نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 482

الهروب من الأراضي الأليزيه

الهروب من الأراضي الأليزيه

الفصل482: الهروب من الأراضي الأليزية

في هزيمة ويرمسول ، أثبت فروست أعماق قدراته. إلى جانب سيلين ، كان من المقبول على نطاق واسع أنه لا يوجد أي شخص آخر من جيله يمكن أن يقف ضده. ومع ذلك ، عندما جاء كلاود هوك يمزق نحوه ، كان لدى فروست إدراك واقعي أن لا يستطع مجرد تجاهل الأمر.

الفضاء مطوي على نفسه.

لقد طورت تجاربه في المعبد الطاقات العقلية لـكلاود هوك إلى حد كبير. كان هجومه ، المدعوم بما اكتسبه من بحر القوة الروحية ، أقوى مما تجرأ على تخيله.

خرج كلاود هوك من الصدع في الزمكان ، وسقط ، ثم اندفع إلى قدميه ، وكان يلهث بحثًا عن الهواء وبدا وكأنه يكافح.

كانت عيون كلاود هوك ملطخة بالدماء وشعره أشعثًا. عاد التعبير الجامح والحامض على وجهه إلى ما شعر به منذ زمن بعيد ، عندما شق طريقه للخروج من الأنقاض كزبال. في تلك الأيام قاتل وتصرف مثل وحش محاصر ، وكان ذلك عندما كان في أخطر حالاته.

كل ما حدث في المعبد كان يمر في ذهنه ، فوضى معقدة. لكن الفكرة العامة كانت سهلة التخمين. تلك الذكريات التي قرأها الاله السحابة لم تكن لكلاود هوك على الإطلاق – على الأقل ليس في الأصل. تم استيعاب معظمها من الشيطان جمجمة الملك التي حصل عليها في وادي الجحيم.

أدى انفجار نيران شديد إلى اسوداد الأرض من حولهم. وانقسمت الأرض ، وتركت خندقًا امتد عدة أمتار أمام السيف. وتدحرج فروست إلى الخلف ثلاثمائة متر. وتصدع درعه المتلألئ ، وانطلق فروزن ديرج في الاتجاه المعاكس ، تدحرجت خوذته إلى الوراء نحو صائدي الشياطين الآخرين. تم حرق أقفال فروست المتدفقة باللون الأسود ولفها إلى الداخل.

كانت ذكريات الوحش كثيرة جدًا وواسعة جدًا لدرجة أنه حتى كلاود هوك لم يستطع استيعاب سوى جزء صغير منها. كان الكثير من المعرفة الموروثة لا يزال لغزًا بالنسبة له. في عمل لطف لم يقصد الإله بالتأكيد ، جهوده لقراءة الذكريات المجزأة ساعد كلاود هوك على استعادتها.

حتى لو فعل ذلك عن غير قصد ، فقد أصاب كلاود هوك إله السحابة وأجبره على النوم. لم يكن سكاي لاند سيعطيه أي ربع هذه المرة. لم يكن المعبد يدعمه. لم يكن لديه المزيد من الأصدقاء أو حلفاء باقون. لم يعد له مكان في سكاي لاند بعد الآن.

شيء واحد كان على يقين منه هو أن الاله قد رأى كل شيء.

كان وجه كلاود هوك مظلمًا. “هل انتهيت؟”

لقد استخدمه ملك الشياطين – أو شيء من هذا القبيل – لمهاجمة الآلهة.

نادى عليهم فروست “انتظر!”تصرف كلاود هوك على أساس الغريزة ، حيث كان يسرع في المسافة حيث كانوا مشتتين.

بدا أنه من المقرر أن يأتي هذا اليوم ، لأن شيئًا ما كان ينتظره ، متأصلًا في ذكرياته. وبينما لا يزال لا يستطيع وضع إصبعه على جوهر ذلك ، كان يعلم أن الذكريات وهذا التأثير الغريب لهما ما يفعله مع أصول الآلهة والشياطين.

هل كان هذا نوعًا من الهجوم الجهنمية؟ لم يتمكنوا من تركه ينجو ويفقدهم في الأراضي القاحلة! إذا فعلوا ذلك ، فمن يمكنه إيقافه؟ ما الذي منعه من أن يكون كريمسون التالي؟

أصولهم وصلتهم.

خرج كلاود هوك من الصدع في الزمكان ، وسقط ، ثم اندفع إلى قدميه ، وكان يلهث بحثًا عن الهواء وبدا وكأنه يكافح.

المعرفة من الماضي.

لم يكن كذلك. تابع فروست. “لا يمكنك الهروب. حتى لو غادرت سكاي لاند ، تذكر أنك مجرم في أعين الأرض القاحلة أيضًا. عدو عام ، في كل مكان تذهب إليه. سيتم نبذك وإبعادك من كل حفرة تحاول الزحف إليها. العالم شاسع ، ولكن لا يوجد شبر منها حيث نرحب بكلاود هوك “.

باختصار ، كانت الذكريات … غير مؤذية. لكن الرسالة يجب أن تعني شيئًا للآلهة. شيء غير متوقع ويهز العالم. كان رد الفعل مثل رجل مؤمن يكتشف أن كل ما يؤمن به كان كذبة ؛ مثل شخص تعلم أن معبودهم كان مغتصبًا ؛ مثل معرفة أن الشريك كان غير مخلص.

عندما انتشرت أخبار أفعال كلاود هوك ، قوبلت بالصدمة والغضب. هذا النجم الصاعد ، الحارس السابق على مخالب الاله، قاتل ادير ، الشخص الذي أحضر قرمزي إلى العدالة ، وأنقذ أسطول الحملة من الدمار – في غمضة عين كان أكثر المطلوبين في العالم.

تلك الذكريات … يجب أن تكون شيئًا من هذا القبيل ، أكثر من ألف مرة. في بعض الأحيان ، قد تعني معلومة واحدة موت الآلاف. أحيانًا تكون جملة واحدة أعمق من السيف. سواء كان ذلك رجلًا أو إلهًا ، كان هناك بعض الأشياء التي كانت ممنوعة.

“كيف ؟!” كانت الصدمة المطلقة واضحة على وجوه الجميع. لم يكن هذا نخرًا مجهولًا قد تفجره كلاود هوك ، بل كان فروست دي وينتر ، مشهورًا بقدراته!

عند الاتصال بالاله ، كان بإمكان كلاود هوك أن يشعر بكل جزء منه. وعندما علمت السحابة بمحتويات تلك الذكريات ، كان هناك … شك؟

سحابة تمسح الدم الذي بدأ يتسرب من أنفه. “أنت مرة أخرى … أنت تطاردني مثل شبح اللعين.”

أطلق عليها الاله اسم “التلوث”. وكان كلاود هوك ملوثًا.

“أنت فقط؟” تسللت الأوردة الخافقة إلى عيون كلاود هوك. مد يده وسحب غضب المتحمسين من غمده ، مطلقًا نفسه في فروست في نفس الحركة. لقد سقط هو وسيفه المكسور باتجاه الجنرال الصاعد حديثًا مثل انهيار جليدي. “أنت لا تستحق!”

لقد كانت فكرة بسيطة بما يكفي لفهمها. كانت إرادة الآلهة كلًا موحدًا. وبعبارة أخرى ، لم يكن هناك فصل بين الآلهة. رأى الاله السحابة جميع الأسرار ، ولم يستطع الاحتفاظ بأي منها عن الآخرين. في في اللحظة التي عرفت فيها السحابة هذه الأسرار ، يجب أن تكون قد انتقلت على الفور إلى كل إله آخر.

حتى أن فروست قتل ويرمسول ، لكنه خسر بشكل غير متوقع في ضربة واحدة من كلاود هوك . كان الأمر غير وارد ، لكنهم جميعًا شاهدوا ما يحدث أمامهم مباشرة.

سوف يتأثرون جميعًا! كانت العواقب خارجة عن فهم كلاو دهوك .

كانت إصابات كلاود هوك إصابات عقلية. كان الهدف من اندفاعات الطاقة الروحية من سحابة الاله هو إثارة ذهن كلاود هوك ، ولكن لحسن الحظ كان إله السحابة نفسه غارقًا في الارتباك. ولم يتمكن من إيقاف هروب الجاني المخالف.

إذا كانت هذه حيلة من قبل الشياطين لإيذاء الآلهة ، فإن كلاود هوك كان نوعًا من الأسلحة البيولوجية. طريقة توصيل شريرة خبيثة كان لها القدرة على كسر وحدة الآلهة. أدرك الاله السحابة هذا ، ولكن فقط بعد استخلاصهم من عقل كلاود هوك.لحماية الآخرين ، حاول الاله أن يختم المعرفة بعيدًا داخل نفسه وسقط في سبات عميق.

حتى أن فروست قتل ويرمسول ، لكنه خسر بشكل غير متوقع في ضربة واحدة من كلاود هوك . كان الأمر غير وارد ، لكنهم جميعًا شاهدوا ما يحدث أمامهم مباشرة.

بمجرد أن ينام إله السحابة ، تضاءل ارتباطها بالآلهة الأخرى. لقد كانت وسيلة للحماية ، لإخفاء المعرفة السامة. ومع ذلك ، كان هذا يعني أن السحابة الإلهية لا يمكن إيقاظها خوفًا من إصابة الآخرين. لقد فقد سكاي لاند حكمها وراعيها.

سخر من كلمات فروست وثم تحدث. “هذه المرة لن أضيع الوقت في مقايضة الإهانات معك. الحقيقة هي ، هذه المرة حتى أشعر بالشفقة عليك. بعد هجوم بهذا الحجم على سكاي لاند ، لم أكن أتمنى موتك على الهجين الأدنى “.

هل كان هذا نوعًا من المؤامرة؟ مسرحية شريرة من قبل الشياطين؟ بعض المؤامرات القديمة؟ لم يكن كلاود هوك متأكدًا.

كانت عيون كلاود هوك ملطخة بالدماء وشعره أشعثًا. عاد التعبير الجامح والحامض على وجهه إلى ما شعر به منذ زمن بعيد ، عندما شق طريقه للخروج من الأنقاض كزبال. في تلك الأيام قاتل وتصرف مثل وحش محاصر ، وكان ذلك عندما كان في أخطر حالاته.

اعتمد المعبد على الآلهة لتكون درعه وداعمه. وبدون وسيلة للتواصل مع إله السحابة ، فقد رئيس الكهنة علاقته بجبل سوميرو وجميع سكانها في نفس الوقت. بدون نور الآلهة ليهتدي بها المعبد – حتى مؤقتًا – سيكون التأثير على سكاي لاند لا يُحصى.

كل ما حدث في المعبد كان يمر في ذهنه ، فوضى معقدة. لكن الفكرة العامة كانت سهلة التخمين. تلك الذكريات التي قرأها الاله السحابة لم تكن لكلاود هوك على الإطلاق – على الأقل ليس في الأصل. تم استيعاب معظمها من الشيطان جمجمة الملك التي حصل عليها في وادي الجحيم.

هل يمكن أن يكون أركتوروس؟ ولكن إذا كان كذلك ، فكيف؟

ولكن في حين أن الإله لم يدمر عقل كلاود هوك تمامًا ، فقد تسبب في أضرار جسيمة. كانت عملية استخراج ذكرياته ضارة للغاية. على الرغم من أن كلاود هوك الجسدي لم يمس ، إلا أن وضعه كان بعيدًا عن التفاؤل.

لكن في الوقت الحالي لا يهم. أولاً ، كان عليه أن يركض للنجاة بحياته! لقد بحث عن الهروب ، لكن في مؤخرة عقله ما زال يتساءل. هل هذا الإله الإليزي يعبده؟ مثل هذه الأشياء الضعيفة؟

سحابة تمسح الدم الذي بدأ يتسرب من أنفه. “أنت مرة أخرى … أنت تطاردني مثل شبح اللعين.”

حتى لو فعل ذلك عن غير قصد ، فقد أصاب كلاود هوك إله السحابة وأجبره على النوم. لم يكن سكاي لاند سيعطيه أي ربع هذه المرة. لم يكن المعبد يدعمه. لم يكن لديه المزيد من الأصدقاء أو حلفاء باقون. لم يعد له مكان في سكاي لاند بعد الآن.

باختصار ، كانت الذكريات … غير مؤذية. لكن الرسالة يجب أن تعني شيئًا للآلهة. شيء غير متوقع ويهز العالم. كان رد الفعل مثل رجل مؤمن يكتشف أن كل ما يؤمن به كان كذبة ؛ مثل شخص تعلم أن معبودهم كان مغتصبًا ؛ مثل معرفة أن الشريك كان غير مخلص.

سعل في فمه من الدماء وسقط على ركبتيه مرة أخرى.

لكن في الوقت الحالي لا يهم. أولاً ، كان عليه أن يركض للنجاة بحياته! لقد بحث عن الهروب ، لكن في مؤخرة عقله ما زال يتساءل. هل هذا الإله الإليزي يعبده؟ مثل هذه الأشياء الضعيفة؟

تملص غريب الاطوار من ملابسه وبدأ يرفرف حوله ، وهو يدور بقلق حول كلاو دهوك . شعرت أن مطاردهم يكسبون بسرعة من الخلف. لا يزال هناك المزيد ليقطعوه قبل أن يصل إلى حدود إليسيان، وإذا تم القبض عليهم هنا فسيكونون مثل الموتى .

هل يمكن أن يكون أركتوروس؟ ولكن إذا كان كذلك ، فكيف؟

كانت إصابات كلاود هوك إصابات عقلية. كان الهدف من اندفاعات الطاقة الروحية من سحابة الاله هو إثارة ذهن كلاود هوك ، ولكن لحسن الحظ كان إله السحابة نفسه غارقًا في الارتباك. ولم يتمكن من إيقاف هروب الجاني المخالف.

هل كان هذا نوعًا من الهجوم الجهنمية؟ لم يتمكنوا من تركه ينجو ويفقدهم في الأراضي القاحلة! إذا فعلوا ذلك ، فمن يمكنه إيقافه؟ ما الذي منعه من أن يكون كريمسون التالي؟

ولكن في حين أن الإله لم يدمر عقل كلاود هوك تمامًا ، فقد تسبب في أضرار جسيمة. كانت عملية استخراج ذكرياته ضارة للغاية. على الرغم من أن كلاود هوك الجسدي لم يمس ، إلا أن وضعه كان بعيدًا عن التفاؤل.

كانت ذكريات الوحش كثيرة جدًا وواسعة جدًا لدرجة أنه حتى كلاود هوك لم يستطع استيعاب سوى جزء صغير منها. كان الكثير من المعرفة الموروثة لا يزال لغزًا بالنسبة له. في عمل لطف لم يقصد الإله بالتأكيد ، جهوده لقراءة الذكريات المجزأة ساعد كلاود هوك على استعادتها.

“لا يمكنك الهروب.” خط من اللون الأزرق الكريستالي ينزل من السماء ، مصحوبًا بصوت شديد البرودة. ووش! أخطأ كلاود هوك ببوصة. تصدع الجليد بصوت مسموع كما ظهر وانتشر على الأرض.

بدا أنه من المقرر أن يأتي هذا اليوم ، لأن شيئًا ما كان ينتظره ، متأصلًا في ذكرياته. وبينما لا يزال لا يستطيع وضع إصبعه على جوهر ذلك ، كان يعلم أن الذكريات وهذا التأثير الغريب لهما ما يفعله مع أصول الآلهة والشياطين.

شاب وسيم ، يرتدي درعًا لامعًا ورائعًا مثل الشمس ، ظهر ببطء. اقترب من فروزن ديرج وسحبه من الأرض. صوب فروست دي وينتر سلاحه إلى كلاود هوك ، الذي كان يكافح من أجل البقاء واقفا.

كانت إصابات كلاود هوك إصابات عقلية. كان الهدف من اندفاعات الطاقة الروحية من سحابة الاله هو إثارة ذهن كلاود هوك ، ولكن لحسن الحظ كان إله السحابة نفسه غارقًا في الارتباك. ولم يتمكن من إيقاف هروب الجاني المخالف.

سحابة تمسح الدم الذي بدأ يتسرب من أنفه. “أنت مرة أخرى … أنت تطاردني مثل شبح اللعين.”

سعل في فمه من الدماء وسقط على ركبتيه مرة أخرى.

اقترب فروست ومعها عشرات الرجال في ظهرها، وكانوا جميعًا يرتدون زي الصيد الشيطاني ، وهي علامة على أنهم لم يدخروا شيئًا في حفلة الصيد هذه.

أطلق عليها الاله اسم “التلوث”. وكان كلاود هوك ملوثًا.

سخر من كلمات فروست وثم تحدث. “هذه المرة لن أضيع الوقت في مقايضة الإهانات معك. الحقيقة هي ، هذه المرة حتى أشعر بالشفقة عليك. بعد هجوم بهذا الحجم على سكاي لاند ، لم أكن أتمنى موتك على الهجين الأدنى “.

زأر كلاود هوك في وجهه: “ابتعد وموت!”

شخر كلاود هوك في الازدراء.

كان وجه كلاود هوك مظلمًا. “هل انتهيت؟”

“ما زلت متمردًا جدًا …” تحدث إليه فروست وكأنه يحاول أن يكون مفيدًا. “هذه المرة لا تؤثر أفعالك الشريرة عليك فقط. لقد سحبت كل صديق لديك في سكاي لاند . لقد أكدوا لك ، وثقت بك. كيف سيكون رد فعلهم الآن ، وهم يعرفون الحقيقة؟ مستقبلهم محطم. لن يأخذهم أحد ، حتى عائلاتهم. وأنت السبب. لن يعاني أي من أصدقائك من مدى وصولك بعد الآن. ”

نظر بسرعة إلى السيف ، ونظر عبر النيران إلى حيث انتهت النصل المكسور. ولف كلتا يديه على عمود فروزن ديرج ، وطعنه مثل تنين جلدي. اصطدم بالفولاذ ، وتناثر البخار على الفور مع احتراق الجليد والنار .

كان وجه كلاود هوك مظلمًا. “هل انتهيت؟”

هل كان هذا نوعًا من المؤامرة؟ مسرحية شريرة من قبل الشياطين؟ بعض المؤامرات القديمة؟ لم يكن كلاود هوك متأكدًا.

لم يكن كذلك. تابع فروست. “لا يمكنك الهروب. حتى لو غادرت سكاي لاند ، تذكر أنك مجرم في أعين الأرض القاحلة أيضًا. عدو عام ، في كل مكان تذهب إليه. سيتم نبذك وإبعادك من كل حفرة تحاول الزحف إليها. العالم شاسع ، ولكن لا يوجد شبر منها حيث نرحب بكلاود هوك “.

حتى لو فعل ذلك عن غير قصد ، فقد أصاب كلاود هوك إله السحابة وأجبره على النوم. لم يكن سكاي لاند سيعطيه أي ربع هذه المرة. لم يكن المعبد يدعمه. لم يكن لديه المزيد من الأصدقاء أو حلفاء باقون. لم يعد له مكان في سكاي لاند بعد الآن.

اعترف كلاودوك قائلاً: “لقد تحسنت في حديثك الهراء ، وضيّق عينيه على الرجل. هذه المرة ، لقد بدأت حقًا في إثارة غضبي.”

تلك الذكريات … يجب أن تكون شيئًا من هذا القبيل ، أكثر من ألف مرة. في بعض الأحيان ، قد تعني معلومة واحدة موت الآلاف. أحيانًا تكون جملة واحدة أعمق من السيف. سواء كان ذلك رجلًا أو إلهًا ، كان هناك بعض الأشياء التي كانت ممنوعة.

“ثم افعل شيئًا حيال ذلك.” أحكم فروست قبضته على الرمح. وقف مستعدًا للتصرف. “سمعت أن القرمزي قدم لك الأثار قبل وفاته. تتحدث الحكايات عن قوتها التدميرية. تعال ، دعني أرى ذلك. نفسي كم هي قوية حقًا “.

إذا كانت هذه حيلة من قبل الشياطين لإيذاء الآلهة ، فإن كلاود هوك كان نوعًا من الأسلحة البيولوجية. طريقة توصيل شريرة خبيثة كان لها القدرة على كسر وحدة الآلهة. أدرك الاله السحابة هذا ، ولكن فقط بعد استخلاصهم من عقل كلاود هوك.لحماية الآخرين ، حاول الاله أن يختم المعرفة بعيدًا داخل نفسه وسقط في سبات عميق.

“أنت فقط؟” تسللت الأوردة الخافقة إلى عيون كلاود هوك. مد يده وسحب غضب المتحمسين من غمده ، مطلقًا نفسه في فروست في نفس الحركة. لقد سقط هو وسيفه المكسور باتجاه الجنرال الصاعد حديثًا مثل انهيار جليدي. “أنت لا تستحق!”

لقد فهموا عندما كانت لديهم لحظة ليهدأوا ، لم يكن هناك مكان يذهب إليه كلاود هوك.

مع اندلاع الغضب المتحمسين في الهواء ، ظهرت موجة من القوة.

بمجرد أن ينام إله السحابة ، تضاءل ارتباطها بالآلهة الأخرى. لقد كانت وسيلة للحماية ، لإخفاء المعرفة السامة. ومع ذلك ، كان هذا يعني أن السحابة الإلهية لا يمكن إيقاظها خوفًا من إصابة الآخرين. لقد فقد سكاي لاند حكمها وراعيها.

لقد طورت تجاربه في المعبد الطاقات العقلية لـكلاود هوك إلى حد كبير. كان هجومه ، المدعوم بما اكتسبه من بحر القوة الروحية ، أقوى مما تجرأ على تخيله.

كانت ذكريات الوحش كثيرة جدًا وواسعة جدًا لدرجة أنه حتى كلاود هوك لم يستطع استيعاب سوى جزء صغير منها. كان الكثير من المعرفة الموروثة لا يزال لغزًا بالنسبة له. في عمل لطف لم يقصد الإله بالتأكيد ، جهوده لقراءة الذكريات المجزأة ساعد كلاود هوك على استعادتها.

في هزيمة ويرمسول ، أثبت فروست أعماق قدراته. إلى جانب سيلين ، كان من المقبول على نطاق واسع أنه لا يوجد أي شخص آخر من جيله يمكن أن يقف ضده. ومع ذلك ، عندما جاء كلاود هوك يمزق نحوه ، كان لدى فروست إدراك واقعي أن لا يستطع مجرد تجاهل الأمر.

عند الاتصال بالاله ، كان بإمكان كلاود هوك أن يشعر بكل جزء منه. وعندما علمت السحابة بمحتويات تلك الذكريات ، كان هناك … شك؟

نظر بسرعة إلى السيف ، ونظر عبر النيران إلى حيث انتهت النصل المكسور. ولف كلتا يديه على عمود فروزن ديرج ، وطعنه مثل تنين جلدي. اصطدم بالفولاذ ، وتناثر البخار على الفور مع احتراق الجليد والنار .

إذا كانت هذه حيلة من قبل الشياطين لإيذاء الآلهة ، فإن كلاود هوك كان نوعًا من الأسلحة البيولوجية. طريقة توصيل شريرة خبيثة كان لها القدرة على كسر وحدة الآلهة. أدرك الاله السحابة هذا ، ولكن فقط بعد استخلاصهم من عقل كلاود هوك.لحماية الآخرين ، حاول الاله أن يختم المعرفة بعيدًا داخل نفسه وسقط في سبات عميق.

الجميع رأى الأمر واضحًا ، فروزن ديرج انحنى تحت الضغط.

بمجرد أن ينام إله السحابة ، تضاءل ارتباطها بالآلهة الأخرى. لقد كانت وسيلة للحماية ، لإخفاء المعرفة السامة. ومع ذلك ، كان هذا يعني أن السحابة الإلهية لا يمكن إيقاظها خوفًا من إصابة الآخرين. لقد فقد سكاي لاند حكمها وراعيها.

زأر كلاود هوك في وجهه: “ابتعد وموت!”

مع اندلاع الغضب المتحمسين في الهواء ، ظهرت موجة من القوة.

أدى انفجار نيران شديد إلى اسوداد الأرض من حولهم. وانقسمت الأرض ، وتركت خندقًا امتد عدة أمتار أمام السيف. وتدحرج فروست إلى الخلف ثلاثمائة متر. وتصدع درعه المتلألئ ، وانطلق فروزن ديرج في الاتجاه المعاكس ، تدحرجت خوذته إلى الوراء نحو صائدي الشياطين الآخرين. تم حرق أقفال فروست المتدفقة باللون الأسود ولفها إلى الداخل.

زأر كلاود هوك في وجهه: “ابتعد وموت!”

“كيف ؟!” كانت الصدمة المطلقة واضحة على وجوه الجميع. لم يكن هذا نخرًا مجهولًا قد تفجره كلاود هوك ، بل كان فروست دي وينتر ، مشهورًا بقدراته!

“ما زلت متمردًا جدًا …” تحدث إليه فروست وكأنه يحاول أن يكون مفيدًا. “هذه المرة لا تؤثر أفعالك الشريرة عليك فقط. لقد سحبت كل صديق لديك في سكاي لاند . لقد أكدوا لك ، وثقت بك. كيف سيكون رد فعلهم الآن ، وهم يعرفون الحقيقة؟ مستقبلهم محطم. لن يأخذهم أحد ، حتى عائلاتهم. وأنت السبب. لن يعاني أي من أصدقائك من مدى وصولك بعد الآن. ”

حتى أن فروست قتل ويرمسول ، لكنه خسر بشكل غير متوقع في ضربة واحدة من كلاود هوك . كان الأمر غير وارد ، لكنهم جميعًا شاهدوا ما يحدث أمامهم مباشرة.

سعل في فمه من الدماء وسقط على ركبتيه مرة أخرى.

هل كان هذا نوعًا من الهجوم الجهنمية؟ لم يتمكنوا من تركه ينجو ويفقدهم في الأراضي القاحلة! إذا فعلوا ذلك ، فمن يمكنه إيقافه؟ ما الذي منعه من أن يكون كريمسون التالي؟

سعل في فمه من الدماء وسقط على ركبتيه مرة أخرى.

كانت عيون كلاود هوك ملطخة بالدماء وشعره أشعثًا. عاد التعبير الجامح والحامض على وجهه إلى ما شعر به منذ زمن بعيد ، عندما شق طريقه للخروج من الأنقاض كزبال. في تلك الأيام قاتل وتصرف مثل وحش محاصر ، وكان ذلك عندما كان في أخطر حالاته.

هل كان هذا نوعًا من الهجوم الجهنمية؟ لم يتمكنوا من تركه ينجو ويفقدهم في الأراضي القاحلة! إذا فعلوا ذلك ، فمن يمكنه إيقافه؟ ما الذي منعه من أن يكون كريمسون التالي؟

“الجميع ، معًا!” من بين صائدي الشياطين الذين جلبهم فروست ، اعتبر ثلاثة منهم على مستوى المخضرم. وكان الباقون موهوبين وقادرين. تحت قيادة فروست ، تمكنت هذه الفرقة من التغلب على شيطان ، لذلك لم يخشوا مجرد وثنيين مثل كلاود هوك.

لقد كانت فكرة بسيطة بما يكفي لفهمها. كانت إرادة الآلهة كلًا موحدًا. وبعبارة أخرى ، لم يكن هناك فصل بين الآلهة. رأى الاله السحابة جميع الأسرار ، ولم يستطع الاحتفاظ بأي منها عن الآخرين. في في اللحظة التي عرفت فيها السحابة هذه الأسرار ، يجب أن تكون قد انتقلت على الفور إلى كل إله آخر.

نادى عليهم فروست “انتظر!”تصرف كلاود هوك على أساس الغريزة ، حيث كان يسرع في المسافة حيث كانوا مشتتين.

سوف يتأثرون جميعًا! كانت العواقب خارجة عن فهم كلاو دهوك .

ظهر الغضب في وجه أحد صائدي الشياطين المخضرمين. “لماذا أوقفتنا؟”

كانت عيون كلاود هوك ملطخة بالدماء وشعره أشعثًا. عاد التعبير الجامح والحامض على وجهه إلى ما شعر به منذ زمن بعيد ، عندما شق طريقه للخروج من الأنقاض كزبال. في تلك الأيام قاتل وتصرف مثل وحش محاصر ، وكان ذلك عندما كان في أخطر حالاته.

عاد فروست للوقوف على قدميه وشاهد كلاود هوك وهو يركض نحو الأفق. “إنه قوي جدًا ، وهستيرياه تجعله أقوى. حتى لو قاتلت وانتصرت ، سيموت الكثير منكم. لم أكن أكذب عندما قلت أنه لا يوجد مكان أن يهرب. تعريض حياتك للخطر لا طائل من ورائه “.

بمجرد أن ينام إله السحابة ، تضاءل ارتباطها بالآلهة الأخرى. لقد كانت وسيلة للحماية ، لإخفاء المعرفة السامة. ومع ذلك ، كان هذا يعني أن السحابة الإلهية لا يمكن إيقاظها خوفًا من إصابة الآخرين. لقد فقد سكاي لاند حكمها وراعيها.

لقد فهموا عندما كانت لديهم لحظة ليهدأوا ، لم يكن هناك مكان يذهب إليه كلاود هوك.

حتى أن فروست قتل ويرمسول ، لكنه خسر بشكل غير متوقع في ضربة واحدة من كلاود هوك . كان الأمر غير وارد ، لكنهم جميعًا شاهدوا ما يحدث أمامهم مباشرة.

كانت العديد من المنظمات القوية وراء كلاود هوك الآن. محكمة الظلال ، ومنظمة صائدي الشياطين و فرسان المعبد وغيرها. كانت مهمة بهذا الحجم والأهمية غير مسبوقة. نظرًا لعدم وجود تهديد فوري للمدينة ، فإن العديد من سكاي لاند الأقوى والأفضل هذا يشمل الأبطال القدامى والمحاربين القدامى الخطرين من الجيل الأكبر.

تلك الذكريات … يجب أن تكون شيئًا من هذا القبيل ، أكثر من ألف مرة. في بعض الأحيان ، قد تعني معلومة واحدة موت الآلاف. أحيانًا تكون جملة واحدة أعمق من السيف. سواء كان ذلك رجلًا أو إلهًا ، كان هناك بعض الأشياء التي كانت ممنوعة.

كان كلاود هوك شرسًا. كان مثيرًا للإعجاب. ولكن من الواضح أنه أصيب بجروح. حتى مع قدراته على الانتقال الآني إلى أي مدى يمكن أن يركض؟ كانت البراعة العقلية لصياد الشياطين محدودة ، ولم يستطع الركض إلى الأبد.

في هزيمة ويرمسول ، أثبت فروست أعماق قدراته. إلى جانب سيلين ، كان من المقبول على نطاق واسع أنه لا يوجد أي شخص آخر من جيله يمكن أن يقف ضده. ومع ذلك ، عندما جاء كلاود هوك يمزق نحوه ، كان لدى فروست إدراك واقعي أن لا يستطع مجرد تجاهل الأمر.

عندما انتشرت أخبار أفعال كلاود هوك ، قوبلت بالصدمة والغضب. هذا النجم الصاعد ، الحارس السابق على مخالب الاله، قاتل ادير ، الشخص الذي أحضر قرمزي إلى العدالة ، وأنقذ أسطول الحملة من الدمار – في غمضة عين كان أكثر المطلوبين في العالم.

سحابة تمسح الدم الذي بدأ يتسرب من أنفه. “أنت مرة أخرى … أنت تطاردني مثل شبح اللعين.”

مثل هذه الأفعوانية من الصعود والهبوط كان رأس الجميع يدور.

لقد استخدمه ملك الشياطين – أو شيء من هذا القبيل – لمهاجمة الآلهة.

عند الاتصال بالاله ، كان بإمكان كلاود هوك أن يشعر بكل جزء منه. وعندما علمت السحابة بمحتويات تلك الذكريات ، كان هناك … شك؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط