نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 500

500

500

الفصل 500: الكتاب الخامس الفصل 1:تنظيف المنزل

 

 

“لذا ،” كان كلاود هوك ينهي كأسه الثاني من النبيذ. “هل هناك معارضة معروفة لمدينة جرينلاند القريبة؟”

تحول مخفر جرينلاند إلى مدينة جرينلاند

أومأ سيربيروس برأسه وعبس. “الوضع مختلف هنا عن الشمال. المشهد معقد ويدير المسوخ فرقهم الخاصة. كلما ذهبت جنوبًا ، زاد الأمر سوءًا. يتم القبض على أي مجموعات نرسلها ، لذلك نادرًا ما نهتم بأراضيها. بعض البؤر الاستيطانية والمستوطنات الأكبر حجمًا أقل صداقة معنا. إن التعامل مع قواتهم خادع ، لكن ليس أي تهديد كبير “.

 

 

كانت مستوطنة مزدهرة في وسط أرض قاحلة خضراء وحمراء ، واحدة من أغنى المناطق في الجنوب.

 

 

 

على مدى السنوات الأربع الماضية ، كانت دارك اتوم تنقل الثروة سراً إلى البؤرة الاستيطانية ، لتوسيع ثرواتها وعدد سكانها. كان هناك الآن ثمانون ألف شخص يعيشون في هذه الواحة القاتلة يعملون في المستودعات والمصانع والحقول والمراعي ومختبرات العلوم.

“النبيذ مسموم!”

 

لقد كان هنا ، في المكان الذي لم يعتقد أبدًا أنه سيعود إليه. أولئك الذين لم يعتقد أبدًا أنه سيلتقي بهم التقى بهم بأقل الطرق المتوقعة. ومع ذلك ، لم يتم العثور على المكان الذي كان يبحث عنه دائمًا ، والأشخاص الذين اعتقد أنه سيسافر معهم إلى الأبد قد ذهبوا أو بعيدين.

سواء تعلق الأمر بالسكان أو القدرة الإنتاجية أو التأثير الإقليمي ، فقد احتلت مدينة جرينلاند المرتبة الأولى في فئتها.

“جيد جدًا ، لذا من فضلك اتبعني.”

 

كانت مستوطنة مزدهرة في وسط أرض قاحلة خضراء وحمراء ، واحدة من أغنى المناطق في الجنوب.

لم يهتم كلاود هوك كثيرًا بالمباني الشاهقة التي تتسلل من المظلة عند اقترابها. وبدلاً من ذلك ، سلك منعطفًا صغيرًا إلى منطقة مليئة بالعشب الطويل. كومة من التراب بدون شاهد القبر كانت تشير إلى القبر الذي تركه.

كان وجه سيربيروس مزيجًا من اللون الأحمر الشاحب الغاضب.

 

“الكلمة هي أنه في المرتفعات الجنوبية هناك نوع من الأمة التي بنوها. كل شخص يرسلونه هو شخصية خطيرة. نظرًا لأن المنطقة غير معروفة حتى للإليزيين ، فهي تُعتبر إلى حد كبير أسطورة خارج هذه المنطقة “. انخفض صوت سيربيروس قليلاً في الحجم. “لكننا أجرينا بعض البحث ، ويبدو أن الأساطير صحيحة. لقد أصبحوا أكثر نشاطًا مؤخرًا ويرسلون المزيد من أفرادهم إلى أراضينا “.

أخذ زجاجة من الكحول من جيبه ذي الأبعاد ، وفتحها ، وسكب محتوياتها على قبر صديقه القديم. تسلل ولع في عينيه. “أرتميس. ما هي أعمال شغب فوكين ، إيه؟ حتى أنني لم أكن لأتصور أنني سأعود إلى هنا. لقد كانت رحلة من الجحيم. أنا أقوى بكثير مما كنت عليه من قبل “.

 

 

 

كان سيل من العواطف يجري من خلاله. شعرت بالماضي وكأنه منذ زمن بعيد ، ومع ذلك كان من الممكن أن يكون بالأمس. شعرت وكأنها حلم في بعض الأحيان. كانت الحقيقة مختلفة تمامًا.

“اقتلهم!” زأر سيربيروس.

 

 

لقد كان هنا ، في المكان الذي لم يعتقد أبدًا أنه سيعود إليه. أولئك الذين لم يعتقد أبدًا أنه سيلتقي بهم التقى بهم بأقل الطرق المتوقعة. ومع ذلك ، لم يتم العثور على المكان الذي كان يبحث عنه دائمًا ، والأشخاص الذين اعتقد أنه سيسافر معهم إلى الأبد قد ذهبوا أو بعيدين.

 

 

ابتسم هيل فلاور بتكلف ، ولفت عيون القفر. “إنها ليست مولعة بالمشاركة الاجتماعية. قرر ثالثنا أن يستريح بدلاً من الانضمام إلينا. أنا متأكد من أنها ستقدم نفسها عندما يحين الوقت “.

ما خسره ما زال ضائعًا. ما أراده لم يكن لديه بعد. الشيء الوحيد الذي تغير طوال هذا الوقت هو الخطوط المتعبة التي حُفرت في وجهه.

قاد كلاود هوك وهيل فلاور إلى غرفة الطعام. أمر سيربيروس حراسه بالخروج ، حيث اتخذوا مواقعهم بالقرب من الباب. تم السماح فقط للأشخاص الأكثر ثقة بالانضمام إليهم في الداخل.

 

بدا أن شيئًا ما حدث له حينها ، لأنه رفع رأسه ونظر إليهم بفضول. “قيل لي أنه سيكون هناك ثلاثة ، لكنني لا أرى سوى اثنين.”

وضع كلاود هوك أصابعه على العشب الطويل الذي يحتضن القبر. تسللوا من الشقوق في الحجارة التي كان يستخدمها لتعليم المكان. لقد تخيل أنها تجذرت في جسد صديقته ، مثل جزء من حياتها الجديدة. “لا أخطط للمغادرة مرة أخرى في أي وقت قريب. هذا المكان جيد مثل أي مكان آخر. سأتأكد من التوقف كثيرًا ومشاركة الزجاجة معك “.

 

 

ترك سيربيروس زجاجه يسقط الأرض ويتحطم.

قبل أربع سنوات ، كان ضعيفًا ولكنه حازمًا ، وكان يسعى لتحقيق أحلامه في الأراضي الإليزية. بعد أربع سنوات عاد ، قويًا لكنه هش ، عاد لقضاء فترة راحة طويلة.

 

 

تحول مخفر جرينلاند إلى مدينة جرينلاند

“ماذا تفعل هنا بنفسك؟” جاء صوت هيل فلاور المزعج من الخلف. سارت إلى جانبه وأخذت ذراعه. “هيا ، لقد أعد حاكم المدينة كل شيء. لدينا عشاء رائع مخطط له هذا المساء “.

 

 

أخذ زجاجة من الكحول من جيبه ذي الأبعاد ، وفتحها ، وسكب محتوياتها على قبر صديقه القديم. تسلل ولع في عينيه. “أرتميس. ما هي أعمال شغب فوكين ، إيه؟ حتى أنني لم أكن لأتصور أنني سأعود إلى هنا. لقد كانت رحلة من الجحيم. أنا أقوى بكثير مما كنت عليه من قبل “.

تنهد. لم يكن كلاود هوك هنا ليعيش في عزلة هادئة. لقد كان هنا للسيطرة على مدينة. وبما أن هذا كان هدفه ، لم يستطع تجنب الدردشة مع زعيمه الحالي.

ومع ذلك ، ما إن انتهى من إعطاء الكلمة حتى جلست الجثتان في مقعديهما وكأن شيئًا لم يحدث.

 

 

كان حصن جرينلاند مؤثثًا بشكل أفضل بكثير مما يتذكره.

“لم أقل أبدًا أنني لم أرغب في ذلك. “حقيقة سأذهب أولا!”

 

“الوضع في النفايات الجنوبية معقد. أنا لست رجلًا يتمتع بمهارة كبيرة ، لكنني قبلت هذا المنشور بناءً على طلب السيد المحترم. السنوات القليلة الماضية كانت مرهقة “. على الرغم من كلماته ، كان وجه سيربيروس مرتاحًا. “ولكن الآن بعد أن جئت لتتولى زمام الأمور ، فإن الأوغاد التافهين في البراري لا يخافون شيئًا. أنا ، سيربيروس ، أنا أول من يشرب لحكمك! من الآن فصاعدًا ، تم تمرير الشعلة ، لكنني سأساعد حيثما استطعت ، تأتي السيوف أو نار الجحيم. ”

عندما وصلوا ، خرج رجل شاهق ذو بشرة داكنة ووشوم حمراء للترحيب بهم. كان يحيط به عشرات من أفضل رجاله ، الذين انتشروا في صف منظم عندما اقترب كلاود هوك. أحنى زعيم المدينة رأسه باحترام.

كانت مستوطنة مزدهرة في وسط أرض قاحلة خضراء وحمراء ، واحدة من أغنى المناطق في الجنوب.

 

كان موقع القوة هذا مغريًا للغاية ، لدرجة أنه لا يمكن تجاهلها بواسطة قوة إرادتهم البسيطة.

“اسمي سيربيروس ، حاكم مدينة جرينلاند. بمجرد أن سمعنا أن ثلاثة رؤساء قادمون ، أعددنا لك وليمة. تفضل بالدخول.”

ترك سيربيروس زجاجه يسقط الأرض ويتحطم.

 

“الكلمة هي أنه في المرتفعات الجنوبية هناك نوع من الأمة التي بنوها. كل شخص يرسلونه هو شخصية خطيرة. نظرًا لأن المنطقة غير معروفة حتى للإليزيين ، فهي تُعتبر إلى حد كبير أسطورة خارج هذه المنطقة “. انخفض صوت سيربيروس قليلاً في الحجم. “لكننا أجرينا بعض البحث ، ويبدو أن الأساطير صحيحة. لقد أصبحوا أكثر نشاطًا مؤخرًا ويرسلون المزيد من أفرادهم إلى أراضينا “.

بدا أن شيئًا ما حدث له حينها ، لأنه رفع رأسه ونظر إليهم بفضول. “قيل لي أنه سيكون هناك ثلاثة ، لكنني لا أرى سوى اثنين.”

“ماذا تفعل هنا بنفسك؟” جاء صوت هيل فلاور المزعج من الخلف. سارت إلى جانبه وأخذت ذراعه. “هيا ، لقد أعد حاكم المدينة كل شيء. لدينا عشاء رائع مخطط له هذا المساء “.

 

كان حصن جرينلاند مؤثثًا بشكل أفضل بكثير مما يتذكره.

ابتسم هيل فلاور بتكلف ، ولفت عيون القفر. “إنها ليست مولعة بالمشاركة الاجتماعية. قرر ثالثنا أن يستريح بدلاً من الانضمام إلينا. أنا متأكد من أنها ستقدم نفسها عندما يحين الوقت “.

“انتظر!” نادى رجل ذو مظهر بائس بشكل خاص ، وعيناه الجشعتان تنزلقان فوق جسم هيل فلاور الرشيق. “بوس ، امرأة مثلها هو علاج نادر هنا. سيكون مضيعة للقطع لو جرحها دون الاستمتاع بقليل من المرح أولاً “.

 

“هذا يكفي! ستفعل ما أقوله أو سأقطع قضيتك عن نفسي وأشياء في أفواه اللعينة! ” اندلع غضب سيربيروس. “لا يزال هناك واحد منهم هناك. اكتشفوا أين ذهبوا ، لا يمكننا أن ندع الكلام يعود “.

“جيد جدًا ، لذا من فضلك اتبعني.”

“سيربيروس ، سيربيروس … من السهل جدًا أن تفقد رأسك.” كان لدى هيل فلاور ابتسامة راضية على وجهها ، حتى عندما التقطت نبيذها المسموم بأصابعها النحيلة وأخذت رشفة أخرى. “من كنت تعتقد أنك ستخدع بهذه الحيلة الطفولية؟ ربما نسيت أن أذكر أن جزءًا من نية ولفبليد في إرسالي كان التعامل معك. لقد أعطيتني عذرًا للقيام بذلك الآن بضمير مرتاح “.

 

(*ولا اخليها مدينه احسن)

كان سيربيروس شخصية معروفة في هذا الجزء من النفايات. لقد أدار جرينلاند سيتي*على مدى السنوات العديدة الماضية دون وقوع حوادث ، مما أثر كثيرًا على مهاراته القيادية.

وبطبيعة الحال ، فإن كلاود هوك لن يموت أبدا من السم. كانت هيل فلاور ذكية بما يكفي لتكون لديها أي عدد من الوسائل لحماية نفسها من مثل هذا الجهد التبسيطي.

(*ولا اخليها مدينه احسن)

 

قاد كلاود هوك وهيل فلاور إلى غرفة الطعام. أمر سيربيروس حراسه بالخروج ، حيث اتخذوا مواقعهم بالقرب من الباب. تم السماح فقط للأشخاص الأكثر ثقة بالانضمام إليهم في الداخل.

زأر سيربيروس “بلهاء سخيف”. “هل فعلاً كنت سأقوم بتسليم جرينلاند سيتي؟”

 

 

بمجرد توطينهم دخل عدد صغير من الخادمات الجذابات ، كل واحدة تحمل صواني الطعام. ملأت القاعة برائحة عطرة من الأسماك القاحلة والخضروات المقلية واللحوم المشوية. تم سكب بعض من أجود أنواع النبيذ المنتج في الأراضي القاحلة في أكواب من الكريستال ، مما يؤكد حقيقة أن هذا الاستقبال كان من المفترض أن يكون فاخرًا قدر الإمكان.

 

 

“هل حقا؟ لقد نشأت هنا ، ولا أتذكر أنني سمعت عن أي مجموعات خطيرة مثل التي تصفها “.

“الوضع في النفايات الجنوبية معقد. أنا لست رجلًا يتمتع بمهارة كبيرة ، لكنني قبلت هذا المنشور بناءً على طلب السيد المحترم. السنوات القليلة الماضية كانت مرهقة “. على الرغم من كلماته ، كان وجه سيربيروس مرتاحًا. “ولكن الآن بعد أن جئت لتتولى زمام الأمور ، فإن الأوغاد التافهين في البراري لا يخافون شيئًا. أنا ، سيربيروس ، أنا أول من يشرب لحكمك! من الآن فصاعدًا ، تم تمرير الشعلة ، لكنني سأساعد حيثما استطعت ، تأتي السيوف أو نار الجحيم. ”

“هذا يكفي! ستفعل ما أقوله أو سأقطع قضيتك عن نفسي وأشياء في أفواه اللعينة! ” اندلع غضب سيربيروس. “لا يزال هناك واحد منهم هناك. اكتشفوا أين ذهبوا ، لا يمكننا أن ندع الكلام يعود “.

 

 

إذا كان سيربيروس حريصًا جدًا على ثني الركبة ، فلن يجرؤ مرؤوسوه على الإساءة. كان الجو وديًا وهادئًا ، مع كل أنواع لعق الأحذية بحرية. وسواء استمروا في الازدهار والاستيلاء على البراري الجنوبية أم لا ، فإن الأمر متروك لرؤسائهم الجدد الآن.

كانت عيون سيربيروس محتقنة بالدم. “حسنًا … حسنًا … أنا متأكد من أن الجحيم لا يمكنه التغلب على أبادون. لكن على الأقل يمكنني قتلك ثلاثة أكياس من القرف قبل أن يأخذني! ”

 

“اللعنة ، يمكنك حتى أن تمارس الجنس مع جثة.”

“لذا ،” كان كلاود هوك ينهي كأسه الثاني من النبيذ. “هل هناك معارضة معروفة لمدينة جرينلاند القريبة؟”

 

 

 

أومأ سيربيروس برأسه وعبس. “الوضع مختلف هنا عن الشمال. المشهد معقد ويدير المسوخ فرقهم الخاصة. كلما ذهبت جنوبًا ، زاد الأمر سوءًا. يتم القبض على أي مجموعات نرسلها ، لذلك نادرًا ما نهتم بأراضيها. بعض البؤر الاستيطانية والمستوطنات الأكبر حجمًا أقل صداقة معنا. إن التعامل مع قواتهم خادع ، لكن ليس أي تهديد كبير “.

أومأ سيربيروس برأسه وعبس. “الوضع مختلف هنا عن الشمال. المشهد معقد ويدير المسوخ فرقهم الخاصة. كلما ذهبت جنوبًا ، زاد الأمر سوءًا. يتم القبض على أي مجموعات نرسلها ، لذلك نادرًا ما نهتم بأراضيها. بعض البؤر الاستيطانية والمستوطنات الأكبر حجمًا أقل صداقة معنا. إن التعامل مع قواتهم خادع ، لكن ليس أي تهديد كبير “.

 

 

“هل حقا؟ لقد نشأت هنا ، ولا أتذكر أنني سمعت عن أي مجموعات خطيرة مثل التي تصفها “.

 

 

“الكلمة هي أنه في المرتفعات الجنوبية هناك نوع من الأمة التي بنوها. كل شخص يرسلونه هو شخصية خطيرة. نظرًا لأن المنطقة غير معروفة حتى للإليزيين ، فهي تُعتبر إلى حد كبير أسطورة خارج هذه المنطقة “. انخفض صوت سيربيروس قليلاً في الحجم. “لكننا أجرينا بعض البحث ، ويبدو أن الأساطير صحيحة. لقد أصبحوا أكثر نشاطًا مؤخرًا ويرسلون المزيد من أفرادهم إلى أراضينا “.

تحول مخفر جرينلاند إلى مدينة جرينلاند

 

 

لقد كان محقًا ، كانت هناك اختلافات حقيقية بين الأراضي البور الشمالية والجنوبية. أولاً ، كان الجنوب مليئًا بالمخلوقات الطافرة والنزوات الملتوية. على الرغم من وجود مدن مثل جرينلاند ، إلا أنها كانت الاستثناء وليست القاعدة. منظمة مثل دارك اتوم لم تتجذر هنا ، ولم تكن هناك كلمة عن قادة متحولين مثل الملوك الأربعة في أقصى الجنوب.

كانت إشارة إلى الرجال في الخارج. هرعوا إلى الداخل ، وشُرعت الأسلحة. اختفت التعبيرات الودية ورُسمت على وجوههم زمجرة القفار المتوحشة والمخادعة. انطلقوا إلى الأمام ، مستعدين لتقطيع مغتصبي دارك اتوم إلى أجزاء.

 

كان سيل من العواطف يجري من خلاله. شعرت بالماضي وكأنه منذ زمن بعيد ، ومع ذلك كان من الممكن أن يكون بالأمس. شعرت وكأنها حلم في بعض الأحيان. كانت الحقيقة مختلفة تمامًا.

نظرًا لأنه كان شديد الوحشية وغير منظم ، لم يحظ الجنوب بالكثير من الاهتمام من سكايلاند .

لكنه رفض قبول هذا! فكيف يتوقعون منه أن يبتلع مثل هذا الأمر المشين ؟!

 

زأر سيربيروس “بلهاء سخيف”. “هل فعلاً كنت سأقوم بتسليم جرينلاند سيتي؟”

ما كان يسمعه هو أن هناك منطقة تقع في الجنوب أبعد ما تكون عن الغموض حتى أن الإليزيين لم يعرفوا عنها. كانت هناك قوة سرية تتخمر بهذه الطريقة طوال الوقت. لم يسمع كلاود هوك أي شيء عنها حتى الآن. ربما كان ضعيفًا جدًا وغير مهم في ذلك الوقت ليكون جزءًا من تلك المحادثات ، أو ربما كانت المجموعة الغامضة قد بدأت للتو في الكشف عن نفسها.

أومأ سيربيروس برأسه وعبس. “الوضع مختلف هنا عن الشمال. المشهد معقد ويدير المسوخ فرقهم الخاصة. كلما ذهبت جنوبًا ، زاد الأمر سوءًا. يتم القبض على أي مجموعات نرسلها ، لذلك نادرًا ما نهتم بأراضيها. بعض البؤر الاستيطانية والمستوطنات الأكبر حجمًا أقل صداقة معنا. إن التعامل مع قواتهم خادع ، لكن ليس أي تهديد كبير “.

 

 

في كلتا الحالتين ، لا يهم. يمكن أن يصمد كلاود هوك ضد فرقة سكاي لاند ، ولا يمكن لبعض المنظمات القاحلة أن تهدده. قرر عدم الاهتمام بها في الوقت الحالي. أولاً ، كان عليه أن يثبت نفسه هنا.

 

 

كانت كلمات كلاود هوك كالسم ، لكنه كان عاجزًا عن الكلام.

“النبيذ مسموم!”

كان حصن جرينلاند مؤثثًا بشكل أفضل بكثير مما يتذكره.

 

“اسمي سيربيروس ، حاكم مدينة جرينلاند. بمجرد أن سمعنا أن ثلاثة رؤساء قادمون ، أعددنا لك وليمة. تفضل بالدخول.”

جاءت الصرخة من هيل فلاور ، وتناثرت في فمها من الدم قبل أن تنهار على سطح الطاولة.

“ماذا تفعل هنا بنفسك؟” جاء صوت هيل فلاور المزعج من الخلف. سارت إلى جانبه وأخذت ذراعه. “هيا ، لقد أعد حاكم المدينة كل شيء. لدينا عشاء رائع مخطط له هذا المساء “.

 

 

لقد أدى معاناتها المفاجئة إلى عدم انتظام كلاود هوك. بعد نصف لحظة ، ارتطم رأسه بالطاولة أيضًا.

 

 

“لذا ،” كان كلاود هوك ينهي كأسه الثاني من النبيذ. “هل هناك معارضة معروفة لمدينة جرينلاند القريبة؟”

ترك سيربيروس زجاجه يسقط الأرض ويتحطم.

 

 

 

كانت إشارة إلى الرجال في الخارج. هرعوا إلى الداخل ، وشُرعت الأسلحة. اختفت التعبيرات الودية ورُسمت على وجوههم زمجرة القفار المتوحشة والمخادعة. انطلقوا إلى الأمام ، مستعدين لتقطيع مغتصبي دارك اتوم إلى أجزاء.

وضع كلاود هوك أصابعه على العشب الطويل الذي يحتضن القبر. تسللوا من الشقوق في الحجارة التي كان يستخدمها لتعليم المكان. لقد تخيل أنها تجذرت في جسد صديقته ، مثل جزء من حياتها الجديدة. “لا أخطط للمغادرة مرة أخرى في أي وقت قريب. هذا المكان جيد مثل أي مكان آخر. سأتأكد من التوقف كثيرًا ومشاركة الزجاجة معك “.

 

 

زأر سيربيروس “بلهاء سخيف”. “هل فعلاً كنت سأقوم بتسليم جرينلاند سيتي؟”

قاد كلاود هوك وهيل فلاور إلى غرفة الطعام. أمر سيربيروس حراسه بالخروج ، حيث اتخذوا مواقعهم بالقرب من الباب. تم السماح فقط للأشخاص الأكثر ثقة بالانضمام إليهم في الداخل.

 

 

كان بحر من الابتسامات الشريرة يقترب.

 

 

كان موقع القوة هذا مغريًا للغاية ، لدرجة أنه لا يمكن تجاهلها بواسطة قوة إرادتهم البسيطة.

“الغرباء من مكان بعيد ، يتجولون هنا ليأخذوا ما هو ملكي. من الواضح أنك تعبت من الحياة. لقد بنيت هذا المكان ، وظننت أنه يمكنك فقط إعطاء الأمر وتأخذه لنفسك؟ قطع هؤلاء الحمقى إلى شرائط! ”

 

 

 

“انتظر!” نادى رجل ذو مظهر بائس بشكل خاص ، وعيناه الجشعتان تنزلقان فوق جسم هيل فلاور الرشيق. “بوس ، امرأة مثلها هو علاج نادر هنا. سيكون مضيعة للقطع لو جرحها دون الاستمتاع بقليل من المرح أولاً “.

 

 

“الوضع في النفايات الجنوبية معقد. أنا لست رجلًا يتمتع بمهارة كبيرة ، لكنني قبلت هذا المنشور بناءً على طلب السيد المحترم. السنوات القليلة الماضية كانت مرهقة “. على الرغم من كلماته ، كان وجه سيربيروس مرتاحًا. “ولكن الآن بعد أن جئت لتتولى زمام الأمور ، فإن الأوغاد التافهين في البراري لا يخافون شيئًا. أنا ، سيربيروس ، أنا أول من يشرب لحكمك! من الآن فصاعدًا ، تم تمرير الشعلة ، لكنني سأساعد حيثما استطعت ، تأتي السيوف أو نار الجحيم. ”

“اللعنة ، يمكنك حتى أن تمارس الجنس مع جثة.”

 

 

“انتظر!” نادى رجل ذو مظهر بائس بشكل خاص ، وعيناه الجشعتان تنزلقان فوق جسم هيل فلاور الرشيق. “بوس ، امرأة مثلها هو علاج نادر هنا. سيكون مضيعة للقطع لو جرحها دون الاستمتاع بقليل من المرح أولاً “.

“إنها لا تزال طازجة ، أليس كذلك؟ ما الخطأ في الدوران ؟ إذا كنت لا تريد ذلك ، فهناك المزيد بالنسبة لي! ”

 

 

ابتسم هيل فلاور بتكلف ، ولفت عيون القفر. “إنها ليست مولعة بالمشاركة الاجتماعية. قرر ثالثنا أن يستريح بدلاً من الانضمام إلينا. أنا متأكد من أنها ستقدم نفسها عندما يحين الوقت “.

“لم أقل أبدًا أنني لم أرغب في ذلك. “حقيقة سأذهب أولا!”

“هذا يكفي! ستفعل ما أقوله أو سأقطع قضيتك عن نفسي وأشياء في أفواه اللعينة! ” اندلع غضب سيربيروس. “لا يزال هناك واحد منهم هناك. اكتشفوا أين ذهبوا ، لا يمكننا أن ندع الكلام يعود “.

 

 

كانت الطبيعة الكريهة لسكان القفر واضحة في تبادلهم. سقطوا على بعضهم البعض في فرصة لإشباع رغباتهم المريضة. بعد كل شيء ، إذا تم إرسالهم إلى هنا للسيطرة على مدينة في أقصى الجنوب ، فلن يكونوا قطاع طرق عاديين لديك. علاوة على ذلك ، حتى الموتى هيل فلاور كان جحيمًا أكثر جاذبية من معظم السيدات.

“الوضع في النفايات الجنوبية معقد. أنا لست رجلًا يتمتع بمهارة كبيرة ، لكنني قبلت هذا المنشور بناءً على طلب السيد المحترم. السنوات القليلة الماضية كانت مرهقة “. على الرغم من كلماته ، كان وجه سيربيروس مرتاحًا. “ولكن الآن بعد أن جئت لتتولى زمام الأمور ، فإن الأوغاد التافهين في البراري لا يخافون شيئًا. أنا ، سيربيروس ، أنا أول من يشرب لحكمك! من الآن فصاعدًا ، تم تمرير الشعلة ، لكنني سأساعد حيثما استطعت ، تأتي السيوف أو نار الجحيم. ”

 

 

كان موقع القوة هذا مغريًا للغاية ، لدرجة أنه لا يمكن تجاهلها بواسطة قوة إرادتهم البسيطة.

 

 

 

“هذا يكفي! ستفعل ما أقوله أو سأقطع قضيتك عن نفسي وأشياء في أفواه اللعينة! ” اندلع غضب سيربيروس. “لا يزال هناك واحد منهم هناك. اكتشفوا أين ذهبوا ، لا يمكننا أن ندع الكلام يعود “.

كان بحر من الابتسامات الشريرة يقترب.

 

 

 

كان خليفة الرمال شيطانًا لا يُهزم ، ولا يمكن للبشر العاديين أن يأملوا في هزيمة مخلوق مثله. إذا كان أبادون هنا ، فلن يتمكن أي منهم من معارضته ، لكن هؤلاء الثلاثة لم يكونوا شياطين. لقد كانوا بشرًا ، وبغض النظر عن مدى قوة البشر لديهم حدود. كان هناك ألف جندي موالين له هنا ، لذا حتى لو كان أحد هؤلاء المتسكعين أسطوريًا سيد صائدي الشياطين فلن يتمكنوا من أخذ هذا المكان.

 

 

تراجع الرجال على مضض عن جوعهم. كان سيربيروس هو السلطة هنا. لن يتجاهل أحد أوامره.

“هل لديك أي فكرة عن مقدار نزفي في هذا المكان ؟! هل تعرف كم من الناس كان علي التضحية؟ لقد شاهدت خراب هذه الأشجار الخلفية ينمو ويزدهر كما لو كان طفلي. ما الذي جعل أيًا منكم يعتقد أنني سأتخلى عنه لمجرد أنك طلبت مني ذلك؟ ”

 

“هل لديك أي فكرة عن مقدار نزفي في هذا المكان ؟! هل تعرف كم من الناس كان علي التضحية؟ لقد شاهدت خراب هذه الأشجار الخلفية ينمو ويزدهر كما لو كان طفلي. ما الذي جعل أيًا منكم يعتقد أنني سأتخلى عنه لمجرد أنك طلبت مني ذلك؟ ”

ومع ذلك ، ما إن انتهى من إعطاء الكلمة حتى جلست الجثتان في مقعديهما وكأن شيئًا لم يحدث.

 

 

(*ولا اخليها مدينه احسن)

“سيربيروس ، سيربيروس … من السهل جدًا أن تفقد رأسك.” كان لدى هيل فلاور ابتسامة راضية على وجهها ، حتى عندما التقطت نبيذها المسموم بأصابعها النحيلة وأخذت رشفة أخرى. “من كنت تعتقد أنك ستخدع بهذه الحيلة الطفولية؟ ربما نسيت أن أذكر أن جزءًا من نية ولفبليد في إرسالي كان التعامل معك. لقد أعطيتني عذرًا للقيام بذلك الآن بضمير مرتاح “.

“لم أقل أبدًا أنني لم أرغب في ذلك. “حقيقة سأذهب أولا!”

 

كان صوت سيربيروس هديرًا حلقًا ، مثل حيوان بري يحرس جثة.

وبطبيعة الحال ، فإن كلاود هوك لن يموت أبدا من السم. كانت هيل فلاور ذكية بما يكفي لتكون لديها أي عدد من الوسائل لحماية نفسها من مثل هذا الجهد التبسيطي.

تراجع الرجال على مضض عن جوعهم. كان سيربيروس هو السلطة هنا. لن يتجاهل أحد أوامره.

 

 

غرق وجه سيربيروس. كان يحدق في صدمة مطلقة كما انتزع انتصاره بعيدا. كيف؟ لا ، لا يهم. لم يكن هناك عودة إلى الوراء ، فلن يتخلى عن سيطرته على مدينة جرينلاند.

ترك سيربيروس زجاجه يسقط الأرض ويتحطم.

 

 

“هل لديك أي فكرة عن مقدار نزفي في هذا المكان ؟! هل تعرف كم من الناس كان علي التضحية؟ لقد شاهدت خراب هذه الأشجار الخلفية ينمو ويزدهر كما لو كان طفلي. ما الذي جعل أيًا منكم يعتقد أنني سأتخلى عنه لمجرد أنك طلبت مني ذلك؟ ”

 

 

 

كان صوت سيربيروس هديرًا حلقًا ، مثل حيوان بري يحرس جثة.

 

 

“هل حقا؟ لقد نشأت هنا ، ولا أتذكر أنني سمعت عن أي مجموعات خطيرة مثل التي تصفها “.

“هل تريد إجابة؟” التقط كلاود هوك سكينًا بهدوء ونحت قطعة من اللحم. رقصت نيران الشمعدانات في عينيه. “هذا لأنك ضعيف للغاية.”

(*ولا اخليها مدينه احسن)

 

 

ضاقت عيون الحاكم. “أنت…”

(*ولا اخليها مدينه احسن)

 

 

استمر كلاود هوك بصوت خشن. “مخفر جرينلاند كان يديره رجل مثلك. لا اعرف ما إذا كنت قد سمعت عنه ، لكنك على وشك أن تحذو حذوه “.

ما كان يسمعه هو أن هناك منطقة تقع في الجنوب أبعد ما تكون عن الغموض حتى أن الإليزيين لم يعرفوا عنها. كانت هناك قوة سرية تتخمر بهذه الطريقة طوال الوقت. لم يسمع كلاود هوك أي شيء عنها حتى الآن. ربما كان ضعيفًا جدًا وغير مهم في ذلك الوقت ليكون جزءًا من تلك المحادثات ، أو ربما كانت المجموعة الغامضة قد بدأت للتو في الكشف عن نفسها.

 

كانت كلمات كلاود هوك كالسم ، لكنه كان عاجزًا عن الكلام.

كان وجه سيربيروس مزيجًا من اللون الأحمر الشاحب الغاضب.

 

 

 

كانت كلمات كلاود هوك كالسم ، لكنه كان عاجزًا عن الكلام.

 

 

 

لقد سمع عن هيدرا ، الشخص الذي سيطر على جرينلاند من قبل. لقد حاول خيانة خليفة الرمال ، حتى قتله. اتضح أنه قرار غبي قتله. كيف كانت محاولات سيربيروس مختلفة؟

 

 

 

لكنه رفض قبول هذا! فكيف يتوقعون منه أن يبتلع مثل هذا الأمر المشين ؟!

عندما وصلوا ، خرج رجل شاهق ذو بشرة داكنة ووشوم حمراء للترحيب بهم. كان يحيط به عشرات من أفضل رجاله ، الذين انتشروا في صف منظم عندما اقترب كلاود هوك. أحنى زعيم المدينة رأسه باحترام.

 

سواء تعلق الأمر بالسكان أو القدرة الإنتاجية أو التأثير الإقليمي ، فقد احتلت مدينة جرينلاند المرتبة الأولى في فئتها.

كانت عيون سيربيروس محتقنة بالدم. “حسنًا … حسنًا … أنا متأكد من أن الجحيم لا يمكنه التغلب على أبادون. لكن على الأقل يمكنني قتلك ثلاثة أكياس من القرف قبل أن يأخذني! ”

 

 

“الوضع في النفايات الجنوبية معقد. أنا لست رجلًا يتمتع بمهارة كبيرة ، لكنني قبلت هذا المنشور بناءً على طلب السيد المحترم. السنوات القليلة الماضية كانت مرهقة “. على الرغم من كلماته ، كان وجه سيربيروس مرتاحًا. “ولكن الآن بعد أن جئت لتتولى زمام الأمور ، فإن الأوغاد التافهين في البراري لا يخافون شيئًا. أنا ، سيربيروس ، أنا أول من يشرب لحكمك! من الآن فصاعدًا ، تم تمرير الشعلة ، لكنني سأساعد حيثما استطعت ، تأتي السيوف أو نار الجحيم. ”

كان خليفة الرمال شيطانًا لا يُهزم ، ولا يمكن للبشر العاديين أن يأملوا في هزيمة مخلوق مثله. إذا كان أبادون هنا ، فلن يتمكن أي منهم من معارضته ، لكن هؤلاء الثلاثة لم يكونوا شياطين. لقد كانوا بشرًا ، وبغض النظر عن مدى قوة البشر لديهم حدود. كان هناك ألف جندي موالين له هنا ، لذا حتى لو كان أحد هؤلاء المتسكعين أسطوريًا سيد صائدي الشياطين فلن يتمكنوا من أخذ هذا المكان.

سواء تعلق الأمر بالسكان أو القدرة الإنتاجية أو التأثير الإقليمي ، فقد احتلت مدينة جرينلاند المرتبة الأولى في فئتها.

 

ما كان يسمعه هو أن هناك منطقة تقع في الجنوب أبعد ما تكون عن الغموض حتى أن الإليزيين لم يعرفوا عنها. كانت هناك قوة سرية تتخمر بهذه الطريقة طوال الوقت. لم يسمع كلاود هوك أي شيء عنها حتى الآن. ربما كان ضعيفًا جدًا وغير مهم في ذلك الوقت ليكون جزءًا من تلك المحادثات ، أو ربما كانت المجموعة الغامضة قد بدأت للتو في الكشف عن نفسها.

“اقتلهم!” زأر سيربيروس.

 

زأر سيربيروس “بلهاء سخيف”. “هل فعلاً كنت سأقوم بتسليم جرينلاند سيتي؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط