نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 558

مُحاصر

مُحاصر

كتاب 5 – الفصل 59 – محاصر

 

 

 

م.م : تم تعديل اسم متعدد الوجوه مرة أخرى الى جانوس بدلا من يانوس ، قد يكتب جانوس متعدد الوجوه او جانوس فقط.

 

ايضاً ستلاحظون تغير بعض الشيء في الترجمة بسبب اني علمت أسماء الأسلحة والشخصيات بشكل افضل بسبب العظمة ” ساد ” المترجم الأصلي ل سجلات سقوط الآلهة في الموقع. تحية لك يا ساد.

 

 

كانت مادية هذه النسخ ضعيفة للغاية. كل قوتهم رُكزت في هجماتهم ، التي صارت ضربات مميتة مثل الضربات الأصلية ، ولكن مع كل هجوم لاحق أصبحت النسخ أضعف.

 

 

اخترق خنجر جانوس الفوري جلده ، شعر كلاودهوك أن السموم بدأت في الانتشار في جسده. شعر وكأن هناك نيران تُحقن فيه.

نظر إليه العجوز السكير بشكل مريب. ” هل هذا يعني إهانة؟”

 

 

لحسن الحظ ، الأمر مجرد ألم جسدي. لم يكن لدى كلاودهوك ما يخشاه من السم.

ايضاً ستلاحظون تغير بعض الشيء في الترجمة بسبب اني علمت أسماء الأسلحة والشخصيات بشكل افضل بسبب العظمة ” ساد ” المترجم الأصلي ل سجلات سقوط الآلهة في الموقع. تحية لك يا ساد.

 

تمكن أدير من استدعاء صور معكوسة من خلال بقايا عالية الجودة. المرآة التي استخدمتها أنشأت نسخًا متماثلة شبه مثالية نسخت حتى بقايا هدفها. جعلت هذه الآثار من أدير أحد أفظع الأعداء الذين واجههم كلاودهوك على الإطلاق. لعب الحظ دورًا كبيرًا في انتصاره في ذلك اليوم تحت شجرة الإله.

يجب أن جانوس علم أن هذه الضربة الوحيدة لن تكفي لأنه أستعد لتمزيق جرح قاتل في هدفه، ولكن عندما تحرك القاتل ، شعر فجأة أن قبضته تتراخى. كان كلاودهوك.

بالنسبة له ، شعر بأن كل الجبال والأنهار في العالم تتساقط عليه في الحال. خسر ڨولكان السيطرة وقُذف عشرين متراً في الهواء.

 

 

انخرط في قدرتة الطور ونصل قوس قاتل بواسطة سيف الغضب المتأجج.

كتاب 5 – الفصل 59 – محاصر

 

ظلت سيلين تراقب من بعيد في عدم تصديق. لم تفهم سبب قيام جانوس بذلك.

تبع ذلك قطع شرس ، شُق جانوس عن بعضه البعض عند الخصر! للمرة الثالثة ، قُتل قاتل سكايكلود الرئيسي.

كانت مادية هذه النسخ ضعيفة للغاية. كل قوتهم رُكزت في هجماتهم ، التي صارت ضربات مميتة مثل الضربات الأصلية ، ولكن مع كل هجوم لاحق أصبحت النسخ أضعف.

 

 

تباعد نصفا الرجل عن بعضهما مثل أوراق الريح ، واستقر على الأرض على بعد خمسة أمتار. فقط حفنة من المخلوقات يمكن أن تنجو من جرح مثل هذا ، لا أحد منهم بشري.

يجب أن جانوس علم أن هذه الضربة الوحيدة لن تكفي لأنه أستعد لتمزيق جرح قاتل في هدفه، ولكن عندما تحرك القاتل ، شعر فجأة أن قبضته تتراخى. كان كلاودهوك.

 

م.م : تم تعديل اسم متعدد الوجوه مرة أخرى الى جانوس بدلا من يانوس ، قد يكتب جانوس متعدد الوجوه او جانوس فقط.

لكن البطريرك الغامض لعائلة أومبرا لن يهدأ.

سحب أركتوروس سلاحًا ببطء – مجرد عصا.

 

ترجمة : Bolay

حرص كلاودهوك على المشاهدة بعناية. عندما حدق ، رأى حدود هذا الشكل تبدأ في الذوبان في دخان قبل أن يختفي نصفي الشكل تمامًا.

 

 

 

بالطبع ، لم يكن ذلك حقيقيًا. لا عجب أنه استطاع على توجيه الضربات بهذه السهولة.

انزلقت عيون كلاود هوك نحو داون ، بلا حراك على الأرض. أخذ نفساً عميقاً ، غمد سيف الغضب المتأجج على ظهره واستعاد عدسة البعث من بُعده. عليه أولاً أن يشفي الجرح في صدرها.

 

 

نظر كلاود هوك حوله ، ووجد هذه المرة أكثر من رجل. نزلت عليه الظلال من عدة اتجاهات ، كل واحدة ملثمة بنفس الطريقة ذات عيون بلا روح. بدت الخناجر في قبضتهم حقيقية بما فيه الكفاية ، هل كانت جميعها نسخًا؟

 

 

 

لذلك هذا هو سره. لا عجب أنه بدا لا يقهر. تلك بالتأكيد مهارة فريدة من نوعها ، لكن شيئًا عنها جعله يفكر في أدير.

مع المقطع الأخير ، نشأ وميض من الطاقة الكهربائية حول الحاكم. اندفع  العجوز السكير مثل البرق ، بعصاه على أهبة الاستعداد.

 

استدعت مرآة أدير الكريستالية نسخًا من أي شيء يريد ، لكن صور جانوس المستنسخة مقتصرة فقط على نفسه. يمكن للأول أن يكرر أي شيء ، إلا أنه سيصبح أضعف من الأصل ويحدد بأربعة أو خمسة نسخ. بقايا جانوس متخصصة ، وبالتالي خلق صور أكثر قوة وبأعداد أكبر.

تمكن أدير من استدعاء صور معكوسة من خلال بقايا عالية الجودة. المرآة التي استخدمتها أنشأت نسخًا متماثلة شبه مثالية نسخت حتى بقايا هدفها. جعلت هذه الآثار من أدير أحد أفظع الأعداء الذين واجههم كلاودهوك على الإطلاق. لعب الحظ دورًا كبيرًا في انتصاره في ذلك اليوم تحت شجرة الإله.

حرص كلاودهوك على المشاهدة بعناية. عندما حدق ، رأى حدود هذا الشكل تبدأ في الذوبان في دخان قبل أن يختفي نصفي الشكل تمامًا.

 

لكن جانوس لن يقف مكتوف الأيدي ويسمح له بذلك. كان كلاودهوك محصناً ضد سمه؟ عليه فقط قتله بالطريقة القديمة ، تقطيعه إلى أشلاء!

ومع ذلك ، فإن قدرة جانوس لها اختلاف واضح عن أدير.

دار أركتوروس حوله ، ووجه انتباهه إلى خان إيڨرنايت. في يديه ، حتى العصا أمرت بقوة مروعة – لا تقل قمعًا عن السيف السامي عندما حملته سيلين.

 

 

استدعت مرآة أدير الكريستالية نسخًا من أي شيء يريد ، لكن صور جانوس المستنسخة مقتصرة فقط على نفسه. يمكن للأول أن يكرر أي شيء ، إلا أنه سيصبح أضعف من الأصل ويحدد بأربعة أو خمسة نسخ. بقايا جانوس متخصصة ، وبالتالي خلق صور أكثر قوة وبأعداد أكبر.

وجد كلاود هوك نفسه فجأة وحيدًا في بحر من العيون الجامدة. بدا كل ظل متطابقًا تمامًا و من المستحيل عليه معرفة القاتل الحقيقي.

 

انزلقت عيون كلاود هوك نحو داون ، بلا حراك على الأرض. أخذ نفساً عميقاً ، غمد سيف الغضب المتأجج على ظهره واستعاد عدسة البعث من بُعده. عليه أولاً أن يشفي الجرح في صدرها.

ثلاثة … خمسة … عشرة … عشرون …

 

 

مرة أخرى ، تلاشى الحاكم في صاعقة من البرق وانطلق بشكل متقطع حول هدفه الجديد. تمكن خان إيڨرنايت من الدفاع عن نفسه من عدة عشرات من الضربات لكن القضيب مزقه أخيراً في يده اليسرى.

اجتاحه ظل بعد ظل مثل طوفان من الكوابيس ، تظهر بشكل أثيري وتكتسب الحياة مع اقترابها. يبدو أنه لا نهاية لها.

لهذا السبب لم يبذل كلاودهوك أي جهد لحماية نفسه. علم أنه لا يمكنه مضاهاة سرعة جانوس ، ناهيك عن عشرة منه. بدلاً من ذلك ، جمع طاقته العقلية ، وأخذ نفساً قبل أن يزفر بعمق.

 

 

وجد كلاود هوك نفسه فجأة وحيدًا في بحر من العيون الجامدة. بدا كل ظل متطابقًا تمامًا و من المستحيل عليه معرفة القاتل الحقيقي.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

مع المقطع الأخير ، نشأ وميض من الطاقة الكهربائية حول الحاكم. اندفع  العجوز السكير مثل البرق ، بعصاه على أهبة الاستعداد.

لم يكن من الغريب أن يصبح هذا الرجل رب عائلة أومبرا ، وزعيم محكمة الظلال وقاتل سكايكلود النهائي.

اجتاحه ظل بعد ظل مثل طوفان من الكوابيس ، تظهر بشكل أثيري وتكتسب الحياة مع اقترابها. يبدو أنه لا نهاية لها.

 

سريع بشكل لا يصدق ، مدعوم بدقة قاتل وخِفى قاتل. وجد كلاودهوك نفسه في وضع مميت في ساحة القتال.

كانت مادية هذه النسخ ضعيفة للغاية. كل قوتهم رُكزت في هجماتهم ، التي صارت ضربات مميتة مثل الضربات الأصلية ، ولكن مع كل هجوم لاحق أصبحت النسخ أضعف.

 

 

لذلك هذا هو سره. لا عجب أنه بدا لا يقهر. تلك بالتأكيد مهارة فريدة من نوعها ، لكن شيئًا عنها جعله يفكر في أدير.

هذه هي الطريقة التي تمكن بها كلاودهوك من تقليص العديد منها بالفعل. لم يكن القتلة محاربين ، ولم يكن أداؤهم جيدًا في المعارك الطويلة. تم تدريبهم على القضاء على هدفهم بضربة واحدة ، لذلك كل ما احتاجوا إليه هي فرصة واحدة.

“هنا حيث ينتهي كفاحك!”

 

 

أغلقت عشرة من الظلال على كلاودهوك وضربت في انسجام تام. لقد بدا مشهدًا مخيفًا ، لأن هذا الهجوم الفردي تم من قبل القاتل الأول لـ سكايكلود ، عشر مرات في نفس اللحظة.

ظلت سيلين تراقب من بعيد في عدم تصديق. لم تفهم سبب قيام جانوس بذلك.

 

 

انزلقت عيون كلاود هوك نحو داون ، بلا حراك على الأرض. أخذ نفساً عميقاً ، غمد سيف الغضب المتأجج على ظهره واستعاد عدسة البعث من بُعده. عليه أولاً أن يشفي الجرح في صدرها.

 

 

 

لكن جانوس لن يقف مكتوف الأيدي ويسمح له بذلك. كان كلاودهوك محصناً ضد سمه؟ عليه فقط قتله بالطريقة القديمة ، تقطيعه إلى أشلاء!

يجب أن جانوس علم أن هذه الضربة الوحيدة لن تكفي لأنه أستعد لتمزيق جرح قاتل في هدفه، ولكن عندما تحرك القاتل ، شعر فجأة أن قبضته تتراخى. كان كلاودهوك.

 

ظلت سيلين تراقب من بعيد في عدم تصديق. لم تفهم سبب قيام جانوس بذلك.

ذابت تلك النسخ العشر في دخان وحملتها الريح بعيدًا. بعد لحظة ، ظهر أربعة آخرون بجانب كلاودهوك. هاجموه بسرعة لا تصدق.

 

 

تباعد نصفا الرجل عن بعضهما مثل أوراق الريح ، واستقر على الأرض على بعد خمسة أمتار. فقط حفنة من المخلوقات يمكن أن تنجو من جرح مثل هذا ، لا أحد منهم بشري.

تبعه المزيد ، موجة تلو موجة تتقارب في نقطة واحدة.

لكن جانوس لن يقف مكتوف الأيدي ويسمح له بذلك. كان كلاودهوك محصناً ضد سمه؟ عليه فقط قتله بالطريقة القديمة ، تقطيعه إلى أشلاء!

 

 

في هذه الأثناء ، ظل كلاود هوك ساكناً على قدميه ولم يتحرك. كلٌ من حوله أشباح قاتمة تتلمس ب نية مميتة. يمكن أن يصبح جانوس مميتًا تمامًا مثل سيد صائد شياطين ، لكن هجماته بدت مختلفة تمامًا.

لا أحد استطاع رؤيته ، لكن إذا كان أي شخص قريبًا بما يكفي للتجسس على الطرف ، ل فوجئوا بما وجدوه. لم يكن إنسانًا – ليس كلياً على الأقل. كان الطرف عبارة عن مزيج بين الانسان والآلة ، واللحم و المعدن.

 

 

اعتمد أمثال أركتوروس و كريمسون ون على القوة الروحية. عندما استدعوا تلك القوة هزت نتائج قوتهم الأرض.

 

 

 

من ناحية أخرى ، لم تكن ضربات جانوس مبهرجة أو مثيرة. لقد بدت ب مظهر واحد ، لكن تم شحذها إلى أقصى الحدود – بسرعة!

لهذا السبب لم يبذل كلاودهوك أي جهد لحماية نفسه. علم أنه لا يمكنه مضاهاة سرعة جانوس ، ناهيك عن عشرة منه. بدلاً من ذلك ، جمع طاقته العقلية ، وأخذ نفساً قبل أن يزفر بعمق.

 

ظلت سيلين تراقب من بعيد في عدم تصديق. لم تفهم سبب قيام جانوس بذلك.

سريع بشكل لا يصدق ، مدعوم بدقة قاتل وخِفى قاتل. وجد كلاودهوك نفسه في وضع مميت في ساحة القتال.

 

 

لم يعرف العجوز السكير ما يفكر فيه خان ، ذلك لأنه لم يكن متأكدًا من المظهر على وجهه ، لكنه شعر باليأس وهو يستنزف قوته ، ويصيب قلبه بالموت. لقد آمن ضد الجميع على أن هناك فرصة ضئيلة لهزيمة هذا الرجل – لكن الحقيقة أثبتت عكس ذلك.

لهذا السبب لم يبذل كلاودهوك أي جهد لحماية نفسه. علم أنه لا يمكنه مضاهاة سرعة جانوس ، ناهيك عن عشرة منه. بدلاً من ذلك ، جمع طاقته العقلية ، وأخذ نفساً قبل أن يزفر بعمق.

لم يعرف العجوز السكير ما يفكر فيه خان ، ذلك لأنه لم يكن متأكدًا من المظهر على وجهه ، لكنه شعر باليأس وهو يستنزف قوته ، ويصيب قلبه بالموت. لقد آمن ضد الجميع على أن هناك فرصة ضئيلة لهزيمة هذا الرجل – لكن الحقيقة أثبتت عكس ذلك.

 

 

اندلع منه سيل من النار الخضراء. قبل أن يعرف أحد ماذا يحدث ، انتشر في مساحة عشرة أمتار في كل اتجاه.

تمكن أدير من استدعاء صور معكوسة من خلال بقايا عالية الجودة. المرآة التي استخدمتها أنشأت نسخًا متماثلة شبه مثالية نسخت حتى بقايا هدفها. جعلت هذه الآثار من أدير أحد أفظع الأعداء الذين واجههم كلاودهوك على الإطلاق. لعب الحظ دورًا كبيرًا في انتصاره في ذلك اليوم تحت شجرة الإله.

 

 

تم إتلاف النسخ على الفور، ومع ذلك على الرغم من الجرم السماوي للنيران القاتلة ، لم تكن هناك فائدة. ظلت ظلال القاتل منتشرة وتسللت عبر أصغر الفجوات بين اللهب. لقد نصلوا خناجرهم السامة ضد لحم كلاودهوك وتركوا عددًا من الجروح.

هذه هي الطريقة التي تمكن بها كلاودهوك من تقليص العديد منها بالفعل. لم يكن القتلة محاربين ، ولم يكن أداؤهم جيدًا في المعارك الطويلة. تم تدريبهم على القضاء على هدفهم بضربة واحدة ، لذلك كل ما احتاجوا إليه هي فرصة واحدة.

 

 

” ابتعد عني!”

امتلك أركتوروس قوى عقلية خارقة للطبيعة ، لم يسبق ل ڨولكان أن يرى مثيلاً لها في أي مكان. سيدا صائدي الشياطين الآخرين لا يمكنهما معاً أن يتطابقا مع ما بدا أركتوروس قادرًا عليه. بناءً على قدراته الهائلة ، صُنف أركتوروس بين قمة صائدي الشياطين الأسطوريين القدامى.

 

 

زأر كلاود هوك وحث النيران مثل موجة خضراء. تم طمس المزيد من صور المرآة.

 

 

 

مع احتدام غضبه ، انفجرت مساحة كبيرة من الأرض حوله بالنيران الإلهية. انتشرت في كل اتجاه. مع عدم وجود مكان للاختباء ، تم محو عشرين أو ثلاثين شبحاً حول كلاودهوك.

 

 

 

ومع ذلك ، في هذا العرض الذي سلبه الأمل ، لم يتأثر عدد نسخ جانوس. في الحقيقة ، لقد زادوا.

 

 

 

ظل القاتل الحقيقي مختبئاً في مكانٍ ما لا يستطيع كلاودهوك تحديده. ظل متحكماً في هذا الهجوم الدائم من بعيد. هذه النسخ لم تتطلب الكثير منه ، ولكن الحفاظ على نيران الإعدام مهمة شاقة بالنسبة إلى كلاودهوك. في ظل هذه الظروف ، لم يكن كلاود هوك مطابقًا لـ جانوس.

تبعه المزيد ، موجة تلو موجة تتقارب في نقطة واحدة.

 

“جلب نوكس إلى صراع مفتوح كان خطأ. لقد أخطأت بشكل مضاعف بالظهور هنا شخصيًا ”

لا يفعل شيئاً يهدد جانوس على الإطلاق ، لكن القاتل ظل يقطعه ببطء ، واحداً تلو الأخرى.

“إذن هذه هي الطريقة التي مكنتك من البقاء على قيد الحياة حتى الآن؟”

 

 

شعر كلاودهوك أن كل هجوم جاء بسرعات مختلفة. في كل مرة ينفجر فيها النصل الداكن على جلده ، يمكن أن يشعر بالسم ينخر منه. حتى مع جسد كلاودهوك المذهل ، فسيصبح ذلك كثيرًا بالنسبة له قريبًا. إذا استمر هذا ، فسوف يموت.

 

 

 

ظلت سيلين تراقب من بعيد في عدم تصديق. لم تفهم سبب قيام جانوس بذلك.

بالنسبة له ، شعر بأن كل الجبال والأنهار في العالم تتساقط عليه في الحال. خسر ڨولكان السيطرة وقُذف عشرين متراً في الهواء.

 

ظلت سيلين تراقب من بعيد في عدم تصديق. لم تفهم سبب قيام جانوس بذلك.

مع كل لحظة مرت ارتفعت حواجب فروست. هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها القاتل أثناء عمله. لقد ذُهل من القوة والمهارة التي شهدها. لقد وجد أنه من المدهش أن يظل مثل هذا الشخص البارع سرًا محفوظًا جيدًا في سكايكلود.

أحكم أركتوروس قبضته حول القضيب. ” نيتي هي إرشادك إلى حقيقة أساسية : عندما نواجه السلطة المطلقة ، يجب أن نصبح على استعداد لقبول دونيتنا. كن هادئًا ، مختبئًا ، وافهم نقاط ضعفك حتى تتمكن يومًا ما من النمو بقوة ”

 

لكن جانوس لن يقف مكتوف الأيدي ويسمح له بذلك. كان كلاودهوك محصناً ضد سمه؟ عليه فقط قتله بالطريقة القديمة ، تقطيعه إلى أشلاء!

في نفس الوقت بدا أن المعركة فوقهم قد بردت. بدت الأسلحة المشتعلة في يد خان خافتة. أصبح الدرع الذي كان ناعمًا وأملسًا في يوم من الأيام متضرراً بشدة من الصراع وكشفت الأجزاء التالفة معدات دعم الحياة المعقدة أدناه. كما تم اختزال ملابس العجوز السكير إلى أكثر من مجرد تمزق. تصاعد الدخان من آثار حرق جسده بشدة.

اجتاحه ظل بعد ظل مثل طوفان من الكوابيس ، تظهر بشكل أثيري وتكتسب الحياة مع اقترابها. يبدو أنه لا نهاية لها.

 

“حتى مع العلم أن الهزيمة حتمية ، ما زلت تلاحق الموت. على الرغم من أنك تدرك أن الهزيمة ستنهي كل شيء قمت ببنائه ، إلا أنك لا تزال تقفز بحماقة إلى الهاوية بكلتا قدميك. لا احد منكما فهم القوة الحقيقية. أنت تجهل تصديق أن لديك ما يلزم للإطاحة بـ سكايكلود. الفكرة مضحكة ”

وقف أمامهم أركتوروس كلود. كان هادئا ومهيباً مثل أي وقت مضى. ظل زيه المبسط سالماً من الصراع ، بغض النظر عن خصومه الأقوياء. في الحقيقة ، بدا أنه لم يتصبب عرقاً حتى.

انزلقت عيون كلاود هوك نحو داون ، بلا حراك على الأرض. أخذ نفساً عميقاً ، غمد سيف الغضب المتأجج على ظهره واستعاد عدسة البعث من بُعده. عليه أولاً أن يشفي الجرح في صدرها.

 

 

“جلب نوكس إلى صراع مفتوح كان خطأ. لقد أخطأت بشكل مضاعف بالظهور هنا شخصيًا ”

 

 

 

لفت أركتوروس انتباهه إلى المشهد أدناه. أصبح كلاود هوك كرة من النار الخضراء التي استمرت في القذف بغضب تياراً مستمراً. دُمرت الأرض حوله لمسافة مائة متر ، لكن ظل جانوس لم يتثانى. انزلقوا من خلال الشقوق ، في كل مكان زحف عليه الموت.

اجتاحه ظل بعد ظل مثل طوفان من الكوابيس ، تظهر بشكل أثيري وتكتسب الحياة مع اقترابها. يبدو أنه لا نهاية لها.

 

انزلقت عيون كلاود هوك نحو داون ، بلا حراك على الأرض. أخذ نفساً عميقاً ، غمد سيف الغضب المتأجج على ظهره واستعاد عدسة البعث من بُعده. عليه أولاً أن يشفي الجرح في صدرها.

ظهرت نظرة غريبة في عيني الحاكم.

ظلت البراعة القتالية للسكير قابلة للتكيف إلى الأبد. ردت سانستروك على هجوم أركتوروس بعشرات الضربات من تلقاء نفسها. عصا طارد الأرواح الشريرة و أثر السيف الخارق اصطدما أربعين مرة بسرعة لدرجة أنه بدا وكأنه لم يستمر إلا للحظة.

ظلا العجوز السكير محدقاً فيه بنظرة قوية وكريمة.

 

 

 

امتلك أركتوروس قوى عقلية خارقة للطبيعة ، لم يسبق ل ڨولكان أن يرى مثيلاً لها في أي مكان. سيدا صائدي الشياطين الآخرين لا يمكنهما معاً أن يتطابقا مع ما بدا أركتوروس قادرًا عليه. بناءً على قدراته الهائلة ، صُنف أركتوروس بين قمة صائدي الشياطين الأسطوريين القدامى.

 

 

 

جاءت أنفاس ممزقة من خلف قناع خان. هناك شيء غير عادي في جسد هذا الشخص مما أجبره على الاعتماد على هذا الدرع ليبقى على قيد الحياة. مع احتدام المعركة وتعرض درعه لمزيد من الضرر ، ازداد الجهد المطلوب للحفاظ عليه.

 

 

 

“ذبابة تحاول هز البلوط – وهي مبالغة مأساوية في تقديرها للخضوع لبعض القوى ، بعض الحقيقة لا يمكن معرفتها أو تدنيسها. القيام بذلك سيصبح بمثابة دعوة للموت ”

 

 

ظلا العجوز السكير محدقاً فيه بنظرة قوية وكريمة.

سحب أركتوروس سلاحًا ببطء – مجرد عصا.

 

 

 

لقد كان نوعًا من البقايا المتواضعة التي يمكنك التقاطها في أي متجر معدات – قطعتان من الذهب على الأكثر. حتى من بين الآثار الأخرى من هذا النوع ، هذا القضيب ذو جودة منخفضة.

 

 

 

نظر إليه العجوز السكير بشكل مريب. ” هل هذا يعني إهانة؟”

وقف أمامهم أركتوروس كلود. كان هادئا ومهيباً مثل أي وقت مضى. ظل زيه المبسط سالماً من الصراع ، بغض النظر عن خصومه الأقوياء. في الحقيقة ، بدا أنه لم يتصبب عرقاً حتى.

 

استدعت مرآة أدير الكريستالية نسخًا من أي شيء يريد ، لكن صور جانوس المستنسخة مقتصرة فقط على نفسه. يمكن للأول أن يكرر أي شيء ، إلا أنه سيصبح أضعف من الأصل ويحدد بأربعة أو خمسة نسخ. بقايا جانوس متخصصة ، وبالتالي خلق صور أكثر قوة وبأعداد أكبر.

“كلاكما انتهيتما. سيصبح من الظلم أن تدمرا بالرون”

 

أحكم أركتوروس قبضته حول القضيب. ” نيتي هي إرشادك إلى حقيقة أساسية : عندما نواجه السلطة المطلقة ، يجب أن نصبح على استعداد لقبول دونيتنا. كن هادئًا ، مختبئًا ، وافهم نقاط ضعفك حتى تتمكن يومًا ما من النمو بقوة ”

 

 

 

مع المقطع الأخير ، نشأ وميض من الطاقة الكهربائية حول الحاكم. اندفع  العجوز السكير مثل البرق ، بعصاه على أهبة الاستعداد.

 

 

 

ظلت البراعة القتالية للسكير قابلة للتكيف إلى الأبد. ردت سانستروك على هجوم أركتوروس بعشرات الضربات من تلقاء نفسها. عصا طارد الأرواح الشريرة و أثر السيف الخارق اصطدما أربعين مرة بسرعة لدرجة أنه بدا وكأنه لم يستمر إلا للحظة.

نظر كلاود هوك حوله ، ووجد هذه المرة أكثر من رجل. نزلت عليه الظلال من عدة اتجاهات ، كل واحدة ملثمة بنفس الطريقة ذات عيون بلا روح. بدت الخناجر في قبضتهم حقيقية بما فيه الكفاية ، هل كانت جميعها نسخًا؟

 

مع المقطع الأخير ، نشأ وميض من الطاقة الكهربائية حول الحاكم. اندفع  العجوز السكير مثل البرق ، بعصاه على أهبة الاستعداد.

تم الكشف عن ثغرة ، وأستغلها أركتوروس. انزلقت عصاه عبر دفاعات العجوز السكير.

 

 

ظلا العجوز السكير محدقاً فيه بنظرة قوية وكريمة.

تجمعت القوة في قلب العصا وانطلقت فجأة. ضُرب سيف العجوز السكير.

 

 

 

بالنسبة له ، شعر بأن كل الجبال والأنهار في العالم تتساقط عليه في الحال. خسر ڨولكان السيطرة وقُذف عشرين متراً في الهواء.

ظل القاتل الحقيقي مختبئاً في مكانٍ ما لا يستطيع كلاودهوك تحديده. ظل متحكماً في هذا الهجوم الدائم من بعيد. هذه النسخ لم تتطلب الكثير منه ، ولكن الحفاظ على نيران الإعدام مهمة شاقة بالنسبة إلى كلاودهوك. في ظل هذه الظروف ، لم يكن كلاود هوك مطابقًا لـ جانوس.

 

اندلع منه سيل من النار الخضراء. قبل أن يعرف أحد ماذا يحدث ، انتشر في مساحة عشرة أمتار في كل اتجاه.

دار أركتوروس حوله ، ووجه انتباهه إلى خان إيڨرنايت. في يديه ، حتى العصا أمرت بقوة مروعة – لا تقل قمعًا عن السيف السامي عندما حملته سيلين.

أغلقت عشرة من الظلال على كلاودهوك وضربت في انسجام تام. لقد بدا مشهدًا مخيفًا ، لأن هذا الهجوم الفردي تم من قبل القاتل الأول لـ سكايكلود ، عشر مرات في نفس اللحظة.

 

“هنا حيث ينتهي كفاحك!”

مرة أخرى ، تلاشى الحاكم في صاعقة من البرق وانطلق بشكل متقطع حول هدفه الجديد. تمكن خان إيڨرنايت من الدفاع عن نفسه من عدة عشرات من الضربات لكن القضيب مزقه أخيراً في يده اليسرى.

 

 

أطلّ أركتوروس على الاثنين اللذان كافحا بشكل مثير للشفقة مثل الفئران الغارقة. يسبحان بهدوء في الهواء أمامهم ، وتصدر الكهرباء طقطقة شديدة حولهم ، نظر إليهم بهدوء ولطف كمعلم متمرس. فخم ، لا يمكن فهمه ، لا يمكن التغلب عليه – رجلٌ فوق كل الحشرات التي تحته لدرجة أنه لم يكلفهم أي اهتمام.

صمّ صوت هذا التأثير الآذان. تمزقت ذراع خان اليسرى من محجرها واندفعت لبعيد.

ظلت البراعة القتالية للسكير قابلة للتكيف إلى الأبد. ردت سانستروك على هجوم أركتوروس بعشرات الضربات من تلقاء نفسها. عصا طارد الأرواح الشريرة و أثر السيف الخارق اصطدما أربعين مرة بسرعة لدرجة أنه بدا وكأنه لم يستمر إلا للحظة.

 

ظلا العجوز السكير محدقاً فيه بنظرة قوية وكريمة.

لا أحد استطاع رؤيته ، لكن إذا كان أي شخص قريبًا بما يكفي للتجسس على الطرف ، ل فوجئوا بما وجدوه. لم يكن إنسانًا – ليس كلياً على الأقل. كان الطرف عبارة عن مزيج بين الانسان والآلة ، واللحم و المعدن.

نظر إليه العجوز السكير بشكل مريب. ” هل هذا يعني إهانة؟”

 

م.م : تم تعديل اسم متعدد الوجوه مرة أخرى الى جانوس بدلا من يانوس ، قد يكتب جانوس متعدد الوجوه او جانوس فقط.

“إذن هذه هي الطريقة التي مكنتك من البقاء على قيد الحياة حتى الآن؟”

ظل القاتل الحقيقي مختبئاً في مكانٍ ما لا يستطيع كلاودهوك تحديده. ظل متحكماً في هذا الهجوم الدائم من بعيد. هذه النسخ لم تتطلب الكثير منه ، ولكن الحفاظ على نيران الإعدام مهمة شاقة بالنسبة إلى كلاودهوك. في ظل هذه الظروف ، لم يكن كلاود هوك مطابقًا لـ جانوس.

 

 

ادخر أركتوروس لحظة لتقديم ابتسامة ساخرة قبل الهجوم مرة أخرى. تم طرد خان إيڨرنايت بعيدًا ، مهزوماً بلا حسيب ولا رقيب.

 

 

 

أطلّ أركتوروس على الاثنين اللذان كافحا بشكل مثير للشفقة مثل الفئران الغارقة. يسبحان بهدوء في الهواء أمامهم ، وتصدر الكهرباء طقطقة شديدة حولهم ، نظر إليهم بهدوء ولطف كمعلم متمرس. فخم ، لا يمكن فهمه ، لا يمكن التغلب عليه – رجلٌ فوق كل الحشرات التي تحته لدرجة أنه لم يكلفهم أي اهتمام.

تبعه المزيد ، موجة تلو موجة تتقارب في نقطة واحدة.

 

 

“حتى مع العلم أن الهزيمة حتمية ، ما زلت تلاحق الموت. على الرغم من أنك تدرك أن الهزيمة ستنهي كل شيء قمت ببنائه ، إلا أنك لا تزال تقفز بحماقة إلى الهاوية بكلتا قدميك. لا احد منكما فهم القوة الحقيقية. أنت تجهل تصديق أن لديك ما يلزم للإطاحة بـ سكايكلود. الفكرة مضحكة ”

تبعه المزيد ، موجة تلو موجة تتقارب في نقطة واحدة.

 

 

لم يعرف العجوز السكير ما يفكر فيه خان ، ذلك لأنه لم يكن متأكدًا من المظهر على وجهه ، لكنه شعر باليأس وهو يستنزف قوته ، ويصيب قلبه بالموت. لقد آمن ضد الجميع على أن هناك فرصة ضئيلة لهزيمة هذا الرجل – لكن الحقيقة أثبتت عكس ذلك.

لم يكن “قديس الحرب” هدفاً سهلاً. خان إيڨرنايت ، أقل من ذلك. كلاهما يمكنهما التنافس مع سيد صائدي الشياطين ، ويمكن اعتبار أي منهما من بين أعظم المحاربين على قيد الحياة. ومع ذلك ، لم يعتبرا تهديدأ على الإطلاق أمام أعين أركتوروس.

 

 

العصا! أداة الطلاب وصيادي الشياطين المبتدئين. هذا كل ما يحتاجه أركتوروس لهزيمة كلاهما. هل قوى أركتوروس هائلة لدرجة أن مثل هذا الشيء المتواضع أصبح تحفة فنية عندما لمسه؟

 

 

لكن جانوس لن يقف مكتوف الأيدي ويسمح له بذلك. كان كلاودهوك محصناً ضد سمه؟ عليه فقط قتله بالطريقة القديمة ، تقطيعه إلى أشلاء!

لم يكن “قديس الحرب” هدفاً سهلاً. خان إيڨرنايت ، أقل من ذلك. كلاهما يمكنهما التنافس مع سيد صائدي الشياطين ، ويمكن اعتبار أي منهما من بين أعظم المحاربين على قيد الحياة. ومع ذلك ، لم يعتبرا تهديدأ على الإطلاق أمام أعين أركتوروس.

 

 

جاءت أنفاس ممزقة من خلف قناع خان. هناك شيء غير عادي في جسد هذا الشخص مما أجبره على الاعتماد على هذا الدرع ليبقى على قيد الحياة. مع احتدام المعركة وتعرض درعه لمزيد من الضرر ، ازداد الجهد المطلوب للحفاظ عليه.

“هنا حيث ينتهي كفاحك!”

 

 

لقد كان نوعًا من البقايا المتواضعة التي يمكنك التقاطها في أي متجر معدات – قطعتان من الذهب على الأكثر. حتى من بين الآثار الأخرى من هذا النوع ، هذا القضيب ذو جودة منخفضة.

قام أركتوروس بقبض يده حول العصا ، استعدادًا لتوجيه الضربة النهائية. ومع ذلك ، وبينما سحب ذراعه للوراء ، وصلت هسهسة صفراء إلى أذنيه. من زاوية عينيه رأى الرمال والحصى تتجمع في الهواء القريب.

ظهرت نظرة غريبة في عيني الحاكم.

 

ظلت سيلين تراقب من بعيد في عدم تصديق. لم تفهم سبب قيام جانوس بذلك.

أضاقت عيناه لتكشف مرة أخرى عن التجاعيد العميقة عند حوافها. رفع رأسه نحو هذا الحضور الجديد.

وقف أمامهم أركتوروس كلود. كان هادئا ومهيباً مثل أي وقت مضى. ظل زيه المبسط سالماً من الصراع ، بغض النظر عن خصومه الأقوياء. في الحقيقة ، بدا أنه لم يتصبب عرقاً حتى.

 

شعر كلاودهوك أن كل هجوم جاء بسرعات مختلفة. في كل مرة ينفجر فيها النصل الداكن على جلده ، يمكن أن يشعر بالسم ينخر منه. حتى مع جسد كلاودهوك المذهل ، فسيصبح ذلك كثيرًا بالنسبة له قريبًا. إذا استمر هذا ، فسوف يموت.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

يجب أن جانوس علم أن هذه الضربة الوحيدة لن تكفي لأنه أستعد لتمزيق جرح قاتل في هدفه، ولكن عندما تحرك القاتل ، شعر فجأة أن قبضته تتراخى. كان كلاودهوك.

ترجمة : Bolay

مع احتدام غضبه ، انفجرت مساحة كبيرة من الأرض حوله بالنيران الإلهية. انتشرت في كل اتجاه. مع عدم وجود مكان للاختباء ، تم محو عشرين أو ثلاثين شبحاً حول كلاودهوك.

 

ظل القاتل الحقيقي مختبئاً في مكانٍ ما لا يستطيع كلاودهوك تحديده. ظل متحكماً في هذا الهجوم الدائم من بعيد. هذه النسخ لم تتطلب الكثير منه ، ولكن الحفاظ على نيران الإعدام مهمة شاقة بالنسبة إلى كلاودهوك. في ظل هذه الظروف ، لم يكن كلاود هوك مطابقًا لـ جانوس.

 

 

تجمعت القوة في قلب العصا وانطلقت فجأة. ضُرب سيف العجوز السكير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط