نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 485

485

485

الفصل 485: أعمال أركتوروس

من المفترض أنه كان بإمكانه الاستمرار في استخدام البحر العقلي لتقوية قدراته ، والانتقال من حالة الإرهاق الذهني إلى العودة في القتال دون فقدان أي إيقاع. كان العيب هو أن الطاقة لم تكن “له” ، لذلك كان هناك احتمال أن يرفضها جسده على أنها غريبة.

قبل أربع سنوات ، كان كلاود هوك يائسًا للوصول إلى الأراضي الإليزية. الآن ، كان مستميتًا للمغادرة.

كان شعورًا لم يشعر به من قبل. رقيق وجميل. كان أفضل شيء مر به في السنوات الأربع منذ مغادرة الأنقاض.

منذ أن تخلى عن مصيره باعتباره زبالًا ، كان طريقه مليئًا بالمطبات. على الرغم من أنه يبدو أن حياته محكوم عليها بالانتقال من مكان إلى آخر إلى الأبد ، إلا أنه لم يندم على أي من قراراته. لقد انطلق إلى العالم بأسره ، وعلى الرغم من أنه لم يحصل على ما كان يسعى إليه ، فقد حصل على أكثر بكثير مما كان يعتقد أنه ممكن.

ولكن بعد ذلك ، سقط عليه إحساس مظلم ومشؤوم.

لم يتم العثور على أرض السلام والهدوء لكلاود هوك في أي مكان ، لكنه ترك وراءه العديد من الأصدقاء والتجارب السعيدة. ارتفعت أصابعه لتلمس جلد خده حيث جفت دموع سيلين. لقد اختفوا منذ فترة طويلة ولكنهم لم يرحلوا ، شعر أنهم ما زالوا في روحه. لقد كانت ذكرى سيحملها معه طوال حياته.

عدة عشرات من الرجال الجالسين على جانب وحيد القرن تم تصويب القوس في كلاود هوك

كان شعورًا لم يشعر به من قبل. رقيق وجميل. كان أفضل شيء مر به في السنوات الأربع منذ مغادرة الأنقاض.

كان عقل كلاود هوك نفسه يترنح من هجوم الإله النفسي ، لذلك كان الرسم على البحر يتسبب في تراكم كارثة على أخرى. كانت كل خطوة تزداد صعوبة. كانت الإرادة وحدها هي التي جعلته يمضي قدمًا. لم يستطع تحمل التوقف ، ولم يستطع الراحة ، لأنه كان يعلم في اللحظة التي ترك فيها إرادته أنه لن يستعيدها. إذا وقع ، فلن يعود سريعًا ، ربما لن يعود مرة أخرى أبدًا.

كانت هذه هي الحياة ، في بعض الأحيان. لم نحصل دائمًا على ما كنا نسعى إليه ، لكن كان من المهم ألا نستسلم أبدًا. المضي قدمًا ، لأن ما تكتشفه على طول الطريق قد يفاجئك. كانت هناك دائمًا فرصة لوجود حديقة جميلة تنتظر حول المنعطف التالي.

كلاود هوك لا يمكن أن يترك نفسه محبطًا من قبل مجموعة من همهمات. كان بحاجة إلى تجاوزهم!

عبر كلاود هوك الحدودإلى الأراضي البورة. استدار لينظر إلى الوراء ، فوق التلال نحو المكان الذي كان يعتقد ذات مرة أنه خلاصه.

على مر العصور ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من صائدي الشياطين الذين يمكنهم قتل أعدائهم من هذه المسافة. مثل هذه الهجمات العنيفة والقوية يمكن أن تكون من ذلك الرجل الوحيد الذي خشاه كلاود هوك أكثر من أي شخص آخر واجهه.

سيلين ، لا تقلق. سوف أعود. انتظر حتى أفعل.

اضطر كلاود هوك إلى تسديدات قليلة أخرى من بازيليسق.

لا تزال عيون كلاود هوك التي أصيبت بجروح واستنزافها تحترق بالضوء الساطع. لم يكن يعرف إلى أين يتجه ، أو ما هي خطوته التالية ، لكن ذلك لم يكن مهمًا. يمكنه الذهاب إلى أي مكان ، واليقين الذي يعرفه في قلبه سيكون منارته لذلك لن يضيع أبدًا.

لكن كان كلاودوك فقط يحاول الحفاظ على نفسه على قيد الحياة.

لذا ، إلى أين. محطة ساندبار؟ العجوز المخمور ، غابرييل ، بارب ، بلو … ربما هذا هو المكان الذي سيجدهم فيه.

لقد استخدم قدرًا هائلاً من الطاقة فقط للهروب من الهيكل بعد لقائه مع إله السحابة. كانت الجروح التي أصيب بها من الإله لا تزال حديثة ، ولم يكن أي من أولئك الذين أجبر على القتال جنودًا عاديين. بقوته السابقة ، لم يكن بإمكان كلاود هوك البقاء على قيد الحياة. لقد نجح فقط بفضل بحر الطاقة العقلية الذي امتصه من حجر التطور.

أراد أن يراهم مرة أخرى ويشرح ما حدث ، لكن عندما فكر في الأمر ، ألغى الفكرة. كان لديه كل أنواع القوم الأشرار ينتظرون الانقضاض عليه. إذا اكتشف أي شخص أن هذه المجموعة مهمة بالنسبة له ، فهو غير متأكد من الشرور التي سيواجهونها. آخر شيء يريده هو أن يتسبب في مزيد من المتاعب لأصدقائه ، حتى يذهب بدون وداع. إذا واجهوا سيلين أو داون أو هامي ، فسيكتشفون ما حدث.

علاوة على ذلك ، لم يكن كلاود هوك يشعر بطنين بقايا. حتى غريب الاطوار لم يستطع معرفة مصدر هذا الهجوم. كان يجب أن يكون على بعد مئات الأمتار.

اللعين … رأسي …

لم تدم دهشتهم طويلاً ، وسرعان ما حل محلها الغضب. هرعوا إلى كلاود هوك بنية قاتلة. لن يتم ثنيهم.

وجد كلاود هوك صعوبة في التركيز. كل خطوة كانت تجعله يصاب بدوار ، وبدأ يرى الضعف. لقد أنجز شيئًا لا يُصدق في محاولته الهرب. أولاً فروست دي وينتر ، ثم بلازير، و كوزمو ، وأخيراً جراند بريور. كان الأقوياء بالتأكيد إحدى الطرق لوصفها.

لم تدم دهشتهم طويلاً ، وسرعان ما حل محلها الغضب. هرعوا إلى كلاود هوك بنية قاتلة. لن يتم ثنيهم.

لكن كان كلاودوك فقط يحاول الحفاظ على نفسه على قيد الحياة.

تحركت كل الأجرام السماوية في انسجام تام. انطلقت منها الكهرباء وسقطت البراغي مثل المطر. أصبحت المناظر الطبيعية مليئة بالحفر كما لو كانت تتعرض لابل نيزك. في هذه الأثناء ، رمش كلاود هوك عينيه في أنماط غير منتظمة لإبعاد نفسه عن طريقهم.

لقد استخدم قدرًا هائلاً من الطاقة فقط للهروب من الهيكل بعد لقائه مع إله السحابة. كانت الجروح التي أصيب بها من الإله لا تزال حديثة ، ولم يكن أي من أولئك الذين أجبر على القتال جنودًا عاديين. بقوته السابقة ، لم يكن بإمكان كلاود هوك البقاء على قيد الحياة. لقد نجح فقط بفضل بحر الطاقة العقلية الذي امتصه من حجر التطور.

“هذا مريب ، أطلق عليه الرصاص. لا تدعه يهرب! ”

قبل استيعاب الحجر ، تم ختم القوى العقلية لملك الشياطين في بقاياه. لقد كان قادرًا فقط على الوصول إليها لتقوية نفسه مرة واحدة في اليوم. الآن بعد أن أصبح جزءًا منه ، أصبح الوصول إليه أسهل.

كما لو كان يستجيب لمخاوفه ، بدأت عدة شوكات رقيقة من البرق في الوصول من السحب. اجتمعوا في مدار مضطرب من البرق الذي تضخم حتى عندما كان كلاود هوك يحدق بعيون واسعة.

ذهب حجر الطور ، وتحول إلى جزء جديد من نفسه يمكنه الاعتماد عليه في عدد غير محدود من المرات للحصول على الدعم.

كانت هذه هي الحياة ، في بعض الأحيان. لم نحصل دائمًا على ما كنا نسعى إليه ، لكن كان من المهم ألا نستسلم أبدًا. المضي قدمًا ، لأن ما تكتشفه على طول الطريق قد يفاجئك. كانت هناك دائمًا فرصة لوجود حديقة جميلة تنتظر حول المنعطف التالي.

من المفترض أنه كان بإمكانه الاستمرار في استخدام البحر العقلي لتقوية قدراته ، والانتقال من حالة الإرهاق الذهني إلى العودة في القتال دون فقدان أي إيقاع. كان العيب هو أن الطاقة لم تكن “له” ، لذلك كان هناك احتمال أن يرفضها جسده على أنها غريبة.

لم يتم العثور على أرض السلام والهدوء لكلاود هوك في أي مكان ، لكنه ترك وراءه العديد من الأصدقاء والتجارب السعيدة. ارتفعت أصابعه لتلمس جلد خده حيث جفت دموع سيلين. لقد اختفوا منذ فترة طويلة ولكنهم لم يرحلوا ، شعر أنهم ما زالوا في روحه. لقد كانت ذكرى سيحملها معه طوال حياته.

في كل مرة يعتمد على البحر ، كانت هناك آثار جانبية.

كلاود هوك لا يمكن أن يترك نفسه محبطًا من قبل مجموعة من همهمات. كان بحاجة إلى تجاوزهم!

كان عقل كلاود هوك نفسه يترنح من هجوم الإله النفسي ، لذلك كان الرسم على البحر يتسبب في تراكم كارثة على أخرى. كانت كل خطوة تزداد صعوبة. كانت الإرادة وحدها هي التي جعلته يمضي قدمًا. لم يستطع تحمل التوقف ، ولم يستطع الراحة ، لأنه كان يعلم في اللحظة التي ترك فيها إرادته أنه لن يستعيدها. إذا وقع ، فلن يعود سريعًا ، ربما لن يعود مرة أخرى أبدًا.

لذا ، إلى أين. محطة ساندبار؟ العجوز المخمور ، غابرييل ، بارب ، بلو … ربما هذا هو المكان الذي سيجدهم فيه.

“أنت هناك! توقف باسم حرس الحدود! ”

كان شعورًا لم يشعر به من قبل. رقيق وجميل. كان أفضل شيء مر به في السنوات الأربع منذ مغادرة الأنقاض.

تقدمت مجموعة من جنود الدورية أمامه.

مثل رمح اخترقت الأرض ، ثم صب كل طاقتها في الحجر والأوساخ. ارتفعت الأرض مثل بالون منتفخ حيث تم ضخ كمية لا يمكن تصورها من الطاقة عبرها. ثم انهار ، تاركا وراءه حفرة هائلة. لقد نجا كلاود هوك من منطقة الدمار بنصف نفس من قبل.

شعر كلاود هوك على الفور بأن قلبه يغرق. حرس الحدود. عندما تم تدمير جدار المملكة ، فقدوا نصبهم التذكاري الذي أبقى القفار في مأزق. كما هو متوقع ، رأت العديد من مجموعات الأراضي القاحلة الكبيرة والصغيرة أنها فرصتها لاقتحام القرى الحدودية ونهبها. ردا على ذلك ، أمر سكايكلود بتعزيز الدوريات الحدودية وتحسين حرسها. الآن هم في كل مكان.

عدة عشرات من الرجال الجالسين على جانب وحيد القرن تم تصويب القوس في كلاود هوك

عدة عشرات من الرجال الجالسين على جانب وحيد القرن تم تصويب القوس في كلاود هوك

شاهدهم كلاود هوك يتراجعون بينما يبتلع الهواء مثل سمكة خارج الماء. نزل الدم من صدره لكن الجروح بدت أسوأ مما كانت عليه. أكثر ما أزعجه هو أنه في غضون دقيقة ، سيكون هذا المكان يزحف مع صائدي الشياطين ، باستخدام آثار الباحث لمطاردته.

علي الأقل في الوقت الحالي لم يتعرف أي منهم على الهارب. ربما لم يصلهم أمر اعتقاله بعد. لكن ظهوره المفاجئ وحالة جراحه تسببت في الشك. كانت هناك حاجة إلى أجوبة.

كان الأمر أشبه بمشاهدة نهاية العالم.

كلاود هوك لا يمكن أن يترك نفسه محبطًا من قبل مجموعة من همهمات. كان بحاجة إلى تجاوزهم!

من المفترض أنه كان بإمكانه الاستمرار في استخدام البحر العقلي لتقوية قدراته ، والانتقال من حالة الإرهاق الذهني إلى العودة في القتال دون فقدان أي إيقاع. كان العيب هو أن الطاقة لم تكن “له” ، لذلك كان هناك احتمال أن يرفضها جسده على أنها غريبة.

“هذا مريب ، أطلق عليه الرصاص. لا تدعه يهرب! ”

كان الأمر أشبه بمشاهدة نهاية العالم.

شدوا سيوفهم وأقواسهم ودخلوا إليها ، وقطعوا في كلاود هوك فوق حواملهم. محاطًا ومهددًا بوابل من السهام ، شعر كلاود هوك بموجة أخرى من الغضب تتصاعد في داخله. لكنها انتهت. هل كانت لديه القوة ليحمي نفسه؟

في مرحلة ما ، دون أن يلاحظ أحد كلاود هوك ، تغير اليوم. تجمعت السحب الشريرة في سماء المنطقة ، وكان بإمكانه سماع صوت الرعد بصوت خافت في أعماقهم. شعر وكأن السماء على وشك الانهيار فوقه.

“اخرج من هنا إذا كنت تريد أن تعيش!”

وجد كلاود هوك صعوبة في التركيز. كل خطوة كانت تجعله يصاب بدوار ، وبدأ يرى الضعف. لقد أنجز شيئًا لا يُصدق في محاولته الهرب. أولاً فروست دي وينتر ، ثم بلازير، و كوزمو ، وأخيراً جراند بريور. كان الأقوياء بالتأكيد إحدى الطرق لوصفها.

شرائط من الفضة تقسم براغي القوس والنشاب التي اقتربت. مع رنين وابل من الشرر سقطوا على الأرض. جاء إليه العديد من الحراس بالسياط ، لكن أحادي القرن كانوا ينتحبون بشدة حيث تم قطع أرجلهم من تحتها ، مما أدى إلى انتشار الحصان والفارس.

عدة عشرات من الرجال الجالسين على جانب وحيد القرن تم تصويب القوس في كلاود هوك

“إنه صائد شيطاني!”

“هذا مريب ، أطلق عليه الرصاص. لا تدعه يهرب! ”

ركض مفاجأة من خلال الدورية. ومع ذلك ، لن يسمح الجندي الإليزي لأي شخص مشبوه بالمغادرة حتى لو علموا أنه صائد شيطاني. لقد كانوا واثقين من فرصهم في التعامل معه ، كما كان مصابًا.

شدوا سيوفهم وأقواسهم ودخلوا إليها ، وقطعوا في كلاود هوك فوق حواملهم. محاطًا ومهددًا بوابل من السهام ، شعر كلاود هوك بموجة أخرى من الغضب تتصاعد في داخله. لكنها انتهت. هل كانت لديه القوة ليحمي نفسه؟

صاح قبطانهم. “اقطعه اربا!”

دار كلاود هوك حولها. لم يكن هناك مكان للذهاب. حاول الانتقال لكنه اصطدم بالحاجز الكهربائي ، مما دفعه إلى التراب. تجعد الدخان في الهواء ، متصاعدًا من لحمه الأسود.

لم تكد الكلمات تغادر فمه حتى رد كلاود هوك. تراجعت الأضواء الفضية مرة أخرى في راحة يده ، واستبدلت بقوس. في حركة واحدة سلسة ، تراجع ثم أطلق سراحه. تحول القبطان ووحيد القرن الخاص به إلى حجر وكسروا على الفور.

في مرحلة ما ، دون أن يلاحظ أحد كلاود هوك ، تغير اليوم. تجمعت السحب الشريرة في سماء المنطقة ، وكان بإمكانه سماع صوت الرعد بصوت خافت في أعماقهم. شعر وكأن السماء على وشك الانهيار فوقه.

لم تدم دهشتهم طويلاً ، وسرعان ما حل محلها الغضب. هرعوا إلى كلاود هوك بنية قاتلة. لن يتم ثنيهم.

اللعين … رأسي …

اضطر كلاود هوك إلى تسديدات قليلة أخرى من بازيليسق.

الفصل 485: أعمال أركتوروس

واحداً تلو الآخر ، تحول حفنة من الجنود إلى حجارة وقتلوا. بحلول الوقت الذي قطعوا فيه المسافة للوصول إليه ، كان نصف عددهم قد مات بالفعل. قاموا بفك الرماح الملصقة على جوانب حواملهم وهاجموه. أمسك كلاود هوك أحدهما بيديه العاريتين ، مما تسبب في حفر الأرض فيه ولكن أيضًا رفع حامله من سرجه. صعد ، وألقى الجندي في اثنين من الحراس الآخرين القريبين.

“أنت هناك! توقف باسم حرس الحدود! ”

قام كلاود هوك الرمح جانبًا وجذب غضبًا شديدًا ، وقام باختراقه على أعدائه. احترق أقرب حارس إلى رماد. حدق الآخرون في رعب.

في كل مرة يعتمد على البحر ، كانت هناك آثار جانبية.

كان هذا الشرير عديم الضمير في قتل الإليزيين. إذا لم يكن سجينًا هاربًا ، فهو خائن. ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فماذا كان يفعل بهذه الآثار؟ بالحكم على جودتهم ، لم يكن مجرد صائد شيطاني عشوائي!

شدوا سيوفهم وأقواسهم ودخلوا إليها ، وقطعوا في كلاود هوك فوق حواملهم. محاطًا ومهددًا بوابل من السهام ، شعر كلاود هوك بموجة أخرى من الغضب تتصاعد في داخله. لكنها انتهت. هل كانت لديه القوة ليحمي نفسه؟

اندفع اثنان آخران من الحراس يحملان الرماح طريقه.

وجد كلاود هوك صعوبة في التركيز. كل خطوة كانت تجعله يصاب بدوار ، وبدأ يرى الضعف. لقد أنجز شيئًا لا يُصدق في محاولته الهرب. أولاً فروست دي وينتر ، ثم بلازير، و كوزمو ، وأخيراً جراند بريور. كان الأقوياء بالتأكيد إحدى الطرق لوصفها.

أمسك كلاود هوك بواحد تحت حفرة من ذراعه. بيده اليمنى نحت سيفه في الهواء وحولهما إلى جثتين.

وجد كلاود هوك صعوبة في التركيز. كل خطوة كانت تجعله يصاب بدوار ، وبدأ يرى الضعف. لقد أنجز شيئًا لا يُصدق في محاولته الهرب. أولاً فروست دي وينتر ، ثم بلازير، و كوزمو ، وأخيراً جراند بريور. كان الأقوياء بالتأكيد إحدى الطرق لوصفها.

بدأ الحراس الذين تركوا في إعادة النظر في الموقف. بدا واضحا أنه حتى مع وجود فريق من الناس لم تكن لديهم القوة لإنزال هذا الرجل. الجنود الإليزيون لم يكونوا خائفين من الموت ، لكنهم لم يكونوا انتحاريين أيضًا. نادوا وأشاروا إلى التراجع. سيعودون مع التعزيزات.

عدة عشرات من الرجال الجالسين على جانب وحيد القرن تم تصويب القوس في كلاود هوك

شاهدهم كلاود هوك يتراجعون بينما يبتلع الهواء مثل سمكة خارج الماء. نزل الدم من صدره لكن الجروح بدت أسوأ مما كانت عليه. أكثر ما أزعجه هو أنه في غضون دقيقة ، سيكون هذا المكان يزحف مع صائدي الشياطين ، باستخدام آثار الباحث لمطاردته.

لذا ، إلى أين. محطة ساندبار؟ العجوز المخمور ، غابرييل ، بارب ، بلو … ربما هذا هو المكان الذي سيجدهم فيه.

لم يستطع البقاء هنا. كان عليه أن يواصل الحركة. هز كلاود هوك رأسه ليقاوم الدوخة والضغط.

كلاود هوك لا يمكن أن يترك نفسه محبطًا من قبل مجموعة من همهمات. كان بحاجة إلى تجاوزهم!

ولكن بعد ذلك ، سقط عليه إحساس مظلم ومشؤوم.

صاح قبطانهم. “اقطعه اربا!”

في مرحلة ما ، دون أن يلاحظ أحد كلاود هوك ، تغير اليوم. تجمعت السحب الشريرة في سماء المنطقة ، وكان بإمكانه سماع صوت الرعد بصوت خافت في أعماقهم. شعر وكأن السماء على وشك الانهيار فوقه.

انطلق شعاع من الضوء الأزرق الكهربائي ، خط من الضوء الحارق.

كما لو كان يستجيب لمخاوفه ، بدأت عدة شوكات رقيقة من البرق في الوصول من السحب. اجتمعوا في مدار مضطرب من البرق الذي تضخم حتى عندما كان كلاود هوك يحدق بعيون واسعة.

أمسك كلاود هوك بواحد تحت حفرة من ذراعه. بيده اليمنى نحت سيفه في الهواء وحولهما إلى جثتين.

يمكن لأي أحمق أن يقول على الفور أن هذا لم يكن طبيعياً.

كان عقل كلاود هوك نفسه يترنح من هجوم الإله النفسي ، لذلك كان الرسم على البحر يتسبب في تراكم كارثة على أخرى. كانت كل خطوة تزداد صعوبة. كانت الإرادة وحدها هي التي جعلته يمضي قدمًا. لم يستطع تحمل التوقف ، ولم يستطع الراحة ، لأنه كان يعلم في اللحظة التي ترك فيها إرادته أنه لن يستعيدها. إذا وقع ، فلن يعود سريعًا ، ربما لن يعود مرة أخرى أبدًا.

في لحظة شعر كلاود هوك بقلبه ينبض على قفصه الصدري. إحساس ساحق بالخطر يحمله من فوق. صر على أسنانه ضد الضرر المتزايد الذي كان يلحقه بنفسه ، وانتقل عن بعد مائة متر.

مثل رمح اخترقت الأرض ، ثم صب كل طاقتها في الحجر والأوساخ. ارتفعت الأرض مثل بالون منتفخ حيث تم ضخ كمية لا يمكن تصورها من الطاقة عبرها. ثم انهار ، تاركا وراءه حفرة هائلة. لقد نجا كلاود هوك من منطقة الدمار بنصف نفس من قبل.

انطلق شعاع من الضوء الأزرق الكهربائي ، خط من الضوء الحارق.

كان الأمر أشبه بمشاهدة نهاية العالم.

مثل رمح اخترقت الأرض ، ثم صب كل طاقتها في الحجر والأوساخ. ارتفعت الأرض مثل بالون منتفخ حيث تم ضخ كمية لا يمكن تصورها من الطاقة عبرها. ثم انهار ، تاركا وراءه حفرة هائلة. لقد نجا كلاود هوك من منطقة الدمار بنصف نفس من قبل.

بقدر ما كان هذا البرق مرعباً ، كان الرجل الذي يقف وراءه هو أكثر ما يخافه كلاود هوك. قليل من صائدي الشياطين في سكاي لاند بارعون في استخدام البرق. وكان من أهم هؤلاء كان أركتوروس كلود.

في الأعلى ، بدأ الجرم السماوي الرعد في التحرك. حيث ذهب كلاود هوك ، تبعه. أثناء عبوره للسماء العاصفة ، استمر في جمع البرق من السحب ، بينما كان يطلق البراغي على الأرض أدناه. كان كل انفجار أسرع مما يمكن أن تتبعه العين وترك وراءه حفرًا سوداء اللون.

كان هذا الشرير عديم الضمير في قتل الإليزيين. إذا لم يكن سجينًا هاربًا ، فهو خائن. ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فماذا كان يفعل بهذه الآثار؟ بالحكم على جودتهم ، لم يكن مجرد صائد شيطاني عشوائي!

رائع! القوة الكامنة وراء هذه الانفجارات كانت بمثابة كوابيس! كانوا يأتون بشكل أسرع ، فقط إحساس كلاود هوك بالخطر الخارق منعه من أن يقلى في نفس الوقت وينفجر إلى قطع صغيرة.

توقفت أربعة من الأجرام السماوية الرعدية عن إلقاء الصواعق وبدأت في الهبوط. رتبوا أنفسهم في الاتجاهات الأربعة حول كلاود هوك ، ثم ارتبطوا ببعضهم البعض بقضبان من البرق مثل القفص.

تسابق إلى الأمام ، مدركًا أن هناك المزيد في المستقبل. نظر إلى الأعلى ورأى أن الجرم السماوي كان أكبر عدة مرات من ذي قبل ، وأن شوكات البرق كانت تمتد مثل شبكة كهربائية متذبذبة. أضاء وجه كلاود هوك الشاحب من خلال الضوء المتزايد للعديد من الأجرام السماوية التي يتم تشكيلها.

ركض مفاجأة من خلال الدورية. ومع ذلك ، لن يسمح الجندي الإليزي لأي شخص مشبوه بالمغادرة حتى لو علموا أنه صائد شيطاني. لقد كانوا واثقين من فرصهم في التعامل معه ، كما كان مصابًا.

كان الأمر أشبه بمشاهدة نهاية العالم.

كما لو كان يستجيب لمخاوفه ، بدأت عدة شوكات رقيقة من البرق في الوصول من السحب. اجتمعوا في مدار مضطرب من البرق الذي تضخم حتى عندما كان كلاود هوك يحدق بعيون واسعة.

تحركت كل الأجرام السماوية في انسجام تام. انطلقت منها الكهرباء وسقطت البراغي مثل المطر. أصبحت المناظر الطبيعية مليئة بالحفر كما لو كانت تتعرض لابل نيزك. في هذه الأثناء ، رمش كلاود هوك عينيه في أنماط غير منتظمة لإبعاد نفسه عن طريقهم.

بدأ الحراس الذين تركوا في إعادة النظر في الموقف. بدا واضحا أنه حتى مع وجود فريق من الناس لم تكن لديهم القوة لإنزال هذا الرجل. الجنود الإليزيون لم يكونوا خائفين من الموت ، لكنهم لم يكونوا انتحاريين أيضًا. نادوا وأشاروا إلى التراجع. سيعودون مع التعزيزات.

بقدر ما كان هذا البرق مرعباً ، كان الرجل الذي يقف وراءه هو أكثر ما يخافه كلاود هوك. قليل من صائدي الشياطين في سكاي لاند بارعون في استخدام البرق. وكان من أهم هؤلاء كان أركتوروس كلود.

لم تكد الكلمات تغادر فمه حتى رد كلاود هوك. تراجعت الأضواء الفضية مرة أخرى في راحة يده ، واستبدلت بقوس. في حركة واحدة سلسة ، تراجع ثم أطلق سراحه. تحول القبطان ووحيد القرن الخاص به إلى حجر وكسروا على الفور.

علاوة على ذلك ، لم يكن كلاود هوك يشعر بطنين بقايا. حتى غريب الاطوار لم يستطع معرفة مصدر هذا الهجوم. كان يجب أن يكون على بعد مئات الأمتار.

كان شعورًا لم يشعر به من قبل. رقيق وجميل. كان أفضل شيء مر به في السنوات الأربع منذ مغادرة الأنقاض.

على مر العصور ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من صائدي الشياطين الذين يمكنهم قتل أعدائهم من هذه المسافة. مثل هذه الهجمات العنيفة والقوية يمكن أن تكون من ذلك الرجل الوحيد الذي خشاه كلاود هوك أكثر من أي شخص آخر واجهه.

بقدر ما كان هذا البرق مرعباً ، كان الرجل الذي يقف وراءه هو أكثر ما يخافه كلاود هوك. قليل من صائدي الشياطين في سكاي لاند بارعون في استخدام البرق. وكان من أهم هؤلاء كان أركتوروس كلود.

أركتوروس كلود كان قادمًا من بعده شخصيًا؟

كما لو كان يستجيب لمخاوفه ، بدأت عدة شوكات رقيقة من البرق في الوصول من السحب. اجتمعوا في مدار مضطرب من البرق الذي تضخم حتى عندما كان كلاود هوك يحدق بعيون واسعة.

ابن الع**رة!

سيلين ، لا تقلق. سوف أعود. انتظر حتى أفعل.

توقفت أربعة من الأجرام السماوية الرعدية عن إلقاء الصواعق وبدأت في الهبوط. رتبوا أنفسهم في الاتجاهات الأربعة حول كلاود هوك ، ثم ارتبطوا ببعضهم البعض بقضبان من البرق مثل القفص.

توقفت أربعة من الأجرام السماوية الرعدية عن إلقاء الصواعق وبدأت في الهبوط. رتبوا أنفسهم في الاتجاهات الأربعة حول كلاود هوك ، ثم ارتبطوا ببعضهم البعض بقضبان من البرق مثل القفص.

دار كلاود هوك حولها. لم يكن هناك مكان للذهاب. حاول الانتقال لكنه اصطدم بالحاجز الكهربائي ، مما دفعه إلى التراب. تجعد الدخان في الهواء ، متصاعدًا من لحمه الأسود.

سيلين ، لا تقلق. سوف أعود. انتظر حتى أفعل.

رائع! القوة الكامنة وراء هذه الانفجارات كانت بمثابة كوابيس! كانوا يأتون بشكل أسرع ، فقط إحساس كلاود هوك بالخطر الخارق منعه من أن يقلى في نفس الوقت وينفجر إلى قطع صغيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط