نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 539

539

539

الفصل 539:الأعداد

 

 

“موتوا ، أيها الصراصير!” أرجوحت دوان سيفها ، وألقت نفحة من القوة أمامها. ما يقرب من دزينة من المسامير بسمك مثل براعم الخيزران ارتفعت من الأرض تحت أقدام المهاجمين. تم ضربهم حتى الموت قبل أن يتمكنوا حتى من الصراخ.

كانت روتولف رافين موطنًا لعدد لا يحصى من أعشاش روتولف ، وهذا ما حصل على اسمه. المستوطنون الذين كانوا شجعانًا بما يكفي لبناء منزلهم هناك أنشأوا مكانًا يسمى مخفر هاولنغ.

 

 

علمت يد جينا أن جرينلاند كانت تؤوي إليزيين أقوياء. كان ذلك جزئيًا ما جعل عالم كلاود هوك الجديد ينمو بسرعة كبيرة. ما لم يعرفوه هو أن أنصارهم الإليزيين كانوا عائلة بولاريس اللامعة.

لم يكن أفضل مكان للتسوية. في كثير من الأحيان ، تعرضوا لمضايقات من قبل الذئاب. ومع ذلك ، قدم النهر الجوفي حافزًا كافيًا لنمو المستوطنة لإيواء أكثر من عشرة آلاف شخص على الرغم من المخاطر.

الفصل 539:الأعداد

 

تسبب ارتفاع خشن من الأرض في خوزق عدد من المهاجمين المؤسفين.

اليوم ، كانت تواجه كارثة لم تكن مستعدة لها. وصلت مجموعة من الكناسين من مكان مجهول وكانوا يحاولون الاستيلاء على المستوطنة.

جميل جدا!

 

 

دون أن ينبس ببنت شفة ، هاجم الغزاة ، وذبحوا دون تمييز. بالفعل ، مائة جثة ملقاة في الطرق الترابية ، وبينهم قائد البؤرة الاستيطانية. تم جر الشباب القلبية بعيدا. بين عشية وضحاها ، أصبح موقع مخفر هاولنغ عشًا للكنّاس العنيفين الذين أمضوا أيامهم في تدمير ما تبقى من النساء. كانت صورة حزينة ، لكنها كانت مألوفة في الأراضي القاحلة.

“احترس!”

 

واندلعت المئات من مسامير الحفر الأخرى من حولها في لحظة. قُتل خصومها أو قُتلوا قبل أن يتاح لهم الوقت للرد. في لحظة وصولها ، تم القضاء على ما يقرب من مائة من عمال النظافة.

اقترب دوان في الجو على متن إحدى طائرات جرينلاند. كانت ترى الجثث متروكة لتتعفن ، وكثير منها أصبح وجبات للذئاب.

 

 

من على ارتفاع مئات الأمتار في الهواء ، قفزت من طائرتها باتجاه البؤرة الاستيطانية أدناه. شاهدت الوجوه الصادمة لزملائها جنود بولاريس من الطائرة ، غير قادرين على إيقافها.

“الأوغاد!” اندلع الغضب داخل دوان. كان موقع مخفر هاولنغ تحت حماية جرينلاند. هل كان الحمقى الذين اختبرتهم هذه التجربة؟ هل اعتقدوا أن غرينلاند لن تستجيب؟ الآن بعد أن تم ارتكاب هذا العمل الشرير ، لم يتمكنوا من مجرد الجلوس والمشاهدة. اليوم ، كانت البؤرة الاستيطانية هاولنغ . غدا من سيكون التالي؟ إذا لم تلتزم جرينلاند بوعودها ، فقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن يبدأ الآخرون في التشكيك في ولائهم.

أشارت دوان إلي الطيار. “بسرعة. أسرع – بسرعة!”

 

 

أشارت دوان إلي الطيار. “بسرعة. أسرع – بسرعة!”

 

 

“هذه الديدان التي لا قيمة لها لا تستحق وقتي.” سحبت داون سلاحها من الأرض ، وضربت مكانة كريمة وفرضت عليها. تحدثت مشددة على كل مقطع لفظي. “من الحماقة الاعتقاد بأنهم قد يهددون جرينلاند. ما لم أكن مخطئا ، فقد أُمروا بالتواجد هنا … لذا بما أنك هنا ، يمكنك الخروج كذلك! ”

أسرعوا. على الرغم من بقاء بعض المسافة ، إلا أن دوان كان يرى بوضوح ألسنة اللهب تلتهم المنازل البسيطة. ارتفعت أعمدة من الدخان حولت السماء إلى اللون الرمادي المشؤوم. كان الكناس يتجولون في البؤرة الاستيطانية ، يذبحون كما يشاءون. كانت تسمع صرخات الألم والحزن التي تحملها الريح.

 

 

 

اشتعل غضبها ، وكاد أن يكون خارج سيطرتها. لكن رغم ذلك ، كانت صافية بما يكفي لإدراك أن هناك شيئًا ما خاطئًا.

كان جسدها الرشيق وأرجلها الطويلة وصدرها الحسي أول ما لاحظوه. كان الأمر أشبه بمشاهدة ملاك ينزل من السماء. بالتأكيد ، لم تكن هناك امرأة مثلها في الأراضي البور. كان عليها أن تأتي من مكان غامض.

 

كانت روتولف رافين موطنًا لعدد لا يحصى من أعشاش روتولف ، وهذا ما حصل على اسمه. المستوطنون الذين كانوا شجعانًا بما يكفي لبناء منزلهم هناك أنشأوا مكانًا يسمى مخفر هاولنغ.

كان من الممكن أن يهاجم هؤلاء البلطجية الذين لا قيمة لهم في أي مكان. لماذا البؤرة الاستيطانية هاولنغ؟ هل كان من الممكن أنهم لم يعلموا أنها كانت تحت حماية جرينلاند؟ من غير المرجح. كانت جرينلاند تصنع موجات منذ شهور. بالتأكيد يجب أن يعرفوا ما كان يجري. لم يكن له أي معنى.

 

 

 

لكن لا يهم. قامت دوان بسحب ترانجليكا من غمده استعدادًا.

هز القفرون أنفسهم من ذهولهم. “إطلاق النار! اقتل العاهرة ، اقتلها! ”

 

وصل الصوت الحاد لشفرة تقطع في الهواء إلى آذانهم. ولكن بحلول الوقت الذي وصلهم فيه الصوت ، كان الوقت قد فات ، كان الهجوم سريعًا بشكل لا يصدق.

من على ارتفاع مئات الأمتار في الهواء ، قفزت من طائرتها باتجاه البؤرة الاستيطانية أدناه. شاهدت الوجوه الصادمة لزملائها جنود بولاريس من الطائرة ، غير قادرين على إيقافها.

 

 

 

سقطت دوان من السماء ، وشعرها الأشقر البلاتيني يجلد خلفها. تم تثبيت ترانجليكا بقوة في قبضتها ، وانعكس بريقها الباهت في عينيها القاتلتين. لم تسمح لأي شخص بإزعاج الهدوء الذي حاربوا بشدة من أجله في جرينلاند. أي شخص يجرؤ على تحدي ما بنوه سوف يدفع ثمن خطاياهم بالدم.

 

 

 

عندما اقتربت من الكناس أدناه شعرت بهالة مميتة تنزل في طريقهم. رفعوا رؤوسهم وحدقوا في حالة صدمة.

كان من الممكن أن يهاجم هؤلاء البلطجية الذين لا قيمة لهم في أي مكان. لماذا البؤرة الاستيطانية هاولنغ؟ هل كان من الممكن أنهم لم يعلموا أنها كانت تحت حماية جرينلاند؟ من غير المرجح. كانت جرينلاند تصنع موجات منذ شهور. بالتأكيد يجب أن يعرفوا ما كان يجري. لم يكن له أي معنى.

 

جميل جدا!

جميل جدا!

“موتوا ، أيها الصراصير!” أرجوحت دوان سيفها ، وألقت نفحة من القوة أمامها. ما يقرب من دزينة من المسامير بسمك مثل براعم الخيزران ارتفعت من الأرض تحت أقدام المهاجمين. تم ضربهم حتى الموت قبل أن يتمكنوا حتى من الصراخ.

 

كان القائد رجلاً هزيلاً وماكرًا. كان معه شاب سمين ورجل عجوز بثلاث عيون وعدة أشخاص آخرين. كانت قليلة العدد ، لكن كل واحدة كان قوي بشكل مخيف. الهجوم المتسلل الذي اشتعلت دوان غير مستعد شنه زعيمهم.

كان جسدها الرشيق وأرجلها الطويلة وصدرها الحسي أول ما لاحظوه. كان الأمر أشبه بمشاهدة ملاك ينزل من السماء. بالتأكيد ، لم تكن هناك امرأة مثلها في الأراضي البور. كان عليها أن تأتي من مكان غامض.

حدق العاصفة في جنود بولاريس واستنشق بسخرية. “كنا ننتظر كلاودهوك . بدلاً من ذلك ، حصلنا على عائلة بولاريس. لم أكن أتوقع أن تلجأ إليه عائلة إليسيان. يبدو أن ذكائنا كان غير مكتمل “.

 

لم يكن أفضل مكان للتسوية. في كثير من الأحيان ، تعرضوا لمضايقات من قبل الذئاب. ومع ذلك ، قدم النهر الجوفي حافزًا كافيًا لنمو المستوطنة لإيواء أكثر من عشرة آلاف شخص على الرغم من المخاطر.

سقطت دوان على الأرض. حفر سيفها في الأرض قبل أن تلمسه قدميها ، مما تسبب في انفجار التضاريس. تمزقت القوة مع ترانجليكا كمركز الزلزال ، تليها انفجارات من الطاقة التي انتشرت مثل الثعابين. وقع كل انفجار في المكان الذي حاول الكنس الاقتراب منه.

تعرضت قذيفة داون الدفاعية إلى وابل من عشرات الهجمات في غضون لحظة ، ثم جاء صوت الزجاج المحطم. اشتعلت سلسلة من الضوء الأرجواني المشؤوم دوان في الصندوق ، وقامت قوتها بإلقاءها على بعد أربعين مترا. توقفت فقط بعد أن اجتازت ثلاث خيام قريبة.

 

“هذه الديدان التي لا قيمة لها لا تستحق وقتي.” سحبت داون سلاحها من الأرض ، وضربت مكانة كريمة وفرضت عليها. تحدثت مشددة على كل مقطع لفظي. “من الحماقة الاعتقاد بأنهم قد يهددون جرينلاند. ما لم أكن مخطئا ، فقد أُمروا بالتواجد هنا … لذا بما أنك هنا ، يمكنك الخروج كذلك! ”

بووووم!

 

 

 

تسبب ارتفاع خشن من الأرض في خوزق عدد من المهاجمين المؤسفين.

 

 

 

واندلعت المئات من مسامير الحفر الأخرى من حولها في لحظة. قُتل خصومها أو قُتلوا قبل أن يتاح لهم الوقت للرد. في لحظة وصولها ، تم القضاء على ما يقرب من مائة من عمال النظافة.

 

 

“قائدهم لم يظهر نفسه”. هز المفتش رأسه ولوح بيده. “هذا الكثير عديم الفائدة بالنسبة لنا. اقتلهم.”

أولئك الذين بقوا حدقوا بها في حالة من الصدمة والرعب. أي إنسان يمتلك هذا النوع من القوة؟ هل كان هذا المخلوق الجميل من السماء بشريًا على الإطلاق أم نوعًا ما من الآلهة؟ وإلا كيف يمكنها استدعاء قوة كهذه؟

 

 

 

هز القفرون أنفسهم من ذهولهم. “إطلاق النار! اقتل العاهرة ، اقتلها! ”

اشتعل غضبها ، وكاد أن يكون خارج سيطرتها. لكن رغم ذلك ، كانت صافية بما يكفي لإدراك أن هناك شيئًا ما خاطئًا.

 

ستكون سعيدة تمامًا بالعيش في جرينلاند مع كلاود هوك إلى الأبد. لم تكن أي نوع من الجنة ، بالتأكيد ، ولكن طالما كان هناك كانت غرينلا.

تم رفع البنادق وبدأت في رش المنطقة. ولكن عندما اقترب الرصاص من الرصاص ، انحرف جدار القوة غير المرئي عن كل واحد.

 

 

لكن لا يهم. قامت دوان بسحب ترانجليكا من غمده استعدادًا.

كانت الشرر تتطاير في كل مكان ، لكن الرصاص لم يسبب أي ضرر! بالنسبة للعين المجردة ، بدا الأمر كما لو كانت داون مغلفًا بجدار من الزجاج. أصاب الرصاص الزجاج وتسبب في تشققه ، لكن الشقوق اختفت بمجرد ظهورها.

 

 

اشتعل غضبها ، وكاد أن يكون خارج سيطرتها. لكن رغم ذلك ، كانت صافية بما يكفي لإدراك أن هناك شيئًا ما خاطئًا.

“موتوا ، أيها الصراصير!” أرجوحت دوان سيفها ، وألقت نفحة من القوة أمامها. ما يقرب من دزينة من المسامير بسمك مثل براعم الخيزران ارتفعت من الأرض تحت أقدام المهاجمين. تم ضربهم حتى الموت قبل أن يتمكنوا حتى من الصراخ.

 

 

لكن لا يهم. قامت دوان بسحب ترانجليكا من غمده استعدادًا.

منذ المعركة في نورثرن بارينز ، نمت قوة داون أكثر. بلطجية لا قيمة لهم مثل هؤلاء لم يكن لديهم أمل في إعطائها أي مشكلة.

 

 

 

هؤلاء القفر كانوا شرسين لكن ليسوا بلا خوف. كان هجوم داون الافتتاحي كافياً لإخافتهم حتى النخاع. نظرًا لأن الرصاص لم يكن له أي تأثير ويبدو أنه حتى الأرض نهضت للقتال من أجلها ، فإن جهودهم كانت غير مجدية. كان الهروب خيارهم الوحيد.

 

 

لم يكن أفضل مكان للتسوية. في كثير من الأحيان ، تعرضوا لمضايقات من قبل الذئاب. ومع ذلك ، قدم النهر الجوفي حافزًا كافيًا لنمو المستوطنة لإيواء أكثر من عشرة آلاف شخص على الرغم من المخاطر.

تبعت دوان انسحابهم بضحكة مكتومة مظلمة. من الغباء الاعتقاد بأنهم قد يهددون غرينلاند بهذه القوة المثيرة للشفقة!

الفصل 539:الأعداد

 

راح أحد الجنود يهرول بقلق مكتوب على وجهه. كان أحد شيوخ العائلة. “آنستي ، لا يجب أن تذهبي إلى منتصف المعركة بهذا الشكل. أنت حفيدة البطريرك الوحيدة. إذا حدث شيء ما لك ، فلن نتمكن من إظهار وجوهنا للعائلة مرة أخرى “.

دفعت ترانجليكا أكثر في الأرض وأغمضت عينيها ، ووسعت إدراكها عبر الأرض.

“موتوا ، أيها الصراصير!” أرجوحت دوان سيفها ، وألقت نفحة من القوة أمامها. ما يقرب من دزينة من المسامير بسمك مثل براعم الخيزران ارتفعت من الأرض تحت أقدام المهاجمين. تم ضربهم حتى الموت قبل أن يتمكنوا حتى من الصراخ.

 

تم رفع البنادق وبدأت في رش المنطقة. ولكن عندما اقترب الرصاص من الرصاص ، انحرف جدار القوة غير المرئي عن كل واحد.

لمسافة ألف متر في كل مكان ، كانت داون تسمع دوي خطى أعدائها. واصلت إغراق سلاحها بالإرادة القوية. ارتفعت الأشواك من الأرض على مسافة بعيدة بأمرها ، مما أسكت تلك الخطوات المحمومة. انتهى هروب الكنّاسين بشكل مفاجئ ودامي.

 

 

 

سرعان ما تحولت الممرات الترابية إلى أنهار من الدم.

“هذه الديدان التي لا قيمة لها لا تستحق وقتي.” سحبت داون سلاحها من الأرض ، وضربت مكانة كريمة وفرضت عليها. تحدثت مشددة على كل مقطع لفظي. “من الحماقة الاعتقاد بأنهم قد يهددون جرينلاند. ما لم أكن مخطئا ، فقد أُمروا بالتواجد هنا … لذا بما أنك هنا ، يمكنك الخروج كذلك! ”

 

 

في النهاية لحق جنود بولاريس بسيدتهم. اندفعوا إلى جانبها ، وحدقوا بدهشة في غابة المسامير الحجرية الملطخة باللون الأحمر بالدماء. كانت الجثث تتدلى منها مثل الزخارف البشعة. كان البعض لا يزال يتشبث بالحياة ، يتلوى من الألم مع تسرب الدم إلى الأرض.

 

 

 

نظر الجنود إلى بعضهم البعض ووجوههم شاحبة. حتى أنهم ذهلوا من مدى قوة سيدتهم.

لكن لا يهم. قامت دوان بسحب ترانجليكا من غمده استعدادًا.

 

 

كان هجومها التسلسلي المدمر مرهقًا ، لكن داون كانت مليئة بالبهجة. كانت هذه هي المرة الأولى منذ وفاة جدها التي تستطيع فيها التنفيس عن إحباطها بالكامل. شعرت أنها كانت تحبس أنفاسها طوال هذا الوقت. توقفت رغبتها في الانتقام ، مما تسبب في إحباطها اللانهائي ، رغم أنها كانت تعلم أنها ليست مستعدة للانتقام.

 

 

اليوم ، كانت تواجه كارثة لم تكن مستعدة لها. وصلت مجموعة من الكناسين من مكان مجهول وكانوا يحاولون الاستيلاء على المستوطنة.

لم تستطع دوان البكاء لتخفيف آلامها كفتاة عادية. لم تستطع أن تثقل كاهل الآخرين بمشاكلها من خلال التحدث عنها أيضًا. وبدلاً من ذلك عملت على تحويل حزنها وغضبها إلى قوة. بدلاً من تركها تلتهمها ، عملت داون ليل نهار لاستخدام سلاحها كأداة للخلق. قامت ببناء المنازل والمستودعات والمزارع حتى نفدت قواها العقلية. عندما لم تعد لديها قوة نفسية متبقية ، استخدمت قوتها الجسدية حتى تتعافى.

هز القفرون أنفسهم من ذهولهم. “إطلاق النار! اقتل العاهرة ، اقتلها! ”

 

أشارت دوان إلي الطيار. “بسرعة. أسرع – بسرعة!”

لقد كان عملاً شاقًا وسرعان ما أصبح مرهقًا. لكنها سرعان ما بدأت في جني ثمار كل هذا الجهد.

 

 

تسبب ارتفاع خشن من الأرض في خوزق عدد من المهاجمين المؤسفين.

تحسنت قوتها بسرعة. وأشادت كلاود هوك بجهودها واحترمها مواطنو جرينلاند لما أنجزته. شيئًا فشيئًا ، خفت حدة الألم في قلبها. لم يكن لدى داون أي فكرة عما تخبئه لها الحياة ، أو ما إذا كانت ستنتقم لجدها. لكن في الوقت الحالي على الأقل ، كانت تحب المكان الذي أتت بها الحياة إليها.

 

بووووم!

ستكون سعيدة تمامًا بالعيش في جرينلاند مع كلاود هوك إلى الأبد. لم تكن أي نوع من الجنة ، بالتأكيد ، ولكن طالما كان هناك كانت غرينلا.

 

 

دون أن ينبس ببنت شفة ، هاجم الغزاة ، وذبحوا دون تمييز. بالفعل ، مائة جثة ملقاة في الطرق الترابية ، وبينهم قائد البؤرة الاستيطانية. تم جر الشباب القلبية بعيدا. بين عشية وضحاها ، أصبح موقع مخفر هاولنغ عشًا للكنّاس العنيفين الذين أمضوا أيامهم في تدمير ما تبقى من النساء. كانت صورة حزينة ، لكنها كانت مألوفة في الأراضي القاحلة.

راح أحد الجنود يهرول بقلق مكتوب على وجهه. كان أحد شيوخ العائلة. “آنستي ، لا يجب أن تذهبي إلى منتصف المعركة بهذا الشكل. أنت حفيدة البطريرك الوحيدة. إذا حدث شيء ما لك ، فلن نتمكن من إظهار وجوهنا للعائلة مرة أخرى “.

 

 

 

“هذه الديدان التي لا قيمة لها لا تستحق وقتي.” سحبت داون سلاحها من الأرض ، وضربت مكانة كريمة وفرضت عليها. تحدثت مشددة على كل مقطع لفظي. “من الحماقة الاعتقاد بأنهم قد يهددون جرينلاند. ما لم أكن مخطئا ، فقد أُمروا بالتواجد هنا … لذا بما أنك هنا ، يمكنك الخروج كذلك! ”

هز القفرون أنفسهم من ذهولهم. “إطلاق النار! اقتل العاهرة ، اقتلها! ”

 

لكن لا يهم. قامت دوان بسحب ترانجليكا من غمده استعدادًا.

تم الرد على اتهامها الصاخب بالضحك الأسود. “هيه هيه … ببساطة أمر لا يصدق كيف يغير الوقت الشخص. لقد كبرت ملكة جمالنا الشابة! ”

 

 

جميل جدا!

وصل الصوت الحاد لشفرة تقطع في الهواء إلى آذانهم. ولكن بحلول الوقت الذي وصلهم فيه الصوت ، كان الوقت قد فات ، كان الهجوم سريعًا بشكل لا يصدق.

 

 

 

“احترس!”

تم رفع البنادق وبدأت في رش المنطقة. ولكن عندما اقترب الرصاص من الرصاص ، انحرف جدار القوة غير المرئي عن كل واحد.

 

 

تعرضت قذيفة داون الدفاعية إلى وابل من عشرات الهجمات في غضون لحظة ، ثم جاء صوت الزجاج المحطم. اشتعلت سلسلة من الضوء الأرجواني المشؤوم دوان في الصندوق ، وقامت قوتها بإلقاءها على بعد أربعين مترا. توقفت فقط بعد أن اجتازت ثلاث خيام قريبة.

 

 

 

لم يعرف جنود بولاريس كيف يتصرفون. ظهرت الأرقام ومغلقة في كل مكان من حولهم.

تم الرد على اتهامها الصاخب بالضحك الأسود. “هيه هيه … ببساطة أمر لا يصدق كيف يغير الوقت الشخص. لقد كبرت ملكة جمالنا الشابة! ”

 

 

كان القائد رجلاً هزيلاً وماكرًا. كان معه شاب سمين ورجل عجوز بثلاث عيون وعدة أشخاص آخرين. كانت قليلة العدد ، لكن كل واحدة كان قوي بشكل مخيف. الهجوم المتسلل الذي اشتعلت دوان غير مستعد شنه زعيمهم.

 

 

 

حدق العاصفة في جنود بولاريس واستنشق بسخرية. “كنا ننتظر كلاودهوك . بدلاً من ذلك ، حصلنا على عائلة بولاريس. لم أكن أتوقع أن تلجأ إليه عائلة إليسيان. يبدو أن ذكائنا كان غير مكتمل “.

 

 

تعرضت قذيفة داون الدفاعية إلى وابل من عشرات الهجمات في غضون لحظة ، ثم جاء صوت الزجاج المحطم. اشتعلت سلسلة من الضوء الأرجواني المشؤوم دوان في الصندوق ، وقامت قوتها بإلقاءها على بعد أربعين مترا. توقفت فقط بعد أن اجتازت ثلاث خيام قريبة.

علمت يد جينا أن جرينلاند كانت تؤوي إليزيين أقوياء. كان ذلك جزئيًا ما جعل عالم كلاود هوك الجديد ينمو بسرعة كبيرة. ما لم يعرفوه هو أن أنصارهم الإليزيين كانوا عائلة بولاريس اللامعة.

 

 

 

رافنيس تايجر ضحك وشمت. “انتهت أيام مجد عائلة بولاريس. انظروا إلى أي مدى سقطوا “.

كان هجومها التسلسلي المدمر مرهقًا ، لكن داون كانت مليئة بالبهجة. كانت هذه هي المرة الأولى منذ وفاة جدها التي تستطيع فيها التنفيس عن إحباطها بالكامل. شعرت أنها كانت تحبس أنفاسها طوال هذا الوقت. توقفت رغبتها في الانتقام ، مما تسبب في إحباطها اللانهائي ، رغم أنها كانت تعلم أنها ليست مستعدة للانتقام.

 

تم الرد على اتهامها الصاخب بالضحك الأسود. “هيه هيه … ببساطة أمر لا يصدق كيف يغير الوقت الشخص. لقد كبرت ملكة جمالنا الشابة! ”

“قائدهم لم يظهر نفسه”. هز المفتش رأسه ولوح بيده. “هذا الكثير عديم الفائدة بالنسبة لنا. اقتلهم.”

 

أولئك الذين بقوا حدقوا بها في حالة من الصدمة والرعب. أي إنسان يمتلك هذا النوع من القوة؟ هل كان هذا المخلوق الجميل من السماء بشريًا على الإطلاق أم نوعًا ما من الآلهة؟ وإلا كيف يمكنها استدعاء قوة كهذه؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط