نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 489

489

489

الفصل 489: ضرب دامي

 

كانت مثل لحظة ، مثل آلاف السنين.

غادرت هيل فلاور الغرفة. عادت بعد دقيقة على كرسي متحرك. ولكن بدلاً من الإساءة إلى تعبير كلاود هوك القاسي ، أعطته ابتسامة متعجرفة وراضية عن نفسه. “ما رأيك؟ ألست أنا متفهم؟ لقد جعلت شعبي يصنعون هذا من أجلك “.

 

 

تمكن كلاود هوك من إخراج نفسه من مستنقع اللاوعي ، لكن الأمر استغرق بعض الوقت حتى تعود جميع حواسه. يتبعه الألم ، ويغسله مثل المد. في محاولة للتعويض عن الوقت الضائع ، شعرت بضعف ما كانت عليه قبل دخوله في غيبوبة. في الواقع ، كان الأمر مكثفًا لدرجة أنه حتى تكوينه القاسي كان غامرًا. يفضل العودة إلى الظلمة.

 

 

 

أين كان؟

 

 

أضاءت عيون كلاود هوك. كان احتمال تعافي الرجل العجوز كاملاً أمرًا سارًا. الجحيم ، ربما كان سيتفوق على نفسه السابق.

أستخدم كلاود هوك جهد كبير لفتح عينيه. في البداية ، كان كل شيء ضبابيًا. يمكنه فقط أن يصنع الأشكال. كان مستلقيًا – كان بإمكانه أن يقول الكثير. عندما حاول تحريك كلاود هوك وجد جسده مغطى بأدوات غريبة. حول انتباهه ، لاحظ زجاجات بأحجام مختلفة مع أنواع مختلفة من السوائل معلقة في كل مكان. بني ، أخضر ، شفاف ، كل منها يقطر في أنابيب طويلة تم إدخالها فيه.

 

 

“لم تنم طويلا ، حوالي شهر. هذا هو مختبري في وودلاند فالي “.

اختلطت بعض الظلال في مكان قريب.

تم تذكيركلاود هوك بسؤال. “ماذا حدث للشيخ العجوز؟ من الأفضل ألا يكون قد مات … ”

 

 

“هناك ضرر مروع من الداخل والخارج. بقدر ما أستطيع أن أقول ، ليس هناك قطعة واحدة منه نجت من التلف. إذا نجح في ذلك ، فلن يكون أقل من معجزة.

“كم من الوقت كنت بالخارج؟ أين أنا على أي حال؟ ”

 

أخذ كلاود هوك نفسًا عميقًا لتهدئة نفسه.

“اصمت ، احتفظ بصوتك منخفضًا. إذا سمعت هيل فلاور إنك تتحدث هكذا فسوف تلقي بك في الفرن الكيميائي الحيوي كتجربتها التالية. ألا تعرف علاقتها بهذا الرجل؟ ”

كانت محقة ، كان من المدهش أنه ما زال يتنفس. لكن هل كان الضرر دائمًا؟

 

كان كل شبر من بشرته قرمزيًا لامعًا ، مليئًا بالحفر والنتوءات. كانت العبارة القبيحة بالتأكيد هي العبارة الصحيحة ، مثل جلد الضفدع. عندما لامس الهواء شعر بمزيج من الوخز والألم الحارق. لم يكن كلاود هوك بحاجة إلى إزالة كل الضمادات ليعرف أن باقي جسده في حالة مماثلة. لقد تحول إلى نوع من النزوات البشعة.

“عجيب. ماذا تفعل امرأة مثلها مع رجل مثل هذا؟ ”

أصغر بثلاثين عامًا من سكاي بولاريس. من يستطيع أن يقول إذا كان المستقبل يحمل له إنجازات أكبر. إذا كان هناك شيء ما في هذا الوادي يمكن أن يشفيه ، فهذا شيء يجب الاحتفال به.

 

“هناك ضرر مروع من الداخل والخارج. بقدر ما أستطيع أن أقول ، ليس هناك قطعة واحدة منه نجت من التلف. إذا نجح في ذلك ، فلن يكون أقل من معجزة.

“انظر. إنه قادم.

 

 

 

“سريع ، دع الآخرين يعرفون.”

كانت محقة ، كان من المدهش أنه ما زال يتنفس. لكن هل كان الضرر دائمًا؟

 

“تكريمًا لعودتك إلينا ، أعددت هدية لك. انتظر لحظة.”

تعرف كلاود هوك على الضجيج في أذنيه على أنها أصوات ، لكنه لم يستطع معرفة المعنى. بعد أربع أو خمس دقائق ، ملأت صورة أخرى مألوفة رؤيته الضبابية. كان لديها شخصية رشيقة شيطانية ، بالكاد مخبأة تحت معطف المختبر الأبيض. ظهر وجهها الناضج والساحر بشكل كامل وهي تميل لإلقاء نظرة فاحصة.

أصغر بثلاثين عامًا من سكاي بولاريس. من يستطيع أن يقول إذا كان المستقبل يحمل له إنجازات أكبر. إذا كان هناك شيء ما في هذا الوادي يمكن أن يشفيه ، فهذا شيء يجب الاحتفال به.

 

 

بدت مندهشة ، ثم تنفست الصعداء.

“هناك ضرر مروع من الداخل والخارج. بقدر ما أستطيع أن أقول ، ليس هناك قطعة واحدة منه نجت من التلف. إذا نجح في ذلك ، فلن يكون أقل من معجزة.

 

 

“هو مستيقظا.”

 

 

 

هيل فلاور؟ حارب الاسم من خلال الضباب الذي يخنق دماغه. فقط هو لا يستطيع التحرك أو الرد. كان الأمر كما لو أن جسده لم يكن ملكه. لم يستطع رفع رأسه ، ناهيك عن النهوض لتحيتها.

 

 

رفض كلاود هوك قبول فكرة أن هذا هو ما كان عليه الآن. كان لا يزال هناك الكثير لفعله ، ليس أقله جعل ذلك اللقيط أركتوروس يدفع مقابل ما فعله. كيف كان من المفترض أن يحقق ذلك الآن ، عندما كان ظلًا لنفسه السابقة؟

قالت له بعض الأشياء ، لكن بدا وكأن رأسه محشو بالقطن. بدا كل شيء سرياليًا وبعيدًا. يبدو أن هيل فلاور أدرك الألم الذي كان يعاني منه ، ووجهها رقيق مثل الأم التي تنظر إلى طفلها. “استرح ، ستشعر بتحسن قريبًا.”

أخذ كلاود هوك نفسًا عميقًا لتهدئة نفسه.

 

غرق قلبه. “طويل جدا. ألا توجد طريقة لتسريع هذا؟ ”

شعر بشكل غامض بإبرة تخترق جلده. تم إطلاق بعض الأدوية المجهولة في عروقه.

 

 

 

بعد لحظة خف الألم الحارق. جاء النوم له مرة أخرى ، لفترة أطول هذه المرة. لقد ضاع في عالم من الأحلام ، يستيقظ من وقت لآخر ليعود إلى حالة فقدان الوعي بعد لحظات قليلة.

صفع كلاود هوك يدها بغضب. ولكن قبل أن يتمكن من إعطائها جزءًا من عقله ، عاد الألم.

 

كان التلميح واضحا في صوتها. كان من الواضح ما أرادته هيل فلاور.

في النهاية أصبح يشعر بتحسن كبير. كان على الأقل قادرًا على التحرك قليلاً.

 

 

اللعنة … بأي حال من الأحوال سأتحول إلى الأحمق التالي في حالة سكر.

لقد سئم من الاستلقاء ، لذلك سحب كلاود هوك الأنابيب العديدة من ذراعيه وساقيه ، وتدحرج على الأرض. استعاد قدميه يترنح وحاول المشي.

ارتدى الفاليت ملابس غريبة. كان القليل منهم يقطف الثمار الكريستالية السوداء من أغصان شجرة الاله وهم يتدحرجون. كان آخرون يميلون إلى المحاصيل التي تقع بين الأغصان. الحرب في الخارج لم تمس هذا المكان أو هؤلاء الناس.

 

شهر؟ كانت الكلمات مثل حوض من الماء المثلج سكب على رأسه. حتى الآن كان قادرًا على التعافي من أي إصابة تقريبًا في غضون ساعات وأيام في أسوأ الأحوال. إذا كان لا يزال متعفنًا بعد شهر ، فعليه حقًا أن يكون على باب الموت.

غريب … متى ساء رصيده؟ لم تكن هناك قوة في ساقيه أيضًا. كافح ليضع قدمه أمام الأخرى ، كما لو كان رضيعًا.

أخيرًا ، بدأ مزاج كلاود هوك في اتخاذ منعطف نحو الأفضل. على الأقل لم تكن هذه الفوضى بأكملها هراء.

 

اللعنة! بضع سنوات غير مقبول! لا يمكن أن يضيع كلاود هوك الكثير من الوقت. كان عليه أن يجد طريقة ما لتسريع شفائه الجسدي والعقلي.

 

 

نظر إلى أعلى ، مشيرا إلى مرآة أمامه. كان الانعكاس الذي رحب به غريبًا.

اللعنة! بضع سنوات غير مقبول! لا يمكن أن يضيع كلاود هوك الكثير من الوقت. كان عليه أن يجد طريقة ما لتسريع شفائه الجسدي والعقلي.

 

“انظر. إنه قادم.

تم لفه بضمادات من الرأس إلى أخمص القدمين. الشيء الوحيد الذي استطاع التعرف عليه هو عينيه. في افتتان مريض فك الضمادات واستنشق بشدة ما وجده.

 

 

 

كان كل شبر من بشرته قرمزيًا لامعًا ، مليئًا بالحفر والنتوءات. كانت العبارة القبيحة بالتأكيد هي العبارة الصحيحة ، مثل جلد الضفدع. عندما لامس الهواء شعر بمزيج من الوخز والألم الحارق. لم يكن كلاود هوك بحاجة إلى إزالة كل الضمادات ليعرف أن باقي جسده في حالة مماثلة. لقد تحول إلى نوع من النزوات البشعة.

“عجيب. ماذا تفعل امرأة مثلها مع رجل مثل هذا؟ ”

 

كلماتها جعلته يشعر بالراحة ، على الأقل قليلاً. سأل سؤالا آخر. “كم من الوقت مجرد تخمين؟”

لكن لماذا؟

أستخدم كلاود هوك جهد كبير لفتح عينيه. في البداية ، كان كل شيء ضبابيًا. يمكنه فقط أن يصنع الأشكال. كان مستلقيًا – كان بإمكانه أن يقول الكثير. عندما حاول تحريك كلاود هوك وجد جسده مغطى بأدوات غريبة. حول انتباهه ، لاحظ زجاجات بأحجام مختلفة مع أنواع مختلفة من السوائل معلقة في كل مكان. بني ، أخضر ، شفاف ، كل منها يقطر في أنابيب طويلة تم إدخالها فيه.

 

 

آخر شيء يتذكره هو القتال مع أركتوروس. لحماية المخمور ، ألقى بنفسه أمام هجوم الحاكم. لقد كانت مقامرة آتت أكلها ، لأن أركتوروس أوقف هجومه – لكن الضرر الذي أحدثه في لحظة كان شديدًا. في الوقت الذي تعرض فيه لحروق شديدة لم يخبرنا حتى عن مدى خطورة الضرر. أصبح من الواضح الآن أنه ربما كان يفضل الموت فقط.

 

 

 

موظر! ومع تضخم الغضب بداخله ، أصابته موجة أخرى من الألم بالدوار. ما زالت إصابات عقله لم تلتئم.

 

 

 

قالت الكتب القديمة إنها لا تمطر أبدا لكنها تتساقط. أدنى تفاقم عاطفي وشعر وكأن مئات السكاكين تنحت في دماغه. جعله الألم يرى ضعفًا.

 

 

 

“لقد فعلت ما بوسعي.”

 

 

أصغر بثلاثين عامًا من سكاي بولاريس. من يستطيع أن يقول إذا كان المستقبل يحمل له إنجازات أكبر. إذا كان هناك شيء ما في هذا الوادي يمكن أن يشفيه ، فهذا شيء يجب الاحتفال به.

لفت انتباهه الصوت الساحر والمغناطيسي. لقد تجسس المرأة الجميلة متكئة على إطار الباب. هيل فلاور، بالطبع.

 

 

تجاهلها كلاود هوك والكرسي اللعين. ترنح بضع خطوات للأمام تحت قوته قبل أن يسقط على ركبتيه.

نظر كلاود هوك إلى يديه ملفوفين في ضمادات مثل المومياء. “ماذا يحدث هنا؟”

 

 

 

“يجب أن تكون سعيدا. حقيقة أنك على قيد الحياة بعد الإصابات التي تعرضت لها أمر لا يصدق. للأسف لم أتمكن إلا من شفاء جسدك. أما بالنسبة لعقلك … فهذا علم الآلهة ، وأنا مبتدئ فقط. لا يمكنني مساعدتك في ذلك ، أنا آسف “.

أخذ كلاود هوك نفسًا عميقًا لتهدئة نفسه.

 

 

أخذ كلاود هوك نفسًا عميقًا لتهدئة نفسه.

“لا تقلق.” مدد هيل فلاور أصابعه الباهتة وضربت ذراع كلاود هوك بثقة. ابتسمت وهي تحاول أن تريحه. “حتى لو كنت مشوهًا ، فلن أتخلى عنك يا صديقي الصغير.”

 

أضاءت عيون كلاود هوك. كان احتمال تعافي الرجل العجوز كاملاً أمرًا سارًا. الجحيم ، ربما كان سيتفوق على نفسه السابق.

“كم من الوقت كنت بالخارج؟ أين أنا على أي حال؟ ”

اللعنة! بضع سنوات غير مقبول! لا يمكن أن يضيع كلاود هوك الكثير من الوقت. كان عليه أن يجد طريقة ما لتسريع شفائه الجسدي والعقلي.

 

 

“لم تنم طويلا ، حوالي شهر. هذا هو مختبري في وودلاند فالي “.

 

 

نظر كلاود هوك إلى يديه ملفوفين في ضمادات مثل المومياء. “ماذا يحدث هنا؟”

شهر؟ كانت الكلمات مثل حوض من الماء المثلج سكب على رأسه. حتى الآن كان قادرًا على التعافي من أي إصابة تقريبًا في غضون ساعات وأيام في أسوأ الأحوال. إذا كان لا يزال متعفنًا بعد شهر ، فعليه حقًا أن يكون على باب الموت.

كانت بيئة فالي منعشة ونظيفة كما يتذكر. كانت شمس الظهيرة دافئة ، وفي كل مكان ينظر إليه كان ظلًا منعشًا من اللون الأخضر. نظر إلى مدينة من المباني الفريدة المعلقة بالكروم والمتصلة بالجسور. عاشوا حياتهم كلها بين الستائر.

 

 

كانت محقة ، كان من المدهش أنه ما زال يتنفس. لكن هل كان الضرر دائمًا؟

“أنت تعلم أن أركتوروس قوي. كل هذا مؤقت فقط “. ذهبت هيل فلاور. “لقد جلب دارك اتوم الكثير من تأثيرها إلى فالي. حتى شخص مثل الحاكم سيجد صعوبة في شق طريقه هنا. يجب أن تفكر بجدية في الانضمام إلينا. بهذه الطريقة على الأقل يمكننا حمايتك أثناء الشفاء “.

 

“الآن لا تفكر في أنك خارق!” دفعت هيل فلاور الكرسي إليه. “لا تقل إنني لم أحذرك. من هذه اللحظة فصاعدًا ، حتى تتحسن لا يمكن أن تتعرض للإصابة مرة أخرى. إذا فعلت ذلك فستكون العواقب سيئة – تجد لك نعشًا سيئًا نوعًا ما “.

اللعنة … بأي حال من الأحوال سأتحول إلى الأحمق التالي في حالة سكر.

 

 

أصغر بثلاثين عامًا من سكاي بولاريس. من يستطيع أن يقول إذا كان المستقبل يحمل له إنجازات أكبر. إذا كان هناك شيء ما في هذا الوادي يمكن أن يشفيه ، فهذا شيء يجب الاحتفال به.

لم يكن كلاود هوك يعرف فولكان قبل مواجهته مع أركتوروس ، ولكن كل ما حدث حول قديس الحرب إلى متشرد عرجاء يغرق إلى الأبد في شفقة على نفسه. رقصت في ذهنه رؤى الرجل العجوز وهو مخمور ، يحشو زجاجة بين أسنان صفراء.

لقد سئم من الاستلقاء ، لذلك سحب كلاود هوك الأنابيب العديدة من ذراعيه وساقيه ، وتدحرج على الأرض. استعاد قدميه يترنح وحاول المشي.

 

 

“لا تقلق.” مدد هيل فلاور أصابعه الباهتة وضربت ذراع كلاود هوك بثقة. ابتسمت وهي تحاول أن تريحه. “حتى لو كنت مشوهًا ، فلن أتخلى عنك يا صديقي الصغير.”

عند الميل الكامل ، ربما كان السكر القديم مشابهًا لـسكاي في القوة المطلقة. في سكاي لاند كله ، كان هناك القليل بشكل صادم ممن يمكنهم حتى أن يمزقوا كم الحاكم أركتوروس. والأهم من ذلك ، أن كلاود هوك قد وضع نفسه في هذا المنصب من خلال محاولته إنقاذ حياة ذلك الأحمق.

 

 

 

“أنت تعلم أن أركتوروس قوي. كل هذا مؤقت فقط “. ذهبت هيل فلاور. “لقد جلب دارك اتوم الكثير من تأثيرها إلى فالي. حتى شخص مثل الحاكم سيجد صعوبة في شق طريقه هنا. يجب أن تفكر بجدية في الانضمام إلينا. بهذه الطريقة على الأقل يمكننا حمايتك أثناء الشفاء “.

صفع كلاود هوك يدها بغضب. ولكن قبل أن يتمكن من إعطائها جزءًا من عقله ، عاد الألم.

أستخدم كلاود هوك جهد كبير لفتح عينيه. في البداية ، كان كل شيء ضبابيًا. يمكنه فقط أن يصنع الأشكال. كان مستلقيًا – كان بإمكانه أن يقول الكثير. عندما حاول تحريك كلاود هوك وجد جسده مغطى بأدوات غريبة. حول انتباهه ، لاحظ زجاجات بأحجام مختلفة مع أنواع مختلفة من السوائل معلقة في كل مكان. بني ، أخضر ، شفاف ، كل منها يقطر في أنابيب طويلة تم إدخالها فيه.

 

 

“هيه … ما تراه يخيفك. لم تفكر في العواقب عندما بحثت بوقاحة عن الموت على يد أركتوروس ، أليس كذلك؟ أنت الآن مليء بالندم! ”

 

 

 

رفض كلاود هوك قبول فكرة أن هذا هو ما كان عليه الآن. كان لا يزال هناك الكثير لفعله ، ليس أقله جعل ذلك اللقيط أركتوروس يدفع مقابل ما فعله. كيف كان من المفترض أن يحقق ذلك الآن ، عندما كان ظلًا لنفسه السابقة؟

بدت مندهشة ، ثم تنفست الصعداء.

 

 

ضحكت هيل فلاور في وجه رعبه. كانت منحنياتها تتلاعب بشكل ممتع ، لكن كلاود هوك لم يكن في حالة مزاجية لتقدير ما رآه. سأل السؤال الملح. “هل سأتعافى؟”

 

 

 

“أي شخص آخر وأنا أقول إنك كنت تحلم. لكن المتعدي لا يزال يتدفق في عروقك ، لذلك مع الصبر ستتحسن. السؤال هو ، كم من الوقت قبل أن تعود إلى حيث كنت؟ ”

“أي شخص آخر وأنا أقول إنك كنت تحلم. لكن المتعدي لا يزال يتدفق في عروقك ، لذلك مع الصبر ستتحسن. السؤال هو ، كم من الوقت قبل أن تعود إلى حيث كنت؟ ”

 

 

كلماتها جعلته يشعر بالراحة ، على الأقل قليلاً. سأل سؤالا آخر. “كم من الوقت مجرد تخمين؟”

 

 

تعرف كلاود هوك على الضجيج في أذنيه على أنها أصوات ، لكنه لم يستطع معرفة المعنى. بعد أربع أو خمس دقائق ، ملأت صورة أخرى مألوفة رؤيته الضبابية. كان لديها شخصية رشيقة شيطانية ، بالكاد مخبأة تحت معطف المختبر الأبيض. ظهر وجهها الناضج والساحر بشكل كامل وهي تميل لإلقاء نظرة فاحصة.

هزت رأسها. “سنة أو سنتين للجسم في النهاية السريعة للمقياس. ثلاثة إلى خمسة على الأكثر. بالنسبة للضرر العقلي ، هذا يعتمد على مدى تقدمي … ”

 

 

 

غرق قلبه. “طويل جدا. ألا توجد طريقة لتسريع هذا؟ ”

 

 

“الآن لا تفكر في أنك خارق!” دفعت هيل فلاور الكرسي إليه. “لا تقل إنني لم أحذرك. من هذه اللحظة فصاعدًا ، حتى تتحسن لا يمكن أن تتعرض للإصابة مرة أخرى. إذا فعلت ذلك فستكون العواقب سيئة – تجد لك نعشًا سيئًا نوعًا ما “.

“لا تشكو. هل لديك أي فكرة عن الحالة التي كنت فيها عندما أحضروك؟ إذا لم يحضروك إلي على الفور ، هنا في الوادي بمواردها الغنية ، فمن المحتمل أنك لن تستيقظ مرة أخرى “.

أستخدم كلاود هوك جهد كبير لفتح عينيه. في البداية ، كان كل شيء ضبابيًا. يمكنه فقط أن يصنع الأشكال. كان مستلقيًا – كان بإمكانه أن يقول الكثير. عندما حاول تحريك كلاود هوك وجد جسده مغطى بأدوات غريبة. حول انتباهه ، لاحظ زجاجات بأحجام مختلفة مع أنواع مختلفة من السوائل معلقة في كل مكان. بني ، أخضر ، شفاف ، كل منها يقطر في أنابيب طويلة تم إدخالها فيه.

 

 

اللعنة! بضع سنوات غير مقبول! لا يمكن أن يضيع كلاود هوك الكثير من الوقت. كان عليه أن يجد طريقة ما لتسريع شفائه الجسدي والعقلي.

كان يجب أن يحاسب على ما أصبح عليه كلاود هوك.

 

 

“تكريمًا لعودتك إلينا ، أعددت هدية لك. انتظر لحظة.”

“كم من الوقت كنت بالخارج؟ أين أنا على أي حال؟ ”

 

 

غادرت هيل فلاور الغرفة. عادت بعد دقيقة على كرسي متحرك. ولكن بدلاً من الإساءة إلى تعبير كلاود هوك القاسي ، أعطته ابتسامة متعجرفة وراضية عن نفسه. “ما رأيك؟ ألست أنا متفهم؟ لقد جعلت شعبي يصنعون هذا من أجلك “.

“هناك ضرر مروع من الداخل والخارج. بقدر ما أستطيع أن أقول ، ليس هناك قطعة واحدة منه نجت من التلف. إذا نجح في ذلك ، فلن يكون أقل من معجزة.

 

 

تجاهلها كلاود هوك والكرسي اللعين. ترنح بضع خطوات للأمام تحت قوته قبل أن يسقط على ركبتيه.

غادرت هيل فلاور الغرفة. عادت بعد دقيقة على كرسي متحرك. ولكن بدلاً من الإساءة إلى تعبير كلاود هوك القاسي ، أعطته ابتسامة متعجرفة وراضية عن نفسه. “ما رأيك؟ ألست أنا متفهم؟ لقد جعلت شعبي يصنعون هذا من أجلك “.

 

والأهم من ذلك ، أنه بينما بدا المخمور كبيرًا في السن ، ربما كان في الخمسينيات من عمره فقط.

“الآن لا تفكر في أنك خارق!” دفعت هيل فلاور الكرسي إليه. “لا تقل إنني لم أحذرك. من هذه اللحظة فصاعدًا ، حتى تتحسن لا يمكن أن تتعرض للإصابة مرة أخرى. إذا فعلت ذلك فستكون العواقب سيئة – تجد لك نعشًا سيئًا نوعًا ما “.

كلماتها جعلته يشعر بالراحة ، على الأقل قليلاً. سأل سؤالا آخر. “كم من الوقت مجرد تخمين؟”

 

 

بعد بضع دقائق ، جلس كلاود هوك على الكرسي على مضض. كانت هيل فلاور يدفعه.

هيل فلاور؟ حارب الاسم من خلال الضباب الذي يخنق دماغه. فقط هو لا يستطيع التحرك أو الرد. كان الأمر كما لو أن جسده لم يكن ملكه. لم يستطع رفع رأسه ، ناهيك عن النهوض لتحيتها.

 

كانت بيئة فالي منعشة ونظيفة كما يتذكر. كانت شمس الظهيرة دافئة ، وفي كل مكان ينظر إليه كان ظلًا منعشًا من اللون الأخضر. نظر إلى مدينة من المباني الفريدة المعلقة بالكروم والمتصلة بالجسور. عاشوا حياتهم كلها بين الستائر.

كانت بيئة فالي منعشة ونظيفة كما يتذكر. كانت شمس الظهيرة دافئة ، وفي كل مكان ينظر إليه كان ظلًا منعشًا من اللون الأخضر. نظر إلى مدينة من المباني الفريدة المعلقة بالكروم والمتصلة بالجسور. عاشوا حياتهم كلها بين الستائر.

 

 

ضحكت هيل فلاور في وجه رعبه. كانت منحنياتها تتلاعب بشكل ممتع ، لكن كلاود هوك لم يكن في حالة مزاجية لتقدير ما رآه. سأل السؤال الملح. “هل سأتعافى؟”

ارتدى الفاليت ملابس غريبة. كان القليل منهم يقطف الثمار الكريستالية السوداء من أغصان شجرة الاله وهم يتدحرجون. كان آخرون يميلون إلى المحاصيل التي تقع بين الأغصان. الحرب في الخارج لم تمس هذا المكان أو هؤلاء الناس.

 

 

 

تم تذكيركلاود هوك بسؤال. “ماذا حدث للشيخ العجوز؟ من الأفضل ألا يكون قد مات … ”

“لم تنم طويلا ، حوالي شهر. هذا هو مختبري في وودلاند فالي “.

 

“هذا المكان على ما يرام ، أليس كذلك؟” انحنى الجحيم على أذنه. “الناس طيبون ويعيشون في وئام مع بيئتهم. لا تريد أبدًا الطعام أو الملابس. إذا لم يكن لديك مكان آخر تذهب إليه ، فيمكنك أن تفعل ما هو أسوأ من هذا المكان “.

“الاسترخاء. أجابت. “في القتال مع أركتوروس كان لديه اختراق. كان في حالة سيئة – شهر ، ربما سنة ، وسيكون غير صالح. لكن عندما أحضرناه إلى هنا ، أقنعت الراعي الله أن يعطيني بعض المواد التي ساعدتني. نعتقد أنه سيعيش لفترة أطول قليلاً “.

كانت محقة ، كان من المدهش أنه ما زال يتنفس. لكن هل كان الضرر دائمًا؟

 

غريب … متى ساء رصيده؟ لم تكن هناك قوة في ساقيه أيضًا. كافح ليضع قدمه أمام الأخرى ، كما لو كان رضيعًا.

“أنقذته؟”

اللعنة! بضع سنوات غير مقبول! لا يمكن أن يضيع كلاود هوك الكثير من الوقت. كان عليه أن يجد طريقة ما لتسريع شفائه الجسدي والعقلي.

 

رفض كلاود هوك قبول فكرة أن هذا هو ما كان عليه الآن. كان لا يزال هناك الكثير لفعله ، ليس أقله جعل ذلك اللقيط أركتوروس يدفع مقابل ما فعله. كيف كان من المفترض أن يحقق ذلك الآن ، عندما كان ظلًا لنفسه السابقة؟

أضاءت عيون كلاود هوك. كان احتمال تعافي الرجل العجوز كاملاً أمرًا سارًا. الجحيم ، ربما كان سيتفوق على نفسه السابق.

غادرت هيل فلاور الغرفة. عادت بعد دقيقة على كرسي متحرك. ولكن بدلاً من الإساءة إلى تعبير كلاود هوك القاسي ، أعطته ابتسامة متعجرفة وراضية عن نفسه. “ما رأيك؟ ألست أنا متفهم؟ لقد جعلت شعبي يصنعون هذا من أجلك “.

 

أصغر بثلاثين عامًا من سكاي بولاريس. من يستطيع أن يقول إذا كان المستقبل يحمل له إنجازات أكبر. إذا كان هناك شيء ما في هذا الوادي يمكن أن يشفيه ، فهذا شيء يجب الاحتفال به.

عند الميل الكامل ، ربما كان السكر القديم مشابهًا لـسكاي في القوة المطلقة. في سكاي لاند كله ، كان هناك القليل بشكل صادم ممن يمكنهم حتى أن يمزقوا كم الحاكم أركتوروس. والأهم من ذلك ، أن كلاود هوك قد وضع نفسه في هذا المنصب من خلال محاولته إنقاذ حياة ذلك الأحمق.

“سريع ، دع الآخرين يعرفون.”

 

“اصمت ، احتفظ بصوتك منخفضًا. إذا سمعت هيل فلاور إنك تتحدث هكذا فسوف تلقي بك في الفرن الكيميائي الحيوي كتجربتها التالية. ألا تعرف علاقتها بهذا الرجل؟ ”

كان يجب أن يحاسب على ما أصبح عليه كلاود هوك.

شهر؟ كانت الكلمات مثل حوض من الماء المثلج سكب على رأسه. حتى الآن كان قادرًا على التعافي من أي إصابة تقريبًا في غضون ساعات وأيام في أسوأ الأحوال. إذا كان لا يزال متعفنًا بعد شهر ، فعليه حقًا أن يكون على باب الموت.

 

 

كان الرجل العجوز على أعتاب الموت ، لم يكن الأمر مهمًا ، لكنه الآن أصبح أفضل. عاجلاً أم آجلاً ، في السراء والضراء ، سيأتي تحت راية كلاود هوك. هذا يعني أنه كان هناك عدد قليل من الناس في العالم يمكن أن يهددوا كلاود هوك . بينما كان في حالة سيئة الآن ، على الأقل لم يكن في خطر من قطع مؤخرته باستمرار كما كان يفعل.

غرق قلبه. “طويل جدا. ألا توجد طريقة لتسريع هذا؟ ”

 

 

قرر كلاود هوك أن الوقت قد حان لبناء مجموعته الخاصة. السكران ، غابي ، كلهم. عندما كان الوقت مناسبًا ، كان يحضرهم جميعًا إلى سكاي لاند ويساعد سيلين في التعامل مع أركتوروس. إذا كان لديهم شخص مثل فولكان في ظهورهم ، فقد تحسنت فرصهم بشكل كبير.

 

 

لكن لماذا؟

والأهم من ذلك ، أنه بينما بدا المخمور كبيرًا في السن ، ربما كان في الخمسينيات من عمره فقط.

غريب … متى ساء رصيده؟ لم تكن هناك قوة في ساقيه أيضًا. كافح ليضع قدمه أمام الأخرى ، كما لو كان رضيعًا.

 

 

أصغر بثلاثين عامًا من سكاي بولاريس. من يستطيع أن يقول إذا كان المستقبل يحمل له إنجازات أكبر. إذا كان هناك شيء ما في هذا الوادي يمكن أن يشفيه ، فهذا شيء يجب الاحتفال به.

نظر كلاود هوك إلى يديه ملفوفين في ضمادات مثل المومياء. “ماذا يحدث هنا؟”

 

 

أخيرًا ، بدأ مزاج كلاود هوك في اتخاذ منعطف نحو الأفضل. على الأقل لم تكن هذه الفوضى بأكملها هراء.

اللعنة … بأي حال من الأحوال سأتحول إلى الأحمق التالي في حالة سكر.

 

هزت رأسها. “سنة أو سنتين للجسم في النهاية السريعة للمقياس. ثلاثة إلى خمسة على الأكثر. بالنسبة للضرر العقلي ، هذا يعتمد على مدى تقدمي … ”

“هذا المكان على ما يرام ، أليس كذلك؟” انحنى الجحيم على أذنه. “الناس طيبون ويعيشون في وئام مع بيئتهم. لا تريد أبدًا الطعام أو الملابس. إذا لم يكن لديك مكان آخر تذهب إليه ، فيمكنك أن تفعل ما هو أسوأ من هذا المكان “.

 

 

 

كان تحالف الأراضي القاحلة أقوى مجموعة في الوقت الحاضر.

 

 

غادرت هيل فلاور الغرفة. عادت بعد دقيقة على كرسي متحرك. ولكن بدلاً من الإساءة إلى تعبير كلاود هوك القاسي ، أعطته ابتسامة متعجرفة وراضية عن نفسه. “ما رأيك؟ ألست أنا متفهم؟ لقد جعلت شعبي يصنعون هذا من أجلك “.

علم كلاود هوك أن رئيسة الكونكلايف ، ناتيسا ، قد أمرت بمسح كامل النفايات. بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه ، إذا ترك كلاود هوك هويته تفلت منه فسوف يجد مشكلة. لم يكن في أي حالة للقتال في الوقت الحالي ، مما جعل هذا المكان ملاذًا آمنًا في ظل العاصفة المتزايدة.

رفض كلاود هوك قبول فكرة أن هذا هو ما كان عليه الآن. كان لا يزال هناك الكثير لفعله ، ليس أقله جعل ذلك اللقيط أركتوروس يدفع مقابل ما فعله. كيف كان من المفترض أن يحقق ذلك الآن ، عندما كان ظلًا لنفسه السابقة؟

 

 

“أنت تعلم أن أركتوروس قوي. كل هذا مؤقت فقط “. ذهبت هيل فلاور. “لقد جلب دارك اتوم الكثير من تأثيرها إلى فالي. حتى شخص مثل الحاكم سيجد صعوبة في شق طريقه هنا. يجب أن تفكر بجدية في الانضمام إلينا. بهذه الطريقة على الأقل يمكننا حمايتك أثناء الشفاء “.

 

 

 

كان التلميح واضحا في صوتها. كان من الواضح ما أرادته هيل فلاور.

“سريع ، دع الآخرين يعرفون.”

قرر كلاود هوك أن الوقت قد حان لبناء مجموعته الخاصة. السكران ، غابي ، كلهم. عندما كان الوقت مناسبًا ، كان يحضرهم جميعًا إلى سكاي لاند ويساعد سيلين في التعامل مع أركتوروس. إذا كان لديهم شخص مثل فولكان في ظهورهم ، فقد تحسنت فرصهم بشكل كبير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط