للدينونة؟ ”

كانت الصفحات التي كانت ذكريات كلاود هوك في حالة من الفوضى ، وجميع مشاهد الفوضى غير متطابقة ، وكانت التناقضات متفشية ، بل إن بعضها حدث في عصور مختلفة تمامًا.

حسنا اللعنة ، هل لدي خيار؟

لم يسمع الكاهن الأكبر راميئيل أي اعتراض ، فرفع يده ببطء: “افتح الباب الإلهي!”

شاهدت سيلين بملاحظة خافتة من القلق في وجهها. لم تكن تعتقد أن كلاود هوك قد ارتكب أي خطأ ، لكنه كان غير مؤمن. هل ستتسامح الآلهة مع شخص يتحدى تفوقها علانية؟

ملأت الغرفة هالة من الألوهية المطلقة.

لم يسمع الكاهن الأكبر راميئيل أي اعتراض ، فرفع يده ببطء: “افتح الباب الإلهي!”

بدأ المدخل البلوري في التموج وكأنه مصنوع من سائل. ومن الداخل ظهر شكل بشري طويل القامة متوهج بضوء مشع. كان وجوده مثل أشعة الشمس بعد عاصفة رهيبة. وعلى الرغم من أن الضوء كان شديدًا ، لم تؤذي العيون.

بدأ العشرات من الكهنة ورجال الدين في الترديد ، واستجاب الاثنان لأوامر رئيس الكهنة.

الأول يحمل عقيدة سكايكلود ، وهو كتاب يمثل النظام والسلام وحكم القانون الإلهي والتقاليد. والآخر كان طاقم الحكم ، والذي يمثل الحكم والانضباط والعقاب والسلطة.

بصفته أوراكل للمعبد ، كان أكواريا ملزمًا تمامًا بمبادئه. لم تستطع التصرف وفقًا لتأثيرات الأسرة كما يفعل الأشخاص العاديون. لكنها في النهاية كانت لا تزال أماً. لم تكن لديها رغبة في رؤية عائلة بولاريس محكوم عليها بالفناء ، أو أن تتورط ابنتها في وفاة جدها.

بدأت كلتا الأثريتين الملحمتين بالتفاعل مع الترانيم. استيقظت قواهما الذاتية ، وارتفعت كل واحدة من المذابح التي وضعت عليها. ودخلتا الباب الإلهي بلطف من تلقاء نفسها. وبعد لحظات من اختفائهما ، شعر الجميع استيقظت كإرادة قديمة وقوية.كانت الهالة المهيبة التي تلت ذلك أكثر سحقًا من الجبل.

في المرة الأخيرة التي وقع فيها في المشاكل ، لم تتردد داون في أن تقسم حياتها ببراءته. كان هذا دليلًا واضحًا على أن الفتاة كانت لديها عاطفة كبيرة تجاه الغرباء الوضيع. كانت في ورطة رهيبة الآن ، لكنها لم تكن بلا فداء. لا يزال لديهم الوقت للتعرف على المزيد من المشاكل وتجنبها ، إذا تصرفوا الآن.

بدأ المدخل البلوري في التموج وكأنه مصنوع من سائل. ومن الداخل ظهر شكل بشري طويل القامة متوهج بضوء مشع. كان وجوده مثل أشعة الشمس بعد عاصفة رهيبة. وعلى الرغم من أن الضوء كان شديدًا ، لم تؤذي العيون.

“يا مؤمني ، لماذا دعوتني؟”

ملأت الغرفة هالة من الألوهية المطلقة.

لكن هذه الذكريات كانت له ، من أين أتت؟

سقط الجميع على الفور ما عدا رئيس الكهنة على ركبهم ، وهنا ظهر بينهم إله يعبد من قبل الملايين ، كائن عظيم وحقيقي من الألوهية. كان الوصي البار على مملكتهم – إله السحاب!

وخلفهم كان هناك مدخل بلوري محاط بزوج من المتغيرات. وقفت شعارات المعبد بجانبهم تحمل عقيدة سكاي لاند وطاقم الحكم.

من هو السيد الحقيقي للمعبد؟ اعتقد عامة الناس أنه رئيس الكهنة ، ولكن كان هناك شخص آخر نام في الخفاء ، بعيدًا عن الحياة الدنيوية للإنسان. كان إله السحابة هو الكائن الذي سيطر على الهيكل في هيكله. مجمل.

كان إله السحابة أيضًا السلطة العليا على مملكتهم. بدا أنه الطريقة الوحيدة لمسح اسم كلاود هوك.

راقب أركتوروس كلود الشكل وهو يخرج من المدخل البلوري من مسافة بعيدة. تعمقت التجاعيد حول زاوية عينيه ، لكن الحاكم لم يُظهر أي عاطفة. كنا حاضرين.

قاد جرند بريور فان كلاود هوك عبر المعبد باتجاه غرفة لم يزروها من قبل. تدخل وأعلن وجودهم. “رئيس الكهنة المحترم ، لقد جلبت المتهم.”

“يا مؤمني ، لماذا دعوتني؟”

بالنسبة لشخص غير مهم مثل كلاود هوك ، فإن تبرر إزعاج سبات الإله كان أمرًا رائعًا بالنسبة لهم. كان الأمر أشبه باستخدام سيف كبير لقطع رأس دجاجة. ومع ذلك ، كان الكثيرون مهتمين بمعرفة أسرار كلاود هوك .

يمكن للجميع أن يشعر باتساع هذه القوة لأنها تملأهم. حتى رجل مثل فان ضغط على نفسه بالقرب من الأرض تحت وطأة هذه الإرادة السماوية. كان الحاكم أركتوروس.

أولاً ، أكواريا- أوراكل النظام.

هل كانت هذه إرادة إله السحابة؟ لم تستطع سيلين أن تجعل نفسها تنظر مباشرة إلى المدخل.

ملأت الغرفة هالة من الألوهية المطلقة.

رفع راميئيل رأسه وبدأ في التحدث مع إلههم الراعي ، على الرغم من أن أحداً لم يسمع التبادل ، فلم يتكلموا بالكلمات ، بل كانوا يتكلمون في أذهانهم.

سيتطلب إله السحاب لحظة عابرة فقط لمعرفة وفهم كل ما كان كلاود هوك.

شعر كلاود هوك بضخامة وجود هذا المخلوق على الفور. انطلقت موجة أخرى من الطاقة من الباب مثل عمود إلهي قد ينزل من السماء. اخترقت عقل كلاود هوك.

راقب أركتوروس كلود الشكل وهو يخرج من المدخل البلوري من مسافة بعيدة. تعمقت التجاعيد حول زاوية عينيه ، لكن الحاكم لم يُظهر أي عاطفة. كنا حاضرين.

هذه الإرادة القوية التي لا تقهر لم تكن مثل أي شيء اختبره كلاود هوك من قبل.

تجاوز المعدل الذي صقل به كلاود هوك مهاراته كل المواهب الأخرى من جيله. إذا ابتسمت الآلهة عليه ، فلن يجد كلاود هوك صعوبة في العثور على متبرع قوي جديد يدعمه.

في كل مرة ، بدأت كل ذكرى وتجربة في حياته في الظهور على السطح دون قيود ، حتى أن العديد من الأشخاص قد نسيهم. وخلف عينيه تم استخراج رموز غريبة ، واندمجت في شيء مثل كتاب يمكن أن يتصفح.

بعد كل شيء ، أولئك الذين وقفوا إلى جانب كلاود هوك كانوا المستقبل الموهوب لـ سكاي لاند .

هل كانت هذه القدرة على قراءته رائعة مثل كتاب؟

“يا مؤمني ، لماذا دعوتني؟”

هذا الإدراك صدم وأخاف كلاود هوك. إذا كان قادرًا على النظر إلى عقله بشكل صحيح ، فلن يتمكن أي شخص من إخفاء أسراره عن أعين الإله. لقد كان مثل شوكة بارب المخيفة للقلب ، فقط مائة مرة أقوى!

هل كانت هذه القدرة على قراءته رائعة مثل كتاب؟

لم يختبر أي شيء – لا فكرة أو رغبة – ولا قوة يمتلكها – ولا حتى الميراث من ملك الشياطين – يمكن أن تحجب قلبه.

كان لدى داون إيمان مطلق بـكلاود هوك ، لكنها كانت تعلم أيضًا أنه ليس رجلاً عاديًا يحتفظ بالعديد من الأسرار. عندما قدم أكواريا الاقتراح ، كان دوان متشككًا. “هل سيساعد ذلك قضيته؟ أنت تعلم كما أفعل أنه من الأراضي البور. كيف يمكن للسحابة أن تقبل الله غريباً غير مؤمن؟ أنت تحكم عليه بالإعدام! ”

حاول كلاود هوك أن ينهض ، لكنه وجد نفسه عاجزًا. كان وجوده الضئيل مثل زورق في البحر الهائل الهائج الذي كان عقل إله السحابة. كان كتاب ذكرياته كاملاً ، ورقص من صفحة إلى أخرى بسرعة لا تصدق.

بالنسبة للمبتدئين ، لم يكن واحدًا من المؤمنين. كان سكاي لاند مكانًا يسير على أساس قناعة دينية ، ولم يكن لدى كلاود هوك وأي شخص لا يؤمن تم وصفه بأنه مذنب. وبعد ذلك كان هناك تحذير كبير جدًا بأنه كان حامل ميراث ملك الشياطين.

سيتطلب إله السحاب لحظة عابرة فقط لمعرفة وفهم كل ما كان كلاود هوك.

كانت الغرفة تضم أربعة وعشرين تمثالًا مصفوفة في دائرة. توهجت الشخصيات المهيبة بضوءها اللبني ، وبينما كانوا ينظرون إلى شاغلي الغرفة في صمت رزين ، يمكن تقدير جمالهم. كل واحدة كانت تحفة فنية ، متقنة الصنع وبدون زخرفة مبهرجة أو غير ضرورية. في منتصفهم جميعًا وقف رئيس الكهنة راميل كاليستيس والرسول سيلين كلود.

ومع ذلك ، عندما مد الإله لجمع المعرفة ، تم الكشف عن مشهد لم يكن كلود هوك يتوقعه ، وفجأة ، وبعنف ، تم انتزاع عدة صفحات من الكتاب من غلافه وتناثرت في كل مكان مثل الأوراق المهملة.

***

أثر تلميح من الارتباك في عقلية إله السحابة. طوال سنواتها العديدة ، وعلى الرغم من قوتها المذهلة ، لم يختبر إله السحابة شيئًا كهذا من قبل.

كانت الغرفة تضم أربعة وعشرين تمثالًا مصفوفة في دائرة. توهجت الشخصيات المهيبة بضوءها اللبني ، وبينما كانوا ينظرون إلى شاغلي الغرفة في صمت رزين ، يمكن تقدير جمالهم. كل واحدة كانت تحفة فنية ، متقنة الصنع وبدون زخرفة مبهرجة أو غير ضرورية. في منتصفهم جميعًا وقف رئيس الكهنة راميل كاليستيس والرسول سيلين كلود.

استجاب الإله بقوة أكبر ، وشعر كلاود هوك أنه اصطدم به مثل موجة المد ، وبدأ الدم يسيل من أنفه ، وتجمدت كل ذكرياته المكسورة ، وبدأ عقل السحابة الإلهية يتنقل بينهم.

الأول يحمل عقيدة سكايكلود ، وهو كتاب يمثل النظام والسلام وحكم القانون الإلهي والتقاليد. والآخر كان طاقم الحكم ، والذي يمثل الحكم والانضباط والعقاب والسلطة.

كانت الصفحات التي كانت ذكريات كلاود هوك في حالة من الفوضى ، وجميع مشاهد الفوضى غير متطابقة ، وكانت التناقضات متفشية ، بل إن بعضها حدث في عصور مختلفة تمامًا.

في المرة الأخيرة التي وقع فيها في المشاكل ، لم تتردد داون في أن تقسم حياتها ببراءته. كان هذا دليلًا واضحًا على أن الفتاة كانت لديها عاطفة كبيرة تجاه الغرباء الوضيع. كانت في ورطة رهيبة الآن ، لكنها لم تكن بلا فداء. لا يزال لديهم الوقت للتعرف على المزيد من المشاكل وتجنبها ، إذا تصرفوا الآن.

أبعد الذكريات التي وصلت إلى زمن الحرب العظمى. كانت أحدث الذكريات مكتوبة في هذه اللحظة بالذات. وقد جعل هذا إله السحابة أكثر فضولًا. كيف يمكن أن تكون ذكريات البشر كبيرة جدًا؟ كائن بمثل هذا العمر المحدود ، و خاصةً الذي كان صغيرًا جدًا ، لم يستطع امتلاك ذكريات من عدة أعمار.

في غضون بضع سنوات قصيرة فقط ، استحوذ هذا الشاب الغامض على فضول الجميع. كيف تعلم القفر استخدام القوى العقلية؟ كيف نما شخص غريب بهذه السرعة؟

لكن هذه الذكريات كانت له ، من أين أتت؟

بالطبع ، لم يكترث. لم تكن أنماط حياة الطبقة الأرستقراطية موجودة في غرفة قيادته ، ولكن يبدو أن لديها خطة للوضع الذي كانوا فيه.

توقف الجبار مؤقتًا ، إلى أن انبثقت فكرة طاغية في ذهن كلاود هوك. “نهج ، بشري!”

حاول كلاود هوك أن ينهض ، لكنه وجد نفسه عاجزًا. كان وجوده الضئيل مثل زورق في البحر الهائل الهائج الذي كان عقل إله السحابة. كان كتاب ذكرياته كاملاً ، ورقص من صفحة إلى أخرى بسرعة لا تصدق.

كانت ذكريات كلاود هوك المفككة مثل أحجية الصور المقطوعة ، لكنها بدأت في إعادة تنظيم نفسها في شيء أكثر تماسكًا. حاول الإله تجميعها معًا في شيء أكثر اكتمالًا. وفي الوقت نفسه ، لم يعد جسد كلاود هوك تحت سيطرته. اتخذ عدة خطوات متعثرة نحو باب كريستال.

شاهدت سيلين بملاحظة خافتة من القلق في وجهها. لم تكن تعتقد أن كلاود هوك قد ارتكب أي خطأ ، لكنه كان غير مؤمن. هل ستتسامح الآلهة مع شخص يتحدى تفوقها علانية؟

تموجت أمامه مثل بركة عاكسة ، واختفى في الداخل.

شعر كلاود هوك بضخامة وجود هذا المخلوق على الفور. انطلقت موجة أخرى من الطاقة من الباب مثل عمود إلهي قد ينزل من السماء. اخترقت عقل كلاود هوك.

ضربت الصدمة المعبد ، وحدقت عيون مصدومة في رعب بينما تشققت التماثيل الأربعة والعشرون الشاهقة فوقها ، كما لو أن إرادتين قويتين بعنف كانا محاصرتين في الخلاف.

أولاً ، أكواريا- أوراكل النظام.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

هذا الإدراك صدم وأخاف كلاود هوك. إذا كان قادرًا على النظر إلى عقله بشكل صحيح ، فلن يتمكن أي شخص من إخفاء أسراره عن أعين الإله. لقد كان مثل شوكة بارب المخيفة للقلب ، فقط مائة مرة أقوى!

كانت ذكريات كلاود هوك المفككة مثل أحجية الصور المقطوعة ، لكنها بدأت في إعادة تنظيم نفسها في شيء أكثر تماسكًا. حاول الإله تجميعها معًا في شيء أكثر اكتمالًا. وفي الوقت نفسه ، لم يعد جسد كلاود هوك تحت سيطرته. اتخذ عدة خطوات متعثرة نحو باب كريستال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط