نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 486

486

486

الفصل 486: شرف المحارب

كان لدية كلاود هوك مغلقًا تمامًا من يعرف مدى المسافة. ترك هذا الشاب بلا وسيلة للرد ، ناهيك عن الهروب. ما مقدار الطاقة العقلية المطلوبة لتحقيق عمل فذ كهذا؟

كان كلاود هوك محاصرًافي عالم البرق بقوة لا تصدق. من السهل أن يكون قويًا بما يكفي للتغلب على قدراته في المرحلة.

عبس كلاود هوك . لم يكن أركتوروس خصمًا عاديًا. حتى مع مساعدة المخمور القديم ، لم يكن الهروب سهلاً.

إذا لم يستطع التطور ، فلن يتمكن من الانتقال الفوري. كان أساس القوة هو نفسه ، بالاعتماد على المرحلة من خلال الواقع للتغلب على العقبات.

تابع أركتوروس ، “تعال معي.”

كان أركتوروس قويًا جدًا. ولم يكن هنا حتى.

كان Cloudhawk ذكيًا ، وكان يعلم أنه لا توجد معجزة تنتظر لإنقاذه اليوم.

كان لدية كلاود هوك مغلقًا تمامًا من يعرف مدى المسافة. ترك هذا الشاب بلا وسيلة للرد ، ناهيك عن الهروب. ما مقدار الطاقة العقلية المطلوبة لتحقيق عمل فذ كهذا؟

كان أركتوروس قويًا جدًا. ولم يكن هنا حتى.

لا عجب أنه كان يعتبر أعظم صائدي الشياطين! كان أركتوروس أكثر رعبا بكثير مما كان عليه قرمزي!

تابع أركتوروس ، “تعال معي.”

كان بحاجة إلى الخروج من هنا.

لم يمنحه أركتوروس فرصة. بينما كان كلاود هوك لا يزال يخطط للهروب ، بدأت الأجرام السماوية في الاقتراب. كان سجنه الكهربائي يتقلص بسرعة ، وكانت عاصفة من البرق تختمر من حوله. وقع فوقه تيار كهربائي حارق ، قويًا بما يكفي لإغراق فيل.

كان بحاجة إلى الخروج من هنا.

على الرغم من دستور كلاود هوك القوي ، إلا أنه سرعان ما أصبح أكثر مما يمكنه تحمله.

همس صوته مرة أخرى في أذن كلاود هوك: “إنني أتلاشى بعيدًا”. “بقيت أيام ، في أحسن الأحوال. بعد القتال الجاد لإيقاظ قديس الحرب مرة أخرى ، لا يمكنني ترك نفسي أضيع. المحارب لا يموت مريضا في سريره. كبريائي لن يسمح بذلك. أواجه هذه المعركة النهائية بفرح! “

خيوط من الكهرباء ، رقيقة مثل حرير العنكبوت ، منسوجة معًا لتشكيل أغلال. وتعرضت مئات الفولتات للكهرباء من خلاله وهم يلتفون حول معصميه وكاحليه. تم تجميد القفص الكهربائي ، وارتفع معه إلى الداخل وبدأ في العودة في اتجاه سكاي لاند .

رقصت شرارة من الكهرباء على طرف إصبع أركتوروس. “الموت في مثل هذه السن المبكرة هو إهدار. لا يجب أن تتسرع في رفض عرضي – ليس من المستبعد أنك قد تغير رأيك بعد. الأهداف ليست شريرة كما تتخيلها “.

هذا اللعنة هو غونا يعيدني هكذا ؟! الإذلال!

لم يمنحه أركتوروس فرصة. بينما كان كلاود هوك لا يزال يخطط للهروب ، بدأت الأجرام السماوية في الاقتراب. كان سجنه الكهربائي يتقلص بسرعة ، وكانت عاصفة من البرق تختمر من حوله. وقع فوقه تيار كهربائي حارق ، قويًا بما يكفي لإغراق فيل.

لا يهم إذا كان خصمه صائدًا شيطانيًا رئيسيًا ، فلا يمكن أن يسمح كلاود هوك بمثل هذا العار. إنه يكافح ببسالة ضد الروابط ، الأمر الذي جعل التيار المحترق أسوأ. إذا استمر في ذلك ، فإن الشيء الوحيد الذي سيجده أركتوروس عندما عاد القفص هو جثة متفحمة.

تابع أركتوروس ، “تعال معي.”

“العقاب!”

أشار أركتوروس مرة أخرى ، وسقط كلاود هوك مرة أخرى عدة أمتار. ومرة ​​أخرى قفزت مسامير الكهرباء من مسام إلى مسام. لم يكن الألم مؤلمًا فحسب ، ولكن جسد كلاود هوك لم يعد يستجيب لأوامره. كل ما كان بإمكانه فعله هو الالتفاف في الرسائل غير المرغوب فيها.

ظهر الضوء الأخضر المنذر عند دعوته. غطت لحم كلاود هوك وحولته إلى دمية مشتعلة. احترقت أغلاله وانفصلت في النهاية.

كان إطلاق النار الإعدام فعالاً. مع الإضافة ، زادت قوة كلاود هوك بشكل كبير.

كان Arcturus صائدًا شيطانيًا رئيسيًا ، يمكن مقارنته بالمحاربين الأسطوريين من وقت الحرب العظمى. لم يكن Skye Polaris ، حتى في ذروته ، يضاهي هذا الرجل. في الواقع ، كان المخلوق الوحيد الذي كان مطابقًا له هو إله السحابة ، المخفي بعيدًا في الهيكل ، وإلى جانب الإله النائم ، لم يكن أركتوروس يخشى أحدًا.

انتشرت النيران وبدأت تقصف سجنه الكهربائي. انتفخت حوافها إلى الخارج حتى انفجرت ، مما تسبب في انفجار باللونين الأخضر والأبيض في السماء. انتشرت صواعق البرق في كل الاتجاهات مع ألسنة اللهب تتراقص فيما بينها مثل عرض مفزع للألعاب النارية. كان ساطعًا جدًا وكان المشهد مرئيًا في وضح النهار لعدة كيلومترات في كل مكان.

نظر إليهم أركتوروس من بعيد ونادى بهدوء على الوافد الجديد: “أنت”.

ضرب كلاود هوك الأرض بجلطة ونخر. اللعنة على هذا الرجل لأنه يعتقد أنه يمكن أن يمسك بي بهذه السهولة.

مع وضع إله الراعي Skycloud في الحجر الصحي ، لا يمكن لأي شخص في النفايات أو الأراضي الإليزية أن يقف في وجه Arcturus.

لم يستطع النقل الفوري حقًا ، تم حظر قدرة المرحلة التي اعتمد عليها. إذا أراد أن يطلق سراحه فعليه الاعتماد على ساقيه. كان الأمر الأول هو الخروج من نطاق أركتوروس ، وإلا فقد كان مشدودًا.

“العقاب!”

ثم شعر به. بقايا! انحنى رأس كلاود هوك للنظر.

كان كلاود هوك محاصرًافي عالم البرق بقوة لا تصدق. من السهل أن يكون قويًا بما يكفي للتغلب على قدراته في المرحلة.

ظهر رجل يرتدي أردية رمادية هادئًا كسطح بحيرة. بدأ وايت في التسلل إلى سوالفه ، مما أدى إلى ظهوره الأكاديمي. كانت النظرة اللطيفة في عينيه خداعًا بالطبع وكذلك الابتسامة الهادئة. يمكن أن يغفر المرء في لمحة لاعتقاده أن أركتوروس لم يكن إلا أكاديميًا لطيفًا. لا أحد يتخيل أنه كان أحد أقوى وأبشع صائدي الشياطين في التاريخ.

رقصت شرارة من الكهرباء على طرف إصبع أركتوروس. “الموت في مثل هذه السن المبكرة هو إهدار. لا يجب أن تتسرع في رفض عرضي – ليس من المستبعد أنك قد تغير رأيك بعد. الأهداف ليست شريرة كما تتخيلها “.

متى وصل إلى هنا بحق الجحيم؟

“!اللعين!” تمكن كلاود هوك من خلال أسنانه المشدودة. ألقى بذراعه وألقى غازًا من الضوء الفضي باتجاه خصمه. “مت!”

رفع كلاود هوك سلاحه وهاجم!

كان بحاجة إلى الخروج من هنا.

هز أركتوروس رأسه فقط. بسط شعاع من البرق بإصبعه ، انطلق شعاع من البرق. انطلق غضب المتحمسين من قبضة كلاود هوك ، وذهب إلى الوراء على مسافة عشرة أمتار. تكسر العظام عندما ارتطم بصخرة. يمكن رؤيتها بالعين المجردة ، لكنها شعرت وكأن مليون إبر صغيرة تحفر في جسده. ارتعش كلود هوك وارتعاش بينما كان جهازه العصبي يقاوم الرغبة في الانغلاق.

نزل السكر العجوز بثبات على قدميه ، وكان داون جارن قد عاد بالفعل إلى غمده. نظر إلى كلاود هوك بتلك الابتسامة الفاسقة النموذجية ، وكشف عن بعض الأسنان الملطخة.

قام بإصرار بالوقوف على قدميه وبحث عن سلاحه.

بينما كان الحاكم يستعد لإجبار كلاود هوك على أن يتبعه ، سقط شخص من فوق. بدا رنين الفولاذ كما لو كان سلاحًا مسحبًا ، وجلب معه توهجًا مشعًا. لقد شق صاعقة البرق من إصبع أركتوروس. مثل نسر يضربه. انتزع الشكل كلاود هوك بيد واحدة في غمضة عين على بعد عشرات الأمتار.

أشار أركتوروس مرة أخرى ، وسقط كلاود هوك مرة أخرى عدة أمتار. ومرة ​​أخرى قفزت مسامير الكهرباء من مسام إلى مسام. لم يكن الألم مؤلمًا فحسب ، ولكن جسد كلاود هوك لم يعد يستجيب لأوامره. كل ما كان بإمكانه فعله هو الالتفاف في الرسائل غير المرغوب فيها.

لم يتغير شيء في وجه السياسي ذي الرداء الرمادي. ولم يتم الكشف عن أي علامة على العدوان في وجهه أو وضعه. توقف المشهد المروع فوق رأسه مؤقتًا ، منتظرًا ، تسببت كل حركة من يدي أركتوروس في هدير سحب العاصفة تحسباً. لم يظهر أي عداء ، كان من الواضح أن هذا كان خصمًا مرعبًا حقًا.

لم يستطع حتى الوقوف.

تابع أركتوروس ، “تعال معي.”

مشى محافظ سكايكلود ببطء نحوه. من رأسه إلى أخمص قدميه كان نظيفًا ، ولم يكن هناك قطبة في غير مكانها. لم يكن هناك حتى تغيير في وجهه الودود المبتسم. “إنه غير مجد. لا تحاول المقاومة. إنه لأمر غير عادي أن لديك الكثير من القوة في هذه السن المبكرة ، لكنك لست منافسًا لي “.

وصلت كلمات المخمور إلى آذان كلاود هوك ، لكنه لم ير شفتي الرجل العجوز تتحرك. كان يستخدم بعض المهارات الغريبة لإيصال الرسالة دون أن يُسمع.

“!اللعين!” تمكن كلاود هوك من خلال أسنانه المشدودة. ألقى بذراعه وألقى غازًا من الضوء الفضي باتجاه خصمه. “مت!”

هذا اللعنة هو غونا يعيدني هكذا ؟! الإذلال!

لكن الضوء تم التقاطه في قبضة أركتوروس التي تشبه المخلب. تم القبض على السلاح الأثيري بسهولة في يده كما لو كان لعبة. وانتشرت الكهرباء من راحة يده إلى الثعبان الفضي.

كان Cloudhawk ذكيًا ، وكان يعلم أنه لا توجد معجزة تنتظر لإنقاذه اليوم.

اتبعت الصرخات عندما شعر كلاود هوك بالمسار الحالي من خلاله ، فتراجع هجومه الفاشل.

هزت ضحكة الوالي اللطيفة في الفراغ بينهما. “لم أرفض أبدًا أي تحدٍ من محارب حقيقي.”

مرة أخرى يتعثر ، يتصاعد الدخان من جسده برائحة اللحم المشوي المقززة. وفي غضون ذلك ، لم يتم خدش الحاكم. واصل الاقتراب بنفس الوتيرة ، بهدوء كما لو كان يمشي في المساء. حديقته.

“لقد مر وقت طويل جدًا منذ أن حصل أي شخص في سكاي لاند على ذلك الثعلب العجوز لمغادرة عرينه. كنت فضوليًا وأتيت لأرى بنفسي. لم أكن أعتقد أنني سألتقي بك.”

لكن كلاود هوك لم يستسلم ، فاندفعت الأجرام السماوية من النار الخضراء إلى يديه ، ورفعها عالياً ، وألقى بكليهما في أركتوروس.

تردد كلاود هوك. ماذا عنه؟ كيف يترك المخمور يواجه أركتوروس بمفرده؟

لوح السيد صائدي الشياطين بيده ، مضربًا بهم بعيدًا كما لو أنهم ليسوا أكثر من البعوض المزعج.فجرت الرماح الرقيقة من الكهرباء الأجرام السماوية النارية ، مما أدى إلى نيران أصغر في كل اتجاه.

يمكن أن يسمعها كلاود هوك في صوته. كان الرجل العجوز على استعداد للموت.

مع عدم وجود تجعد في رداءه الرمادي البسيط ، استمر أركتوروس في المشي. مشى حذائه القماش على لسان صغير من النار يرقص على الأرض. في مشهد جعل الشعر على مؤخرة عنق كلاود هوك يقف على نهايته ، تم إطفاء الحرائق – تم تجاهله ، وكأنهم لم يكونوا هناك.

“لقد مر وقت طويل جدًا منذ أن حصل أي شخص في سكاي لاند على ذلك الثعلب العجوز لمغادرة عرينه. كنت فضوليًا وأتيت لأرى بنفسي. لم أكن أعتقد أنني سألتقي بك.”

تحدث أركتوروس بنبرة تتحدث عن صبره اللامتناهي: “ما هي خطوتك التالية؟”

إذا لم يستطع التطور ، فلن يتمكن من الانتقال الفوري. كان أساس القوة هو نفسه ، بالاعتماد على المرحلة من خلال الواقع للتغلب على العقبات.

هل هذا الأحمق حتى بشر؟

“أنت بحاجة للذهاب.”

واجه كلاود هوك صعوبة في الحفاظ على الصدمة من وجهه. لقد شعر باليأس التام. ولم يبق منه شيء. كان كل من عقله وجسده في أقصى حدودهما. والجروح التي عانى منها مع أسطول الرحلات الاستكشافية لم تكتمل بعد شُفي ، وقبل ساعات قليلة فقط ، هاجم إله السحابة عقله. إذا كان عاجزًا ضد السيد صائد الشياطين من قبل ، كان كلاود هوك عاجزًا مثل طفل الآن.

كان Arcturus صائدًا شيطانيًا رئيسيًا ، يمكن مقارنته بالمحاربين الأسطوريين من وقت الحرب العظمى. لم يكن Skye Polaris ، حتى في ذروته ، يضاهي هذا الرجل. في الواقع ، كان المخلوق الوحيد الذي كان مطابقًا له هو إله السحابة ، المخفي بعيدًا في الهيكل ، وإلى جانب الإله النائم ، لم يكن أركتوروس يخشى أحدًا.

لعن حظه القذر.

كان أركتوروس قويًا جدًا. ولم يكن هنا حتى.

تابع أركتوروس ، “تعال معي.”

كان أركتوروس قويًا جدًا. ولم يكن هنا حتى.

أدى هذا إلى شخير من Cloudhawk. “اقتلني فقط.”

بينما كان الحاكم يستعد لإجبار كلاود هوك على أن يتبعه ، سقط شخص من فوق. بدا رنين الفولاذ كما لو كان سلاحًا مسحبًا ، وجلب معه توهجًا مشعًا. لقد شق صاعقة البرق من إصبع أركتوروس. مثل نسر يضربه. انتزع الشكل كلاود هوك بيد واحدة في غمضة عين على بعد عشرات الأمتار.

سأل أركتوروس: “ألست فضوليًا إلى أين أنوي اصطحابك؟”

بفضل معدل التعافي شبه البشري ، تمكن كلاود هوك من الوقوف على قدميه مرة أخرى. انتزع غضب المتحمسين من التراب ، ثم وضع نفسه على ظهر المخمور. تم وضع عيون حذرة على الحاكم.

“أنا لست gunna أساعدك على القيام بالشيء.” زأر Cloudhawk. “على جسدي الميت اللعين.”

“العقاب!”

رقصت شرارة من الكهرباء على طرف إصبع أركتوروس. “الموت في مثل هذه السن المبكرة هو إهدار. لا يجب أن تتسرع في رفض عرضي – ليس من المستبعد أنك قد تغير رأيك بعد. الأهداف ليست شريرة كما تتخيلها “.

تابع أركتوروس ، “تعال معي.”

كان Cloudhawk ذكيًا ، وكان يعلم أنه لا توجد معجزة تنتظر لإنقاذه اليوم.

هل هذا الأحمق حتى بشر؟

كان Arcturus صائدًا شيطانيًا رئيسيًا ، يمكن مقارنته بالمحاربين الأسطوريين من وقت الحرب العظمى. لم يكن Skye Polaris ، حتى في ذروته ، يضاهي هذا الرجل. في الواقع ، كان المخلوق الوحيد الذي كان مطابقًا له هو إله السحابة ، المخفي بعيدًا في الهيكل ، وإلى جانب الإله النائم ، لم يكن أركتوروس يخشى أحدًا.

لوح السيد صائدي الشياطين بيده ، مضربًا بهم بعيدًا كما لو أنهم ليسوا أكثر من البعوض المزعج.فجرت الرماح الرقيقة من الكهرباء الأجرام السماوية النارية ، مما أدى إلى نيران أصغر في كل اتجاه.

مع وضع إله الراعي Skycloud في الحجر الصحي ، لا يمكن لأي شخص في النفايات أو الأراضي الإليزية أن يقف في وجه Arcturus.

قام السكير بضرب عصاه في الأرض. أخذ أنفاسًا عميقة قليلة ، إحدى يديه عند قبضة داون جراند ، وسحبها ببطء إلى الأمام. أضاء نورها المقدس المنطقة.

بينما كان الحاكم يستعد لإجبار كلاود هوك على أن يتبعه ، سقط شخص من فوق. بدا رنين الفولاذ كما لو كان سلاحًا مسحبًا ، وجلب معه توهجًا مشعًا. لقد شق صاعقة البرق من إصبع أركتوروس. مثل نسر يضربه. انتزع الشكل كلاود هوك بيد واحدة في غمضة عين على بعد عشرات الأمتار.

همس صوته مرة أخرى في أذن كلاود هوك: “إنني أتلاشى بعيدًا”. “بقيت أيام ، في أحسن الأحوال. بعد القتال الجاد لإيقاظ قديس الحرب مرة أخرى ، لا يمكنني ترك نفسي أضيع. المحارب لا يموت مريضا في سريره. كبريائي لن يسمح بذلك. أواجه هذه المعركة النهائية بفرح! “

“سكير؟ الجحيم تفعل هنا ؟!” فاجأ كلاود هوك عندما رأى من هو. “أليس من المفترض أن تكون في ساندبار؟ ماذا عن الآخرين؟”

كان Cloudhawk ذكيًا ، وكان يعلم أنه لا توجد معجزة تنتظر لإنقاذه اليوم.

هل يستطيع هذا الفأر الغارق في النبيذ أن يقرأ المستقبل أو شيء من هذا القبيل؟

لعن حظه القذر.

“أحضرت سيلين أزورا إلى الأراضي الإليزية. سوف تجد لها مدرسة مناسبة وتتقن تدريبها. أفضل من تركها تتجول مع سفاح غير مسؤول مثلك. في الوقت الحالي ، يعتني غابرييل وبار ببعضهما البعض. لقد رأيت غيوم العاصفة وعرف أن أركتوروس كان يتحرك “.

وصلت كلمات المخمور إلى آذان كلاود هوك ، لكنه لم ير شفتي الرجل العجوز تتحرك. كان يستخدم بعض المهارات الغريبة لإيصال الرسالة دون أن يُسمع.

نزل السكر العجوز بثبات على قدميه ، وكان داون جارن قد عاد بالفعل إلى غمده. نظر إلى كلاود هوك بتلك الابتسامة الفاسقة النموذجية ، وكشف عن بعض الأسنان الملطخة.

قام السكير بضرب عصاه في الأرض. أخذ أنفاسًا عميقة قليلة ، إحدى يديه عند قبضة داون جراند ، وسحبها ببطء إلى الأمام. أضاء نورها المقدس المنطقة.

“لقد مر وقت طويل جدًا منذ أن حصل أي شخص في سكاي لاند على ذلك الثعلب العجوز لمغادرة عرينه. كنت فضوليًا وأتيت لأرى بنفسي. لم أكن أعتقد أنني سألتقي بك.”

كان لدية كلاود هوك مغلقًا تمامًا من يعرف مدى المسافة. ترك هذا الشاب بلا وسيلة للرد ، ناهيك عن الهروب. ما مقدار الطاقة العقلية المطلوبة لتحقيق عمل فذ كهذا؟

عبس كلاود هوك . لم يكن أركتوروس خصمًا عاديًا. حتى مع مساعدة المخمور القديم ، لم يكن الهروب سهلاً.

أشار أركتوروس مرة أخرى ، وسقط كلاود هوك مرة أخرى عدة أمتار. ومرة ​​أخرى قفزت مسامير الكهرباء من مسام إلى مسام. لم يكن الألم مؤلمًا فحسب ، ولكن جسد كلاود هوك لم يعد يستجيب لأوامره. كل ما كان بإمكانه فعله هو الالتفاف في الرسائل غير المرغوب فيها.

نظر إليهم أركتوروس من بعيد ونادى بهدوء على الوافد الجديد: “أنت”.

“العقاب!”

قام المخمور بفك إبريق نبيذ وأخذ زوجين. عندما نظر إلى أركتوروس كانت عيناه مغمورة قليلاً بالفعل. “لقد مرت بضع سنوات. الحاكم العظيم اللامع أركتوروس. مثير للإعجاب أكثر من أي وقت مضى.”

هل يستطيع هذا الفأر الغارق في النبيذ أن يقرأ المستقبل أو شيء من هذا القبيل؟

ست سنوات من العداء ربما حان الوقت لتسوية الأمور.

تردد كلاود هوك. ماذا عنه؟ كيف يترك المخمور يواجه أركتوروس بمفرده؟

لم يتغير شيء في وجه السياسي ذي الرداء الرمادي. ولم يتم الكشف عن أي علامة على العدوان في وجهه أو وضعه. توقف المشهد المروع فوق رأسه مؤقتًا ، منتظرًا ، تسببت كل حركة من يدي أركتوروس في هدير سحب العاصفة تحسباً. لم يظهر أي عداء ، كان من الواضح أن هذا كان خصمًا مرعبًا حقًا.

لا عجب أنه كان يعتبر أعظم صائدي الشياطين! كان أركتوروس أكثر رعبا بكثير مما كان عليه قرمزي!

هل أتيت من أجل الانتقام؟ ”

“!اللعين!” تمكن كلاود هوك من خلال أسنانه المشدودة. ألقى بذراعه وألقى غازًا من الضوء الفضي باتجاه خصمه. “مت!”

“لم أخرج أبدًا للانتقام.” كان المخمور هادئًا ، ولم يكن حريصًا على التصرف ضد مصالحه. ومع ذلك ، كانت ملامحه المخططة مهيبة. “ولكن يجب أن يكون هناك بعض الخاتمة بين الحاكم وقديس الحرب. الوقوع في أيدي عدو مثلك سيكون كرامة المحارب العجوز النهائية “.

هل هذا الأحمق حتى بشر؟

قد يبدو أن السكران العجوز قد فاته وهو يفقد تلميذه ، ويسقط من النعمة. لكن كمحارب ، كان عليه أن يتحلى بالشجاعة لمواجهة مصدر كوابيسه هنا. كرجل كان عليه أن يواجه ماضيه المرير ويحتضن تلك الذكريات القديمة المؤلمة. فقط عندما قبلهم ووقف أمامهم بلا خوف يمكن أن يُدعى حقًا رجل القوة.

كان كلاود هوك محاصرًافي عالم البرق بقوة لا تصدق. من السهل أن يكون قويًا بما يكفي للتغلب على قدراته في المرحلة.

هزت ضحكة الوالي اللطيفة في الفراغ بينهما. “لم أرفض أبدًا أي تحدٍ من محارب حقيقي.”

لوح السيد صائدي الشياطين بيده ، مضربًا بهم بعيدًا كما لو أنهم ليسوا أكثر من البعوض المزعج.فجرت الرماح الرقيقة من الكهرباء الأجرام السماوية النارية ، مما أدى إلى نيران أصغر في كل اتجاه.

قام السكير بضرب عصاه في الأرض. أخذ أنفاسًا عميقة قليلة ، إحدى يديه عند قبضة داون جراند ، وسحبها ببطء إلى الأمام. أضاء نورها المقدس المنطقة.

قام بإصرار بالوقوف على قدميه وبحث عن سلاحه.

بفضل معدل التعافي شبه البشري ، تمكن كلاود هوك من الوقوف على قدميه مرة أخرى. انتزع غضب المتحمسين من التراب ، ثم وضع نفسه على ظهر المخمور. تم وضع عيون حذرة على الحاكم.

لم يمنحه أركتوروس فرصة. بينما كان كلاود هوك لا يزال يخطط للهروب ، بدأت الأجرام السماوية في الاقتراب. كان سجنه الكهربائي يتقلص بسرعة ، وكانت عاصفة من البرق تختمر من حوله. وقع فوقه تيار كهربائي حارق ، قويًا بما يكفي لإغراق فيل.

“أنت بحاجة للذهاب.”

ظهر رجل يرتدي أردية رمادية هادئًا كسطح بحيرة. بدأ وايت في التسلل إلى سوالفه ، مما أدى إلى ظهوره الأكاديمي. كانت النظرة اللطيفة في عينيه خداعًا بالطبع وكذلك الابتسامة الهادئة. يمكن أن يغفر المرء في لمحة لاعتقاده أن أركتوروس لم يكن إلا أكاديميًا لطيفًا. لا أحد يتخيل أنه كان أحد أقوى وأبشع صائدي الشياطين في التاريخ.

وصلت كلمات المخمور إلى آذان كلاود هوك ، لكنه لم ير شفتي الرجل العجوز تتحرك. كان يستخدم بعض المهارات الغريبة لإيصال الرسالة دون أن يُسمع.

هل هذا الأحمق حتى بشر؟

تردد كلاود هوك. ماذا عنه؟ كيف يترك المخمور يواجه أركتوروس بمفرده؟

تحدث أركتوروس بنبرة تتحدث عن صبره اللامتناهي: “ما هي خطوتك التالية؟”

“غير صالح. حتى معًا لا نصل إليه “. كان المخمور على دراية كبيرة بما يستطيع أركتوروس القيام به. كان الحاكم قد قضى على فرقة كاملة من فرسان الهيكل. كيف يمكن لرجل عجوز مشلول وشاب نصف ميت أن يواجه أي نوع من الصدفة؟ “لا تتحمل هذا العبء. سأكون متحمسا لهذه المعركة حتى لو لم تكن هنا “.

بفضل معدل التعافي شبه البشري ، تمكن كلاود هوك من الوقوف على قدميه مرة أخرى. انتزع غضب المتحمسين من التراب ، ثم وضع نفسه على ظهر المخمور. تم وضع عيون حذرة على الحاكم.

يمكن أن يسمعها كلاود هوك في صوته. كان الرجل العجوز على استعداد للموت.

قد يبدو أن السكران العجوز قد فاته وهو يفقد تلميذه ، ويسقط من النعمة. لكن كمحارب ، كان عليه أن يتحلى بالشجاعة لمواجهة مصدر كوابيسه هنا. كرجل كان عليه أن يواجه ماضيه المرير ويحتضن تلك الذكريات القديمة المؤلمة. فقط عندما قبلهم ووقف أمامهم بلا خوف يمكن أن يُدعى حقًا رجل القوة.

همس صوته مرة أخرى في أذن كلاود هوك: “إنني أتلاشى بعيدًا”. “بقيت أيام ، في أحسن الأحوال. بعد القتال الجاد لإيقاظ قديس الحرب مرة أخرى ، لا يمكنني ترك نفسي أضيع. المحارب لا يموت مريضا في سريره. كبريائي لن يسمح بذلك. أواجه هذه المعركة النهائية بفرح! “

يمكن أن يسمعها كلاود هوك في صوته. كان الرجل العجوز على استعداد للموت.

لم يتغير شيء في وجه السياسي ذي الرداء الرمادي. ولم يتم الكشف عن أي علامة على العدوان في وجهه أو وضعه. توقف المشهد المروع فوق رأسه مؤقتًا ، منتظرًا ، تسببت كل حركة من يدي أركتوروس في هدير سحب العاصفة تحسباً. لم يظهر أي عداء ، كان من الواضح أن هذا كان خصمًا مرعبًا حقًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط