نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 526

526

526

الفصل526:خان إيفرنايت

“اترى؟ بسيط.” أعادت هيل فلاور بندقيتها إلى الحافظة وابتسمت في كلاودهوك . “لم يعودوا حيوانات. إنهم بشر بجلد وحشي ومن الأسهل التعامل معهم. الحيوانات حيوانات ، لذلك بدون قيادة أكثر ذكاءً ، لا نحتاج إلى عبقري مثل ولفبليد أو أركتوروس للتعامل معها. ليتل لي “أنا قادر على إدارة الأمور كذلك”.

 

 

كانت مجموعة المخلوقات الغاضبة تطحن أمام المدينة لكنها لم تهاجم. مثل هذا المشهد الغريب والرائع لم يشهده سكان ساندسباير من قبل. حتى العجوز المخمور – الرجل الذي لم يعد يهتم بالقليل – ذهل مما رآه. لم يكن متأكدا مما يمكن توقعه.

 

 

 

بعد عشر دقائق…

بعد عشر دقائق…

 

 

صعد أربعة رجال أقوياء البنية إلى الجدار حاملين صليبًا حديديًا. كان شكل الملك وينديجو الضخم مربوطًا به. كانت الجروح التي عانى منها شديدة الخطورة بحيث لا يمكن أن يتحرر منها ، لذلك علق هناك وهو يعرج في شكله نصف البشري ونصف الوحش. كان فروه الأبيض المتلبد يتطاير في النسيم الحار. كشفت أنفاس اللهاث عن وجود ماو كثيف بأسنان حادة للغاية. كانت العيون الخضراء المبهرة نصف مخبأة تحت الجفن المتدلي ، ولكن على الرغم من تعرضه للضرب ، إلا أن جو الجلالة لا يزال عالقًا به. بدا وكأن الأسد ، تم أسره لكنه لم ينكسر.

كان عباءة سوداء اللون ملفوفة على كتفيه وتدفق خلفه مثل الظل الحي.

 

 

هدأت العواءات الغاضبة ببطء حيث تحولت كل العيون إلى ملكهم المحاصر. تنفس البعض الصعداء ليكتشفوا أنه لا يزال على قيد الحياة. كانت لا تزال هناك فرصة لاستعادته.

أجابت هيل فلاور باستهزاء فظ. “لو كنت مكانك ، لكنت سأركز أفكاري على الخروج من هنا حيا.”

 

 

نظرت هيل فلاور لفترة وجيزة إلى الحشد. ثم سحبت مسدسها ، وسحبت المطرقة ، وضغطتها على صدر الضبع وضغطت على الزناد. رش الدم على وجهها.

 

 

حلّ الليل في يوم آخر من الانتظار بقلق. استقرت سفينة مظلمة وأنيقة على شكل بيضة ببطء في السماء فوق ساندسباير . وسرعان ما لوحظ مظهرها المشؤوم وارتعش سكان المدينة خوفا.

جن جنون جحافل الحيوانات.

 

 

 

كانت الزئير كثيفة الغضب عالية لدرجة أنها هزت بوابات ساندسباير. كانت المواجهة على وشك الخروج عن السيطرة.

 

 

 

مع وصول بحر من الضرب بالمخالب وصرير الأسنان إلى درجة الحمى ، كاد ساند ٣ورجاله يغمى عليهم تقريبًا من الرعب. هذه المرأة المجنونة كانت تقضي عليهم بالموت! إذا أرادت التخلص من حياتها ، فلا بأس ، لكنها كانت تسحبها إلى أسفل معها!

“إذا كنت تريد حقًا أن يعيش ملكك ، فستغادر على الفور!” ضغطت هيل فلاور المسدس بقوة علي جمجمة الضبع. في يدها الأخرى كان مكبر الصوت الذي كانت تنادي به المخلوقات. “الموت هو ما أنت هنا من أجله ، لكن لدي فضول لمعرفة ما هو الأهم – موت ملكك أو قتلنا جميعًا.”

 

رفع صوت واندغيس برأس ثور. “أطلقوا سراح ملكنا!”

لم تهتم هيل فلاور بالوحوش المسعورة أدناه. بحركات بطيئة ومتعمدة ، رفعت بندقيتها ووضعتها على راس الملك وينديجو.

 

 

كان كلاود هوك عاجزًا عن الكلام. لم يكن متعاونًا تمامًا مع عملية تفكيرها.

الصمت. السكون المطلق كما كان رعايا الملك يشاهدون بطعم أنفاس. دمدم وارغس. على أوامرهم ، وأمر الجماهير الغاضبة بأن تظل ثابتة.

إذا خرجت الأمور عن السيطرة ، يمكنه دائمًا إعادة الضبع إلى مدينة جرينلاند. كان لديهم سحر هناك لحمايتهم. سيجد الغزاة صعوبة في الاختراق.

 

لكن ضوء قاتل ترسخ في عيون هيل فلاور . “يأخذ. واحد. خطوة.”

لم تقتل رصاصتها الأولى الضبع. كان للرماة بقدراتها النادرة السيطرة الكاملة على المكان الذي ذهب إليه الرصاص ، لذلك حرصت على أن تتجنب الطلقة الأولى أي شيء مهم. كان الضرر الذي أصاب الملك وينديجو ضئيلًا ، لكنه عمل على صدمة الحشود البرية أدناه مثل صاعقة البرق.

 

 

 

بدأ كلاود هوك في رؤية خطتها. لا يمكن إيقاف الحيوانات البرية ، لكن هذه الوحوش كانت ذكية بما يكفي لمعرفة العواقب. كانوا يخشون أن تؤدي أفعالهم إلى وفاة ملكهم. لقد كان تمييزًا مهمًا عن الوحوش التي كانوا عليها من قبل.

 

 

نظرت هيل فلاور لفترة وجيزة إلى الحشد. ثم سحبت مسدسها ، وسحبت المطرقة ، وضغطتها على صدر الضبع وضغطت على الزناد. رش الدم على وجهها.

“إذا كنت تريد حقًا أن يعيش ملكك ، فستغادر على الفور!” ضغطت هيل فلاور المسدس بقوة علي جمجمة الضبع. في يدها الأخرى كان مكبر الصوت الذي كانت تنادي به المخلوقات. “الموت هو ما أنت هنا من أجله ، لكن لدي فضول لمعرفة ما هو الأهم – موت ملكك أو قتلنا جميعًا.”

 

 

 

“هيل فلاور !” هدر الملك وينديجو من خلال أسنانه القاسية. “اسحب الزناد ، إذا كنت تعتقد أن لديك الكرات.”

خرج من السفينة عشرة شخصيات مغطاة بدروع داكنة. كل واحد يشع بقوة ويعيد سكان ساند سباير بتعبيرات قاسية.

 

لكن من هو بحق الجحيم؟ كان كلاود هوك في حيرة من أمره ، ولم يكن متأكدًا من أن أيًا كان مختبئًا وراء هذا الدرع كان بشريًا.

بعد أربع سنوات ، عرف الملك رعاياه جيدًا.

عندما اقتربوا ، شعر كلاود هوك أن الخوف يتجذر في قلبه. هل أظهرت اليد المظلمة وراء القوة الجنوبية نفسها أخيرًا؟

 

 

حتى لو تم تعزيز عقولهم وتحسين ذكائهم ، فإنهم ما زالوا لا يشبهون ذكاء الإنسان. في أحسن الأحوال ، أعطتهم القدرة على التفكير الأساسي ومعرفة الصواب من الخطأ. حتى أن البعض تعلموا كيفية استخدام الأسلحة.

 

 

انقسمت مجموعة قاتل الآلهة ، مما جعل ممرًا لشخص واحد مختلفًا تمامًا عن البقية. كان طويل القامة بشكل استثنائي ، وعضلات ، وملفوفًا بدرع أسود قاتم كامل الصفائح. كان رأسه مخفيًا تحت خوذة اندمجت تمامًا مع بقية البدلة. مهما كانت المادة التي صنع منها درعه كان لغزا. كان أملسًا ولامعًا ، كأنه كان يرتدي مرآة سوداء.

لكن الوحوش ستكون دائمًا حيوانات. لم يكن لدى وارغس. نفس القدرة على التفكير والمنطق التي يمتلكها البشر. لن يكون لديهم أبدًا وارغس. يأخذون أدوار العلماء أو علماء الرياضيات أو الفلاسفة. مجرد عملية إنشاء لغة مكتوبة ستكون عملية شاقة. حيث يمكن للبشر أن يبنوا لأنفسهم حضارة في مائة عام ، فإن الأمر سيستغرق ألفًا من الوحوش.

إذا خرجت الأمور عن السيطرة ، يمكنه دائمًا إعادة الضبع إلى مدينة جرينلاند. كان لديهم سحر هناك لحمايتهم. سيجد الغزاة صعوبة في الاختراق.

 

“إذا كنت تريد حقًا أن يعيش ملكك ، فستغادر على الفور!” ضغطت هيل فلاور المسدس بقوة علي جمجمة الضبع. في يدها الأخرى كان مكبر الصوت الذي كانت تنادي به المخلوقات. “الموت هو ما أنت هنا من أجله ، لكن لدي فضول لمعرفة ما هو الأهم – موت ملكك أو قتلنا جميعًا.”

باختصار ، كانت الثعابين غير مطورة وعديمة الخبرة. كان ذكائهم مشابهًا لذكاء الإنسان في أوائل سن المراهقة ، بمنطق وفهم مجموعة من الأطفال الصادقين ولكن غير الناضجين. لقد كان مزيجًا متقلبًا عندما يقترن بوحشيتهم الطبيعية.

مارست هيل فلاور بعض الضغط على الزناد. “لقد بدأت حقًا في تجربة صبري!”

 

 

كان الملك وينديجو شخصية رئيسية في مجتمع وارغس. من خلال تعريضه للخطر بشكل واضح ، سرقت هيل فلاور كل القوة من الوحوش.

كان الملك وينديجو شخصية رئيسية في مجتمع وارغس. من خلال تعريضه للخطر بشكل واضح ، سرقت هيل فلاور كل القوة من الوحوش.

 

 

رفع صوت واندغيس برأس ثور. “أطلقوا سراح ملكنا!”

 

 

 

“أريدك أن تفهم أن هذه ليست مفاوضات. لا تضيعوا أنفاسك في جعل المطالب “. للتأكيد على وجهة نظرها ، أطلقت هيل فلاور سبيكة أخرى في فخذ الملك وينديجو . ضغطت على الكمامة الأزيز إلى صدغه. “هل لدى أي شخص آخر أية أفكار يرغب في مشاركتها؟”

 

 

لقد قلل من شأن هذه الوحوش. علاوة على ذلك ، بدا أن الضبع وطاقمه خدموا فقط في الخطوط الأمامية. كانت القوة الحقيقية وراءهم لا تزال لغزا لم يعرف كلاود هوك أي شيء عنه. كان عليه أن يكون حذرا.

تم تجميد الفرسان في حالة صدمة ، بينما يهمس الواندغيس مع بعضهم للتخطيط لخطوتهم التالية.

 

 

 

مارست هيل فلاور بعض الضغط على الزناد. “لقد بدأت حقًا في تجربة صبري!”

انقسمت مجموعة قاتل الآلهة ، مما جعل ممرًا لشخص واحد مختلفًا تمامًا عن البقية. كان طويل القامة بشكل استثنائي ، وعضلات ، وملفوفًا بدرع أسود قاتم كامل الصفائح. كان رأسه مخفيًا تحت خوذة اندمجت تمامًا مع بقية البدلة. مهما كانت المادة التي صنع منها درعه كان لغزا. كان أملسًا ولامعًا ، كأنه كان يرتدي مرآة سوداء.

 

ملأ القلق الملحوظ الهواء. استدعى الملك وينديجو قوته ليصرخ ، “لا تصدقها! هي لن تضغط على الزناد. البشر كذابون ماهرون وغشاشون. لا تبالي! هجوم!”

 

 

 

لكن ضوء قاتل ترسخ في عيون هيل فلاور . “يأخذ. واحد. خطوة.”

ولكن بمجرد أن كانت تكتيكات المماطلة كلاود هوك على وشك النجاح ، تغير الوضع.

 

لم تقتل رصاصتها الأولى الضبع. كان للرماة بقدراتها النادرة السيطرة الكاملة على المكان الذي ذهب إليه الرصاص ، لذلك حرصت على أن تتجنب الطلقة الأولى أي شيء مهم. كان الضرر الذي أصاب الملك وينديجو ضئيلًا ، لكنه عمل على صدمة الحشود البرية أدناه مثل صاعقة البرق.

“لا تؤذي ملكنا!” ضغط واندغيس ذو الرأس الثور أسنانه بغضب. “سوف نغادر!”

نظرت هيل فلاور لفترة وجيزة إلى الحشد. ثم سحبت مسدسها ، وسحبت المطرقة ، وضغطتها على صدر الضبع وضغطت على الزناد. رش الدم على وجهها.

 

 

لم تترك لهم أي خيار. مع ملكهم في قبضتهم الحقيرة ، لا يمكنهم فعل أي شيء سوى الامتثال لمطالبها. ربما سيدهم في الجنوب سيقدم التوجيه.

 

 

لكن ضوء قاتل ترسخ في عيون هيل فلاور . “يأخذ. واحد. خطوة.”

في النهاية ، انحسر الحشد إلى الأنقاض مثل المد. شاهد المدافعون على طول جدران ساند سباير في حالة من عدم التصديق. رائع! تم طرد الآلاف من المخلوقات من مدينتهم دون قتل رجل واحد.

عندما اقتربوا ، شعر كلاود هوك أن الخوف يتجذر في قلبه. هل أظهرت اليد المظلمة وراء القوة الجنوبية نفسها أخيرًا؟

 

 

“اترى؟ بسيط.” أعادت هيل فلاور بندقيتها إلى الحافظة وابتسمت في كلاودهوك . “لم يعودوا حيوانات. إنهم بشر بجلد وحشي ومن الأسهل التعامل معهم. الحيوانات حيوانات ، لذلك بدون قيادة أكثر ذكاءً ، لا نحتاج إلى عبقري مثل ولفبليد أو أركتوروس للتعامل معها. ليتل لي “أنا قادر على إدارة الأمور كذلك”.

 

 

 

كان كلاود هوك عاجزًا عن الكلام. لم يكن متعاونًا تمامًا مع عملية تفكيرها.

 

 

 

الأنواع المختلفة ترى الأشياء بشكل مختلف. كان صحيحًا أنهم تخلوا عن بعض الأشياء في اكتساب الذكاء ، ولكن إذا كان هناك شيء واحد كان كلاود هوك متأكدًا منه ؛ لا تقلل من شأن إمكانات الحياة. إذا سُمح لهذه المخلوقات بالانتشار بالسرعة التي كانت تسير بها ، فمن يعرف نوع التأثير الذي سيكون له على العالم؟

الفصل526:خان إيفرنايت

 

إذا خرجت الأمور عن السيطرة ، يمكنه دائمًا إعادة الضبع إلى مدينة جرينلاند. كان لديهم سحر هناك لحمايتهم. سيجد الغزاة صعوبة في الاختراق.

حدق الملك وينديجو كالخناجر في هيل فلاور . “من الأفضل أن تصلي لأنني لا أضع يدي عليك يا امرأة. سأتأكد من أنك تعرف ما تعنيه الوحشية حقًا “.

 

 

لم تقتل رصاصتها الأولى الضبع. كان للرماة بقدراتها النادرة السيطرة الكاملة على المكان الذي ذهب إليه الرصاص ، لذلك حرصت على أن تتجنب الطلقة الأولى أي شيء مهم. كان الضرر الذي أصاب الملك وينديجو ضئيلًا ، لكنه عمل على صدمة الحشود البرية أدناه مثل صاعقة البرق.

أجابت هيل فلاور باستهزاء فظ. “لو كنت مكانك ، لكنت سأركز أفكاري على الخروج من هنا حيا.”

 

 

نظرت هيل فلاور لفترة وجيزة إلى الحشد. ثم سحبت مسدسها ، وسحبت المطرقة ، وضغطتها على صدر الضبع وضغطت على الزناد. رش الدم على وجهها.

هدأ شيء في كلماتها. رقصت نار غريبة خلف عينيه الخضرتين وعندما تحدث مرة أخرى كانت نغمة شديدة البرودة. “وإذا كنت مكانك ، لقتلتني الآن. ستطلقون سراحي في غضون أيام قليلة “.

تم تجميد الفرسان في حالة صدمة ، بينما يهمس الواندغيس مع بعضهم للتخطيط لخطوتهم التالية.

 

شعر كلاود هوك بالآثار بينهم على الفور. كانت هذه مجموعة من قاتله الآلهة. بناءً على كيفية تمسكهم بأنفسهم والهالة التي قاموا بإنتاجها ، فقد اعتقد أنهم قادرون مثل فرسان الهيكل.

“أنت تحلم.” عبس كلاود هوك على الضبع كما لو كان نوعًا من الغبي. “يعتقك؟ قد يكون الأمر كذلك مجرد الجلوس وانتظار عودتك مع أصدقائك الغامضين إذا فعلنا ذلك. بقدر ما أستطيع أن أرى ، يجب أن تستقر لقضاء بقية حياتك هنا “.

لقد قلل من شأن هذه الوحوش. علاوة على ذلك ، بدا أن الضبع وطاقمه خدموا فقط في الخطوط الأمامية. كانت القوة الحقيقية وراءهم لا تزال لغزا لم يعرف كلاود هوك أي شيء عنه. كان عليه أن يكون حذرا.

 

 

لم يستطع كلاود هوك السماح لملك وينديجو بالرحيل. لكنه لم يستطع قتله أيضًا.

 

 

في مستوى قوة كلاود هوك حاليًا ، كان هناك عدد قليل من الأشخاص جعلوه يشعر بعدم الأمان.

لقد قلل من شأن هذه الوحوش. علاوة على ذلك ، بدا أن الضبع وطاقمه خدموا فقط في الخطوط الأمامية. كانت القوة الحقيقية وراءهم لا تزال لغزا لم يعرف كلاود هوك أي شيء عنه. كان عليه أن يكون حذرا.

خرج من السفينة عشرة شخصيات مغطاة بدروع داكنة. كل واحد يشع بقوة ويعيد سكان ساند سباير بتعبيرات قاسية.

 

 

إذا خرجت الأمور عن السيطرة ، يمكنه دائمًا إعادة الضبع إلى مدينة جرينلاند. كان لديهم سحر هناك لحمايتهم. سيجد الغزاة صعوبة في الاختراق.

 

 

الأنواع المختلفة ترى الأشياء بشكل مختلف. كان صحيحًا أنهم تخلوا عن بعض الأشياء في اكتساب الذكاء ، ولكن إذا كان هناك شيء واحد كان كلاود هوك متأكدًا منه ؛ لا تقلل من شأن إمكانات الحياة. إذا سُمح لهذه المخلوقات بالانتشار بالسرعة التي كانت تسير بها ، فمن يعرف نوع التأثير الذي سيكون له على العالم؟

لكن وجود خطة احتياطية لم يمنحهم الحق في أن يكونوا مهملين. أمر كلاود هوك مجموعة هيل فلاور بالتأكد من تعزيز دفاعات ساندسباير . هذه الوحوش لديها كل الأنواع ويمكنها الهجوم من الجو ، من تحت الأرض ، أو إيجاد طرق أخرى للتسلل إلى المدينة. إذا أرادوا ذلك ، فسوف يجدون طريقة للدخول وبمجرد أن يفعلوا ذلك ، لن ينجو أي إنسان.

 

 

هل كانت هذه السمكة الكبيرة؟

ليكن. سيبقى كلاود هوك هنا مع الضبع لبضعة أيام أخرى ويساعد ساند سباير على صد أي هجمات أخرى للمخلوقات.

في مستوى قوة كلاود هوك حاليًا ، كان هناك عدد قليل من الأشخاص جعلوه يشعر بعدم الأمان.

 

 

على الرغم من أن الخطة بدت سلبية من جانب كلاود هوك ، إلا أن جيش الوحوش كان يزداد قلقًا كل يوم. كان عليهم أن يعانوا من وضع أدنى بينما كانوا ينتظرون كلمة ملكهم. من المؤكد أنهم كانوا أقوياء بما يكفي لتمزيق المدينة البشرية ، لكن القيام بذلك سيؤدي بلا شك إلى تدمير الضبع.

إذا خرجت الأمور عن السيطرة ، يمكنه دائمًا إعادة الضبع إلى مدينة جرينلاند. كان لديهم سحر هناك لحمايتهم. سيجد الغزاة صعوبة في الاختراق.

 

 

كل يوم يمر كانت المشكلة تزداد. من بين الوحوش ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من القادة الأذكياء حقًا – ربما واحد من كل عشرة. يتألف معظم الحشد من الوحوش البرية الخاضعة لسيطرة الآخرين بمستوى معين من الحكمة. لكن الوحوش البرية لم تكن معروفة بالانضباط. بعد أيام قليلة من الجوع ، هل سيتبعون الأوامر بسهولة؟ كانت مسألة وقت فقط قبل أن يمزق الحشد نفسه.

 

 

 

ولكن بمجرد أن كانت تكتيكات المماطلة كلاود هوك على وشك النجاح ، تغير الوضع.

“هيل فلاور !” هدر الملك وينديجو من خلال أسنانه القاسية. “اسحب الزناد ، إذا كنت تعتقد أن لديك الكرات.”

 

 

حلّ الليل في يوم آخر من الانتظار بقلق. استقرت سفينة مظلمة وأنيقة على شكل بيضة ببطء في السماء فوق ساندسباير . وسرعان ما لوحظ مظهرها المشؤوم وارتعش سكان المدينة خوفا.

 

 

“هيل فلاور !” هدر الملك وينديجو من خلال أسنانه القاسية. “اسحب الزناد ، إذا كنت تعتقد أن لديك الكرات.”

دعا العديد من العلماء ساند سباير . غالبًا ما تضمن عملهم هنا الهندسة الميكانيكية ، لذلك كان موضوعًا يعرفونه جيدًا. كان من الواضح لهم على الفور أن هذه السفينة لم تكن مثل أي شيء رأوه في الأراضي البور من قبل.

لكن ضوء قاتل ترسخ في عيون هيل فلاور . “يأخذ. واحد. خطوة.”

 

 

لقد تحدثت عن مجلدات حول المكان الذي أتت منه.

 

 

هل كانت هذه السمكة الكبيرة؟

خرج من السفينة عشرة شخصيات مغطاة بدروع داكنة. كل واحد يشع بقوة ويعيد سكان ساند سباير بتعبيرات قاسية.

شعر كلاود هوك أن قلبه بدأ في السباق. كانت كل شعرة في جسده واقفة على نهايتها بينما يصرخ صوت داخلي في عقله: خطر! خطر! هذه مشكلة كبيرة!

 

 

شعر كلاود هوك بالآثار بينهم على الفور. كانت هذه مجموعة من قاتله الآلهة. بناءً على كيفية تمسكهم بأنفسهم والهالة التي قاموا بإنتاجها ، فقد اعتقد أنهم قادرون مثل فرسان الهيكل.

كان عباءة سوداء اللون ملفوفة على كتفيه وتدفق خلفه مثل الظل الحي.

 

مع وصول بحر من الضرب بالمخالب وصرير الأسنان إلى درجة الحمى ، كاد ساند ٣ورجاله يغمى عليهم تقريبًا من الرعب. هذه المرأة المجنونة كانت تقضي عليهم بالموت! إذا أرادت التخلص من حياتها ، فلا بأس ، لكنها كانت تسحبها إلى أسفل معها!

كانت فرسان الهيكل نتيجة مئات السنين من التطور الثقافي في سكايكلود. كانوا القوة الدفاعية النهائية للمملكة. إذا حكمنا من خلال مظهر هؤلاء القادمين الجدد ، فقد كانوا قاتلين بنفس القدر. بينما كان عددهم قليلًا ، كان كلاود هوك مقتنعًا أنه يمكنهم إحداث نفس القدر من الضرر. وحدة مثل هذه لم يتم تجميعها طوال الليل. لم يكن لدى اجتماع الدينونة ما ينافس هذا.

كان الملك وينديجو شخصية رئيسية في مجتمع وارغس. من خلال تعريضه للخطر بشكل واضح ، سرقت هيل فلاور كل القوة من الوحوش.

 

 

عندما اقتربوا ، شعر كلاود هوك أن الخوف يتجذر في قلبه. هل أظهرت اليد المظلمة وراء القوة الجنوبية نفسها أخيرًا؟

 

 

الصمت. السكون المطلق كما كان رعايا الملك يشاهدون بطعم أنفاس. دمدم وارغس. على أوامرهم ، وأمر الجماهير الغاضبة بأن تظل ثابتة.

انقسمت مجموعة قاتل الآلهة ، مما جعل ممرًا لشخص واحد مختلفًا تمامًا عن البقية. كان طويل القامة بشكل استثنائي ، وعضلات ، وملفوفًا بدرع أسود قاتم كامل الصفائح. كان رأسه مخفيًا تحت خوذة اندمجت تمامًا مع بقية البدلة. مهما كانت المادة التي صنع منها درعه كان لغزا. كان أملسًا ولامعًا ، كأنه كان يرتدي مرآة سوداء.

 

 

“إذا كنت تريد حقًا أن يعيش ملكك ، فستغادر على الفور!” ضغطت هيل فلاور المسدس بقوة علي جمجمة الضبع. في يدها الأخرى كان مكبر الصوت الذي كانت تنادي به المخلوقات. “الموت هو ما أنت هنا من أجله ، لكن لدي فضول لمعرفة ما هو الأهم – موت ملكك أو قتلنا جميعًا.”

كانت أقدامه ثقيلة ، مما يثبت وزن معداته. كان صوت تنفسه يخترق القناع مسموعًا حتى من مسافة بعيدة. كل ما كان مرئيًا للرجل في الداخل كان زوجًا من العيون الحمراء المتوهجة التي ملأت كل شخص وقع عليهما بشعور من الرهبة.

 

 

شعر كلاود هوك بالآثار بينهم على الفور. كانت هذه مجموعة من قاتله الآلهة. بناءً على كيفية تمسكهم بأنفسهم والهالة التي قاموا بإنتاجها ، فقد اعتقد أنهم قادرون مثل فرسان الهيكل.

كان عباءة سوداء اللون ملفوفة على كتفيه وتدفق خلفه مثل الظل الحي.

 

 

“هيل فلاور !” هدر الملك وينديجو من خلال أسنانه القاسية. “اسحب الزناد ، إذا كنت تعتقد أن لديك الكرات.”

شعر كلاود هوك أن قلبه بدأ في السباق. كانت كل شعرة في جسده واقفة على نهايتها بينما يصرخ صوت داخلي في عقله: خطر! خطر! هذه مشكلة كبيرة!

“لا تؤذي ملكنا!” ضغط واندغيس ذو الرأس الثور أسنانه بغضب. “سوف نغادر!”

 

لم تترك لهم أي خيار. مع ملكهم في قبضتهم الحقيرة ، لا يمكنهم فعل أي شيء سوى الامتثال لمطالبها. ربما سيدهم في الجنوب سيقدم التوجيه.

لكن من هو بحق الجحيم؟ كان كلاود هوك في حيرة من أمره ، ولم يكن متأكدًا من أن أيًا كان مختبئًا وراء هذا الدرع كان بشريًا.

 

 

لم يستطع كلاود هوك السماح لملك وينديجو بالرحيل. لكنه لم يستطع قتله أيضًا.

في مستوى قوة كلاود هوك حاليًا ، كان هناك عدد قليل من الأشخاص جعلوه يشعر بعدم الأمان.

بذل كلاود هوك قصارى جهده لعقد نظرة الغريب الغامض والخطير. “من أنت؟”

 

 

هل كانت هذه السمكة الكبيرة؟

 

 

 

بذل كلاود هوك قصارى جهده لعقد نظرة الغريب الغامض والخطير. “من أنت؟”

في النهاية ، انحسر الحشد إلى الأنقاض مثل المد. شاهد المدافعون على طول جدران ساند سباير في حالة من عدم التصديق. رائع! تم طرد الآلاف من المخلوقات من مدينتهم دون قتل رجل واحد.

 

خرج من السفينة عشرة شخصيات مغطاة بدروع داكنة. كل واحد يشع بقوة ويعيد سكان ساند سباير بتعبيرات قاسية.

حدق الرجل المدرع مرة أخرى في كلاود هوك من خلال الخوذة. قام قناع بداخله بتغيير صوته ، بصق صورة غير مريحة ورقمنة. لم يكن هناك أي شيء بشري حيال ذلك.

لقد قلل من شأن هذه الوحوش. علاوة على ذلك ، بدا أن الضبع وطاقمه خدموا فقط في الخطوط الأمامية. كانت القوة الحقيقية وراءهم لا تزال لغزا لم يعرف كلاود هوك أي شيء عنه. كان عليه أن يكون حذرا.

 

لقد قلل من شأن هذه الوحوش. علاوة على ذلك ، بدا أن الضبع وطاقمه خدموا فقط في الخطوط الأمامية. كانت القوة الحقيقية وراءهم لا تزال لغزا لم يعرف كلاود هوك أي شيء عنه. كان عليه أن يكون حذرا.

“يسمونني خان إيفرنايت. هذه هي الطريقة التي يمكنك مخاطبتي بها “.

لكن من هو بحق الجحيم؟ كان كلاود هوك في حيرة من أمره ، ولم يكن متأكدًا من أن أيًا كان مختبئًا وراء هذا الدرع كان بشريًا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط