نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 501

501

501

الفصل501 :التخلص من

شاهدت هيل فلاور . لم تكن جنديا. مواهبها تكمن في مكان آخر.

 

قفزت من البوابة المفتوحة ، مستخدمة الجدار لتثبيت نفسها على هبوطها. رشيقة كقط اندفعت نحو الأسفل ، بينما كانت تطلق بنادقها على سيربيروس. لكن الرجل كان حاكما لسبب. يمكنه أن يخمن مسار الرصاص حيث ستسقط ، مما يجعل دقة هيل فلاور غير كافية.

في نفس اللحظة التي صرخ فيها سيربيروس بأوامره ، كانت مسدسات هيل فلاور في يديها. دقت عشرات الشقوق التي تصم الآذان على الجدران وهي تضغط على الزناد.

 

 

رفعت ورقة الخريف الناي على شفتيها. نشأت ملاحظة واحدة.

تم إلقاء طلقاتها في جميع أنحاء القاعة ، بسرعة كبيرة بحيث يتعذر على أهدافها العثور على غطاء. ومع ذلك ، لم يكن كل هؤلاء الرجال من ذوي المهارات البسيطة ، لأن بعضهم كان ماهرًا جدًا. درعهم يحميهم من أسوأ ما في الأمر.

لكن بينما بدت كالنار ، لم تكن كذلك. كانت المادة القاتلة عبارة عن طاقة أكالة أذابت ضحاياها مثل الحمض. عوى الجنود في الأسفل من الألم حيث ذاب لحمهم. لا درع ، ولا حتى العظام يمكن أن تصمد أمامه. بعد أن مر التنين فوق رأسه ، ترك في أعقابه بركًا من البشر الذائبه بهدوء.

 

وصلت هيل فلاور أخيرًا إلى الأرض ، وهبطت ببراعة على قدميها.

“افعلها! اقتل الع**رة! ”

شاهدت هيل فلاور . لم تكن جنديا. مواهبها تكمن في مكان آخر.

 

هل كان ذلك أن الحاكم كان ضعيفاً؟ لا – كان كلاود هوك بهذه القوة!

هاجم عشرين من سكان القفر الشرسين. بعضهم أطلق النار باتجاهها مرة أخرى للهجوم المضاد ، وأغلق البعض الآخر المسافة للقتال يدا بيد.

 

 

 

لكن هيل فلاور تعاملت مع مسدساتها بسرعة مثل مدفع رشاش. تم القبض على مهاجميها على الفور في وابل من النيران القمعية. حفنة من غير المحظوظين انفجرت رؤوسهم لكونهم بطي جدًا في الثانية.

 

 

لم يقل شيئًا ، لكن النظرة على وجهه كانت سهلة القراءة. لم يكن لدى كلاود هوك أي نية للسماح له بالعيش.

كانت قوية جدا!

 

 

في هذه الأثناء ، شاهد كلاود هوك كما لو كان يستمتع بعرض ، ويأخذ وقته للاستمتاع بوجبة. ثم شرب ما تبقى من نبيذه السام ، وعند هذه النقطة فقط بدا أنه يولي اهتمامًا أكبر للقتال. حتى الآن وصلت إلى ذروتها ، وعلى الرغم من أن هيل فلاور كانت قاتلة ، فإن هؤلاء الرجال لم يكونوا بلا فائدة. لم تستطع التعامل مع كل منهم بنفسها.

متى شهد سيربيروس مثل هذه القوة المخيفة؟ لقد أدرك الآن فقط عمق غبائه ، إلى أي مدى كان جاهلاً به حقًا. كان هناك من في هذا العالم لم يستطع حتى رفع إصبعه ضدهم. ربما لو وافق على تسليم المدينة لكانوا سمحوا له بالعيش. سوف يفقد منزله ، لكنه على الأقل ما زال يتنفس.

 

مدركًا تمامًا أن هذه المعركة كانت ميؤوسًا منها ، تخلى سيربيروس عن جنوده وهرب للنجاة بحياته. لم يعد أي من هذا مهمًا بعد الآن ، وكان اهتمامه الوحيد هو الابتعاد قدر الإمكان.

من المؤكد أن عددًا قليلاً من رجال سيربيروس كانوا يندفعون للأمام تحت حماية الدروع. تطاير الشرر بينما حرفت الألواح السميكة من المعدن رصاص هيل فلاور. قاموا بسحب البنادق الخاصة بهم وبدأوا في إطلاق النار على الغزاة. انفجرت الأطعمة والأطباق في كل اتجاه حيث امتلأت المائدة بنيران الرصاص.

 

 

كانت حريق كلاود هوك قاتلة بشكل لا يصدق ، لكنها لم تكن حريقًا بالمعنى الصحيح. لم تحرق المادة التي استهلكتها لتوليد المزيد من اللهب. ولكي تستمر في الانتشار طلبت وصية من يسيطر عليها. لم يتعاف كلاود هوك بما يكفي لتدمير آلاف الجنود بنقرة من إصبعه.

كانت استجابة كلاود هوك تلويح بيده اليسرى بتكاسل. خط من الفضة يخرج من راحة يده ويجلد في الهواء. انعكس الرصاص على القفر ، تم قطعه إلى نصفين وجعله غير ضار.

 

 

 

اظلمت الوجوه المتوحشة.

 

 

عاد الوحش وضرب جناحيه. تقطع الحواف الحادة من خلال مجموعة أخرى من المحاربين.

قوة مثل هذه بالتأكيد لم تأت من الأراضي القاحلة. هل كان هذا أحد صائدي الشياطين الأسطوريين الذين سمعوا عنهم؟ بغض النظر عن قوة صائد الشياطين ، فقد كانوا أيضًا غامضين تمامًا لهؤلاء القتلة الجهلة. لم يتمكنوا حتى من البدء في فهم كيفية محاربة أحد.

قوة مثل هذه بالتأكيد لم تأت من الأراضي القاحلة. هل كان هذا أحد صائدي الشياطين الأسطوريين الذين سمعوا عنهم؟ بغض النظر عن قوة صائد الشياطين ، فقد كانوا أيضًا غامضين تمامًا لهؤلاء القتلة الجهلة. لم يتمكنوا حتى من البدء في فهم كيفية محاربة أحد.

 

كانت ورقة الخريف إلهًا سابقًا مغرورًا ومفتخرًا. لم تكن لتتناول وجبة مع هذه المخلوقات الضئيلة وتتوقع أن تتظاهر بالاحترام. لقد تكرمت ألا تحضر لقاءهما الصغير معًا ، وحتى الآن كانت تكره رفع يدها ضد هؤلاء الأعداء التافهين. لقد كانت إلهًا ، وحتى منحهم القليل من الاحترام كان تحتها.

بعد إبعاد الرصاص ، أشار كلاود هوك إليهم بإصبع من يده اليمنى. نقرس من النار الخضراء المنبعثة من الاصبع ، مثل نجم تحطم وانتشر عبر قاعة الطعام.

قفزت من البوابة المفتوحة ، مستخدمة الجدار لتثبيت نفسها على هبوطها. رشيقة كقط اندفعت نحو الأسفل ، بينما كانت تطلق بنادقها على سيربيروس. لكن الرجل كان حاكما لسبب. يمكنه أن يخمن مسار الرصاص حيث ستسقط ، مما يجعل دقة هيل فلاور غير كافية.

 

 

ما كان هذا؟ اندهش الجميع – بما في ذلك سيربيروس – مما شاهدوه.

وصل كلاود هوك إلى الفراغ وسحب سيفًا كبيرًا مكسورًا. لقد أعطاها بعض التدريبات التي أدت إلى اندفاع النار عن سطحه.

 

“الجميع ! اقتلوا هذه الع**رة! ” صرخ سيربيروس في أعلى رئتيه ثم نظر إليها مرة أخرى. “دعونا نرى مقدار ما يمكنك التعامل معه!”

انطلقت شرارات لا حصر لها من النار الخضراء في الهواء. اقتربوا ببطء ، يتأرجحون ذهابًا وإيابًا كما لو كان لديهم حياة خاصة بهم. كان أحد الرجال مفتونًا ومد يده للمس أحدهم. لم يشعر بأي خطر في ألسنة النار المتواضع ، ولكن عندما خدش جلده ، تشبث بقوة ولم تستطع التخلص منه.

متى شهد سيربيروس مثل هذه القوة المخيفة؟ لقد أدرك الآن فقط عمق غبائه ، إلى أي مدى كان جاهلاً به حقًا. كان هناك من في هذا العالم لم يستطع حتى رفع إصبعه ضدهم. ربما لو وافق على تسليم المدينة لكانوا سمحوا له بالعيش. سوف يفقد منزله ، لكنه على الأقل ما زال يتنفس.

 

 

“آه! آه! ”

 

 

ظهرت شخصيات مظلمة لا حصر لها. استيقظت الوحوش التي كانت خامدة كما أمرتها. اقتحموا وسط المدينة.

كانت صرخاته المؤلمة تصم الآذان. بعيون واسعة شاهد النار تلتهم يده وسرعان ما انتشر شبرًا شبرًا في ذراعه. إن التعثر في محاولة يائسة لإخماد الحرائق ساعدها على الانتشار بشكل أسرع. خلال لحظات قليلة لم يبق للرجل سوى كومة من الرماد.

كانت ألسنة النار تتمايل بالقرب من الحاكم. بزئير ضرب بقدميه وسحق الحجر تحته والقي الحجر في الهواء ليختبئ. ثم ألقى بنفسه من خلال أقرب نافذة وهبط عشرات الأمتار على الأرض تحتها.

 

 

رنَّت صيحات الخوف والعجز في القاعة. تم تجميد حتى سيربيروس في مكانه. لقد شهد شيئًا لا يُصدق ، أكثر مشهد لا يُصدق في حياته كلها. ذهب أحد مرؤوسيه ببساطة – التهمته نيران الشر.

 

 

هل كان ذلك أن الحاكم كان ضعيفاً؟ لا – كان كلاود هوك بهذه القوة!

أي نوع من الشر كان هذا؟ هذا غريب الضمادات لم يكن بشرًا ، لقد كان شيطانًا!

 

 

متى شهد سيربيروس مثل هذه القوة المخيفة؟ لقد أدرك الآن فقط عمق غبائه ، إلى أي مدى كان جاهلاً به حقًا. كان هناك من في هذا العالم لم يستطع حتى رفع إصبعه ضدهم. ربما لو وافق على تسليم المدينة لكانوا سمحوا له بالعيش. سوف يفقد منزله ، لكنه على الأقل ما زال يتنفس.

كانت ألسنة النار تتمايل بالقرب من الحاكم. بزئير ضرب بقدميه وسحق الحجر تحته والقي الحجر في الهواء ليختبئ. ثم ألقى بنفسه من خلال أقرب نافذة وهبط عشرات الأمتار على الأرض تحتها.

“أين تعتقد أنك ذاهب؟” حمل وجه هيل فلاور الجميل ابتسامة مخيفة وجميلة.

 

ولكن بعد فوات الأوان.

“أين تعتقد أنك ذاهب؟” حمل وجه هيل فلاور الجميل ابتسامة مخيفة وجميلة.

بعد إبعاد الرصاص ، أشار كلاود هوك إليهم بإصبع من يده اليمنى. نقرس من النار الخضراء المنبعثة من الاصبع ، مثل نجم تحطم وانتشر عبر قاعة الطعام.

 

“افعلها! اقتل الع**رة! ”

قفزت من البوابة المفتوحة ، مستخدمة الجدار لتثبيت نفسها على هبوطها. رشيقة كقط اندفعت نحو الأسفل ، بينما كانت تطلق بنادقها على سيربيروس. لكن الرجل كان حاكما لسبب. يمكنه أن يخمن مسار الرصاص حيث ستسقط ، مما يجعل دقة هيل فلاور غير كافية.

أي نوع من الشر كان هذا؟ هذا غريب الضمادات لم يكن بشرًا ، لقد كان شيطانًا!

 

 

وصلت هيل فلاور أخيرًا إلى الأرض ، وهبطت ببراعة على قدميها.

قبل رجل يتمتع بقوة حقيقية ، لم يكن حتى يستحق نظرة ثانية.

 

 

“الجميع ! اقتلوا هذه الع**رة! ” صرخ سيربيروس في أعلى رئتيه ثم نظر إليها مرة أخرى. “دعونا نرى مقدار ما يمكنك التعامل معه!”

 

 

تم إلقاء طلقاتها في جميع أنحاء القاعة ، بسرعة كبيرة بحيث يتعذر على أهدافها العثور على غطاء. ومع ذلك ، لم يكن كل هؤلاء الرجال من ذوي المهارات البسيطة ، لأن بعضهم كان ماهرًا جدًا. درعهم يحميهم من أسوأ ما في الأمر.

في حال فشلت خطته ، كان لدى سيربيروس البصيرة لوضع بضع مئات من جنوده بالقرب من الحصن. كانوا مجهزين بالبنادق والأقواس لقتل أهدافهم من بعيد. كان لدى عدد منهم مدفعية ثقيلة كانت تشكل تهديدًا حتى لـهيل فلاور . حتى صائد الشياطين المخضرم لن يكون قادرًا على الدفاع عن نفسه ضد مثل هذا الهجوم لأكثر من بضع ثوان.

لقد قلل إلى حد كبير من هؤلاء الثلاثة!

 

 

لا يهم مدى قوتها. كانت هيل فلاور مجرد امرأة واحدة ، بعد كل شيء! دائما تفوز أعداد أكبر!

 

 

 

نظرت هيل فلاور حولها في البنادق الخشنة ومسامير القوس والنشاب التي كانت تصوب طريقها. توقفت للحظة ، ثم رفعت رأسها نحو السماء. “يا. هل ستشاهد فقط أم تشارك؟ ”

 

 

في حال فشلت خطته ، كان لدى سيربيروس البصيرة لوضع بضع مئات من جنوده بالقرب من الحصن. كانوا مجهزين بالبنادق والأقواس لقتل أهدافهم من بعيد. كان لدى عدد منهم مدفعية ثقيلة كانت تشكل تهديدًا حتى لـهيل فلاور . حتى صائد الشياطين المخضرم لن يكون قادرًا على الدفاع عن نفسه ضد مثل هذا الهجوم لأكثر من بضع ثوان.

شعر الجنود بهبوب رياح قوية. تبعوا نظراتها ، ثم واحدًا تلو الآخر فغروا بصدمة مطلقة لما رأوه. حلق وحش بلوري هائل فوقها ، تسبب أجنحته الضخمة في نمو الهواء بشكل مضطرب. كان الأمر كما لو أن الوحش قد نحت من الأحجار الكريمة ، وكان كل مقياس جميلًا بشكل مستحيل.

 

 

ولكن بعد فوات الأوان.

كانت تقف على ظهرها امرأة شابة ترتدي ثوباً أخضر. لقد عبست في الأرض القاحلة مثل العملاق فيما يتعلق بنمل النمل.

 

 

هل كان ذلك أن الحاكم كان ضعيفاً؟ لا – كان كلاود هوك بهذه القوة!

كانت ورقة الخريف إلهًا سابقًا مغرورًا ومفتخرًا. لم تكن لتتناول وجبة مع هذه المخلوقات الضئيلة وتتوقع أن تتظاهر بالاحترام. لقد تكرمت ألا تحضر لقاءهما الصغير معًا ، وحتى الآن كانت تكره رفع يدها ضد هؤلاء الأعداء التافهين. لقد كانت إلهًا ، وحتى منحهم القليل من الاحترام كان تحتها.

عاد الوحش وضرب جناحيه. تقطع الحواف الحادة من خلال مجموعة أخرى من المحاربين.

 

“أين تعتقد أنك ذاهب؟” حمل وجه هيل فلاور الجميل ابتسامة مخيفة وجميلة.

“إطلاق النار!”

 

 

 

التنين مخلوق حام عليهم. ارتدت البراغي والرصاص من جلدها دون خدش. انتفخ مخلبه المميت ، ممزق اللحم والدروع والحجارة. تم إلقاء مجموعة من الجنود من الجدران أو تمزيقهم إلى شرائط بينما في نفس الوقت ، أطلق التنين عمودًا من النار من فمه.

 

 

 

لكن بينما بدت كالنار ، لم تكن كذلك. كانت المادة القاتلة عبارة عن طاقة أكالة أذابت ضحاياها مثل الحمض. عوى الجنود في الأسفل من الألم حيث ذاب لحمهم. لا درع ، ولا حتى العظام يمكن أن تصمد أمامه. بعد أن مر التنين فوق رأسه ، ترك في أعقابه بركًا من البشر الذائبه بهدوء.

 

 

من المؤكد أن عددًا قليلاً من رجال سيربيروس كانوا يندفعون للأمام تحت حماية الدروع. تطاير الشرر بينما حرفت الألواح السميكة من المعدن رصاص هيل فلاور. قاموا بسحب البنادق الخاصة بهم وبدأوا في إطلاق النار على الغزاة. انفجرت الأطعمة والأطباق في كل اتجاه حيث امتلأت المائدة بنيران الرصاص.

عاد الوحش وضرب جناحيه. تقطع الحواف الحادة من خلال مجموعة أخرى من المحاربين.

 

 

في هذه الأثناء ، شاهد كلاود هوك كما لو كان يستمتع بعرض ، ويأخذ وقته للاستمتاع بوجبة. ثم شرب ما تبقى من نبيذه السام ، وعند هذه النقطة فقط بدا أنه يولي اهتمامًا أكبر للقتال. حتى الآن وصلت إلى ذروتها ، وعلى الرغم من أن هيل فلاور كانت قاتلة ، فإن هؤلاء الرجال لم يكونوا بلا فائدة. لم تستطع التعامل مع كل منهم بنفسها.

لم تكن معركة ، كانت مذبحة. بينما كان سكان القفر يتمتعون بميزة الأرقام ، كانت أسلحتهم عاجزة ضد هذا الوحش. بدون وسيلة للرد ، ما هو خيارهم إلا أن يموتوا؟

لقد تركه في الحصن ، وكان متأكدا من ذلك. كيف ظهر هنا فجأة؟

 

متى شهد سيربيروس مثل هذه القوة المخيفة؟ لقد أدرك الآن فقط عمق غبائه ، إلى أي مدى كان جاهلاً به حقًا. كان هناك من في هذا العالم لم يستطع حتى رفع إصبعه ضدهم. ربما لو وافق على تسليم المدينة لكانوا سمحوا له بالعيش. سوف يفقد منزله ، لكنه على الأقل ما زال يتنفس.

رفعت ورقة الخريف الناي على شفتيها. نشأت ملاحظة واحدة.

 

 

 

ظهرت شخصيات مظلمة لا حصر لها. استيقظت الوحوش التي كانت خامدة كما أمرتها. اقتحموا وسط المدينة.

 

 

هل كان ذلك أن الحاكم كان ضعيفاً؟ لا – كان كلاود هوك بهذه القوة!

شاهدت هيل فلاور . لم تكن جنديا. مواهبها تكمن في مكان آخر.

 

 

 

كانت حريق كلاود هوك قاتلة بشكل لا يصدق ، لكنها لم تكن حريقًا بالمعنى الصحيح. لم تحرق المادة التي استهلكتها لتوليد المزيد من اللهب. ولكي تستمر في الانتشار طلبت وصية من يسيطر عليها. لم يتعاف كلاود هوك بما يكفي لتدمير آلاف الجنود بنقرة من إصبعه.

 

 

“أين تعتقد أنك ذاهب؟” حمل وجه هيل فلاور الجميل ابتسامة مخيفة وجميلة.

لكن ورقة الخريف؟ كانت قصة أخرى. من بين هؤلاء الثلاثة ، كانت قوة حقيقية.

كان الندم مريرًا في فم سيربيروس. ما الذي جعله يعتقد أنه يستطيع تحديهم؟

 

شاهدت هيل فلاور . لم تكن جنديا. مواهبها تكمن في مكان آخر.

لا يهم أن كلاود هوك أصيب ، لأنه حتى في ذروة مستواه لم يكن مباراة لورقة الخريف. إلى جانب ذلك ، كانت قواها فريدة من نوعها. طالما كانت هناك مخلوقات ضعيفة الإرادة حولها ، يمكنها استدعاء جيش لمساعدتها ولكن ببضع ملاحظات من الناي الخاص بها.

 

 

كانت قوية جدا!

كانت سلطتها على هذه الوحوش عشوائية. لم يكن هناك فرق بين السيطرة على وحش واحد وألف. لا حتى صائد الشياطين يمكنه تسوية مدينة بأكملها. لكن حتى ورقة الخريف ،يمكنها!

 

 

كانت سلطتها على هذه الوحوش عشوائية. لم يكن هناك فرق بين السيطرة على وحش واحد وألف. لا حتى صائد الشياطين يمكنه تسوية مدينة بأكملها. لكن حتى ورقة الخريف ،يمكنها!

متى شهد سيربيروس مثل هذه القوة المخيفة؟ لقد أدرك الآن فقط عمق غبائه ، إلى أي مدى كان جاهلاً به حقًا. كان هناك من في هذا العالم لم يستطع حتى رفع إصبعه ضدهم. ربما لو وافق على تسليم المدينة لكانوا سمحوا له بالعيش. سوف يفقد منزله ، لكنه على الأقل ما زال يتنفس.

قبل رجل يتمتع بقوة حقيقية ، لم يكن حتى يستحق نظرة ثانية.

 

 

ولكن بعد فوات الأوان.

 

 

 

مدركًا تمامًا أن هذه المعركة كانت ميؤوسًا منها ، تخلى سيربيروس عن جنوده وهرب للنجاة بحياته. لم يعد أي من هذا مهمًا بعد الآن ، وكان اهتمامه الوحيد هو الابتعاد قدر الإمكان.

 

وصل كلاود هوك إلى الفراغ وسحب سيفًا كبيرًا مكسورًا. لقد أعطاها بعض التدريبات التي أدت إلى اندفاع النار عن سطحه.

هرع وأمر الجنود ، بعيدًا عن الضجيج. لقد بدأ يعتقد أنه نجح في تحقيق ذلك عندما تموج الهواء أمامه بشكل غريب. ليس الهواء – الفضاء. ظهر شخصية إلى الوجود ، وعباءته الرمادية ترفرف في الرياح. كان شكل ضماداته لا لبس فيه.

 

 

لكن لم يكن هناك فائدة.

صائد شيطاني! كان وجه سيربيروس شاحبًا. كم عدد القوى التي يمتلكها هذا الغريب؟

 

 

لقد قلل إلى حد كبير من هؤلاء الثلاثة!

لقد تركه في الحصن ، وكان متأكدا من ذلك. كيف ظهر هنا فجأة؟

كانت صرخاته المؤلمة تصم الآذان. بعيون واسعة شاهد النار تلتهم يده وسرعان ما انتشر شبرًا شبرًا في ذراعه. إن التعثر في محاولة يائسة لإخماد الحرائق ساعدها على الانتشار بشكل أسرع. خلال لحظات قليلة لم يبق للرجل سوى كومة من الرماد.

 

أي نوع من الشر كان هذا؟ هذا غريب الضمادات لم يكن بشرًا ، لقد كان شيطانًا!

لقد سمع اسم هيل فلاور من قبل ، وكان يعلم أنها كانت عالمة قاحلة لا مثيل لها. كانت مسؤولة عن إنشاء جنود معدلين وراثيًا في دارك اتوم ، بالإضافة إلى أي عدد من الاكتشافات المذهلة الأخرى. كانت امرأة قادرة على تغيير وجه الكوكب. كانت المرأة التي تقف على تنينها قادرة على تدميره. كان الرجل الذي أمامه لغزًا ، مع قوى جعلته يبدو كلي الوجود.

لكن هيل فلاور تعاملت مع مسدساتها بسرعة مثل مدفع رشاش. تم القبض على مهاجميها على الفور في وابل من النيران القمعية. حفنة من غير المحظوظين انفجرت رؤوسهم لكونهم بطي جدًا في الثانية.

 

في حال فشلت خطته ، كان لدى سيربيروس البصيرة لوضع بضع مئات من جنوده بالقرب من الحصن. كانوا مجهزين بالبنادق والأقواس لقتل أهدافهم من بعيد. كان لدى عدد منهم مدفعية ثقيلة كانت تشكل تهديدًا حتى لـهيل فلاور . حتى صائد الشياطين المخضرم لن يكون قادرًا على الدفاع عن نفسه ضد مثل هذا الهجوم لأكثر من بضع ثوان.

لقد قلل إلى حد كبير من هؤلاء الثلاثة!

لكن هيل فلاور تعاملت مع مسدساتها بسرعة مثل مدفع رشاش. تم القبض على مهاجميها على الفور في وابل من النيران القمعية. حفنة من غير المحظوظين انفجرت رؤوسهم لكونهم بطي جدًا في الثانية.

 

 

كان الندم مريرًا في فم سيربيروس. ما الذي جعله يعتقد أنه يستطيع تحديهم؟

 

 

 

سقط على ركبتيه أمام كلاود هوك وصفع نفسه عدة مرات على وجهه. “اعفنى! الرجاء إعفائي! لقد كانت لحظة غباء ، دعني أعيش وأقسم بأنني سأرحل ولن أعود أبدًا. أتوسل إليك!”

 

 

 

وصل كلاود هوك إلى الفراغ وسحب سيفًا كبيرًا مكسورًا. لقد أعطاها بعض التدريبات التي أدت إلى اندفاع النار عن سطحه.

 

 

لقد سمع اسم هيل فلاور من قبل ، وكان يعلم أنها كانت عالمة قاحلة لا مثيل لها. كانت مسؤولة عن إنشاء جنود معدلين وراثيًا في دارك اتوم ، بالإضافة إلى أي عدد من الاكتشافات المذهلة الأخرى. كانت امرأة قادرة على تغيير وجه الكوكب. كانت المرأة التي تقف على تنينها قادرة على تدميره. كان الرجل الذي أمامه لغزًا ، مع قوى جعلته يبدو كلي الوجود.

لم يقل شيئًا ، لكن النظرة على وجهه كانت سهلة القراءة. لم يكن لدى كلاود هوك أي نية للسماح له بالعيش.

 

 

مدركًا تمامًا أن هذه المعركة كانت ميؤوسًا منها ، تخلى سيربيروس عن جنوده وهرب للنجاة بحياته. لم يعد أي من هذا مهمًا بعد الآن ، وكان اهتمامه الوحيد هو الابتعاد قدر الإمكان.

“سأتعامل معك بنفسي.”

 

 

لا يهم مدى قوتها. كانت هيل فلاور مجرد امرأة واحدة ، بعد كل شيء! دائما تفوز أعداد أكبر!

نظر إليه سيربيروس بعيون محتقنة بالدم. انتزع سلاحه وألقى بنفسه في كلاود هوك في محاولة أخيرة. أعطته إرادته الشديدة للبقاء قوة غير طبيعية.

لقد سمع اسم هيل فلاور من قبل ، وكان يعلم أنها كانت عالمة قاحلة لا مثيل لها. كانت مسؤولة عن إنشاء جنود معدلين وراثيًا في دارك اتوم ، بالإضافة إلى أي عدد من الاكتشافات المذهلة الأخرى. كانت امرأة قادرة على تغيير وجه الكوكب. كانت المرأة التي تقف على تنينها قادرة على تدميره. كان الرجل الذي أمامه لغزًا ، مع قوى جعلته يبدو كلي الوجود.

 

لقد قضى وقتًا طويلاً في الأراضي الإليزية ، حيث كان الأقوياء طبقة مختلفة تمامًا تمامًا. كان هناك عدد كبير جدًا ، في الواقع ، لدرجة أنه بالكاد لاحظ مدى تقدمه. الآن وقد عاد إلى المنزل ، أصبح من الواضح أنه لا يوجد الكثير ممن يمكنهم الوقوف ضده.

لكن لم يكن هناك فائدة.

لا يهم أن كلاود هوك أصيب ، لأنه حتى في ذروة مستواه لم يكن مباراة لورقة الخريف. إلى جانب ذلك ، كانت قواها فريدة من نوعها. طالما كانت هناك مخلوقات ضعيفة الإرادة حولها ، يمكنها استدعاء جيش لمساعدتها ولكن ببضع ملاحظات من الناي الخاص بها.

 

 

قبل رجل يتمتع بقوة حقيقية ، لم يكن حتى يستحق نظرة ثانية.

انطلقت شرارات لا حصر لها من النار الخضراء في الهواء. اقتربوا ببطء ، يتأرجحون ذهابًا وإيابًا كما لو كان لديهم حياة خاصة بهم. كان أحد الرجال مفتونًا ومد يده للمس أحدهم. لم يشعر بأي خطر في ألسنة النار المتواضع ، ولكن عندما خدش جلده ، تشبث بقوة ولم تستطع التخلص منه.

 

“الجميع ! اقتلوا هذه الع**رة! ” صرخ سيربيروس في أعلى رئتيه ثم نظر إليها مرة أخرى. “دعونا نرى مقدار ما يمكنك التعامل معه!”

لوح كلاود هوك بسيفه المكسور ، ووصل منه شعلة صاخبة. لقد تحطمت على الأرض وتحطمت في سيربيروس قبل أن يصل إلى مسافة قريبة. دفعته الحرارة الشديدة إلى اشتعال النيران على الفور. ثم انفجر جسده في قطع لحم اسودت منتشرة على الأرض.

كانت قوية جدا!

 

كانت قوية جدا!

السعال والسعال!

عاد الوحش وضرب جناحيه. تقطع الحواف الحادة من خلال مجموعة أخرى من المحاربين.

 

 

وضع كلاود هوك بعيدًا غضب المتحمسين وكافح لالتقاط أنفاسه. قطرات قليلة من الدم تتساقط من الضمادات حول فمه. كان لا يزال ضعيفًا جدًا ، لكنه قوي بما يكفي للتعامل بسهولة مع دودة مثل سيربيروس.

 

 

 

هل كان ذلك أن الحاكم كان ضعيفاً؟ لا – كان كلاود هوك بهذه القوة!

وصلت هيل فلاور أخيرًا إلى الأرض ، وهبطت ببراعة على قدميها.

 

 

كان سيربيروس بنفس القوة التي كانت عليها هيدرا ، كل تلك السنوات الماضية. في هذه الأجزاء جعله يتصدر السلسلة الغذائية. ومع ذلك ، حتى أن كلاود هوك الجريح كان لا يزال يضعه دون جهد.

 

 

 

لقد قضى وقتًا طويلاً في الأراضي الإليزية ، حيث كان الأقوياء طبقة مختلفة تمامًا تمامًا. كان هناك عدد كبير جدًا ، في الواقع ، لدرجة أنه بالكاد لاحظ مدى تقدمه. الآن وقد عاد إلى المنزل ، أصبح من الواضح أنه لا يوجد الكثير ممن يمكنهم الوقوف ضده.

لقد قلل إلى حد كبير من هؤلاء الثلاثة!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط