نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 559

التعزيزات

التعزيزات

الكتاب الخامس – الفصل 60 – التعزيزات

ومع ذلك استمر ، مراراً وتكراراً. مع تضاؤل ​​قوته ، بدت نجاة كلاودهوك كل هذا الفترة معجزة. من المؤكد أن يسقط صائد شياطين آخر منذ فترة طويلة.

 

 

شعر كلاود هوك بجسده يزداد ثقلًا.

كافح كلاود هوك لإبقاء النيران. بينما استمر في تفجير عدد كبير من ظلال جانوس ، استمر المزيد في القدوم وتسلل عبر الشبكة. ظل هجوم القاتل يتغير باستمرار ولا يتوقف.

 

 

لقد أصبح حقًا في حالة سيئة ، جسديًا ونفسياً. لم يكن متأكدًا من مدى سوء إصابته لكنه شعر بقوته تتراجع. الجرم السماوي للنيران أكثر من اللازم بالنسبة له. وفي الوقت نفسه ، استمرت هجمات جانوس ولم يوجد أي مؤشر على التباطؤ.

 

 

ظلت تلك الخناجر القاتلة تأتي من اتجاهات مختلفة. لقد أصبحوا سريعين للغاية واختبأوا وراء قوى الظلام لفترة طويلة بما يكفي لتوجيه ضرباتهم. مع كل تمريرة يزداد الضرر.

 

 

 

بسبب أساليب هذا القاتل ، على الرغم من أن هجماته سقطت مثل المطر ، إلا أنه من المستحيل عملياً متابعتها. حتى المتفرجين المتحمسين الذين شاهدوا من البداية إلى النهاية لا يمكن أن يعرفوا أين يختبئ. بعد كل شيء ، لم يكن جانوس سريعًا بشكل استثنائي وقادرًا على تغيير شكله فحسب ، بل بإمكانه أيضًا إخفاء وجوده. معظم هجماته بدت قادمة من العدم ، استدعى من لا شيء.

شعر كلاود هوك بجسده يزداد ثقلًا.

 

استقام وولفبلايد و واجه جانوس أومبرا ، ثم نظر إلى الآخرين المتجمعين في مكان قريب. لمست ابتسامة شفتيه. ” انظروا لكم جميعًا تلهثون. يجب أن ترتاحوا ، التقطوا أنفاسكم. شاهدوا العرض – أنا متأكد من أنكم ستنبهرون”

كل ما يمكنهم فعله هو المشاهدة.

 

 

شد هامونت قبضته حول سلاحه. نما وجهه قاسياً.

كافح كلاود هوك لإبقاء النيران. بينما استمر في تفجير عدد كبير من ظلال جانوس ، استمر المزيد في القدوم وتسلل عبر الشبكة. ظل هجوم القاتل يتغير باستمرار ولا يتوقف.

أرسل وولفبلايد جنوده المتحولين مع شاحنة. زعيمهم المتحول الهائل ، الذي تم إنقاذه من بليستربيك ، قطع جدران الجنود للوصول إلى هذه النقطة. وقف الفحم على مسافة قصيرة ناظراً إلى صديقه بقلق.

 

 

مع كل ثانية يمر جسد كلاود هوك بشرطة مائلة جديدة ، كلهم ​ محملين بالسم. حتى الآن لم يكن ذلك كافيا للتغلب عليه ، كانت مقاومة كلاودهوك وقدراته التجديدية تغلق التمزقات بالسرعة التي حدثت بها. على الأقل من الخارج هجمات جانوس لا تبدو وكأنها تسبب ضررًا كبيرًا.

 

 

م.م : يا أيها الفحم ، كم أنت لطيف يا أخي.

ومع ذلك استمر ، مراراً وتكراراً. مع تضاؤل ​​قوته ، بدت نجاة كلاودهوك كل هذا الفترة معجزة. من المؤكد أن يسقط صائد شياطين آخر منذ فترة طويلة.

مات المئات عندما ظهرت العاصفة الرملية. معظم الضحايا من الإليسيين.

 

 

أين هذا القاتل اللعين! اين يختبئ؟ حاول كلاود هوك معرفة ما إذا بإمكانه رؤيته مع أودبول أو بحواسه الخاصة. حتى الآن لا شيء يعمل.

ولكن قبل أن تتحرك ، ملأ صوت خشن مزعج أذنيها. لم يكن صوتًا عالياً لأنه لم يأتي من خلال الموجات الصوتية. لقد تم حملها على خصلات من الطاقة العقلية التي وصلت مباشرة إلى عقلها.

 

 

في النهاية أدرك أن قدرات التخفي يمكن أن تصبح قوية أو ضعيفة. كانت عيون أودبول حادة بما يكفي لاختراق العديد من الآثار الوهمية – مثل النوع الذي استخدمه أطلس – ولكن ليست مع القوة التي استخدمها جانوس.

 

 

 

في ظل هذه الظروف ، أصبحت حواس كلاودهوك مشوشة بنفس القدر.

 

 

 

ظل كلٌ من الظلال يصدر رنيناً ، مما يحجب تمامًا من أين أتت أصولهم. بالإضافة إلى الفوضى من حولهم ، مع مئات من صائدي الشياطين في الحرب وآثارهم العديدة. ظل حدث كلاودهوك منشطاً ، لم يستطع كلاودهوك معرفة أي بقايا معينة أتت منه.

لم تستطع سيلين رؤية ما يحدث بوضوح لكنها عرفت أن كلاودهوك ميت إذا لم تتغير الأمور. وصلت قوتها إلى السيف السامي واستعدت للقفز للعمل.

 

 

لم تستطع سيلين رؤية ما يحدث بوضوح لكنها عرفت أن كلاودهوك ميت إذا لم تتغير الأمور. وصلت قوتها إلى السيف السامي واستعدت للقفز للعمل.

 

 

مع كل ثانية يمر جسد كلاود هوك بشرطة مائلة جديدة ، كلهم ​ محملين بالسم. حتى الآن لم يكن ذلك كافيا للتغلب عليه ، كانت مقاومة كلاودهوك وقدراته التجديدية تغلق التمزقات بالسرعة التي حدثت بها. على الأقل من الخارج هجمات جانوس لا تبدو وكأنها تسبب ضررًا كبيرًا.

ولكن قبل أن تتحرك ، ملأ صوت خشن مزعج أذنيها. لم يكن صوتًا عالياً لأنه لم يأتي من خلال الموجات الصوتية. لقد تم حملها على خصلات من الطاقة العقلية التي وصلت مباشرة إلى عقلها.

لقد بدا وامضاً لدرجة أنه لسع العيون وتحرك أسرع من سرعة الصوت بعدة مرات. في غمضة عين ، تم قطع الظلال. كل ما تبقى هو هدف واحد معلق في الهواء.

 

 

لقد حفرت في أحلك أجزاء أفكارها كما لو أن شخصًا ما حفر إبرة في جمجمتهم. حتى كلاودهوك شعر بالألم الناتج عن ذلك.

ليس لديه القوة لمحاربة القادة الآخرين ، لكن يمكنه التعامل معه ، ولكن  عندما وصلوا إلى المنصة فاجأه مشهد. لقد اندهش من وصوله إلى مثل هذه الدرجة المميتة.

 

استقام وولفبلايد و واجه جانوس أومبرا ، ثم نظر إلى الآخرين المتجمعين في مكان قريب. لمست ابتسامة شفتيه. ” انظروا لكم جميعًا تلهثون. يجب أن ترتاحوا ، التقطوا أنفاسكم. شاهدوا العرض – أنا متأكد من أنكم ستنبهرون”

مرة واحدة ، فقد صائدي الشياطين السيطرة على آثارهم وتلاشت قوتهم. سقطت مجموعات ضخمة من الجنود على الأرض وهم يمسكون برؤوسهم.

 

 

لاحظ كلاودهوك على هامونت. شعر هامونت بنظرته ، ونظر إلى الوراء. أغلق الرجلان عيونهما ووقفوا هناك للحظة محدقان.

لم يكن كلاود هوك بحاجة إلى تخمين من أين أتى ، فقد عرف في اللحظة التي شعر بها. في الوقت نفسه ، توقف جميع قتلة الظل في مكانهم كما لو أصبحوا متجذرين في الأرض.

 

 

 

لقد كان التنافر العقلي من مزمار سيلڨانا!

كل ما يمكنهم فعله هو المشاهدة.

 

مرة واحدة ، فقد صائدي الشياطين السيطرة على آثارهم وتلاشت قوتهم. سقطت مجموعات ضخمة من الجنود على الأرض وهم يمسكون برؤوسهم.

كان للراعي مهارتان أساسيتان ؛ الأولى هي القدرة على التحكم والثانية هي السيطرة على الحركة. من خلال إغراق ضحيتها بالقوى العقلية ، تمكنت من تجاوز أفعالهم والسيطرة عليها.

 

 

 

كان مزمار الراعي من صنع الإله نفسه. عندما تم توظيفهم ضد أولئك ذوي الذكاء المنخفض ، استولوا عليهم بالكامل. كانت ظلال جانوس قوية ولكنها غير قادرة على التصرف من تلقاء نفسها. لم يكن لديها الذكاء ، مما يسهل على سيلڨانا التلاعب بهم كما يحلو لها.

في النهاية أدرك أن قدرات التخفي يمكن أن تصبح قوية أو ضعيفة. كانت عيون أودبول حادة بما يكفي لاختراق العديد من الآثار الوهمية – مثل النوع الذي استخدمه أطلس – ولكن ليست مع القوة التي استخدمها جانوس.

 

 

عندما وصلت ترنيمة الراعي عبر الحقل ، تناثر شلال من الرمال الصفراء من فوق. انتشر على نطاق واسع بما فيه الكفاية لتشمل المنصة المركزية للحصن ، سميكة للغاية لدرجة أن أولئك الذين وقعوا في الداخل لا يستطيعون رؤية مترين أمام أنوفهم.

سيتقرر مصير الحرم هنا ، في ذروته. ومع ذلك ، بغض النظر عمن انتصر أو خسر ، بالدمار على كلا الجانبين ، فإن ذلك سيصبح مذهلاً. عندما تصل الحرب إلى مثل هذه النقطة ، لا مفر من أن يصبح الموت هو المنتصر النهائي.

 

 

من بين هذه العاصفة الرملية المفاجئة غير الطبيعية انطلق وابل من السهام. لقد صُنعت من حبيبات صفراء خشن و غير مرئية عمليًا أثناء مهاجمتها بشكل عشوائي. جنود نوكس أو النخبة الإليسية ، لا يهم. طعنتهم السهام سواءً.

استمرت لحظة وجيزة فقط. ثم سحقت العاصفة ومرة ​​أخرى عُميت كل عين بسبب الصقيع الأصفر. أثناء احتدامها ، وصل ما لا يقل عن ألف جندي إلى الميدان – محاربو النخبة من دارك أتوم.

 

ظل كلٌ من الظلال يصدر رنيناً ، مما يحجب تمامًا من أين أتت أصولهم. بالإضافة إلى الفوضى من حولهم ، مع مئات من صائدي الشياطين في الحرب وآثارهم العديدة. ظل حدث كلاودهوك منشطاً ، لم يستطع كلاودهوك معرفة أي بقايا معينة أتت منه.

مات المئات عندما ظهرت العاصفة الرملية. معظم الضحايا من الإليسيين.

عند القضاء على قاتل الظلال جانوس ، عاد سيف وولفبلايد الأزرق والمبهر إلى جانبه. رقص حوله في مدار وكأن له روحًا خاصة بها. أي صائد شياطين أحمق بما يكفي للاقتراب تم اختراقه وقتله على الفور. مهما كانت الآثار الدفاعية التي حملوها بدت عديمة الفائدة أمام النصل الأزرق القاتل.

 

“كلاود هوك! هل أنتَ بخير؟” ظهر صوت خشن في أذن كلاودهوك.

زأر أحد صائدي الشياطين لسكايكلود بغضب وحاول السيطرة على الرياح بآثاره. انطلقت عاصفة هائلة ، هبت الرمل جانبًا حيث قام شخصٌ ما بتفجير فقاعة في وسطها. لقد عُطلت العاصفة بدرجة كافية لمنحهم لمحة من الهواء النقي.

بالنسبة لأولئك الذين أُجبروا على العيش ، فإنهم سيلعنون اسم كلاودهوك إلى الأبد.

 

 

استمرت لحظة وجيزة فقط. ثم سحقت العاصفة ومرة ​​أخرى عُميت كل عين بسبب الصقيع الأصفر. أثناء احتدامها ، وصل ما لا يقل عن ألف جندي إلى الميدان – محاربو النخبة من دارك أتوم.

 

 

 

برزت شخصيتان تحلقان في الهواء. أحدهما ورقة الخريف ، في ثوبها الزمردي. والآخر هو الخليفة البشع والمخيف أبادون ، خليفة الرمال.

لقد كان التنافر العقلي من مزمار سيلڨانا!

 

بالنسبة لأولئك الذين أُجبروا على العيش ، فإنهم سيلعنون اسم كلاودهوك إلى الأبد.

إله واحد. شيطان واحد. كلاهما قدم نفسه أمام أركتوروس. لقد أنقذ تدخلهم في الوقت المناسب ڨولكان وخان إيڨرنايت.

بسبب أساليب هذا القاتل ، على الرغم من أن هجماته سقطت مثل المطر ، إلا أنه من المستحيل عملياً متابعتها. حتى المتفرجين المتحمسين الذين شاهدوا من البداية إلى النهاية لا يمكن أن يعرفوا أين يختبئ. بعد كل شيء ، لم يكن جانوس سريعًا بشكل استثنائي وقادرًا على تغيير شكله فحسب ، بل بإمكانه أيضًا إخفاء وجوده. معظم هجماته بدت قادمة من العدم ، استدعى من لا شيء.

 

 

أربع شخصيات من خلفيات مختلفة إلى حد كبير ، لكن جميعها تعمل ضمنياً تحت هدف واحد. لقد أصبح حصارًا عظيمًا تم وضعه أمام حاكم سكايكلود. لكن ، هل يمكن أن يهدد الأربعة أركتوروس؟

 

 

تم الكشف عن جانوس ذو الوجوه المتعددة.

تغيرت الأمور بالقرب من كلاودهوك أيضًا. لقد جمد مزمار سيلڨانا قتلة الظل في مكانهم. ترنح إلى الوراء كما تومض خطٌ من الضوء الأزرق الساطع من وجهه.

 

 

كافح كلاود هوك لإبقاء النيران. بينما استمر في تفجير عدد كبير من ظلال جانوس ، استمر المزيد في القدوم وتسلل عبر الشبكة. ظل هجوم القاتل يتغير باستمرار ولا يتوقف.

لقد بدا وامضاً لدرجة أنه لسع العيون وتحرك أسرع من سرعة الصوت بعدة مرات. في غمضة عين ، تم قطع الظلال. كل ما تبقى هو هدف واحد معلق في الهواء.

 

 

 

تم الكشف عن جانوس ذو الوجوه المتعددة.

 

 

لم يكن متأكدًا مما إذا مازال كلاود هوك صديقًا ، ولكن في قلب الفحم ، هذا الرجل هو أقرب شيء لديه مثل أخ.

اخترق سيفٌ مكسور على الفور صدره. تقدم السيف الأزرق الغاضب أيضاً.

حسناً. كان كلاود هوك لا يزال على قيد الحياة. تنفس الفحم أخيرًا بعمق.

 

 

أخيرًا أصبح لدى فروست وأطلس شيئًا لإبقائهما مشغولين أيضًا. تنين بلوري عظيم نزل من أعلى مع درياد على ظهره. عندما ظهر التنين الكريستالي أطلق طوفانًا من النار الخضراء باتجاه فروست دي وينتر. قفز درياد من على ظهره ، وألقى بنفسه على أطلس ، ويداه القابضتين تطرقان مثل المطارق.

أكد له وولفبلايد. “لن تموت بعد”

 

 

ظهر عدد لا يحصى من التنانين الخضراء في السماء فجأة ، متجولة حول المنصة. مع تمزيق المخالب وصرير الأسنان مزقوا أي عدو يمكن أن يمسكوا به.

 

 

في النهاية أدرك أن قدرات التخفي يمكن أن تصبح قوية أو ضعيفة. كانت عيون أودبول حادة بما يكفي لاختراق العديد من الآثار الوهمية – مثل النوع الذي استخدمه أطلس – ولكن ليست مع القوة التي استخدمها جانوس.

كانت هذه الوحوش لعنة صائدي الشياطين ، لأن بقاياهم عديمة الفائدة ضد جلد التنين.

شعر كلاود هوك بجسده يزداد ثقلًا.

 

 

أمر فاين فرسانه بأخذ الميدان.

 

 

 

”هذه مهزلة! الآن هو الوقت المناسب ”

 

 

 

تم الكشف عن رجل مثقف برقعة عين سوداء ، ويداه مشبوكتان بشكل بسيط خلف ظهره. انطلق وولفبلايد ، زعيم دارك أتوم ، إلى الأمام مثل رجل بسيط يسير على مهل. بعين واحدة جيدة نظر إلى الفوضى من حوله.

 

 

 

عند القضاء على قاتل الظلال جانوس ، عاد سيف وولفبلايد الأزرق والمبهر إلى جانبه. رقص حوله في مدار وكأن له روحًا خاصة بها. أي صائد شياطين أحمق بما يكفي للاقتراب تم اختراقه وقتله على الفور. مهما كانت الآثار الدفاعية التي حملوها بدت عديمة الفائدة أمام النصل الأزرق القاتل.

مرة واحدة ، فقد صائدي الشياطين السيطرة على آثارهم وتلاشت قوتهم. سقطت مجموعات ضخمة من الجنود على الأرض وهم يمسكون برؤوسهم.

 

مرة واحدة ، فقد صائدي الشياطين السيطرة على آثارهم وتلاشت قوتهم. سقطت مجموعات ضخمة من الجنود على الأرض وهم يمسكون برؤوسهم.

والأكثر من ذلك أنهم ماتوا بطريقة غريبة ومخيفة. كل ضحية تفككت في لا شيء ، بدءً من حيث جرحهم السيف. أُجبروا على مشاهدة أنفسهم يتفجرون حتى لم يبقَ شيئاً.

شعر كلاود هوك بجسده يزداد ثقلًا.

 

 

“كلاود هوك! هل أنتَ بخير؟” ظهر صوت خشن في أذن كلاودهوك.

بالنسبة لأولئك الذين أُجبروا على العيش ، فإنهم سيلعنون اسم كلاودهوك إلى الأبد.

 

اتسعت عينا كلاودهوك بأمل مفاجئ عندما رآها تبدأ في التحرك. “هي…”

أرسل وولفبلايد جنوده المتحولين مع شاحنة. زعيمهم المتحول الهائل ، الذي تم إنقاذه من بليستربيك ، قطع جدران الجنود للوصول إلى هذه النقطة. وقف الفحم على مسافة قصيرة ناظراً إلى صديقه بقلق.

 

 

ظلت تلك الخناجر القاتلة تأتي من اتجاهات مختلفة. لقد أصبحوا سريعين للغاية واختبأوا وراء قوى الظلام لفترة طويلة بما يكفي لتوجيه ضرباتهم. مع كل تمريرة يزداد الضرر.

م.م : يا أيها الفحم ، كم أنت لطيف يا أخي.

 

 

 

الآن أصبح وحده. تم تدمير فرقته ، مما أعطى مصداقية لشراسة المعركة.

 

 

أصبح هناك صراع في وجه الرجل السمين. لم يستطع مواجهة الرجل الذي احترمه بعمق. كان كلاودهوك من قبل جنرالاً قاحلاً. في نظر الإليسيين بدا شريرًا لا يستحق إلا الموت الوحشي – المسؤول عن كل أنواع الشرور. خائن قد ألقى بحياته مع المتحولين والشياطين!

لم يخرج الفحم سالماً أيضا. تحمل متحول الحديد عشرات الجروح البغيضة ، لكن بهيئته الخارقة لم يهتم بها.

 

 

 

حسناً. كان كلاود هوك لا يزال على قيد الحياة. تنفس الفحم أخيرًا بعمق.

 

 

زأر أحد صائدي الشياطين لسكايكلود بغضب وحاول السيطرة على الرياح بآثاره. انطلقت عاصفة هائلة ، هبت الرمل جانبًا حيث قام شخصٌ ما بتفجير فقاعة في وسطها. لقد عُطلت العاصفة بدرجة كافية لمنحهم لمحة من الهواء النقي.

لم يكن متأكدًا مما إذا مازال كلاود هوك صديقًا ، ولكن في قلب الفحم ، هذا الرجل هو أقرب شيء لديه مثل أخ.

 

 

 

شق وولفبلايد طريقه عبر الميدان حتى وصل إلى جسد داون المنبطح. أحضر حقنة من سائل مجهول من سترته و أدخلها في رقبتها. غافلاً عن الجنون المحيطين به ، قام بحقن المحلول بهدوء في الفتاة.

 

 

 

ارتفع صدر داون فجأة آخذةً نفساً شديداً. ارتجفت بسرعة عندما أصابتها نوبة سعال ، مما تسبب في تسرب الدم من فمها.

م.م : يا أيها الفحم ، كم أنت لطيف يا أخي.

 

 

اتسعت عينا كلاودهوك بأمل مفاجئ عندما رآها تبدأ في التحرك. “هي…”

 

 

 

أكد له وولفبلايد. “لن تموت بعد”

 

 

الكتاب الخامس – الفصل 60 – التعزيزات

ممتاز! أصبح كلاود هوك معجباً. وولفبلايد ، قطعة الهراء تلك – لديه دائمًا إجابة! لم يكن الشخص الذي كوَّن العديد من الأصدقاء ، لكن على الأقل قدم هذه المرة خدمة لا تُحصى لـ كلاود هوك.

م.م : يا أيها الفحم ، كم أنت لطيف يا أخي.

 

 

ومع ذلك ، لم يكد يتخلى عن حذره حتى غمره شعور شديد بالإرهاق. لقد أصبح قريبًا من الحد المسموح به ولم يستطع معرفة المدة التي سيظل فيها منبه هيلفلاور سارِ المفعول ، ولكن ، حتى تحت تأثيرها مازال منهكاً بشكل أو بآخر.

 

 

تم الكشف عن جانوس ذو الوجوه المتعددة.

في هذه الأثناء ، أصبحت المعركة على المنصة أكثر حدة في لحظة.

بسبب أساليب هذا القاتل ، على الرغم من أن هجماته سقطت مثل المطر ، إلا أنه من المستحيل عملياً متابعتها. حتى المتفرجين المتحمسين الذين شاهدوا من البداية إلى النهاية لا يمكن أن يعرفوا أين يختبئ. بعد كل شيء ، لم يكن جانوس سريعًا بشكل استثنائي وقادرًا على تغيير شكله فحسب ، بل بإمكانه أيضًا إخفاء وجوده. معظم هجماته بدت قادمة من العدم ، استدعى من لا شيء.

 

عرف كلاودهوك ما أُخفي في قلبه. إذا كان لدى هامونت نصف فرصة ، فسيطعن هذا السيف في جسد كلاودهوك. إذا فعل ، فسيصبح بطلاً لشعبه. وستنتظره أعلى المناصب وأعظم الجوائز.

أصبح وسط المعقل غارقًا في الأعداء ، لدرجة أنه لا يمكن التعامل معهم. من الأسفل أمر هامونت فيلقه بالتوجه إلى المركز وتقديم المساعدة ، لكن  الهدف الرئيسي لهامونت كان مطاردة وذبح هذا المتحول الحقير ، الفحم.

مات المئات عندما ظهرت العاصفة الرملية. معظم الضحايا من الإليسيين.

 

 

ليس لديه القوة لمحاربة القادة الآخرين ، لكن يمكنه التعامل معه ، ولكن  عندما وصلوا إلى المنصة فاجأه مشهد. لقد اندهش من وصوله إلى مثل هذه الدرجة المميتة.

أكد له وولفبلايد. “لن تموت بعد”

 

 

لاحظ كلاودهوك على هامونت. شعر هامونت بنظرته ، ونظر إلى الوراء. أغلق الرجلان عيونهما ووقفوا هناك للحظة محدقان.

ممتاز! أصبح كلاود هوك معجباً. وولفبلايد ، قطعة الهراء تلك – لديه دائمًا إجابة! لم يكن الشخص الذي كوَّن العديد من الأصدقاء ، لكن على الأقل قدم هذه المرة خدمة لا تُحصى لـ كلاود هوك.

 

كانت هذه الوحوش لعنة صائدي الشياطين ، لأن بقاياهم عديمة الفائدة ضد جلد التنين.

أصبح هناك صراع في وجه الرجل السمين. لم يستطع مواجهة الرجل الذي احترمه بعمق. كان كلاودهوك من قبل جنرالاً قاحلاً. في نظر الإليسيين بدا شريرًا لا يستحق إلا الموت الوحشي – المسؤول عن كل أنواع الشرور. خائن قد ألقى بحياته مع المتحولين والشياطين!

لم يكن متأكدًا مما إذا مازال كلاود هوك صديقًا ، ولكن في قلب الفحم ، هذا الرجل هو أقرب شيء لديه مثل أخ.

 

في النهاية أدرك أن قدرات التخفي يمكن أن تصبح قوية أو ضعيفة. كانت عيون أودبول حادة بما يكفي لاختراق العديد من الآثار الوهمية – مثل النوع الذي استخدمه أطلس – ولكن ليست مع القوة التي استخدمها جانوس.

شد هامونت قبضته حول سلاحه. نما وجهه قاسياً.

لم يكن متأكدًا مما إذا مازال كلاود هوك صديقًا ، ولكن في قلب الفحم ، هذا الرجل هو أقرب شيء لديه مثل أخ.

 

أربع شخصيات من خلفيات مختلفة إلى حد كبير ، لكن جميعها تعمل ضمنياً تحت هدف واحد. لقد أصبح حصارًا عظيمًا تم وضعه أمام حاكم سكايكلود. لكن ، هل يمكن أن يهدد الأربعة أركتوروس؟

عرف كلاودهوك ما أُخفي في قلبه. إذا كان لدى هامونت نصف فرصة ، فسيطعن هذا السيف في جسد كلاودهوك. إذا فعل ، فسيصبح بطلاً لشعبه. وستنتظره أعلى المناصب وأعظم الجوائز.

كان مزمار الراعي من صنع الإله نفسه. عندما تم توظيفهم ضد أولئك ذوي الذكاء المنخفض ، استولوا عليهم بالكامل. كانت ظلال جانوس قوية ولكنها غير قادرة على التصرف من تلقاء نفسها. لم يكن لديها الذكاء ، مما يسهل على سيلڨانا التلاعب بهم كما يحلو لها.

 

 

سيتقرر مصير الحرم هنا ، في ذروته. ومع ذلك ، بغض النظر عمن انتصر أو خسر ، بالدمار على كلا الجانبين ، فإن ذلك سيصبح مذهلاً. عندما تصل الحرب إلى مثل هذه النقطة ، لا مفر من أن يصبح الموت هو المنتصر النهائي.

شعر كلاود هوك بجسده يزداد ثقلًا.

 

لم يكن كلاود هوك بحاجة إلى تخمين من أين أتى ، فقد عرف في اللحظة التي شعر بها. في الوقت نفسه ، توقف جميع قتلة الظل في مكانهم كما لو أصبحوا متجذرين في الأرض.

فقط … مقابل الكثير من الدماء والعديد من الأرواح ، ما هو الهدف؟

 

 

عند القضاء على قاتل الظلال جانوس ، عاد سيف وولفبلايد الأزرق والمبهر إلى جانبه. رقص حوله في مدار وكأن له روحًا خاصة بها. أي صائد شياطين أحمق بما يكفي للاقتراب تم اختراقه وقتله على الفور. مهما كانت الآثار الدفاعية التي حملوها بدت عديمة الفائدة أمام النصل الأزرق القاتل.

كان اهتمام كلاود هوك الوحيد هنا هو إنقاذ حياة داون. لقد نجح ، لكن مات الكثيرون من أجل هذا الجهد.

أصبح وسط المعقل غارقًا في الأعداء ، لدرجة أنه لا يمكن التعامل معهم. من الأسفل أمر هامونت فيلقه بالتوجه إلى المركز وتقديم المساعدة ، لكن  الهدف الرئيسي لهامونت كان مطاردة وذبح هذا المتحول الحقير ، الفحم.

 

 

في الأشهر الأخيرة ، نهض بين القفر مثل نجمٍ لامع. في نفس الوقت ، ظل قبيحاً ملقى على أراضي إليسية. كم عدد القفر الذين سيعبدونه كبطل إذا سقطت هذه القلعة؟ ستُخلد جهوده الباسلة من أجل حريتهم. ومع ذلك ، كم عدد الأطفال والآباء والأمهات والأشقاء الإليسيين الذين فقدوا حياتهم؟

 

 

 

بالنسبة لأولئك الذين أُجبروا على العيش ، فإنهم سيلعنون اسم كلاودهوك إلى الأبد.

لاحظ كلاودهوك على هامونت. شعر هامونت بنظرته ، ونظر إلى الوراء. أغلق الرجلان عيونهما ووقفوا هناك للحظة محدقان.

 

لم تستطع سيلين رؤية ما يحدث بوضوح لكنها عرفت أن كلاودهوك ميت إذا لم تتغير الأمور. وصلت قوتها إلى السيف السامي واستعدت للقفز للعمل.

استقام وولفبلايد و واجه جانوس أومبرا ، ثم نظر إلى الآخرين المتجمعين في مكان قريب. لمست ابتسامة شفتيه. ” انظروا لكم جميعًا تلهثون. يجب أن ترتاحوا ، التقطوا أنفاسكم. شاهدوا العرض – أنا متأكد من أنكم ستنبهرون”

 

 

 

 

ظلت تلك الخناجر القاتلة تأتي من اتجاهات مختلفة. لقد أصبحوا سريعين للغاية واختبأوا وراء قوى الظلام لفترة طويلة بما يكفي لتوجيه ضرباتهم. مع كل تمريرة يزداد الضرر.

م.م : العظمة وصل يرجاااالة.

أصبح هناك صراع في وجه الرجل السمين. لم يستطع مواجهة الرجل الذي احترمه بعمق. كان كلاودهوك من قبل جنرالاً قاحلاً. في نظر الإليسيين بدا شريرًا لا يستحق إلا الموت الوحشي – المسؤول عن كل أنواع الشرور. خائن قد ألقى بحياته مع المتحولين والشياطين!

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

شعر كلاود هوك بجسده يزداد ثقلًا.

 

ليس لديه القوة لمحاربة القادة الآخرين ، لكن يمكنه التعامل معه ، ولكن  عندما وصلوا إلى المنصة فاجأه مشهد. لقد اندهش من وصوله إلى مثل هذه الدرجة المميتة.

 

 

 

من بين هذه العاصفة الرملية المفاجئة غير الطبيعية انطلق وابل من السهام. لقد صُنعت من حبيبات صفراء خشن و غير مرئية عمليًا أثناء مهاجمتها بشكل عشوائي. جنود نوكس أو النخبة الإليسية ، لا يهم. طعنتهم السهام سواءً.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط