نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 532

532

532

الفصل532:التغييرات السريعة

بحلول الوقت الذي عاد فيه كلاود هوك إلى مدينة جرينلاند ، مرت عدة أيام.

 

 

بحلول الوقت الذي عاد فيه كلاود هوك إلى مدينة جرينلاند ، مرت عدة أيام.

 

 

شهد السوق مؤخرًا تدفقًا لأنواع مختلفة من الآلات. لقد كان تمثيلًا ملموسًا لعلاقات جرينلاند الوثيقة مع ساندسباير .

كانت التيارات الخفية القوية مستعرة في جميع أنحاء البراري الجنوبية ، ولكن على السطح بدت الأمور هادئة. كانت قوات فروست وعملاء خان ينتشرون ببطء ، واقتربوا شيئًا فشيئًا من الصراع المحتوم. في هذه المرحلة ، ومع ذلك ، حافظ كلاهما على القيود. لا أحد يريد القيام بالخطوة الأولى.

لطالما كان الغذاء والماء من أندر الموارد في الأراضي القاحلة. بمجرد أن بدأت جرينلاند في تزويدهم بكل ما يحتاجون إليه ، كان ساند سباير أكثر من راغب في الدفع مقابل التكنولوجيا أو غيرها من السلع. وشمل جزء من هذه التجارة معدات الاتصالات القديمة والآليات عن بعد والمركبات الجوية.

 

لكن تلك كانت مجرد منتجات نهائية. كانت هيل فلاور أكثر اهتمامًا بعقولهم العلمية. لذلك ، كجزء من اتفاقهم ، اختارت مفضلاتها ونقلتهم إلى جرينلاند حيث عملوا في مختبراتها.

في المنتصف كانت جرينلاند ، التي رفضت بشدة أن تنحاز إلى أي جانب.

 

 

في طبيعتها الأساسية ، كان جميع سكان القفار مثل أي شخص آخر. لم يكن الأمر كما لو أنهم ولدوا برغبة في القتل وزرع الفوضى. في معظم الأوقات أجبرتهم الظروف على ذلك. من بينهم لن يقفز على فرصة الجنة التي لم يضطروا إلى شق طريقهم إليها؟ قبل الآن لم يكن أي منهم يعتقد أن مثل هذا المكان يمكن أن يوجد هنا ، لكن كلاود هوك ورجاله أثبتوا لهم أن ذلك ممكن. كان المزيد والمزيد منهم مقتنعين بأن مدينة جرينلاند كانت أرض الجنوب الموعودة.

سواء أكان رجال فروست أم خان ، كل واحد منهم يقاس الآخر. كان الأمر كما لو كانوا يزحفون فوق الجليد الرقيق ويمكن لأدنى استفزاز أن يتسبب في فتح الأرض تحتها. كان الصراع القمعي الذي يلوح في الأفق كافياً لإبقائهم مشغولين ، لذلك لم يكن هناك في الوقت الحالي أي معنى لتحريض قوة محايدة. بعد كل شيء ، لم تكن قوة جرينلاند ضئيلة. إلى جانب السكر القديم وخريف الخريف ، كانت عائلة بولاريس التي يبلغ عدد أفرادها عدة مئات من الجنود المدربين من الإليزيين قوة لا يستهان بها.

الفصل532:التغييرات السريعة

 

 

“مرحبا رئيس!”

 

 

 

“مرحبًا بك مرة أخرى ، رئيس!”

قام كلاود هوك بمسح مدينته ، في الأبراج السكنية المشيدة حديثًا والتي ظهرت عبر المدينة مثل الفطر. قرية تلو قرية ، حي بعد حي ، كلها منظمة للغاية وواسعة.

 

في ذلك الوقت كانت مثل أي إليزي آخر يسخر من سكان القفار وينظر إليهم كالحيوانات. أخذت الأمر بقتل كلاود هوك دون سؤال. لقد كان وحشًا قذرًا مثلهم مثل البقية ، لذا فإن إسقاطه لا يعني شيئًا. كم تغيرت آرائها بعد أن قضت الكثير من الوقت بينهم!

“الحاكم كلاود هوك! تسرني رؤيتك.”

“أيها الحاكم ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”

 

لكن تلك كانت مجرد منتجات نهائية. كانت هيل فلاور أكثر اهتمامًا بعقولهم العلمية. لذلك ، كجزء من اتفاقهم ، اختارت مفضلاتها ونقلتهم إلى جرينلاند حيث عملوا في مختبراتها.

وبينما كان يشق طريقه في الشوارع رحب به العديد من المواطنين. لقد أدركوا وقدّروا قوة كلاود هوك وما فعله للمدينة. كان من الصعب إنكار أن مدينة جرينلاند قد دخلت عصرًا ذهبيًا لا يصدق بمجرد أن تولى كلاود هوك زمام الأمور. كانت الفوائد التي يتمتع بها الجميع واضحة مثل الأنف على وجوههم.

خفف وجه كلوديا. يمكن للأطفال القفر التعامل مع أكثر بكثير من نظرائهم الإليزيه. أنا واثق من أنهم جميعًا سينمون ليصبحوا صائدي شياطين محترمين. هناك زوجان لديهما موهبة حقيقية ، وعلى رأسهما تلميذك الصغير “.

 

“في الواقع ، هناك شيء كنت أريد أن أطرحه عليك.”

قام كلاود هوك بمسح مدينته ، في الأبراج السكنية المشيدة حديثًا والتي ظهرت عبر المدينة مثل الفطر. قرية تلو قرية ، حي بعد حي ، كلها منظمة للغاية وواسعة.

 

 

 

في الوقت الحالي ، كان واحد من كل أربعة مواطنين في جرينلاند يعيش في أحد المباني الجديدة. كانت عشرات أخرى في طور الإنجاز.

 

 

امتد تاريخ ساند سباير إلى عقود. كانت مليئة بالصراع والفوضى ، ولكن كان هناك تقدم مطرد. كانت على الأقل مستقرة بما يكفي لازدهار قدراتها الصناعية ، وكذلك المهندسين والعلماء الموهوبين لتحفيزها إلى الأمام. كانت هذه سلعًا لم تستطع أي مدينة أخرى حشدها ، على الأقل في وقت قريب.

قريباً سيتمكن كل مواطن في جرينلاند من ترك أكواخهم المتهالكة والقذرة والمليئة بالحشرات خلفهم. لكل فرد الحق في العيش في مكان جديد ونظيف ، في مكان آمن مع الطعام والكهرباء. أخيرًا – بعد سنوات طويلة – ستتاح الفرصة لسكان القفر لتكوين أسرة وبناء مجتمعهم الخاص. في هذا المكان الذي أصبحت فيه المواد وفيرة ، كانت قسوة عالم تأكل الكلاب تفسح المجال أمام النظام.

في طبيعتها الأساسية ، كان جميع سكان القفار مثل أي شخص آخر. لم يكن الأمر كما لو أنهم ولدوا برغبة في القتل وزرع الفوضى. في معظم الأوقات أجبرتهم الظروف على ذلك. من بينهم لن يقفز على فرصة الجنة التي لم يضطروا إلى شق طريقهم إليها؟ قبل الآن لم يكن أي منهم يعتقد أن مثل هذا المكان يمكن أن يوجد هنا ، لكن كلاود هوك ورجاله أثبتوا لهم أن ذلك ممكن. كان المزيد والمزيد منهم مقتنعين بأن مدينة جرينلاند كانت أرض الجنوب الموعودة.

 

 

تحت أقدام كلاود هوك كان ممشى حجريًا ، بسيطًا وسهل البناء. لقد أصبحت نموذجية للطرق عبر المدينة. تم تطهير تلك الممرات المليئة بالأعشاب ، إلى جانب ثقوب الفئران وأكوام المخلفات المليئة بالحشرات.

 

 

 

أثناء مسحه بالكامل ، شاهد كلاود هوك مجموعة من الحراس يمرون بقيادة كلب آلي. وفوقه سمع زئير مروحة الطائرة ورأى فرقة من ثماني طائرات تنقض ببضع عشرات من الأمتار في سماء المنطقة. كان هؤلاء حراسًا جويين لا يقومون بدوريات في المنطقة فحسب ، بل يمكن أيضًا إرسالهم إلى حيث تكون هناك حاجة إليهم من خلال الاتصال اللاسلكي.

 

 

 

وكان الأمن العام من أكثر الأشياء التي بذلوا جهداً فيها. في الخارج ، كانت حماية تسوية الفرد دائمًا واحدة من أصعب المشاكل التي يجب حلها.

لم يعودوا فحسب ، بل جلبوا أيضًا عائلاتهم تبكي للحصول على فرصة للعيش في مدينة جرينلاند. حتى أنهم كانوا على استعداد للعودة للعيش في السجون ، لأن كونك أسير حرب في جرينلاند أفضل من أن تكون جنديًا في أي مدينة قاحلة أخرى.

 

 

كان من طبيعة سكان القفار أن يكونوا شرسين وجامحين ، لكن هؤلاء النوعين سيجدون صعوبة في إحداث أي وجع قلب لهم. فرض كلاود هوك قواعد صارمة لمحاربة مثل هذا الشيء. كل من تجرأ على إحداث مشاكل في المدينة عوقب بشدة. مقترنة بالخوف الذي شعر به الناس تجاه فناني الدفاع عن النفس الإليزيين في المدينة ، كانت المشاكل تتضاءل بسرعة. كان جو المدينة يتحسن يومًا بعد يوم.

وبينما كان يشق طريقه في الشوارع رحب به العديد من المواطنين. لقد أدركوا وقدّروا قوة كلاود هوك وما فعله للمدينة. كان من الصعب إنكار أن مدينة جرينلاند قد دخلت عصرًا ذهبيًا لا يصدق بمجرد أن تولى كلاود هوك زمام الأمور. كانت الفوائد التي يتمتع بها الجميع واضحة مثل الأنف على وجوههم.

 

كانت التيارات الخفية القوية مستعرة في جميع أنحاء البراري الجنوبية ، ولكن على السطح بدت الأمور هادئة. كانت قوات فروست وعملاء خان ينتشرون ببطء ، واقتربوا شيئًا فشيئًا من الصراع المحتوم. في هذه المرحلة ، ومع ذلك ، حافظ كلاهما على القيود. لا أحد يريد القيام بالخطوة الأولى.

واصل كلاود هوك جولته ، ووصل في النهاية إلى السوق. للحفاظ على أمن المدينة وبيئتها ، فقد أنشأوا العديد من المناطق التجارية المحددة. هذه الأسواق والبازارات حيث يمكن للناس أن يتاجروا بلعبتهم أو سلعهم بمواد أخرى يحتاجون إليها.

 

 

 

شهد السوق مؤخرًا تدفقًا لأنواع مختلفة من الآلات. لقد كان تمثيلًا ملموسًا لعلاقات جرينلاند الوثيقة مع ساندسباير .

في ذلك الوقت كانت مثل أي إليزي آخر يسخر من سكان القفار وينظر إليهم كالحيوانات. أخذت الأمر بقتل كلاود هوك دون سؤال. لقد كان وحشًا قذرًا مثلهم مثل البقية ، لذا فإن إسقاطه لا يعني شيئًا. كم تغيرت آرائها بعد أن قضت الكثير من الوقت بينهم!

 

 

لطالما كان الغذاء والماء من أندر الموارد في الأراضي القاحلة. بمجرد أن بدأت جرينلاند في تزويدهم بكل ما يحتاجون إليه ، كان ساند سباير أكثر من راغب في الدفع مقابل التكنولوجيا أو غيرها من السلع. وشمل جزء من هذه التجارة معدات الاتصالات القديمة والآليات عن بعد والمركبات الجوية.

 

 

 

امتد تاريخ ساند سباير إلى عقود. كانت مليئة بالصراع والفوضى ، ولكن كان هناك تقدم مطرد. كانت على الأقل مستقرة بما يكفي لازدهار قدراتها الصناعية ، وكذلك المهندسين والعلماء الموهوبين لتحفيزها إلى الأمام. كانت هذه سلعًا لم تستطع أي مدينة أخرى حشدها ، على الأقل في وقت قريب.

 

 

 

بعض الأمثلة كانت الروبوتات وأجهزة الكمبيوتر القديمة. في وقتهم ، كانت هذه أجزاء تقنية مفيدة للغاية ، ومعقدة للغاية بحيث لم يكن لدى أي مدينة أخرى الموهبة لإعادة تجميعها معًا. وقفت ساندسباير وحدها باعتبارها المنطقة الوحيدة التي تمتلك الأذكياء والموارد.

 

 

امتد تاريخ ساند سباير إلى عقود. كانت مليئة بالصراع والفوضى ، ولكن كان هناك تقدم مطرد. كانت على الأقل مستقرة بما يكفي لازدهار قدراتها الصناعية ، وكذلك المهندسين والعلماء الموهوبين لتحفيزها إلى الأمام. كانت هذه سلعًا لم تستطع أي مدينة أخرى حشدها ، على الأقل في وقت قريب.

لكن تلك كانت مجرد منتجات نهائية. كانت هيل فلاور أكثر اهتمامًا بعقولهم العلمية. لذلك ، كجزء من اتفاقهم ، اختارت مفضلاتها ونقلتهم إلى جرينلاند حيث عملوا في مختبراتها.

 

 

 

هذا أدى إلى حادثة غريبة. هيل فلاور ، في محاولاتها للضغط على المزيد من ساند سباير وبإذن Cلاود هوك ، فرضت ثمنًا على مختلف الجنود الذين تم أسرهم خلال الهجوم على مدينة جرينلاند. كان أي واحد منهم متاحًا للشراء بواسطة ساندسباير .

 

 

كانت كلوديا تقف إلى جانب واحد وتراقب تقدمهم. عندما رأت كلاود هوك يصل ظهر علي وجهها عبوس طفيف ، لكنه مر بسرعة. مشيت نحوه. “تعليماتك أيها الحاكم؟”

عندما وصل خبر هذا الاقتراح إلى التسوية الصناعية وافقوا على الفور. بعد كل شيء ، هؤلاء كانوا من مواطني ساند سباير الذين تم تجنيدهم لمحاولة الاستيلاء على جرينلاند عندما بدأ عهد كلاود هوك للتو. نظرًا لأن المدينة كانت في حاجة ماسة إلى الجنود ومليئة بالتكنولوجيا ، فقد قبلوا الفدية.

“وتعتقد أنه يمكنك القيام بذلك بمفردك.”

 

 

مع فدية في متناول اليد تم استرضاء هيل فلاور . أمرت بالإفراج عن سجنائهم. وكانت تلك نهاية الأمر ، على الأقل لبضعة أيام. لكن ما حدث بعد ذلك لم يفاجئ هيل فلاور فحسب ، بل فاجأ كلاود هوك أيضًا.

 

 

“وتعتقد أنه يمكنك القيام بذلك بمفردك.”

عاد الجنود الذين أرسلوا إلى ساند سباير بعد بضعة أيام.

 

 

في طبيعتها الأساسية ، كان جميع سكان القفار مثل أي شخص آخر. لم يكن الأمر كما لو أنهم ولدوا برغبة في القتل وزرع الفوضى. في معظم الأوقات أجبرتهم الظروف على ذلك. من بينهم لن يقفز على فرصة الجنة التي لم يضطروا إلى شق طريقهم إليها؟ قبل الآن لم يكن أي منهم يعتقد أن مثل هذا المكان يمكن أن يوجد هنا ، لكن كلاود هوك ورجاله أثبتوا لهم أن ذلك ممكن. كان المزيد والمزيد منهم مقتنعين بأن مدينة جرينلاند كانت أرض الجنوب الموعودة.

لم يعودوا فحسب ، بل جلبوا أيضًا عائلاتهم تبكي للحصول على فرصة للعيش في مدينة جرينلاند. حتى أنهم كانوا على استعداد للعودة للعيش في السجون ، لأن كونك أسير حرب في جرينلاند أفضل من أن تكون جنديًا في أي مدينة قاحلة أخرى.

 

 

عاد الجنود الذين أرسلوا إلى ساند سباير بعد بضعة أيام.

كان كل يوم شاقًا ولكن على الأقل لن يموتوا جوعاً. لم تتضمن أي من واجباتهم قتالًا خطيرًا أيضًا. لقد كان أبعد ما يكون عن القوة للعيش من اليد إلى الفم في أي مكان آخر.

لكن تلك كانت مجرد منتجات نهائية. كانت هيل فلاور أكثر اهتمامًا بعقولهم العلمية. لذلك ، كجزء من اتفاقهم ، اختارت مفضلاتها ونقلتهم إلى جرينلاند حيث عملوا في مختبراتها.

 

واصل كلاود هوك جولته ، ووصل في النهاية إلى السوق. للحفاظ على أمن المدينة وبيئتها ، فقد أنشأوا العديد من المناطق التجارية المحددة. هذه الأسواق والبازارات حيث يمكن للناس أن يتاجروا بلعبتهم أو سلعهم بمواد أخرى يحتاجون إليها.

لكن الأهم من ذلك أنهم رأوا أن جرينلاند تتحسن يومًا بعد يوم. يمكن أن يشعروا بمدى أمان العيش هنا.

هذا أدى إلى حادثة غريبة. هيل فلاور ، في محاولاتها للضغط على المزيد من ساند سباير وبإذن Cلاود هوك ، فرضت ثمنًا على مختلف الجنود الذين تم أسرهم خلال الهجوم على مدينة جرينلاند. كان أي واحد منهم متاحًا للشراء بواسطة ساندسباير .

 

 

في طبيعتها الأساسية ، كان جميع سكان القفار مثل أي شخص آخر. لم يكن الأمر كما لو أنهم ولدوا برغبة في القتل وزرع الفوضى. في معظم الأوقات أجبرتهم الظروف على ذلك. من بينهم لن يقفز على فرصة الجنة التي لم يضطروا إلى شق طريقهم إليها؟ قبل الآن لم يكن أي منهم يعتقد أن مثل هذا المكان يمكن أن يوجد هنا ، لكن كلاود هوك ورجاله أثبتوا لهم أن ذلك ممكن. كان المزيد والمزيد منهم مقتنعين بأن مدينة جرينلاند كانت أرض الجنوب الموعودة.

لكن تلك كانت مجرد منتجات نهائية. كانت هيل فلاور أكثر اهتمامًا بعقولهم العلمية. لذلك ، كجزء من اتفاقهم ، اختارت مفضلاتها ونقلتهم إلى جرينلاند حيث عملوا في مختبراتها.

 

 

كان هؤلاء الناس جميعًا أشخاصًا عاديين. لم يستطع أي منهم رؤية المشاكل التي تلوح في الأفق. ما اعتقدوه هو ما رأوه أمام وجوههم. في الواقع ، ربما كانت نعمة.

 

 

ابتسم كلاود هوك ابتسامة عريضة . “أنت المديرة ، ما الذي يفترض بي أن أعلمك به؟ كيف تجري الامور هنا؟ بسلاسة أتخيل “.

مر كلاود هوك بمنطقة مسيجة وكان مشهدها يبتسم على شفتيه. علقت اللافتة على أبوابها باللون الأحمر “معهد جرينلاند”. كانت البوابات محاطة بزوج من الحراس.

لطالما كان الغذاء والماء من أندر الموارد في الأراضي القاحلة. بمجرد أن بدأت جرينلاند في تزويدهم بكل ما يحتاجون إليه ، كان ساند سباير أكثر من راغب في الدفع مقابل التكنولوجيا أو غيرها من السلع. وشمل جزء من هذه التجارة معدات الاتصالات القديمة والآليات عن بعد والمركبات الجوية.

 

سواء أكان رجال فروست أم خان ، كل واحد منهم يقاس الآخر. كان الأمر كما لو كانوا يزحفون فوق الجليد الرقيق ويمكن لأدنى استفزاز أن يتسبب في فتح الأرض تحتها. كان الصراع القمعي الذي يلوح في الأفق كافياً لإبقائهم مشغولين ، لذلك لم يكن هناك في الوقت الحالي أي معنى لتحريض قوة محايدة. بعد كل شيء ، لم تكن قوة جرينلاند ضئيلة. إلى جانب السكر القديم وخريف الخريف ، كانت عائلة بولاريس التي يبلغ عدد أفرادها عدة مئات من الجنود المدربين من الإليزيين قوة لا يستهان بها.

“أيها الحاكم ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”

عندما وصل خبر هذا الاقتراح إلى التسوية الصناعية وافقوا على الفور. بعد كل شيء ، هؤلاء كانوا من مواطني ساند سباير الذين تم تجنيدهم لمحاولة الاستيلاء على جرينلاند عندما بدأ عهد كلاود هوك للتو. نظرًا لأن المدينة كانت في حاجة ماسة إلى الجنود ومليئة بالتكنولوجيا ، فقد قبلوا الفدية.

 

 

“كان لدي القليل من وقت الفراغ لذلك قررت الذهاب في نزهة. جلبتني قدمي إلى هنا لذا ظننت أنني سأسقط “.

 

 

 

لم يتم تقديم أي مقاومة بالطبع. كان كلاود هوك رئيسهم. يديه مطويتان خلف ظهره سار كلاود هوك داخل المدرسة. حيث كانت ذات يوم عبارة عن مجموعة بدائية من الخيام ، أصبحت الآن منشأة تعمل بكامل طاقتها ومكتملة بالمهاجع والمباني التعليمية ومجالات التدريب.

 

 

 

معهد جرينلاند يضم الآن أكثر من ألف طالب مسجلين.

 

 

 

عندما دخل كلاود هوك استقبله أكثر من مائة طالب من مختلف الأعمار ، وهم يجرون تدريبات مع جندي إليزي. كانوا جميعًا يقطرون من العرق من هذا الجهد. وأشار إلى أن مدربيهم نظموا التدريب أكثر من ذي قبل من أجل الاستفادة من الإمكانات الكاملة لطلابهم.

لطالما كان الغذاء والماء من أندر الموارد في الأراضي القاحلة. بمجرد أن بدأت جرينلاند في تزويدهم بكل ما يحتاجون إليه ، كان ساند سباير أكثر من راغب في الدفع مقابل التكنولوجيا أو غيرها من السلع. وشمل جزء من هذه التجارة معدات الاتصالات القديمة والآليات عن بعد والمركبات الجوية.

 

 

واصل الذهاب. من خلال نافذة الفصل ، سمع عالِمًا يوجه مجموعة حول التركيب الكيميائي للعناصر المختلفة. تم تجميع تلك المجموعة لتكون باحثين.

كانت التيارات الخفية القوية مستعرة في جميع أنحاء البراري الجنوبية ، ولكن على السطح بدت الأمور هادئة. كانت قوات فروست وعملاء خان ينتشرون ببطء ، واقتربوا شيئًا فشيئًا من الصراع المحتوم. في هذه المرحلة ، ومع ذلك ، حافظ كلاهما على القيود. لا أحد يريد القيام بالخطوة الأولى.

 

 

شعر كلاود هوك بسعادة غامرة عندما شاهد المشاهد النابضة بالحياة التي مر به. ومع ذلك ، لم يتوقف عن مقاطعة أي شيء ، وشق طريقه مباشرة إلى قلب الحرم الجامعي. كان هذا هو المكان الذي علمت فيه كلوديا صائدي الشياطين المستقبليين.

كان كل يوم شاقًا ولكن على الأقل لن يموتوا جوعاً. لم تتضمن أي من واجباتهم قتالًا خطيرًا أيضًا. لقد كان أبعد ما يكون عن القوة للعيش من اليد إلى الفم في أي مكان آخر.

 

 

في المرة الأخيرة التي فحص فيها ، كان هناك ستون طفلاً مسجلين في البرنامج. عندما وصل تم جمعهم جميعًا للتدريب على التأمل.

وكان الأمن العام من أكثر الأشياء التي بذلوا جهداً فيها. في الخارج ، كانت حماية تسوية الفرد دائمًا واحدة من أصعب المشاكل التي يجب حلها.

 

ابتسم كلاود هوك ابتسامة عريضة . “أنت المديرة ، ما الذي يفترض بي أن أعلمك به؟ كيف تجري الامور هنا؟ بسلاسة أتخيل “.

كانت كلوديا تقف إلى جانب واحد وتراقب تقدمهم. عندما رأت كلاود هوك يصل ظهر علي وجهها عبوس طفيف ، لكنه مر بسرعة. مشيت نحوه. “تعليماتك أيها الحاكم؟”

“ممتاز ، أخبار جيدة.”

 

 

ابتسم كلاود هوك ابتسامة عريضة . “أنت المديرة ، ما الذي يفترض بي أن أعلمك به؟ كيف تجري الامور هنا؟ بسلاسة أتخيل “.

 

 

 

خفف وجه كلوديا. يمكن للأطفال القفر التعامل مع أكثر بكثير من نظرائهم الإليزيه. أنا واثق من أنهم جميعًا سينمون ليصبحوا صائدي شياطين محترمين. هناك زوجان لديهما موهبة حقيقية ، وعلى رأسهما تلميذك الصغير “.

معهد جرينلاند يضم الآن أكثر من ألف طالب مسجلين.

 

قريباً سيتمكن كل مواطن في جرينلاند من ترك أكواخهم المتهالكة والقذرة والمليئة بالحشرات خلفهم. لكل فرد الحق في العيش في مكان جديد ونظيف ، في مكان آمن مع الطعام والكهرباء. أخيرًا – بعد سنوات طويلة – ستتاح الفرصة لسكان القفر لتكوين أسرة وبناء مجتمعهم الخاص. في هذا المكان الذي أصبحت فيه المواد وفيرة ، كانت قسوة عالم تأكل الكلاب تفسح المجال أمام النظام.

“ممتاز ، أخبار جيدة.”

 

 

 

“في الواقع ، هناك شيء كنت أريد أن أطرحه عليك.”

 

 

“نعم أفعل. أعني ، أنا بطاطس صغيرة وليس لدي القدرة على تغيير العالم بمفردي ، لكن ما يمكنني فعله هو زرع بذرة في هذه الأرض القاحلة. من يستطيع أن يقول ماذا ستنمو هذه البذرة بعد بضع سنوات؟ ربما غابة كاملة؟ لا يمكنني استخدام الغابة لنفسي وبصراحة لا أهتم. طالما يمكنني رؤية الشتلات ، فهذه مكافأة كبيرة “.

“نعم؟ ما هذا.”

 

 

 

“لماذا أردت فتح هذه المدرسة؟ كما تعلمون كما أفعل ، فإن تدريب صائدي الشياطين في معظم الأحيان يستغرق الكثير من الوقت والموارد. سوف تمر سنوات قبل أن تتمكن من استخدامها لتحقيق أي نهاية. لقد بذلت الكثير في هذا ولكني لا أرى أنك تحصل على أي شيء في المقابل “.

شهد السوق مؤخرًا تدفقًا لأنواع مختلفة من الآلات. لقد كان تمثيلًا ملموسًا لعلاقات جرينلاند الوثيقة مع ساندسباير .

 

“نعم أفعل. أعني ، أنا بطاطس صغيرة وليس لدي القدرة على تغيير العالم بمفردي ، لكن ما يمكنني فعله هو زرع بذرة في هذه الأرض القاحلة. من يستطيع أن يقول ماذا ستنمو هذه البذرة بعد بضع سنوات؟ ربما غابة كاملة؟ لا يمكنني استخدام الغابة لنفسي وبصراحة لا أهتم. طالما يمكنني رؤية الشتلات ، فهذه مكافأة كبيرة “.

“إذا لم أكن أتوقع فهم هذه القوة ، كنت سأظل زبالًا متواضعًا.” قدم كلاود هوك ردا صادقا. “كل التغيير في حياتي يمكن أن يحدث لأي شخص آخر ، أنا متأكد من ذلك. كل شخص لديه إمكانات هائلة ، أردت فقط التأكد من حصولهم على أفضل الفرص لاستخلاصها. ما آمل أن يحدث من خلال هذه المدرسة هو أن تحيز العالم ضد القفر قد يتغير “.

 

 

لم تكن كلوديا على دراية بوجهات نظر كلاود هوك وخبراتها الفريدة ، لكنها أحببت الوقت الذي قضته هنا في المعهد. كانت تأتي لتسميها بالمنزل.

“وتعتقد أنه يمكنك القيام بذلك بمفردك.”

 

 

قام كلاود هوك بمسح مدينته ، في الأبراج السكنية المشيدة حديثًا والتي ظهرت عبر المدينة مثل الفطر. قرية تلو قرية ، حي بعد حي ، كلها منظمة للغاية وواسعة.

“نعم أفعل. أعني ، أنا بطاطس صغيرة وليس لدي القدرة على تغيير العالم بمفردي ، لكن ما يمكنني فعله هو زرع بذرة في هذه الأرض القاحلة. من يستطيع أن يقول ماذا ستنمو هذه البذرة بعد بضع سنوات؟ ربما غابة كاملة؟ لا يمكنني استخدام الغابة لنفسي وبصراحة لا أهتم. طالما يمكنني رؤية الشتلات ، فهذه مكافأة كبيرة “.

تحت أقدام كلاود هوك كان ممشى حجريًا ، بسيطًا وسهل البناء. لقد أصبحت نموذجية للطرق عبر المدينة. تم تطهير تلك الممرات المليئة بالأعشاب ، إلى جانب ثقوب الفئران وأكوام المخلفات المليئة بالحشرات.

 

 

بعد سؤالها ظلت كلوديا هادئة لفترة طويلة. تذكرت المرة الأولى التي قابلت فيها كلاودهوك .

قريباً سيتمكن كل مواطن في جرينلاند من ترك أكواخهم المتهالكة والقذرة والمليئة بالحشرات خلفهم. لكل فرد الحق في العيش في مكان جديد ونظيف ، في مكان آمن مع الطعام والكهرباء. أخيرًا – بعد سنوات طويلة – ستتاح الفرصة لسكان القفر لتكوين أسرة وبناء مجتمعهم الخاص. في هذا المكان الذي أصبحت فيه المواد وفيرة ، كانت قسوة عالم تأكل الكلاب تفسح المجال أمام النظام.

 

تحت أقدام كلاود هوك كان ممشى حجريًا ، بسيطًا وسهل البناء. لقد أصبحت نموذجية للطرق عبر المدينة. تم تطهير تلك الممرات المليئة بالأعشاب ، إلى جانب ثقوب الفئران وأكوام المخلفات المليئة بالحشرات.

في ذلك الوقت كانت مثل أي إليزي آخر يسخر من سكان القفار وينظر إليهم كالحيوانات. أخذت الأمر بقتل كلاود هوك دون سؤال. لقد كان وحشًا قذرًا مثلهم مثل البقية ، لذا فإن إسقاطه لا يعني شيئًا. كم تغيرت آرائها بعد أن قضت الكثير من الوقت بينهم!

 

 

 

كان البشر بشرًا ، أينما أتوا. تم تعريفهم على أي جانب من الجدار ولدوا عليه.

 

 

 

لم تكن كلوديا على دراية بوجهات نظر كلاود هوك وخبراتها الفريدة ، لكنها أحببت الوقت الذي قضته هنا في المعهد. كانت تأتي لتسميها بالمنزل.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط